الهمسات الأخيرة 3
انبعث ضوء شديد من جسم بوكيتيل ، متتبعًا المجسات الجرثومية باتجاه وانغ يوان. في نفس اللحظة التي اخترقت فيها الجراثيم جسده ، أصبح مرض بوكيتيل ، مما يعني أنه يمكن “علاجه”.
الـفـصـ[27]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[27]ـصـل: الهمسات الأخيرة <3>
“كما قلت ، نحن لا نعرف سوى القليل عنك يا نيجاري ، لكن لا داعي للإسراع. سأرسل هذه المعلومات عائدة إلى البقية، وسوف ينتصرون عليك ، نيجاري !! ” تذكر بوكيتل الآن المعلومات التي كان يعرفها عن الأرواح الشريرة.
انبعث ضوء شديد من جسم بوكيتيل ، متتبعًا المجسات الجرثومية باتجاه وانغ يوان. في نفس اللحظة التي اخترقت فيها الجراثيم جسده ، أصبح مرض بوكيتيل ، مما يعني أنه يمكن “علاجه”.
——
“كما قلت ، نحن لا نعرف سوى القليل عنك يا نيجاري ، لكن لا داعي للإسراع. سأرسل هذه المعلومات عائدة إلى البقية، وسوف ينتصرون عليك ، نيجاري !! ” تذكر بوكيتل الآن المعلومات التي كان يعرفها عن الأرواح الشريرة.
“هاك هاك هاك …” مع تلاشي الضوء ، كان الشكل البشري مغطى بالدخان. كان الدخان هو الجراثيم التي تم “شفاؤها” ، ولكن بعد لحظات قليلة ، تحولت الجراثيم الميتة إلى رماد وسقطت على الأرض ، لتكشف عن بقعة سوداء من اللحم بداخلها.
ضعف التوهج الأبيض حول جسم بوكيتيل تدريجيًا ، ووصلت إليه مخالب الجراثيم السوداء بالفعل ، واخترقت جلده وانتشرت في جميع أنحاء جسمه من خلال أوعيته الدموية.
خلال هذه السنوات العشر ، كان وانغ يوان قد استوعب جوهر الروح لكثير من الناس لدرجة أنه كان لديه فهم عميق لقلب الإنسان. لقد أدرك بدقة مخاوف البشر وكان يستخدمها لتحفيز عقل بوكيتيل.
“كحك!” انحنى بوكيتيل فجأة وبصق كمية من الدم: “بدون علمي ، جسدي امتلأ بالجراثيم أيضًا؟”
ترك بوكيتيل سيفه ليرى أن يديه كانت مغطاة بالجروح ، وقد دخل عدد كبير من الجراثيم في جسده من خلال هذه الجروح.
تحولت كتلة اللحم مرة أخرى وفاضت بالمخاط الأبيض ، وعاود وانغ يوان الظهور أمام بوكيتيل في ثوانٍ معدودة: “هاهاها ، خطتك كانت جيدة جدًا ، لكنك لا تعرف سوى القليل عني. لقد فكرت بالفعل في إمكانية حدوث هجمات مفاجئة منذ وقت طويل ”
“نعمة لوردي تمنحني القوة لحماية الآخرين ، نعمة الخلاص!” بينما كان يسعل الدم الأسود ، كان إيمان بوكيتيل أقوى من أي وقت مضى. توهج جسده بنور غزير ، وخرجت كمية هائلة من الدخان الأبيض من جسده.
“هاك هاك هاك …” مع تلاشي الضوء ، كان الشكل البشري مغطى بالدخان. كان الدخان هو الجراثيم التي تم “شفاؤها” ، ولكن بعد لحظات قليلة ، تحولت الجراثيم الميتة إلى رماد وسقطت على الأرض ، لتكشف عن بقعة سوداء من اللحم بداخلها.
