الفصل 982: اغتيال ...
الفصل 982: اغتيال …
يبدو أن الرجال الذين يرتدون ملابس سوداء يقولون شيئًا ما ، لكن كان من الصعب إخراج الكلمات من مسافة بعيدة. ارتجف قلب مياو شياو مياو ، واقتربت مرة أخرى. أخيرًا ، سمعت …
نظرًا لأن أفراد عائلة زان قد غادروا بالفعل ، تقدم الجميع وحاولوا الاقتراب من جون مو تشي. على الرغم من أن معجزة اللياقة البدنية الحرة والطبيعية قد أساءت تمامًا إلى عائلة زان ، وقد لا يرقى مستقبله إلى حد كبير ، وكان من المحتمل جدًا أنه قد يموت قبل الأوان ، ولكن إذا لم يمت بطريقة ما وتمكن من النمو إلى ذروة قوته ، مع أداء هذا الرفيق اليوم ، كان مقدرًا له أن يصبح شخصية أسطورية!
بمجرد أن أصبحا غير مرئيين ، انطلق الاثنان بسرعة نحو المكان الذي كانت فيه الفوضى …
لم يكن هناك ما تخسره من محاولة التوافق معه في وقت مبكر.
عند رؤية الشوارع المزدحمة أمامها ، وقفت مياو شياو مياو هناك بصمت ، وشعرت بفقدان قلبها …
إذا كانت حياة هذا الطفل مشؤومة وانتهى به الأمر بالموت مبكرًا ، فلن يؤثر ذلك عليهم كثيرًا …
“في الواقع ، لا بد أن جميع الحاضرين اعتقدوا أن كلانا قد أعيد إلى الوطن. إذا حدث أي شيء لـ مو جون يي ، فسنكون الأكثر ريبة. ومع ذلك ، على وجه التحديد لأننا الأكثر شكوكًا ، لن يشك أحد فينا بدلاً من ذلك “. ظهرت نظرة شريرة في عيون زان يو شو.
أعطى جون مو تشي بعض الابتسامات الروتينية ، وتبادل بعض الجمل الغامضة ، وسرعان ما شق طريقه. لقد شعر أن نتائجه اليوم لا تزال جيدة جدًا. على أقل تقدير ، طالما أنه سيدخل حدائق الأعشاب الروحية ، فسيكون قد حقق هدفه في هذه الرحلة. في الوقت الحالي ، كانت الخطة تتقدم بوتيرة جيدة جدًا!
بعد أن وضع يديه على الأشياء … يمكنه بطبيعة الحال المغادرة متى أراد ذلك. لماذا يزعج نفسه بالمسائل الداخلية المعقدة لقصر الضباب؟ لم يكن فقط منزعجًا ، بل كان ضيقًا في الوقت الحالي. لم يتبق الكثير من الوقت حتى حرب الاستيلاء على السماء!
رؤية أن جون مو تشي كان على وشك المغادرة ، ركض الارجواني الصغير والتشبث بسرواله. نظر إليه ، كانت عيونه مليئة بالتعلق وعدم الرغبة في الانفصال.
كانت هذه المنطقة في الأصل تقاطعًا ، وحتى لو تم إغلاق المسار ، فإنها لم تكن مشكلة كبيرة. كان هناك العديد من المسارات الأصغر حوله والتي يمكن للمرء استخدامها للالتفاف حول الحاجز.
“الارجواني الصغير آه ، أنت لا تنتمي إلى هنا أو معي. يجب أن تعود إلى الجبال “. التقطه جون مو تشي وقال برفق. “هذا ليس مكانًا يمكنك أن تنمو فيه بأمان. هيا أيها الارجواني الصغير ، إذا قدرنا أن نلتقي مرة أخرى ، فسنرى بعضنا البعض يوما ما “. بعد أن قال ذلك ، وضعه مرة أخرى على الأرض برفق.
