صوفيا
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“آمل أن تعاملها بشكل جيد ، مع سلالتها سيكون أحفادك بالتأكيد أنقياء ومن نبل المرمر الأفعى الشيطانية … “تحدث بليندا بهدوء ، بينما كان ليلين يلف عينيه فقط.
ومع ذلك كان ليلين قد وضع بالفعل بعض حشرات غبار النجوم على جسد بليندا ، لذلك كانت هذه المهمة سهلة بالنسبة له.
كان من الواضح كيف كانت بليندا مصممة ومدى عزمها ضد تدخل ليلين.
“ماذا؟“
بعد استقرارها في ليلين في وادي النهر الأبيض ، كانت بليندا تتجه بانتظام في وقت مبكر وتعود متأخرة ويبدو أنها في عجلة من أمرها وهي تستعد لشيء ما.
من أجل أن يسير هذا بسلاسة ، جاء ليلين على وجه التحديد في وقت متأخر قليلاً وأعطى بليندا وقتًا كافيًا.
بعد سبعة أيام أحضرت فتاة كانت في الخامسة عشرة أو السادسة عشرة من عمرها ، وسحبتها أمام ليلين “هذه أختي صوفيا ، كيف حالها؟ ، هل تحبها؟“.
ولكن عندما رأت صوفيا بجانبه ، وخاصة شعرها الفضي وبؤبؤ العين القرمزي ، أسقطت حوضها مما تسبب في جلبة مملة.
“اللورد نيك ، صباح الخير!” سحبت الفتاة التي تدعى صوفيا تنورتها وانحنت باتجاه ليلين.
“الأخت صوفيا!” ضحك ليلين وهو يقيسها.
ومع ذلك كان ليلين قد وضع بالفعل بعض حشرات غبار النجوم على جسد بليندا ، لذلك كانت هذه المهمة سهلة بالنسبة له.
كانت تشبه بليندا ، بشعرها الفضي الطويل وعينها الشبيهتان بالياقوت.
“حسنًا ، أخت ، نيك … الأخ نيك!” أحنت صوفيا رأسها وأحمر خديها.
ومع ذلك كان هناك توتر وعدم ارتياح على وجهها.
تبددت كل مخاوف صوفيا من القدوم إلى بيئة أجنبية ، وكانت تراقب بمرح بعض الفراشات التي ينبعث منها الضوء.
“أنت … ما هذا؟” نظر ليلين نحوها ولم يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي في هذا الموقف.
كانت تشبه بليندا ، بشعرها الفضي الطويل وعينها الشبيهتان بالياقوت.
“لا شيء كثير ، هناك أشياء أحتاج إلى القيام بها لذلك آمل أن تتمكن من الاعتناء بها لفترة من الوقت … “رفعت بليندا شعرها بلطف ” عندما كانت صغيرة تأثرت صوفيا بشدة بتسريب في إحدى التجارب ، تم تثبيت مظهرها وحتى ذكائها في سن الخامسة عشرة ، أخرجتها سراً من العائلة ..”.
دوى ضجيج بينما كان أحد الفلاحين يحمل مذراة معدنية يندفع خارج المنزل.
“صوفيا ، عندما لا تكون أختك في الجوار عليك أن تستمع إلى الأخ نيك بطاعة حسناً؟” سحبت بليندا يد صوفيا وذكرتها بعناية.
……
“حسنًا ، أخت ، نيك … الأخ نيك!” أحنت صوفيا رأسها وأحمر خديها.
“المبجل النبيل المرمر الشيطان! ، لقد تم دفع ضرائب الدم لدينا هذا العام … “.
ترك ليلين في حيرة من الكلمات.
بعد سبعة أيام أحضرت فتاة كانت في الخامسة عشرة أو السادسة عشرة من عمرها ، وسحبتها أمام ليلين “هذه أختي صوفيا ، كيف حالها؟ ، هل تحبها؟“.
……
“ماذا يحدث هنا؟“
كان لعالم المطهر أربع ساعات فقط من وضح النهار كل يوم.
“يمكنني أن أرتاح الآن بعد أن سلمتها لك!” تحدثت بليندا كما لو كانت مرتاحة من العبء.