“نعمة الخلاص لديها القدرة على شفاء الجروح وعلاج الأمراض” لم يكلف وانغ يوان عناء إيقافه على الإطلاق ولاحظ ببساطة بينما حاول بوكيتل إزالة الجراثيم داخل جسده: “أعتقد أنك تفهم بالفعل ، الجراثيم أكلت الكثير من جسدك وأصبحت جزءًا لا يمكن تعويضه منك. يمكن أن تساعدك إزالتها بهذه الطريقة على الهروب من لعنة الجراثيم ، لكنك لن تكون بعيدًا عن الموت ”
“هل تشكك في إيماني ، أيها الشيطان !؟” صرخ بوكيتيل بغضب عندما ظهرت خمسة رونية بيضاء في جميع أنحاء جسده ، الخلاص ، الحماية ، الفهم ، العدالة ، والحيوية.
“الشيطان! ماذا تحاول ان تقول!؟” حدق بوكيتيل مباشرة في نيجاري حيث بدأت الجروح تنفتح على جسده وفاضت كميات من الدم الأسود منها دون توقف.
“سلم نفسك لي!” قدم وانغ يوان يده إلى بوكيتيل: “حتى نعمة الخلاص لن تشفي جراحك الحالية!”
“هذه همساتك الأخيرة ، كيف لا أقبلها! بوكيتيل! ” وقف كريس بغضب على تعبيره: “نيجاري! باتباع أمنية بوكيتيل الأخيرة ، سأهزمك بالتأكيد !! ”
“ولذا ، استسلم لي ، ودع الجراثيم تتدفق في جسدك ، وقدم جبهتك لي ، واقبل بركتي وأصبح متعايشا مع الجراثيم. بمساعدة الجراثيم ، ستتمكن من الاستمرار في العيش ”
“نعمة الخلاص لديها القدرة على شفاء الجروح وعلاج الأمراض” لم يكلف وانغ يوان عناء إيقافه على الإطلاق ولاحظ ببساطة بينما حاول بوكيتل إزالة الجراثيم داخل جسده: “أعتقد أنك تفهم بالفعل ، الجراثيم أكلت الكثير من جسدك وأصبحت جزءًا لا يمكن تعويضه منك. يمكن أن تساعدك إزالتها بهذه الطريقة على الهروب من لعنة الجراثيم ، لكنك لن تكون بعيدًا عن الموت ”
انبعث ضوء شديد من جسم بوكيتيل ، متتبعًا المجسات الجرثومية باتجاه وانغ يوان. في نفس اللحظة التي اخترقت فيها الجراثيم جسده ، أصبح مرض بوكيتيل ، مما يعني أنه يمكن “علاجه”.
هذه التقنية السرية حمت أعضاء كنيسة النعمة الإلهية من أن تلوث الروح الشريرة ، وفي نفس الوقت تسجل همسات الموتى الأخيرة ، وتحافظ على ذكرياته الأخيرة. لن يتمكن من قراءة المعلومات الموجودة في الداخل سوى أفراد كنيسة النعمة الإلهية أو مستخدم [فن تنفس] خبير الذي يمكنه الإحساس بالإيقاع والأمواج.
<يقصد هنا بالمتعايش كائن يعيش مع كائن آخر ويعتمدون على بعضهم البعض. طبعا اعتقد لها كلمة أفضل… لكن هذا ما كان لدي…>
“هاك هاك هاك …” مع تلاشي الضوء ، كان الشكل البشري مغطى بالدخان. كان الدخان هو الجراثيم التي تم “شفاؤها” ، ولكن بعد لحظات قليلة ، تحولت الجراثيم الميتة إلى رماد وسقطت على الأرض ، لتكشف عن بقعة سوداء من اللحم بداخلها.
“أنت تستخدم غضبك لإخفاء خوفك من الموت. أيها الكاهن ، سلم نفسك لي ، وستجد أنه لم يعد لديك ما تخشاه! ” احتوت كلمات وانغ يوان على إحساس ساحر لا يوصف ، كما لو كانت قادرة على التأثير بشكل مباشر على أعمق جزء من الأفكار الداخلية للفرد.