تموء الارجواني الصغير قليلاً عدة مرات ونظر إليه بتردد. ثم ، وكأنه فهم شيئًا ، صرخ مرة واحدة وفتح فمه ، ومزق قطعة قماش من سرواله. حمله في فمه ، رفع رأسه ونظر إلى جون مو تشي مرة أخرى. ثم ، بقفزة خفيفة ، قام بشقلبة في الهواء ووقف. بعد ذلك ، سار إلى الأمام ، ينظر إلى الوراء مع كل خطوة. أخيرًا مع مواء أخير ، اختفى مثل صاعقة من البرق …
”يو شو! سوف يترك هذا الأمر للحراس تحتك حينها. تأكد من قيامهم بعمل نظيف! ” ومضت عيون تشان تشينغ فنغ كما قال. “إذا كان هناك أدنى أثر لهذه المسألة يعود إلينا ، فلن نتمكن حقًا من تحمل العواقب.”
تحركت مياو شياو مياو و الفاصولياء الصغيرة خلسة إلى الأمام ، ووصلوا إلى زاوية من الطريق التي كانت قد أغلقتها صخرة ضخمة. وفوقها كان هناك جسم قذر أتلف المنطقة بأكملها.
رؤية أن جون مو تشي كان على وشك المغادرة ، ركض الارجواني الصغير والتشبث بسرواله. نظر إليه ، كانت عيونه مليئة بالتعلق وعدم الرغبة في الانفصال.
لقد اختفى هذا النمر ذو جسم القطة تمامًا من قاعة مليئة بالناس!
كانت قطعة القماش التي مزقتها تقول: مهما طال الزمن ، سأتذكر رائحتك. أما تلك الشقلبة فكانت تقول: لا يهم حتى متى سأظل دائمًا ملكك!
نظرًا لأن السيد الشاب جون كان على وشك المغادرة ، قامت مياو شياو مياو على عجل بتوديع الأساتذة الشباب الآخرين وركضت مع الفاصولياء الصغيرة بسرعة. بحلول الوقت الذي خرج فيه الاثنان وصعدا إلى الشوارع ، كان مو جون يي الذي خرج للتو قد اختفى بالفعل في زحام الناس …
على الرغم من أن وحوش الشوان كان صغيراً ، إلا أنه فهم طبيعة البشر. عندما غادر ، شعر جون مو تشي أيضًا بألم شديد …
نظرًا لأن السيد الشاب جون كان على وشك المغادرة ، قامت مياو شياو مياو على عجل بتوديع الأساتذة الشباب الآخرين وركضت مع الفاصولياء الصغيرة بسرعة. بحلول الوقت الذي خرج فيه الاثنان وصعدا إلى الشوارع ، كان مو جون يي الذي خرج للتو قد اختفى بالفعل في زحام الناس …
عند رؤية الشوارع المزدحمة أمامها ، وقفت مياو شياو مياو هناك بصمت ، وشعرت بفقدان قلبها …
“الآنسة ، كان ينبغي على السيد الشاب مو أن يغادر نحو مكان الإمبراطور القديس تساو. مع سرعته ، لم يكن يجب أن يذهب بعيدًا. يمكننا السير على نفس الطريق ، وسنلحقه بالتأكيد “. اقترح الفاصولياء الصغيرة بذكاء.
الفصل 982: اغتيال …
“أنت على حق! على أي حال ، ما زلت بحاجة إلى الإسراع بالعودة الآن وإخبار جدي عن اليوم “. قالت مياو شياو مياو بحزم وسارعت إلى أسفل الطريق.
ساد صمت طويل بين الأخوين وهما ينظران إلى بعضهما البعض. في تلك اللحظة ، شعر كلاهما أن مسافة غريبة ظهرت بينهما وأن كليهما لن يعودا إلى قربهما السابق مرة أخرى …
عندما اختفت شخصياتهم من حول الزاوية ، ظهر جون مو تشي بالضبط حيث كانوا يقفون من قبل. نظر إلى ظهورهم المغادرين ، وتنهد بخفة. “أنا آسف … لا أستطيع …”
………
على الجانب الآخر ، بعد أن أحضر زان بنج فنغ الأخوين من عائلة زان بعيدًا عن نزل العطور ، ألقى بهم على الأرض بمجرد مغادرتهم مدينة الضباب الأساسي. ودون أن ينبس ببنت شفة ضربهم ضربا مبرحا ثم تبعه بتوبيخ شديد وأمرهم بالتفكير في عزلة. بعد ذلك ، نفض الغبار عن يديه وغادر بغضب.
