ليلي
ثم أصبحت عيناها حازمتين وهي تنتظر على السرير مجيء حبيبها.
داخل مبنى الضيوف، في غرفة ليلي.
ابتسمت ليلي لكلماته.
أثناء دخوله، لاحظ أن هناك شيئًا ما خطأ في تعبير ليلي، لكنه بعد ذلك تذكر خطته ورسم ابتسامة على وجهه.
كانت ليلي تحمل مرآة صغيرة تفحص مكياجها.
كانت تقوم بهذا العمل في كل مرة شعرت فيها أن ريس قادم.
‘سوف ينفس غضب علي، هو يفعل ذلك دائمًا’
“كنت أفكر إذا كنت سأقوم بتشويه وجهك، ألن تزداد كراهيته للعائلة في كل مرة ينظر إليك؟ من المؤكد أن البطريرك النبيل لن يتدخل شخصيًا لبضع جروح على وجه عاهرة”
قبل أن يتمكن من الكلام، أخذت ليلي زمام المبادرة.
لم تتح ليلي أبدًا فرصة للحصول على تعليمات بسبب حقيقة أنها جاءت من عائلة فقيرة.
ومع ذلك، فقد اشتهر جمالها، وجذب حتى انتباه النبلاء.
هكذا قابلت ريس وتمكنت من العيش في قصر بالفان.
كان ريس ضعيفًا ولكنه لا يزال ممارسا، كسرت ضربته بعض أضلاع ليلي.
من وجهة نظر عامة الناس، كانت مُباركة وشعرت بذلك أيضًا قبل ولادة نوح.
‘لم أخبرك أبدًا أن والدك يضربني ليؤذيك. كل ما يفعله هو لتدمير حياتك، أنا مجرد أداة لتحقيق هذا الهدف ويبدو أن أساليبه تعمل’
‘التفكير في أن مثل هذه السعادة يمكن أن تتحول إلى الكثير من الألم’
“حسنًا، الجميع يعرف عن المعاملة التي أحتفظ بها لك. كنت أفكر فقط أنني قد أترك علامة دائمة هذه المرة. ربما فقدت فرصة قتلك ولكن هذا لا يعني أنني لا أستطيع زيادة الكراهية لديه بالفعل للعائلة”
كانت تعلم أن نوح يهتم بها، وأنه يفحص جسدها دائمًا في كل مرة يتقبلان.
كانت تعلم أن ابنها كان مذهلاً.
كانت تعلم أن نوح يهتم بها، وأنه يفحص جسدها دائمًا في كل مرة يتقبلان.
يمكن أن تتنبأ تقريبًا بكل الحركات التي سيقوم بها.
“ألا تريد الاستمتاع بوجهي مرة أخيرة قبل أن تفعل ذلك؟”
قد لا تعرف أي شيء عن التدريب لكنها كانت متأكدة من أن نوح سيصبح شخصًا مهمًا في المستقبل.
ابتسمت ليلي لكلماته.
‘ما زلت أتذكر عندما حاول بجد أن يتعلم المشي. كيف يمكن للطفل أن يكون لديه هذا النوع من التصميم؟’
ثم التقطت قطعتين حادتين وأخفتهما في أكمامها.
ثم ماتت.
ابتسمت عندما تذكرت مشاهد من طفولته.
أظهرت ابتسامة مشرقة عندما تركتها الحياة وكانت سعيدة بمعرفة أن خطتها قد نجحت.
كان على وشك تقبيلها عندما أخرجت ليلي إحدى شظايا المرآة من جعبتها وطعنتها في عين ريس اليسرى.
‘لقد عملت بجد، وأنا أعلم أنك تخفي الكثير من الأشياء عني. أنت لست رجلاً حتى ولكنك تريد بالفعل أن تحميني’
‘لقد عملت بجد، وأنا أعلم أنك تخفي الكثير من الأشياء عني. أنت لست رجلاً حتى ولكنك تريد بالفعل أن تحميني’
هزت رأسها.
