دخول الكهف مرة أخرى
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
كانت هذه النسخة المصغرة من العالم الجليدي شاسعة ومليئة بالمخاطر ، وهو مكان لم يكن سيدخله من في المرتبة الثالثة.
مع عواء الرياح من كلا الجانبين ، لم يعد ليلين ينزعج بشأن سيلين.
كان هناك ما مجموعه ثلاثة أباطرة وحوش تسللوا لشن هجوم مفاجئ.
بووم!!.
من الواضح أن هذا القرد الأزرق العملاق كان أكثر ذكاء من رفيقيه ، ومنذ البداية كان يخطط للهروب سراً إلى أطراف ساحة المعركة.
برؤية ليلين يوسع نطاق نجم الفجر ، كان الأمر أكثر صعوبة للهروب ووضع حياته على المحك.
برؤية ليلين يوسع نطاق نجم الفجر ، كان الأمر أكثر صعوبة للهروب ووضع حياته على المحك.
شيك شيك…
من المؤسف أن الحيل الصغيرة مثل هذه كانت تشبه النكات أمام نجم الفجر.
بووم!!.
“استخراج الدم!” ومض ضوء قرمزي من عيني ليلين ، مما أعطى القرد العملاق إحساسًا بأن الكارثة على وشك الحدوث.
لم يكن لها أي قيمة سوى أراضيها الكبيرة.
ومع ذلك ، في ظل قمع مجال نجم الفجر ، لم يستطع المقاومة.
“ليلين ، أنت – تريد النزول؟” سألت سيلين بقلق.
سيل الدم من مسامه ، وتشكل بسرعة بين يدي ليلين.
“منذ 87 عامًا ، نمت العواصف داخل الكهف الجليدي بشكل متزايد ، أولاً لم يعد بإمكان المساعدين تحملها ، وبعد ذلك ، حتى الماجوس لم يكن لديهم خيار سوى مغادرة هذه المنطقة والتخلي عنها “.
مع فقدان مثل هذه الكمية الكبيرة من الدم ، ضعفت هالة القرد بشكل متزايد ، وتحولت صيحات الألم تدريجياً إلى أنين.
كان هذا مدخل الكهف الجليدي ، لكن مظهره تغير بشكل كبير.
بووم!!.
بعد أن انتهى ليلين من إظهار قوته ، تعلمت الأعراق الأخرى معنى اليأس الساحق.
سقطت جثة ذابلة على الأرض ، وتحولت إلى قطع متعددة من اللحم المجفف .
رن صوت رقاقة AI مرة أخرى.
[بيييب! ، تم اكتشاف هالة ضعيفة لسلالة قديمة ، تم تحديد المصدر على أنه قرد الماء ] سرعان ما رن صوت رقاقة AI.
“عالم الجليد قد توسع بالفعل إلى هذه النقطة؟” صدم ليلين.
“يا؟ ليس سيئاً! ، لا عجب أنه أذكى بكثير من بقية مخلوقات الظلام ” نظر ليلين إلى اللون القرمزي المتشابك مع أثر من اللون الأزرق ، وخزنه بعيدًا.
“كن حذراً!” عضت سيلين شفتيها.
استمر استخراج الدم المرعب ، لكن بلورات سلالة الدم التي تم تشكيلها لم تكن تستحق أن يأخذها ليلين.
مع عواء الرياح من كلا الجانبين ، لم يعد ليلين ينزعج بشأن سيلين.
ألقى بهم إلى سيلين وويل والآخرين ، وقاموا بتخزينها كما لو كانت كنوزًا.
من المؤسف أن الحيل الصغيرة مثل هذه كانت تشبه النكات أمام نجم الفجر.
بووم! بووم! بووم! ..
لم يكن هناك ضرر في الاعتراف بذلك.
بعد أن تم سحب دمائهم ، سقطت كائنات الأعراق الأخرى على الأرض وجفت.
لم تستطع إلا الاختباء خلف ليلين.
بغض النظر عن مدى قوتهم ، كانوا مجرد نمل في مواجهة مجال نجم الفجر.
من المؤسف أن الحيل الصغيرة مثل هذه كانت تشبه النكات أمام نجم الفجر.
في غضون أنفاس قليلة ، اختفى معظمهم ، ولم يتبق سوى مجموعة من الجثث المتناثرة.
