في الأصل ، كان يتطلع إلى رؤية سو مي مرة أخرى.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يقتل التلاميذ من معبد مياه اليشم و قاعة مطر النار الذين ركعوا واعترفوا بأخطائهم ، إلا أنه لم يسمح لهم بالمغادرة.
حقيقة. لا يمكن لأحد أن يلوم الآخرين لعدم امتلاكهم القوة الكافية.
بعد مرور فترة زمنية معينة ، سوف يتشتت هذا
بدلاً من ذلك ، سجنهم في تشكيله الروحي.
ومع ذلك ، من المحتمل أن يكون تشو فنغ قد غادر بالفعل مدينة سحابة القمر بحلول ذلك الوقت.
تم استبدالهم جميعًا بشخص يدعى مو جوشيون.
استدار تشو فنغ وسأل ، “ما الخطأ؟”
نظرًا لأن جميع الناس هنا كانوا من جيل الشباب ، شعر تشو فنغ أنه لا يوجد أحد يمكنه اختراق تشكيلاته الروحية.
بعد مرور فترة زمنية معينة ، سوف يتشتت هذا
استدار تشو فنغ وسأل ، “ما الخطأ؟”
التشكيل الروحي تلقائيًا. في ذلك الوقت ، سيتم إطلاق سراح التلاميذ من قاعة مطر النار ومعبد مياه اليشم.
أما لماذا كان تشو فنغ واثقًا من أنه سيكون قادرًا على هزيمة مو جوشيون ، فذلك لأن تشو فنغ يمتلك المؤهلات اللازمة للتصرف بثقة.
ومع ذلك ، من المحتمل أن يكون تشو فنغ قد غادر بالفعل مدينة سحابة القمر بحلول ذلك الوقت.
“الأخت الكبرى جيانغ ، يرجى أن تطمئني ، فنحن أيضًا ذوو ضمائر. لم يقتصر الأمر على تجاهل الأخ الأصغر تشو فنغ للأحقاد السابقة ولم يفعل أي
عندما قال باي يونشياو هذه الكلمات ، كانت عواطفه معقدة نوعًا ما ، وكان مترددًا بعض الشيء.
وبالتالي ، فإنه بطبيعة الحال لن يخشى أن يبلغوا عنه.
ومع ذلك ، حتى في هذه الحالة ، لم ترد جيانغ فورونغ عليهم.
لكي يظهر تشو فنغ في هذا المكان عندما كان مطلوبًا من قبل عشيرة نان غونغ الإمبراطورية ، ولكي يرغب في أن يصبح المنتصر في هذه المنافسة ، كان من الواضح أنه يريد الحصول على مكان للتنافس مع أفراد العشائر الأربعة.
بالنسبة لتلاميذ جبل الخشب السماوي ، بغض
النظر عن مدى عمق الكراهية بينهم وبين تشو فنغ في الماضي ، ظل أن تشو فنغ قد أنقذهم اليوم.
إذا كانوا سيبلغون عنه ، فلن يكون تشو فنغ بالتأكيد مهذبًا تجاههم في المرة القادمة التي يلتقي بهم.
بدلاً من ذلك ، سجنهم في تشكيله الروحي.
علاوة على ذلك ، كانت جيانغ فورونغ حاضرة أيضًا. اعتقد تشو فنغ أن جيانغ فورونغ لن تسمح لهم بالإبلاغ عنه.
” جميعا انا انضحكم على عدم الاستمرار في
المضي قدما ، لا يوجد سوى مكان واحد للتنافس مع جيل الشباب من العشائر الأربع ، حتى لو كنتم ستمضون قدمًا ، فمن المحتمل ألا تتمكنوا من الحصول على المكان.”
لقد تمنوا أن يتمكن تشو فنغ من النمو بدون مشاكل والاستمرار في الدفاع عنهم.
قال تشو فنغ لجيانغ فورونغ وباي يونشياو والآخرين ” بدلاً من ذلك ، سيكون من الأفضل البقاء هنا بأمان “.
في الأصل ، كان يتطلع إلى رؤية سو مي مرة أخرى.
” في الواقع ، نحن نعلم أيضًا أنه ببساطة لا توجد فرصة لأي منا للحصول على المكان. ومع ذلك ، فهذا هو التجمع المتميز ، في الأصل أردنا فقط تجربته. ومع ذلك ، لم نتوقع أبدًا أن يكون هناك أشخاص سيعارضوننا “.
