274
274
* ملك الشر *
الرف الرابع الرف الخامس.
* هذا الفصل برعاية ملك الشر *
لم يكن لديه موهبة مفرطة ، لذلك إذا كانت أساسياته خطوة واحدة خلف أي شخص آخر ، فسيكون من الصعب عليه التقدم.
*هناك مزيد *
”شخص ما دخل ! ألا تعرفون أن هذه المنطقة محظورة! “
سكويييك !
”شخص ما دخل ! ألا تعرفون أن هذه المنطقة محظورة! “
صرخت الخفافيش و انقضت على غارين. كان هناك في الواقع توهج أسود شاحب لـ ضوء الطوطم على أجسادهم.
يحتوي هذا الرف فقط على عشرة أبواب طويلة ، تقسم الرف إلى اثنتي عشرة مقصورة طويلة.
تجنبهم غارين على عجل ، وتراجع إلى الوراء لتجنب هجوم الخفافيش.
”شخص ما دخل ! ألا تعرفون أن هذه المنطقة محظورة! “
كان هناك عدد قليل من الجثث متناثرة على الأرض ، كل واحد منهم مقطوع أعناقهم و أعينهم واسعة.
جاء صوت رجل العميق من النفق أمامنا.
جاء صوت رجل العميق من النفق أمامنا.
كان حليق الرأس يرتدي رداءًا أسود وك ان على ياقته أربعة خطوط حمراء و كان قد ظهر فجأة في النفق أمامه. كان لديه أسد ذكر مع شعر رقبة أسود جاثم بجانبه وخفاش أسود على كتفه.
لم يكن لديه موهبة مفرطة ، لذلك إذا كانت أساسياته خطوة واحدة خلف أي شخص آخر ، فسيكون من الصعب عليه التقدم.
حالما خرج ، رأى حليق الرأس غارين الذي كان يتجنب الخفافيش.
فتح الخفاش على كتفه ، وكذلك الخفافيش السوداء في الهواء ، أفواههم وأصدروا موجات صوتية عديمة الشكل في نفس الوقت.
“دخيل !!” هدر على الفور ، مشيرا بإصبعه إلى غارين.
بعد تلك اللحظة ، استعاد معظم سرعته.
بررر !!
استغرق الأمر عشر دقائق كاملة حتى يكون هناك نوع من التأثير.
فتح الخفاش على كتفه ، وكذلك الخفافيش السوداء في الهواء ، أفواههم وأصدروا موجات صوتية عديمة الشكل في نفس الوقت.
ظهرت حفرة على الفور حيث كان ثقب مفتاح الباب الحجري.
حلقت الموجات الصوتية و غطت غارين تمامًا الذي كان يحاول تجنبها. جاءوا في موجات مثل أمواج البحر التي تتكسر فوق الصخور.
انكمش نحو الجدار الحجري مستمعًا بصمت إلى الاضطرابات أمامه وخلفه في النفق.
كانت الموجات الصوتية قد لمست للتو غارين عندما تجاوزوا ضوء الطوطم الخاص بفراشة النيون في لحظة ، ودخلوا جسده مباشرة.
على اليمين كان هناك بابان من الحجر الأبيض ، أحدهما مغلق بإحكام والآخر مفتوح.
فجأة كان هناك شعور ضيق و ضغط على صدره ، شعر غارين بألم غامض في رأسه.
“دخيل !!” هدر على الفور ، مشيرا بإصبعه إلى غارين.
كانت رؤيته فوضوية ضبابية ، كما لو أن شيئًا ما كان يضغط على جفنيه ، لذلك لم يستطع رؤية أي شيء بوضوح على الإطلاق.
كانت أذناه أيضًا تردد باستمرار بصوت رنين ، لذلك لم يستطع سماع أي شيء. تسارعت دقات قلبه و نمو أسرع و أسرع ، واستمر الغثيان الخفيف في الارتفاع من صدره إلى عقله .
كانت أذناه أيضًا تردد باستمرار بصوت رنين ، لذلك لم يستطع سماع أي شيء. تسارعت دقات قلبه و نمو أسرع و أسرع ، واستمر الغثيان الخفيف في الارتفاع من صدره إلى عقله .