لم تكن مياو شياو مياو بطيئة ، وسرعان ما كانت تغلف الحرير على نفسها و الفاصولياء الصغيرة. كان المشهد التالي أكثر غرابة. كلاهما اختفى فجأة!
على الرغم من أن وحوش الشوان كان صغيراً ، إلا أنه فهم طبيعة البشر. عندما غادر ، شعر جون مو تشي أيضًا بألم شديد …
جلس زان تشينغ فنغ و زان يو شو على الأرض مع الأوساخ على وجوههم. بنظرة كانت عيونهم مليئة بالكراهية العميقة!
“إذا لم يتم الانتقام من هذه العداوة ، فلن أكون رجلاً!” ضرب زان تشينغ فنغ قبضته بلا رحمة في جانب منحدر صخري بينما كان يزمجر وهو يصر علي أسنانه.
“إذا لم يتم الانتقام من هذه العداوة ، فلن أكون رجلاً!” ضرب زان تشينغ فنغ قبضته بلا رحمة في جانب منحدر صخري بينما كان يزمجر وهو يصر علي أسنانه.
رؤية أن جون مو تشي كان على وشك المغادرة ، ركض الارجواني الصغير والتشبث بسرواله. نظر إليه ، كانت عيونه مليئة بالتعلق وعدم الرغبة في الانفصال.
“يجب أن أقتله! يجب أن أقتله! سأقتل مو جون يي! ” كرر زان يو شو أيضًا بعيون محتقنة بالدم. “منذ اليوم الذي ولدت فيه ، لم أعان قط من هذا الإذلال العظيم من قبل! أنا لا أرغب في مشاركة نفس السماء معه! ”
رؤية أن جون مو تشي كان على وشك المغادرة ، ركض الارجواني الصغير والتشبث بسرواله. نظر إليه ، كانت عيونه مليئة بالتعلق وعدم الرغبة في الانفصال.
“إذا أردنا التخلص منه ، الليلة هي أفضل فرصة! بعد اليوم ، طالما تمكن من العودة بأمان ، فلن تكون هناك فرص أخرى. على أقل تقدير ، لا يخلو من المرور عبر إمبراطور القديس تساو والآخرين. لقد بذلنا الكثير من الجهد والموارد اليوم وحتى كشفنا عن نوايانا لهؤلاء الأباطرة. في المستقبل ، لن يكون لدينا وقت سهل لأننا لم ننجح في التحكم في مو جون يي. على أي حال ، فقدنا السيطرة على الوضع بالكامل. الطريقة الوحيدة لعكس الموقف هي هذه الفرصة الأخيرة أمامنا … “قال زان تشينغ فنغ ببطء.
“الأخ الأكبر ، ماذا تخطط أن تفعل بعد ذلك؟” سأل زان يو شو.
“إذا أردنا التخلص منه ، الليلة هي أفضل فرصة! بعد اليوم ، طالما تمكن من العودة بأمان ، فلن تكون هناك فرص أخرى. على أقل تقدير ، لا يخلو من المرور عبر إمبراطور القديس تساو والآخرين. لقد بذلنا الكثير من الجهد والموارد اليوم وحتى كشفنا عن نوايانا لهؤلاء الأباطرة. في المستقبل ، لن يكون لدينا وقت سهل لأننا لم ننجح في التحكم في مو جون يي. على أي حال ، فقدنا السيطرة على الوضع بالكامل. الطريقة الوحيدة لعكس الموقف هي هذه الفرصة الأخيرة أمامنا … “قال زان تشينغ فنغ ببطء.
جلس زان تشينغ فنغ و زان يو شو على الأرض مع الأوساخ على وجوههم. بنظرة كانت عيونهم مليئة بالكراهية العميقة!
“في الواقع ، لا بد أن جميع الحاضرين اعتقدوا أن كلانا قد أعيد إلى الوطن. إذا حدث أي شيء لـ مو جون يي ، فسنكون الأكثر ريبة. ومع ذلك ، على وجه التحديد لأننا الأكثر شكوكًا ، لن يشك أحد فينا بدلاً من ذلك “. ظهرت نظرة شريرة في عيون زان يو شو.
