293
293
* ملك الشر *
* هذا الفصل برعاية الراعي المجهول السابق *
* هذا الفصل برعاية الراعي المجهول السابق *
مييينغ ~~~~
*هناك مزيد *
كانت الأسلحة البشرية غير فعالة تمامًا تجاه السحالي . بسرعة إنتشر الخوف مثل الوباء ، وانتشر بسرعة بين الحشد. مع انهيار الجنود ، إنقضت المزيد والمزيد من السحالي وحيدة القرن على الأرض أدناه بهدف إبادة البشر على الأرض. انتفض مستخدمو الطوطم في المدينة للدفاع ، و بالكاد شكلوا تشكيلًا بينما تراجعوا إلى الزاوية.
مييينغ ~~~~
قام الرجل ذو البنية الجيدة ، بشد خنجر في فمه. كان في الواقع شابًا شاحب الوجه على ما يبدو لم يتجاوز 18 عامًا.
أطلق التنين الأبيض الذي يحلق في السماء صرخة هجومية.
فكر للحظة ، و ضغط كفيه برفق على جانبي الجدار و زحف على الحائط مثل السحلية. مع شقلبة خفيفة ، هبط على سطح مبنى في الطابق الثالث على الجانب الأيمن.
بين الحشد ، نظر غارين إلى الأعلى ، وركز على صقر تنين أبيض معين في الهواء.
اصطدمت السحابتان البيضاء و الداكنة ببعضها البعض . في جزء من الثانية ، سقط عدد كبير من السحب الداكنة من السماء.
سحب غطاء رأسه الرمادي و هو يسير بين الحشد و يحني رأسه لإخفاء وجهه.
قفزت سحلية وحيد القرن إلى الكوخ الذي كان غارين فيه. في جزء من الثانية ، سمع أصوات إنفجارات و زئير أسد من الداخل.
أخرج قطعة قماش من كمه الأيمن . كان هناك تكتيك دائري مرسوم بالحبر الأحمر. يبدو غير عادي مع آثار حبر أحمر على جانبه.
شيش !!
كان التكتيك بمثابة تعويذة قديمة تكبح هالة الشخص و تخفي وجوده .
بوووم !!
سرع غارين خطواته بينما كان يخرج القماش و سرعان ما دخل إلى زقاق ضيق على طول الشارع و مشى فيه . كان أمامه شارع آخر نظيف و فاخر ، حيث كان هناك صف من الأكواخ الرائعة عبره. كانت جميعها ذات أسطح بيضاء مائلة للذهب ، لكنها كانت جميعها فارغة ، دون أي أثر للسكان.
مييينغ ~~~~
مسح غارين ببصره من اليسار إلى اليمين و في النهاية ركزت عيناه على السكن الثالث.
آآآآو !!!
بالأمس ، حدد موعدًا مع غوث والعصابة لإكمال المهام معًا في هذين اليومين ، لكن الحرب بدأت . بدأت الحرب الحقيقية أخيرًا.
كان التكتيك بمثابة تعويذة قديمة تكبح هالة الشخص و تخفي وجوده .
لم يكن لتنانين مدينة الدبابة الحديدية أي فرصة في مقاومة عدد لا يحصى من السحالي وحيدة القرن.
دانغ !!
في هذه المرحلة ، كل ما كان عليه فعله هو الانتظار ، الإنتظار حتى تقوم مدينة الدبابة الحديدية بتعبئة الموارد التي جمعوها على مر السنين. ثم في خضم الفوضى ، كان ينوي قتل مسؤول التموين المزعج ذلك .
“كم مرة يجب أن أقول قبل أن تفهم!” جاء صوت شخص ما يسير ذهابًا و إيابًا بقوة من الداخل . “حسنا حسنا .. ماكا نحن إخوة نشأنا معا. دعني اقول لك الحقيقة. الوضع الآن مريع ، المخلوقات هناك … ” يبدوا أن صاحب الصوت المتحدث خفض صوته
من خلال تحقيقات غارين ، اكتشف أن شركة مسؤول التموين غريفيث تسيطر على ثلث المستودعات في المدينة. تم تسجيل جميع المواد المخزنة في المستودعات. بخلاف نفسه ، صودرت ممتلكات خاصة لنحو عشرة ضحايا آخرين باسم الاستخدام العسكري.