أضاء الطريق أمامه فجأة. كان نفقًا واسعًا به مشاعل على جانبي الجدار.
فجأة تذوق شيئًا مثل الحديد في حلقه.
بوووم !!
“شيييت !! طوطم نموذج ثاني ! ” فهم غارين على الفور مستوى خصمه. قبل أن يتمكن من التفكير كثيرًا في الأمر ، إنقلب إلى الوراء ، و رجلاه تنقران على الأرض بيأس ثم اختفى في الظلام بعد بضع قفزات.
فجأة تذوق شيئًا مثل الحديد في حلقه.
طاردته الخفافيش لمسافة طويلة ، لكنها لم تستطع اللحاق به على الإطلاق.
على الرغم من أنه كان يعلم في الداخل أنه لا يمكنه مطابقة مستخدم طوطم في النموذج 2 ، إلا أنه لم يكن خائفًا أو قلقًا بشأن خصمه ، كان ذلك لأن الشخص الآخر سيجد صعوبة في إيذائه أيضًا. تم تقوية طريقة تفكيره هذه بشدة بعد أن نصب كمينًا وقتل مستخدمًا لطوطم في النموذج 2 مؤخرًا .
نادى حليقي الرأس طواطم الخفافيش الثلاثة ببرودة بينما كان يداعب رأس الأسد الأسود بجانبه.
جاء صوت رجل العميق من النفق أمامنا.
”ياله من إنتحاري . اعتبر نفسك محظوظًا ، مستخدم صغيرًا للطوطم من النموذج 1 لم ينفجر بعد أن تلقى ضربة من موجات الموجات فوق الصوتية الثلاثية. ” هرب الرجل الآخر ، لكنه لم يمانع على الإطلاق. لن يعيش أي شخص تعرض لموجات فوق الصوتية الثلاثية بشكل أساسي لأكثر من خمس دقائق.
هبت رياح قوية ، لكنها لم تطلق أي حركة.
ثبت طوقه و رفع يده لينظر إلى الوقت في ساعته.
كان ذلك بمثابة دفعة لمعنوياته. صوب غارين راحة يده اليمنى على ثقب المفتاح ، وضربها بشكل مفاجئ.
“يجب أن أذهب للتحقق من فيليب ، فقد كان هناك حشرات صغيرة تدخل هنا طوال الوقت الآن ، و الآن دخلوا تقريبًا إلى المنطقة المحظورة. يبدو أننا يجب علينا ننتقل من هذا المكان قريبًا “.
تقلص بهدوء في الجدار الحجري ، استخدم غارين الملابس على جسده لإخفاء الخندق. كان من الصعب رؤيته في الظلام على أي حال ، لذلك كان له تأثير تمويه قوي للغاية.
سار في النفق الأسود ، و خلفه الخفافيش و الأسد الأسود عن كثب.
كل شيء في الرف الأول خفافيش.
*************
جاء صوت رجل العميق من النفق أمامنا.
لهث غارين بشدة ، محاولًا إدخال الهواء إلى رئتيه. جثمت فراشة النيون على كتفه بلا حراك ، وكانت تضيئ بخفوت ، جسدها متجعد و جاف. من الواضح أنها قد تلقت ضرر في هجوم الموجة الصوتية من قبل.
”ياله من إنتحاري . اعتبر نفسك محظوظًا ، مستخدم صغيرًا للطوطم من النموذج 1 لم ينفجر بعد أن تلقى ضربة من موجات الموجات فوق الصوتية الثلاثية. ” هرب الرجل الآخر ، لكنه لم يمانع على الإطلاق. لن يعيش أي شخص تعرض لموجات فوق الصوتية الثلاثية بشكل أساسي لأكثر من خمس دقائق.
لم تتضرر فراشة النيون فحسب ، بل كانت النقاط الحمراء الصغيرة تظهر أيضًا في جميع أنحاء جسم غارين بالكامل ، حيث إنتفخت أعداد لا تحصى من الشعيرات الدموية بجسمه .
لم يكن لديه موهبة مفرطة ، لذلك إذا كانت أساسياته خطوة واحدة خلف أي شخص آخر ، فسيكون من الصعب عليه التقدم.
