ابتزاز
أبتسم ليلين ببرودة ، مرسلاً كلمات أورين له.
حاول ليلين تفادي قتالات عديمة الفائدة.
” السيف الذي على خصرك يبدوا جميلاً!” نظر ليلين للشاب ، بدا شكله بأنه مرتعب حقاً.
من وجهة نظره يعد مرح الفوز ضد الآخرين لا يقارن بمرح تحسين قوته من خلال التدريب والمعرفة.
” ها!”.
علاوة على ذلك ، لايوجد كراهية بينه وبين أروين ، بالعكس ، يجب عليه شكره لإصابة ليلين الحقيقي إصابات بالغة ، مما أدى إلى فرصة ولادته في هذا العالم.
تدحرج أورين على الأرض من الألم.
كان ليلين شخص عملي ، ماء الوجه لم يكن أهم من المنطق.
كان ليلين شخص عملي ، ماء الوجه لم يكن أهم من المنطق.
إستعمال شرف العائلته للقسم لا معنى له لـ ليلين.
فجأة شعر وكأن نمراً يراقبة بهذه العينين.
ولكن طلب أورين وصل لحدود تحمله.
كانت تعابير وجهه تدل على الألم ، ولم يستطع النهوض لفترة طويلة.
” أنت…. أنت لايمكنك فعل هذا! ، السادة ذو الرداء الأسود لن يسمحوا لك!”.
من وجهة نظره يعد مرح الفوز ضد الآخرين لا يقارن بمرح تحسين قوته من خلال التدريب والمعرفة.
أمسك ليلين حقيبته الصغيره التي بيده وملئت تعابير الرعب وجهه.
” ولكن! ، اريد طلب تعويضات أخرى!” نظر ليلين للشاب الذي حاول الهرب مسبقاً ولكن اسقطه ليلين على الأرض.
” هاها…. ما الذي يجبرهم على التدخل في أمورنا؟ ، لا تنسى لقد ضربتك سابقاً إلى أن اصبحت نصف ميت ، ولا أحد أعارك القليل من الأهتمام “.
سقط أروين الذي تعرض للهجوم على الأرض بقوة.
قبض أروين يده ورن صوت طقطقة عظامه بوضوح ” إذا كنت لا تريدني أن أكسر عظامك واحدة تلوى الأخرى ، أعطني البلورات السحرية بهدوء!”.
” شك…شكراً لك!” أصبح وجه أورين أفضل بكثير.
بينما أقترب أروين أجناح جسده الكبير جسد ليلين الصغير.
في الواقع هو لم يسمع بأي شيء عن حدائق الأراضي الرطبة ولكن كان يخدع أورين لأن معظم تكاليف المدارس تكون تقريباً في العشرات ولم يكن بالأمر المهم إذا أخطأ التخمين على اية حال.
لاحظ ليلين أن هذا المكان بعيد عن المخيم ، وأحاط به العديد من التابعين الذين احضرهم أروين ، وكانوا ينظرون وكأنهم يرون عرض ترفيهي.
مثل هذه الأكاذيب الطفولية بطبيعة الحال لم تخدع ليلين.
” لا تتعب نفسك بالبحث ، لا أحد هنا لإنقاذك….” إبتسم أروين ببرود.
أمتلأ وجهه بالطين وآثار الأقدام ، مما جعل النظر إلية مثيراً للضحك.
” حقاً؟ ، إذاً هذا أفضل!” فجأة بدأ ليلين بالضحك.
” حد…..حدائق الأراضي الرطبة!” اعتلى وجه أورين تعابير القبح.
اختفى ليلين بسرعة البرق.
أصدم الحجر بساق الشاب الذي أراد الهرب ، مما أدى إلى سقوطه على الأرض.
عندما ظهر ليلين مجدداً ، كان بالفعل خلف أروين ” ممتاز ، أستطيع الأن ن أبدأ أنتقامي !”.
” هاها…. ما الذي يجبرهم على التدخل في أمورنا؟ ، لا تنسى لقد ضربتك سابقاً إلى أن اصبحت نصف ميت ، ولا أحد أعارك القليل من الأهتمام “.
بعدها ألقي ليلين ركلة عنيفة! .