كانت تعلم أن نوح يهتم بها، وأنه يفحص جسدها دائمًا في كل مرة يتقبلان.
كانت تعلم أن جزءً من شخصيته الدؤوبة كان بسبب وضعها.
ثم تذكرت الليلة الأولى التي قضاها نوح في التدرب على رون كايزر، وجهه الشاحب وعيناه المحتقنة بالدماء.
كانت تعلم أن نوح يهتم بها، وأنه يفحص جسدها دائمًا في كل مرة يتقبلان.
قام ريس بطرحها بشكل غريزي بعيدًا بكامل قوته فاصطدمت بجدار الغرفة ثم سقطت على الأرض.
‘كم ليلة انتهى بك الأمر هكذا؟ كم مرة انتهى بك الأمر أسوأ من ذلك؟ يا له من ابن طائش’
ثم اقتربت من ريس بتعبير ساحر ووضعت ذراعيها حول رقبته.
“أقتلك؟ لا على الإطلاق، ربما لا تعرفين ذلك، لكن ذلك سيكون مخالفًا لأمر والدي المباشر. لقد أصبح ابننا من المشاهير بالفعل”
حركت المرآة للإشارة إلى خدها الأيمن، وكانت بعض الكدمات لا تزال تلتئم في تلك البقعة.
‘سوف ينفس غضب علي، هو يفعل ذلك دائمًا’
‘لم أخبرك أبدًا أن والدك يضربني ليؤذيك. كل ما يفعله هو لتدمير حياتك، أنا مجرد أداة لتحقيق هذا الهدف ويبدو أن أساليبه تعمل’
تنهدت.
أكثر ما تعلمته منذ وصولها إلى القصر هو شخصية ريس.
‘لقد عملت بجد، وأنا أعلم أنك تخفي الكثير من الأشياء عني. أنت لست رجلاً حتى ولكنك تريد بالفعل أن تحميني’
رفعت رأسها لتنظر بشكل صحيح في عيني ريس.
يمكن أن تتنبأ تقريبًا بكل الحركات التي سيقوم بها.
‘اليوم بدوت قلقًا حقًا وإلا لما أخبرتني. هذا يعني أن استجابة ريس ستكون أصعب. لا تقلق، فقد أكون عديمة الفائدة كأم، لكني أخيرًا امتلك الشجاعة للتوقف عن كوني عبئًا’
ومع ذلك، كانت ليلي قد أمسكت بالفعل بقطعة أخرى مخفية وطعنتها في حلقها.
كانت تقوم بهذا العمل في كل مرة شعرت فيها أن ريس قادم.
ألقت المرآة على الأرض وحطمتها.
أكثر ما تعلمته منذ وصولها إلى القصر هو شخصية ريس.
“أيتها الامرأة المجنونة! الآن لا شيء يمكن أن يخلصك، ولا حتى البطريرك! سأعذبك ببطء وأتأكد من أن ابنك اللقيط يراقبني وأنا أفعل ذلك!”
ثم التقطت قطعتين حادتين وأخفتهما في أكمامها.
‘لقد عملت بجد، وأنا أعلم أنك تخفي الكثير من الأشياء عني. أنت لست رجلاً حتى ولكنك تريد بالفعل أن تحميني’
ت.م: يا لها من خسارة.
‘أتمنى أن تفهم، وفي الوقت المناسب، تسامحني’
ثم أصبحت عيناها حازمتين وهي تنتظر على السرير مجيء حبيبها.
ثم تذكرت الليلة الأولى التي قضاها نوح في التدرب على رون كايزر، وجهه الشاحب وعيناه المحتقنة بالدماء.
“إذن، ما الذي كنت تفكر في القيام به”
لم يجعلها ريس تنتظر كثيرًا ووصل إلى غرفتها بعد ساعات قليلة فقط.
كانت ليلي تحمل مرآة صغيرة تفحص مكياجها.
أثناء دخوله، لاحظ أن هناك شيئًا ما خطأ في تعبير ليلي، لكنه بعد ذلك تذكر خطته ورسم ابتسامة على وجهه.