انحنى بشدة على أحد الجدران الحجرية للنفق. شعر بجسده كله ، من الداخل و الخارج ، بدأ ينتفخ كما لو أن شخصًا ما كان ينفخه بالهواء مما يجعله عرضة للانفجار في أي لحظة.
نادى حليقي الرأس طواطم الخفافيش الثلاثة ببرودة بينما كان يداعب رأس الأسد الأسود بجانبه.
كان دمه و التشي خاصته يغليان بشدة كما لم يحدث من قبل. بذل غارين قصارى جهده ، و فعل كل شيء لكبح التدفق مستخدماً أساليب تقنية التمثال الإلهي للتحكم فيهم و تعديلهم .
لهث غارين بشدة ، محاولًا إدخال الهواء إلى رئتيه. جثمت فراشة النيون على كتفه بلا حراك ، وكانت تضيئ بخفوت ، جسدها متجعد و جاف. من الواضح أنها قد تلقت ضرر في هجوم الموجة الصوتية من قبل.
استغرق الأمر عشر دقائق كاملة حتى يكون هناك نوع من التأثير.
“يجب أن أتحلى بالصبر الآن ، وانتظر غوث ليظهر قوته . سيؤدي ذلك إلى تعطيل المقر الرئيسي والمصنع تحت الأرض بالكامل ، حينها سأحظى بفرصة التحرك وسط الفوضى! ” بدأ قلب غارين يهدأ ببطء. بدأ في حفر جدار الكهف الذي كان فيه شيئًا فشيئًا.
مد يديه ، ورأى أن هناك دماء تتسرب من جميع أنحاء أظافره.
*هناك مزيد *
“يا له من تأثير قوي !!” تمتم بهدوء.
كانت هناك أيضًا جثث متناثرة في الداخل ، تدفق الدم في تيار صغير من زاوية الجدران إلى الباب ، لونت الأرضية الحجرية السوداء باللون الأحمر الداكن اللزج.
كان كل الدم في جسده يرتجف من هجوم الموجات الصوتية الذي كان يتأرجح مثل الأمواج. بدأت تقنية تقوية الجسم على مستوى الذروة و التي اندمجت تمامًا مع جسده في العمل بعد ذلك .
سار غارين بسرعة إلى الباب الحجري الثاني ، ودفعه قليلاً. لم يتزحزح على الإطلاق ، مما يعني أنه كان مغلقًا.
طوال هذا الوقت ، منذ مجيئه إلى هذا العالم ، كانت لديه ثقة مبنية على أعلى إنجازاته من عالم التقنيات السرية. حتى عندما شهد معركة أستاذه أمين ضد خصمه ، لم يعتقد أنه كان بعيدًا جدًا عنهم. لقد كان مجرد اختلاف في طريقة إطلاق القوة .
والأكثر غرابة أن هذه الكرة السوداء كانت معلقة في الهواء.
والآن ، كاد مستخدم طوطم غير المعروف في النموذج 2 ظهر من العدم أن يصيبه بشدة من اللقاء الأولي فقط. كان الأمر أشبه بصب دلو من الماء البارد على رأس غارين.
في مواجهة هجوم الموجات الصوتية الذي حمل أيضًا ضوء الطوطم ، لم يكن بمقدور تقنية التمثال الإلهي المقاومة أكثر بكثير من الأشخاص العاديين. بخلاف ذلك ، لم يكن لديه أي ميزة أخرى.
على الرغم من أنه كان يعلم في الداخل أنه لا يمكنه مطابقة مستخدم طوطم في النموذج 2 ، إلا أنه لم يكن خائفًا أو قلقًا بشأن خصمه ، كان ذلك لأن الشخص الآخر سيجد صعوبة في إيذائه أيضًا. تم تقوية طريقة تفكيره هذه بشدة بعد أن نصب كمينًا وقتل مستخدمًا لطوطم في النموذج 2 مؤخرًا .
ووش!
من كان ليعتقد أنه سيصطدم فجأة بمستخدم الطوطم حليق الرأس هذا هنا في النفق ، كان لدى هذا الرجل ما مجموعه ثلاثة طواطم دعم خفافيش. و طوطم رئيسي يتمثل في الأسد الأسود ، لم يهاجم طوطمه الأساسي حتى ، لكنه كان كافياً بالفعل لإصابة غارين بهذا المستوى.