كانت هناك سحلية وحيد القرن هبطت هناك لكن سرعان ما عاد الوضع صامت.
علم غارين من جهة اتصال مألوفة في نقابة الحرب أنه بخلافه ، كان هناك آخرون ينتظرون العثور على فرصة لقتل مسؤول الإمدادات . لكن الرجل لم يترك جانب ماكا أبدا – سيد طوطم النموذج الثاني – لم تكن هناك فرصة لقتله على الإطلاق.
وقف غارين في الزقاق برداءه الرمادي و غطاء رأسه. كان يرتدي ملابس متشابهة مع غالبية من يرتدون ملابس تخفي .
الأشخاص من نقابة الحرب و نقابة القتلة أيضًا لم يجدوا فرصة بسبب هذا.
أخرج قطعة قماش من كمه الأيمن . كان هناك تكتيك دائري مرسوم بالحبر الأحمر. يبدو غير عادي مع آثار حبر أحمر على جانبه.
وقف غارين في الزقاق برداءه الرمادي و غطاء رأسه. كان يرتدي ملابس متشابهة مع غالبية من يرتدون ملابس تخفي .
عندما دخل المنزل بصمت ، سمع صوت حجة شخص يعاني من نفاذ الصبر بالداخل . كانت الأصوات تأتي وتذهب مع الريح.
تراجع فجأة ، وكأن حاسته السادسة كانت تطلب منه الاختباء في ظلال الزقاق.
كانت الأسلحة البشرية غير فعالة تمامًا تجاه السحالي . بسرعة إنتشر الخوف مثل الوباء ، وانتشر بسرعة بين الحشد. مع انهيار الجنود ، إنقضت المزيد والمزيد من السحالي وحيدة القرن على الأرض أدناه بهدف إبادة البشر على الأرض. انتفض مستخدمو الطوطم في المدينة للدفاع ، و بالكاد شكلوا تشكيلًا بينما تراجعوا إلى الزاوية.
فجأة ، ومض ظل و دخل السكن .
تمزق رأس السحلية من قبل النمر الأبيض.
“نقابة القتلة ..؟” رفع غارين حاجبيه ، حبس أنفاسه و هو يركّز عينيه على المنطقة المظللة من السكن .
كانت هناك دائرة أو رموز فضية على الأرض ، متلألئة بضوء فضي.
كان هناك جسم ضبابي يتحرك بسرعة ، ومض بين الظلال و البقع العمياء للناس مثل فراشة في الظلام.
سحب غطاء رأسه الرمادي و هو يسير بين الحشد و يحني رأسه لإخفاء وجهه.
قام الرجل ذو البنية الجيدة ، بشد خنجر في فمه. كان في الواقع شابًا شاحب الوجه على ما يبدو لم يتجاوز 18 عامًا.
كان التكتيك بمثابة تعويذة قديمة تكبح هالة الشخص و تخفي وجوده .
“مثير للإعجاب. محاولة اغتيال غريفيث بمهاراته الخاصة بينما ليس حتى سيد الطوطم “. وقف غارين ساكنًا و رفع رأسه فقط للتحديق في السماء.
“… هناك ما لا يقل عن 10 ملايين من المخلوقات … هذه هي الإحصائية التي حسبتها إدارة المعلومات. لقد أرسل لي مخبري للتو رسالة . حتى لو تمكن الدوق الأكبر و فريقه من تدمير الأعشاش ، فالرقم الحالي للوحوش رقم لا يمكننا الدفاع ضده ! “.
كانت السماء رمادية . كانت مجموعات السحب الرمادية تشير إلى إحتمال هطول أمطار غزيرة في أي وقت.
شيش !!
مينغ ~~~~!
أسرع غارين ، واقترب بصمت من حديقة الطابق الأول. عندما وصل بسرعة إلى شجيرة زنبق ، توقف فجأة وحدق في الأرض.
صدت صرخة بوق أخرى.
مسح غارين ببصره من اليسار إلى اليمين و في النهاية ركزت عيناه على السكن الثالث.