بعد ذلك ، أعلن تشاو جينغانغ و تشي يان يو والآخرون أيضًا عن مواقفهم وذكروا أنهم لن يستمروا في اعتبار تشو فنغ عدوًا في المستقبل.
لقد أعربوا عن أسفهم لما فعلوه من قبل ، ولم يعودوا يرغبون في الاستمرار في كونهم أعداء مع تشو فنغ.
كان حديث باي يونشياو يحمل مشاعر مريرة: “بعد تجربة كمين قاعة مطر النار ومعبد مياه اليشم ، نحن بالفعل لا نخطط لمواصلة التقدم”.
ما لـ تشو فنغ.
قالت جيانغ فورونغ: “لن أستمر أيضًا”.
في بيئة الكهف المتحركة هذه ، أصبحوا منظر أساسي تسبب في إرباك الناس عندما مروا بجانبهم.
“ومع ذلك ، منذ أن جئنا ، سيكون من غير المناسب لنا أن نخسر. وبالتالي ، سنبقى هنا وننتظر حتى تنتهي المنافسة قبل الخروج “.
“ومع ذلك ، فهي قصة مختلفة للتحالف الروحاني العالمي ، رئيس التجمع المقدس للتحالف الروحاني العالمي هو واحد من عشرة خالدين في الأرض المقدسة ، لديه تلميذ شخصي باسم مو جوشيون”.
كان تشو فنغ… يخطط لعمل شيء صادم للغاية. كان يخطط لاستفزاز العشائر الإمبراطورية الأربعة.
المضي قدما ، لا يوجد سوى مكان واحد للتنافس مع جيل الشباب من العشائر الأربع ، حتى لو كنتم ستمضون قدمًا ، فمن المحتمل ألا تتمكنوا من الحصول على المكان.”
“الأخت الكبرى جيانغ ، يرجى أن تطمئني ، فنحن أيضًا ذوو ضمائر. لم يقتصر الأمر على تجاهل الأخ الأصغر تشو فنغ للأحقاد السابقة ولم يفعل أي
من المؤكد أن جيانغ فورونغ كانت شخصًا عميق التفكير.
“كن مطمئنًا ، لقد فهمت هذا ،” رفع تشو فنغ إبهامه وهو يبتسم.
بينما بدا أن كلماتها لا تعني شيئًا ، ويبدو أنها كانت تتماشى مع ما اقترحه تشو فنغ ، كانت في الواقع تقيد باي يونشياو والآخرين من أجل منعهم من الإبلاغ عن تشو فنغ.
بطبيعة الحال ، لن يرغبوا أيضًا في حدوث شيء
ضعيفة”.
فجأة ، قالت جيانغ فورونغ ، “أوه ، هذا صحيح. الأخ الأصغر تشو فنغ ، هناك معلومة قد تكون مفيدة لك “.
وهكذا ، يمكن أن يقال إنه زميل تلميذ لهذا مو جوشيون ، وبالتالي لا ينبغي أن ينظر إلى مو جوشيون على أنه عدو.
“ماهي؟” سأل تشو فنغ.
يجتمع عدد لا يحصى من الخبراء في هذا التجمع.
بعد فترة طويلة فقط جلس باي يونشياو القرفصاء على الأرض وقال لجيانغ فورونغ ،
يعلم جميع تلاميذ القوى التسع جيدًا أنه من غير المحتمل جدًا بالنسبة لهم تحقيق النصر.
اعتقد تشو فنغ أنه إذا كان التلاميذ من جميع القوى التسع حاضرين ، فإن سو مي ستكون بالتأكيد هنا أيضًا.
لكن بعد ما حدث اليوم حدث تغيير هائل في قلوبهم وعقولهم.
علاوة على ذلك ، حتى لو أصبح أي منهم هو المنتصر ، فإن مصيرهم سيكون ان يداسوا من قبل الجيل الأصغر من العشائر الأربع.
وبالتالي ، فإنه بطبيعة الحال لن يخشى أن يبلغوا عنه.
وهكذا ، بالنسبة للكثيرين منهم ، لم يأتوا إلى هنا إلا من أجل المنافسة. مثلنا ، أرادوا فقط تجربة هذا التجمع “.
