1655
1655
…
…
…
…
عند رؤية رد فعل إمبيريان الضباب الإلهي ، كان لين مينغ مذهولًا. سأل في المقابل: “كبير ، هل تعرف هذه الأداة الإلهية؟”
“الجد الضباب الإلهي ، كيف لا تريد أن تعيش؟ ألا تريد أن تنتقم؟ ” تحدثت شياو موشيان بنبرة توبيخ خافتة.
كانت حافة دفن الإله في طريق أسورا الخارجي ، وتم فصل طريق أسورا الخارجي عن طريق أسورا الداخلي بواسطة المقفر العظيم. كان السفر عبر هذا الامتداد شيئًا لا يستطيع حتى إمبيريان القيام به ، ناهيك عن لين مينغ.
بالطبع ، لم تكن هذه مشكلة للين مينغ على الإطلاق.
PEKA
ومع ذلك ، استخدم لين مينغ جزءًا من 5 مليارات نقطة لشراء أمر أسورا . باستخدام أمر أسورا هذا ، كان قادرًا على أخذ مصفوفة إرسال قديمة نقلته إلى طريق أسورا الخارجي.
منذ أن غادر حافة دفن الإله ، مر ما يقرب من 30 عامًا.
…..
ومع ذلك ، استخدم لين مينغ جزءًا من 5 مليارات نقطة لشراء أمر أسورا . باستخدام أمر أسورا هذا ، كان قادرًا على أخذ مصفوفة إرسال قديمة نقلته إلى طريق أسورا الخارجي.
كانت حافة دفن الإله لا تزال أرضًا خطرة مشهورة داخل المقفر العظيم. في بعض الأحيان ، تلقى المتحدون مهمات أرسلتهم إلى الأطراف أو حتى إلى حافة دفن الإله نفسها وكان عليهم تعيين مرشد أو اثنين لقيادتهم. ومع ذلك ، لم يكن هناك سوى فرصة ضئيلة للنجاة من تلك الأرض المرعبة.
ومع مكانة امبراطور الروح الفراغ الإلهي كقوة على مستوى الألوهية الحقيقية ، كان من المستحيل على لين مينغ قتله قبل أن يتحول إمبيريان الضباب الإلهي إلى رماد.
ولكن عندما خطا لين مينغ أمام المسكن ورأى حالة إمبيريان الضباب الإلهي ، شعر بألم في قلبه.
بالطبع ، لم تكن هذه مشكلة للين مينغ على الإطلاق.
تمامًا كما كان لين مينغ يفكر في كيفية شرح ذلك ، لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي أي فكرة عن السؤال. تنهد إمبيريان ديفين ميست وقال ، “انس الأمر. أنت شخص اخترق تشكيل مصفوفة قبر وحش الإله الذي لم يتمكن أحد من اختراقه لمدة 10 مليارات سنة. ليس غريبا أن يحدث أي شيء منك . ”
لقد طار باتجاه حافة دفن الإله في خط مستقيم تقريبًا. ببساطة لم يكن هناك الكثير مما كان قادرًا على إعاقته.
تردد لين مينغ لفترة طويلة. ثم قال ، “الكبير الضباب الإلهي ، الصغير لديه أداة إلهية يمكنها أن تحفظ روحك. لكن روحك فقط . سيكون عليك التخلص من جسدك الفاني “.
بعد ساعة فقط ، وصل لين مينغ إلى وادي الموت المأساوي.
بعد إزالة هذا المسحوق ، رأى لين مينغ أخيرًا إمبيريان الضباب الإلهي مغلقًا في الداخل.
نظر إمبيريان الضباب الإلهي نحو لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعلم أن لين مينغ كان قوياً ، إلا أن تدريبه كان محدود . سيكون من الصعب للغاية بالنسبة له الحصول على حبة إلهية فائقة تقريبًا. حتى لو باع كل ممتلكاته ، فقد لا يملك المال مقابل ذلك.
لقد عاش في هذه الأرض المهجورة المظلمة إلى الأبد. أن تعيش 10 الاف سنة أخرى. هل كان لهذا معنى؟
لم يتغير هذا المكانوإطلاقا. كان مدخل وادي الموت المأساوي يشبه ثقبًا أسودًا هائلاً .
