خطط ووضع القدم في القارة
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“هذا هو أصغر جزء منه ، إنه أكثر لأننا من نفس النوع ، يتضاءل عدد أفاعي المرمر ذوات الدم المختلط ، ولا يمكنني رؤيتك تموتين … “
أخذتها بليندا دون تفكير وما زالت عيناها مليئة بالحيرة.
تم الاهتمام بصراعاتهم الأخيرة وقد تآكلت أرواح العديد من أفراد القبائل البحرية بسبب النيران السوداء وماتوا جميعًا وهم يصرخون بصوت عالٍ.
لولا حواسه الاستثنائية لما كان قادرًا على سماعها.
“لقد أبليت بلاءً حسنًا حيث قضيت على الكثير من المضحين في عين المحاكمة ، ها هي المكافأة! ” تم إسقاط القوة الفوضوية لـ الطائر الشرير في عقل ليلين بإعلان ملكي ، حيث أنحدر قدر كبير من قوة الفوضى من خلال التواصل اللاوعي.
قامت عيونها القرمزيتان بفحص جودريك وهزت رأسها وعيناها مليئة بالشفقة “تنضج جودريك ليحتل المرتبة الرابعة بين الوحوش ، لكن من الصعب جدًا التحكم فيه ، هؤلاء التجار يصطادون المخلوقات الصغيرة ثم يختمون أو ينتزعون أرواحهم ، هذا هو الآمر … “.
[بيييب! ، اكتشف كميات كبيرة من قانون الفوضى ، أمتصاص؟]
كان شفاء أرواح الوحوش تقنية متقدمة للغاية.
“لا! ، خزنها كلها ” بأمر ليلين تحولت الكمية الكبيرة من القوة الفوضوية إلى بلورات رمادية قام بتخزينها سراً. تلاشت النيران السوداء تدريجياً وكشفت عن جزيرة ليس لها الآن أي آثار للحياة.
تم الاهتمام بصراعاتهم الأخيرة وقد تآكلت أرواح العديد من أفراد القبائل البحرية بسبب النيران السوداء وماتوا جميعًا وهم يصرخون بصوت عالٍ.
“كيكي … لذا ماتوا جميعًا هكذا؟ ، اعتقدت أنهم سيكونون أكثر متعة … “ضحكت بليندا بجنون.
“لنذهب!” قال ليلين أثناء القفز.
ظهر ليلين ورائها في تلك اللحظة وكان الضوء ساطعًا في يديه.
أنتشرت رائحة الطعام الدهني من الأسماك بلا توقف.
“ماذا تفعل؟” صرخت بليندا.
……
بعد ذلك مباشرة تراجعت عيناها عندما فقدت الوعي.
بعد ذلك مباشرة تراجعت عيناها عندما فقدت الوعي.
“مم … كان استهلاك السلالة ضخمًا لدرجة أن عقلها منهك ” هز ليلين رأسه.
“إذن هل أنت خائف أخيرًا؟” من ناحية أخرى أزعجته بليندا.
من الواضح أنها أصبحت نصف مجنونة.
“حياتي معقدة للغاية ، حتى أنني خنت عين المحاكمة ، سأجلب لك الكثير من المشاكل إذا عملنا معًا! ” بدا أن بليندا قد تعافت من صدمتها السابقة وكانت قوية وقادرة مرة أخرى.
لولا ذلك بغض النظر عن مدى تكتمه في جمع القوة الفوضوية ، كانت ستلاحظها.
“لقد أبليت بلاءً حسنًا حيث قضيت على الكثير من المضحين في عين المحاكمة ، ها هي المكافأة! ” تم إسقاط القوة الفوضوية لـ الطائر الشرير في عقل ليلين بإعلان ملكي ، حيث أنحدر قدر كبير من قوة الفوضى من خلال التواصل اللاوعي.
……
“هذا هو أصغر جزء منه ، إنه أكثر لأننا من نفس النوع ، يتضاءل عدد أفاعي المرمر ذوات الدم المختلط ، ولا يمكنني رؤيتك تموتين … “
“آه …” مع طنين خفيف ، فتحت بليندا عينيها ببطء.
أجبرت على الابتسام وأصبحت عضلات وجهها متيبسة.