بوووم !!
عندها فقط فهم غارين المزيد عن طواطم النموذج 2.
في أقصى اليمين ، عند زاوية الجدار ، كان هناك مصنع للوحدات الفضية على طاولة كبيرة. كانت كومة من الأدوات المعقدة المصنوعة من الفضة تنفث باستمرار وحدات مكعبة من الفضة من ثقب خروج أسود.
“ثلاثة طواطم للدعم ، و طوطم أساسي واحد … إنه بالتأكيد أحد كبار المسؤولين هنا! لا يمكن أن يكون مستخدم طواطم في النموذج 2 مثل هذا بدون اسم! ” لقد جازف بالتخمين. في الوقت نفسه حافظ على استقرار الوضع داخل جسده.
سار في النفق الأسود ، و خلفه الخفافيش و الأسد الأسود عن كثب.
الآن ، الدمه و التشي خاصته غير مستقرين. لقد تسبب هجوم الموجات الصوتية في نزيف داخلي ، وإذا كان سيقاتل مع أي شخص الآن ، فسوف تقل قدراته بشكل كبير. على الأكثر ، سيكون لديه نصف قوته الكاملة .
النفق الذي أمامه استمر في الالتفاف.
في مواجهة هجوم الموجات الصوتية الذي حمل أيضًا ضوء الطوطم ، لم يكن بمقدور تقنية التمثال الإلهي المقاومة أكثر بكثير من الأشخاص العاديين. بخلاف ذلك ، لم يكن لديه أي ميزة أخرى.
“دخيل !!” هدر على الفور ، مشيرا بإصبعه إلى غارين.
بعد الراحة لفترة من الوقت ، أدرك غارين أن هذه هي المنطقة الأساسية . في ذكرياته ، كان يعلم أنه طالما وجد المنطقة الأساسية هنا و الدخول و الخروج فينبغي أن يكون قادرًا على الحصول على طوطم نادر. كان هذا هو المصنع الرئيسي لجمعية الغوامض بهذه المنطقة ، بعد كل شيء. إذا تمكن من الحصول على طوطم مجتمع الغوامض و إخراجه من هنا ، فسيكون بالتأكيد أقوى من الطواطم العادية.
بررر !!
“يجب أن أتحلى بالصبر الآن ، وانتظر غوث ليظهر قوته . سيؤدي ذلك إلى تعطيل المقر الرئيسي والمصنع تحت الأرض بالكامل ، حينها سأحظى بفرصة التحرك وسط الفوضى! ” بدأ قلب غارين يهدأ ببطء. بدأ في حفر جدار الكهف الذي كان فيه شيئًا فشيئًا.
الآن ، الدمه و التشي خاصته غير مستقرين. لقد تسبب هجوم الموجات الصوتية في نزيف داخلي ، وإذا كان سيقاتل مع أي شخص الآن ، فسوف تقل قدراته بشكل كبير. على الأكثر ، سيكون لديه نصف قوته الكاملة .
من خلال تجعيد يديه إلى مخالب ، يمكنه أن يخرج صخرة كبيرة مع كل ضربة ، وسرعان ما حفر خندقًا من الجدار الحجري ، و دخل فيه نحوه.
ثم قام بعصر جميع الصخور والقطع التي حفرها و حولها الى رمال سوداء ناعمة للغاية ، ونثرها على الأرض حوله. بهذه الطريقة من الصعب جدًا على أي شخص أن يلاحظه.
ثم قام بعصر جميع الصخور والقطع التي حفرها و حولها الى رمال سوداء ناعمة للغاية ، ونثرها على الأرض حوله. بهذه الطريقة من الصعب جدًا على أي شخص أن يلاحظه.
طاردته الخفافيش لمسافة طويلة ، لكنها لم تستطع اللحاق به على الإطلاق.
تقلص بهدوء في الجدار الحجري ، استخدم غارين الملابس على جسده لإخفاء الخندق. كان من الصعب رؤيته في الظلام على أي حال ، لذلك كان له تأثير تمويه قوي للغاية.