على الرغم من أن التآمر معًا قد رفع قوتهم إلى حد ما ، إلا أنه لا يمكن فعل أي شيء حيال تباين واسع مثل المسافة بين السماوات والأرض.
لقد تم بالفعل نقل جوهر أجسادهم مع دمائهم ، وأصبحت أجسادهم الآن أقل تغذية من التربة.
أمامه الآن كان مخلوقًا كان مألوفًا له – عقرب اليشم الجليدي!.
سوف ينهارون قريباً.
في غضون أنفاس قليلة ، اختفى معظمهم ، ولم يتبق سوى مجموعة من الجثث المتناثرة.
بعد أن سحب ليلين مجال نجم الفجر ، أدرك الماجوس البشري أنه إلى جانب أليسيا وعدد قليل من الأمراء الآخرين الذين كانوا راكعين ، تم القضاء على جميع أعضاء الأعراق الأخرى ، بالإضافة إلى جان الظلام غير الحاسمين.
بغض النظر عن مدى قوتهم ، كانوا مجرد نمل في مواجهة مجال نجم الفجر.
في خطوة واحدة ، مات عدد لا يحصى من حكام الرتبة الثالثة ومائة عام من القوة المتراكمة!.
ليس بعيدًا ، تم سماع صوت ، وأرسلت رقاقة AI إنذاراً على الفور.
كاد العديد من الماجوس أن يغمى عليهم كما لو كانوا في كابوس.
في هذه اللحظة ، رن الصوت الآلي لشريحة الذكاء .
……
لم يخشى أحد في منطقة الشفق.
في الممر الأبيض الثلجي ، كان ليلين يضع يديه خلف ظهره ، وهو يتفحص المناطق المحيطة باهتمام.
سيل الدم من مسامه ، وتشكل بسرعة بين يدي ليلين.
تبعته سيلين من ورائه ، وقدمت له التقارير باستمرار.
سيل الدم من مسامه ، وتشكل بسرعة بين يدي ليلين.
“لقد أقسمت جميع الأكاديميات على ولائها لنا مرة أخرى وهي على استعداد للاستماع إلى أوامر تحالف الطبيعة ، لقد تم القضاء التام على جيوش الحلفاء من الأعراق الأخرى ، تهانينا ، أصبحت منطقة الشفق بأكملها تحت قيادتك الآن مرة أخرى! “.
سوف ينهارون قريباً.
“يا!” أومأ ليلين ، وما زالت عيونه تفحص الجليد على الجدران ، كما لو أن منطقة الشفق بأكملها لم تكن مهمة مثل قطعة الجليد هذه.
اندلعت عواصف شديدة البرودة في الداخل ، شديدة البرودة لدرجة أن الماجوس من المرتبة الثانية لم يتمكن من الصمود لفترة طويلة.
برؤيته يتصرف بهذه الطريقة ، لم تستطع سيلين إلا أن تتنهد في الداخل.
في حالة الانتهاك ، قد يؤدي رد الفعل العنيف إلى قتل العرق بأكمله.
إذا كان هذا في الماضي ، لكانت قد تعجرفت بسبب القوة التي حصلت عليها.
حتى لو تعاون كل الماجوس هنا مع جميع الأعراق الأخرى لمعارضته ، فيمكن الاعتناء بهم بهجوم واحد من الفن الغامض لـ نجم الفجر .
الآن ، مع ذلك ، خففت تجاربها السابقة تعطشها للسلطة.
“نعم ، هناك شيء أريد استرداده من هناك!” أومأ ليلين برأسه.
لقد قامت ببساطة بدس شعرها خلف رأسها وواصلت كتابة التقرير.
شكلت النيران السوداء جدارًا من النار أمامهم وأبقى البرد في الخارج.
” لقد اخترقت جيوشنا بالفعل قصر الجان والعاصمة الميكانيكية ، كلهم استعبدوا “.
في غضون أنفاس قليلة ، اختفى معظمهم ، ولم يتبق سوى مجموعة من الجثث المتناثرة.
كان رعب نجم الفجر هائلاً.
“نعم ، هناك شيء أريد استرداده من هناك!” أومأ ليلين برأسه.
بعد أن انتهى ليلين من إظهار قوته ، تعلمت الأعراق الأخرى معنى اليأس الساحق.
كاد العديد من الماجوس أن يغمى عليهم كما لو كانوا في كابوس.