لم يكن ضوء الشمس حارًا أيضًا ، بل كان ينضح بدفء نادر للغاية.
أضاء الضوء الساطع على السهول.
“الأخت لا تستطيع العودة ، وإلا فإن الأب لن يجنب حياتها!” سقط صفان من الدموع من عينيها ، وبدت خائفة للغاية.
تبددت كل مخاوف صوفيا من القدوم إلى بيئة أجنبية ، وكانت تراقب بمرح بعض الفراشات التي ينبعث منها الضوء.
بعد كل شيء كان يستخدم أساليب عالم الماجوس ، بينما كانت بليندا ترفع حذرها ضد قدرات عالم المطهر.
تواجد شعاع طفولي على وجهها.
“حسنًا ، أخت ، نيك … الأخ نيك!” أحنت صوفيا رأسها وأحمر خديها.
على بعد مسافة وقفت بليندا وليلين جنبًا إلى جنب.
“شيطان– المرمر الشيطان! ، لقد جاء الشيطان المرمر … “انهارت المرأة على الأرض وأخترق وصوتها الحاد السماء.
“يمكنني أن أرتاح الآن بعد أن سلمتها لك!” تحدثت بليندا كما لو كانت مرتاحة من العبء.
“لكن أختك بليندا موجودة هناك ، ماذا لو نعيدها؟ ، كيف يبدو هذا؟” استخدم ليلين المزيد من القوة في يديه ، كما لو كان يمنحها القوة ويواسيها.
“آمل أن تعاملها بشكل جيد ، مع سلالتها سيكون أحفادك بالتأكيد أنقياء ومن نبل المرمر الأفعى الشيطانية … “تحدث بليندا بهدوء ، بينما كان ليلين يلف عينيه فقط.
“مم ، دعينا نذهب!” كان على ليلين أن يقاوم الرغبة في قرص خديها الرائعين.
“يبدو الأمر كما لو كنت تعهدين إلي يتيمًا ، هل أنت مستعدة للموت؟ ” سأل ليلين دون تحفظات.
كل ما كان يعرفه هو أنه بحاجة إلى سلالات الأفعى الشيطانية ، وكان هناك دماء نقية بين عائلة بليندا في وداي النهر الأبيض ، كان ذلك كافياً بالنسبة له.
“موت؟ ، لا ، فقط سأقوم بربط بعض الأطراف السائبة! ” كانت الكراهية واضحة على وجهها “مع كل السنوات التي كنت أقوم فيها بالاستعدادات ، يجب أن يكون ذلك كافيًا لـ …“.
“مم ، دعينا نذهب!” كان على ليلين أن يقاوم الرغبة في قرص خديها الرائعين.
بدا أن بليندا أدركت ما قالته ، وتوقفت على عجل “بالطبع أنا أطلب فقط أن تعتني بها لفترة من الوقت ، بمجرد تسوية كل شيء هنا سألتقي بك في المدينة المقدسة “.
“شيطان– المرمر الشيطان! ، لقد جاء الشيطان المرمر … “انهارت المرأة على الأرض وأخترق وصوتها الحاد السماء.
“يبدو أن هذه كانت خطتك منذ البداية ” لم يستعجل ليلين “واستعداداتك هي بتلات زهرة الثعبان المسكرة بالإضافة إلى المعدات السحرية الخفية التي لديك؟ ، من فضلك اغفري لي لكوني مباشرًا جدًا ، ولكن في حين أن زهور الثعبان المسكرة فعالة بشكل ملحوظ ضد الثعابين عالية الطاقة ، إلا أنها لا تزال ضعيفة إذا كنت ترغبين في التعامل مع ثعابين مرمرية من رتبة 5 نقية ، قد يكون لمعداتك السحرية وظيفة إخفاء مساراتك ، لكنني لا أعتقد أن خطتك ستنجح ، هذا مجتمع ينتمي إلى رتبة 5 … “.
فتحت الأبواب والنوافذ أو أغلقت وتجمعت هالة من الذعر في المدينة.
“كيف عرفت؟” تغير تعبيرها لأنها عادت عدة خطوات للوراء.
كانت لا تزال في الساعات الأولى من الفجر وكانت المدينة هادئة ، ولم يسمع صوت الريح في الشوارع الفارغة إلا من حين لآخر.