كان هناك عدد قليل من الجثث متناثرة على الأرض ، كل واحد منهم مقطوع أعناقهم و أعينهم واسعة.
انكمش نحو الجدار الحجري مستمعًا بصمت إلى الاضطرابات أمامه وخلفه في النفق.
مشى غارين الى الباب الحجري نصف المفتوح ، وسرعان ما اختلس النظر من الداخل.
السبب في رفضه استخدام الدب الأبيض الذي استخدمه معمه أمين باعتباره طوطمًا أساسيًا هو أنه كان يعلم أنه بغض النظر عن مدى قوة طوطم الدب الأبيض ، فإنه لا يمكنه هزيمة الطواطم الحيوانية الخاصة دون التطور إلى الذروة. و هذه الطواطم الحيوانية الخاصة بالكاد يمكن أن تتعارض مع طواطم نبااتت زهرة الأرض ، ناهيك عن أقواها ، طواطم الغوامض.
كانت الكرة مغطاة بنقوش بيضاء صغيرة وضيقة وعشوائية على ما يبدو ، مثل كرة لعبة مصنوعة من أجزاء الفودو.
لم يكن لديه موهبة مفرطة ، لذلك إذا كانت أساسياته خطوة واحدة خلف أي شخص آخر ، فسيكون من الصعب عليه التقدم.
كان الرف الثالث نصف فارغ. في الأماكن الأكبر نحو الأسفل ، كان هناك العديد من الطواطم على شكل ذئب ، جميعهم فضيين و غير نشطين .
يمكن أن تدعم موهبة أكاسيا اثنين من الطواطم أكثر ، وكان ذلك أيضًا لأن فراشة النيون ضعيفة جدًا. إذا كان الدب الأبيض مكان فراشة النيون فسيكون قادرًا على دعم واحد إضافي فقط على الأكثر.
انحنى بشدة على أحد الجدران الحجرية للنفق. شعر بجسده كله ، من الداخل و الخارج ، بدأ ينتفخ كما لو أن شخصًا ما كان ينفخه بالهواء مما يجعله عرضة للانفجار في أي لحظة.
لم يكن يعرف كم من الوقت انتظر ، لكن غارين – المختبئ في الجدار الحجري – شمع فجأة خطوات قادمة من النفق في الخارج.
كان الرف الثالث نصف فارغ. في الأماكن الأكبر نحو الأسفل ، كان هناك العديد من الطواطم على شكل ذئب ، جميعهم فضيين و غير نشطين .
كانت مجموعة كبيرة من الناس تجري عبر هذا النفق ، وخطواتهم متسرعة.
“يجب أن أذهب للتحقق من فيليب ، فقد كان هناك حشرات صغيرة تدخل هنا طوال الوقت الآن ، و الآن دخلوا تقريبًا إلى المنطقة المحظورة. يبدو أننا يجب علينا ننتقل من هذا المكان قريبًا “.
“لنسرع ! أسرع !” جاءت الأصوات من الخارج.
في أقصى اليمين ، عند زاوية الجدار ، كان هناك مصنع للوحدات الفضية على طاولة كبيرة. كانت كومة من الأدوات المعقدة المصنوعة من الفضة تنفث باستمرار وحدات مكعبة من الفضة من ثقب خروج أسود.
بوووم !!
يمكن أن تدعم موهبة أكاسيا اثنين من الطواطم أكثر ، وكان ذلك أيضًا لأن فراشة النيون ضعيفة جدًا. إذا كان الدب الأبيض مكان فراشة النيون فسيكون قادرًا على دعم واحد إضافي فقط على الأكثر.
جاءت هزة شديدة من مسافة بعيدة ، و أدت إلى هز غارين ، الذي كان داخل الجدار الحجري ، ليصبح وجهه مليئًا بالرمال.
والأكثر غرابة أن هذه الكرة السوداء كانت معلقة في الهواء.
”لقد بدأ الأمر !! يجب أن يكون غوث و الآخرون قد اشتبكوا مع العدو! علي أن أسرع!” بعد أن مر أصحاب أصوات الخطى ، خرج غارين بسرعة من الحائط ، وارتدى ملابسه و اندفع على عجل إلى عمق النفق.
بيييك!
بعد تلك اللحظة ، استعاد معظم سرعته.