على الرغم من أن التآمر معًا قد رفع قوتهم إلى حد ما ، إلا أنه لا يمكن فعل أي شيء حيال تباين واسع مثل المسافة بين السماوات والأرض.
استمر استخراج الدم المرعب ، لكن بلورات سلالة الدم التي تم تشكيلها لم تكن تستحق أن يأخذها ليلين.
ومن ثم قام البشر بسرعة بتوحيد المنطقة وكان كل شيء تحت سيطرة ليلين.
ومن ثم ، كان هذا مجرد ثانوي لمفهوم للإبادة.
الأعراق التي فقدت العديد من القادة الأقوياء ، لم تستطع مقاومة هجمات البشر على الإطلاق.
كان رعب نجم الفجر هائلاً.
“أيضًا ، من جانب جان الظلام ، انسحبوا بالفعل إلى منطقتهم الأصلية ، وهم على استعداد لتوقيع عقد ثابت بأن الجان الظلام سيكونون تابعين للبشر وخدامهم إلى الأبد “.
[درجة الحرارة الحالية: 173 كلفن … 123 كلفن …] أشار الرقم ر إلى انخفاض درجة الحرارة باستمرار ، حتى أنه في النهاية انخفض إلى ما دون الصفر المطلق!.
هذا النوع من الاتفاق الذي أثر على عرق الجان بأكمله كان قاسيًا للغاية.
شاهدت شخصيته تختفي في الكهف الجليدي بتعبير معقد.
في حالة الانتهاك ، قد يؤدي رد الفعل العنيف إلى قتل العرق بأكمله.
من الواضح أن هذا القرد الأزرق العملاق كان أكثر ذكاء من رفيقيه ، ومنذ البداية كان يخطط للهروب سراً إلى أطراف ساحة المعركة.
ومن ثم ، كان هذا مجرد ثانوي لمفهوم للإبادة.
لقد وجد منذ فترة طويلة أن هناك عالمًا أكبر من الجليد تحت الكهف الجليدي ، عالم ينبع منه الإشعاع الناجم عن دم الأنثى العملاقة البرونزية من العالم الجليدي.
في المرة الأخيرة ، أجبرهم ليلين فقط على الفرار إلى أطراف منطقة الشفق ، وكان عليهم تقديم الجزية من حين لآخر ، لم يكن هناك أي تعهدات من هذا القبيل.
إذا كان هذا في الماضي ، لكانت قد تعجرفت بسبب القوة التي حصلت عليها.
الآن ، مع موت الجان كان خيارًا جيدًا لهم.
[درجة الحرارة الحالية: 173 كلفن … 123 كلفن …] أشار الرقم ر إلى انخفاض درجة الحرارة باستمرار ، حتى أنه في النهاية انخفض إلى ما دون الصفر المطلق!.
“أليسيا لبقة للغاية!” ضحك ليلين ، لكن ذلك تسبب في زيادة قلق سيلين لأنها شعرت بأزمة وشيكة.
من المؤسف أن الحيل الصغيرة مثل هذه كانت تشبه النكات أمام نجم الفجر.
أثناء المشي عبر الأنفاق الجليدية ، جاء ليلين و سيلين أمام صدع حيث انطلقت الرياح الباردة ، حتى تعرضوا لهجمات من الشفرات الجليدية وما شابه.
بززز! .
بززز! .
“متى أصبحت هذه المنطقة هكذا؟” فحص ليلين الكهف ، وبدا قاتمًا.
ظهرت طبقة دفاعية خضراء على جسم سيلين ، لكنها لم تستطع تحمل تآكل الجليد و تغير تعبيرها.
“كما هو متوقع ، لا يمكن للمرء استخدام الفطرة السليمة من عالمي السابق هنا ، حتى الثوابت الفيزيائية قد تغيرت … ” كان جسد ليلين ملفوفًا في اللهب الأسود ، مثل تغطيته بدرع من اللهب.
كانت رياح الكهف الباردة شيئًا حتى لم يستطع الماجوس من الرتبة الثانية مقاومته!.
سيل الدم من مسامه ، وتشكل بسرعة بين يدي ليلين.
تمامًا كما شعرت سيلين بالبرودة على وشك الدخول إلى جسدها ، اتخذ ليلين أخيرًا إجراء.
“نعم ، هناك شيء أريد استرداده من هناك!” أومأ ليلين برأسه.
شكلت النيران السوداء جدارًا من النار أمامهم وأبقى البرد في الخارج.
