سرقة
اتخذت القافلة مسارًا داخل الغابة دائمة الخضرة.
كان نوح يقفز من شجرة إلى شجرة ويتبعها من مسافة بعيدة ، كان ينتظر اللحظة التي يظهر فيها الظلال الرمادية.
كان يشعر بالملل، كل ما يمكنه فعله هو انتظار حدوث شيء ما أو دخوله في نطاق إدراكه، وهو تناقض كبير مع أيامه المعتادة التي قضاها في التدريب حتى اضطر إلى النوم للتعافي.
في غضون ذلك، في القافلة.
لقد مرت سبعة أيام ولكن لم يكن هناك أي أثر للظلال الرمادية.
“هههه ، هل سمعته الظل الثاني، الظل الثالث؟ هو في الواقع يعتقد أننا خائفون منهم!”
كان كوين تاجرًا تولى وظيفة عائلته في سن 16.
“شكرا جزيلا!”
اتخذت القافلة مسارًا داخل الغابة دائمة الخضرة.
كان موهوبًا في فن التجارة وتمكن من رفع مكانته حتى أصبح التاجر المفضل لعائلة ميرغر، وهي عائلة نبيلة متوسطة الحجم تابعة لعائلة شوستي.
ثار غضب الجنود وقفزوا من العربة بينما يصرخون عليهم.
لقد حول حالته العقلية تمامًا إلى التركيز التام وحدق في تطور الأحداث على الأرض.
في الوقت الحالي، كان يقوم برحلة عودة إلى قصر ميرغر، المتواجد على الجانب الآخر من الغابة، ليس بعيدًا عن محيطها.
لقد نجح في بيع البضائع التي قدمتها له العائلة النبيلة في سوق مدينة موسغروف وحقق مبلغًا كبيرًا.
منذ أن سارت رحلة العمل على ما يرام، كان مزاجه سعيدًا حيث سلك الطريق الأقصر للعودة إلى القصر غير مكترث بأخطار الغابة، ففي النهاية كان لديه في دفاعه جنود عائلة نبيلة!
‘هاها ، يا ليت أجدادي يرونني الآن! لقد رفعت بمفردي منزلة عائلتي لدرجة أن عائلة نبيلة تحميني بالفعل أثناء رحلاتي!’
كانت هذه أفكاره.
كان يشعر بالملل، كل ما يمكنه فعله هو انتظار حدوث شيء ما أو دخوله في نطاق إدراكه، وهو تناقض كبير مع أيامه المعتادة التي قضاها في التدريب حتى اضطر إلى النوم للتعافي.
بالطبع، كان يعلم أن مهمة الجنود كانت حماية البضائع وليس حمايته هو، لكن مزاجه لم يتأثر لأن رحلته هذه المرة كانت مربحة حقًا.
أما بالنسبة لمصير القافلة، فلم يكترث له.
‘بعد أن أكمل التجارة وأعيد البضائع المحسوبة، سيكون لدي ما يكفي للتقاعد وبناء قصر صغير. من يدري ، قد تصبح عائلتي نبيلة في غضون أجيال قليلة!’
‘أردتها أن تتزوج شخصًا من عائلة صغيرة الحجم، لكن إذا انتظرت قليلاً، فقد تسعى جاهدة لتكون أول زوجة في عائلة متوسطة الحجم! بعد كل شيء، علاقتها مع السيد الشاب لعائلة ميرغر ليست سيئة للغاية’
تحولت نظرته قسريًا إلى الفتاة الصغيرة المجاورة له.
لقد كان مرتاحًا تمامًا في العملية برمتها لأنه كان لديه ثقة كاملة في قوة عائلة متوسطة الحجم.
كانت عائلته الوحيدة المتبقية منذ وفاة زوجته، ومع ذلك، ورثت هذه ابنة موهبته كتاجر.
علمها كوين كل معرفته وخبرته لكنه لم يفكر أبدًا أنه في يوم من الأيام سيقترب من إنشاء قصره الخاص.
‘أردتها أن تتزوج شخصًا من عائلة صغيرة الحجم، لكن إذا انتظرت قليلاً، فقد تسعى جاهدة لتكون أول زوجة في عائلة متوسطة الحجم! بعد كل شيء، علاقتها مع السيد الشاب لعائلة ميرغر ليست سيئة للغاية’
في الوقت الحالي، كان يقوم برحلة عودة إلى قصر ميرغر، المتواجد على الجانب الآخر من الغابة، ليس بعيدًا عن محيطها.
في تلك اللحظة، دخلت شخصية سريعة داخل العربة الخلفية وخرج بعد لحظات قليلة. بعد ثوانٍ، خرج التاجر من العربة وهو يزحف على الأرض ويشير في اتجاه المكان الذي ذهبت إليه الشخصية.
فقد كوين عقله أثناء استمرار القافلة. كان يخطط فقط للأشياء ويفرز الاستثمارات أثناء السفر الخالي من الأحداث.