ببطء ، أظلمت السماء إلى الغسق …
”يو شو! سوف يترك هذا الأمر للحراس تحتك حينها. تأكد من قيامهم بعمل نظيف! ” ومضت عيون تشان تشينغ فنغ كما قال. “إذا كان هناك أدنى أثر لهذه المسألة يعود إلينا ، فلن نتمكن حقًا من تحمل العواقب.”
لماذا تخلوا عن مو جون يي وعادوا بمفردهم؟
“لا! الأخ الأكبر ، نظرًا لأننا نفعل هذا ، فلتتصرف بشكل شخصي! ” أصبح زان يو شو أكثر ذكاءً بعد أن تعرض للخيانة مرة واحدة فقط. عند سماعه هذا ، رفض على الفور. “هذا الأمر يتجاوز قدرات هذا الأخ الصغير. أخشى أنني لا أستطيع فعل هذا بمفردي. فقط إذا كان باستطاعة الأخ الأكبر مساعدتي ، فسأكون قادرًا على ضمان عدم وجود أخطاء! ”
”يو شو! سوف يترك هذا الأمر للحراس تحتك حينها. تأكد من قيامهم بعمل نظيف! ” ومضت عيون تشان تشينغ فنغ كما قال. “إذا كان هناك أدنى أثر لهذه المسألة يعود إلينا ، فلن نتمكن حقًا من تحمل العواقب.”
لم يكن هناك ما تخسره من محاولة التوافق معه في وقت مبكر.
ببطء ، أظلمت السماء إلى الغسق …
رفع زان تشينغ فنغ حاجبيه ونظر بجدية إلى أخيه الأصغر. فجأة ، ضحك بمرارة. “يو شو … لقد كبرت …”
كانت مياو شياو مياو تفكر في الطريقة عندما سمعت صوتًا مكتومًا في المقدمة.
شم زان يو شو بخفة ، ولم يقل أي شيء.[ ما زلت تفكر في استخدامي كمسدس؟ إذا حدث أي شيء ، فلا يزال بإمكانك استخدامي ككبش فداء؟ همف! حتى لو كنت أخي بالدم فهذا مستحيل!]
على الجانب الآخر ، بعد أن أحضر زان بنج فنغ الأخوين من عائلة زان بعيدًا عن نزل العطور ، ألقى بهم على الأرض بمجرد مغادرتهم مدينة الضباب الأساسي. ودون أن ينبس ببنت شفة ضربهم ضربا مبرحا ثم تبعه بتوبيخ شديد وأمرهم بالتفكير في عزلة. بعد ذلك ، نفض الغبار عن يديه وغادر بغضب.
ساد صمت طويل بين الأخوين وهما ينظران إلى بعضهما البعض. في تلك اللحظة ، شعر كلاهما أن مسافة غريبة ظهرت بينهما وأن كليهما لن يعودا إلى قربهما السابق مرة أخرى …
ببطء ، أظلمت السماء إلى الغسق …
بحلول الوقت الذي خرجت فيه مياو شياو مياو و الفاصولياء الصغيرة من نزل العطور ، كان الغسق بالفعل. صبغ غروب الشمس السماء بأكملها باللون الأحمر ، وعندما وصلوا إلى قاع الجبل ، لم يكن هناك سوى خط غير واضح من الألوان في السماء ، يلف الجبل بأكمله بضباب أبيض غامض …
طوال الطريق ، كان عقل مياو شياو مياو مليئًا بالأفكار ، ومن الطبيعي أنها لم تتحرك بسرعة.
أثناء سيرهم ، ومض ظلان أمامهم ، وأنطلقوا إلى الأمام بسرعة البرق.
عندما اختفت شخصياتهم من حول الزاوية ، ظهر جون مو تشي بالضبط حيث كانوا يقفون من قبل. نظر إلى ظهورهم المغادرين ، وتنهد بخفة. “أنا آسف … لا أستطيع …”
ظهر أنهما الحارسان اللذان كان من المفترض أن يحميا مو جون يي. كانوا أيضًا زملاء تلاميذ تحت إمبراطور إمبراطور القديس تساو جوو فنغ ، وانغ نينغ ، ولي جي.