كانت القدرة الحسابية لدى الرقاقة عظيمة وسرعان ما أستنتجت أفضل حل في لمح البصر.
حملت معها رياح شديدة ، وهدف ليلين إلى خصر أورين.
هو أيضاً لا يريد أن يستعمل نفسه لتجربة مدى صبرهم.
شعر أورين بقوة عظيمة تأتي من ساق ليلين ورمى جسده في الهواء!.
حينما ضبت قبضة أروين الشجرة الصغيرة خلفه ، تركت مكانها حفرة عميقة.
بانغ!..
عندما ظهر ليلين مجدداً ، كان بالفعل خلف أروين ” ممتاز ، أستطيع الأن ن أبدأ أنتقامي !”.
وقع أورين على الأرض ، وأتى ألم شديد من خصره مما جعل عينيه تتحول إلى اللون الأحمر.
” إذاً؟ هل يمكن إستعمالها؟” قال ليلين بلهفة.
” هل تجرأ! ، أنت تجرؤ! ، لقد تجرأت حقاً على إيذائي!”.
لم يتأثر ليلين بتوسلات أورين.
” أنت ميت! ، سوف أقتلك!”.
أبتسم ليلين مما أعطى أورين شعوراً سيء.
نهض أورين بشراسة ، وأبعث رغبة متعطشة للدماء من عينيه.
بل العكس. فقد قام بالدهس على وجه أورين ثم زاد من الضغط تدريجياً .
” هذه أفضلية من يملك بنية جسدية جيدة؟” بعد رؤية أن ركلته التي استعمل فيها خمسون بالمئة من قوته لم تفعل شيئاً كبيراً لـ أورين ، تضيق بؤبؤ عين ليلين.
ومع ذلك ، لا أحد من الشباب تجرأ على الضحك.
” ها!”.
في الواقع هو لم يسمع بأي شيء عن حدائق الأراضي الرطبة ولكن كان يخدع أورين لأن معظم تكاليف المدارس تكون تقريباً في العشرات ولم يكن بالأمر المهم إذا أخطأ التخمين على اية حال.
لوح أورين بقبضته في الهواء مثل دب أسود العنيف.
” حسناً! ، أنا أقسم بشرف عائلتي فارلير!” أجاب ليلين.
اختفى ليلين من مكانه ، متفادياً قبضة أورين.
[بييب! أنشئت المهمة! جاري تشغيل وضع المساعدة!] رن صوت الرقاقة.
حينما ضبت قبضة أروين الشجرة الصغيرة خلفه ، تركت مكانها حفرة عميقة.
وووش!.
كانت قوة 1.7 بالفعل أمر لا يمكن تجاهله.
أخذها ليلين ثم بدأ بالنظر لها.
” يالها من لكمة ثقيلة ، حتى مع قوة جسدي هذه ، لا يمكنني تحمل أكثر من بضع لكمات….” استنتج ليلين بسرعة.
أظهرت قدرة ليلين على الكلام بينما كان يقاتل ، بأنه لا زال لم يستعمل كل قوته.
” رقاقة AI! ، أبدأ محاكاة أفضل طريقة لهزيمة!”.
إبتسم ليلين بشكل خفيف ، مما جعله يبدو كشخص غامض.
[بييب! أنشئت المهمة! جاري تشغيل وضع المساعدة!] رن صوت الرقاقة.
بانغ!..
كانت القدرة الحسابية لدى الرقاقة عظيمة وسرعان ما أستنتجت أفضل حل في لمح البصر.
” هاها….. مالذي يرغمهم في التدخل في أمورنا؟ ، هل نسيت أنني ضربت من قبلك إلى أن أصبحت نصف ميت ، ولا أحد أعار الأمر أي أهتمام؟“.
[بييب! أنشئت المهمة! جاري بدأ وضع المساعدة] أجابت الرقاقة.
” لا تتعب نفسك بالبحث ، لا أحد هنا لإنقاذك….” إبتسم أروين ببرود.
انحنى ليلين بشكل سريع ، متفادياً ركلة أورين القادمة.
” أنتظر! ، أنتظر! ، حسناً ! ، سأعطيك البلورات السحرية ، ولكن يجب أن تقسم أنك لن تنتقم مني بعد ذلك!” صرخ أورين بوجه شاحب عندما رأى ليلين قادماً إليه.