PEKA
لم يتوهج جسده على الإطلاق ولم تكن هناك أي تقلبات في الحياة. لم يكن يختلف عن الميت.
لم يتردد لين مينغ. سيطر على قصر بريمورديوس السماوي وطار مباشرة.
بغض النظر عن القواعد التي أنشأها الأشخاص ، لم يتمكنوا أبدًا من كشف المكعب السحري. كان الاستثناء الوحيد هو سيد طريق أسورا. حيث لا يمكن لـ المكعب السحري انتهاك القواعد التي وضعها سيد طريق أسورا ؛ يمكن أن يقال إنهم يقفون بمساواة مع بعضهم البعض.
لقد طار باتجاه حافة دفن الإله في خط مستقيم تقريبًا. ببساطة لم يكن هناك الكثير مما كان قادرًا على إعاقته.
مقارنةً بمدخل الثقب الأسود ، كان قصر بريمورديوس السماوي مثل حصاة صغيرة تغرق في بحيرة. غرقت بهدوء دون أن تثير أصغر موجة.
ولكن عندما خطا لين مينغ أمام المسكن ورأى حالة إمبيريان الضباب الإلهي ، شعر بألم في قلبه.
بمجرد دخولهم وادي الموت المأساوي ، خرج لين مينغ وشياو موشيان ووصلوا إلى قبر وحش الإله بسهولة مألوفة.
لم يتوهج جسده على الإطلاق ولم تكن هناك أي تقلبات في الحياة. لم يكن يختلف عن الميت.
كانت حافة دفن الإله في طريق أسورا الخارجي ، وتم فصل طريق أسورا الخارجي عن طريق أسورا الداخلي بواسطة المقفر العظيم. كان السفر عبر هذا الامتداد شيئًا لا يستطيع حتى إمبيريان القيام به ، ناهيك عن لين مينغ.
هنا كان المسكن حيث أقام إمبيريان الضباب الإلهي.
ولكن عندما خطا لين مينغ أمام المسكن ورأى حالة إمبيريان الضباب الإلهي ، شعر بألم في قلبه.
ولكن عندما خطا لين مينغ أمام المسكن ورأى حالة إمبيريان الضباب الإلهي ، شعر بألم في قلبه.
تم تشييد مسكن إمبيريان الضباب الإلهي في الشق بين عظمتين عملاقتين من عظام وحش الإله. داخل هذا المسكن كان هناك بلورة روح عملاقة حيث قام إمبيريان الضباب الإلهي بإغلاق جسده الفاني. كانت الصورة التي قدمها مشابهة لصورة ذبابة محاصرة داخل الكهرمان.
ولكن ، كريستال الروح العملاق الذي تم استخدامه للحفاظ على حياة إمبيريان الضباب الإلهي قد تدمر بالفعل. كانت بلورة الروح مغطاة بالشقوق وتحولت أماكن كثيرة منها إلى مسحوق أبيض ؛ هذا ما حدث بعد أن فقدت بلورة الروح طاقتها.
كانت شياو موشيان كان في حيرة.
بعد إزالة هذا المسحوق ، رأى لين مينغ أخيرًا إمبيريان الضباب الإلهي مغلقًا في الداخل.
في هذا الوقت ، كانت عيون إمبيريان الضباب الإلهي مغلقة بإحكام. كان مظهره قديماً ، مثل قطعة خشب ميتة فقدت أي حيوية منذ فترة طويلة.
“الصغير صقلها بنفسه. ” قال لين مينغ بصدق.
في هذا الوقت ، كانت عيون إمبيريان الضباب الإلهي مغلقة بإحكام. كان مظهره قديماً ، مثل قطعة خشب ميتة فقدت أي حيوية منذ فترة طويلة.
لم يتوهج جسده على الإطلاق ولم تكن هناك أي تقلبات في الحياة. لم يكن يختلف عن الميت.
