الريشة والحلم
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
بعد تقدمه إلى عالم القمر المشع ، تغير أيضًا شكل هذه البوابة النجمية أمام عينيه ، وأصبح استكشافه للطائرة النجمية أكثر شمولاً.
في غضون عشر دقائق فقط أو نحو ذلك ، تم تنظيف الأنقاض في المختبر ، وتم عزل الإشعاع من العالم الآخر.
“الرحلة إلى العوالم النجمية هي بمثابة رحلة بحرية في عصر الاستكشاف ، قلة من الناس نجحوا في العثور على قارات جديدة ، وعادوا بالذهب ، إنتهى الأمر بمعظمهم كهياكل عظمية مدفونة في أعماق البحر … “تنهد ليلين.
“رقاقة AI!” أمر ليلين داخلياً.
غادر غرفة التجليد وجاء قبل البوابة النجمية ، ظهرت ريشة رمادية في راحة يده.
عندما دخل ، كانت القوة الروحية لـ ليلين قد سيطرت منذ فترة طويلة على جميع الأجهزة ومصادر الطاقة هنا ، ثم سلمتها إلى رقاقة AI لإدارتها.
بدت هذه الريشة عادية جدًا ، ولا يوجد شيء مختلف عنها ، كما لو كانت ريشة عادية من طائر.
ومع ذلك لم يكن لديه أي نتائج.
ومع ذلك ، عرف ليلين كيف كان الأمر غير عادي. كانت الريشة هدية من البومة التي أتت من الصدع بين الواقع والأحلام.
بعد تقدمه إلى عالم القمر المشع ، تغير أيضًا شكل هذه البوابة النجمية أمام عينيه ، وأصبح استكشافه للطائرة النجمية أكثر شمولاً.
“عالم الأحلام هو في الواقع عالم آخر من الأحلام ، أتساءل عما إذا كان بإمكاني الاتصال به بإستخدام البوابة النجمية “.
يتطلب النمو الشخصي الكثير من الوقت والطاقة.
قبل هذا اليوم ، إستخدم ليلين بالفعل شريحة AI لمسح الريشة عدة مرات ، وأجرى العديد من التجارب.
[تم تشغيل البوابة النجمية!]
ومع ذلك لم يكن لديه أي نتائج.
بعد لحظة ومضت مجموعات من الدمى الآلية ، بالتنسيق مع تشكيل التعويذة بدأت في تنظيف الأنقاض في المختبر.
أظهرت النتائج أن هذا كان الريش الأكثر شيوعًا.
إجتمعت أشعة الضوء والأصوات لتشكل أروع السمفونيات.
الآن مع عدم وجود أفكار أخرى ، قرر استخدامه في تجربة بين الكواكب على أمل الارتباط بـ عالم الأحلام.
في اللحظة التي لامست فيها حافة الريشة الرمادية النيران ، كان هناك تغيير عجيب.
في العوالم النجمية اللامحدودة ، كان أقوى عالمين عرفهما هما عالم الماجوس وعالم الآلهة.
نظرًا لأن الجهد المبذول والمكافآت لم تكن متناسبة ، كان من المفهوم أنه تم التخلص من هذه الطريقة.
بالطبع ، بسبب الحرب القديمة ، تم إضعاف هذين العالمين ، على الرغم من أن عالم الماجوس كان الآن يستعيد مجده السابق تدريجياً.
الآن مع عدم وجود أفكار أخرى ، قرر استخدامه في تجربة بين الكواكب على أمل الارتباط بـ عالم الأحلام.
عالم الأحلام كان أغرب عالم!.
تم تثبيت عيون ليلين على المشهد في البوابة النجمية وهو يتمتم “أسرع ، بسرعة!”.
كان الزمان والمكان مضللين والمكان مليء بقوانين مختلفة غير محددة.
ومع ذلك عندما نظر إلى البوابة النجمية ، تحول الابتهاج على وجهه إلى إبتسامة ساخرة.
الأشياء التي كانت واضحة وتتبع الفطرة السليمة لم تكن موجودة هناك.
احترقت ريشة البومة إلى رماد في النيران.
بعبارة أخرى كان كل شيء مقلوبًا رأساً على عقب ، وكان عالماً بلا قوانين حقيقية.
حتى عالم الماجوس القديم قد فوجئ عندما قوبل بغزو عالم الأحلام.