هبت رياح قوية ، لكنها لم تطلق أي حركة.
النفق الذي أمامه استمر في الالتفاف.
كل شيء في الرف الأول خفافيش.
بعد فترة وجيزة عاد إلى حيث أصيب في وقت سابق. الرجل حليق الرأس في الجلباب الأسود لم يعد هناك.
انحنى بشدة على أحد الجدران الحجرية للنفق. شعر بجسده كله ، من الداخل و الخارج ، بدأ ينتفخ كما لو أن شخصًا ما كان ينفخه بالهواء مما يجعله عرضة للانفجار في أي لحظة.
لم ينتظر غارين و لو للحظة ، وركض مباشرة عبر هذه المنطقة.
بيييك!
أضاء الطريق أمامه فجأة. كان نفقًا واسعًا به مشاعل على جانبي الجدار.
ثبت طوقه و رفع يده لينظر إلى الوقت في ساعته.
كان هناك عدد قليل من الجثث متناثرة على الأرض ، كل واحد منهم مقطوع أعناقهم و أعينهم واسعة.
السبب في رفضه استخدام الدب الأبيض الذي استخدمه معمه أمين باعتباره طوطمًا أساسيًا هو أنه كان يعلم أنه بغض النظر عن مدى قوة طوطم الدب الأبيض ، فإنه لا يمكنه هزيمة الطواطم الحيوانية الخاصة دون التطور إلى الذروة. و هذه الطواطم الحيوانية الخاصة بالكاد يمكن أن تتعارض مع طواطم نبااتت زهرة الأرض ، ناهيك عن أقواها ، طواطم الغوامض.
كان هناك تناثر خفيف من الدم على الجدران ، تاركا رائحة الحديد في الهواء.
حلقت الموجات الصوتية و غطت غارين تمامًا الذي كان يحاول تجنبها. جاءوا في موجات مثل أمواج البحر التي تتكسر فوق الصخور.
على اليمين كان هناك بابان من الحجر الأبيض ، أحدهما مغلق بإحكام والآخر مفتوح.
“دخيل !!” هدر على الفور ، مشيرا بإصبعه إلى غارين.
في مكان القريب ، كان يسمع بصوت خافت أصوات المعركة الشديدة. من الواضح أن الطرفين المتحاربين قد غادرا المكان للتو ، ولم يمضيا بعيدًا. يمكن أن يعودوا في أي وقت.
كانت هناك أيضًا جثث متناثرة في الداخل ، تدفق الدم في تيار صغير من زاوية الجدران إلى الباب ، لونت الأرضية الحجرية السوداء باللون الأحمر الداكن اللزج.
مشى غارين الى الباب الحجري نصف المفتوح ، وسرعان ما اختلس النظر من الداخل.
جاء صوت رجل العميق من النفق أمامنا.
كانت هناك أيضًا جثث متناثرة في الداخل ، تدفق الدم في تيار صغير من زاوية الجدران إلى الباب ، لونت الأرضية الحجرية السوداء باللون الأحمر الداكن اللزج.
والأكثر غرابة أن هذه الكرة السوداء كانت معلقة في الهواء.
ربما كانت هذه الغرفة الحجرية مكانًا للترفيه والاجتماعات. لا يزال بإمكانه رؤية طاولة البار وزجاجات البيرة والأريكة بالداخل.
على اليمين كان هناك بابان من الحجر الأبيض ، أحدهما مغلق بإحكام والآخر مفتوح.
سار غارين بسرعة إلى الباب الحجري الثاني ، ودفعه قليلاً. لم يتزحزح على الإطلاق ، مما يعني أنه كان مغلقًا.
انكمش نحو الجدار الحجري مستمعًا بصمت إلى الاضطرابات أمامه وخلفه في النفق.
كان ذلك بمثابة دفعة لمعنوياته. صوب غارين راحة يده اليمنى على ثقب المفتاح ، وضربها بشكل مفاجئ.
فجأة كان هناك شعور ضيق و ضغط على صدره ، شعر غارين بألم غامض في رأسه.
بيييك!
دفع الباب الكبير و فتحه ، سحبه بهدوء ولكن بسرعة حتى اقترب من خلفه.