همست شياو موشيان ، “الجد ضباب الإلهي. ” ، كاد قلبها يخرج من صدرها. كانت خائفة مما تراه. خلال السنوات التسع التي أمضتها في وادي الموت المأساوي ، بقيت مع إمبيريان الضباب الإلهي لجزء كبير من ذلك الوقت وكانت بالجد.
لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي أي أمل في أن ينتقم له لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعتقد أن لين مينغ سيقتحم يومًا ما عالم الألوهية الحقيقية ، إلا أن ذلك كان بعيدًا بشكل لا يضاهى. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن كلاهما سيكون إلهًا حقيقيًا ، فلماذا يخوض لين مينغ معركة مع الفراغ الإلهي من أجل رجل نصف ميت مثله؟
إذا لم يمت إمبراطور الروح الفراغ الإلهي ، فلن يكون قادرًا على المغادرة.
عبس لين مينغ. بعد التحديق في إمبيريان الضباب الإلهي لفترة طويلة ، أخرج ببطء حبة استعادة الروح التي صقلها.
“أداة إلهية؟” فوجئ الضباب الإلهي. كان يشعر بضعف أن هذه الأداة الإلهية التي يشير إليها لين مينغ كانت أعظم أسراره . إذا وصفها بأنها أداة إلهية ، فمن المؤكد أنها لم تكن شيئًا عاديًا. يجب أن يكون على الأقل كنزًا مصقولًا بواسطة إله حقيقي.
لقد استخدمت حبة استعادة الروح ما قيمته 200 مليون نقطة من المواد. كان أعلى مستوى من حبوب يمكن أن يصنعه لين مينغ حاليًا.
لقد قام بلطف خيوط من الحبة لاستعادة الطاقة الجوهرية للدخول إلى بلورة الروح لتغذية جسم إمبيريان الضباب الإلهي المتهالك ببطء.
تم تشييد مسكن إمبيريان الضباب الإلهي في الشق بين عظمتين عملاقتين من عظام وحش الإله. داخل هذا المسكن كان هناك بلورة روح عملاقة حيث قام إمبيريان الضباب الإلهي بإغلاق جسده الفاني. كانت الصورة التي قدمها مشابهة لصورة ذبابة محاصرة داخل الكهرمان.
لم يتوهج جسده على الإطلاق ولم تكن هناك أي تقلبات في الحياة. لم يكن يختلف عن الميت.
طلب لين مينغ من إمبيريان الضباب الإلهي التخلي عن جسده الفاني والسماح لروحه بأن تغلق في المكعب السحري حيث ينام عميقًا. عندما يكون لين مينغ قوياً بما فيه الكفاية ، فسيكون بإمكانه إيجاد طريقة لمساعدة الضباب الإلهي على استعادة وعيه ثم إيجاد جسد له.
يمكن أن يشعر لين مينغ أن إمبيريان الضباب الإلهي لم يمت بعد. كان يجب أن يكون قد دخل في حالة موت كاذب حيث تم تقليل جميع أنشطة حياته إلى لا شيء.
في الحقيقة ، لم تكن هذه الحالة مختلفة كثيرًا عن الموت الحقيقي.
الحبة التي صقلها لين مينغ كانت حبة إلهية فائقة تقريبا . حتى قطعة من الطاقة الجوهرية خاصتها كانت غير عادية. بدأت بلورة الروح التي فقدت كل طاقتها الروحية تتوهج مرة أخرى بعد أن تم تنشيطها بواسطة طاقة الجوهر هذه.
ومع ذلك ، ظل إمبيريان الضباب الإلهي بلا حراك ، ولا تزال عيناه مغمضتين.
ثم يمكنه أن يموت بسلام.
لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي أي أمل في أن ينتقم له لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعتقد أن لين مينغ سيقتحم يومًا ما عالم الألوهية الحقيقية ، إلا أن ذلك كان بعيدًا بشكل لا يضاهى. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن كلاهما سيكون إلهًا حقيقيًا ، فلماذا يخوض لين مينغ معركة مع الفراغ الإلهي من أجل رجل نصف ميت مثله؟
إذا كان لدى لين مينغ أي شيء ، فقد كان الصبر. ببطء ، شيئًا فشيئًا ، سكب الطاقة الروحية الإلهية من حبة استعادة الروح. كانت هذه الطاقة نحيفة ولطيفة مثل خيوط الحرير. والسبب في قيامه بذلك هو أنه كان يخشى أن جسد إمبيريان الضباب الإلهي المتهالك لن يكون قادرًا على تحمل تدفق الطاقة.