“لقد مر الكثير من الوقت بالفعل …” هز ليلين رأسه وأدرك فجأة“لا عجب أن معظم الطاقة من احتياطيات الحجر النجمي قد تم استهلاكها …”
بالطبع كان أيضًا بسبب عدم الاستقرار هذا أن هجوم عالم الأحلام بدا قويًا ولكنه تلاشى.
“عالم الأحلام هو في الواقع عالم آخر من الأحلام ، أتساءل عما إذا كان بإمكاني الاتصال به بإستخدام البوابة النجمية “.
“على الرغم من أنها مليئة بجميع أنواع الأشياء الغريبة ، فهذه فرصة بالنسبة لي!” لمعت عيون ليلين.
على الرغم من أن ليلين قد أنشأ جنيًا روحانيًا هنا ، إلا أن ذلك كان مجرد خدعة.
العوالم الأخرى كان لها وجود يلتزم بقوانين موضوعية.
سواء نجح أو فشل ، فإن الريشة ستختفي تمامًا ، وهذا هو سبب قلقه.
يتطلب النمو الشخصي الكثير من الوقت والطاقة.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
ومع ذلك ، كان كل شيء ممكنًا في عالم الأحلام.
ظهرت ظلال عوالم لا حصر لها وانزلقت بعيدًا بسرعة ، كان ليلين يقف أمام البوابة النجمية مما سمح لها بنظرة عابرة.
إذا أراد الحصول على أكبر قدر من القوة في أقصر فترة زمنية ، فسيتعين عليه الذهاب إلى هناك وتجربة حظه.
بالطبع ، كان يجب أن يكون مستعدًا للعودة بدون فوائد.
غطت أجزاء من ضوء النجوم الأزرق جسده ، ومع مرور الوقت ، أصبحت الأشعة أكثر صلابة ، لدرجة أنها تشبه اللهب الفعلي.
“رقاقة AI!” أمر ليلين داخلياً.
“لقد مر الكثير من الوقت بالفعل …” هز ليلين رأسه وأدرك فجأة“لا عجب أن معظم الطاقة من احتياطيات الحجر النجمي قد تم استهلاكها …”
عندما دخل ، كانت القوة الروحية لـ ليلين قد سيطرت منذ فترة طويلة على جميع الأجهزة ومصادر الطاقة هنا ، ثم سلمتها إلى رقاقة AI لإدارتها.
ومع ذلك عندما نظر إلى البوابة النجمية ، تحول الابتهاج على وجهه إلى إبتسامة ساخرة.
على الرغم من أن ليلين قد أنشأ جنيًا روحانيًا هنا ، إلا أن ذلك كان مجرد خدعة.
“على الرغم من أنها مليئة بجميع أنواع الأشياء الغريبة ، فهذه فرصة بالنسبة لي!” لمعت عيون ليلين.
كيف يمكن لمثل هذه البرامج منخفضة المستوى أن تتوافق مع شريحة الذكاء الخاصة به؟.
“الرحلة إلى العوالم النجمية هي بمثابة رحلة بحرية في عصر الاستكشاف ، قلة من الناس نجحوا في العثور على قارات جديدة ، وعادوا بالذهب ، إنتهى الأمر بمعظمهم كهياكل عظمية مدفونة في أعماق البحر … “تنهد ليلين.
[بيييب! مصدر الطاقة ، بدأ الاستعدادات ، تم الكشف عن مسارات طبيعية ، معدل التنشيط عند 0.0017. بدء الاتصال بالبوابة النجمية] رن صوت رقاقة الذكاء بسرعة.
تم إنشاء عدد لا يحصى من الروابط الغامضة في النيران ، وانهار الفراغ ، وكشف عن ظلال أماكن غير معروفة لا حصر لها.
جنباً إلى جنب مع موجه الأوامر ، تم تنشيط جميع الأجهزة في المختبر بشكل منهجي.
نظرًا لأن الجهد المبذول والمكافآت لم تكن متناسبة ، كان من المفهوم أنه تم التخلص من هذه الطريقة.
إجتمعت أشعة الضوء والأصوات لتشكل أروع السمفونيات.
لكن هذا المشهد لم يدم طويلاً.
تحت سيطرة رقاقة AI ، كان إستخدام ليلين لكل شيء في المختبر مثل إستخدام ذراعه.
