اللص العظيم دوديت
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“لا ، كيف أجرؤ على التفكير في ذلك؟“عرف توماس أن الضحك سيكون أصعب من البكاء.
خارج المدينة المقدسة كانت الحرب الكبرى على وشك البداية.
هذا الشعور جعل قلبه يرتجف قليلاً.
علق ليلين أيضًا في أزمة وشيكة.
“أنت اللص العظيم دوديت فلماذا إذن …” تراجع توماس عدة خطوات بتعبير مذعور وشعر بالإذلال التام.
قال حارس بعينين مائلتين ووجه متجهم إلى توماس “السيد الشاب! ، أرسل موظفونا في القسم الساحلي الأخبار ، ليس هناك معلومات عن نيك ويبدو أنه ظهر من فراغ ، بالإضافة إلى ذلك تم الاتصال بعشائر المرمر الشيطانية الأخرى ذات الدم النقي ولم يتمكنوا من العثور على ذيول نيك ، ربما يكون من عشيرة فرعية نائية … ” .
“ربما تفكر في أنني أتصرف وكأنني أمسكت بفريستي ، وسأهينك أولاً قبل أن أقتلك؟” في لك اللحظة قال ليلين بلا مبالاة.
“لا يمكنك اكتشاف أصوله؟ ، لا بأس ، قم باعتقاله بتهمة التجسس ، انطلق على الفور! “قام توماس بلمس ذقنه مع وجود أثر خطر في عينيه.
“لقد تجرأت حقًا … لقد تجرأت حقًا على معاملتي بهذه الطريقة ، سأنتقم منك تمامًا ، أقسم بذلك!”بالطبع على السطح كان لا يزال لدى توماس تعبير خائف على وجهه.
لم يعد يستطيع تحملها أكثر من ذلك.
“ما زلت لا تعرف؟ ، بوابة المدينة تحطمت! ، لقد فتحت الوحوش الشرهة طريقها إلى الداخلر وما تحتاج الأفعى الأرملة إلى التفكير فيه الآن هو كيفية مواجهة بعلزبول بدلاً من ذلك “نظر ليلين بغطرسة إلى توماس وعيناه مليئة بالشفقة.
أما عن النظر إلى الصورة الأكبر؟ ، ضحك بلطف ، لم يكن هذا شيئًا سيفكر فيه السيد الشاب توماس! .
بعد أن رأى كيف بدا شكل ليلين ، مع قوة حياته في حدودها ، أصدر على الفور أمرًا دون تفكير.
“نعم سيدي” وافق الحارس المائل على الفور على طلبه.
“نعم سيدي” وافق الحارس المائل على الفور على طلبه.
إذا كان كبير الخدم مومباس لا يزال هنا ، فربما يحاول إقناع توماس.
في لحظة كانت الخناجر تطير بالفعل نحو عيون ليلين ويمكنه حتى رؤية ابتسامة توماس الحاقدة خلفهم.
ومع ذلك من الواضح أن هذا الحارس لم يكن ينوي القيام بذلك ، بل بدا أنه يضيف الوقود إلى النار.
“نيك ، سيتم القبض عليك بتهمة التجسس!”رفع توماس رأسه بابتسامة خالية من الهموم على وجهه كما لو كان قد رأى بالفعل تعبير ليلين المذعور.
بعد كل شيء الزريعة الصغيرة مثلهم أرادت فقط اغتنام جميع الفرص للتسلق ، وفيما يتعلق بالوضع العام … ماذا عن ذلك؟ ، جعل المرء يريد أن يضحك.
قال حارس بعينين مائلتين ووجه متجهم إلى توماس “السيد الشاب! ، أرسل موظفونا في القسم الساحلي الأخبار ، ليس هناك معلومات عن نيك ويبدو أنه ظهر من فراغ ، بالإضافة إلى ذلك تم الاتصال بعشائر المرمر الشيطانية الأخرى ذات الدم النقي ولم يتمكنوا من العثور على ذيول نيك ، ربما يكون من عشيرة فرعية نائية … ” .
وصلت فرقة بقوة أمام مبنى ليلين وفتحت الباب .
لم يكن لتوماس أبدًا أن يعتقد أن هذا اللص العظيم المخيف دوديت كان مختبئًا بشكل غير متوقع في منزله ، وكان في الواقع نيك! .
“نيك ، سيتم القبض عليك بتهمة التجسس!”رفع توماس رأسه بابتسامة خالية من الهموم على وجهه كما لو كان قد رأى بالفعل تعبير ليلين المذعور.