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
بحث لين مينغ في حالة إمبيريان الضباب الإلهي. في النهاية ، لم يسعه إلا أن يتوصل إلى استنتاج مفاده أنه حتى حبة استعادة الروح لن تكون قادرة على إعادة حياة إمبيريان الضباب الإلهي من حافة الموت.
استمرت هذه العملية طوال النهار والليل.
يمكن أن يشعر لين مينغ أن إمبيريان الضباب الإلهي لم يمت بعد. كان يجب أن يكون قد دخل في حالة موت كاذب حيث تم تقليل جميع أنشطة حياته إلى لا شيء.
بعد استهلاك خمس الطاقة الروحية لحبة استعادة الروح ، ارتجفت جفون إمبيريان الضباب الإلهي أخيرًا.
PEKA
…
على الرغم من أن هذه الحركة كانت غير محسوسة تقريبًا ، إلا أن شياو موشيان قفزت تقريبًا من حيث كانت. “الأخ الأكبر لين!”
“رأيت ذلك. ”
كان تعبير لين مينغ شديد التركيز. ظلت يداه وحركاته غير مترددة وظل تدفق الطاقة الذي يصبه ثابتًا وسلسًا.
في هذا الوقت ، سمع لين مينغ وشياو موشيان صدى صوت قديم في آذانهم. “أنتم . عدتم . ”
بعد استهلاك خمس الطاقة الروحية لحبة استعادة الروح ، ارتجفت جفون إمبيريان الضباب الإلهي أخيرًا.
فتح إمبيريان الضباب الإلهي عينيه ببطء. على ما يبدو لأنه قد فقد كل قوة حياته تقريبًا ، فقد فتح عينيه بصعوبة بالغة.
على الرغم من أنه استعاد وعيه ، لكن نيران حياته كانت مثل شمعه متضائلة في إعصار. لقد تلاشت الهالة الكريمة وجلالة إمبيريان عن جسده. حاليًا ، كان إمبيريان الضباب الإلهي رجل عجوز بشري يطرق باب الموت.
“حبة إلهية فائقة تقريبًا من نوع استعادة الروح. لا تضيع .. هذه .. على . ”
نظر إمبيريان الضباب الإلهي نحو لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعلم أن لين مينغ كان قوياً ، إلا أن تدريبه كان محدود . سيكون من الصعب للغاية بالنسبة له الحصول على حبة إلهية فائقة تقريبًا. حتى لو باع كل ممتلكاته ، فقد لا يملك المال مقابل ذلك.
تنهد إمبيريان الضباب الإلهي بخفة ، كما لو كان قد تخلى بالفعل عن كل أفكار العيش في هذا الجحيم.
ومع ذلك ، ظل إمبيريان الضباب الإلهي بلا حراك ، ولا تزال عيناه مغمضتين.
“الجد الضباب الإلهي ، كيف لا تريد أن تعيش؟ ألا تريد أن تنتقم؟ ” تحدثت شياو موشيان بنبرة توبيخ خافتة.
كانت حافة دفن الإله في طريق أسورا الخارجي ، وتم فصل طريق أسورا الخارجي عن طريق أسورا الداخلي بواسطة المقفر العظيم. كان السفر عبر هذا الامتداد شيئًا لا يستطيع حتى إمبيريان القيام به ، ناهيك عن لين مينغ.
“انتقام؟ هذا بعيد جدًا. “أغمض إمبيريان الضباب الإلهي عينيه مرة أخرى ، وشعر بالتعب الشديد. كان عدوه قوة على مستوى الألوهية الحقيقية. لقد كان الانتقام مستحيلاً بقدراته.
لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي أي أمل في أن ينتقم له لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعتقد أن لين مينغ سيقتحم يومًا ما عالم الألوهية الحقيقية ، إلا أن ذلك كان بعيدًا بشكل لا يضاهى. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن كلاهما سيكون إلهًا حقيقيًا ، فلماذا يخوض لين مينغ معركة مع الفراغ الإلهي من أجل رجل نصف ميت مثله؟
الأداة الإلهية التي تحدث عنها لين مينغ كانت المكعب السحري.
لطالما تخلى إمبيريان الضباب الإلهي عن أفكار الانتقام.
“هذه الحبة. أين وجدتها؟”
…
نظر إمبيريان الضباب الإلهي نحو لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعلم أن لين مينغ كان قوياً ، إلا أن تدريبه كان محدود . سيكون من الصعب للغاية بالنسبة له الحصول على حبة إلهية فائقة تقريبًا. حتى لو باع كل ممتلكاته ، فقد لا يملك المال مقابل ذلك.
“يمكننا المحاولة…”
“الصغير صقلها بنفسه. ” قال لين مينغ بصدق.
1655
بالتفكير في هذا ، توقف لين مينغ فجأة عن تحركاته ، كما لو كان على وشك اتخاذ قرار.
“ماذا؟” تسببت كلمات لين مينغ في ظهور وميض من الدهشة عبر وجه إمبيريان الضباب الإلهي.
“لقد قمت . نفسك. ؟”
نظر إمبيريان الضباب الإلهي إلى لين مينغ مع عدم تصديق على وجهه ، وكان غير قادر على تصديق أذنيه. “هذه الحبة. حتى الخيميائي على مستوى ملك العالم العظيم. قد لا يكون واثقًا بما يكفي لتحسينها . علاوة على ذلك. هناك أيضًا فنون الرون الإلهي المستخدمة عليها . ”
كانت حياة إمبيريان الضباب الإلهي مدمرة بالفعل. حتى لو كان يستوعب كل الفعالية الطبية داخل حبة استعادة الروح ، فإن أقصى ما يمكن أن يعيشه هو بضعة آلاف من السنين د. حتى لو استمر لين مينغ في تحسين حبوب إنعاش الروح من أجل إمبيريان الضباب الإلهي ، فإن أطول فترة يمكن أن يعيشها كانت 10000 عام. كان من المستحيل عليه أن يعيش أطول من هذا.
كان إمبيريان الضباب الإلهي إمبيريان روحى ، وبالتالي كان لديه بشكل طبيعي فهم لفنون الرون الإلهي. استطاع أن يرى أن الرمز الروني الإلهي الموجود على حبة استعادة الروح نابع من أيدي أحد الأفراد الموهوبين.
إذا لم يمت إمبراطور الروح الفراغ الإلهي ، فلن يكون قادرًا على المغادرة.
طلب لين مينغ من إمبيريان الضباب الإلهي التخلي عن جسده الفاني والسماح لروحه بأن تغلق في المكعب السحري حيث ينام عميقًا. عندما يكون لين مينغ قوياً بما فيه الكفاية ، فسيكون بإمكانه إيجاد طريقة لمساعدة الضباب الإلهي على استعادة وعيه ثم إيجاد جسد له.
تمامًا كما كان لين مينغ يفكر في كيفية شرح ذلك ، لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي أي فكرة عن السؤال. تنهد إمبيريان ديفين ميست وقال ، “انس الأمر. أنت شخص اخترق تشكيل مصفوفة قبر وحش الإله الذي لم يتمكن أحد من اختراقه لمدة 10 مليارات سنة. ليس غريبا أن يحدث أي شيء منك . ”
تحدث إمبيريان الضباب الإلهي ببطء ، بدا أن كل كلمة تستهلك قدرًا هائلاً من طاقته الأصلية.
في هذا الوقت ، كانت عيون إمبيريان الضباب الإلهي مغلقة بإحكام. كان مظهره قديماً ، مثل قطعة خشب ميتة فقدت أي حيوية منذ فترة طويلة.