في تلك اللحظة، دخلت شخصية سريعة داخل العربة الخلفية وخرج بعد لحظات قليلة. بعد ثوانٍ، خرج التاجر من العربة وهو يزحف على الأرض ويشير في اتجاه المكان الذي ذهبت إليه الشخصية.
كما لو كانت إشارة ما، هاجم الرجال الثلاثة الملثمين الجنود مباشرة، وألقوا السكاكين وفكوا سيوفًا قصيرة من أكمامهم.
مع ذلك، بعد أسبوع واحد من دخوله في الغابة دائمة الخضرة، حدث شيء غير متوقع.
أصاب سهم أُطلق من خلف الأشجار الحصان الذي يحمل العربة في المقدمة.
سقط الحصان ميتًا على الأرض فور خروج ثلاثة شخصيات من مخابئهم.
بمجرد أن أدرك عقله ذلك، لم يضيع المزيد من الوقت وقفز مباشرة وراء الشخصية في الغابة.
ثار غضب الجنود وقفزوا من العربة بينما يصرخون عليهم.
“كيف تجرؤ على الاعتداء على عربة عائلة ميرغر! لابد أنك مللت الحياة!”
كان يشعر بالملل، كل ما يمكنه فعله هو انتظار حدوث شيء ما أو دخوله في نطاق إدراكه، وهو تناقض كبير مع أيامه المعتادة التي قضاها في التدريب حتى اضطر إلى النوم للتعافي.
تحولت نظرته قسريًا إلى الفتاة الصغيرة المجاورة له.
كان الثلاثة يرتدون عباءات رمادية تغطي وجوههم بالكامل وأكمام كبيرة تخفي أيديهم.
كان كوين يختبئ مع ابنته داخل العربة منذ بدء الهجوم، وكان يعلم أن البضائع هي المهمة الأساسية للجندي، لذلك اختار بذكاء الاختباء بينها.
بدأ أحدهم يضحك عندما هددهم الجندي.
“هههه ، هل سمعته الظل الثاني، الظل الثالث؟ هو في الواقع يعتقد أننا خائفون منهم!”
“شكرا جزيلا!”
“شكرا جزيلا!”
أجاب آخر.
“الظل الأول، لا تقلق، سوف يفهمون قريبًا”
اتخذت القافلة مسارًا داخل الغابة دائمة الخضرة.
كما لو كانت إشارة ما، هاجم الرجال الثلاثة الملثمين الجنود مباشرة، وألقوا السكاكين وفكوا سيوفًا قصيرة من أكمامهم.
“لقد انتهى أمري”
لكن في تلك اللحظة انطلق سهم آخر من خلف الأشجار وأصاب إحدى ساقي الجنود. خرج رجلان ملثمان من مخابئهما.
صد الجنود هجومهم وبدأوا في تطويقهم.
كان نوح مختبئًا على قمة شجرة لكن الشكوك بدأت تتراكم في ذهنه.
كان عليه أن يعرف كيف سيسرقون البضائع وأين سيضعونها.
بعد كل شيء، كان هناك خمسة جنود ضد الثلاثة منهم، وكانت الميزة في العدد تظهر نفسها.
لكن في تلك اللحظة انطلق سهم آخر من خلف الأشجار وأصاب إحدى ساقي الجنود. خرج رجلان ملثمان من مخابئهما.
في غضون ذلك، في القافلة.
رأى الجنود يتجهون ببطء إلى وضع سيء عندما ظهر الرجلان الآخران، لكنه انتظر.
مع الجندي المصاب، كان اللصوص يتمتعون بالأفضلية، لكن لا يبدو أنهم يركزون كثيرًا على قتل أعدائهم.
لقد حول حالته العقلية تمامًا إلى التركيز التام وحدق في تطور الأحداث على الأرض.
كان كوين يختبئ مع ابنته داخل العربة منذ بدء الهجوم، وكان يعلم أن البضائع هي المهمة الأساسية للجندي، لذلك اختار بذكاء الاختباء بينها.
أصاب سهم أُطلق من خلف الأشجار الحصان الذي يحمل العربة في المقدمة.
لقد كان مرتاحًا تمامًا في العملية برمتها لأنه كان لديه ثقة كاملة في قوة عائلة متوسطة الحجم.
“لا تقلقي، اللصوص البسطاء لن يجرؤوا على قتل أي شخص يرتدي شعار عائلة نبيلة، حتى لو لجأوا إلى حياة الجرائم، فهم لا يزالون يخشون القوة الكامنة وراء النبلاء”
بعد كل شيء، كان هناك خمسة جنود ضد الثلاثة منهم، وكانت الميزة في العدد تظهر نفسها.
كان يواسي ابنته عندما قاطعه صوت.
فقد كوين عقله أثناء استمرار القافلة. كان يخطط فقط للأشياء ويفرز الاستثمارات أثناء السفر الخالي من الأحداث.