على الفور ، مع صوت البوق ، حلق قطيع هائل من الصقور الذهبية و البيضاء في السماء من جميع أنحاء وسط مدينة الدبابة الحديدية و المناطق المحيطة ببرج روين .
نزلت صرخات تنانين لا تعد ولا تحصى من السماء. كان الأمر كما لو أن الأصوات لها وزن.
همم !!!
اصطدمت السحابتان البيضاء و الداكنة ببعضها البعض . في جزء من الثانية ، سقط عدد كبير من السحب الداكنة من السماء.
نزلت صرخات تنانين لا تعد ولا تحصى من السماء. كان الأمر كما لو أن الأصوات لها وزن.
أسرع غارين ، واقترب بصمت من حديقة الطابق الأول. عندما وصل بسرعة إلى شجيرة زنبق ، توقف فجأة وحدق في الأرض.
لم يستطع غارين إلا أن يحني جسده و هو يشعر بالاهتزاز بسبب الصوت . كشف وجهه تعبيرا عن الفزع.
حول غارين نظرته نحو منزل غريفيث .
”دبابة الحديد! دبابة الحديد! دبابة الحديد! “
كان النمر الأبيض المخطط سريعًا بالفعل. بعد ضرب السحلية ، تمكن من تجنب الهجوم المضاد للسحالي ، ثم يدفع رأسها بعيدًا ، كانت حركاته تبدو سريعة للغاية. علاوة على ذلك ، في كل مرة يفتح فيها فكه ، فإن عضته ستقطع قطعة كبيرة من اللحم.
جاء صوت إشتباك الدروع المعدنية و الأسلحة من بعيد ، بينما سارت كتائب الجنود بشكل منظم نحو بوابات المدينة. أمكن سماع صرخاتهم المرتفعة والمنظمة حتى حيث كان يقف غارين.
أسرع غارين ، واقترب بصمت من حديقة الطابق الأول. عندما وصل بسرعة إلى شجيرة زنبق ، توقف فجأة وحدق في الأرض.
“لقد بدأت …” تنهد غارين وهو يستدير إلى الوراء لينظر إلى بوابات المدينة.
ظل منزل غريفيث صامتًا تمامًا.
فكر للحظة ، و ضغط كفيه برفق على جانبي الجدار و زحف على الحائط مثل السحلية. مع شقلبة خفيفة ، هبط على سطح مبنى في الطابق الثالث على الجانب الأيمن.
بالأمس ، حدد موعدًا مع غوث والعصابة لإكمال المهام معًا في هذين اليومين ، لكن الحرب بدأت . بدأت الحرب الحقيقية أخيرًا.
وبينما كان يقف في الحائط ، حدق في اتجاه الصوت.
بالأمس ، حدد موعدًا مع غوث والعصابة لإكمال المهام معًا في هذين اليومين ، لكن الحرب بدأت . بدأت الحرب الحقيقية أخيرًا.
في السماء الرمادية الداكنة ، أحاط عدد لا يحصى من صقور التنين البيضاء بالصقور البيضاء الذهبية أثناء خروجهم من المدينة ، مثل مجموعة كبيرة من الغيوم.
ربما لا يستطيع الإنسان العادي حتى سماع صوت واحد منهما بشكل عادي ، والأسوأ من ذلك إذا خفض الجانب الآخر صوته. لكن غارين ، بحواسه الواضحة بشكل غير طبيعي ، كان بإمكانه بسهولة سماع همس غريفيث.
كان فرسان التنين يرتدون دروعًا فضية و مسلحين برماح بطول مترين إلى ثلاثة أمتار. كان ركاب التنانين البيضاء و الذهبية يرتدون درعًا ذهبيًا كاملًا ، حتى جسد الصقور كان أجياد الثقور كانت محمية بدروع ذهبية.
سرع غارين خطواته بينما كان يخرج القماش و سرعان ما دخل إلى زقاق ضيق على طول الشارع و مشى فيه . كان أمامه شارع آخر نظيف و فاخر ، حيث كان هناك صف من الأكواخ الرائعة عبره. كانت جميعها ذات أسطح بيضاء مائلة للذهب ، لكنها كانت جميعها فارغة ، دون أي أثر للسكان.
