تجمع سبعة مَنازِل
امتدت مدينة التنين المٌقيد لأميالٍ طويلة. محاطةً بأربعة قمم شاهقة مكسوة بالغيوم، ومنحدرات بارزة، وكتل من الصخور. من الأعلى، بدت القمم الأربعة مثل الرِماح التي تُثبت تنينًا فخورًا، حاكمةً عليه بالهلاك إلى الأبد.
لدى السيد لينج وَحْشٌ خلفه وهي بَوّابة الإِمبِراطور، لا ترغب أي من المَنازِل الستة في جعلها عدوًا لهم.
وهذه المدينة هنا حيث وضع سيد المنازِلُ السبعة، بَوّابة الإِمبِراطور، جذوره.
كشف الجانبان عن أنيابهما، واحتاجا إلى دَفعة أخيرة فقط لتفجير كل شيء إلى دخان. سعل لينج وو تشانج “أيها السادة، من فضلكم، هذه بَوّابة الإِمبِراطور!”
وقف رجل عجوز في الخمسينيات من عمره، و وجنتيه غائرتين مع جلدٍ شاحبٍ كالورق، الآن أمام بوابة المدينة التي تلوح في الأفق. لُف شعره على شكلِ كعكة، تمامًا مثل شعر العالِم، مُستحضراً جواً راقياً ومُهذباً، ولكن التعطش للدماء في عينيه أفسد هذه الصورة.
“من قال أن يدي صرح الزهور المنجرفة مقيدتان؟”
أحاط به اثنان من خبراء عالَم السماء العَمِيْقَة، ومع ذلك، بدا موقفهم خاضعاً تمامًا تجاه الرجل العجوز، مُمتزِجاً مع بعضٍ من الخوف.
فجأة، ومضت ثلاثة أشعة من الضوء أمامهم. لم يكونوا سوى لورد جناح التنين الخفي، لونج ييفيي، والشيخ الثالث ولونج جيو.
ووش!
‘هذه العجوز الشمطاء لا تزال على قيد الحياة…’
فجأة، ومضت ثلاثة أشعة من الضوء أمامهم. لم يكونوا سوى لورد جناح التنين الخفي، لونج ييفيي، والشيخ الثالث ولونج جيو.
أحاط به اثنان من خبراء عالَم السماء العَمِيْقَة، ومع ذلك، بدا موقفهم خاضعاً تمامًا تجاه الرجل العجوز، مُمتزِجاً مع بعضٍ من الخوف.
“لقد كرمتني، يا لورد الجناح لونج، بوصولك. سامحني على المجيء متأخرًا قليلاً للترحيب بك!” انحنى العجوز الذي يشبه العالِم قليلاً إلى لونج ييفيي، ومع ذلك، لم يكن هناك أي أثر للتهذيب على وجهه.
وقف رجل عجوز في الخمسينيات من عمره، و وجنتيه غائرتين مع جلدٍ شاحبٍ كالورق، الآن أمام بوابة المدينة التي تلوح في الأفق. لُف شعره على شكلِ كعكة، تمامًا مثل شعر العالِم، مُستحضراً جواً راقياً ومُهذباً، ولكن التعطش للدماء في عينيه أفسد هذه الصورة.
أعاد لونج ييفيي التحية بسرعة واحترام، قائلاً: “هذا مجرد أمر صغير بلا أهمية. كيف يمكنني أن أطالب السيد لينج بالحضور شخصيًا؟ لقد منحتني بالفعل وجهاً هائلاً بمجرد انتظاري”.
“ماذا؟ تشو فان؟ أين هذا الشيطان؟”
“هاهاها، لورد الجناح لونج مهذب. من المناسب فقط أن أفعل ذلك بصفتي ممثل بَوّابة الإِمبِراطور!” قام السيد لينج بلف يديه وانحنت شفتيه بابتسامة عريضة.