“ومع ذلك ، فهي قصة مختلفة للتحالف الروحاني العالمي ، رئيس التجمع المقدس للتحالف الروحاني العالمي هو واحد من عشرة خالدين في الأرض المقدسة ، لديه تلميذ شخصي باسم مو جوشيون”.
“شكرا لك على تحذيرك الأخت الكبرى جيانغ” ، بعد سماع ما قالته جيانغ فورونغ ، أومأ تشو فنغ.
“هذا مو جوشيون هو شخص لم يظهر نفسه من قبل ، ومع ذلك ، بصفته التلميذ الشخصي لرئيس التجمع المقدس ، فإن قوته بالتأكيد ليست
“ومع ذلك ، منذ أن جئنا ، سيكون من غير المناسب لنا أن نخسر. وبالتالي ، سنبقى هنا وننتظر حتى تنتهي المنافسة قبل الخروج “.
ضعيفة”.
استدار تشو فنغ وسأل ، “ما الخطأ؟”
في الواقع ، عندما تم طرد تشو فنغ من قبل جبل الخشب السماوي ، وعندما سمعوا نبأ وفاة تشو فنغ ، فقد ابتهجوا جميعًا.
“هذه المرة ، عندما تلقى رئيس تجمع التحالف الروحاني العالمي دعوة للحضور إلى هنا ، لم يحضر تلميذًا واحدًا من التحالف الروحاني العالمي. الشخص الوحيد الذي أحضره معه كان تلميذه الشخصي ، مو جوشيون “.
” من المحتمل أن يكون هدفه واضحًا للغاية. إنه يخطط لجعل مو جوشيون يحصل على المركز الأول في هذه المنافسة ، ثم ينافس الجيل الأصغر من العشائر الأربع الإمبراطورية “.
لقد شعروا فجأة أن تشو فنغ كان تلميذًا حقيقيًا ، وأن ما فعلوه من قبل كان مجرد سلوك أفراد حقراء ووضيعين.
كان هذا هو عالم المتدربين القتاليين. كان هذا
قالت جيانغ فورونغ “لذلك ، إذا كنت ستقابل شخصًا ما باسم مو جوتشين ، فيجب أن تكون حذرًا ، ولا تقلل من شأنه”.
وبالتالي ، فإنه بطبيعة الحال لن يخشى أن يبلغوا عنه.
“الأخت الكبرى جيانغ ، يرجى أن تطمئني ، فنحن أيضًا ذوو ضمائر. لم يقتصر الأمر على تجاهل الأخ الأصغر تشو فنغ للأحقاد السابقة ولم يفعل أي
“شكرا لك على تحذيرك الأخت الكبرى جيانغ” ، بعد سماع ما قالته جيانغ فورونغ ، أومأ تشو فنغ.
ومع ذلك ، تنهد في قلبه ، “يبدو أنني لن أتمكن من مقابلة الصغيرة مي والآخرين. يا للأسف.”
اعتقد تشو فنغ أنه إذا كان التلاميذ من جميع القوى التسع حاضرين ، فإن سو مي ستكون بالتأكيد هنا أيضًا.
في الأصل ، كان يتطلع إلى رؤية سو مي مرة أخرى.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يقتل التلاميذ من معبد مياه اليشم و قاعة مطر النار الذين ركعوا واعترفوا بأخطائهم ، إلا أنه لم يسمح لهم بالمغادرة.
ومع ذلك ، اتضح أن سو مي والآخرين ببساطة لم يأتوا
تم استبدالهم جميعًا بشخص يدعى مو جوشيون.
ما لـ تشو فنغ.
من الناحية المنطقية ، كان تشو فنغ أيضًا تلميذًا رمزيًا للتحالف الروحاني العالمي.
وهكذا ، يمكن أن يقال إنه زميل تلميذ لهذا مو جوشيون ، وبالتالي لا ينبغي أن ينظر إلى مو جوشيون على أنه عدو.
بدلاً من ذلك ، سجنهم في تشكيله الروحي.
ومع ذلك ، لم تكن هناك طريقة أخرى غيير ذلك.
ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن هناك سوى بقعة واحدة.
وهكذا ، كان تشو فنغ مصممًا على الفوز.
على هذا النحو ، بغض النظر عن أصل مو جوتشين ، فإنه لن يكون متساهلًا.
بدلاً من ذلك ، سجنهم في تشكيله الروحي.