في الأفق ، كانت تنتشر سحب داكنة تشبه الحبر الأسود.
وبينما كان يقف في الحائط ، حدق في اتجاه الصوت.
مع اقتراب الغيوم المظلمة ، أصبح يمكن سماع الأصوات الغريبة التي لا حصر لها و الصادرة منها بشكل أوضح أكثرو أكثر.
سحب غطاء رأسه الرمادي و هو يسير بين الحشد و يحني رأسه لإخفاء وجهه.
كانت السحالي العملاقة السوداء المجهزة بأجنحة سوداء وأنياب و قرون على رؤوسها تتمايل مع ذيولها الطويلة وهي تتجه مباشرة نحو مدينة الدبابة الحديدية.
“كم مرة يجب أن أقول قبل أن تفهم!” جاء صوت شخص ما يسير ذهابًا و إيابًا بقوة من الداخل . “حسنا حسنا .. ماكا نحن إخوة نشأنا معا. دعني اقول لك الحقيقة. الوضع الآن مريع ، المخلوقات هناك … ” يبدوا أن صاحب الصوت المتحدث خفض صوته
وقف غارين على السطح. مثل عدد لا يحصى من المواطنين في المدينة ، كان يحدق في السحابتين المتعارضتين من القوات المتضاربة مع بعضهما البعض.
“إنها فرصة جيدة لرؤية القوة الشاملة للنمر الأبيض المخطط.”
بووووووم !!
علم غارين من جهة اتصال مألوفة في نقابة الحرب أنه بخلافه ، كان هناك آخرون ينتظرون العثور على فرصة لقتل مسؤول الإمدادات . لكن الرجل لم يترك جانب ماكا أبدا – سيد طوطم النموذج الثاني – لم تكن هناك فرصة لقتله على الإطلاق.
اصطدمت السحابتان البيضاء و الداكنة ببعضها البعض . في جزء من الثانية ، سقط عدد كبير من السحب الداكنة من السماء.
وقف غارين في الزقاق برداءه الرمادي و غطاء رأسه. كان يرتدي ملابس متشابهة مع غالبية من يرتدون ملابس تخفي .
أطلق الجنود و المواطنون أدناه هتافات عالية.
صدى صوت تلاحم المعادن حاد بعد صرخة ماكا .
“هذه هي الحرب بين مستخدمي الطوطم.” حدق غارين في الأرض بالأسفل حيث كان الجنود يطلقون بالأقواس و البنادق دون جدوى.
تبع خط التحذير الفضي إلى الجزء الخلفي من السكن حيث أصبحت الأصوات أكثر وضوحًا في هذه اللحظة. كان يمكنه ملاحظة الصور الضلية لرجلين يتجادلان حول شيء ما و كان واضحًا أن أحدهما كان صوت غريفيث.
كان من الصعب على مجموعة ضخمة من الأسهم والرصاص أن تزيل بالكاد أرقامًا مفردة من السحالي وحيد القرن. فقط عدد قليل من مستخدمي الطوطم الذين يحميهم الجنود ، كانوا يستدعون المخلوقات لحماية سلامة عامة الناس من حولهم.
في السماء الرمادية الداكنة ، أحاط عدد لا يحصى من صقور التنين البيضاء بالصقور البيضاء الذهبية أثناء خروجهم من المدينة ، مثل مجموعة كبيرة من الغيوم.
العديد من السحالي التي تم إسقاطها تدحرجت عدة مرات على الأرض ، وعاودت الوقوف على أقدامها مع إصابات طفيفة فقط. حمل بعضهم الفرسان بفكوكهم والتهموهم . مع قذف الهجين مخلبه بشكل عرضي مزق العديد من الجنود المدرعين إلى أشلاء.
آآآآو !!!
كانت الأسلحة البشرية غير فعالة تمامًا تجاه السحالي . بسرعة إنتشر الخوف مثل الوباء ، وانتشر بسرعة بين الحشد. مع انهيار الجنود ، إنقضت المزيد والمزيد من السحالي وحيدة القرن على الأرض أدناه بهدف إبادة البشر على الأرض. انتفض مستخدمو الطوطم في المدينة للدفاع ، و بالكاد شكلوا تشكيلًا بينما تراجعوا إلى الزاوية.