بحث لين مينغ في حالة إمبيريان الضباب الإلهي. في النهاية ، لم يسعه إلا أن يتوصل إلى استنتاج مفاده أنه حتى حبة استعادة الروح لن تكون قادرة على إعادة حياة إمبيريان الضباب الإلهي من حافة الموت.
“الأخ الأكبر لين ، ماذا . ”
كانت حياة إمبيريان الضباب الإلهي مدمرة بالفعل. حتى لو كان يستوعب كل الفعالية الطبية داخل حبة استعادة الروح ، فإن أقصى ما يمكن أن يعيشه هو بضعة آلاف من السنين د. حتى لو استمر لين مينغ في تحسين حبوب إنعاش الروح من أجل إمبيريان الضباب الإلهي ، فإن أطول فترة يمكن أن يعيشها كانت 10000 عام. كان من المستحيل عليه أن يعيش أطول من هذا.
تم تشييد مسكن إمبيريان الضباب الإلهي في الشق بين عظمتين عملاقتين من عظام وحش الإله. داخل هذا المسكن كان هناك بلورة روح عملاقة حيث قام إمبيريان الضباب الإلهي بإغلاق جسده الفاني. كانت الصورة التي قدمها مشابهة لصورة ذبابة محاصرة داخل الكهرمان.
وهذه العشرة آلاف سنة من الحياة ستعني فقط المزيد من المعاناة والألم .
لقد عاش في هذه الأرض المهجورة المظلمة إلى الأبد. أن تعيش 10 الاف سنة أخرى. هل كان لهذا معنى؟
“انتقام؟ هذا بعيد جدًا. “أغمض إمبيريان الضباب الإلهي عينيه مرة أخرى ، وشعر بالتعب الشديد. كان عدوه قوة على مستوى الألوهية الحقيقية. لقد كان الانتقام مستحيلاً بقدراته.
بمجرد دخولهم وادي الموت المأساوي ، خرج لين مينغ وشياو موشيان ووصلوا إلى قبر وحش الإله بسهولة مألوفة.
إذا لم يمت إمبراطور الروح الفراغ الإلهي ، فلن يكون قادرًا على المغادرة.
…..
ومع مكانة امبراطور الروح الفراغ الإلهي كقوة على مستوى الألوهية الحقيقية ، كان من المستحيل على لين مينغ قتله قبل أن يتحول إمبيريان الضباب الإلهي إلى رماد.
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي أي أمل في أن ينتقم له لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعتقد أن لين مينغ سيقتحم يومًا ما عالم الألوهية الحقيقية ، إلا أن ذلك كان بعيدًا بشكل لا يضاهى. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن كلاهما سيكون إلهًا حقيقيًا ، فلماذا يخوض لين مينغ معركة مع الفراغ الإلهي من أجل رجل نصف ميت مثله؟
بالتفكير في هذا ، توقف لين مينغ فجأة عن تحركاته ، كما لو كان على وشك اتخاذ قرار.
“الأخ الأكبر لين ، ماذا . ”
كانت شياو موشيان كان في حيرة.
تردد لين مينغ لفترة طويلة. ثم قال ، “الكبير الضباب الإلهي ، الصغير لديه أداة إلهية يمكنها أن تحفظ روحك. لكن روحك فقط . سيكون عليك التخلص من جسدك الفاني “.
…
داخل المكعب السحري كان هناك عالم آخر و منفصل عن جميع القواعد.
الأداة الإلهية التي تحدث عنها لين مينغ كانت المكعب السحري.
نظر إمبيريان الضباب الإلهي إلى لين مينغ مع عدم تصديق على وجهه ، وكان غير قادر على تصديق أذنيه. “هذه الحبة. حتى الخيميائي على مستوى ملك العالم العظيم. قد لا يكون واثقًا بما يكفي لتحسينها . علاوة على ذلك. هناك أيضًا فنون الرون الإلهي المستخدمة عليها . ”
كانت الأرواح تمتلك أجسادًا فانيه ، لكن أجسادهم لم تكن تقريبًا قادرة على التدريب. كان الاستخدام الرئيسي لأجسادهم هو أن تكون بمثابة وعاء لأرواحهم.
هنا كان المسكن حيث أقام إمبيريان الضباب الإلهي.
