بعد نطق هذه الكلمات ، نظر البوصلة الخالد بنظرته الباردة إلى الحشد من جبل الخشب السماوي.
عند سماع هذه الكلمات ، تغيرت تعابير الشيوخ الذين كانوا يشتمون في تشو فنغ في وقت سابق. بدأت وجوههم القديمة ترتجف.
كانوا يشعرون بالحرج الشديد لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من قول كلمة واحدة.
لو كان الأمر سابقا من قبل ، لما وضعوا دوغو شينغ فنغ في أعينهم على الإطلاق.
“لا شيء ، أنا فقط أفكر في الأمر” بعد أن قال البوصلة الخالد هذه الكلمات ، استدار وخطط للمغادرة.
حتى شعرهم أصبح منتصبا.
بعد كل شيء ، كان لديهم أقدمية أعلى من دوغو شينغ فنغ.
كانوا يشعرون بالحرج الشديد لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من قول كلمة واحدة.
ومع ذلك ، أصبح دوغو شينغ فنغ إمبراطورًا قتاليا ، في حين أنهم كانوا لا يزالون في قمة ذروة الأباطرة القتاليين.
فإن ما حدث اليوم هو شيء لن يحدث مجددا. أتمنى لكم كل التوفيق.”
وبالتالي ، فإنهم بطبيعة الحال لن يجرؤوا على
كان الجانب المهم هو أن البوصلة الخالد قد ساعدهم من قبل وأظهر لهم نعمة هائلة.
التصرف بوقاحة تجاهه.
كان مظهرهم الحالي مختلفًا تمامًا عن السابق.
“أوه شينغ فنغ ، ما نوع هذه الكلمات؟ يجب ألا تسيء فهمنا. نحن بطبيعة الحال أناس لا يخافون الموت. فقط ، نحن نشعر أنه لن يكون أمرا يستحق العناء حقًا إذا قمنا بتدمير عشرات الآلاف من السنين من جبل الخشب السماوي بسبب تشو فنغ واحد ” ، بعد الشعور بالعجز ، ابتسم هذا الشيخ ذو البشرة الحمراء بأدب وتحدث ليشرح.
” لن يتم تدمير أساس جبل الخشب السماوي الخاص بنا. أخشى أنكم جميعًا تفرطون في التفكير ”
على الرغم من أن دوغو شينغ فينغ تحدث بنبرة هادئة جدًا ، إلا أن البرودة الموجودة في نبرة
صوته لم يتم تقليلها على الإطلاق.
لم يكن يتوقع حقًا أن يقول البوصلة الخالد شيئًا كهذا.
مع استشعار انزعاج دوغو شينغ فينغ ، لم يستطع هذا الشيخ الاستمرار في الابتسام بأدب.
“بالطبع ، أنت على حق بالطبع. ومع ذلك ، حتى في هذه الحالة ، لا يزال يتعين علينا تعليم هؤلاء الأفراد من جيل الشباب كيفية التحكم في أفواههم. وإلا ، عاجلا أم آجلا ، سوف يتسببون في كارثة “.
قال البوصلة الخالد بابتسامة مبتهجة ” لقد جئت إلى هنا لأسألك عن شيء ما”
“أنت…”
عند سماع هذه الكلمات ، أرادت جيانغ فورونغ مواصلة الرد.
“يين شينغ كونغ ، لقد التقينا ببعضنا البعض من قبل. وبالتالي ، يمكن القول أننا معارف. ليست هناك حاجة لأن تكون مهذبًا”
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أمسكت بها يد فجأة. كان تاو شيانغ يو.
على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما فعله تشو فنغ ، فقط فكروا في كيف قال البوصلة الخالد أن تشو فنغ قد ساعده ، وأنه مدين لـ تشو فنغ ، لم
بعد هذا هز رأسه في جيانغ فورونغ للإشارة إلى أنها بحاجة إلى التوقف عن الجدال مع هذا الشيخ.
والسبب في ذلك هو أنهم عرفوا أن تشو فنغ قد اصبح أبعد أكثر فأكثر عنهم ، وأنه قد خطى إلى مستوى غير عادي.
“الأخت الكبرى جيانغ ، سيكون من المفيد لنا أن نتذكر الأخ الأصغر تشو فنغ واللطف الذي أظهره لنا في قلوبنا. ليست هناك حاجة إلى عناء الجدال مع هذه المجموعة الشيوخ ، “في نفس الوقت ، دخل إرسال صوتي إلى آذان جيانغ فورونغ.