*هناك مزيد *
بوووم !!
“لا عجب أن يكون هناك أشخاص على استعداد لاختيار هذا النوع من الطواطم على الرغم من أنه لا يمكن تطويره. الشخصيات التي التي يمكن أن تمتلكه حتى يومنا هذا بالتأكيد ليست شخصيات بسيطة “. أومأ غارين برأسه بارتياح. فجأة ، مرت ثلاث أجسام سوداء فوق رأسه. سرعان ما سحب النمر الأبيض وقفز إلى أسفل السطح. بعد أن قفز باستمرار في الظل بكل قوته ، اختفى في حالة ضبابية ودخل سكن غريفيث.
قفزت سحلية وحيد القرن إلى الكوخ الذي كان غارين فيه. في جزء من الثانية ، سمع أصوات إنفجارات و زئير أسد من الداخل.
صدت صرخة بوق أخرى.
في اللحظات التالية ، نزلت مخلوقات قرنية ثلنية و ثالثة و المزيد بسرعة. نزلوا مثل النيازك السوداء ، ثم نشروا أجنحتهم أثناء هبوطهم وبدأوا القتل على الفور.
علم غارين من جهة اتصال مألوفة في نقابة الحرب أنه بخلافه ، كان هناك آخرون ينتظرون العثور على فرصة لقتل مسؤول الإمدادات . لكن الرجل لم يترك جانب ماكا أبدا – سيد طوطم النموذج الثاني – لم تكن هناك فرصة لقتله على الإطلاق.
أهه!!
أطلق التنين الأبيض الذي يحلق في السماء صرخة هجومية.
من الكوخ أسفله جاء صراخ تلاه صرخات مذعورة لفتاة. فتح الباب بقوة ، و خرجت امرأة في منتصف العمر غارقة في الدماء تحاول الهرب. تمكنت من الزحف لمسافة قصيرة فقط قبل أن تصبح غير قادرة على الحركة. تم قطع الجزء السفلي من جسدها إلى قسمين في وقت سابق ، كانت تزحف على الأرض بجسمها العلوي فقط تاركة وراءها أثرًا للدم.
أخرج قطعة قماش من كمه الأيمن . كان هناك تكتيك دائري مرسوم بالحبر الأحمر. يبدو غير عادي مع آثار حبر أحمر على جانبه.
حول غارين نظرته نحو منزل غريفيث .
قام الرجل ذو البنية الجيدة ، بشد خنجر في فمه. كان في الواقع شابًا شاحب الوجه على ما يبدو لم يتجاوز 18 عامًا.
كانت هناك سحلية وحيد القرن هبطت هناك لكن سرعان ما عاد الوضع صامت.
“لقد بدأت …” تنهد غارين وهو يستدير إلى الوراء لينظر إلى بوابات المدينة.
“يبدو أن هذا الوضع لا يشكل تهديدًا كبيرًا لهم ..” رمش غارين بعينيه.
سرع غارين خطواته بينما كان يخرج القماش و سرعان ما دخل إلى زقاق ضيق على طول الشارع و مشى فيه . كان أمامه شارع آخر نظيف و فاخر ، حيث كان هناك صف من الأكواخ الرائعة عبره. كانت جميعها ذات أسطح بيضاء مائلة للذهب ، لكنها كانت جميعها فارغة ، دون أي أثر للسكان.
بدا صوت الصراخ و كأنه يتناقص أكثر ، مما يشير إلى أن المعركة كانت تتحرك بعيدا أكثر فأكثر.
كان من الصعب على مجموعة ضخمة من الأسهم والرصاص أن تزيل بالكاد أرقامًا مفردة من السحالي وحيد القرن. فقط عدد قليل من مستخدمي الطوطم الذين يحميهم الجنود ، كانوا يستدعون المخلوقات لحماية سلامة عامة الناس من حولهم.
ظل منزل غريفيث صامتًا تمامًا.