“أنا على دراية جيدة بالجرعات ، وشمت رائحة زهرة الثعبان المسكرة عليك …” ضحك ليلين وفرك أنفه “حتى لو كان لديك بعض المطلعين هناك ، فلا ينبغي أن تكون استعداداتك كافية …“.
“المبجل النبيل المرمر الشيطان! ، لقد تم دفع ضرائب الدم لدينا هذا العام … “.
“لا ، هذا يكفي! ، لست بحاجة إلى معرفة ما سيحدث على أي حال ، طالما أنني ما زلت على قيد الحياة سألتقي بك بالتأكيد في المدينة المقدسة! ” هزت بليندا رأسها بعزم ، وكأنها عادت إلى حالتها السابقة كقائدة عديمة الشعور. يبدو أنها قامت بمزيد من الاستعدادات في هذا المجال.
كان من الواضح كيف كانت بليندا مصممة ومدى عزمها ضد تدخل ليلين.
“في هذه الحالة سأذهب معك …” تحدث ليلين عمدًا.
“يمكنني أن أرتاح الآن بعد أن سلمتها لك!” تحدثت بليندا كما لو كانت مرتاحة من العبء.
كان سيحصد سلالات الأفعى الشيطانية عاجلاً أم آجلاً ، يمكنه فعل ذلك الآن.
أضاء الضوء الساطع على السهول.
“لا! ، أنت فقط بحاجة لرعاية أختي ، لا تهتم بأي أشياء أخرى ، إذا حدث أي شيء لصوفيا فلن أتركك … “حدقت بليندا في ليلين واختفت في الظل ، ولم تودع حتى صوفيا.
“لكن أختك بليندا موجودة هناك ، ماذا لو نعيدها؟ ، كيف يبدو هذا؟” استخدم ليلين المزيد من القوة في يديه ، كما لو كان يمنحها القوة ويواسيها.
“يا له من تصميم قوي!” أبتسم ليلين بينما كان يتجه نحو ضوء الشمس وعاد إلى صوفيا.
“أنا على دراية جيدة بالجرعات ، وشمت رائحة زهرة الثعبان المسكرة عليك …” ضحك ليلين وفرك أنفه “حتى لو كان لديك بعض المطلعين هناك ، فلا ينبغي أن تكون استعداداتك كافية …“.
“الأخ نيك!” صاحت صوفيا بلطف.
كان وادي النهر الأبيض يشبه سهلًا كبيرًا.
”مم! ، صوفيا عزيزتي هل يمكنك إخبار أخوك أين منزلك؟ ” إبتسم ليلين الآن ابتسامة مشرقة مثل الشمس.
“لكن أختك بليندا موجودة هناك ، ماذا لو نعيدها؟ ، كيف يبدو هذا؟” استخدم ليلين المزيد من القوة في يديه ، كما لو كان يمنحها القوة ويواسيها.
“أنا … صوفيا لا تعرف … هناك الكثير من الأعمام الغريبين هناك الذين يبدون جميعًا مخيفين … عندما أحضرتني الأخت إلى هنا لم أستطع التعرف على الطريق …” قضمت إصبعها وبدت في حالة ذهول.
كانت المباني هنا مبنية بالحجارة السوداء ومغطاة بألوان جميلة.
“هذا … هل هذا إعاقة ذهنية طبيعية أم ختم تم وضعه ؟” ومض الضوء الأزرق في عيون ليلين وهو يلمس ذقنه. انتشرت قوة الروح في المكان ، ووجد أن بليندا قد غادرت بالفعل دون وداع.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من القبائل والبلدات المتناثرة في المنطقة الشاسعة ، ولم يكن العثور على عائلة معينة بالأمر الهين.
“يا لها من فتاة عنيدة … إنه لأمر مؤسف …” ارتسمت شفاه ليلين بابتسامة.
كان من الواضح كيف كانت بليندا مصممة ومدى عزمها ضد تدخل ليلين.
بفضل قوته كان من السهل جدًا العثور على بليندا حتى لو كانت تحاول إخفاء نفسها.
“المبجل النبيل المرمر الشيطان! ، لقد تم دفع ضرائب الدم لدينا هذا العام … “.