كان باي يونشياو.
فجاة استدار البوصلة الخالد وسأل ، “ما اسمك؟”
بعد نطق هذه الكلمات ، نظر البوصلة الخالد بنظرته الباردة إلى الحشد من جبل الخشب السماوي.
في هذه اللحظة ، نظرت جيانغ فورونغ إلى باي يونشياو والآخرين.
عند سماع هذه الكلمات ، أرادت جيانغ فورونغ مواصلة الرد.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أمسكت بها يد فجأة. كان تاو شيانغ يو.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أمسكت بها يد فجأة. كان تاو شيانغ يو.
اكتشفت أنهم كانوا جميعًا ينظرون إليها.
لو كان الأمر سابقا من قبل ، لما وضعوا دوغو شينغ فنغ في أعينهم على الإطلاق.
كان مظهرهم الحالي مختلفًا تمامًا عن السابق.
بقيادة يين شينغ كونغ ، انحنى الحشد من جبل الخشب السماوي على الفور إلى البوصلة الخالد.
عند رؤية هذا ، تأثر قلب جيانغ فورونغ.
في الوقت الذي تحدث فيه بهذه الكلمات ألقى نظرة شرسة على هذا الشيخ.
دون ذكر الآخرين ، فقط من خلال حقيقة أنه تمكن من قمع رئيس عشيرة شيمن الإمبراطورية ، وزعيم عشيرة نان غونغ الإمبراطورية و الجشع الخالد بنفسه كافياً لإظهار مدى قوته.
يبدو أن إنقاذ تشو فنغ لهم لم يتسبب فقط في جعل باي يونشياو والآخرين يتذكرون النعمة التي أظهرها لهم في قلوبهم ، بل قام أيضًا بتغييرهم.
التصرف بوقاحة تجاهه.
“يمكنني رعاية تلاميذي بنفسي. لا داعي للقلق ، ”
عند سماع هذه الكلمات ، تغيرت تعابير الشيوخ الذين كانوا يشتمون في تشو فنغ في وقت سابق. بدأت وجوههم القديمة ترتجف.
“منذ بعض الوقت ، ساعدني تشو فنغ مرة واحدة. اليوم ، كنت فقط أعيد الجميل الذي كنت أدين له به “.
تحدث دوغو شينغ فينغ مرة أخرى في هذه اللحظة.
خاصة الشيخ ذو البشرة الحمراء والآخرين الذين كانوا يشكون من تشو فنغ.
“نحن نعرب عن احترامنا لـ البوصلة الخالد”
في الوقت الذي تحدث فيه بهذه الكلمات ألقى نظرة شرسة على هذا الشيخ.
تسببت تلك النظرة من دوغو شينغ فنغ في تحول وجه الشيخ ذو البشرة الحمراء إلى الشاحبة.
“الخالد هو شخص يتمتع بشخصية عظيمة. لم تكن قادرًا على الجلوس ومشاهدة العشائر الإمبراطورية تتنمر على الضعفاء. أنت حقًا شخص ذو فضيلة عظيمة حقًا شخص يستحق الثناء باعتباره خالد ، “قال الشيخ ذو البشرة الحمراء.
لم يكن قادرا على قول أي شيء.
“يمكنني رعاية تلاميذي بنفسي. لا داعي للقلق ، ”
مجرد التفكير في الطريقة التي أساء بها دون قصد شخصًا قويًا مثل البوصلة الخالد ، شعر وكأنه سيرغب في الموت.
في تلك اللحظة ، شعر بالاكتئاب الشديد.
لم يفهم حقًا سبب حديث دوجو شينغ فنغ نيابة عن عضو من جيل الشباب.
لم يفهم حقًا سبب حديث دوجو شينغ فنغ نيابة عن عضو من جيل الشباب.
ومع ذلك ، أصبح دوغو شينغ فنغ إمبراطورًا قتاليا ، في حين أنهم كانوا لا يزالون في قمة ذروة الأباطرة القتاليين.
بالطبع ، لم يكونوا يعرفون أن دوجو شينغ فنغ لم يكن يتحدث باسم جيانغ فورونغ.
ثم صفع كمه وطار بعيدًا.
كان مظهرهم الحالي مختلفًا تمامًا عن السابق.
بدلاً من ذلك ، كان يتحدث نيابة عن تشو فنغ.