ما دخل إلى أنظارها كان مشهدًا حيث ملأت النجوم الوفيرة السماء ، بالإضافة إلى ضوء النيران المتلألئ من نار النار التي أضاءت المنطقة.
“شكراً لك ” كان الصوت رقيقًا مثل أزيز الذبابة.
انطلقت أصوات طقطقة طفيفة من النار ، وعلق عدد قليل من الأسماك المشوية التي كانت على أسياخ على أغصان الأشجار في الأرض بجانب النار.
كان الميناء بأكمله يعج بالحياة ويمكن رؤية أعداد كبيرة من الكائنات من أعراق أخرى تتجول في الشوارع.
أنتشرت رائحة الطعام الدهني من الأسماك بلا توقف.
“لقد أبليت بلاءً حسنًا حيث قضيت على الكثير من المضحين في عين المحاكمة ، ها هي المكافأة! ” تم إسقاط القوة الفوضوية لـ الطائر الشرير في عقل ليلين بإعلان ملكي ، حيث أنحدر قدر كبير من قوة الفوضى من خلال التواصل اللاوعي.
“انت مستيقظة! ، هل تريدين البعض؟” ضحك ليلين وهو يسلم غصنًا به بعض الأسماك المشوية إلى بليندا.
لا أحد يعرف المكان أفضل من سكانه.
أخذتها بليندا دون تفكير وما زالت عيناها مليئة بالحيرة.
عرفت بليندا بطبيعة الحال المزيد عن قارة حائل أكثر من ليلين.
بعد ذلك مباشرة ظهرت خيانة القبيلة البحرية وكذلك القرار من المقر ، حتى ذكريات العرض الفاشل لكبار المحاكمة.
“آه …” صاحت فتاة الأفعى ، وسقط السمك المشوي على الأرض.
لا أحد يعرف المكان أفضل من سكانه.
“هل كان كل هذا حقيقيًا؟” رفعت بليندا ذراعيها وهي تراقب مجموعة الأضاحي الصغيرة الملصقة على جلدها. ومع ذلك فإن رون عين المحاكمة قد خفت تمامًا ، حتى أنه كانت هناك شقوق.
أخذتها بليندا دون تفكير وما زالت عيناها مليئة بالحيرة.
كان ضعف جسدها دليلاً على ذبحها المجنون من قبل ، وقد تسبب في ابتسامة ساخرة حول شفتيها “كنت أعتقد أن إيماني قوي … لم أتوقع أن يكون هشًا للغاية“.
[بيييب! ، اكتشف كميات كبيرة من قانون الفوضى ، أمتصاص؟]
“أعتقد أنك أبليت بلاءً حسنًا بالفعل!” إبتسم ليلين ومرر جزء آخر من اللحم المشوي “مهما كان فأنت على قيد الحياة ، هذه أعظم نعمة! “.
ترك السؤال ليلين مذهولًا.
“…” غرقت بليندا في صمت لفترة طويلة قبل أن تأخذ اللحم من ليلين.
ظهرت شخصية جودريك أمامهم.
“شكراً لك ” كان الصوت رقيقًا مثل أزيز الذبابة.
“حسنًا ” لمس ليلين ذقنه وبدا محرجًا .
لولا حواسه الاستثنائية لما كان قادرًا على سماعها.
“لا! ، خزنها كلها ” بأمر ليلين تحولت الكمية الكبيرة من القوة الفوضوية إلى بلورات رمادية قام بتخزينها سراً. تلاشت النيران السوداء تدريجياً وكشفت عن جزيرة ليس لها الآن أي آثار للحياة.
“لماذا أنقذتني؟ ، هل كنت تأمل أن أكون رفيقتك؟ ” سألت بليندا بعد تناول الوجبة.
……
ترك السؤال ليلين مذهولًا.
“…” غرقت بليندا في صمت لفترة طويلة قبل أن تأخذ اللحم من ليلين.
‘رفيقة؟ ، آه إنها من جنس آخر ، أفكارها حول هذا النوع من الأشياء مختلف قليلاً ‘ أومأ ليلين برأسه دون تغيير في التعبير حتى مع وجود مثل هذه الفكرة في ذهنه.
“لماذا أنقذتني؟ ، هل كنت تأمل أن أكون رفيقتك؟ ” سألت بليندا بعد تناول الوجبة.