بعد انتصار جون مو تشي ، غادر كل فرد من عائلة زان تمامًا. واستعاد الاثنان حريتهما بشكل طبيعي. كل ما في الأمر أنهم لم يتمكنوا من العثور على جون مو تشي بعد ذلك ، ولم يتمكنوا إلا من الإسراع بالعودة إلى تساو قوه فنغ للإبلاغ.
لماذا تخلوا عن مو جون يي وعادوا بمفردهم؟
ساد صمت طويل بين الأخوين وهما ينظران إلى بعضهما البعض. في تلك اللحظة ، شعر كلاهما أن مسافة غريبة ظهرت بينهما وأن كليهما لن يعودا إلى قربهما السابق مرة أخرى …
رؤية أن جون مو تشي كان على وشك المغادرة ، ركض الارجواني الصغير والتشبث بسرواله. نظر إليه ، كانت عيونه مليئة بالتعلق وعدم الرغبة في الانفصال.
كانت مياو شياو مياو تفكر في الطريقة عندما سمعت صوتًا مكتومًا في المقدمة.
كانت قطعة القماش التي مزقتها تقول: مهما طال الزمن ، سأتذكر رائحتك. أما تلك الشقلبة فكانت تقول: لا يهم حتى متى سأظل دائمًا ملكك!
“هل يمكن أن يحدث شيء ما ؟! من لديه مثل هذه الشجاعة التي يجرؤ على إحداث المشاكل هنا؟ ألا تريدون حياتهم بعد الآن؟ ”
لماذا تخلوا عن مو جون يي وعادوا بمفردهم؟
طوال الطريق ، كان عقل مياو شياو مياو مليئًا بالأفكار ، ومن الطبيعي أنها لم تتحرك بسرعة.
تقلص ملامح مياو شياو مياو مع اهتزاز أكمامها ، وظهرت في يدها قلادة صغيرة من اليشم متعددة الألوان. بعد ذلك ، أخرجت خنجرًا صغيرًا متقنًا وخزت طرف إصبعها برفق. في لحظة ، قطرت بضع قطرات من الدم الطازج على قلادة اليشم. توهجت القلادة بشكل مشرق ، ومضت مرة واحدة وتوسعت إلى قطعة ضخمة من حرير اليشم.
تحركت مياو شياو مياو و الفاصولياء الصغيرة خلسة إلى الأمام ، ووصلوا إلى زاوية من الطريق التي كانت قد أغلقتها صخرة ضخمة. وفوقها كان هناك جسم قذر أتلف المنطقة بأكملها.
لم تكن مياو شياو مياو بطيئة ، وسرعان ما كانت تغلف الحرير على نفسها و الفاصولياء الصغيرة. كان المشهد التالي أكثر غرابة. كلاهما اختفى فجأة!
الفصل 982: اغتيال …
ظهر أنهما الحارسان اللذان كان من المفترض أن يحميا مو جون يي. كانوا أيضًا زملاء تلاميذ تحت إمبراطور إمبراطور القديس تساو جوو فنغ ، وانغ نينغ ، ولي جي.
كانت هذه القطعة من حرير اليشم متعدد الألوان في الواقع كنزًا من قصر الضباب!
لماذا تخلوا عن مو جون يي وعادوا بمفردهم؟
لم يكن هناك ما تخسره من محاولة التوافق معه في وقت مبكر.
ببطء ، أظلمت السماء إلى الغسق …
عباءة الإختفاء!
جلس زان تشينغ فنغ و زان يو شو على الأرض مع الأوساخ على وجوههم. بنظرة كانت عيونهم مليئة بالكراهية العميقة!
كان هذا أحد الكنوز الدفاعية القليلة التي تركها السيد الشاب الأول من الملاذ التاسع منذ سنوات عديدة. طالما أشعلها أحدهم بقطرة من دم الجوهر وغطى نفسه تحتها ، فإن أجسادهم ستصبح غير مرئية. بغض النظر عن مدى قوة خصمهم ، فلن يكتشفوا وجودهم.