“دعني أخبركم أيضًا ، السبب في أنني ساعدتكم جميعًا كان فقط بسبب شخص واحد ، هذا الشخص هو تشو فنغ. ”
“يوه ، إنه مكان حيوي حقا هنا”
لكن فقط الناس من جبل الخشب السماوي بقوا هناك.
في هذه اللحظة ، ظهرت صورة ظلية فجأة في السماء ونزلت أمام الحشد من جبل الخشب السماوي.
عند رؤية هذا الشخص ، شعر الناس من جبل الخشب السماوي على الفور بالتبجيل الهائل.
تسببت تلك النظرة من دوغو شينغ فنغ في تحول وجه الشيخ ذو البشرة الحمراء إلى الشاحبة.
يبدو أن إنقاذ تشو فنغ لهم لم يتسبب فقط في جعل باي يونشياو والآخرين يتذكرون النعمة التي أظهرها لهم في قلوبهم ، بل قام أيضًا بتغييرهم.
والسبب في ذلك هو أن الشخص الذي وصل كان
البوصلة الخالد.
في هذه اللحظة ، صُدموا مثل الدجاج.
يبدو أن إنقاذ تشو فنغ لهم لم يتسبب فقط في جعل باي يونشياو والآخرين يتذكرون النعمة التي أظهرها لهم في قلوبهم ، بل قام أيضًا بتغييرهم.
“نحن نعرب عن احترامنا لـ البوصلة الخالد”
حتى شعرهم أصبح منتصبا.
بقيادة يين شينغ كونغ ، انحنى الحشد من جبل الخشب السماوي على الفور إلى البوصلة الخالد.
لقد أصبح يقظًا. بغض النظر عما إذا كان البوصلة الخالد قد تحدثت مكانهم في وقت سابق أم لا ، فقد بقي أنه لا يعرف البوصلة الخالدة جيدًا.
بعد كل شيء ، كان البوصلة الخالد واحدًا من العشرة الخالدين ، أحد خبراء الذروة في الأرض المقدسة.
في الوقت الذي تحدث فيه بهذه الكلمات ألقى نظرة شرسة على هذا الشيخ.
دون ذكر الآخرين ، فقط من خلال حقيقة أنه تمكن من قمع رئيس عشيرة شيمن الإمبراطورية ، وزعيم عشيرة نان غونغ الإمبراطورية و الجشع الخالد بنفسه كافياً لإظهار مدى قوته.
كانوا يشعرون بالحرج الشديد لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من قول كلمة واحدة.
في هذه اللحظة ، صُدموا مثل الدجاج.
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الجانب المهم.
“تشو فنغ؟”
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الجانب المهم.
كان الجانب المهم هو أن البوصلة الخالد قد ساعدهم من قبل وأظهر لهم نعمة هائلة.
عند سماع كلمات “تشو فنغ” ، ذهل الشيخ ذو البشرة الحمراء.
“يين شينغ كونغ ، لقد التقينا ببعضنا البعض من قبل. وبالتالي ، يمكن القول أننا معارف. ليست هناك حاجة لأن تكون مهذبًا”
قال البوصلة الخالد بابتسامة مبتهجة ” لقد جئت إلى هنا لأسألك عن شيء ما”
ومع ذلك ، فإن الشيخ ذو البشرة الحمراء قد أهان تشو فنغ أمام البوصلة الخالد.
على الرغم من أنه كان سمينا ، إلا أنه بدا لطيفًا للغاية.
كان الجانب المهم هو أن البوصلة الخالد قد ساعدهم من قبل وأظهر لهم نعمة هائلة.
“نظرًا لأنكم طردتم جميعًا الصديق الصغير تشو فنغ من جبل الخشب السماوي ، لم يعد لكم جميعًا أي علاقة مع الصديق الصغير تشو فنغ. وهكذا ،
وهكذا ، على الرغم من أن وضعه كان استثنائيًا ، إلا أنه لم يجعل الآخرين يشعرون بضبط النفس حوله.
خاصة الشيخ ذو البشرة الحمراء والآخرين الذين كانوا يشكون من تشو فنغ.
قال يين شينغ كونغ “الخالد ، من فضلك اسأل”.
كان متحمسًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن من إخفاء سعادته.
“هل لي أن أعرف من أين جاء تشو فنغ؟” سأل البوصلة الخالد.
كان الجانب المهم هو أن البوصلة الخالد قد ساعدهم من قبل وأظهر لهم نعمة هائلة.
“في هذه الحالة ، هل تعرف لماذا ساعدتكم
عند سماع هذه الكلمات ، ضاقت نظرة دوغو شينغ فنغ قليلاً.