من المؤكد أن جيانغ فورونغ كانت شخصًا عميق التفكير.
بدلاً من ذلك ، سجنهم في تشكيله الروحي.
عند التفكير في كيفية تدريب مو جوشيون بشق الأنفس لفترة طويلة ، ومع ذلك سيتم هزيمته مباشرة بعد الظهور في الأماكن العامة ، بدأ تشو فنغ يشعر بالشفقة عليه.
بطبيعة الحال ، لن يرغبوا أيضًا في حدوث شيء
ومع ذلك ، لم تكن هناك طريقة أخرى غيير ذلك.
لكي يظهر تشو فنغ في هذا المكان عندما كان مطلوبًا من قبل عشيرة نان غونغ الإمبراطورية ، ولكي يرغب في أن يصبح المنتصر في هذه المنافسة ، كان من الواضح أنه يريد الحصول على مكان للتنافس مع أفراد العشائر الأربعة.
كان هذا هو عالم المتدربين القتاليين. كان هذا
حقيقة. لا يمكن لأحد أن يلوم الآخرين لعدم امتلاكهم القوة الكافية.
“في هذه الحالة ، أيها الإخوة والأخوات الكبار ، سوف آغادر” ، قبض تشو فنغ على يده ، ثم غادر.
أما لماذا كان تشو فنغ واثقًا من أنه سيكون قادرًا على هزيمة مو جوشيون ، فذلك لأن تشو فنغ يمتلك المؤهلات اللازمة للتصرف بثقة.
اعتقد تشو فنغ أنه إذا كان التلاميذ من جميع القوى التسع حاضرين ، فإن سو مي ستكون بالتأكيد هنا أيضًا.
لقد امتلك تدريب نصف إمبراطور قتالي من الرتبة الثالثة ، وقوة معركة تتحدى السماء قادرة على التغلب على أربعة مستويات من التديب.
علاوة على ذلك ، كان يمتلك درع البرق و أجنحة البرق التي يمكن أن تزيد من تدريبه بمقدار
وهكذا ، كان تشو فنغ مصممًا على الفوز.
مستويين.
مع قوته الإجمالية ، ناهيك عن مو جوشيون ، حتى لو كان تلميذ صانع الأسلحة الخالد المتميز بايلي شينغهي أو شيمن فاي شو من عشيرة شيمن الإمبراطورية الذي يقاتل ضده ، فإن تشو فنغ لن يخافهم.
يجتمع عدد لا يحصى من الخبراء في هذا التجمع.
كان تشو فنغ الحالي بالتأكيد يستحق لقب أقوى عضو في جيل الشباب في الأرض المقدسة.
بعد ذلك ، أعلن تشاو جينغانغ و تشي يان يو والآخرون أيضًا عن مواقفهم وذكروا أنهم لن يستمروا في اعتبار تشو فنغ عدوًا في المستقبل.
“ماهي؟” سأل تشو فنغ.
“في هذه الحالة ، أيها الإخوة والأخوات الكبار ، سوف آغادر” ، قبض تشو فنغ على يده ، ثم غادر.
والسبب في ذلك هو أنه ، في هذه اللحظة ، أدركوا أنه ليس فقط تشو فنغ زميل تلميذ من شأنه أن يدافع عنهم ، بل قد يصبح أيضًا بطلاً سيدافع عن جبل الخشب السماوي.
“الأخ الأصغر تشو فنغ ،” ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تحدث باي يونشياو فجأة.
بعد فترة طويلة فقط جلس باي يونشياو القرفصاء على الأرض وقال لجيانغ فورونغ ،
استدار تشو فنغ وسأل ، “ما الخطأ؟”
بعد مغادرة تشو فنغ ، بدأ باي يون شياو والآخرون في التحديق في الاتجاه الذي تركه تشو فنغ.
“على الرغم من أنني لا أعرف ما هو هدفك في هذه الرحلة ، ما زلت آمل أن تكون آمنًا. بعد كل شيء ، أنت فخر جبل الخشب السماوي ، فخرنا “.
المضي قدما ، لا يوجد سوى مكان واحد للتنافس مع جيل الشباب من العشائر الأربع ، حتى لو كنتم ستمضون قدمًا ، فمن المحتمل ألا تتمكنوا من الحصول على المكان.”