“مم!” أومأ ليلين برأسه.
“متى أصبحت هذه المنطقة هكذا؟” فحص ليلين الكهف ، وبدا قاتمًا.
في المرة الأخيرة ، أجبرهم ليلين فقط على الفرار إلى أطراف منطقة الشفق ، وكان عليهم تقديم الجزية من حين لآخر ، لم يكن هناك أي تعهدات من هذا القبيل.
كان هذا مدخل الكهف الجليدي ، لكن مظهره تغير بشكل كبير.
مع فقدان مثل هذه الكمية الكبيرة من الدم ، ضعفت هالة القرد بشكل متزايد ، وتحولت صيحات الألم تدريجياً إلى أنين.
اندلعت عواصف شديدة البرودة في الداخل ، شديدة البرودة لدرجة أن الماجوس من المرتبة الثانية لم يتمكن من الصمود لفترة طويلة.
بعد أن تم سحب دمائهم ، سقطت كائنات الأعراق الأخرى على الأرض وجفت.
من الطبيعي أن أشياء مثل وجود مساعدين يتدربون في الداخل لم يعد ممكنًا بعد الآن.
بووم! بووم! بووم! ..
“منذ 87 عامًا ، نمت العواصف داخل الكهف الجليدي بشكل متزايد ، أولاً لم يعد بإمكان المساعدين تحملها ، وبعد ذلك ، حتى الماجوس لم يكن لديهم خيار سوى مغادرة هذه المنطقة والتخلي عنها “.
لم يظهر ليلين أي اهتمام بأي شيء في منطقة الشفق بعد عودته.
شاهدت سيلين الكهف الجليدي ، وشعرت كما لو كانت ترى وحشًا قديمًا يفتح فمه بشراسة.
“إن دم الكائن الذي استوعب القوانين بهذه القوة حتى بعد الموت!” تنهد ليلين بحزن ، ولمعت عيناه باللون الأزرق بينما كان يحدق في عتمة الكهوف وإلى أعماقها.
لم تستطع إلا الاختباء خلف ليلين.
ألقى بهم إلى سيلين وويل والآخرين ، وقاموا بتخزينها كما لو كانت كنوزًا.
“بناء على المسح الذي أجرته أكاديميتنا ، وصل الإشعاع الجليدي للكهوف الجليدية بالفعل إلى درجة التنين! ، حتى الرتب 3 لا يمكنهم دخول المكان بعد الآن … “.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“مم!” أومأ ليلين برأسه.
إذا كان هذا في الماضي ، لكانت قد تعجرفت بسبب القوة التي حصلت عليها.
لقد وجد منذ فترة طويلة أن هناك عالمًا أكبر من الجليد تحت الكهف الجليدي ، عالم ينبع منه الإشعاع الناجم عن دم الأنثى العملاقة البرونزية من العالم الجليدي.
شعرت أن ليلين قد عاد فقط من أجل الكهف الجليدي ، وسيغادر مرة أخرى قريبًا.
كانت هذه النسخة المصغرة من العالم الجليدي شاسعة ومليئة بالمخاطر ، وهو مكان لم يكن سيدخله من في المرتبة الثالثة.
ومن خلال نظراته ، كان عالم الجليد هذا يكبر.
ومن خلال نظراته ، كان عالم الجليد هذا يكبر.
بووم! بووم! بووم! ..
“إن دم الكائن الذي استوعب القوانين بهذه القوة حتى بعد الموت!” تنهد ليلين بحزن ، ولمعت عيناه باللون الأزرق بينما كان يحدق في عتمة الكهوف وإلى أعماقها.
“لقد أقسمت جميع الأكاديميات على ولائها لنا مرة أخرى وهي على استعداد للاستماع إلى أوامر تحالف الطبيعة ، لقد تم القضاء التام على جيوش الحلفاء من الأعراق الأخرى ، تهانينا ، أصبحت منطقة الشفق بأكملها تحت قيادتك الآن مرة أخرى! “.
“ليلين ، أنت – تريد النزول؟” سألت سيلين بقلق.
أمامه الآن كان مخلوقًا كان مألوفًا له – عقرب اليشم الجليدي!.
“نعم ، هناك شيء أريد استرداده من هناك!” أومأ ليلين برأسه.
مع فقدان مثل هذه الكمية الكبيرة من الدم ، ضعفت هالة القرد بشكل متزايد ، وتحولت صيحات الألم تدريجياً إلى أنين.