طلب لين مينغ من إمبيريان الضباب الإلهي التخلي عن جسده الفاني والسماح لروحه بأن تغلق في المكعب السحري حيث ينام عميقًا. عندما يكون لين مينغ قوياً بما فيه الكفاية ، فسيكون بإمكانه إيجاد طريقة لمساعدة الضباب الإلهي على استعادة وعيه ثم إيجاد جسد له.
لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي أي أمل في أن ينتقم له لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعتقد أن لين مينغ سيقتحم يومًا ما عالم الألوهية الحقيقية ، إلا أن ذلك كان بعيدًا بشكل لا يضاهى. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن كلاهما سيكون إلهًا حقيقيًا ، فلماذا يخوض لين مينغ معركة مع الفراغ الإلهي من أجل رجل نصف ميت مثله؟
لم يعتقد لين مينغ أن إمبراطور الروح الفراغ الإلهي يمكن أن يقف على قدم المساواة مع سيد طريق أسورا .
على الأقل ، يمكن لـ إمبيريان الضباب الإلهي مشاهدته وهو ينتقم من الفراغ الإلهي .
أما بالنسبة لأسرار المكعب السحري ، فبمجرد إغلاق روح إمبيريان الضباب الإلهي بداخله ووضعها في سبات عميق ، سيكون من المستحيل عليه الكشف عن أي أسرار ، لذلك لم يكن لين مينغ قلقًا بشأنه.
كان لين مينغ واثقًا للغاية في المكعب السحري. خلال هذه السنوات أكد أن المكعب السحري هو شيء تجاوز عالم الألوهية الحقيقية.
ثم يمكنه أن يموت بسلام.
لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي أي أمل في أن ينتقم له لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعتقد أن لين مينغ سيقتحم يومًا ما عالم الألوهية الحقيقية ، إلا أن ذلك كان بعيدًا بشكل لا يضاهى. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن كلاهما سيكون إلهًا حقيقيًا ، فلماذا يخوض لين مينغ معركة مع الفراغ الإلهي من أجل رجل نصف ميت مثله؟
“أداة إلهية؟” فوجئ الضباب الإلهي. كان يشعر بضعف أن هذه الأداة الإلهية التي يشير إليها لين مينغ كانت أعظم أسراره . إذا وصفها بأنها أداة إلهية ، فمن المؤكد أنها لم تكن شيئًا عاديًا. يجب أن يكون على الأقل كنزًا مصقولًا بواسطة إله حقيقي.
“الأخ الأكبر لين ، ماذا . ”
كانت حافة دفن الإله في طريق أسورا الخارجي ، وتم فصل طريق أسورا الخارجي عن طريق أسورا الداخلي بواسطة المقفر العظيم. كان السفر عبر هذا الامتداد شيئًا لا يستطيع حتى إمبيريان القيام به ، ناهيك عن لين مينغ.
ومع ذلك فقد تنهد وقال ، “لا فائدة. حتى لو كانت روحي فقط ، طالما أنني أغادر وادي الموت المأساوي ، فإن أخي سيشعر بي. عندما يصل فستموت. ”
“يمكننا المحاولة…”
ولكن ، كريستال الروح العملاق الذي تم استخدامه للحفاظ على حياة إمبيريان الضباب الإلهي قد تدمر بالفعل. كانت بلورة الروح مغطاة بالشقوق وتحولت أماكن كثيرة منها إلى مسحوق أبيض ؛ هذا ما حدث بعد أن فقدت بلورة الروح طاقتها.
“هذه الحبة. أين وجدتها؟”
كان لين مينغ واثقًا للغاية في المكعب السحري. خلال هذه السنوات أكد أن المكعب السحري هو شيء تجاوز عالم الألوهية الحقيقية.
تم تشييد مسكن إمبيريان الضباب الإلهي في الشق بين عظمتين عملاقتين من عظام وحش الإله. داخل هذا المسكن كان هناك بلورة روح عملاقة حيث قام إمبيريان الضباب الإلهي بإغلاق جسده الفاني. كانت الصورة التي قدمها مشابهة لصورة ذبابة محاصرة داخل الكهرمان.