ظهرت حفرة على الفور حيث كان ثقب مفتاح الباب الحجري.
“يجب أن أذهب للتحقق من فيليب ، فقد كان هناك حشرات صغيرة تدخل هنا طوال الوقت الآن ، و الآن دخلوا تقريبًا إلى المنطقة المحظورة. يبدو أننا يجب علينا ننتقل من هذا المكان قريبًا “.
دفع الباب الكبير و فتحه ، سحبه بهدوء ولكن بسرعة حتى اقترب من خلفه.
بعد فترة وجيزة عاد إلى حيث أصيب في وقت سابق. الرجل حليق الرأس في الجلباب الأسود لم يعد هناك.
كانت هذه الغرفة واسعة وبداخلها العديد من الأرفف البيضاء الفضية الطويلة المستطيلة. كان هناك العديد من أرفف الكتب مرتبة بدقة. ( * ليس بها كتب بل أرفف كتب * )
طاردته الخفافيش لمسافة طويلة ، لكنها لم تستطع اللحاق به على الإطلاق.
كان هناك أثر ضباب أحمر شاحب في الهواء.
هبت رياح قوية ، لكنها لم تطلق أي حركة.
في أقصى اليمين ، عند زاوية الجدار ، كان هناك مصنع للوحدات الفضية على طاولة كبيرة. كانت كومة من الأدوات المعقدة المصنوعة من الفضة تنفث باستمرار وحدات مكعبة من الفضة من ثقب خروج أسود.
فجأة تذوق شيئًا مثل الحديد في حلقه.
كانت هناك فوضى على طاولة التجميع بجانبها ، كما أن الكراسي بجانب الطاولة كانت منحرفة. كان من الواضح أن الناس هنا قد غادروا على عجل.
لم يكن يعرف كم من الوقت انتظر ، لكن غارين – المختبئ في الجدار الحجري – شمع فجأة خطوات قادمة من النفق في الخارج.
لم يتردد غارين ، و ضرب على الرفوف الفضية.
الرف الرابع الرف الخامس.
ووش!
في مكان القريب ، كان يسمع بصوت خافت أصوات المعركة الشديدة. من الواضح أن الطرفين المتحاربين قد غادرا المكان للتو ، ولم يمضيا بعيدًا. يمكن أن يعودوا في أي وقت.
هبت رياح قوية ، لكنها لم تطلق أي حركة.
أخرج غارين الباب الطويل الأول ، وأصابه الشيء بداخله بصدمة طفيفة.
استرخى قليلاً ، وسار بسرعة إلى الرف الأول على اليسار.
كانت أذناه أيضًا تردد باستمرار بصوت رنين ، لذلك لم يستطع سماع أي شيء. تسارعت دقات قلبه و نمو أسرع و أسرع ، واستمر الغثيان الخفيف في الارتفاع من صدره إلى عقله .
كان الرف محشوًا بالأدراج ، سحب أول واحد بقعقعة.
على اليمين كان هناك بابان من الحجر الأبيض ، أحدهما مغلق بإحكام والآخر مفتوح.
في الداخل ، كان هناك خفاش فضي مرتب بدقة.
يحتوي هذا الرف فقط على عشرة أبواب طويلة ، تقسم الرف إلى اثنتي عشرة مقصورة طويلة.
على الرغم من أن الخفاش كان يمتلك هجوم موجات صوتية قوي ، إلا أنه لا يزال نوعًا حيوانيًا ، وبالتالي لم يكن ما يريده غارين.
سار في النفق الأسود ، و خلفه الخفافيش و الأسد الأسود عن كثب.
فتح الثاني والثالث والرابع.
274 * ملك الشر *
كانوا كلهم خفافيش.
في أقصى اليمين ، عند زاوية الجدار ، كان هناك مصنع للوحدات الفضية على طاولة كبيرة. كانت كومة من الأدوات المعقدة المصنوعة من الفضة تنفث باستمرار وحدات مكعبة من الفضة من ثقب خروج أسود.
كل شيء في الرف الأول خفافيش.
حالما خرج ، رأى حليق الرأس غارين الذي كان يتجنب الخفافيش.
سار بسرعة إلى الرف الثاني.