داخل مبنى الضيوف، في غرفة ليلي.
أكثر ما تعلمته منذ وصولها إلى القصر هو شخصية ريس.
قبل أن يتمكن من الكلام، أخذت ليلي زمام المبادرة.
“أقتلك؟ لا على الإطلاق، ربما لا تعرفين ذلك، لكن ذلك سيكون مخالفًا لأمر والدي المباشر. لقد أصبح ابننا من المشاهير بالفعل”
“هل أتيت لقتلي؟”
لقد كانوا معًا لفترة طويلة، عرف ريس أن ليلي لم تكن مجرد امرأة غبية.
“إذن، ما الذي كنت تفكر في القيام به”
“أقتلك؟ لا على الإطلاق، ربما لا تعرفين ذلك، لكن ذلك سيكون مخالفًا لأمر والدي المباشر. لقد أصبح ابننا من المشاهير بالفعل”
رفعت رأسها لتنظر بشكل صحيح في عيني ريس.
“ماذا ستفعل إذن؟”
ابتسمت ليلي لكلماته.
وضع ريس ابتسامة راضية وأجاب.
“أقتلك؟ لا على الإطلاق، ربما لا تعرفين ذلك، لكن ذلك سيكون مخالفًا لأمر والدي المباشر. لقد أصبح ابننا من المشاهير بالفعل”
“حسنًا، الجميع يعرف عن المعاملة التي أحتفظ بها لك. كنت أفكر فقط أنني قد أترك علامة دائمة هذه المرة. ربما فقدت فرصة قتلك ولكن هذا لا يعني أنني لا أستطيع زيادة الكراهية لديه بالفعل للعائلة”
ومع ذلك، كانت ليلي قد أمسكت بالفعل بقطعة أخرى مخفية وطعنتها في حلقها.
ابتسمت ليلي لكلماته.
بدأ بالصراخ بجنون على ليلي على الأرض.
‘إذا كان يكرهه بهذا القدر فهذا يعني أن ابني استثنائي حقًا’
“أيها الابن الأحمق، هل أوامري تدخل في أذنيك فقط؟”
“إذن، ما الذي كنت تفكر في القيام به”
وضع ريس وقفة متأملة ثم أجاب بشكل عرضي.
تدفق الدم من محجر عينه، اخترقته القطعة بعمق، ولم يكن متأكدًا من أن الإصابة قابلة للشفاء.
‘أتمنى أن تفهم، وفي الوقت المناسب، تسامحني’
“كنت أفكر إذا كنت سأقوم بتشويه وجهك، ألن تزداد كراهيته للعائلة في كل مرة ينظر إليك؟ من المؤكد أن البطريرك النبيل لن يتدخل شخصيًا لبضع جروح على وجه عاهرة”
“ماذا ستفعل إذن؟”
واصلت ليلي الابتسام ووقفت ويدها خلف ظهرها.
من وجهة نظر عامة الناس، كانت مُباركة وشعرت بذلك أيضًا قبل ولادة نوح.
“كنت أفكر إذا كنت سأقوم بتشويه وجهك، ألن تزداد كراهيته للعائلة في كل مرة ينظر إليك؟ من المؤكد أن البطريرك النبيل لن يتدخل شخصيًا لبضع جروح على وجه عاهرة”
ثم اقتربت من ريس بتعبير ساحر ووضعت ذراعيها حول رقبته.
هزت رأسها.
“ألا تريد الاستمتاع بوجهي مرة أخيرة قبل أن تفعل ذلك؟”
نمت إثارة ريس وأمسك المرأة بإحكام من خصرها، مما جعلها قريبة من فخذيه.
“أنت بالتأكيد عاهرة، إيه”
“أيها الابن الأحمق، هل أوامري تدخل في أذنيك فقط؟”
كان على وشك تقبيلها عندما أخرجت ليلي إحدى شظايا المرآة من جعبتها وطعنتها في عين ريس اليسرى.