بعض حشرات غبار النجوم أو علامة الروح ستفكك الحيلة.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
بعد كل شيء كان يستخدم أساليب عالم الماجوس ، بينما كانت بليندا ترفع حذرها ضد قدرات عالم المطهر.
كان سيحصد سلالات الأفعى الشيطانية عاجلاً أم آجلاً ، يمكنه فعل ذلك الآن.
كانت الفروق الهائلة بين الاثنين كافية لتؤثر على استعداداتها السابقة.
بدت هذه المقيمة مشابهة جدًا للإنسان ، مع العديد من المقاييس المثلثة التي شكلت بتلات زهور غريبة عليها.
“حسنًا صوفيا! ، ما رأيك في عودة الأخ بك إلى المنزل؟ ” شعر ليلين وكأنه كان يبتسم مثل ذئب شرير كبير.
كانت الأسطح الحادة مثل المخرز المقلوب ، وحتى الأرصفة كانت منظمة للغاية .
“أنا – لا أريد ذلك!” لكن صوفيا شحبت فجأة وأمسكت يديه بإحكام كما لو كانت تتذكر شيئًا مروعًا.
……
حتى جسدها بدأ يرتجف.
“الأخت بليندا!” نظرت حولها وبعد أن لاحظت أن بليندا لم يتم العثور عليها في أي مكان ، كانت تشعر الآن بالقلق.
“لكن أختك بليندا موجودة هناك ، ماذا لو نعيدها؟ ، كيف يبدو هذا؟” استخدم ليلين المزيد من القوة في يديه ، كما لو كان يمنحها القوة ويواسيها.
“لكن أختك بليندا موجودة هناك ، ماذا لو نعيدها؟ ، كيف يبدو هذا؟” استخدم ليلين المزيد من القوة في يديه ، كما لو كان يمنحها القوة ويواسيها.
“الأخت بليندا!” نظرت حولها وبعد أن لاحظت أن بليندا لم يتم العثور عليها في أي مكان ، كانت تشعر الآن بالقلق.
“أنا … صوفيا لا تعرف … هناك الكثير من الأعمام الغريبين هناك الذين يبدون جميعًا مخيفين … عندما أحضرتني الأخت إلى هنا لم أستطع التعرف على الطريق …” قضمت إصبعها وبدت في حالة ذهول.
“أخت! ، أخت!” ركضت وبدأت تصرخ والدموع تتجمع في عينيها.
“آمل أن تعاملها بشكل جيد ، مع سلالتها سيكون أحفادك بالتأكيد أنقياء ومن نبل المرمر الأفعى الشيطانية … “تحدث بليندا بهدوء ، بينما كان ليلين يلف عينيه فقط.
“الأخت لا تستطيع العودة ، وإلا فإن الأب لن يجنب حياتها!” سقط صفان من الدموع من عينيها ، وبدت خائفة للغاية.
كان من الواضح كيف كانت بليندا مصممة ومدى عزمها ضد تدخل ليلين.
“هل هذا صحيح؟ ، دعينا نذهب وننقذها! ” لم يكن ليلين يريد حقًا أن يتدخل في المنافسات بين العائلات.
بعض حشرات غبار النجوم أو علامة الروح ستفكك الحيلة.
كل ما كان يعرفه هو أنه بحاجة إلى سلالات الأفعى الشيطانية ، وكان هناك دماء نقية بين عائلة بليندا في وداي النهر الأبيض ، كان ذلك كافياً بالنسبة له.
كانت الأسطح الحادة مثل المخرز المقلوب ، وحتى الأرصفة كانت منظمة للغاية .
“حسنًا ، دعنا ننقذ الأخت!” عضت صوفيا شفتيها ومن الواضح أنها اتخذت قرارها.
بدت هذه المقيمة مشابهة جدًا للإنسان ، مع العديد من المقاييس المثلثة التي شكلت بتلات زهور غريبة عليها.
“مم ، دعينا نذهب!” كان على ليلين أن يقاوم الرغبة في قرص خديها الرائعين.
“حسنًا صوفيا! ، ما رأيك في عودة الأخ بك إلى المنزل؟ ” شعر ليلين وكأنه كان يبتسم مثل ذئب شرير كبير.