[تم تشغيل البوابة النجمية!]
[تم تشغيل البوابة النجمية!]
عندما دخل ، كانت القوة الروحية لـ ليلين قد سيطرت منذ فترة طويلة على جميع الأجهزة ومصادر الطاقة هنا ، ثم سلمتها إلى رقاقة AI لإدارتها.
في المختبر ، هبطت البوابة الحجرية المنبعثة من ضوء النجوم الضعيف وكانت مغطى بضوء أزرق على شكل لهب.
إذا تم القبض عليه في نشوة لفترة أطول ، فقد يستهلك كل الأحجار النجمية هنا.
تم إنشاء عدد لا يحصى من الروابط الغامضة في النيران ، وانهار الفراغ ، وكشف عن ظلال أماكن غير معروفة لا حصر لها.
“بغض النظر عن عدد المرات التي أرى فيها هذا ، لا يسعني إلا الثناء عليه …” غمغم ليلين كما أشرق بريق الحماسة في عينيه.
تم تشكيل نهر من الضوء بالكامل من النجوم الزرقاء التي كانت ظلال هذه العوالم الأجنبية ، وتدفق بشكل مهيب إلى الظلام المجهول.
العوالم الأخرى كان لها وجود يلتزم بقوانين موضوعية.
“بغض النظر عن عدد المرات التي أرى فيها هذا ، لا يسعني إلا الثناء عليه …” غمغم ليلين كما أشرق بريق الحماسة في عينيه.
عالم الأحلام كان أغرب عالم!.
بعد تقدمه إلى عالم القمر المشع ، تغير أيضًا شكل هذه البوابة النجمية أمام عينيه ، وأصبح استكشافه للطائرة النجمية أكثر شمولاً.
سواء نجح أو فشل ، فإن الريشة ستختفي تمامًا ، وهذا هو سبب قلقه.
كانت هالة قديمة وعظيمة تنتقل من البوابة النجمية ، وأصبح ليلين على الفور جاداً وهو يغلق عينيه ، مستشعرًا كل شيء باهتمام.
ومع ذلك عندما نظر إلى البوابة النجمية ، تحول الابتهاج على وجهه إلى إبتسامة ساخرة.
غطت أجزاء من ضوء النجوم الأزرق جسده ، ومع مرور الوقت ، أصبحت الأشعة أكثر صلابة ، لدرجة أنها تشبه اللهب الفعلي.
كان من الرائع أن عززت هذه التجربة روحه الحقيقية.
داخل الكتلة النقطية ، انبثق من الهلال فجأة أشعة ضوئية صافية.
[بيييب! مصدر الطاقة ، بدأ الاستعدادات ، تم الكشف عن مسارات طبيعية ، معدل التنشيط عند 0.0017. بدء الاتصال بالبوابة النجمية] رن صوت رقاقة الذكاء بسرعة.
يبدو أنه قد امتص شيئًا من المستوى النجمي ، وفي هذه العملية يصبح أكثر نقاءً وإبهارًا.
زحفت كميات كبيرة من النار الزرقاء على سطحها وبدأت تومض.
بدت قوته الروحية التي تم استكمالها بشكل كبير ببيضة طائر الفينيكس وكأنها شطفت وتنقيت لأنها استقرت تمامًا.
تقلص اللهب الأزرق على سطح البوابة إلى حوالي نصف حجمه الأصلي ، وفقد جزء من الأحجار النجمية في الخارج بريقها ، وأصبح متشظيًا.
“ألغاز العوالم النجمية وعلاقتها مع الروح …” بدت عيون ليلين مختلفة عندما فتحها.
“بغض النظر عن عدد المرات التي أرى فيها هذا ، لا يسعني إلا الثناء عليه …” غمغم ليلين كما أشرق بريق الحماسة في عينيه.
“أحتاج إلى انسجام تام بين روحي وبقية العالم ، بمجرد وصولي إلى هذا الاندماج ، ستكون الخطوة التالية هي مزامنة روحي مع المستوى النجمي ، بغض النظر عن المسار إلى السلطة الذي سأستخدمه ، في النهاية لا يزال يبدو مألوفًا بشكل غريب ، كما لو أنني أعود إلى المنزل … “.
[تم تشغيل البوابة النجمية!]
كان من الرائع أن عززت هذه التجربة روحه الحقيقية.