شعر بالأسف الشديد وشعر أنه فعل شيئًا في غاية الغباء.
“أوه؟ ، لقد قيدت نفسك حقًا حتى الآن ، يبدو أن ايجنس كانت تتحكم بك ” بدا أن استجابة ليلين قد تجاوزت توقعات توماس.
اللص العظيم دوديت! .
بعد سماع ذلك لم يُظهر أي خوف بشكل غير متوقع وقام فقط بلمس ذقنه.
قال حارس بعينين مائلتين ووجه متجهم إلى توماس “السيد الشاب! ، أرسل موظفونا في القسم الساحلي الأخبار ، ليس هناك معلومات عن نيك ويبدو أنه ظهر من فراغ ، بالإضافة إلى ذلك تم الاتصال بعشائر المرمر الشيطانية الأخرى ذات الدم النقي ولم يتمكنوا من العثور على ذيول نيك ، ربما يكون من عشيرة فرعية نائية … ” .
“ماذا جرى؟” أحاط إحساس فظيع قلب توماس فجأة.
“ما هو الوضع الآن؟” وصلت إلى سور المدينة .
شعر بالأسف الشديد وشعر أنه فعل شيئًا في غاية الغباء.
“نعم سيدي” وافق الحارس المائل على الفور على طلبه.
“القبض عليه!”ومع ذلك لم يفكر الجندي ذو العين المائلة بجانب توماس بعمق.
“ما زلت لا تعرف؟ ، بوابة المدينة تحطمت! ، لقد فتحت الوحوش الشرهة طريقها إلى الداخلر وما تحتاج الأفعى الأرملة إلى التفكير فيه الآن هو كيفية مواجهة بعلزبول بدلاً من ذلك “نظر ليلين بغطرسة إلى توماس وعيناه مليئة بالشفقة.
بعد أن رأى كيف بدا شكل ليلين ، مع قوة حياته في حدودها ، أصدر على الفور أمرًا دون تفكير.
“ماذا جرى؟” أحاط إحساس فظيع قلب توماس فجأة.
تقدم العديد من الجنود على الفور ، حتى أن هناك شرارات متبقية في الهواء.
“نعم سيدي” وافق الحارس المائل على الفور على طلبه.
كان حراس المدينة المقدسة قويين بطبيعة الحال.
ومع ذلك اتسعت حدقاته فجأة كما لو أنه رأى شيئًا لا يسبر غوره.
كان الحد الأدنى من المتطلبات لدخول الحامية هو الرتبة 3 ، وحتى القائد كان لديه قوة ماجوس من الرتبة 4.
وصلت فرقة بقوة أمام مبنى ليلين وفتحت الباب .
كان ليلين نصف جالس على الأريكة.
مع صرخات عدد لا يحصى من الوحوش الشرهة وأصوات القتل ، بدأت ضجة عنيفة تنتشر داخل المدينة.
حتى دون أن يهز أصابعه قال كلمة واحدة “ركوع“.
” بناءً على استجابة الوحوش ، فإن فرص نجاحنا عالية جدًا “.
ملأ صوت انكسار شيء ما الهواء ، وبدأ صدى صوت تحطم البلورات يتردد في الغرفة.
شعر وكأنه اصطدم بقطار في وجهه.
الحراس الذين تقدموا في وقت سابق مع الجندي المائل دمرهم غاز أسود ، ولم تبقى أرواحهم.
“ما هو الوضع الآن؟” وصلت إلى سور المدينة .
“هذه القوة … والغاز الأسود المدمر … يجب أن تكون اللص الذي سرق الكثير من بلورات الضوء المقدس ، اللص العظيم دوديت!”بصفته وريثًا لعائلة ستيوارت ، امتلك توماس على الأقل هذا القدر من المعرفة.
لم يعد يستطيع تحملها أكثر من ذلك.
بدأت أسنانه تطقطق من الخوف.
“القبض عليه!”ومع ذلك لم يفكر الجندي ذو العين المائلة بجانب توماس بعمق.
اللص العظيم دوديت! .
ملأ صوت انكسار شيء ما الهواء ، وبدأ صدى صوت تحطم البلورات يتردد في الغرفة.
كان هذا اسمًا جديدًا صاعدًا في المدينة المقدسة ، وكان عليه فقط أن يفعل شيئًا واحدًا لإثارة وضع خطير للغاية.
يمكن سماع صوت الصراخ والبكاء التفاجئ ردًا على ذلك.