أعاد لونج ييفيي التحية بسرعة واحترام، قائلاً: “هذا مجرد أمر صغير بلا أهمية. كيف يمكنني أن أطالب السيد لينج بالحضور شخصيًا؟ لقد منحتني بالفعل وجهاً هائلاً بمجرد انتظاري”.
أومأ ييفيي برأسه لكنه شعر بإحساسٍ سيء في قلبه.
ظهرت ضحكة مكتومة مفاجئة تبعها رجل أنيق في منتصف العمر وله لحية طويلة وورائه اثنان من الشيوخ. أحدهم هو جيان سوي فنج، الشيخ الثامن في مَنزِل ماركيز السيف.
بجوار الرجل المُلقب بالمخترع غريب الأطوار لينج وو تشانج، على المرء أن ينتبه إلى كل إيماءاته الصغيرة في جميع الأوقات، لئلا يكشف عن شيء لا يريد الكشف عنه بشأن نفسه. خشية أن يسمح له عن غير قصد بالتطفل على أسرار جناح التنين الخفي.
“لا بأس. فقط تذكروا أننا في بَوّابة الإِمبِراطور وأنكم ضيوفنا. ستجعلون الأمر صعبًا بالنسبة لي إذا بدأتم في القتال هنا. لذا، من فضلكما إفعلا ما تُريدان في مكانٍ آخر إذا اردتم تسوية خلافاتكم. هذا كل ما أطلبه”.
حتى اللوردات الستة الآخرون تعاملوا مع مقابلة السيد لينج بخطورة أكبر من رؤية الإِمبِراطور .
صدى نُباح مفاجئ في آذان الجميع. تبع ذلك وصول ثلاثة شخصيات باللون الأزرق. مشى رجل في منتصف العمر بملامح دقيقة إلى لينج وو تشانج “سيد لينج، ألم يتم التعامل مع تشو فان حتى الآن؟”
ووش!
سعل لينج وو تشانج “اللورد لين، من فضلك تحكم في نفسك. نحن جميعًا هنا لوضع إستراتيجيات حول كيفية تخليص العالم من هذا الشيطان”.
فقط عندئذ، وصلت ثلاثة شخصيات أخرى. بالنظر إليهم، كانوا لورد وادي الجحيم، يوو وانشان، جنبًا إلى جنب مع الشيخ الأكبر والشيخ الخامس ذو اليد الواحدة. ربما الغضب والإذلال لا يزال يستعر بداخله لأن ملامحه بدت مشدودة وكئيبة.
ووش!
بعد تبادل التحيات مع لينج وو تشانج، وبعض المجاملات القصيرة، ألقى يوو وانشان عينيه الباردة على لونج ييفيي “همف، لورد الجناح لونج، يبدو أن الأعداء يصطدمون ببعضهم البعض دائمًا. هذه هي المرة الثانية التي نلتقي فيها منذ إجتماعنا مع الإِمبِراطور”.
رمقه لينج وو تشانج بعيونه القاتلة قبل أن يتمكن من فتح منقاره الثرثار.
“هاهاها، بالفعل. الحياة متقلبة هكذا دائمًا، ومع ذلك يبدو أنه بعد انفصالنا في العاصمة الإِمبِراطورية، ظل جناح التنين الخفي على حاله، ومع ذلك، أجد أن الأمر ذاتهُ لم يحصل مع وادي الجحيم.” ضحك لونج ييفيي والسخرية واضحة في عينيهِ كذلك.
أومأ لين شوان فنج برأسه دون اهتمام: “اللعنة هذا صحيح. لقد قتل هذا الشرير شيخنا السادس، فكيف لا ننتقم؟ هذه المرة، أرسلنا خبيرين في عَالَم السَّماء العَمِيْقَة… ”
هذه الكلمات كانت بمثابة طعنة موجعة لوادي الجحيم، استهزاء واضح بهم لفقدانهِم جنرالين عظيمين. أولاً، مصرع يوو جوي تشي، وثانيًا، إعاقة الشيخ الخامس، قرد الجنوب الألماسي.