أما لماذا كان تشو فنغ واثقًا من أنه سيكون قادرًا على هزيمة مو جوشيون ، فذلك لأن تشو فنغ يمتلك المؤهلات اللازمة للتصرف بثقة.
قالت جيانغ فورونغ “لذلك ، إذا كنت ستقابل شخصًا ما باسم مو جوتشين ، فيجب أن تكون حذرًا ، ولا تقلل من شأنه”.
ومع ذلك ، من المحتمل أن يكون تشو فنغ قد غادر بالفعل مدينة سحابة القمر بحلول ذلك الوقت.
عندما قال باي يونشياو هذه الكلمات ، كانت عواطفه معقدة نوعًا ما ، وكان مترددًا بعض الشيء.
برؤية باي يونشياو والآخرين يتصرفون هكذا ، تأثر قلب جيانغ فورونغ.
وجد أنه من المحرج بعض الشيء أن يقول تلك الكلمات ، لأنه شعر أنه غير مؤهل لقولها. ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليه أن يقولها ، لأن هذا هو ما كان يشعر به حقًا في قلبه.
ومع ذلك ، اتضح أن سو مي والآخرين ببساطة لم يأتوا
لم يكونوا حمقى.
بدلاً من ذلك ، سجنهم في تشكيله الروحي.
لكي يظهر تشو فنغ في هذا المكان عندما كان مطلوبًا من قبل عشيرة نان غونغ الإمبراطورية ، ولكي يرغب في أن يصبح المنتصر في هذه المنافسة ، كان من الواضح أنه يريد الحصول على مكان للتنافس مع أفراد العشائر الأربعة.
عندما قال باي يونشياو هذه الكلمات ، كانت عواطفه معقدة نوعًا ما ، وكان مترددًا بعض الشيء.
كان تشو فنغ… يخطط لعمل شيء صادم للغاية. كان يخطط لاستفزاز العشائر الإمبراطورية الأربعة.
ومع ذلك ، حتى في هذه الحالة ، لم ترد جيانغ فورونغ عليهم.
كان تشو فنغ يخطط ، أمام كل هؤلاء الناس ، لاستفزاز العشائر الإمبراطورية العظيمة الأربعة علنًا.
بطبيعة الحال ، لن يرغبوا أيضًا في حدوث شيء
“هذه المرة ، عندما تلقى رئيس تجمع التحالف الروحاني العالمي دعوة للحضور إلى هنا ، لم يحضر تلميذًا واحدًا من التحالف الروحاني العالمي. الشخص الوحيد الذي أحضره معه كان تلميذه الشخصي ، مو جوشيون “.
لقد امتلك تدريب نصف إمبراطور قتالي من الرتبة الثالثة ، وقوة معركة تتحدى السماء قادرة على التغلب على أربعة مستويات من التديب.
لذا كانوا يعرفون بطبيعة الحال مدى خطورة وصعوبة شيء كهذا.
لكن بعد ما حدث اليوم حدث تغيير هائل في قلوبهم وعقولهم.
لو كان من قبل ، لكانوا حريصين على موت تشو فنغ.
في الواقع ، عندما تم طرد تشو فنغ من قبل جبل الخشب السماوي ، وعندما سمعوا نبأ وفاة تشو فنغ ، فقد ابتهجوا جميعًا.
“هذه المرة ، عندما تلقى رئيس تجمع التحالف الروحاني العالمي دعوة للحضور إلى هنا ، لم يحضر تلميذًا واحدًا من التحالف الروحاني العالمي. الشخص الوحيد الذي أحضره معه كان تلميذه الشخصي ، مو جوشيون “.
في الأصل ، كان يتطلع إلى رؤية سو مي مرة أخرى.
لكن بعد ما حدث اليوم حدث تغيير هائل في قلوبهم وعقولهم.
“هذا مو جوشيون هو شخص لم يظهر نفسه من قبل ، ومع ذلك ، بصفته التلميذ الشخصي لرئيس التجمع المقدس ، فإن قوته بالتأكيد ليست
لقد شعروا فجأة أن تشو فنغ كان تلميذًا حقيقيًا ، وأن ما فعلوه من قبل كان مجرد سلوك أفراد حقراء ووضيعين.
شيء لنا ، بل ساعدنا بدلاً من ذلك.”