“هذا هو أصغر جزء منه ، إنه أكثر لأننا من نفس النوع ، يتضاءل عدد أفاعي المرمر ذوات الدم المختلط ، ولا يمكنني رؤيتك تموتين … “
“حياتي معقدة للغاية ، حتى أنني خنت عين المحاكمة ، سأجلب لك الكثير من المشاكل إذا عملنا معًا! ” بدا أن بليندا قد تعافت من صدمتها السابقة وكانت قوية وقادرة مرة أخرى.
“حياتي معقدة للغاية ، حتى أنني خنت عين المحاكمة ، سأجلب لك الكثير من المشاكل إذا عملنا معًا! ” بدا أن بليندا قد تعافت من صدمتها السابقة وكانت قوية وقادرة مرة أخرى.
مد ليلين يديه وأمسكه “ما هذا؟“.
انفجر الغصن في يديها وهي تنفخ ، كان جسدها كله مسترخيًا كما لو أنها توصلت إلى قرار.
جمعت بليندا شعرها الأشعث وإبتسمت له.
“بما أنني أساءت بالفعل إلى السيد الموقر ، لا يمكننا الاختباء إلا في أعماق قارة حائل …” حللت بليندا بهدوء “على الرغم من أن الأم و عين المحكمة حليفان ، إلا أنهما لن يرسلا مكافأة لمجرد هذه المسألة ، مع سلالتنا ، الذهاب إلى قارات أخرى لن يؤدي إلا إلى التمييز ، وضعي هو مثال جيد! “.
“هل كان كل هذا حقيقيًا؟” رفعت بليندا ذراعيها وهي تراقب مجموعة الأضاحي الصغيرة الملصقة على جلدها. ومع ذلك فإن رون عين المحاكمة قد خفت تمامًا ، حتى أنه كانت هناك شقوق.
“هذه ليست مشكلة بالنسبة لي ، كنت أسافر حول الأرخبيل ، كنت أفكر في الذهاب إلى قارة حائل … ”كان ليلين يؤيد قرارها.
كان ضعف جسدها دليلاً على ذبحها المجنون من قبل ، وقد تسبب في ابتسامة ساخرة حول شفتيها “كنت أعتقد أن إيماني قوي … لم أتوقع أن يكون هشًا للغاية“.
في الواقع كان هذا هو هدفه الرئيسي ، إذا لم يكن كذلك فلماذا يبذل الكثير من الجهد لإنقاذها؟.
‘رفيقة؟ ، آه إنها من جنس آخر ، أفكارها حول هذا النوع من الأشياء مختلف قليلاً ‘ أومأ ليلين برأسه دون تغيير في التعبير حتى مع وجود مثل هذه الفكرة في ذهنه.
“سوف ندخل عبر حدود أقرب قارة ثم نعبر سهول الأفعى للوصول إلى المدينة المقدسة ، لدي صلات هناك لذلك قد يكونون قادرين على مساعدتنا … “وقفت بليندا ” في مقابل مساعدتك سأجد لك رفيقة بنقاء سلالة لا ينضب ، بالطبع إذا كنت متأكدًا من اختيارك فهذه ليست مشكلة! “.
قامت عيونها القرمزيتان بفحص جودريك وهزت رأسها وعيناها مليئة بالشفقة “تنضج جودريك ليحتل المرتبة الرابعة بين الوحوش ، لكن من الصعب جدًا التحكم فيه ، هؤلاء التجار يصطادون المخلوقات الصغيرة ثم يختمون أو ينتزعون أرواحهم ، هذا هو الآمر … “.
“حسنًا ” لمس ليلين ذقنه وبدا محرجًا .
“مم!” أومأت بليندا برأسها مستذكرة بوضوح مهارة ليلين المذهلة في استخدام دريم فورس.
لقد أصبح في الواقع عاجزًا عن الكلام تجاهها باستخدام مثل هذه الطريقة البسيطة لشكره.
ظهرت شخصية جودريك أمامهم.
“استدعاء روح الوحش!” ظهرت طبقة من الأنماط الزرقاء من ليلين وهو يقف بجانب الساحل.
وسرعان ما تبعته بليندا أيضًا.
ظهرت شخصية جودريك أمامهم.