تسبب هذا المشهد في إتساع عيون الآخرين، حتى لينج وو تشانج.
كانت خسائر وادي الجحيم هائلة، حيث انخفضوا بشكل مخيف في القوة مقارنةً بجناح التنين الخفي.
ابتسم يان بوجونج “قاعة مَلِكُ الحبة تختلف عنك. أنت دائمًا ما تذهب في فورة قتل كل يوم، مع كل واحد من شيوخك كجنرال عظيم – تعازيّ على الخسارة بالمناسبة. بينما نحن في قاعة مَلِكُ الحبة نتابع الكيمياء قبل كل شيء. فقط أفضل كيميائي يستحق لقب مَلِكُ الحبة الخبّيث. حتى لو تم سلب الكيميائي الثمين الخاص بنا، فلا يزال لدينا الكثير ممن يمكن أن يتناسبوا مع هذا الدور أيضًا. تمامًا كما لدينا العديد من الكيميائيين في الصف السابع مثل يان سونج. نظرًا لأنهم دائمًا ما كانوا تحت ظله، فلا بد أنه تم رفع العبء عن كاهلهم الآن”.
تشوهَ وجهُ يوو وانشان من الغضب. داس إلى الأمام، بينما قوته على وشك الانفجار وقال من بين أسنانه: “لونج ييفيي، تعال وانظر بنفسك لترى ما إذا كان وادي الجحيم لا يزال كما هو أم لا.”
“همف، هل تعتقد أن أمثالك يمكنهم إخافتي؟”
“همف، هل تعتقد أن أمثالك يمكنهم إخافتي؟”
لقد كان هذا مؤشرًا واضحًا على أن بَوّابة الإِمبِراطور أخرجت جناح التنين الخفي من قائمة حلفائهم.
بشخير، أصبحت عيون لونج ييفيي حادة، واندلعت قوته. اشتبكت الهالات لخبيران في ذروة عالَم السماء العَمِيْقَة، مما جعل الاثنين من خبراء عالَم السماء العَمِيْقَة المنتمين إلى بَوّابة الإِمبِراطور يتراجعان بسبب الضغط.
كشف الجانبان عن أنيابهما، واحتاجا إلى دَفعة أخيرة فقط لتفجير كل شيء إلى دخان. سعل لينج وو تشانج “أيها السادة، من فضلكم، هذه بَوّابة الإِمبِراطور!”
على الرغم من أن بَوّابة الإِمبِراطور تُوِجت كأقوى مَنزِل، إلا أن لونج ييفيي ويوو وانشان لا يجب أن يتم الإستخفاف بهما أيضًا.
قِلة من الحاضرين يُمكن أن يدفعوا هذين الشيخين إلى الوراء، حتى في بَوّابة الإِمبِراطور .
قِلة من الحاضرين يُمكن أن يدفعوا هذين الشيخين إلى الوراء، حتى في بَوّابة الإِمبِراطور .
‘إن الغابة المقدسة أغبى حليف يُمكن الحصول عليه. هل يمكنك التحدث بصوت أعلى؟ لا أعتقد أن الجميع سمعك بوضوح.’
كشف الجانبان عن أنيابهما، واحتاجا إلى دَفعة أخيرة فقط لتفجير كل شيء إلى دخان. سعل لينج وو تشانج “أيها السادة، من فضلكم، هذه بَوّابة الإِمبِراطور!”