في المدينة المقدسة الخاضعة لحراسة مشددة ، من الواضح أنه تجرأ على القيام بحركته وسرق كامل احتياطي بلورات الضوء المقدس ، بل إنه قتل العديد من أقوى الحراس! .
بالرجوع قليلاً في الماضي.
أعظم قوة لداوديت كانت هذا الغاز الأسود المدمر! .
جاء صوت عالٍ من بوابة المدينة.
إذا لم يكونوا في خضم الحرب حاليًا ، فقد اعتقد توماس أنه مع هذه الإنجازات القتالية وحدها ، يمكن أن ينتشر اسم دوديت إلى القارات السبع بأكملها.
“همم؟ ، أخشى ألا يكون لديها الوقت لتهتم بي! “هز ليلين رأسه.
من الواضح أن تصرفات دوديت كانت إهانة لعائلة ستيوارت التي كانت تحرس المدينة المقدسة.
“ربما تفكر في أنني أتصرف وكأنني أمسكت بفريستي ، وسأهينك أولاً قبل أن أقتلك؟” في لك اللحظة قال ليلين بلا مبالاة.
حتى أخت توماس أيجنيس تعهدت بالقبض على اللص ، لكن للأسف لم يكن هناك دليل واحد عليها أن تتبعه.
قال حارس بعينين مائلتين ووجه متجهم إلى توماس “السيد الشاب! ، أرسل موظفونا في القسم الساحلي الأخبار ، ليس هناك معلومات عن نيك ويبدو أنه ظهر من فراغ ، بالإضافة إلى ذلك تم الاتصال بعشائر المرمر الشيطانية الأخرى ذات الدم النقي ولم يتمكنوا من العثور على ذيول نيك ، ربما يكون من عشيرة فرعية نائية … ” .
لم يكن لتوماس أبدًا أن يعتقد أن هذا اللص العظيم المخيف دوديت كان مختبئًا بشكل غير متوقع في منزله ، وكان في الواقع نيك! .
“نعم سيدي” وافق الحارس المائل على الفور على طلبه.
الفارق الغريب بين دوديت ونيك جعل توماس يشعر بشعور قوي بأن أياً من هذا لم يكن حقيقياً.
بدا كما لو أنه لم يستشعر تصرف توماس السري على الإطلاق ، لكنه كان لا يزال نصف مستلقي على الأريكة.
“أنت اللص العظيم دوديت فلماذا إذن …” تراجع توماس عدة خطوات بتعبير مذعور وشعر بالإذلال التام.
“خناجري هي الميراث الثمين لعائلتي وقد نالت حتى مباركة الأم! ، لقد تجرأت على …! “
لقد أدرك بالفعل أنه عندما تحمله ليلين بسهولة وتنازل عن الأخوات له ، كان يستخدمه في الواقع كدرع.
جاء صوت عالٍ من بوابة المدينة.
عندما كان سعيدًا جدًا بنفسه من قبل ، كان يلعب به في الواقع مثل الشطرنج.
“الخناجر جيدة نوعًا ما ، إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع استخدامها” نظر ليلين إلى الخناجر التي أمسكها بين يديه وتنهد.
“لقد تجرأت حقًا … لقد تجرأت حقًا على معاملتي بهذه الطريقة ، سأنتقم منك تمامًا ، أقسم بذلك!”بالطبع على السطح كان لا يزال لدى توماس تعبير خائف على وجهه.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
كانت هناك حلقة محملة بجوهرة حمراء ضخمة على يده والتي كانت تبعث سرًا تموجات غير معروفة.
بدا كما لو أنه لم يستشعر تصرف توماس السري على الإطلاق ، لكنه كان لا يزال نصف مستلقي على الأريكة.
“هل تعرف لماذا تصرفت بشكل مباشر اليوم ولم أتردد في فضح نفسي؟“سأل ليلين بهدوء.
عندما انهار صدره تمامًا ألقى بكمية كبيرة من الدم وشظايا العظام.
بدا كما لو أنه لم يستشعر تصرف توماس السري على الإطلاق ، لكنه كان لا يزال نصف مستلقي على الأريكة.
عندما انهار صدره تمامًا ألقى بكمية كبيرة من الدم وشظايا العظام.
“أنا … لا أعرف ” انحنى توماس على الحائط خائفًا للغاية من أنه إذا تقدم بضع خطوات أبعد ، فسوف يلاحقه ليلين.
ومع ذلك اتسعت حدقاته فجأة كما لو أنه رأى شيئًا لا يسبر غوره.