……
كان الأمر مجرد أن الإصابات من المعركة الأخيرة تركتها ضعيفة.
قامت عيونها القرمزيتان بفحص جودريك وهزت رأسها وعيناها مليئة بالشفقة “تنضج جودريك ليحتل المرتبة الرابعة بين الوحوش ، لكن من الصعب جدًا التحكم فيه ، هؤلاء التجار يصطادون المخلوقات الصغيرة ثم يختمون أو ينتزعون أرواحهم ، هذا هو الآمر … “.
كان شفاء أرواح الوحوش تقنية متقدمة للغاية.
ترجمة : Sadegyptian
فقط عدد قليل من أسياد الروح الوحوش رفيعي المستوى في عالم المطهر يمكنهم فعل شيء كهذا ، لذلك حتى لو كان لدى ليلين طرقًا لشفاء روحه الوحشية فلن يتمكن من إظهارها الآن .
أنتشرت رائحة الطعام الدهني من الأسماك بلا توقف.
نشر جناحيه الضخمان الكبيران على سطح المياه ، وكان ظهره الممتد مسطح مثل الأرض.
أنتشرت رائحة الطعام الدهني من الأسماك بلا توقف.
“لنذهب!” قال ليلين أثناء القفز.
“أنا مجرد سيد روح الوحش من المرتبة الثالثة” لمس ليلين ذقنه وكان محرجًا قليلاً.
وسرعان ما تبعته بليندا أيضًا.
في الواقع كان هذا هو هدفه الرئيسي ، إذا لم يكن كذلك فلماذا يبذل الكثير من الجهد لإنقاذها؟.
قامت عيونها القرمزيتان بفحص جودريك وهزت رأسها وعيناها مليئة بالشفقة “تنضج جودريك ليحتل المرتبة الرابعة بين الوحوش ، لكن من الصعب جدًا التحكم فيه ، هؤلاء التجار يصطادون المخلوقات الصغيرة ثم يختمون أو ينتزعون أرواحهم ، هذا هو الآمر … “.
“على الرغم من أن قارة حائل لا تحصل على معلومات من الخارج كثيرًا ، فقد تكون بعض الموانئ قد أعلنت منذ فترة طويلة عن أوامر اعتقالنا ، ربما يمكننا فقط اختيار السواحل الخالية من الكائنات ، لحسن الحظ نحن نستخدم روح الوحش ، لذلك لن تكون هناك مشاكل في الوقوف هناك “.
بعد ذلك نظرت إلى ليلين “أرى أن أرواح الوحش التي لديك ضعيفة … ألا تتمتع بروح وحش أكثر صحة؟ ، ستزداد خطورة إصابات الروح في مثل هذه الحالة وحتى المعالجين لن يساعدوا كثيرًا … “.
“بما أننا رفقاء في الوقت الحالي ، يجب أن نكون صادقين مع بعضنا البعض ، اسمح لي أن أعيد تقديم نفسي ، اسمي بليندا وأنا من رتبة 4 سيد روح الوحش ومضحية رتبة 3 ، بالطبع ، هويتي كمضحي لا فائدة منها … “
“أنا مجرد سيد روح الوحش من المرتبة الثالثة” لمس ليلين ذقنه وكان محرجًا قليلاً.
في الواقع كان هذا هو هدفه الرئيسي ، إذا لم يكن كذلك فلماذا يبذل الكثير من الجهد لإنقاذها؟.
لقد اشترى جودريك في الميناء واستخدمه كبديل مؤقت.
“روحي الوحشية مميزة قليلاً ، إذا كان ذلك ممكنًا فلن أستخدمه طوال حياتي … “.
لم يكن لديه أي خطط لشفائه وكان على غير مستعد لإستخدام هذه القمامة مرة أخرى.
“مم!” أومأت بليندا برأسها مستذكرة بوضوح مهارة ليلين المذهلة في استخدام دريم فورس.
“أنا أكثر كفاءة في التعاويذ الفطرية والتلاعب بدريم فورس “.
“في أي ميناء نذهب إلى الشاطئ؟“ز
“مم!” أومأت بليندا برأسها مستذكرة بوضوح مهارة ليلين المذهلة في استخدام دريم فورس.