ابتسم يان بوجونج “قاعة مَلِكُ الحبة تختلف عنك. أنت دائمًا ما تذهب في فورة قتل كل يوم، مع كل واحد من شيوخك كجنرال عظيم – تعازيّ على الخسارة بالمناسبة. بينما نحن في قاعة مَلِكُ الحبة نتابع الكيمياء قبل كل شيء. فقط أفضل كيميائي يستحق لقب مَلِكُ الحبة الخبّيث. حتى لو تم سلب الكيميائي الثمين الخاص بنا، فلا يزال لدينا الكثير ممن يمكن أن يتناسبوا مع هذا الدور أيضًا. تمامًا كما لدينا العديد من الكيميائيين في الصف السابع مثل يان سونج. نظرًا لأنهم دائمًا ما كانوا تحت ظله، فلا بد أنه تم رفع العبء عن كاهلهم الآن”.
بدت هذه الكلمات البسيطة كما لو أن إلهًا قالها لأنها هزت قلوب الاثنين وجعلت هالاتهم تخفت وتتلاشى.
فجأة، ومضت ثلاثة أشعة من الضوء أمامهم. لم يكونوا سوى لورد جناح التنين الخفي، لونج ييفيي، والشيخ الثالث ولونج جيو.
انحنوا على الفور معتذرين: “من فضلك سامِحنا، أيها السيد لينج.”
“المَنازِل السبعة كلها هنا تقريبًا، ولكن في ضوء كارثة صرح الزهور المنجرفة المؤسفة التي تسبب فيها الشيطان، أعتقد أن أيديهم مقيدة ولا يمكنهم الانضمام إلينا. دعنا….”
“لا بأس. فقط تذكروا أننا في بَوّابة الإِمبِراطور وأنكم ضيوفنا. ستجعلون الأمر صعبًا بالنسبة لي إذا بدأتم في القتال هنا. لذا، من فضلكما إفعلا ما تُريدان في مكانٍ آخر إذا اردتم تسوية خلافاتكم. هذا كل ما أطلبه”.
هذان الاثنان هما لوردات فصائلهم، ومع ذلك، لم يلتقيا مرة واحدة من قبل ولكن منذ أن أصبحا حليفين الآن، رأيا بعضهما البعض في صورة أفضل.
بدا وجه لينج وو تشانج فارغًا كالمعتاد، لكن الكلمات التى تفوه أرسلت قشعريرة إلى أجساد جميع الحاضرين. حتى أن عينيه إحتوت على تلميح من التوبيخ عند النظر إليهما. لذا، على الرغم من الغضب المشتعل بداخل الإثنين، إلا أنهم ليس لديهم خيار سوى ترك الأمر يمر.
“باختصار، نحن لا نفتقر إلى الكيميائيين. سيحقق مَلِكُ الحبة الخبّيث التالي ما حققه سلفه، حيثُ سيحصل على لقب أفضل كيميائي في تيانيو”.
لدى السيد لينج وَحْشٌ خلفه وهي بَوّابة الإِمبِراطور، لا ترغب أي من المَنازِل الستة في جعلها عدوًا لهم.
كانت خسائر وادي الجحيم هائلة، حيث انخفضوا بشكل مخيف في القوة مقارنةً بجناح التنين الخفي.
“هاهاها، هذا المكان حيوي بالتأكيد. لورد الوادي يوو، ولورد الجناح لونج، لقد مرَّ وقت طويل!”
ومع ذلك، أصبح بإمكان لونج ييفيي بالفعل تخمين ما حدث. ‘بَوّابة الإِمبِراطور اتخذت إجراءات بالفعل حتى قبل تجمع المَنازِل السبعة. واستبعدوا جناح التنين الخفي على ما يبدو.’
كسرت ضحكة عالية الصمت. تبعها ظهور ثلاثة شخصيات في الأخضر. زعيمهم عجوزًا ذكيًا بشعر فضي بينما بدا الاثنان الآخران شيوخه. أحدهما أحمر الشعر والآخر بنفسجي، ومع ذلك، حمل كل منهما تلميح مخيف من اللون الأخضر في عيونهم.
ظهرت ضحكة مكتومة مفاجئة تبعها رجل أنيق في منتصف العمر وله لحية طويلة وورائه اثنان من الشيوخ. أحدهم هو جيان سوي فنج، الشيخ الثامن في مَنزِل ماركيز السيف.