في قلبه كان يصرخ بشدة “نعم ، نعم! ، تمامًا مثل هذا ، قبل أن تمسك بفريستك هل ستهينني قليلاً؟ ، جيد جداً ، تعال! ، امنحني مزيدًا من الوقت حتى تصل تعزيزات عائلتي وسأرد لك مائة ضعف الإذلال الذي قدمته لي! “
شعر توماس حتى أن الخناجر اخترقت الفولاذ ولم يستطع حتى التحرك شبرًا واحدًا أكثر.
“ربما تفكر في أنني أتصرف وكأنني أمسكت بفريستي ، وسأهينك أولاً قبل أن أقتلك؟” في لك اللحظة قال ليلين بلا مبالاة.
يمكن سماع صوت الصراخ والبكاء التفاجئ ردًا على ذلك.
كان صوته بارداً ويبدو أن عينيه اللامعتين قد رأتا تمامًا من خلال أفعال توماس.
سقط توماس على الأرض مثل كلب ميت وبدا أنه فقد معظم قوته القتالية في تلك اللحظة.
“لا ، كيف أجرؤ على التفكير في ذلك؟“عرف توماس أن الضحك سيكون أصعب من البكاء.
لكن دهشة توماس لم تكن بسبب ذلك.
هذا الشعور جعل قلبه يرتجف قليلاً.
بعد أن ودعت بليندا ، أصبحت تعبيرات ايجنس حازمة.
“ألم يحن الوقت تقريبا؟“لم يعد ليلين يهتم بتوماس بعد الآن ، ولكنه نظر إلى موقع القوس الدفاعي للمدينة المقدسة.
جاء صوت عالٍ من بوابة المدينة.
بمجرد أن يشعر توماس بالريبة ، بدأ زلزال عنيف يهتز وكاد توماس يسقط.
“هذه القوة … والغاز الأسود المدمر … يجب أن تكون اللص الذي سرق الكثير من بلورات الضوء المقدس ، اللص العظيم دوديت!”بصفته وريثًا لعائلة ستيوارت ، امتلك توماس على الأقل هذا القدر من المعرفة.
جاء صوت عالٍ من بوابة المدينة.
لكن دهشة توماس لم تكن بسبب ذلك.
مع صرخات عدد لا يحصى من الوحوش الشرهة وأصوات القتل ، بدأت ضجة عنيفة تنتشر داخل المدينة.
“ماذا جرى؟” أحاط إحساس فظيع قلب توماس فجأة.
“هل تعرف لماذا لم أرد على فعلك السري الصغير سابقًا؟“وقف ليلين وسخر من توماس الذي كان يفرك يديه بقلق.
كان صوته بارداً ويبدو أن عينيه اللامعتين قد رأتا تمامًا من خلال أفعال توماس.
شحب وجه توماس على الفور كما لو أن كل الدماء قد نزفت منه.
“لقد تجرأت حقًا … لقد تجرأت حقًا على معاملتي بهذه الطريقة ، سأنتقم منك تمامًا ، أقسم بذلك!”بالطبع على السطح كان لا يزال لدى توماس تعبير خائف على وجهه.
“كان ذلك بسبب … ستصبح عائلة ستيوارت أو المدينة المقدسة بأكملها تاريخًا بعد هذه الليلة ، كيف لي أن أهتم بك وأنت تطلب للمساعدة؟ ” .
كانت خناجر توماس ذات اللون الأسود الداكن اللامعة تنبعث منها تموجات لم تكن أدنى من أي معدات سحرية عالية الجودة.
“كيف .. كيف هذا ممكن؟ ، مدينتنا المقدسة تحت حماية الأم! “كان صوت توماس خشنًا جدًا كما لو كان مسافرًا في الصحراء على وشك الموت من العطش.
“لقد تجرأت حقًا … لقد تجرأت حقًا على معاملتي بهذه الطريقة ، سأنتقم منك تمامًا ، أقسم بذلك!”بالطبع على السطح كان لا يزال لدى توماس تعبير خائف على وجهه.
مع صوت صفير أطلق خنجران أسودان من أكمام توماس مثل أفعى مخفية في ومضة وكشفوا عن أنيابهم نحو ليلين.
من الواضح أن تصرفات دوديت كانت إهانة لعائلة ستيوارت التي كانت تحرس المدينة المقدسة.