بمجرد أن أصبحا غير مرئيين ، انطلق الاثنان بسرعة نحو المكان الذي كانت فيه الفوضى …
بحلول الوقت الذي خرجت فيه مياو شياو مياو و الفاصولياء الصغيرة من نزل العطور ، كان الغسق بالفعل. صبغ غروب الشمس السماء بأكملها باللون الأحمر ، وعندما وصلوا إلى قاع الجبل ، لم يكن هناك سوى خط غير واضح من الألوان في السماء ، يلف الجبل بأكمله بضباب أبيض غامض …
كان الشيء الوحيد عندما طارت ، لم تلاحظ تمامًا سوى أنه خلفها على بعد عدة مئات من الأمتار كان جون مو تشي يتابعها بشكل عرضي.
بعد انتصار جون مو تشي ، غادر كل فرد من عائلة زان تمامًا. واستعاد الاثنان حريتهما بشكل طبيعي. كل ما في الأمر أنهم لم يتمكنوا من العثور على جون مو تشي بعد ذلك ، ولم يتمكنوا إلا من الإسراع بالعودة إلى تساو قوه فنغ للإبلاغ.
“الأخ الأكبر ، ماذا تخطط أن تفعل بعد ذلك؟” سأل زان يو شو.
تحركت مياو شياو مياو و الفاصولياء الصغيرة خلسة إلى الأمام ، ووصلوا إلى زاوية من الطريق التي كانت قد أغلقتها صخرة ضخمة. وفوقها كان هناك جسم قذر أتلف المنطقة بأكملها.
كانت هذه المنطقة في الأصل تقاطعًا ، وحتى لو تم إغلاق المسار ، فإنها لم تكن مشكلة كبيرة. كان هناك العديد من المسارات الأصغر حوله والتي يمكن للمرء استخدامها للالتفاف حول الحاجز.
الفصل 982: اغتيال …
أما الأنين الغريب المؤلم ، فقد ظهر من إحدى الطرق الصغيرة أمامها. اقتربت مياو شياو مياو على الفور من التحقيق.
لكنه وصل للتو ، آه؟ كيف أساء الكثير من الناس؟
بعد ذلك بدورتين أخريين على طول طريق منعزل للغاية ، رأت مياو شياو مياو شيئًا أصابها بصدمة كبيرة.
كان الشيء الوحيد عندما طارت ، لم تلاحظ تمامًا سوى أنه خلفها على بعد عدة مئات من الأمتار كان جون مو تشي يتابعها بشكل عرضي.
اعتقل ستة رجال ملثمين يرتدون ملابس سوداء وانغ نينغ ولي جي. من الظاهر ، تم بالفعل قمع الاثنين والسيطرة عليهما!
بمجرد أن أصبحا غير مرئيين ، انطلق الاثنان بسرعة نحو المكان الذي كانت فيه الفوضى …
يبدو أن الرجال الذين يرتدون ملابس سوداء يقولون شيئًا ما ، لكن كان من الصعب إخراج الكلمات من مسافة بعيدة. ارتجف قلب مياو شياو مياو ، واقتربت مرة أخرى. أخيرًا ، سمعت …
“الآنسة ، كان ينبغي على السيد الشاب مو أن يغادر نحو مكان الإمبراطور القديس تساو. مع سرعته ، لم يكن يجب أن يذهب بعيدًا. يمكننا السير على نفس الطريق ، وسنلحقه بالتأكيد “. اقترح الفاصولياء الصغيرة بذكاء.
“… هذا … يمكن للسيادة الخاصة بك أن تطمئن ، وسوف نكون بالتأكيد قادرين على القيام بذلك.” كان وانغ نينغ يتحدث. ماذا طلبوا منه أن يفعل؟ ظهرت فكرة مشؤومة في قلب مياو شياو مياو.
أثناء سيرهم ، ومض ظلان أمامهم ، وأنطلقوا إلى الأمام بسرعة البرق.
”يو شو! سوف يترك هذا الأمر للحراس تحتك حينها. تأكد من قيامهم بعمل نظيف! ” ومضت عيون تشان تشينغ فنغ كما قال. “إذا كان هناك أدنى أثر لهذه المسألة يعود إلينا ، فلن نتمكن حقًا من تحمل العواقب.”