” من المحتمل أن يكون هدفه واضحًا للغاية. إنه يخطط لجعل مو جوشيون يحصل على المركز الأول في هذه المنافسة ، ثم ينافس الجيل الأصغر من العشائر الأربع الإمبراطورية “.
لقد أعربوا عن أسفهم لما فعلوه من قبل ، ولم يعودوا يرغبون في الاستمرار في كونهم أعداء مع تشو فنغ.
” من المحتمل أن يكون هدفه واضحًا للغاية. إنه يخطط لجعل مو جوشيون يحصل على المركز الأول في هذه المنافسة ، ثم ينافس الجيل الأصغر من العشائر الأربع الإمبراطورية “.
بطبيعة الحال ، لن يرغبوا أيضًا في حدوث شيء
ما لـ تشو فنغ.
قالت جيانغ فورونغ: “لن أستمر أيضًا”.
كان الأمر كما لو كانوا غير مستعدين لإبعاد أنظارهم.
“جيانغ فورونغ ، لا داعي لك لمراقبتنة. أنقذنا الأخ الأصغر تشو فنغ. إذا أردنا أن نرد اللطف بالكراهية ، فسنكون غير مؤهلين لنُعتبر بشرًا “.
والسبب في ذلك هو أنه ، في هذه اللحظة ، أدركوا أنه ليس فقط تشو فنغ زميل تلميذ من شأنه أن يدافع عنهم ، بل قد يصبح أيضًا بطلاً سيدافع عن جبل الخشب السماوي.
من المؤكد أن جيانغ فورونغ كانت شخصًا عميق التفكير.
النظر عن مدى عمق الكراهية بينهم وبين تشو فنغ في الماضي ، ظل أن تشو فنغ قد أنقذهم اليوم.
لم يرغب أي منهم في حدوث حوادث مؤسفة لـ تشو فنغ.
ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن هناك سوى بقعة واحدة.
كان الأمر كما لو كانوا غير مستعدين لإبعاد أنظارهم.
لقد تمنوا أن يتمكن تشو فنغ من النمو بدون مشاكل والاستمرار في الدفاع عنهم.
لم يرغب أي منهم في حدوث حوادث مؤسفة لـ تشو فنغ.
هي حقًا لم تتوقع أبدًا أن يتسبب إنقاذهم من قبل تشو فنغ في إحداث مثل هذا التغيير الهائل في باي يون شياو والآخرين.
ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن هناك سوى بقعة واحدة.
“كن مطمئنًا ، لقد فهمت هذا ،” رفع تشو فنغ إبهامه وهو يبتسم.
ثم تحول جسده ، وسرعان ما ذهب إلى عمق هذا الكهف الشاسع.
بعد مغادرة تشو فنغ ، بدأ باي يون شياو والآخرون في التحديق في الاتجاه الذي تركه تشو فنغ.
المضي قدما ، لا يوجد سوى مكان واحد للتنافس مع جيل الشباب من العشائر الأربع ، حتى لو كنتم ستمضون قدمًا ، فمن المحتمل ألا تتمكنوا من الحصول على المكان.”
كان الأمر كما لو كانوا غير مستعدين لإبعاد أنظارهم.
” في الواقع ، نحن نعلم أيضًا أنه ببساطة لا توجد فرصة لأي منا للحصول على المكان. ومع ذلك ، فهذا هو التجمع المتميز ، في الأصل أردنا فقط تجربته. ومع ذلك ، لم نتوقع أبدًا أن يكون هناك أشخاص سيعارضوننا “.
بعد فترة طويلة فقط جلس باي يونشياو القرفصاء على الأرض وقال لجيانغ فورونغ ،
“جيانغ فورونغ ، لا داعي لك لمراقبتنة. أنقذنا الأخ الأصغر تشو فنغ. إذا أردنا أن نرد اللطف بالكراهية ، فسنكون غير مؤهلين لنُعتبر بشرًا “.
علاوة على ذلك ، كان يمتلك درع البرق و أجنحة البرق التي يمكن أن تزيد من تدريبه بمقدار
ومع ذلك ، حتى في هذه الحالة ، لم ترد جيانغ فورونغ عليهم.
النظر عن مدى عمق الكراهية بينهم وبين تشو فنغ في الماضي ، ظل أن تشو فنغ قد أنقذهم اليوم.
قال تاو شيانغ يو ، “سوف نرد بالتأكيد على النعمة العظيمة التي أظهرها لنا”.