“هل تشكك في إيماني ، أيها الشيطان !؟” صرخ بوكيتيل بغضب عندما ظهرت خمسة رونية بيضاء في جميع أنحاء جسده ، الخلاص ، الحماية ، الفهم ، العدالة ، والحيوية.
“أنا خائف حقًا من الموت! حتى الآن ، يرتجف جسدي من فكرة أنني لن أعيش بعد الآن “كان صوت بوكيتيل هادئًا للغاية في هذه اللحظة.
“أنت غاضب ومتردد ، أليس كذلك؟” ضحك وانغ يوان عندما بدأ إصبعه في التمدد إلى بلا حدود ، وتحولوا إلى مخالب سوداء من الجراثيم التي امتدت ببطء نحو بوكيتيل: “أنت تخاف أيضًا من الموت ، أيها الكاهن ، لم يمنحك لوردك القدرة على محاربة الموت”
والمثابرة التي لا تنضب التي أظهرها بوكيتيل هنا جعلت روحه أكثر لذة ، ناهيك عن أسرار كنيسة النعمة الإلهية في ذكرياته.
“أنا خائف حقًا من الموت! حتى الآن ، يرتجف جسدي من فكرة أنني لن أعيش بعد الآن “كان صوت بوكيتيل هادئًا للغاية في هذه اللحظة.
“أنت تستخدم غضبك لإخفاء خوفك من الموت. أيها الكاهن ، سلم نفسك لي ، وستجد أنه لم يعد لديك ما تخشاه! ” احتوت كلمات وانغ يوان على إحساس ساحر لا يوصف ، كما لو كانت قادرة على التأثير بشكل مباشر على أعمق جزء من الأفكار الداخلية للفرد.
——
تحولت كتلة اللحم مرة أخرى وفاضت بالمخاط الأبيض ، وعاود وانغ يوان الظهور أمام بوكيتيل في ثوانٍ معدودة: “هاهاها ، خطتك كانت جيدة جدًا ، لكنك لا تعرف سوى القليل عني. لقد فكرت بالفعل في إمكانية حدوث هجمات مفاجئة منذ وقت طويل ”
خلال هذه السنوات العشر ، كان وانغ يوان قد استوعب جوهر الروح لكثير من الناس لدرجة أنه كان لديه فهم عميق لقلب الإنسان. لقد أدرك بدقة مخاوف البشر وكان يستخدمها لتحفيز عقل بوكيتيل.
“إصرارك الذي لا ينضب وإيمانك ، سوف أقبلها!”
ضعف التوهج الأبيض حول جسم بوكيتيل تدريجيًا ، ووصلت إليه مخالب الجراثيم السوداء بالفعل ، واخترقت جلده وانتشرت في جميع أنحاء جسمه من خلال أوعيته الدموية.
الـفـصـ[27]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[27]ـصـل: الهمسات الأخيرة <3>
“هذا مستحيل ، أيها الشيطان” انهار بوكيتيل على الأرض ، وكان يشعر بموته أقرب من أي وقت مضى. كان خائفًا من الموت ، لكن إيمانه بالاله أعطاه الإيمان للتغلب على هذا الخوف.
“اقبل بركتي ، آهاهاها!” ضحك وانغ يوان وهو يسكب الجراثيم في جسد بوكيتيل.
“هل تشكك في إيماني ، أيها الشيطان !؟” صرخ بوكيتيل بغضب عندما ظهرت خمسة رونية بيضاء في جميع أنحاء جسده ، الخلاص ، الحماية ، الفهم ، العدالة ، والحيوية.
“أنا خائف حقًا من الموت! حتى الآن ، يرتجف جسدي من فكرة أنني لن أعيش بعد الآن “كان صوت بوكيتيل هادئًا للغاية في هذه اللحظة.
