مشكل
بما ان نوح وجد طريقة داخل عالم الممارسة، فقد تجاهل تماما اي نوع آخر من المعرفة، ولم يكن لديه الوقت ليدرس على اية حال بجدوله الزمني الصارم.
لم يكن لديه سوى فهم أساسي لنظام السلطة السياسية في هذا البلد والبيئة القريبة من قصر عائلته.
كان تقسيم القوة مشابها للنظام الإقطاعي من عالمه السابق: الأسر النبيلة صغيرة الحجم تدفع الضرائب إلى الأسر متوسطة الحجم من أجل الحفاظ على أراضيها؛ وهكذا، حتى العائلات النبيلة كبيرة الحجم تستجيب فقط للعائلة المالكة.
كان نوح في ذلك الوقت معتادا على العلاج أو على الأقل على إجرائه.
ستسيطر أي عائلة نبيلة كبيرة الحجم على المدينة، مثل عائلة شوستي ومدينة موسغروف، وستديرها وفقًا لأوامر الأسرة الملكية.
أصبح الخليط، في النهاية، صلباً وشعر بموجة هائلة من القوة تجري خلاله.
في الدورة القادمة، سوف يحصل على جسم من الرتبة الثانية!
ومع ذلك، كان عقل نوح في الغالب غافلاً عن أي أسماء تتعلق بهذه المواضيع، فقد ركز كثيرًا على التدريب حتى أنه بالكاد تذكر أن هذه الأمة كانت تسمى أوترا.
كان يعلم أن إمكانياته محدودة في تلك البيئة بسبب وضعه كوغد، لذلك لم يكن لديه خطة للبقاء، كان يفضل أن يكون هاربًا مثل أورسن على أن يقضي حياته كلها في خدمة النبلاء، على أمل أن يكافأ يومًا ما.
‘إذن هناك بديل! كنت سأعرف أكثر لو لم يكن موضوع الممارسة مخفياً للعامة. أنا بحاجة إلى واحدة أو اثنين من خطط الدعم عندما أترك العائلة’
وقف على الطاولة المعدنية محاولاً الشعور بجسده لكن عقله كان متعباً جداً من الألم الذي تحمله ليقيس قوته الجديدة بدقة.
إذا كان هناك شيء واحد كان نوح متأكدا بشأنه، كان سيكون رحيله عن عائلة بالفان في المستقبل.
كان يعلم أن إمكانياته محدودة في تلك البيئة بسبب وضعه كوغد، لذلك لم يكن لديه خطة للبقاء، كان يفضل أن يكون هاربًا مثل أورسن على أن يقضي حياته كلها في خدمة النبلاء، على أمل أن يكافأ يومًا ما.
كان ويليام يمنعه من مشاهدة هذه العملية بقلق.
‘لسوء الحظ، لا أزال ضعيفًا، يجب أن أنتظر حتى يتشكل الدانتيان الخاص بي وحتى يتم تحديد كفاءتي قبل التفكير في الهرب. كما سأحتاج إلى خطة عامة حول كيفية أن أصبح أقوى بدون دعم النبلاء وهناك الوضع الذي يتعلق بأمي أيضًا …’
قام على عجل بعزل نقاط الوخز التي تشكلت حديثا بانتظار ان تتصلب وتربط نفسها بجسده.
اختفت الابتسامة على وجه وليام وحلت محلها عبارة غاضبة.
لم تكن هنالك حلول فورية لمشاكله، لذلك اختار ان يفكر فيها عندما يفهم الامور فهما اوضح.
ومع ذلك، في تلك المرحلة، حدث شيء غير متوقع: “التنفس”، بدلا من أن يتجمع في الأماكن الفارغة، امتصه جسمه.
بعد أيام قليلة من بلوغه سن الثانية عشرة، حدث حدثٌ كبير: لقد توقفت نقاط الوخز لديه تمامًا عن امتصاص “التنفس”، واكتملت دورته الثالثة!