“لورد القاعة يان بوجونج؟” محدقاً، سخر يوو وانشان منه “يبدو أنك نشيط جدًا بالنسبة لشخصٍ قُتل أفضل كيميائي لديهِ بدمٍ بارد.”
بدا وجه لينج وو تشانج فارغًا كالمعتاد، لكن الكلمات التى تفوه أرسلت قشعريرة إلى أجساد جميع الحاضرين. حتى أن عينيه إحتوت على تلميح من التوبيخ عند النظر إليهما. لذا، على الرغم من الغضب المشتعل بداخل الإثنين، إلا أنهم ليس لديهم خيار سوى ترك الأمر يمر.
“هاهاها، لورد الوادي يوو، ليست هناك حاجة لإستفزازي!”
أحاط به اثنان من خبراء عالَم السماء العَمِيْقَة، ومع ذلك، بدا موقفهم خاضعاً تمامًا تجاه الرجل العجوز، مُمتزِجاً مع بعضٍ من الخوف.
ابتسم يان بوجونج “قاعة مَلِكُ الحبة تختلف عنك. أنت دائمًا ما تذهب في فورة قتل كل يوم، مع كل واحد من شيوخك كجنرال عظيم – تعازيّ على الخسارة بالمناسبة. بينما نحن في قاعة مَلِكُ الحبة نتابع الكيمياء قبل كل شيء. فقط أفضل كيميائي يستحق لقب مَلِكُ الحبة الخبّيث. حتى لو تم سلب الكيميائي الثمين الخاص بنا، فلا يزال لدينا الكثير ممن يمكن أن يتناسبوا مع هذا الدور أيضًا. تمامًا كما لدينا العديد من الكيميائيين في الصف السابع مثل يان سونج. نظرًا لأنهم دائمًا ما كانوا تحت ظله، فلا بد أنه تم رفع العبء عن كاهلهم الآن”.
‘هذه مشكلة. إذا كان هدف بَوّابة الإِمبِراطور هو حكم جميع المَنازِل السبعة، فمن المؤكد أنهم سيصنعون مثالًا من جناح التنين الخفي من خلال القضاء علينا’.
“باختصار، نحن لا نفتقر إلى الكيميائيين. سيحقق مَلِكُ الحبة الخبّيث التالي ما حققه سلفه، حيثُ سيحصل على لقب أفضل كيميائي في تيانيو”.
هذه الكلمات كانت بمثابة طعنة موجعة لوادي الجحيم، استهزاء واضح بهم لفقدانهِم جنرالين عظيمين. أولاً، مصرع يوو جوي تشي، وثانيًا، إعاقة الشيخ الخامس، قرد الجنوب الألماسي.
وقف يان بوجونج فخورًا أمام الاثنين، بينما يوو وانشان يلعن بصمت “الجحيم البارد والقاسي مكان أكثر ملاءمة لك!”
على الرغم من أن بَوّابة الإِمبِراطور تُوِجت كأقوى مَنزِل، إلا أن لونج ييفيي ويوو وانشان لا يجب أن يتم الإستخفاف بهما أيضًا.
استنكر لونج ييفيي “يبدو أن اللورد يان واثق تمامًا. سمعت أنه في اجتماع المائة حبة الذي عُقد في صرح الزهور المنجرفة، قبل حادثة وفاة مَلِكُ الحبة الخبّيث المفاجئة، أنه كان عاجزًا تمامًا أمام مهارات تشو فان الساحقة. أخبرني، كيف سيصبح أفضل كيميائي في تيانيو من قاعتكم الآن، هممم؟ أنا بالتأكيد لا أظن ذلك”.