لم يكن هناك ضرر في الاعتراف بذلك.
بغض النظر عن مدى قوتهم ، كانوا مجرد نمل في مواجهة مجال نجم الفجر.
لم يخشى أحد في منطقة الشفق.
ألقى بهم إلى سيلين وويل والآخرين ، وقاموا بتخزينها كما لو كانت كنوزًا.
حتى لو تعاون كل الماجوس هنا مع جميع الأعراق الأخرى لمعارضته ، فيمكن الاعتناء بهم بهجوم واحد من الفن الغامض لـ نجم الفجر .
ظهرت طبقة دفاعية خضراء على جسم سيلين ، لكنها لم تستطع تحمل تآكل الجليد و تغير تعبيرها.
“كن حذراً!” عضت سيلين شفتيها.
في غضون ذلك ، نظر إلى الخريطة التي تم تخزينها داخل قاعدة بيانات رقاقة AI.
لم يظهر ليلين أي اهتمام بأي شيء في منطقة الشفق بعد عودته.
بغض النظر عن مدى قوتهم ، كانوا مجرد نمل في مواجهة مجال نجم الفجر.
الشيء الوحيد الذي فعله هو الاعتناء بهجوم الأعراق الأخرى.
في غضون أنفاس قليلة ، اختفى معظمهم ، ولم يتبق سوى مجموعة من الجثث المتناثرة.
شعرت أن ليلين قد عاد فقط من أجل الكهف الجليدي ، وسيغادر مرة أخرى قريبًا.
تغير تعبير ليلين أثناء سيره.
ومع ذلك ماذا يمكنها أن تفعل؟ .
شاهدت شخصيته تختفي في الكهف الجليدي بتعبير معقد.
الآن ، مع ذلك ، خففت تجاربها السابقة تعطشها للسلطة.
لم تستطع حتى التعامل مع العواصف الباردة ، فكيف كانت ستلحق بخطاه؟ ، يمكنها فقط أن تتنهد.
الشيء الوحيد الذي فعله هو الاعتناء بهجوم الأعراق الأخرى.
“هل الفارق بيني وبين ليلين ضخم بالفعل؟” في تلك اللحظة ، أصيبت سيلين بخيبة أمل وإحباط.
من الواضح أن هذا القرد الأزرق العملاق كان أكثر ذكاء من رفيقيه ، ومنذ البداية كان يخطط للهروب سراً إلى أطراف ساحة المعركة.
مع عواء الرياح من كلا الجانبين ، لم يعد ليلين ينزعج بشأن سيلين.
تمامًا كما شعرت سيلين بالبرودة على وشك الدخول إلى جسدها ، اتخذ ليلين أخيرًا إجراء.
لقد ساعد فقط في منطقة الشفق لأنه واجه الأمر في طريقه.
أمامه الآن كان مخلوقًا كان مألوفًا له – عقرب اليشم الجليدي!.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فحتى لو تم وضع منطقة الشفق بالكامل أمامه ، فمن المحتمل أنه لن يهتم حقًا.
بغض النظر عن مدى قوتهم ، كانوا مجرد نمل في مواجهة مجال نجم الفجر.
كانت منطقة الشفق قاحلة جدًا بالنسبة لنجم الفجر.
لم يكن لها أي قيمة سوى أراضيها الكبيرة.
ومن خلال نظراته ، كان عالم الجليد هذا يكبر.
لم يكن ليلين سوى هدف واحد في المجيء إلى هنا ، وكان هذا هو عالم الجليد!.
سيل الدم من مسامه ، وتشكل بسرعة بين يدي ليلين.
في هذه اللحظة ، رن الصوت الآلي لشريحة الذكاء .
[بيييب! درجات الحرارة المحيطة تنخفض بسرعة ، تنشيط الكشف في الوقت الحقيقي]
سقطت جثة ذابلة على الأرض ، وتحولت إلى قطع متعددة من اللحم المجفف .
[درجة الحرارة الحالية: 173 كلفن … 123 كلفن …] أشار الرقم ر إلى انخفاض درجة الحرارة باستمرار ، حتى أنه في النهاية انخفض إلى ما دون الصفر المطلق!.
في هذه اللحظة ، رن الصوت الآلي لشريحة الذكاء .
غطى البرد المرعب المنطقة ، وحتى الزمكان بدا وكأنه يتجمد.