“هل كان كل هذا حقيقيًا؟” رفعت بليندا ذراعيها وهي تراقب مجموعة الأضاحي الصغيرة الملصقة على جلدها. ومع ذلك فإن رون عين المحاكمة قد خفت تمامًا ، حتى أنه كانت هناك شقوق.
“بما أننا رفقاء في الوقت الحالي ، يجب أن نكون صادقين مع بعضنا البعض ، اسمح لي أن أعيد تقديم نفسي ، اسمي بليندا وأنا من رتبة 4 سيد روح الوحش ومضحية رتبة 3 ، بالطبع ، هويتي كمضحي لا فائدة منها … “
أنبعثت من الصخور السوداء رائحة نفاذة.
طار جودريك بسرعة تاركًا خطوطًا طويلة من الخطوط البيضاء.
لقد اشترى جودريك في الميناء واستخدمه كبديل مؤقت.
جمعت بليندا شعرها الأشعث وإبتسمت له.
انفجر الغصن في يديها وهي تنفخ ، كان جسدها كله مسترخيًا كما لو أنها توصلت إلى قرار.
“سيد روح الوحش من المرتبة 4؟ ، لا أعتقد أنني رأيتك تستخدمين روح الوحش الخاص بك رغم ذلك؟ ” في الحالة المجنونة من قبل كانت قد أشعلت مصدر سلالة دمها ومع ذلك لم تستدعي روحها الوحشية من المرتبة الرابعة ، الأمر الذي ترك ليلين متفاجئاً.
“روحي الوحشية مميزة قليلاً ، إذا كان ذلك ممكنًا فلن أستخدمه طوال حياتي … “.
“أنا مجرد سيد روح الوحش من المرتبة الثالثة” لمس ليلين ذقنه وكان محرجًا قليلاً.
أجبرت على الابتسام وأصبحت عضلات وجهها متيبسة.
من الواضح أنها أصبحت نصف مجنونة.
من الواضح أنها تذكرت بعض الذكريات السيئة ولم يستجوبها ليلين أكثر.
أنبعثت من الصخور السوداء رائحة نفاذة.
“اسمي نيك وأنا سيد روح الوحش من المرتبة الثالثة! ، أنا أكثر مهارة في المعارك الجسدية وكذلك استخدام قوة سلالة الأفعى الشيطانية ” رد ليلين بتعبير صادق للغاية على وجهه.
لا أحد يعرف المكان أفضل من سكانه.
“في أي ميناء نذهب إلى الشاطئ؟“ز
“لا! ، خزنها كلها ” بأمر ليلين تحولت الكمية الكبيرة من القوة الفوضوية إلى بلورات رمادية قام بتخزينها سراً. تلاشت النيران السوداء تدريجياً وكشفت عن جزيرة ليس لها الآن أي آثار للحياة.
“على الرغم من أن قارة حائل لا تحصل على معلومات من الخارج كثيرًا ، فقد تكون بعض الموانئ قد أعلنت منذ فترة طويلة عن أوامر اعتقالنا ، ربما يمكننا فقط اختيار السواحل الخالية من الكائنات ، لحسن الحظ نحن نستخدم روح الوحش ، لذلك لن تكون هناك مشاكل في الوقوف هناك “.
كان الميناء بأكمله يعج بالحياة ويمكن رؤية أعداد كبيرة من الكائنات من أعراق أخرى تتجول في الشوارع.
عرفت بليندا بطبيعة الحال المزيد عن قارة حائل أكثر من ليلين.
“مم!” أومأت بليندا برأسها مستذكرة بوضوح مهارة ليلين المذهلة في استخدام دريم فورس.
بعد كل شيء بغض النظر عن مدى محاولة ليلين جمع المعلومات فقد كان كل شيء نظريًا.
“هذه ليست مشكلة بالنسبة لي ، كنت أسافر حول الأرخبيل ، كنت أفكر في الذهاب إلى قارة حائل … ”كان ليلين يؤيد قرارها.
لا أحد يعرف المكان أفضل من سكانه.
مد ليلين يديه وأمسكه “ما هذا؟“.
استمر صوت جوردريك المنخفض في الظهور بينما كان الاثنان يحدقان في الساحل البعيد ويفكرون بعمق.