“الشيطان! ماذا تحاول ان تقول!؟” حدق بوكيتيل مباشرة في نيجاري حيث بدأت الجروح تنفتح على جسده وفاضت كميات من الدم الأسود منها دون توقف.
“لوردي حقًا لم يمنحني القدرة على مواجهة الموت ، لكن وجود اللورد يمنحني الإيمان بأنني أستطيع محاربة الموت!” بعد الهدوء كانت عاصفة مدوية قوية: “مت ، شيطان !!”
انبعث ضوء شديد من جسم بوكيتيل ، متتبعًا المجسات الجرثومية باتجاه وانغ يوان. في نفس اللحظة التي اخترقت فيها الجراثيم جسده ، أصبح مرض بوكيتيل ، مما يعني أنه يمكن “علاجه”.
“لوردي حقًا لم يمنحني القدرة على مواجهة الموت ، لكن وجود اللورد يمنحني الإيمان بأنني أستطيع محاربة الموت!” بعد الهدوء كانت عاصفة مدوية قوية: “مت ، شيطان !!”
“هاك هاك هاك …” مع تلاشي الضوء ، كان الشكل البشري مغطى بالدخان. كان الدخان هو الجراثيم التي تم “شفاؤها” ، ولكن بعد لحظات قليلة ، تحولت الجراثيم الميتة إلى رماد وسقطت على الأرض ، لتكشف عن بقعة سوداء من اللحم بداخلها.
انبعث ضوء شديد من جسم بوكيتيل ، متتبعًا المجسات الجرثومية باتجاه وانغ يوان. في نفس اللحظة التي اخترقت فيها الجراثيم جسده ، أصبح مرض بوكيتيل ، مما يعني أنه يمكن “علاجه”.
تحولت كتلة اللحم مرة أخرى وفاضت بالمخاط الأبيض ، وعاود وانغ يوان الظهور أمام بوكيتيل في ثوانٍ معدودة: “هاهاها ، خطتك كانت جيدة جدًا ، لكنك لا تعرف سوى القليل عني. لقد فكرت بالفعل في إمكانية حدوث هجمات مفاجئة منذ وقت طويل ”
“أنت تستخدم غضبك لإخفاء خوفك من الموت. أيها الكاهن ، سلم نفسك لي ، وستجد أنه لم يعد لديك ما تخشاه! ” احتوت كلمات وانغ يوان على إحساس ساحر لا يوصف ، كما لو كانت قادرة على التأثير بشكل مباشر على أعمق جزء من الأفكار الداخلية للفرد.
“هذا هو السبب في أنني نمذجة هذا الجسم عن قصد بهذه الطريقة. لا يحتاج جسدي إلى الارتباط الوثيق بجسم الإنسان ، فجلدي يتكون من جراثيم مخاطية ميتة. هذا يجعلني مثل ماتريوشكا ، طبقة بعد الأخرى ”
لقد درست كنيسة النعمة الإلهية الأرواح الشريرة قليلاً ، لذا عرفوا أن الشخص الذي قُتل على يد روح شرير ستقرأ ذكرياته إلى حد ما. لكن بصفتهم أناس أخذوا النعمة من اللورد ، كان كل شيء قد تم تكريسه بالفعل للورد ، فكيف يمكنهم السماح بأن تلوث الروح التي تنتمي إلى الإله؟ لذلك ابتكرت كنيسة النعمة الإلهية تقنية سرية معينة سمحت للأعضاء بتحويل أرواحهم إلى موجة فريدة عندما يموتون.
“هذه همساتك الأخيرة ، كيف لا أقبلها! بوكيتيل! ” وقف كريس بغضب على تعبيره: “نيجاري! باتباع أمنية بوكيتيل الأخيرة ، سأهزمك بالتأكيد !! ”
<ماتريوشكا هي اللعبة الروسية تلك، التي هي واحدة داخل الآخرى.>
“أنا خائف حقًا من الموت! حتى الآن ، يرتجف جسدي من فكرة أنني لن أعيش بعد الآن “كان صوت بوكيتيل هادئًا للغاية في هذه اللحظة.