تشكلت عاصفة من الطاقة السوداء مع لف أصابعه ولفتهما بالداخل.
“هل هذا صحيح؟ ، دعينا نذهب وننقذها! ” لم يكن ليلين يريد حقًا أن يتدخل في المنافسات بين العائلات.
……
ومع ذلك كان ليلين قد وضع بالفعل بعض حشرات غبار النجوم على جسد بليندا ، لذلك كانت هذه المهمة سهلة بالنسبة له.
كان وادي النهر الأبيض يشبه سهلًا كبيرًا.
كانت الأسطح الحادة مثل المخرز المقلوب ، وحتى الأرصفة كانت منظمة للغاية .
لم يكن هناك سوى عدد قليل من القبائل والبلدات المتناثرة في المنطقة الشاسعة ، ولم يكن العثور على عائلة معينة بالأمر الهين.
“لم أفكر أبدًا أن هناك عرقاً آخر يستخدم بلدة كغطاء بالقرب من الوادي …” باستخدام حشرات غبار النجوم لإتباع بليندا ، أحضر ليلين صوفيا إلى بلدة صغيرة بأسلوب أجنبي واضح.
ومع ذلك كان ليلين قد وضع بالفعل بعض حشرات غبار النجوم على جسد بليندا ، لذلك كانت هذه المهمة سهلة بالنسبة له.
“في هذه الحالة سأذهب معك …” تحدث ليلين عمدًا.
من أجل أن يسير هذا بسلاسة ، جاء ليلين على وجه التحديد في وقت متأخر قليلاً وأعطى بليندا وقتًا كافيًا.
ومع ذلك عندما رأى ليلين وصوفيا سقط على الأرض.
تبعها ببطء مع صوفيا وحتى أنه أخذ الوقت في القيام ببعض الأشياء الأخرى سراً.
“لم أفكر أبدًا أن هناك عرقاً آخر يستخدم بلدة كغطاء بالقرب من الوادي …” باستخدام حشرات غبار النجوم لإتباع بليندا ، أحضر ليلين صوفيا إلى بلدة صغيرة بأسلوب أجنبي واضح.
“لم أفكر أبدًا أن هناك عرقاً آخر يستخدم بلدة كغطاء بالقرب من الوادي …” باستخدام حشرات غبار النجوم لإتباع بليندا ، أحضر ليلين صوفيا إلى بلدة صغيرة بأسلوب أجنبي واضح.
لم يكن ضوء الشمس حارًا أيضًا ، بل كان ينضح بدفء نادر للغاية.
كانت المباني هنا مبنية بالحجارة السوداء ومغطاة بألوان جميلة.
بعد استقرارها في ليلين في وادي النهر الأبيض ، كانت بليندا تتجه بانتظام في وقت مبكر وتعود متأخرة ويبدو أنها في عجلة من أمرها وهي تستعد لشيء ما.
كانت الأسطح الحادة مثل المخرز المقلوب ، وحتى الأرصفة كانت منظمة للغاية .
لم يكن هناك سوى عدد قليل من القبائل والبلدات المتناثرة في المنطقة الشاسعة ، ولم يكن العثور على عائلة معينة بالأمر الهين.
أمسكت صوفيا بيدي ليلين بعد وصولها إلى هذا المكان ، من الواضح أنها فكرت في شيء ما.
“الأخت صوفيا!” ضحك ليلين وهو يقيسها.
كانت لا تزال في الساعات الأولى من الفجر وكانت المدينة هادئة ، ولم يسمع صوت الريح في الشوارع الفارغة إلا من حين لآخر.
صرير!
صرير!
أضاء الضوء الساطع على السهول.
فُتح باب خشبي وخرجت إحدى الساكنات في حالة ذهول وحوض يستخدم لتخزين المياه في يديها.
على بعد مسافة وقفت بليندا وليلين جنبًا إلى جنب.
بدت هذه المقيمة مشابهة جدًا للإنسان ، مع العديد من المقاييس المثلثة التي شكلت بتلات زهور غريبة عليها.
تشكلت عاصفة من الطاقة السوداء مع لف أصابعه ولفتهما بالداخل.
ومضت عيناها ببعض الدهشة عند رؤية ليلين.