كان تعبير لين مينغ شديد التركيز. ظلت يداه وحركاته غير مترددة وظل تدفق الطاقة الذي يصبه ثابتًا وسلسًا.
داخل المكعب السحري كان هناك عالم آخر و منفصل عن جميع القواعد.
في هذا الوقت ، كانت عيون إمبيريان الضباب الإلهي مغلقة بإحكام. كان مظهره قديماً ، مثل قطعة خشب ميتة فقدت أي حيوية منذ فترة طويلة.
بغض النظر عن القواعد التي أنشأها الأشخاص ، لم يتمكنوا أبدًا من كشف المكعب السحري. كان الاستثناء الوحيد هو سيد طريق أسورا. حيث لا يمكن لـ المكعب السحري انتهاك القواعد التي وضعها سيد طريق أسورا ؛ يمكن أن يقال إنهم يقفون بمساواة مع بعضهم البعض.
بعد إزالة هذا المسحوق ، رأى لين مينغ أخيرًا إمبيريان الضباب الإلهي مغلقًا في الداخل.
لم يعتقد لين مينغ أن إمبراطور الروح الفراغ الإلهي يمكن أن يقف على قدم المساواة مع سيد طريق أسورا .
لطالما تخلى إمبيريان الضباب الإلهي عن أفكار الانتقام.
أما بالنسبة لأسرار المكعب السحري ، فبمجرد إغلاق روح إمبيريان الضباب الإلهي بداخله ووضعها في سبات عميق ، سيكون من المستحيل عليه الكشف عن أي أسرار ، لذلك لم يكن لين مينغ قلقًا بشأنه.
كانت حافة دفن الإله في طريق أسورا الخارجي ، وتم فصل طريق أسورا الخارجي عن طريق أسورا الداخلي بواسطة المقفر العظيم. كان السفر عبر هذا الامتداد شيئًا لا يستطيع حتى إمبيريان القيام به ، ناهيك عن لين مينغ.
عندما فكر لين مينغ فى هذا حرك أصابعه. من عالمه الداخلي ، طار مكعب أسود ببطء وبدأ يدور في الهواء.
بعد ساعة فقط ، وصل لين مينغ إلى وادي الموت المأساوي.
لم يتردد لين مينغ. سيطر على قصر بريمورديوس السماوي وطار مباشرة.
عندما رأى إمبيريان الضباب الإلهي هذا المكعب الأسود ، اهتز عقله فجأة!
من نقطة الموت ، استعاد إمبيريان الضباب الإلهي قدرًا كبيرًا من روحه. حدق في المكعب السحري ، متفاجئًا وصامتا.
على الأقل ، يمكن لـ إمبيريان الضباب الإلهي مشاهدته وهو ينتقم من الفراغ الإلهي .
فتحت عيناه على مصراعيها. بعد التحديق في المكعب السحري لفترة طويلة ، تمتم. “كيف يمكن هذا . هذا الشيء. هذا. ”
…
عند رؤية رد فعل إمبيريان الضباب الإلهي ، كان لين مينغ مذهولًا. سأل في المقابل: “كبير ، هل تعرف هذه الأداة الإلهية؟”
لم يعتقد لين مينغ أن إمبراطور الروح الفراغ الإلهي يمكن أن يقف على قدم المساواة مع سيد طريق أسورا .
……..
لم يتغير هذا المكانوإطلاقا. كان مدخل وادي الموت المأساوي يشبه ثقبًا أسودًا هائلاً .
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
نظر إمبيريان الضباب الإلهي نحو لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعلم أن لين مينغ كان قوياً ، إلا أن تدريبه كان محدود . سيكون من الصعب للغاية بالنسبة له الحصول على حبة إلهية فائقة تقريبًا. حتى لو باع كل ممتلكاته ، فقد لا يملك المال مقابل ذلك.
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
“الجد الضباب الإلهي ، كيف لا تريد أن تعيش؟ ألا تريد أن تنتقم؟ ” تحدثت شياو موشيان بنبرة توبيخ خافتة.
ترجمة
PEKA
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