“هذا النوع من الهجوم الخارجي غير الثاقب يمكنه فقط قتل الطبقة الخارجية من جسدي. وداخل هذه البيئة من الجراثيم ، يمكن أن يتجدد جسدي بنبضة قلب فقط ، ولن تصل حتى إلى الطبقة الأعمق من جسدي “اقترب وانغ يوان من بوكيتيل مرة أخرى وتحدث:” فرصة أخيرة ، قدم جبهتك لي ”
<يقصد هنا بالمتعايش كائن يعيش مع كائن آخر ويعتمدون على بعضهم البعض. طبعا اعتقد لها كلمة أفضل… لكن هذا ما كان لدي…>
“هذا مستحيل ، أيها الشيطان” انهار بوكيتيل على الأرض ، وكان يشعر بموته أقرب من أي وقت مضى. كان خائفًا من الموت ، لكن إيمانه بالاله أعطاه الإيمان للتغلب على هذا الخوف.
كلما واجه وانغ يوان أعداءه خلال السنوات القليلة الماضية ، كان يحفز الطرف الآخر في حدود معينة. إذا لم يتمكن الطرف الآخر من تحمل ذلك ، فسيختارون ببساطة الاستسلام لـ وانغ يوان ، ولكن إذا كانوا قادرين على التحمل والالتزام بإيمانهم حتى النهاية ، إلى وانغ يوان الذي أراد امتصاص جوهر روحهم، هذا الإيمان كان افخر الأطعمة الفاخرة.
“إصرارك الذي لا ينضب وإيمانك ، سوف أقبلها!”
“ثم لا توجد طريقة أخرى. ومع ذلك، في نظري، تم طهي إيمانك إلى اروع الأطعمة الشهية. حتى لو لم اتمكن من ترويضك، فان تناول وجبة لذيذة يعد أمرا لائقا ايضا ” مد وانغ يوان يظن مرة أخرى إلى بوكيتيل المحتضر.
“سلم نفسك لي!” قدم وانغ يوان يده إلى بوكيتيل: “حتى نعمة الخلاص لن تشفي جراحك الحالية!”
كلما واجه وانغ يوان أعداءه خلال السنوات القليلة الماضية ، كان يحفز الطرف الآخر في حدود معينة. إذا لم يتمكن الطرف الآخر من تحمل ذلك ، فسيختارون ببساطة الاستسلام لـ وانغ يوان ، ولكن إذا كانوا قادرين على التحمل والالتزام بإيمانهم حتى النهاية ، إلى وانغ يوان الذي أراد امتصاص جوهر روحهم، هذا الإيمان كان افخر الأطعمة الفاخرة.
والمثابرة التي لا تنضب التي أظهرها بوكيتيل هنا جعلت روحه أكثر لذة ، ناهيك عن أسرار كنيسة النعمة الإلهية في ذكرياته.
“ثم لا توجد طريقة أخرى. ومع ذلك، في نظري، تم طهي إيمانك إلى اروع الأطعمة الشهية. حتى لو لم اتمكن من ترويضك، فان تناول وجبة لذيذة يعد أمرا لائقا ايضا ” مد وانغ يوان يظن مرة أخرى إلى بوكيتيل المحتضر.
“إصرارك الذي لا ينضب وإيمانك ، سوف أقبلها!”
“هذا مستحيل ، أيها الشيطان” انهار بوكيتيل على الأرض ، وكان يشعر بموته أقرب من أي وقت مضى. كان خائفًا من الموت ، لكن إيمانه بالاله أعطاه الإيمان للتغلب على هذا الخوف.
“أنا خائف حقًا من الموت! حتى الآن ، يرتجف جسدي من فكرة أنني لن أعيش بعد الآن “كان صوت بوكيتيل هادئًا للغاية في هذه اللحظة.