فقط عندئذ، وصلت ثلاثة شخصيات أخرى. بالنظر إليهم، كانوا لورد وادي الجحيم، يوو وانشان، جنبًا إلى جنب مع الشيخ الأكبر والشيخ الخامس ذو اليد الواحدة. ربما الغضب والإذلال لا يزال يستعر بداخله لأن ملامحه بدت مشدودة وكئيبة.
لأول مرة منذ مجيئه، أصبح لون وجه يان بوجونج داكناً، وعيناه متعطشتان للدماء “همف، وإذا مات تشو فان؟ الموتى لا يستطيعون التنافس مع قاعة مَلِك الحبة في الحصول على لقب أفضل كيميائي”.
كانت خسائر وادي الجحيم هائلة، حيث انخفضوا بشكل مخيف في القوة مقارنةً بجناح التنين الخفي.
“ماذا؟ تشو فان؟ أين هذا الشيطان؟”
قِلة من الحاضرين يُمكن أن يدفعوا هذين الشيخين إلى الوراء، حتى في بَوّابة الإِمبِراطور .
صدى نُباح مفاجئ في آذان الجميع. تبع ذلك وصول ثلاثة شخصيات باللون الأزرق. مشى رجل في منتصف العمر بملامح دقيقة إلى لينج وو تشانج “سيد لينج، ألم يتم التعامل مع تشو فان حتى الآن؟”
لدى السيد لينج وَحْشٌ خلفه وهي بَوّابة الإِمبِراطور، لا ترغب أي من المَنازِل الستة في جعلها عدوًا لهم.
عبس لينج وو تشانج.
ووش!
‘إن الغابة المقدسة أغبى حليف يُمكن الحصول عليه. هل يمكنك التحدث بصوت أعلى؟ لا أعتقد أن الجميع سمعك بوضوح.’
“المَنازِل السبعة كلها هنا تقريبًا، ولكن في ضوء كارثة صرح الزهور المنجرفة المؤسفة التي تسبب فيها الشيطان، أعتقد أن أيديهم مقيدة ولا يمكنهم الانضمام إلينا. دعنا….”
بعد فوات الأوان. استطاع لونج ييفيي تخمين شيئاً ما بالفعل حيث نظر إلى الاثنين.
سعل لينج وو تشانج “اللورد لين، من فضلك تحكم في نفسك. نحن جميعًا هنا لوضع إستراتيجيات حول كيفية تخليص العالم من هذا الشيطان”.
كانت خسائر وادي الجحيم هائلة، حيث انخفضوا بشكل مخيف في القوة مقارنةً بجناح التنين الخفي.
“أوه، لين شوان فنج، لماذا أشعر بأنك بدأت بالفعل في التصرف؟” بحثت عيون لونج ييفيي عن أي دليل أو علامة أو أي شيء.
“هاهاها، لورد الوادي يوو، ليست هناك حاجة لإستفزازي!”
أومأ لين شوان فنج برأسه دون اهتمام: “اللعنة هذا صحيح. لقد قتل هذا الشرير شيخنا السادس، فكيف لا ننتقم؟ هذه المرة، أرسلنا خبيرين في عَالَم السَّماء العَمِيْقَة… ”
بدت هذه الكلمات البسيطة كما لو أن إلهًا قالها لأنها هزت قلوب الاثنين وجعلت هالاتهم تخفت وتتلاشى.
“لورد المنزل لين، تشو فان هو الأكثر مكرًا. ليس من المناسب أن تتصرف الغابة المقدسة بمفردها. دعونا نعمل جميعًا معًا على هذا بعد تجمع المَنازِل السبعة.” تدخل لينج وو تشانج قبل أن يتسبب لسان لين شوان فنج الفضفاض في إحداث المزيد من الضرر.
“لورد المنزل لين، تشو فان هو الأكثر مكرًا. ليس من المناسب أن تتصرف الغابة المقدسة بمفردها. دعونا نعمل جميعًا معًا على هذا بعد تجمع المَنازِل السبعة.” تدخل لينج وو تشانج قبل أن يتسبب لسان لين شوان فنج الفضفاض في إحداث المزيد من الضرر.