[ ظهرت ثغرة في دفاع العدو! أفضل منطقة للهجوم: الإبط!] رن صوت الرقاقة.
” أنت…. أنت لايمكنك فعل هذا! ، السادة ذو الرداء الأسود لن يسمحوا لك!”.
بدأ شكل ليلين يومض في كل مكان ، متفادياً هجمات أروين بينما كان يقترب منه.
كانت هذه حقيبة بحجم الكف مصنوعه من الخيوط الفضية والذهبية.
” هل تعلم؟ ، رغم أن قوتك عظيمة ، أنت لست رشيقاً بما فيه الكفاية ، هذه من سلبيات جسدك….”
أبتسم ليلين ببرودة ، مرسلاً كلمات أورين له.
أظهرت قدرة ليلين على الكلام بينما كان يقاتل ، بأنه لا زال لم يستعمل كل قوته.
” هذا…. هل هذا لا يزال ليلين السابق؟ ، لماذا…. لماذا هو بهذه القوة؟” فتح الشباب حوله أفواههم من الدهشة.
” هذا…. هل هذا لا يزال ليلين السابق؟ ، لماذا…. لماذا هو بهذه القوة؟” فتح الشباب حوله أفواههم من الدهشة.
[تم تقدير الرياح! تم تعديل مسار الإطلاق!]
بينما كان الجميع يشعرون بالدهشة ، ألقى ليلين لكمة!.
أبتسم ليلين ببرودة ، مرسلاً كلمات أورين له.
هذه اللكمة ضربت إبط أورين بقوة ليلين الكاملة.
[تم تقدير الرياح! تم تعديل مسار الإطلاق!]
سقط أروين الذي تعرض للهجوم على الأرض بقوة.
في منتصفها صورة لصقر ودرع ، محاطة بالكثير من النباتات ، يبدو بأنه رمز لعائلة.
كانت تعابير وجهه تدل على الألم ، ولم يستطع النهوض لفترة طويلة.
انحنى ليلين ونظر إلى أورين بأبتسامة على وجهه” بما أنك لن تدعني في حالي على أية حال ، هل تظن أنه من الأفضل أن أبدأ الحركة الأولى وأقتلك؟“.
كانت قوة ليلين الكاملة على الأقل 1.5 ولم تكن مختلفه كثيراً عن قوة أورين.
أبتسم ليلين مما أعطى أورين شعوراً سيء.
علاوة على ذلك ، المكان الذي تلقى فيه أورين الضربة كانت أيضاً نقطة ضعفه.
” أطمئنوا! ، أنا لن أخذ بلوراتكم السحرية!” بعد سماع ماقاله ليلين ، شعر النبلاء بالإرتياح وانحنوا فوراً.
سقط أورين على الأرض وأحمرت عيناه من الغضب بينما كان يصرخ ” أنت ميت بالتأكيد! ، عائلتي لن تدعك تهرب بمؤخرتك!”.
” اوه! ، حقاً؟” أظهر ليلين عدم إهتمامه لتهديدات أورين وسدد ركله إلى أسفل بطنه.
تدحرج أورين على الأرض من الألم.
كانت قوة 1.7 بالفعل أمر لا يمكن تجاهله.
انحنى ليلين ونظر إلى أورين بأبتسامة على وجهه” بما أنك لن تدعني في حالي على أية حال ، هل تظن أنه من الأفضل أن أبدأ الحركة الأولى وأقتلك؟“.
رنت أصوات تكسر تثقب الأذن ويتبعها صرخة أورين المثيرة للشفقة.
في هذه اللحظة ، كانت إبتسامة ليلين نحو أورين كأنها أبتسامة الشيطان.
مقبض السيف كان مزخرف بنمط جميل من الزهور لمنعه من الانزلاق من اليد.
” إنه لا يمزح ، أنه حقاً لديه الجرأه لفعلها!” رأى أورين نية القتل في عيني ليلين.
أبتسم ليلين مما أعطى أورين شعوراً سيء.
فجأة شعر وكأن نمراً يراقبة بهذه العينين.
” ولكن! ، اريد طلب تعويضات أخرى!” نظر ليلين للشاب الذي حاول الهرب مسبقاً ولكن اسقطه ليلين على الأرض.