“هل بدأ الإشعاع المنبعث من دم المخلوق الذي استوعب القوانين يؤثر حتى على النمو الجسدي؟” أصبح ليلين جادًا.
كان المكان كان مغمور بالضوء الأزرق.
لم يخشى أحد في منطقة الشفق.
“كما هو متوقع ، لا يمكن للمرء استخدام الفطرة السليمة من عالمي السابق هنا ، حتى الثوابت الفيزيائية قد تغيرت … ” كان جسد ليلين ملفوفًا في اللهب الأسود ، مثل تغطيته بدرع من اللهب.
“استخراج الدم!” ومض ضوء قرمزي من عيني ليلين ، مما أعطى القرد العملاق إحساسًا بأن الكارثة على وشك الحدوث.
كانت الأرض التي كان يسير عليها زرقاء ، والجليد الصلب لامع كالمرآة ومع ذلك فاق حتى العديد من السبائك السحرية من حيث الصلابة.
“أليسيا لبقة للغاية!” ضحك ليلين ، لكن ذلك تسبب في زيادة قلق سيلين لأنها شعرت بأزمة وشيكة.
رن صوت رقاقة AI مرة أخرى.
في الممر الأبيض الثلجي ، كان ليلين يضع يديه خلف ظهره ، وهو يتفحص المناطق المحيطة باهتمام.
[بيييب! رصد إشعاع جليدي ، 69٪ مشابه للإشعاع في قاعدة البيانات من وحش العقرب الجليدي. مضاعف القوة 178.6.]
” لقد اخترقت جيوشنا بالفعل قصر الجان والعاصمة الميكانيكية ، كلهم استعبدوا “.
“عالم الجليد قد توسع بالفعل إلى هذه النقطة؟” صدم ليلين.
تغير تعبير ليلين أثناء سيره.
في غضون ذلك ، نظر إلى الخريطة التي تم تخزينها داخل قاعدة بيانات رقاقة AI.
[بيييب! رصد إشعاع جليدي ، 69٪ مشابه للإشعاع في قاعدة البيانات من وحش العقرب الجليدي. مضاعف القوة 178.6.]
كان من الواضح أن تضاريس الكهف الجليدي كانت مشابهة لما كانت عليه من قبل ، ولكن السطح الآن يحتوي على طبقة أكثر صلابة من الجليد الأزرق في الأعلى ، وقد تأثرت العديد من الكائنات.
“متى أصبحت هذه المنطقة هكذا؟” فحص ليلين الكهف ، وبدا قاتمًا.
شيك شيك…
كانت رياح الكهف الباردة شيئًا حتى لم يستطع الماجوس من الرتبة الثانية مقاومته!.
ليس بعيدًا ، تم سماع صوت ، وأرسلت رقاقة AI إنذاراً على الفور.
ومن ثم ، كان هذا مجرد ثانوي لمفهوم للإبادة.
تغير تعبير ليلين أثناء سيره.
بعد أن سحب ليلين مجال نجم الفجر ، أدرك الماجوس البشري أنه إلى جانب أليسيا وعدد قليل من الأمراء الآخرين الذين كانوا راكعين ، تم القضاء على جميع أعضاء الأعراق الأخرى ، بالإضافة إلى جان الظلام غير الحاسمين.
أمامه الآن كان مخلوقًا كان مألوفًا له – عقرب اليشم الجليدي!.
لقد ساعد فقط في منطقة الشفق لأنه واجه الأمر في طريقه.
بالمقارنة مع النخبة وحش العقرب الجليدي الذين رآهم من قبل ، ما ظهر أمام ليلين كان أكبر بعدة مرات ، وقوة طاقته وصلت إلى المرتبة 2!.
سيل الدم من مسامه ، وتشكل بسرعة بين يدي ليلين.
حتى الوجه الأنثوي على ظهرها بدا أكثر حيوية.
الآن ، مع ذلك ، خففت تجاربها السابقة تعطشها للسلطة.
“هل بدأ الإشعاع المنبعث من دم المخلوق الذي استوعب القوانين يؤثر حتى على النمو الجسدي؟” أصبح ليلين جادًا.
“عالم الجليد قد توسع بالفعل إلى هذه النقطة؟” صدم ليلين.
أمامه الآن كان مخلوقًا كان مألوفًا له – عقرب اليشم الجليدي!.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