قام ريس بطرحها بشكل غريزي بعيدًا بكامل قوته فاصطدمت بجدار الغرفة ثم سقطت على الأرض.
‘كم ليلة انتهى بك الأمر هكذا؟ كم مرة انتهى بك الأمر أسوأ من ذلك؟ يا له من ابن طائش’
“حسنًا، الجميع يعرف عن المعاملة التي أحتفظ بها لك. كنت أفكر فقط أنني قد أترك علامة دائمة هذه المرة. ربما فقدت فرصة قتلك ولكن هذا لا يعني أنني لا أستطيع زيادة الكراهية لديه بالفعل للعائلة”
كان ريس ضعيفًا ولكنه لا يزال ممارسا، كسرت ضربته بعض أضلاع ليلي.
ثم تذكرت الليلة الأولى التي قضاها نوح في التدرب على رون كايزر، وجهه الشاحب وعيناه المحتقنة بالدماء.
بدأ بالصراخ بجنون على ليلي على الأرض.
هكذا قابلت ريس وتمكنت من العيش في قصر بالفان.
“أيتها الامرأة المجنونة! الآن لا شيء يمكن أن يخلصك، ولا حتى البطريرك! سأعذبك ببطء وأتأكد من أن ابنك اللقيط يراقبني وأنا أفعل ذلك!”
أكثر ما تعلمته منذ وصولها إلى القصر هو شخصية ريس.
هكذا قابلت ريس وتمكنت من العيش في قصر بالفان.
تدفق الدم من محجر عينه، اخترقته القطعة بعمق، ولم يكن متأكدًا من أن الإصابة قابلة للشفاء.
‘الآن لن يكون لديه أي تمسك بك، يا ابني العزيز، وسوف تعتقد أن والدتك كانت مجرد امرأة ضعيفة. آمل أن تنمو بهذه القوة في عائلة بالفان وأنك لن تفعل أي شيء متهور. كن آمنا يا عزيزي’
ومع ذلك، كانت ليلي قد أمسكت بالفعل بقطعة أخرى مخفية وطعنتها في حلقها.
أظهرت ابتسامة مشرقة عندما تركتها الحياة وكانت سعيدة بمعرفة أن خطتها قد نجحت.
كانت تعلم أن جزءً من شخصيته الدؤوبة كان بسبب وضعها.
‘الآن لن يكون لديه أي تمسك بك، يا ابني العزيز، وسوف تعتقد أن والدتك كانت مجرد امرأة ضعيفة. آمل أن تنمو بهذه القوة في عائلة بالفان وأنك لن تفعل أي شيء متهور. كن آمنا يا عزيزي’
لم يجعلها ريس تنتظر كثيرًا ووصل إلى غرفتها بعد ساعات قليلة فقط.
ثم ماتت.
‘كم ليلة انتهى بك الأمر هكذا؟ كم مرة انتهى بك الأمر أسوأ من ذلك؟ يا له من ابن طائش’
‘إذا كان يكرهه بهذا القدر فهذا يعني أن ابني استثنائي حقًا’
كان ريس لا يزال يصرخ وكان على وشك الاقتراب من جثة ليلي عندما اجتاح ضغط خانق الغرفة.
“أيها الابن الأحمق، هل أوامري تدخل في أذنيك فقط؟”
أظهرت ابتسامة مشرقة عندما تركتها الحياة وكانت سعيدة بمعرفة أن خطتها قد نجحت.
لم تتح ليلي أبدًا فرصة للحصول على تعليمات بسبب حقيقة أنها جاءت من عائلة فقيرة.
ظهر توماس بالفان في الغرفة وأوقف ريس عن اتخاذ أي خطوة أخرى.
داخل مبنى الضيوف، في غرفة ليلي.
“أيها الابن الأحمق، هل أوامري تدخل في أذنيك فقط؟”
ت.م: يا لها من خسارة.
وضع ريس ابتسامة راضية وأجاب.
رفعت رأسها لتنظر بشكل صحيح في عيني ريس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