أختفى الغضب في عقله تماماً وتم أستبداله الخوف.
هذه اللكمة ضربت إبط أورين بقوة ليلين الكاملة.
” سيد ليلين! ، لورد ليلين ، لا يمكنك فعل هذا! ، أنا….. أنا لدي عائلة دورلان خلفي ، إذا قتلتني ، سوف تقحم نفسك في المشاكل!”
فجأة شعر وكأن نمراً يراقبة بهذه العينين.
” إذاً هل تعترف بأخطائك!” سأل ليلين .
” أنا اعترف بأخطائي! ، أنا اعتذر…. أسف!” تحت تهديدات الموت ، خضع أورين بسرعة.
” صحيح! من أين سمعت بهذا؟” تفاجأ أورين قليلاً.
” جيد جداً ، أنا أقبل أعتذارك ، أيضاً ، أستناداً لقوانين النبلاء ، لدي الحق لطلب التعويض!”
لم يتأثر ليلين بتوسلات أورين.
أبتسم ليلين مما أعطى أورين شعوراً سيء.
” إنه لا يمزح ، أنه حقاً لديه الجرأه لفعلها!” رأى أورين نية القتل في عيني ليلين.
” كتعويض ، سلم كل بلورات السحر التي لديك!” أتزه ليلين بإبتسامة على وجهه.
” أنت ميت! ، سوف أقتلك!”.
” اوه لا! ، لايمكنك فعل هذا! ، هل تعلم كم شخصاً ضحت به عائلتي من أجل هذه البلورات السحرية؟“
تدحرج أورين على الأرض من الألم.
أعترض أروين .
” أورين ، رأيت هذا؟ ، لا تكلف نفسك عناء إنتظار المساعدة….. أيضاً ، لا تحاول أن تتحدى صبري!”.
” احياناً في هذا العالم سيكون هناك أوقات يجب عليك فيها أن تختار إحدى الخيارات، والأن حان دورك يا عزيزي أورين، العيش أو البلورات السحرية، فلتختر!”.
لاحظ ليلين أن هذا المكان بعيد عن المخيم ، وأحاط به العديد من التابعين الذين احضرهم أروين ، وكانوا ينظرون وكأنهم يرون عرض ترفيهي.
لم يتأثر ليلين بتوسلات أورين.
[ ظهرت ثغرة في دفاع العدو! أفضل منطقة للهجوم: الإبط!] رن صوت الرقاقة.
بل العكس. فقد قام بالدهس على وجه أورين ثم زاد من الضغط تدريجياً .
” جيد جداً ، أنا أقبل أعتذارك ، أيضاً ، أستناداً لقوانين النبلاء ، لدي الحق لطلب التعويض!”
غرس الحذاء وجه أورين في الأرض أكثر فأكثر ، مما منحه شعوراً بالإختناق.
شعر أورين بقوة عظيمة تأتي من ساق ليلين ورمى جسده في الهواء!.
بعد عدة دقائق ، أرخى ليلين الضغط على قدمه ” إذاً؟ ، هل فكرت في الأمر ملياً؟“.
بينما أقترب أروين أجناح جسده الكبير جسد ليلين الصغير.
” بواه!” تنفس أورين الهواء بقوة .
في منتصفها صورة لصقر ودرع ، محاطة بالكثير من النباتات ، يبدو بأنه رمز لعائلة.
أمتلأ وجهه بالطين وآثار الأقدام ، مما جعل النظر إلية مثيراً للضحك.
انحنى ليلين بشكل سريع ، متفادياً ركلة أورين القادمة.
ومع ذلك ، لا أحد من الشباب تجرأ على الضحك.
أمتلأ وجهه بالطين وآثار الأقدام ، مما جعل النظر إلية مثيراً للضحك.
بدأ أحدهم في التراجع ببطئ راغباً في الخروج من هذا المكان.
ألتقط ليلين حجراً صغيراً.
علاوة على ذلك ، المكان الذي تلقى فيه أورين الضربة كانت أيضاً نقطة ضعفه.
[تم تقدير الرياح! تم تعديل مسار الإطلاق!]
” شك…شكراً لك!” أصبح وجه أورين أفضل بكثير.
وووش!.