على الرغم من أن توماس كان مستهترًا ، بصفته فرداً في عشيرة ستيوارت وبسلالة نقية من رتبة 6 ، حتى لو لم يكن قد مارسها حقًا ، فقد كان لا يزال في عالم نجم الفجر.
بمجرد أن يشعر توماس بالريبة ، بدأ زلزال عنيف يهتز وكاد توماس يسقط.
كانت خناجر توماس ذات اللون الأسود الداكن اللامعة تنبعث منها تموجات لم تكن أدنى من أي معدات سحرية عالية الجودة.
بعد سماع ذلك لم يُظهر أي خوف بشكل غير متوقع وقام فقط بلمس ذقنه.
حفيف!حفيف!
“هل تعرف لماذا لم أرد على فعلك السري الصغير سابقًا؟“وقف ليلين وسخر من توماس الذي كان يفرك يديه بقلق.
في لحظة كانت الخناجر تطير بالفعل نحو عيون ليلين ويمكنه حتى رؤية ابتسامة توماس الحاقدة خلفهم.
شعر بالأسف الشديد وشعر أنه فعل شيئًا في غاية الغباء.
مع صوت طقطقة ظهرت شرارات لا حصر لها ، وبعد فترة وجيزة يمكن الشعور بقوة هائلة.
ومع ذلك اتسعت حدقاته فجأة كما لو أنه رأى شيئًا لا يسبر غوره.
شعر توماس حتى أن الخناجر اخترقت الفولاذ ولم يستطع حتى التحرك شبرًا واحدًا أكثر.
كان الحد الأدنى من المتطلبات لدخول الحامية هو الرتبة 3 ، وحتى القائد كان لديه قوة ماجوس من الرتبة 4.
“كيف يكون هذا ممكناً؟“تغير تعبير توماس في لحظة.
لم يعد يستطيع تحملها أكثر من ذلك.
شعر وكأنه اصطدم بقطار في وجهه.
قال حارس بعينين مائلتين ووجه متجهم إلى توماس “السيد الشاب! ، أرسل موظفونا في القسم الساحلي الأخبار ، ليس هناك معلومات عن نيك ويبدو أنه ظهر من فراغ ، بالإضافة إلى ذلك تم الاتصال بعشائر المرمر الشيطانية الأخرى ذات الدم النقي ولم يتمكنوا من العثور على ذيول نيك ، ربما يكون من عشيرة فرعية نائية … ” .
عندما انهار صدره تمامًا ألقى بكمية كبيرة من الدم وشظايا العظام.
” بناءً على استجابة الوحوش ، فإن فرص نجاحنا عالية جدًا “.
سقط توماس على الأرض مثل كلب ميت وبدا أنه فقد معظم قوته القتالية في تلك اللحظة.
كان الحد الأدنى من المتطلبات لدخول الحامية هو الرتبة 3 ، وحتى القائد كان لديه قوة ماجوس من الرتبة 4.
ومع ذلك اتسعت حدقاته فجأة كما لو أنه رأى شيئًا لا يسبر غوره.
“كان ذلك بسبب … ستصبح عائلة ستيوارت أو المدينة المقدسة بأكملها تاريخًا بعد هذه الليلة ، كيف لي أن أهتم بك وأنت تطلب للمساعدة؟ ” .
“الخناجر جيدة نوعًا ما ، إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع استخدامها” نظر ليلين إلى الخناجر التي أمسكها بين يديه وتنهد.
في قلبه كان يصرخ بشدة “نعم ، نعم! ، تمامًا مثل هذا ، قبل أن تمسك بفريستك هل ستهينني قليلاً؟ ، جيد جداً ، تعال! ، امنحني مزيدًا من الوقت حتى تصل تعزيزات عائلتي وسأرد لك مائة ضعف الإذلال الذي قدمته لي! “
تم القبض على المعدات السحرية القوية التي أطلقها توماس في كلتا يديه ولم يكن قادرًا حقًا على إلحاق أي ضرر به.
كان صوته بارداً ويبدو أن عينيه اللامعتين قد رأتا تمامًا من خلال أفعال توماس.
لكن دهشة توماس لم تكن بسبب ذلك.
……
لقد تفاجأ عندما اكتشف أن أشباح الثعابين الصغيرة بدأت بالظهور داخل الخناجر المزدوجة متجهة نحو يدي ليلين لتعضه.
لم يعد يستطيع تحملها أكثر من ذلك.
بدا الأزيز وظهرت عدة خصلات من الدخان الأبيض مما تسبب في تجعد حاجبي ليلين وألقى الخنجر بعيدًا.