“أنت لطيف حقًا، نحن خائفون جدًا من الممارسين الأقوياء الذين يحمونهم. ومع ذلك، هذا لا يعني أننا سنهرب ببساطة عندما نرى شعارهم”
‘هذا ممل! لا تقل لي أن إتباع هذه القافلة كان قرارًا خاطئًا وأنهم سعوا وراء الفقراء’
“لا تقلقي، اللصوص البسطاء لن يجرؤوا على قتل أي شخص يرتدي شعار عائلة نبيلة، حتى لو لجأوا إلى حياة الجرائم، فهم لا يزالون يخشون القوة الكامنة وراء النبلاء”
ذُهل كوين، كان هناك شخص ملثم في نهاية العربة ينظر إلى البضائع.
قام بإيماءة بيده وتم امتصاص كل المخزون داخل كمه.
انحنى اللص برفق ثم أسرع خارج العربة، واختفى بين الأشجار في لحظات قليلة.
ذُهل كوين، كان هناك شخص ملثم في نهاية العربة ينظر إلى البضائع.
“شكرا جزيلا!”
أجاب آخر.
انحنى اللص برفق ثم أسرع خارج العربة، واختفى بين الأشجار في لحظات قليلة.
ذُهل كوين، كان هناك شخص ملثم في نهاية العربة ينظر إلى البضائع.
فقد كوين كل قوته عند هذا المنظر وأصدر صوتا ضعيفًا.
في تلك اللحظة، دخلت شخصية سريعة داخل العربة الخلفية وخرج بعد لحظات قليلة. بعد ثوانٍ، خرج التاجر من العربة وهو يزحف على الأرض ويشير في اتجاه المكان الذي ذهبت إليه الشخصية.
“لقد انتهى أمري”
بالعودة إلى الوراء قليلاً، كان نوح لا يزال يتبع القافلة.
لقد مرت سبعة أيام ولكن لم يكن هناك أي أثر للظلال الرمادية.
‘هذا ممل! لا تقل لي أن إتباع هذه القافلة كان قرارًا خاطئًا وأنهم سعوا وراء الفقراء’
كان نوح مختبئًا على قمة شجرة لكن الشكوك بدأت تتراكم في ذهنه.
علمها كوين كل معرفته وخبرته لكنه لم يفكر أبدًا أنه في يوم من الأيام سيقترب من إنشاء قصره الخاص.
استعد لقتل بعض الوقت من خلال النظر إلى الرون عندما شعر بشيء يقترب من موقع القافلة.
كان عليه أن يعرف كيف سيسرقون البضائع وأين سيضعونها.
لقد حول حالته العقلية تمامًا إلى التركيز التام وحدق في تطور الأحداث على الأرض.
“هههه ، هل سمعته الظل الثاني، الظل الثالث؟ هو في الواقع يعتقد أننا خائفون منهم!”
رأى رجلاً مقنعًا يطلق سهمًا لقتل الحصان في العربة الأمامية، ثم رأى ثلاثة رجال يتشاجرون مع الجنود.
“الظل الأول، لا تقلق، سوف يفهمون قريبًا”
علمها كوين كل معرفته وخبرته لكنه لم يفكر أبدًا أنه في يوم من الأيام سيقترب من إنشاء قصره الخاص.
رأى الجنود يتجهون ببطء إلى وضع سيء عندما ظهر الرجلان الآخران، لكنه انتظر.
تحولت نظرته قسريًا إلى الفتاة الصغيرة المجاورة له.
كان عليه أن يعرف كيف سيسرقون البضائع وأين سيضعونها.
إذا نظر شخص ما من فوق الغابة، سيرى نقطة سوداء تجري بسرعة عالية على قمة الأشجار.
أما بالنسبة لمصير القافلة، فلم يكترث له.
في تلك اللحظة، دخلت شخصية سريعة داخل العربة الخلفية وخرج بعد لحظات قليلة. بعد ثوانٍ، خرج التاجر من العربة وهو يزحف على الأرض ويشير في اتجاه المكان الذي ذهبت إليه الشخصية.
بالعودة إلى الوراء قليلاً، كان نوح لا يزال يتبع القافلة.
كان جلد التاجر شاحبًا وبدا خاليًا من الحياة.
‘بعد أن أكمل التجارة وأعيد البضائع المحسوبة، سيكون لدي ما يكفي للتقاعد وبناء قصر صغير. من يدري ، قد تصبح عائلتي نبيلة في غضون أجيال قليلة!’
جعلت حالة كوين نوح يفهم الموقف.
اتخذت القافلة مسارًا داخل الغابة دائمة الخضرة.
كان نوح يقفز من شجرة إلى شجرة ويتبعها من مسافة بعيدة ، كان ينتظر اللحظة التي يظهر فيها الظلال الرمادية.
‘لقد سُرقت البضائع!’
بمجرد أن أدرك عقله ذلك، لم يضيع المزيد من الوقت وقفز مباشرة وراء الشخصية في الغابة.
صد الجنود هجومهم وبدأوا في تطويقهم.
إذا نظر شخص ما من فوق الغابة، سيرى نقطة سوداء تجري بسرعة عالية على قمة الأشجار.
لقد كان مرتاحًا تمامًا في العملية برمتها لأنه كان لديه ثقة كاملة في قوة عائلة متوسطة الحجم.
“لقد انتهى أمري”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