” الخالد ، لماذا سألت عن هذا؟ ” قال يين شينغ كونغ.
لقد أصبح يقظًا. بغض النظر عما إذا كان البوصلة الخالد قد تحدثت مكانهم في وقت سابق أم لا ، فقد بقي أنه لا يعرف البوصلة الخالدة جيدًا.
مجرد التفكير في الطريقة التي أساء بها دون قصد شخصًا قويًا مثل البوصلة الخالد ، شعر وكأنه سيرغب في الموت.
عند رؤية هذا ، تأثر قلب جيانغ فورونغ.
وبالتالي ، لم يكن يعرف بالضبط نوع النية التي كانت لدى البوصلة الخالد في السؤال عن تشو فنغ.
كان الجانب المهم هو أن البوصلة الخالد قد ساعدهم من قبل وأظهر لهم نعمة هائلة.
“على حد علمي ، تشو فنغ من منطقة البحر الجنوبي ، بخلاف ذلك ، أعرف القليل جدًا عنه”
على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما فعله تشو فنغ ، فقط فكروا في كيف قال البوصلة الخالد أن تشو فنغ قد ساعده ، وأنه مدين لـ تشو فنغ ، لم
لقد أصبح يقظًا. بغض النظر عما إذا كان البوصلة الخالد قد تحدثت مكانهم في وقت سابق أم لا ، فقد بقي أنه لا يعرف البوصلة الخالدة جيدًا.
” الخالد ، لماذا سألت عن هذا؟ ” قال يين شينغ كونغ.
بقيادة يين شينغ كونغ ، انحنى الحشد من جبل الخشب السماوي على الفور إلى البوصلة الخالد.
“لا شيء ، أنا فقط أفكر في الأمر” بعد أن قال البوصلة الخالد هذه الكلمات ، استدار وخطط للمغادرة.
ثم صفع كمه وطار بعيدًا.
” الخالد ، أشكرك على التحدث عنا اليوم. فقط بسببك تمكنا من الهروب من كارثة محتملة. النعمة العظيمة التي أظهرها لنا الخالد هو شيء سننقشه في قلوبنا. إذا كان الخالد سوف يمر عبر جبل
الخشب السماوي في المستقبل ، فيجب عليك بالتأكيد القدوم والإقامة كضيف حتى نتمكن من رد الجميل “.
“الخالد هو شخص يتمتع بشخصية عظيمة. لم تكن قادرًا على الجلوس ومشاهدة العشائر الإمبراطورية تتنمر على الضعفاء. أنت حقًا شخص ذو فضيلة عظيمة حقًا شخص يستحق الثناء باعتباره خالد ، “قال الشيخ ذو البشرة الحمراء.
فإن ما حدث اليوم هو شيء لن يحدث مجددا. أتمنى لكم كل التوفيق.”
في هذه اللحظة ، تقدم هذا الشيخ ذو البشرة الحمراء إلى الأمام بلطف وتحدث بطريقة شغوفة للغاية.
“يوه ، إنه مكان حيوي حقا هنا”
فجاة استدار البوصلة الخالد وسأل ، “ما اسمك؟”
البشرة الحمراء على الفور.
“خالدة ، أنا اسمي سونغ وانجي ”
والسبب في ذلك هو أن الشخص الذي وصل كان
نظرًا لأن البوصلة الخالد قد تحدثت إليه بالفعل ، بدأ الشيخ ذو البشرة الحمراء على الفور بالابتسام.
والسبب في ذلك هو أنهم عرفوا أن تشو فنغ قد اصبح أبعد أكثر فأكثر عنهم ، وأنه قد خطى إلى مستوى غير عادي.
عند رؤية هذا الشخص ، شعر الناس من جبل الخشب السماوي على الفور بالتبجيل الهائل.
كان متحمسًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن من إخفاء سعادته.
“ما رأيك في تشو فنغ؟” سأل البوصلة الخالد.
“تشو فنغ؟”
لم يتوقعوا حقًا أن البوصلة الخالد قد ساعدهم بسبب تشو فنغ.
عند سماع كلمات “تشو فنغ” ، ذهل الشيخ ذو البشرة الحمراء.
نظرًا لأن البوصلة الخالد قد تحدثت إليه بالفعل ، بدأ الشيخ ذو البشرة الحمراء على الفور بالابتسام.
كان الجانب المهم هو أن البوصلة الخالد قد ساعدهم من قبل وأظهر لهم نعمة هائلة.