“نعم نعم ، طالما أن مجالس اللوردات الخاص بك يمكن أن يكون رحيمًا ويدعنا نذهب ، سيكون من السهل التخلص من مو جون يي هذا عديم الفائدة. هذا الشقي يعرف فقط كيف يكتسب مزايا صغيرة باستخدام فمه المقيت. أما بالنسبة لتدريبه للقمامة ، فحتى متدرب شوان الأرض أو شوان اليشم يمكنه بسهولة إنهاء حياته! ” قال لي جي.
تغير وجه مياو شياو مياو على الفور!
………
إذن الشخص الذي يتطلع هؤلاء الأشخاص للتعامل معه هو مو جون يي ؟!
جلس زان تشينغ فنغ و زان يو شو على الأرض مع الأوساخ على وجوههم. بنظرة كانت عيونهم مليئة بالكراهية العميقة!
كانت هذه المنطقة في الأصل تقاطعًا ، وحتى لو تم إغلاق المسار ، فإنها لم تكن مشكلة كبيرة. كان هناك العديد من المسارات الأصغر حوله والتي يمكن للمرء استخدامها للالتفاف حول الحاجز.
لكنه وصل للتو ، آه؟ كيف أساء الكثير من الناس؟
“إذا أردنا التخلص منه ، الليلة هي أفضل فرصة! بعد اليوم ، طالما تمكن من العودة بأمان ، فلن تكون هناك فرص أخرى. على أقل تقدير ، لا يخلو من المرور عبر إمبراطور القديس تساو والآخرين. لقد بذلنا الكثير من الجهد والموارد اليوم وحتى كشفنا عن نوايانا لهؤلاء الأباطرة. في المستقبل ، لن يكون لدينا وقت سهل لأننا لم ننجح في التحكم في مو جون يي. على أي حال ، فقدنا السيطرة على الوضع بالكامل. الطريقة الوحيدة لعكس الموقف هي هذه الفرصة الأخيرة أمامنا … “قال زان تشينغ فنغ ببطء.
اعتقل ستة رجال ملثمين يرتدون ملابس سوداء وانغ نينغ ولي جي. من الظاهر ، تم بالفعل قمع الاثنين والسيطرة عليهما!
طوال الطريق ، كان عقل مياو شياو مياو مليئًا بالأفكار ، ومن الطبيعي أنها لم تتحرك بسرعة.
تحركت مياو شياو مياو و الفاصولياء الصغيرة خلسة إلى الأمام ، ووصلوا إلى زاوية من الطريق التي كانت قد أغلقتها صخرة ضخمة. وفوقها كان هناك جسم قذر أتلف المنطقة بأكملها.
تموء الارجواني الصغير قليلاً عدة مرات ونظر إليه بتردد. ثم ، وكأنه فهم شيئًا ، صرخ مرة واحدة وفتح فمه ، ومزق قطعة قماش من سرواله. حمله في فمه ، رفع رأسه ونظر إلى جون مو تشي مرة أخرى. ثم ، بقفزة خفيفة ، قام بشقلبة في الهواء ووقف. بعد ذلك ، سار إلى الأمام ، ينظر إلى الوراء مع كل خطوة. أخيرًا مع مواء أخير ، اختفى مثل صاعقة من البرق …
رؤية أن جون مو تشي كان على وشك المغادرة ، ركض الارجواني الصغير والتشبث بسرواله. نظر إليه ، كانت عيونه مليئة بالتعلق وعدم الرغبة في الانفصال.
“الآنسة ، كان ينبغي على السيد الشاب مو أن يغادر نحو مكان الإمبراطور القديس تساو. مع سرعته ، لم يكن يجب أن يذهب بعيدًا. يمكننا السير على نفس الطريق ، وسنلحقه بالتأكيد “. اقترح الفاصولياء الصغيرة بذكاء.
بعد انتصار جون مو تشي ، غادر كل فرد من عائلة زان تمامًا. واستعاد الاثنان حريتهما بشكل طبيعي. كل ما في الأمر أنهم لم يتمكنوا من العثور على جون مو تشي بعد ذلك ، ولم يتمكنوا إلا من الإسراع بالعودة إلى تساو قوه فنغ للإبلاغ.
………
“الأخ الأكبر ، ماذا تخطط أن تفعل بعد ذلك؟” سأل زان يو شو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