بدت هذه الريشة عادية جدًا ، ولا يوجد شيء مختلف عنها ، كما لو كانت ريشة عادية من طائر.
ومع ذلك عندما نظر إلى البوابة النجمية ، تحول الابتهاج على وجهه إلى إبتسامة ساخرة.
تقلص اللهب الأزرق على سطح البوابة إلى حوالي نصف حجمه الأصلي ، وفقد جزء من الأحجار النجمية في الخارج بريقها ، وأصبح متشظيًا.
بدت هذه الريشة عادية جدًا ، ولا يوجد شيء مختلف عنها ، كما لو كانت ريشة عادية من طائر.
تجمد ليلين قبل أن يسأل رقاقة AI “رقاقة AI! ، كم من الوقت بقيت في الخارج؟ “.
في قلب الإنفجار ، وقف ليلين بلا تعبير وظهرت طبقة سوداء على جسده ، ولم يصب بأية إصابات نتيجة الإنفجار.
[بيييب! كان المضيف يقف لمدة ساعتين و 34 دقيقة و 12 ثانية.] أجابت رقاقة الذكاء.
ومع ذلك لم يكن لديه أي نتائج.
“لقد مر الكثير من الوقت بالفعل …” هز ليلين رأسه وأدرك فجأة“لا عجب أن معظم الطاقة من احتياطيات الحجر النجمي قد تم استهلاكها …”
“ما هو نوع العالم المسمى عالم الأحلام؟ ، هل ستكون هذه المحاولة مفيدة؟ ” بدا ليلين متوترًا بعض الشيء.
لقد عرف الآن لماذا لم يستخدم ماجوس نجم الفجر البوابة النجمية لتدريب أرواحهم.
“عالم الأحلام هو في الواقع عالم آخر من الأحلام ، أتساءل عما إذا كان بإمكاني الاتصال به بإستخدام البوابة النجمية “.
لم يكن هناك سبب آخر غير أنه كان باهظًا جدًا.
في الخارج ، شكلت العديد من عوالم الأحلام نهرًا طويلًا مليئًا بالنجوم.
أعد ليلين الكثير من الأحجار النجمية لهذه التجربة.
رفرفت الريشة الناعمة وبعد نسيم طارت ببطء في الهواء بإتجاه اللهب الأزرق للبوابة النجمية.
لقد أنغمس قليلاً في الشعور بالهالة لفترة قصيرة من الزمن ، وقد حدث هذا.
حتى عالم الماجوس القديم قد فوجئ عندما قوبل بغزو عالم الأحلام.
إذا تم القبض عليه في نشوة لفترة أطول ، فقد يستهلك كل الأحجار النجمية هنا.
بدا ليلين ، الذي ارتبطت قوته الروحية بالبوابة النجمية ، وكأنه يرى عالماً غامضاً للغاية.
كانت كمية الأحجار النجمية هنا شيئًا استغرق الكثير من ماجوس نجم الفجر عقودًا لكسبها ، وسيستخدمونها على مدار عشر سنوات.
“عالم الأحلام هو في الواقع عالم آخر من الأحلام ، أتساءل عما إذا كان بإمكاني الاتصال به بإستخدام البوابة النجمية “.
نظرًا لأن الجهد المبذول والمكافآت لم تكن متناسبة ، كان من المفهوم أنه تم التخلص من هذه الطريقة.
كيف يمكن لمثل هذه البرامج منخفضة المستوى أن تتوافق مع شريحة الذكاء الخاصة به؟.
“حتى ماجوس بريكينغ داون سيجد أنه من المؤلم الانخراط في مثل هذا الأسلوب الباهظ للتدريب ، حتى أنهم قد لا يكونوا قادرين على مواكبة التكلفة … “هز ليلين رأسه وأخرج الريشة الرمادية.
أظهرت النتائج أن هذا كان الريش الأكثر شيوعًا.
رفرفت الريشة الناعمة وبعد نسيم طارت ببطء في الهواء بإتجاه اللهب الأزرق للبوابة النجمية.
سواء نجح أو فشل ، فإن الريشة ستختفي تمامًا ، وهذا هو سبب قلقه.
“ما هو نوع العالم المسمى عالم الأحلام؟ ، هل ستكون هذه المحاولة مفيدة؟ ” بدا ليلين متوترًا بعض الشيء.