ذُهل لين شوان فنج “ماذا تقصد بمفردنا؟ ألم تكن معنا أيضًا….؟”
بعد فوات الأوان. استطاع لونج ييفيي تخمين شيئاً ما بالفعل حيث نظر إلى الاثنين.
رمقه لينج وو تشانج بعيونه القاتلة قبل أن يتمكن من فتح منقاره الثرثار.
تشوهَ وجهُ يوو وانشان من الغضب. داس إلى الأمام، بينما قوته على وشك الانفجار وقال من بين أسنانه: “لونج ييفيي، تعال وانظر بنفسك لترى ما إذا كان وادي الجحيم لا يزال كما هو أم لا.”
ومع ذلك، أصبح بإمكان لونج ييفيي بالفعل تخمين ما حدث. ‘بَوّابة الإِمبِراطور اتخذت إجراءات بالفعل حتى قبل تجمع المَنازِل السبعة. واستبعدوا جناح التنين الخفي على ما يبدو.’
تشوهَ وجهُ يوو وانشان من الغضب. داس إلى الأمام، بينما قوته على وشك الانفجار وقال من بين أسنانه: “لونج ييفيي، تعال وانظر بنفسك لترى ما إذا كان وادي الجحيم لا يزال كما هو أم لا.”
لقد كان هذا مؤشرًا واضحًا على أن بَوّابة الإِمبِراطور أخرجت جناح التنين الخفي من قائمة حلفائهم.
وهذه المدينة هنا حيث وضع سيد المنازِلُ السبعة، بَوّابة الإِمبِراطور، جذوره.
‘هذه مشكلة. إذا كان هدف بَوّابة الإِمبِراطور هو حكم جميع المَنازِل السبعة، فمن المؤكد أنهم سيصنعون مثالًا من جناح التنين الخفي من خلال القضاء علينا’.
“لقد كرمتني، يا لورد الجناح لونج، بوصولك. سامحني على المجيء متأخرًا قليلاً للترحيب بك!” انحنى العجوز الذي يشبه العالِم قليلاً إلى لونج ييفيي، ومع ذلك، لم يكن هناك أي أثر للتهذيب على وجهه.
تنهد لونج ييفيي سراً. ‘لا يسعني إلا أن أصلي من أجل سلامة تشو فان، وأنه سيساعدنا بمجرد وصوله إلى السلطة. يجب عليه البقاء على قيد الحياة بأي ثمن!’
“هاهاها، لقد مر وقت طويل منذ أن كانت مزدحمة للغاية هنا. لا بد أن قرن من الزمان قد مضى على اجتماعنا الأخير؟”
“هاهاها، لورد الجناح لونج مهذب. من المناسب فقط أن أفعل ذلك بصفتي ممثل بَوّابة الإِمبِراطور!” قام السيد لينج بلف يديه وانحنت شفتيه بابتسامة عريضة.
ظهرت ضحكة مكتومة مفاجئة تبعها رجل أنيق في منتصف العمر وله لحية طويلة وورائه اثنان من الشيوخ. أحدهم هو جيان سوي فنج، الشيخ الثامن في مَنزِل ماركيز السيف.
فقط عندئذ، وصلت ثلاثة شخصيات أخرى. بالنظر إليهم، كانوا لورد وادي الجحيم، يوو وانشان، جنبًا إلى جنب مع الشيخ الأكبر والشيخ الخامس ذو اليد الواحدة. ربما الغضب والإذلال لا يزال يستعر بداخله لأن ملامحه بدت مشدودة وكئيبة.
التقت عينا جيان سوي فنج ولونج جيو وحيوا بعضهما البعض.