لم يفهم لماذا طلب البوصلة الخالد ذلك.
عند رؤية هذا الشخص ، شعر الناس من جبل الخشب السماوي على الفور بالتبجيل الهائل.
ومع ذلك ، سرعان ما حصل على إلهام مفاجئ.
وبدا كما لو أنه يفكر في شيء ، قال: “هذا الطفل عار مطلق ، لم يضع أحدًا في عينيه وطرده جبل الخشب السماوي منذ زمن بعيد. لم يعد على صلة بجبل الخشب السماوي”.
“يبدو أنك تشير إلى أنك تحتقر تشو فنغ بشدة؟” سأل البوصلة الخالد
“أنت…”
“في الواقع ، أنا لا أحتقر هذا الطفل فحسب ، بل أكرهه تمامًا. إذا كان ذلك ممكنًا ، سأقضي عليه بنفسي حتى لا يلحق الأذى بالعالم في المستقبل”
عند قول هذا قام الشيخ ذو البشرة الحمراء بجعل بيده على شكل سكين لإظهار تصميمه.
“بالطبع ، أنت على حق بالطبع. ومع ذلك ، حتى في هذه الحالة ، لا يزال يتعين علينا تعليم هؤلاء الأفراد من جيل الشباب كيفية التحكم في أفواههم. وإلا ، عاجلا أم آجلا ، سوف يتسببون في كارثة “.
“في هذه الحالة ، هل تعرف لماذا ساعدتكم
جميعًا؟” سأل البوصلة الخالد.
“في الواقع ، أنا لا أحتقر هذا الطفل فحسب ، بل أكرهه تمامًا. إذا كان ذلك ممكنًا ، سأقضي عليه بنفسي حتى لا يلحق الأذى بالعالم في المستقبل”
“الخالد هو شخص يتمتع بشخصية عظيمة. لم تكن قادرًا على الجلوس ومشاهدة العشائر الإمبراطورية تتنمر على الضعفاء. أنت حقًا شخص ذو فضيلة عظيمة حقًا شخص يستحق الثناء باعتباره خالد ، “قال الشيخ ذو البشرة الحمراء.
“في الواقع ، أنا لا أحتقر هذا الطفل فحسب ، بل أكرهه تمامًا. إذا كان ذلك ممكنًا ، سأقضي عليه بنفسي حتى لا يلحق الأذى بالعالم في المستقبل”
فجاة استدار البوصلة الخالد وسأل ، “ما اسمك؟”
“قدرتك على التملق جيدة جدًا. لكي تتمكن من الحصول على وضعك الحالي في الخشب جبل السماوي ، يجب أن تكون قد تملقت عددًا لا بأس به من الأشخاص وقمت بالعديد من الأشياء الحقيرة أليس كذلك؟ ” سال البوصلة الخالد بابتسامة.
صوته لم يتم تقليلها على الإطلاق.
لكن فقط الناس من جبل الخشب السماوي بقوا هناك.
“إيه… هذا…” في هذه اللحظة ، ذهل الشيخ ذو
صوته لم يتم تقليلها على الإطلاق.
على الرغم من أنه كان سمينا ، إلا أنه بدا لطيفًا للغاية.
البشرة الحمراء على الفور.
على الرغم من أن دوغو شينغ فينغ تحدث بنبرة هادئة جدًا ، إلا أن البرودة الموجودة في نبرة
لم يكن يتوقع حقًا أن يقول البوصلة الخالد شيئًا كهذا.
وبالتالي ، فإنهم بطبيعة الحال لن يجرؤوا على
“دعني أخبركم أيضًا ، السبب في أنني ساعدتكم جميعًا كان فقط بسبب شخص واحد ، هذا الشخص هو تشو فنغ. ”
عند سماع هذه الكلمات ، أرادت جيانغ فورونغ مواصلة الرد.
“منذ بعض الوقت ، ساعدني تشو فنغ مرة واحدة. اليوم ، كنت فقط أعيد الجميل الذي كنت أدين له به “.
“دعني أخبركم أيضًا ، السبب في أنني ساعدتكم جميعًا كان فقط بسبب شخص واحد ، هذا الشخص هو تشو فنغ. ”
“نظرًا لأنكم طردتم جميعًا الصديق الصغير تشو فنغ من جبل الخشب السماوي ، لم يعد لكم جميعًا أي علاقة مع الصديق الصغير تشو فنغ. وهكذا ،
“الأخت الكبرى جيانغ ، سيكون من المفيد لنا أن نتذكر الأخ الأصغر تشو فنغ واللطف الذي أظهره لنا في قلوبنا. ليست هناك حاجة إلى عناء الجدال مع هذه المجموعة الشيوخ ، “في نفس الوقت ، دخل إرسال صوتي إلى آذان جيانغ فورونغ.