بانغ!..
أصدم الحجر بساق الشاب الذي أراد الهرب ، مما أدى إلى سقوطه على الأرض.
حينما ضبت قبضة أروين الشجرة الصغيرة خلفه ، تركت مكانها حفرة عميقة.
” أورين ، رأيت هذا؟ ، لا تكلف نفسك عناء إنتظار المساعدة….. أيضاً ، لا تحاول أن تتحدى صبري!”.
من وجهة نظره يعد مرح الفوز ضد الآخرين لا يقارن بمرح تحسين قوته من خلال التدريب والمعرفة.
نظر ليلين للشباب الذين حوله.
شعر أورين بقوة عظيمة تأتي من ساق ليلين ورمى جسده في الهواء!.
كل من أجتاحه ليلين بنظره ، أخفض رأسه وجسده بدأ بالإرتجاف.
بدأ شكل ليلين يومض في كل مكان ، متفادياً هجمات أروين بينما كان يقترب منه.
” حسناً! سأعطيك البلورات السحرية! ، ولكنني تركتهم في العربة! ، اتبعني للعربة لكي أحضرهم!” استسلم أورين .
” السيف الذي على خصرك يبدوا جميلاً!” نظر ليلين للشاب ، بدا شكله بأنه مرتعب حقاً.
” البلورات السحرية مهمة جداً ، أنت تقول أنك لم تحضرهم معك ، ولكن تركتهم في العربة؟ ، هل تظن بأنني أحمق؟“.
مثل هذه الأكاذيب الطفولية بطبيعة الحال لم تخدع ليلين.
ألتقط ليلين حجراً صغيراً.
” على ما يبدو بأنك لم تكتفي!” ومض شعاع من الشراسة في عيني ليلين.
” إذا كنت لاتزال ترفض قول الحقيقة ، سوف أكسر يدك الأخرى!”.
أمسك ليلين بيد أورين ثم لفها بقوة!.
مثل هذه الأكاذيب الطفولية بطبيعة الحال لم تخدع ليلين.
كراك!! ..
أمسك ليلين بيد أورين ثم لفها بقوة!.
رنت أصوات تكسر تثقب الأذن ويتبعها صرخة أورين المثيرة للشفقة.
” احياناً في هذا العالم سيكون هناك أوقات يجب عليك فيها أن تختار إحدى الخيارات، والأن حان دورك يا عزيزي أورين، العيش أو البلورات السحرية، فلتختر!”.
” إذا كنت لاتزال ترفض قول الحقيقة ، سوف أكسر يدك الأخرى!”.
” حد…..حدائق الأراضي الرطبة!” اعتلى وجه أورين تعابير القبح.
” لا! ، لا! ، لا! ، لا يمكنك فعل هذا ، اللورد صاحب الرداء الأسود لن يجعلك تفلت من هذا!” تشبث أورين بيده بينما كان يتدحرج على الأرض
بينما كان الجميع يشعرون بالدهشة ، ألقى ليلين لكمة!.
” هاها….. مالذي يرغمهم في التدخل في أمورنا؟ ، هل نسيت أنني ضربت من قبلك إلى أن أصبحت نصف ميت ، ولا أحد أعار الأمر أي أهتمام؟“.
[بييب! تم أكتشاف مصدر طاقة غير معروف!] رن صوت الرقاقة.
أبتسم ليلين ببرودة ، مرسلاً كلمات أورين له.
حملت معها رياح شديدة ، وهدف ليلين إلى خصر أورين.
” يبدو بأنك حقاً متشوق للموت!” حينما كان ليلين سيبدأ في الأمر.
” حسناً! سأعطيك البلورات السحرية! ، ولكنني تركتهم في العربة! ، اتبعني للعربة لكي أحضرهم!” استسلم أورين .
” أنتظر! ، أنتظر! ، حسناً ! ، سأعطيك البلورات السحرية ، ولكن يجب أن تقسم أنك لن تنتقم مني بعد ذلك!” صرخ أورين بوجه شاحب عندما رأى ليلين قادماً إليه.
فتح ليلين الحقيبة ورأى بعض من البلورات السوداء داخل الحقيبة.
” حسناً! ، أنا أقسم بشرف عائلتي فارلير!” أجاب ليلين.