“عالم الأحلام هو في الواقع عالم آخر من الأحلام ، أتساءل عما إذا كان بإمكاني الاتصال به بإستخدام البوابة النجمية “.
كان استخدام الريشة وإلقاها في البوابة النجمية شيئًا فعله دون أي خيار آخر.
لقد أنغمس قليلاً في الشعور بالهالة لفترة قصيرة من الزمن ، وقد حدث هذا.
سواء نجح أو فشل ، فإن الريشة ستختفي تمامًا ، وهذا هو سبب قلقه.
لم يكن هناك سبب آخر غير أنه كان باهظًا جدًا.
بو!.
عندما دخل ، كانت القوة الروحية لـ ليلين قد سيطرت منذ فترة طويلة على جميع الأجهزة ومصادر الطاقة هنا ، ثم سلمتها إلى رقاقة AI لإدارتها.
في اللحظة التي لامست فيها حافة الريشة الرمادية النيران ، كان هناك تغيير عجيب.
في الخارج ، شكلت العديد من عوالم الأحلام نهرًا طويلًا مليئًا بالنجوم.
زحفت كميات كبيرة من النار الزرقاء على سطحها وبدأت تومض.
[لقد انفجر مختبر المضيف. التعامل باستخدام خطة الطوارئ رقم 3 ، تخصيص استخدام رون من رتبة 2.] رن صوت الروبوت الخاص بشريحة الذكاء .
احترقت ريشة البومة إلى رماد في النيران.
“على الرغم من أنها مليئة بجميع أنواع الأشياء الغريبة ، فهذه فرصة بالنسبة لي!” لمعت عيون ليلين.
بوووم!.
العوالم الأخرى كان لها وجود يلتزم بقوانين موضوعية.
كما لو أن الغاز قد انسكب عليهم ، ارتفعت ألسنة اللهب عدة أمتار ، وكانت ملونة لون برتقالي زاهي.
ظهرت ظلال عوالم لا حصر لها وانزلقت بعيدًا بسرعة ، كان ليلين يقف أمام البوابة النجمية مما سمح لها بنظرة عابرة.
بدأت البوابة الحجرية بأكملها تهتز ، كما لو كانت مرتبطة بوجود قوي للغاية.
بعد لحظة ومضت مجموعات من الدمى الآلية ، بالتنسيق مع تشكيل التعويذة بدأت في تنظيف الأنقاض في المختبر.
“هل نجحت؟“.
يبدو أنه قد امتص شيئًا من المستوى النجمي ، وفي هذه العملية يصبح أكثر نقاءً وإبهارًا.
“رقاقة AI!” نادى ليلين بصوت منخفض.
اختفت الصورة الافتراضية لـ عالم الأحلام على الفور.
[كامل سجل البيانات من بوابة نجمي. بدء البحث عن الإحداثيات …] رن صوت رقاقة الذكاء الخالي من المشاعر ، واشتدت حدة النيران.
بعد لحظة ومضت مجموعات من الدمى الآلية ، بالتنسيق مع تشكيل التعويذة بدأت في تنظيف الأنقاض في المختبر.
ظهرت ظلال عوالم لا حصر لها وانزلقت بعيدًا بسرعة ، كان ليلين يقف أمام البوابة النجمية مما سمح لها بنظرة عابرة.
الأشياء التي كانت واضحة وتتبع الفطرة السليمة لم تكن موجودة هناك.
بدا ليلين ، الذي ارتبطت قوته الروحية بالبوابة النجمية ، وكأنه يرى عالماً غامضاً للغاية.
في الخارج ، شكلت العديد من عوالم الأحلام نهرًا طويلًا مليئًا بالنجوم.
احترقت ريشة البومة إلى رماد في النيران.
كان العالم نفسه مثل الساعة الرملية الملتوية ، مليئة بالغموض والشعور بعدم التناسق.
“هل هذا هو عالم الأحلام؟” تمتم ليلين.
“هل هذا هو عالم الأحلام؟” تمتم ليلين.
داخل الكتلة النقطية ، انبثق من الهلال فجأة أشعة ضوئية صافية.
لكن هذا المشهد لم يدم طويلاً.
ومع ذلك ، كان كل شيء ممكنًا في عالم الأحلام.