ظهرت ضحكة مكتومة مفاجئة تبعها رجل أنيق في منتصف العمر وله لحية طويلة وورائه اثنان من الشيوخ. أحدهم هو جيان سوي فنج، الشيخ الثامن في مَنزِل ماركيز السيف.
في مدينة الزهور المنجرفة، سحب تشو فان الخيوط لإنشاء تحالف بين مَنزِل ماركيز السيف وجناح التنين الخفي سراً. لمعت عيون لونج ييفيي على الوافد الجديد، حيثُ التقى أخيرًا بحليف، ضحك “هاهاها، اللورد محطم السماء شي شياو فنج، نلتقي أخيرًا!”
“لورد المنزل لين، تشو فان هو الأكثر مكرًا. ليس من المناسب أن تتصرف الغابة المقدسة بمفردها. دعونا نعمل جميعًا معًا على هذا بعد تجمع المَنازِل السبعة.” تدخل لينج وو تشانج قبل أن يتسبب لسان لين شوان فنج الفضفاض في إحداث المزيد من الضرر.
“لورد جناح التنين الخفي لونج ييفيي، لقد كنت أتطلع إلى رؤيتك أيضًا.” قام شي شياو فنج بقبض يديه، ضحكوا سوياً لسببٍ فقط هما يعرفانِه.
بجوار الرجل المُلقب بالمخترع غريب الأطوار لينج وو تشانج، على المرء أن ينتبه إلى كل إيماءاته الصغيرة في جميع الأوقات، لئلا يكشف عن شيء لا يريد الكشف عنه بشأن نفسه. خشية أن يسمح له عن غير قصد بالتطفل على أسرار جناح التنين الخفي.
هذان الاثنان هما لوردات فصائلهم، ومع ذلك، لم يلتقيا مرة واحدة من قبل ولكن منذ أن أصبحا حليفين الآن، رأيا بعضهما البعض في صورة أفضل.
فجأة، ومضت ثلاثة أشعة من الضوء أمامهم. لم يكونوا سوى لورد جناح التنين الخفي، لونج ييفيي، والشيخ الثالث ولونج جيو.
ارتجفت حواجب لينج وو تشانج.
ووش!
“المَنازِل السبعة كلها هنا تقريبًا، ولكن في ضوء كارثة صرح الزهور المنجرفة المؤسفة التي تسبب فيها الشيطان، أعتقد أن أيديهم مقيدة ولا يمكنهم الانضمام إلينا. دعنا….”
سعل لينج وو تشانج “اللورد لين، من فضلك تحكم في نفسك. نحن جميعًا هنا لوضع إستراتيجيات حول كيفية تخليص العالم من هذا الشيطان”.
“من قال أن يدي صرح الزهور المنجرفة مقيدتان؟”
انحنوا على الفور معتذرين: “من فضلك سامِحنا، أيها السيد لينج.”
قطع صوت واضح وقوي خطاب لينج وو تشانج. ثم دوى صدى عندما تحطمت عصا ذهبية لها رأس تنين بالأرض.
التقت عينا جيان سوي فنج ولونج جيو وحيوا بعضهما البعض.
تسبب هذا المشهد في إتساع عيون الآخرين، حتى لينج وو تشانج.
امتدت مدينة التنين المٌقيد لأميالٍ طويلة. محاطةً بأربعة قمم شاهقة مكسوة بالغيوم، ومنحدرات بارزة، وكتل من الصخور. من الأعلى، بدت القمم الأربعة مثل الرِماح التي تُثبت تنينًا فخورًا، حاكمةً عليه بالهلاك إلى الأبد.
‘هذه العجوز الشمطاء لا تزال على قيد الحياة…’
صدى نُباح مفاجئ في آذان الجميع. تبع ذلك وصول ثلاثة شخصيات باللون الأزرق. مشى رجل في منتصف العمر بملامح دقيقة إلى لينج وو تشانج “سيد لينج، ألم يتم التعامل مع تشو فان حتى الآن؟”
عبس لينج وو تشانج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