أصدم الحجر بساق الشاب الذي أراد الهرب ، مما أدى إلى سقوطه على الأرض.
تحول وجهه أورين للون الأخضر.
” إذاً هل تعترف بأخطائك!” سأل ليلين .
كافح ليعدل من وضعيته ويجلس على الأرض ، ثم أخرج حقيبة ذهبية اللون ثم رماها نحو ليلين ” جميع بلوراتي السحرية هنا!”.
” هذا…. هل هذا لا يزال ليلين السابق؟ ، لماذا…. لماذا هو بهذه القوة؟” فتح الشباب حوله أفواههم من الدهشة.
أخذها ليلين ثم بدأ بالنظر لها.
لاحظ ليلين أن هذا المكان بعيد عن المخيم ، وأحاط به العديد من التابعين الذين احضرهم أروين ، وكانوا ينظرون وكأنهم يرون عرض ترفيهي.
كانت هذه حقيبة بحجم الكف مصنوعه من الخيوط الفضية والذهبية.
أبتسم ليلين ببرودة ، مرسلاً كلمات أورين له.
في منتصفها صورة لصقر ودرع ، محاطة بالكثير من النباتات ، يبدو بأنه رمز لعائلة.
لاحظ ليلين أن هذا المكان بعيد عن المخيم ، وأحاط به العديد من التابعين الذين احضرهم أروين ، وكانوا ينظرون وكأنهم يرون عرض ترفيهي.
فتح ليلين الحقيبة ورأى بعض من البلورات السوداء داخل الحقيبة.
” هاها! إذاً لن أسيطر على نفسي!” اخذ ليلين السيف من الشاب.
[بييب! تم أكتشاف مصدر طاقة غير معروف!] رن صوت الرقاقة.
” إذاً هل تعترف بأخطائك!” سأل ليلين .
” إذاً؟ هل يمكن إستعمالها؟” قال ليلين بلهفة.
” حدائق الأراضي الرطبة! ، لقد سمعت بأن تكاليف الدخول هي عشر بلورات سحرية ، صحيح؟“.
[جاري البحث في قاعدة البيانات…..المعلومات غير كافية! ، لم يتم إيجاد طريقة الإستخدام! ].
” هل تجرأ! ، أنت تجرؤ! ، لقد تجرأت حقاً على إيذائي!”.
[تحذير! مصدر طاقة بإشعاعات غير معروفة. توصية: تعزيز دفاعات جسد المضيف!]
[بييب! تم أكتشاف مصدر طاقة غير معروف!] رن صوت الرقاقة.
” إذاً الأمر هكذا؟” فكر ليلين داخلياً ، ثم التف لرؤية أورين وسأل ” إلى أي اكاديمية أنت ذاهب؟“.
لذلك أبقى لأورين مايكفي لتكاليف الدخول.
” حد…..حدائق الأراضي الرطبة!” اعتلى وجه أورين تعابير القبح.
إستعمال شرف العائلته للقسم لا معنى له لـ ليلين.
” حدائق الأراضي الرطبة! ، لقد سمعت بأن تكاليف الدخول هي عشر بلورات سحرية ، صحيح؟“.
” إذاً الأمر هكذا؟” فكر ليلين داخلياً ، ثم التف لرؤية أورين وسأل ” إلى أي اكاديمية أنت ذاهب؟“.
” صحيح! من أين سمعت بهذا؟” تفاجأ أورين قليلاً.
” على ما يبدو بأنك لم تكتفي!” ومض شعاع من الشراسة في عيني ليلين.
إبتسم ليلين بشكل خفيف ، مما جعله يبدو كشخص غامض.
” حسناً! سوف اعيدها إليك” اخرج ليلين ثلاث بلورات سحرية من الحقيبة ثم رماها إلى أورين.
في الواقع هو لم يسمع بأي شيء عن حدائق الأراضي الرطبة ولكن كان يخدع أورين لأن معظم تكاليف المدارس تكون تقريباً في العشرات ولم يكن بالأمر المهم إذا أخطأ التخمين على اية حال.
” أنا اعترف بأخطائي! ، أنا اعتذر…. أسف!” تحت تهديدات الموت ، خضع أورين بسرعة.