انفجر الغصن في يديها وهي تنفخ ، كان جسدها كله مسترخيًا كما لو أنها توصلت إلى قرار.
……
‘رفيقة؟ ، آه إنها من جنس آخر ، أفكارها حول هذا النوع من الأشياء مختلف قليلاً ‘ أومأ ليلين برأسه دون تغيير في التعبير حتى مع وجود مثل هذه الفكرة في ذهنه.
بعد يومين بجانب أرض قاحلة.
مع العلم أنها كانت أكثر خبرة ودراية بهذا الأمر مما كان عليه ، لم تعارضها ليلين.
أنبعثت من الصخور السوداء رائحة نفاذة.
في الواقع كان هذا هو هدفه الرئيسي ، إذا لم يكن كذلك فلماذا يبذل الكثير من الجهد لإنقاذها؟.
كان ليلين يشعر بالملل حتى الموت وأتكأ على صخرة بينما كان ينتظر بهدوء.
لقد أصبح في الواقع عاجزًا عن الكلام تجاهها باستخدام مثل هذه الطريقة البسيطة لشكره.
ظهر ميناء كبير في خط نظره ومنحوتات رخامية بيضاء نقية ومنارات وجميع أنواع المباني البارزة التي تنضح بجمال لا يضاهى.
نشر جناحيه الضخمان الكبيران على سطح المياه ، وكان ظهره الممتد مسطح مثل الأرض.
كان الميناء بأكمله يعج بالحياة ويمكن رؤية أعداد كبيرة من الكائنات من أعراق أخرى تتجول في الشوارع.
“روحي الوحشية مميزة قليلاً ، إذا كان ذلك ممكنًا فلن أستخدمه طوال حياتي … “.
بعد التسلل إلى قارة حائل ، أخفى ليلين وبليندا نفسيهما خلسة بالقرب من أحد الموانئ حتى يتمكنوا من جمع المعلومات والخرائط والإمدادات المهمة.
تطوعت بليندا لإجراء بعض الاستفسارات للحصول على مزيد من المعلومات.
أنتشرت رائحة الطعام الدهني من الأسماك بلا توقف.
مع العلم أنها كانت أكثر خبرة ودراية بهذا الأمر مما كان عليه ، لم تعارضها ليلين.
أنبعثت من الصخور السوداء رائحة نفاذة.
“أمسك!” طار كيس من الكتان بعد الصيحة العالية.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
مد ليلين يديه وأمسكه “ما هذا؟“.
“آه …” مع طنين خفيف ، فتحت بليندا عينيها ببطء.
“خريطة وبعض الضروريات الأخرى ” أرتدت بليندا حاليًا عباءة سميكة تغطي جميع خصائصها باعتبارها أفعى مرمر شيطانية.
لقد أصبح في الواقع عاجزًا عن الكلام تجاهها باستخدام مثل هذه الطريقة البسيطة لشكره.
من الواضح أنها كانت حذرة للغاية.
من الواضح أنها كانت حذرة للغاية.
“كيف هذا؟ ، ما نوع المعلومات التي حصلت عليها؟ ” سأل ليلين بفارغ الصبر.
“آه …” صاحت فتاة الأفعى ، وسقط السمك المشوي على الأرض.
“إذن هل أنت خائف أخيرًا؟” من ناحية أخرى أزعجته بليندا.
“هذه ليست مشكلة بالنسبة لي ، كنت أسافر حول الأرخبيل ، كنت أفكر في الذهاب إلى قارة حائل … ”كان ليلين يؤيد قرارها.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
‘رفيقة؟ ، آه إنها من جنس آخر ، أفكارها حول هذا النوع من الأشياء مختلف قليلاً ‘ أومأ ليلين برأسه دون تغيير في التعبير حتى مع وجود مثل هذه الفكرة في ذهنه.
ترجمة : Sadegyptian
“مم!” أومأت بليندا برأسها مستذكرة بوضوح مهارة ليلين المذهلة في استخدام دريم فورس.
“روحي الوحشية مميزة قليلاً ، إذا كان ذلك ممكنًا فلن أستخدمه طوال حياتي … “.
في الواقع كان هذا هو هدفه الرئيسي ، إذا لم يكن كذلك فلماذا يبذل الكثير من الجهد لإنقاذها؟.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