على بعد مسافة وقفت بليندا وليلين جنبًا إلى جنب.
ولكن عندما رأت صوفيا بجانبه ، وخاصة شعرها الفضي وبؤبؤ العين القرمزي ، أسقطت حوضها مما تسبب في جلبة مملة.
بفضل قوته كان من السهل جدًا العثور على بليندا حتى لو كانت تحاول إخفاء نفسها.
“شيطان– المرمر الشيطان! ، لقد جاء الشيطان المرمر … “انهارت المرأة على الأرض وأخترق وصوتها الحاد السماء.
“المبجل النبيل المرمر الشيطان! ، لقد تم دفع ضرائب الدم لدينا هذا العام … “.
“ماذا؟“
حتى جسدها بدأ يرتجف.
“ماذا يحدث هنا؟“
ترجمة : Sadegyptian
دوى ضجيج بينما كان أحد الفلاحين يحمل مذراة معدنية يندفع خارج المنزل.
“يبدو أن هذه كانت خطتك منذ البداية ” لم يستعجل ليلين “واستعداداتك هي بتلات زهرة الثعبان المسكرة بالإضافة إلى المعدات السحرية الخفية التي لديك؟ ، من فضلك اغفري لي لكوني مباشرًا جدًا ، ولكن في حين أن زهور الثعبان المسكرة فعالة بشكل ملحوظ ضد الثعابين عالية الطاقة ، إلا أنها لا تزال ضعيفة إذا كنت ترغبين في التعامل مع ثعابين مرمرية من رتبة 5 نقية ، قد يكون لمعداتك السحرية وظيفة إخفاء مساراتك ، لكنني لا أعتقد أن خطتك ستنجح ، هذا مجتمع ينتمي إلى رتبة 5 … “.
ومع ذلك عندما رأى ليلين وصوفيا سقط على الأرض.
فتحت الأبواب والنوافذ أو أغلقت وتجمعت هالة من الذعر في المدينة.
“المبجل النبيل المرمر الشيطان! ، لقد تم دفع ضرائب الدم لدينا هذا العام … “.
……
“ضرائب الدم؟ ، لذلك يطالبون بقوة بتقديم تضحيات بالدم أو شيء من هذا القبيل … “هز ليلين رأسه واستعاد الهدوء بسرعة على وجهه.
“لا شيء كثير ، هناك أشياء أحتاج إلى القيام بها لذلك آمل أن تتمكن من الاعتناء بها لفترة من الوقت … “رفعت بليندا شعرها بلطف ” عندما كانت صغيرة تأثرت صوفيا بشدة بتسريب في إحدى التجارب ، تم تثبيت مظهرها وحتى ذكائها في سن الخامسة عشرة ، أخرجتها سراً من العائلة ..”.
فتحت الأبواب والنوافذ أو أغلقت وتجمعت هالة من الذعر في المدينة.
كانت الأسطح الحادة مثل المخرز المقلوب ، وحتى الأرصفة كانت منظمة للغاية .
“المبجل النبيل المرمر الشيطان! ، لقد تم دفع ضرائب الدم لدينا هذا العام … “.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
تواجد شعاع طفولي على وجهها.
ترجمة : Sadegyptian
“الأخت صوفيا!” ضحك ليلين وهو يقيسها.
“يبدو أن هذه كانت خطتك منذ البداية ” لم يستعجل ليلين “واستعداداتك هي بتلات زهرة الثعبان المسكرة بالإضافة إلى المعدات السحرية الخفية التي لديك؟ ، من فضلك اغفري لي لكوني مباشرًا جدًا ، ولكن في حين أن زهور الثعبان المسكرة فعالة بشكل ملحوظ ضد الثعابين عالية الطاقة ، إلا أنها لا تزال ضعيفة إذا كنت ترغبين في التعامل مع ثعابين مرمرية من رتبة 5 نقية ، قد يكون لمعداتك السحرية وظيفة إخفاء مساراتك ، لكنني لا أعتقد أن خطتك ستنجح ، هذا مجتمع ينتمي إلى رتبة 5 … “.
“حسنًا ، دعنا ننقذ الأخت!” عضت صوفيا شفتيها ومن الواضح أنها اتخذت قرارها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