“كما قلت ، نحن لا نعرف سوى القليل عنك يا نيجاري ، لكن لا داعي للإسراع. سأرسل هذه المعلومات عائدة إلى البقية، وسوف ينتصرون عليك ، نيجاري !! ” تذكر بوكيتل الآن المعلومات التي كان يعرفها عن الأرواح الشريرة.
“هذا النوع من الهجوم الخارجي غير الثاقب يمكنه فقط قتل الطبقة الخارجية من جسدي. وداخل هذه البيئة من الجراثيم ، يمكن أن يتجدد جسدي بنبضة قلب فقط ، ولن تصل حتى إلى الطبقة الأعمق من جسدي “اقترب وانغ يوان من بوكيتيل مرة أخرى وتحدث:” فرصة أخيرة ، قدم جبهتك لي ”
لقد درست كنيسة النعمة الإلهية الأرواح الشريرة قليلاً ، لذا عرفوا أن الشخص الذي قُتل على يد روح شرير ستقرأ ذكرياته إلى حد ما. لكن بصفتهم أناس أخذوا النعمة من اللورد ، كان كل شيء قد تم تكريسه بالفعل للورد ، فكيف يمكنهم السماح بأن تلوث الروح التي تنتمي إلى الإله؟ لذلك ابتكرت كنيسة النعمة الإلهية تقنية سرية معينة سمحت للأعضاء بتحويل أرواحهم إلى موجة فريدة عندما يموتون.
هذه التقنية السرية حمت أعضاء كنيسة النعمة الإلهية من أن تلوث الروح الشريرة ، وفي نفس الوقت تسجل همسات الموتى الأخيرة ، وتحافظ على ذكرياته الأخيرة. لن يتمكن من قراءة المعلومات الموجودة في الداخل سوى أفراد كنيسة النعمة الإلهية أو مستخدم [فن تنفس] خبير الذي يمكنه الإحساس بالإيقاع والأمواج.
“ولذا ، استسلم لي ، ودع الجراثيم تتدفق في جسدك ، وقدم جبهتك لي ، واقبل بركتي وأصبح متعايشا مع الجراثيم. بمساعدة الجراثيم ، ستتمكن من الاستمرار في العيش ”
“حسنًا؟ لم يخرج جوهر الروح؟ ” وقف وانغ يوان أمام جسد بوكيتيل ، وشعر ببعض الحيرة. وبينما كان يتذكر الفعل الأخير لبوكيتل ، ضحك وغادر تحت نظرة نوح المحترمة.
“هذه همساتك الأخيرة ، كيف لا أقبلها! بوكيتيل! ” وقف كريس بغضب على تعبيره: “نيجاري! باتباع أمنية بوكيتيل الأخيرة ، سأهزمك بالتأكيد !! ”
“حسنًا؟ لم يخرج جوهر الروح؟ ” وقف وانغ يوان أمام جسد بوكيتيل ، وشعر ببعض الحيرة. وبينما كان يتذكر الفعل الأخير لبوكيتل ، ضحك وغادر تحت نظرة نوح المحترمة.
“سلم نفسك لي!” قدم وانغ يوان يده إلى بوكيتيل: “حتى نعمة الخلاص لن تشفي جراحك الحالية!”
” هاك هاك هاك …” تحت الشجرة العظيمة ، فتح وانغ يوان عينيه وضحك: “سأنتظر لأرى ذلك!”
“أنت تستخدم غضبك لإخفاء خوفك من الموت. أيها الكاهن ، سلم نفسك لي ، وستجد أنه لم يعد لديك ما تخشاه! ” احتوت كلمات وانغ يوان على إحساس ساحر لا يوصف ، كما لو كانت قادرة على التأثير بشكل مباشر على أعمق جزء من الأفكار الداخلية للفرد.
“أنا خائف حقًا من الموت! حتى الآن ، يرتجف جسدي من فكرة أنني لن أعيش بعد الآن “كان صوت بوكيتيل هادئًا للغاية في هذه اللحظة.
◤━───━ DARK ━───━◥
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