من الكوخ أسفله جاء صراخ تلاه صرخات مذعورة لفتاة. فتح الباب بقوة ، و خرجت امرأة في منتصف العمر غارقة في الدماء تحاول الهرب. تمكنت من الزحف لمسافة قصيرة فقط قبل أن تصبح غير قادرة على الحركة. تم قطع الجزء السفلي من جسدها إلى قسمين في وقت سابق ، كانت تزحف على الأرض بجسمها العلوي فقط تاركة وراءها أثرًا للدم.
بوك !
لم يكن لتنانين مدينة الدبابة الحديدية أي فرصة في مقاومة عدد لا يحصى من السحالي وحيدة القرن.
هبطت سحلية وحيد القرن على السطح خلف غارين ، و نشرت جسدها بسرعة من هيئة الكرة.
أطلق النمر الأبيض عواء و وقف بجسده الملطخ بالدماء و بدأ يتغذى على جثة السحلية. كان مخدوشا خدوشا طفيفة فقط.
فتحت فكها المليء بالأسنان الحادة و اندفعت نحو غارين مع هدير.
وقف غارين في الزقاق برداءه الرمادي و غطاء رأسه. كان يرتدي ملابس متشابهة مع غالبية من يرتدون ملابس تخفي .
شيش !!
فتحت فكها المليء بالأسنان الحادة و اندفعت نحو غارين مع هدير.
ظهورها أزعج غارين لذا هز بلطف خاتم الكريستال الأسود في يده اليمنى. لينطلق منه شعاع من الضوء الأسود ، و من شعاع الضوء ، قفز النمر الأبيض المخطط ، واصطدم بالسحلية أحادية القرن. كان المخلوقان الكبيران يتدحرجان على بعضهما و يعضان ويقطعان بعضهما البعض.
كان هناك جسم ضبابي يتحرك بسرعة ، ومض بين الظلال و البقع العمياء للناس مثل فراشة في الظلام.
وقف غارين على الجانب و راقب بهدوء دون نية تقديم المساعدة.
تبع خط التحذير الفضي إلى الجزء الخلفي من السكن حيث أصبحت الأصوات أكثر وضوحًا في هذه اللحظة. كان يمكنه ملاحظة الصور الضلية لرجلين يتجادلان حول شيء ما و كان واضحًا أن أحدهما كان صوت غريفيث.
“إنها فرصة جيدة لرؤية القوة الشاملة للنمر الأبيض المخطط.”
“مثير للإعجاب. محاولة اغتيال غريفيث بمهاراته الخاصة بينما ليس حتى سيد الطوطم “. وقف غارين ساكنًا و رفع رأسه فقط للتحديق في السماء.
كان النمر الأبيض المخطط سريعًا بالفعل. بعد ضرب السحلية ، تمكن من تجنب الهجوم المضاد للسحالي ، ثم يدفع رأسها بعيدًا ، كانت حركاته تبدو سريعة للغاية. علاوة على ذلك ، في كل مرة يفتح فيها فكه ، فإن عضته ستقطع قطعة كبيرة من اللحم.
صدى صوت تلاحم المعادن حاد بعد صرخة ماكا .
بعد ثلاث ضربات بسيطة فقط ، انطلق النمر الأبيض المخطط إلى الأمام ، و ضغط بلا رحمة على السحلية. عض على حلق السحلية ، و أخرج الدم الطازج.
امتدت الأقواس من جانبين ، و بدا أنها تحيط بالمنزل بأكمله.
شريكك!
لم يستطع غارين إلا أن يحني جسده و هو يشعر بالاهتزاز بسبب الصوت . كشف وجهه تعبيرا عن الفزع.
تمزق رأس السحلية من قبل النمر الأبيض.
“يبدو أن هذا الوضع لا يشكل تهديدًا كبيرًا لهم ..” رمش غارين بعينيه.
آآآآو !!!
كانت الأسلحة البشرية غير فعالة تمامًا تجاه السحالي . بسرعة إنتشر الخوف مثل الوباء ، وانتشر بسرعة بين الحشد. مع انهيار الجنود ، إنقضت المزيد والمزيد من السحالي وحيدة القرن على الأرض أدناه بهدف إبادة البشر على الأرض. انتفض مستخدمو الطوطم في المدينة للدفاع ، و بالكاد شكلوا تشكيلًا بينما تراجعوا إلى الزاوية.