ربما كانت هذه الغرفة الحجرية مكانًا للترفيه والاجتماعات. لا يزال بإمكانه رؤية طاولة البار وزجاجات البيرة والأريكة بالداخل.
كان هذا الرف مليئًا بدبابير السم الفضية ، كل منهم بحجم قبضة اليد ، و إبرة السم في نهايتهم بطول نصف إصبع.
ظهرت حفرة على الفور حيث كان ثقب مفتاح الباب الحجري.
كان الرف الثالث نصف فارغ. في الأماكن الأكبر نحو الأسفل ، كان هناك العديد من الطواطم على شكل ذئب ، جميعهم فضيين و غير نشطين .
“يجب أن أتحلى بالصبر الآن ، وانتظر غوث ليظهر قوته . سيؤدي ذلك إلى تعطيل المقر الرئيسي والمصنع تحت الأرض بالكامل ، حينها سأحظى بفرصة التحرك وسط الفوضى! ” بدأ قلب غارين يهدأ ببطء. بدأ في حفر جدار الكهف الذي كان فيه شيئًا فشيئًا.
الرف الرابع الرف الخامس.
طوال هذا الوقت ، منذ مجيئه إلى هذا العالم ، كانت لديه ثقة مبنية على أعلى إنجازاته من عالم التقنيات السرية. حتى عندما شهد معركة أستاذه أمين ضد خصمه ، لم يعتقد أنه كان بعيدًا جدًا عنهم. لقد كان مجرد اختلاف في طريقة إطلاق القوة .
أخذ غارين عرضًا بعض الطواطم الصغيرة ، حتى يتمكن من بيعهم في الخارج كإيرادات. لكن هذا لم يكن أكثر ما يريده الآن.
كل شيء في الرف الأول خفافيش.
وقف أمام الرف السادس والأخير.
“يجب أن أذهب للتحقق من فيليب ، فقد كان هناك حشرات صغيرة تدخل هنا طوال الوقت الآن ، و الآن دخلوا تقريبًا إلى المنطقة المحظورة. يبدو أننا يجب علينا ننتقل من هذا المكان قريبًا “.
يحتوي هذا الرف فقط على عشرة أبواب طويلة ، تقسم الرف إلى اثنتي عشرة مقصورة طويلة.
أخذ غارين عرضًا بعض الطواطم الصغيرة ، حتى يتمكن من بيعهم في الخارج كإيرادات. لكن هذا لم يكن أكثر ما يريده الآن.
أخرج غارين الباب الطويل الأول ، وأصابه الشيء بداخله بصدمة طفيفة.
كانت رؤيته فوضوية ضبابية ، كما لو أن شيئًا ما كان يضغط على جفنيه ، لذلك لم يستطع رؤية أي شيء بوضوح على الإطلاق.
كانت كرة معدنية كبيرة سوداء اللون ، بحجم رأس الشخص تقريبًا.
سار في النفق الأسود ، و خلفه الخفافيش و الأسد الأسود عن كثب.
كانت الكرة مغطاة بنقوش بيضاء صغيرة وضيقة وعشوائية على ما يبدو ، مثل كرة لعبة مصنوعة من أجزاء الفودو.
سكويييك !
والأكثر غرابة أن هذه الكرة السوداء كانت معلقة في الهواء.
“دخيل !!” هدر على الفور ، مشيرا بإصبعه إلى غارين.
بمجرد أن فوجئ ، جاء صوت امرأة واضح من داخل الكرة السوداء.
بعد تلك اللحظة ، استعاد معظم سرعته.
“من فضلك أدخل كلمة المرور.” تكرر الصوت بعدة لغات مختلفة ثم سكت.
”ياله من إنتحاري . اعتبر نفسك محظوظًا ، مستخدم صغيرًا للطوطم من النموذج 1 لم ينفجر بعد أن تلقى ضربة من موجات الموجات فوق الصوتية الثلاثية. ” هرب الرجل الآخر ، لكنه لم يمانع على الإطلاق. لن يعيش أي شخص تعرض لموجات فوق الصوتية الثلاثية بشكل أساسي لأكثر من خمس دقائق.
أخرج غارين الباب الطويل الأول ، وأصابه الشيء بداخله بصدمة طفيفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