انطلق تحذير عالى [تحذير! تحذير! أصبحت تموجات البوابة النجمية غير مستقرة ، الإجراء الموصى به: أوقف البحث!]
“هل تمزح؟ ، لقد رأيت للتو حواف عالم الأحلام ، ولم أتمكن من استنتاج الإحداثيات … “.
لقد عرف الآن لماذا لم يستخدم ماجوس نجم الفجر البوابة النجمية لتدريب أرواحهم.
تم تثبيت عيون ليلين على المشهد في البوابة النجمية وهو يتمتم “أسرع ، بسرعة!”.
بالطبع ، كان يجب أن يكون مستعدًا للعودة بدون فوائد.
ظهرت شقوق على سطح البوابة النجمية ، لكن المشاهد خلفها كانت تكتسب المزيد من الوضوح.
“ما هو نوع العالم المسمى عالم الأحلام؟ ، هل ستكون هذه المحاولة مفيدة؟ ” بدا ليلين متوترًا بعض الشيء.
لم يهتم ليلين بالتغيير لأنه اتخذ عدة خطوات للأمام.
ومع ذلك ، عرف ليلين كيف كان الأمر غير عادي. كانت الريشة هدية من البومة التي أتت من الصدع بين الواقع والأحلام.
بوووم!.
على الرغم من أن ليلين قد أنشأ جنيًا روحانيًا هنا ، إلا أن ذلك كان مجرد خدعة.
في هذه اللحظة إتسعت الشقوق على البوابة ، لتشكل تموجات متفجرة كبيرة إجتاحت ليلين بداخلها.
“حتى ماجوس بريكينغ داون سيجد أنه من المؤلم الانخراط في مثل هذا الأسلوب الباهظ للتدريب ، حتى أنهم قد لا يكونوا قادرين على مواكبة التكلفة … “هز ليلين رأسه وأخرج الريشة الرمادية.
اختفت الصورة الافتراضية لـ عالم الأحلام على الفور.
[تم تشغيل البوابة النجمية!]
وسط الإنفجار ، سمع صراخ ليلين “لا ، تباً! ، أنا فقط احتجت دقيقة ، أو حتى نصف دقيقة! ، باستخدام ذلك يمكنني تحديد إحداثيات عالم الأحلام تمامًا! “.
بدت قوته الروحية التي تم استكمالها بشكل كبير ببيضة طائر الفينيكس وكأنها شطفت وتنقيت لأنها استقرت تمامًا.
[لقد انفجر مختبر المضيف. التعامل باستخدام خطة الطوارئ رقم 3 ، تخصيص استخدام رون من رتبة 2.] رن صوت الروبوت الخاص بشريحة الذكاء .
بعد لحظة ومضت مجموعات من الدمى الآلية ، بالتنسيق مع تشكيل التعويذة بدأت في تنظيف الأنقاض في المختبر.
تجمد ليلين قبل أن يسأل رقاقة AI “رقاقة AI! ، كم من الوقت بقيت في الخارج؟ “.
تم رش تيار مائي معادل يحمل الرائحة الثاقبة للمطهر من سقف المختبر ، وغمر كل شيء.
الآن مع عدم وجود أفكار أخرى ، قرر استخدامه في تجربة بين الكواكب على أمل الارتباط بـ عالم الأحلام.
في غضون عشر دقائق فقط أو نحو ذلك ، تم تنظيف الأنقاض في المختبر ، وتم عزل الإشعاع من العالم الآخر.
تم إنشاء عدد لا يحصى من الروابط الغامضة في النيران ، وانهار الفراغ ، وكشف عن ظلال أماكن غير معروفة لا حصر لها.
في قلب الإنفجار ، وقف ليلين بلا تعبير وظهرت طبقة سوداء على جسده ، ولم يصب بأية إصابات نتيجة الإنفجار.
يبدو أنه قد امتص شيئًا من المستوى النجمي ، وفي هذه العملية يصبح أكثر نقاءً وإبهارًا.
[ المترجم : هه أتصدم ].
كيف يمكن لمثل هذه البرامج منخفضة المستوى أن تتوافق مع شريحة الذكاء الخاصة به؟.
[بيييب! مصدر الطاقة ، بدأ الاستعدادات ، تم الكشف عن مسارات طبيعية ، معدل التنشيط عند 0.0017. بدء الاتصال بالبوابة النجمية] رن صوت رقاقة الذكاء بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