” حسناً! سوف اعيدها إليك” اخرج ليلين ثلاث بلورات سحرية من الحقيبة ثم رماها إلى أورين.
أخذها ليلين ثم بدأ بالنظر لها.
” هذه البلورات السحرية الثلاث هي تعويضي!” بالرغم من أنه الأن يستطيع الحصول عليها كلها ، ولكن ليلين غير متأكد من موقف الأشخاص ذو الرداء الأسود والأبيض في هذه المسأله.
” أنت…. أنت لايمكنك فعل هذا! ، السادة ذو الرداء الأسود لن يسمحوا لك!”.
هو أيضاً لا يريد أن يستعمل نفسه لتجربة مدى صبرهم.
[بييب! أنشئت المهمة! جاري بدأ وضع المساعدة] أجابت الرقاقة.
لذلك أبقى لأورين مايكفي لتكاليف الدخول.
كسيف نبيل ، كانت جودة السيف هذا ممتازة.
بهذه الطريقة ، حتى لو أرادوا الجدال ، لدى ليلين عذر.
مغمد السيف صنع من جلد التماسيح ، مما اعطاه شعوراً فاخراً.
” شك…شكراً لك!” أصبح وجه أورين أفضل بكثير.
” أنتظر! ، أنتظر! ، حسناً ! ، سأعطيك البلورات السحرية ، ولكن يجب أن تقسم أنك لن تنتقم مني بعد ذلك!” صرخ أورين بوجه شاحب عندما رأى ليلين قادماً إليه.
لو خسر جميع البلورات السحرية ولم يستطيع دخول الأكاديمية ، كيف له أن يقابل عائلته بعد ذلك؟.
نظر ليلين للشباب الذين حوله.
” أطمئنوا! ، أنا لن أخذ بلوراتكم السحرية!” بعد سماع ماقاله ليلين ، شعر النبلاء بالإرتياح وانحنوا فوراً.
حاول ليلين تفادي قتالات عديمة الفائدة.
” ولكن! ، اريد طلب تعويضات أخرى!” نظر ليلين للشاب الذي حاول الهرب مسبقاً ولكن اسقطه ليلين على الأرض.
[تم تقدير الرياح! تم تعديل مسار الإطلاق!]
” السيف الذي على خصرك يبدوا جميلاً!” نظر ليلين للشاب ، بدا شكله بأنه مرتعب حقاً.
في الواقع هو لم يسمع بأي شيء عن حدائق الأراضي الرطبة ولكن كان يخدع أورين لأن معظم تكاليف المدارس تكون تقريباً في العشرات ولم يكن بالأمر المهم إذا أخطأ التخمين على اية حال.
أشار ليلين للسيف الذي على خصره.
مثل هذه الأكاذيب الطفولية بطبيعة الحال لم تخدع ليلين.
بعد سماع التلميح ، رد الشاب بعجل ” لورد ، تستطيع الحصول عليه!”.
” السيف الذي على خصرك يبدوا جميلاً!” نظر ليلين للشاب ، بدا شكله بأنه مرتعب حقاً.
” هاها! إذاً لن أسيطر على نفسي!” اخذ ليلين السيف من الشاب.
” صحيح! من أين سمعت بهذا؟” تفاجأ أورين قليلاً.
بعد قياس وزنه ، أومأ برأسه راضياً.
” حقاً؟ ، إذاً هذا أفضل!” فجأة بدأ ليلين بالضحك.
كسيف نبيل ، كانت جودة السيف هذا ممتازة.
أعترض أروين .
مقبض السيف كان مزخرف بنمط جميل من الزهور لمنعه من الانزلاق من اليد.
” أنتظر! ، أنتظر! ، حسناً ! ، سأعطيك البلورات السحرية ، ولكن يجب أن تقسم أنك لن تنتقم مني بعد ذلك!” صرخ أورين بوجه شاحب عندما رأى ليلين قادماً إليه.
مغمد السيف صنع من جلد التماسيح ، مما اعطاه شعوراً فاخراً.
غرس الحذاء وجه أورين في الأرض أكثر فأكثر ، مما منحه شعوراً بالإختناق.
تدحرج أورين على الأرض من الألم.
فتح ليلين الحقيبة ورأى بعض من البلورات السوداء داخل الحقيبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