“الأخت الكبرى جيانغ ، يرجى أن تطمئني ، فنحن أيضًا ذوو ضمائر. لم يقتصر الأمر على تجاهل الأخ الأصغر تشو فنغ للأحقاد السابقة ولم يفعل أي
شيء لنا ، بل ساعدنا بدلاً من ذلك.”
على الرغم من أن تشو فنغ لم يقتل التلاميذ من معبد مياه اليشم و قاعة مطر النار الذين ركعوا واعترفوا بأخطائهم ، إلا أنه لم يسمح لهم بالمغادرة.
قال تاو شيانغ يو ، “سوف نرد بالتأكيد على النعمة العظيمة التي أظهرها لنا”.
بعد الانتهاء من قول تلك الكلمات بدا الجميع يجلس القرفصاء على الأرض ، واغمضوا اعينهم وبدأو في التدريب.
مستويين.
“الأخ الأصغر تشو فنغ ،” ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تحدث باي يونشياو فجأة.
بعد ذلك ، أعلن تشاو جينغانغ و تشي يان يو والآخرون أيضًا عن مواقفهم وذكروا أنهم لن يستمروا في اعتبار تشو فنغ عدوًا في المستقبل.
بعد فترة طويلة فقط جلس باي يونشياو القرفصاء على الأرض وقال لجيانغ فورونغ ،
برؤية باي يونشياو والآخرين يتصرفون هكذا ، تأثر قلب جيانغ فورونغ.
علاوة على ذلك ، حتى لو أصبح أي منهم هو المنتصر ، فإن مصيرهم سيكون ان يداسوا من قبل الجيل الأصغر من العشائر الأربع.
وهكذا ، كان تشو فنغ مصممًا على الفوز.
ثم تحول جسده ، وسرعان ما ذهب إلى عمق هذا الكهف الشاسع.
هي حقًا لم تتوقع أبدًا أن يتسبب إنقاذهم من قبل تشو فنغ في إحداث مثل هذا التغيير الهائل في باي يون شياو والآخرين.
النظر عن مدى عمق الكراهية بينهم وبين تشو فنغ في الماضي ، ظل أن تشو فنغ قد أنقذهم اليوم.
لقد تمنوا أن يتمكن تشو فنغ من النمو بدون مشاكل والاستمرار في الدفاع عنهم.
ومع ذلك ، حتى في هذه الحالة ، لم ترد جيانغ فورونغ عليهم.
من الطبيعي أنها لن تعترف بأنها كانت ستبقى لتراقبهم.
بعد الانتهاء من قول تلك الكلمات بدا الجميع يجلس القرفصاء على الأرض ، واغمضوا اعينهم وبدأو في التدريب.
من الطبيعي أنها لن تعترف بأنها كانت ستبقى لتراقبهم.
علاوة على ذلك ، كان يمتلك درع البرق و أجنحة البرق التي يمكن أن تزيد من تدريبه بمقدار
“في هذه الحالة ، أيها الإخوة والأخوات الكبار ، سوف آغادر” ، قبض تشو فنغ على يده ، ثم غادر.
بدلاً من ذلك ، ابتسمت فحسب ، ثم جلست أيضًا في وضع القرفصاء.
لم يتقدم تلاميذ جبل الخشب السماوي إلى الكهف.
وهكذا ، بالنسبة للكثيرين منهم ، لم يأتوا إلى هنا إلا من أجل المنافسة. مثلنا ، أرادوا فقط تجربة هذا التجمع “.
حقيقة. لا يمكن لأحد أن يلوم الآخرين لعدم امتلاكهم القوة الكافية.
بدلاً من ذلك ، جلسوا جميعًا في وضع القرفصاء في منتصف الكهف.
في بيئة الكهف المتحركة هذه ، أصبحوا منظر أساسي تسبب في إرباك الناس عندما مروا بجانبهم.
كان تشو فنغ الحالي بالتأكيد يستحق لقب أقوى عضو في جيل الشباب في الأرض المقدسة.
اعتقد تشو فنغ أنه إذا كان التلاميذ من جميع القوى التسع حاضرين ، فإن سو مي ستكون بالتأكيد هنا أيضًا.
يعلم جميع تلاميذ القوى التسع جيدًا أنه من غير المحتمل جدًا بالنسبة لهم تحقيق النصر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