في الوقت الذي تحدث فيه بهذه الكلمات ألقى نظرة شرسة على هذا الشيخ.
فإن ما حدث اليوم هو شيء لن يحدث مجددا. أتمنى لكم كل التوفيق.”
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أمسكت بها يد فجأة. كان تاو شيانغ يو.
بعد نطق هذه الكلمات ، نظر البوصلة الخالد بنظرته الباردة إلى الحشد من جبل الخشب السماوي.
لقد وقفوا هناك كما لو كانوا متحجرون.
ثم صفع كمه وطار بعيدًا.
مستوى قد لا يكونون قادرين على دخوله في حياتهم كلها.
“يبدو أنك تشير إلى أنك تحتقر تشو فنغ بشدة؟” سأل البوصلة الخالد
لكن فقط الناس من جبل الخشب السماوي بقوا هناك.
لقد وقفوا هناك كما لو كانوا متحجرون.
مع استشعار انزعاج دوغو شينغ فينغ ، لم يستطع هذا الشيخ الاستمرار في الابتسام بأدب.
خاصة الشيخ ذو البشرة الحمراء والآخرين الذين كانوا يشكون من تشو فنغ.
” الخالد ، أشكرك على التحدث عنا اليوم. فقط بسببك تمكنا من الهروب من كارثة محتملة. النعمة العظيمة التي أظهرها لنا الخالد هو شيء سننقشه في قلوبنا. إذا كان الخالد سوف يمر عبر جبل
كان باي يونشياو.
في هذه اللحظة ، صُدموا مثل الدجاج.
يبدو أن إنقاذ تشو فنغ لهم لم يتسبب فقط في جعل باي يونشياو والآخرين يتذكرون النعمة التي أظهرها لهم في قلوبهم ، بل قام أيضًا بتغييرهم.
كانوا يشعرون بالحرج الشديد لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من قول كلمة واحدة.
البوصلة الخالد.
لم يفهم حقًا سبب حديث دوجو شينغ فنغ نيابة عن عضو من جيل الشباب.
لم يتوقعوا حقًا أن البوصلة الخالد قد ساعدهم بسبب تشو فنغ.
“تشو فنغ؟”
ومع ذلك ، فإن الشيخ ذو البشرة الحمراء قد أهان تشو فنغ أمام البوصلة الخالد.
بعد كل شيء ، كان لديهم أقدمية أعلى من دوغو شينغ فنغ.
“منذ بعض الوقت ، ساعدني تشو فنغ مرة واحدة. اليوم ، كنت فقط أعيد الجميل الذي كنت أدين له به “.
لقد أصبح حقًا ضحية لنفسه.
“تشو فنغ؟”
لقد أصبح حقًا ضحية لنفسه.
مجرد التفكير في الطريقة التي أساء بها دون قصد شخصًا قويًا مثل البوصلة الخالد ، شعر وكأنه سيرغب في الموت.
في هذه اللحظة ، ظهرت صورة ظلية فجأة في السماء ونزلت أمام الحشد من جبل الخشب السماوي.
اما أولئك الذين افتروا على تشو فنغ كانوا خائفين بلا حدود.
أما بالنسبة لجيانغ فورونغ والآخرين ، فقد كانت قلوبهم تنبض بسرعة.
” الخالد ، لماذا سألت عن هذا؟ ” قال يين شينغ كونغ.
على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما فعله تشو فنغ ، فقط فكروا في كيف قال البوصلة الخالد أن تشو فنغ قد ساعده ، وأنه مدين لـ تشو فنغ ، لم
حتى شعرهم أصبح منتصبا.
يتمكنوا من الحفاظ على هدوئهم.
كانت عواطفهم تتحرك بشكل ساحق.
كان باي يونشياو.
حتى شعرهم أصبح منتصبا.
على الرغم من أن دوغو شينغ فينغ تحدث بنبرة هادئة جدًا ، إلا أن البرودة الموجودة في نبرة
والسبب في ذلك هو أنهم عرفوا أن تشو فنغ قد اصبح أبعد أكثر فأكثر عنهم ، وأنه قد خطى إلى مستوى غير عادي.
مستوى قد لا يكونون قادرين على دخوله في حياتهم كلها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