أطلق النمر الأبيض عواء و وقف بجسده الملطخ بالدماء و بدأ يتغذى على جثة السحلية. كان مخدوشا خدوشا طفيفة فقط.
تمزق رأس السحلية من قبل النمر الأبيض.
“لا عجب أن يكون هناك أشخاص على استعداد لاختيار هذا النوع من الطواطم على الرغم من أنه لا يمكن تطويره. الشخصيات التي التي يمكن أن تمتلكه حتى يومنا هذا بالتأكيد ليست شخصيات بسيطة “. أومأ غارين برأسه بارتياح. فجأة ، مرت ثلاث أجسام سوداء فوق رأسه. سرعان ما سحب النمر الأبيض وقفز إلى أسفل السطح. بعد أن قفز باستمرار في الظل بكل قوته ، اختفى في حالة ضبابية ودخل سكن غريفيث.
سحب غطاء رأسه الرمادي و هو يسير بين الحشد و يحني رأسه لإخفاء وجهه.
عندما دخل المنزل بصمت ، سمع صوت حجة شخص يعاني من نفاذ الصبر بالداخل . كانت الأصوات تأتي وتذهب مع الريح.
“لا عجب أن يكون هناك أشخاص على استعداد لاختيار هذا النوع من الطواطم على الرغم من أنه لا يمكن تطويره. الشخصيات التي التي يمكن أن تمتلكه حتى يومنا هذا بالتأكيد ليست شخصيات بسيطة “. أومأ غارين برأسه بارتياح. فجأة ، مرت ثلاث أجسام سوداء فوق رأسه. سرعان ما سحب النمر الأبيض وقفز إلى أسفل السطح. بعد أن قفز باستمرار في الظل بكل قوته ، اختفى في حالة ضبابية ودخل سكن غريفيث.
“… .. لنا … خارج ،…. من المسؤول ….”
في الأفق ، كانت تنتشر سحب داكنة تشبه الحبر الأسود.
“ابق هنا … من … لا تغادر …”
فكر للحظة ، و ضغط كفيه برفق على جانبي الجدار و زحف على الحائط مثل السحلية. مع شقلبة خفيفة ، هبط على سطح مبنى في الطابق الثالث على الجانب الأيمن.
أسرع غارين ، واقترب بصمت من حديقة الطابق الأول. عندما وصل بسرعة إلى شجيرة زنبق ، توقف فجأة وحدق في الأرض.
في الأفق ، كانت تنتشر سحب داكنة تشبه الحبر الأسود.
كانت هناك دائرة أو رموز فضية على الأرض ، متلألئة بضوء فضي.
كان صوت الذكر الآخر هادئًا بشكل غير طبيعي. “لا تقلق يا غريفيث ، فقد أخذ الدوق الأكبر العديد من النخب لإبادة عش السحالي . طالما تم تدمير عش التكاثر ، يمكن للكائنات على الأكثر أن تسبب ضررًا طفيفًا “.
امتدت الأقواس من جانبين ، و بدا أنها تحيط بالمنزل بأكمله.
على الفور ، مع صوت البوق ، حلق قطيع هائل من الصقور الذهبية و البيضاء في السماء من جميع أنحاء وسط مدينة الدبابة الحديدية و المناطق المحيطة ببرج روين .
“خط تحذير؟” تذكر غارين من تعاليم المعلم أمين. فقط المستنير ذو الإرث من يمكنه القيام بمثل هذا العمل.
“مثير للإعجاب. محاولة اغتيال غريفيث بمهاراته الخاصة بينما ليس حتى سيد الطوطم “. وقف غارين ساكنًا و رفع رأسه فقط للتحديق في السماء.
تبع خط التحذير الفضي إلى الجزء الخلفي من السكن حيث أصبحت الأصوات أكثر وضوحًا في هذه اللحظة. كان يمكنه ملاحظة الصور الضلية لرجلين يتجادلان حول شيء ما و كان واضحًا أن أحدهما كان صوت غريفيث.