كانت هناك حلقة محملة بجوهرة حمراء ضخمة على يده والتي كانت تبعث سرًا تموجات غير معروفة.
مع نفثتين ارتطم الخناجر التوأم بالأرض وظهرت بقايا ما يشبه علامات الحروق على يدي ليلين.
قال حارس بعينين مائلتين ووجه متجهم إلى توماس “السيد الشاب! ، أرسل موظفونا في القسم الساحلي الأخبار ، ليس هناك معلومات عن نيك ويبدو أنه ظهر من فراغ ، بالإضافة إلى ذلك تم الاتصال بعشائر المرمر الشيطانية الأخرى ذات الدم النقي ولم يتمكنوا من العثور على ذيول نيك ، ربما يكون من عشيرة فرعية نائية … ” .
“خناجري هي الميراث الثمين لعائلتي وقد نالت حتى مباركة الأم! ، لقد تجرأت على …! “
بالرجوع قليلاً في الماضي.
“هاها … آهاها … أنت ميت بالتأكيد! ، من خلال الخناجر ستعرف الأم المقدسة القديرة بالتأكيد عنك ، ستموت بالتأكيد! ، هاها … “بدأ توماس يضحك بعنف.
لقد أدرك بالفعل أنه عندما تحمله ليلين بسهولة وتنازل عن الأخوات له ، كان يستخدمه في الواقع كدرع.
“همم؟ ، أخشى ألا يكون لديها الوقت لتهتم بي! “هز ليلين رأسه.
مع صوت صفير أطلق خنجران أسودان من أكمام توماس مثل أفعى مخفية في ومضة وكشفوا عن أنيابهم نحو ليلين.
“ماذا يحدث؟“أدرك توماس أيضًا أن شيئًا ما كان خطأ ، خاصةً عندما بدأت أصوات القتال عند بوابة المدينة تضعف تدريجياً ، بل وبدأت في الانتشار داخل المدينة.
“ألم يحن الوقت تقريبا؟“لم يعد ليلين يهتم بتوماس بعد الآن ، ولكنه نظر إلى موقع القوس الدفاعي للمدينة المقدسة.
يمكن سماع صوت الصراخ والبكاء التفاجئ ردًا على ذلك.
شعر بالأسف الشديد وشعر أنه فعل شيئًا في غاية الغباء.
“ما زلت لا تعرف؟ ، بوابة المدينة تحطمت! ، لقد فتحت الوحوش الشرهة طريقها إلى الداخلر وما تحتاج الأفعى الأرملة إلى التفكير فيه الآن هو كيفية مواجهة بعلزبول بدلاً من ذلك “نظر ليلين بغطرسة إلى توماس وعيناه مليئة بالشفقة.
بعد سماع ذلك لم يُظهر أي خوف بشكل غير متوقع وقام فقط بلمس ذقنه.
“بما أن عائلة ستيوارت مليئة بالقمامة مثلك ، فلا عجب أنك لا تستطيع حراسة المدينة المقدسة.”
يمكن سماع صوت الصراخ والبكاء التفاجئ ردًا على ذلك.
……
مع صوت طقطقة ظهرت شرارات لا حصر لها ، وبعد فترة وجيزة يمكن الشعور بقوة هائلة.
بالرجوع قليلاً في الماضي.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بعد أن ودعت بليندا ، أصبحت تعبيرات ايجنس حازمة.
خارج المدينة المقدسة كانت الحرب الكبرى على وشك البداية.
“ما هو الوضع الآن؟” وصلت إلى سور المدينة .
علق ليلين أيضًا في أزمة وشيكة.
“الاستعدادات اكتملت ” تم إرسال القوات أخبرها رجل أفعى يشبه السكرتير .
عندما كان سعيدًا جدًا بنفسه من قبل ، كان يلعب به في الواقع مثل الشطرنج.
” بناءً على استجابة الوحوش ، فإن فرص نجاحنا عالية جدًا “.
من الواضح أن تصرفات دوديت كانت إهانة لعائلة ستيوارت التي كانت تحرس المدينة المقدسة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“الاستعدادات اكتملت ” تم إرسال القوات أخبرها رجل أفعى يشبه السكرتير .
ترجمة : Sadegyptian
تم القبض على المعدات السحرية القوية التي أطلقها توماس في كلتا يديه ولم يكن قادرًا حقًا على إلحاق أي ضرر به.
وصلت فرقة بقوة أمام مبنى ليلين وفتحت الباب .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