بدا صوت الصراخ و كأنه يتناقص أكثر ، مما يشير إلى أن المعركة كانت تتحرك بعيدا أكثر فأكثر.
“… لا توجد ثقة في أمان مدينة الدبابة الحديدية. يبدوا أنهم ظنوا أنني لا أستطيع رؤيته إذا أخفوه عني! إذا لم يكن الأمر بسبب رجالي في قسم المعلومات ، لكنت جررت بحماقة في المعركة. الآن! الآن! علينا المغادرة على الفور! سوف تزداد أعداد السحالي وحيدة القرن ، أكثر و أكثر !! ” بدا غريفيث عاطفيًا جدًا و مضطربًا.
“… لا توجد ثقة في أمان مدينة الدبابة الحديدية. يبدوا أنهم ظنوا أنني لا أستطيع رؤيته إذا أخفوه عني! إذا لم يكن الأمر بسبب رجالي في قسم المعلومات ، لكنت جررت بحماقة في المعركة. الآن! الآن! علينا المغادرة على الفور! سوف تزداد أعداد السحالي وحيدة القرن ، أكثر و أكثر !! ” بدا غريفيث عاطفيًا جدًا و مضطربًا.
كان صوت الذكر الآخر هادئًا بشكل غير طبيعي. “لا تقلق يا غريفيث ، فقد أخذ الدوق الأكبر العديد من النخب لإبادة عش السحالي . طالما تم تدمير عش التكاثر ، يمكن للكائنات على الأكثر أن تسبب ضررًا طفيفًا “.
صدت صرخة بوق أخرى.
“كم مرة يجب أن أقول قبل أن تفهم!” جاء صوت شخص ما يسير ذهابًا و إيابًا بقوة من الداخل . “حسنا حسنا .. ماكا نحن إخوة نشأنا معا. دعني اقول لك الحقيقة. الوضع الآن مريع ، المخلوقات هناك … ” يبدوا أن صاحب الصوت المتحدث خفض صوته
“نقابة القتلة ..؟” رفع غارين حاجبيه ، حبس أنفاسه و هو يركّز عينيه على المنطقة المظللة من السكن .
ربما لا يستطيع الإنسان العادي حتى سماع صوت واحد منهما بشكل عادي ، والأسوأ من ذلك إذا خفض الجانب الآخر صوته. لكن غارين ، بحواسه الواضحة بشكل غير طبيعي ، كان بإمكانه بسهولة سماع همس غريفيث.
كان هناك جسم ضبابي يتحرك بسرعة ، ومض بين الظلال و البقع العمياء للناس مثل فراشة في الظلام.
“… هناك ما لا يقل عن 10 ملايين من المخلوقات … هذه هي الإحصائية التي حسبتها إدارة المعلومات. لقد أرسل لي مخبري للتو رسالة . حتى لو تمكن الدوق الأكبر و فريقه من تدمير الأعشاش ، فالرقم الحالي للوحوش رقم لا يمكننا الدفاع ضده ! “.
آآآآو !!!
ماكا فقد على الفور الكلمات التي كان سيقولها و بقي فقط يتنفس بشدة.
أهه!!
“من !!” زأر ماكا بصوت عالٍ فجأة.
بدا صوت الصراخ و كأنه يتناقص أكثر ، مما يشير إلى أن المعركة كانت تتحرك بعيدا أكثر فأكثر.
دانغ !!
“ابق هنا … من … لا تغادر …”
صدى صوت تلاحم المعادن حاد بعد صرخة ماكا .
كانت السماء رمادية . كانت مجموعات السحب الرمادية تشير إلى إحتمال هطول أمطار غزيرة في أي وقت.
“أنت تبحث عن الموت !!” همهم ماكا ببرودة مستعدا للقتال .
“أنت تبحث عن الموت !!” همهم ماكا ببرودة مستعدا للقتال .
من الشقة بالأعلى جاء صوت همهمة رجل منزعج ثم سرعان ما استؤنف السلام في الداخل.
عندما دخل المنزل بصمت ، سمع صوت حجة شخص يعاني من نفاذ الصبر بالداخل . كانت الأصوات تأتي وتذهب مع الريح.
حول غارين نظرته نحو منزل غريفيث .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