“كل نقاط الوخز السبعة تدمرت، تشكلت الدوامة، ركز”
لم يكن لديه سوى فهم أساسي لنظام السلطة السياسية في هذا البلد والبيئة القريبة من قصر عائلته.
اقترب شعور نوح بالموت من ذهنه، لكن ذلك لم يجعله يرتعش، فركَّز كليا على “التنفس” الذي كان يتجمع على ظهره.
وفي تلك الاثناء، كان نوح مغطى بالسائل كاملا فيما كان يسرع في عملية الامتصاص لئلا يغمره الظلام.
استمرت الحياة في السير كالمعتاد في الدائرة الخارجية.
كان تقسيم القوة مشابها للنظام الإقطاعي من عالمه السابق: الأسر النبيلة صغيرة الحجم تدفع الضرائب إلى الأسر متوسطة الحجم من أجل الحفاظ على أراضيها؛ وهكذا، حتى العائلات النبيلة كبيرة الحجم تستجيب فقط للعائلة المالكة.
باستثناء مراسم جنازة سوزان، لم يقم نوح سوى بالتدريب وتطهير حشود الوحوش السحرية.
بعد أيام قليلة من بلوغه سن الثانية عشرة، حدث حدثٌ كبير: لقد توقفت نقاط الوخز لديه تمامًا عن امتصاص “التنفس”، واكتملت دورته الثالثة!
كان عقله متعبا وطاقته العقلية مستهلكة تماما تقريبا، ولكن لم يكن هناك ألم من ظهره.
في الدورة القادمة، سوف يحصل على جسم من الرتبة الثانية!
كان يعلم أن إمكانياته محدودة في تلك البيئة بسبب وضعه كوغد، لذلك لم يكن لديه خطة للبقاء، كان يفضل أن يكون هاربًا مثل أورسن على أن يقضي حياته كلها في خدمة النبلاء، على أمل أن يكافأ يومًا ما.
الآن، كان نوح في غرفة التعذيب تحت مبنى الحرس، كان يصرخ من الألم مربوطاً إلى طاولة معدنية.
مثل المرات السابقة، انتظر بعض الوقت قبل أن يزيل الحواجز حول نقاط الوخز المشكّلة حديثا من أجل التأكد تماما من أن العلاج سار على ما يرام.
كان ويلام بجانبه يصرخ بعدد نقاط الوخز التي كان ينوي تدميرها.
“كل نقاط الوخز السبعة تدمرت، تشكلت الدوامة، ركز”
كان نوح في ذلك الوقت معتادا على العلاج أو على الأقل على إجرائه.
كان عقله متعبا وطاقته العقلية مستهلكة تماما تقريبا، ولكن لم يكن هناك ألم من ظهره.
كان الألم الذي يشعر به من كسر نقاط الوخز لديه لا يزال فظيعا مثل الأوقات الأخرى، بغض النظر عن مقدار زيادة طاقته العقلية كان عليه أن يضع كل تركيزه على البقاء واعيا.
أصبح الخليط، في النهاية، صلباً وشعر بموجة هائلة من القوة تجري خلاله.
أي خيط من “التنفس” حاول تكديسه تم امتصاصه من قبل جسمه وهو لا يعرف حتى لماذا!
اقترب شعور نوح بالموت من ذهنه، لكن ذلك لم يجعله يرتعش، فركَّز كليا على “التنفس” الذي كان يتجمع على ظهره.
كان ويليام يمنعه من مشاهدة هذه العملية بقلق.
بعد الوصول إلى كمية لائقة من الكثافة، تلاعب “بالتنفس” للدخول وملء الفراغ حيث كانت نقاط الوخز لديه سابقا.
ومع ذلك، في تلك المرحلة، حدث شيء غير متوقع: “التنفس”، بدلا من أن يتجمع في الأماكن الفارغة، امتصه جسمه.
الشيء الأكثر إثارة للقلق هو أن نوح لم يشعر بأي زيادة في القوة، وأن “التنفس” قد اختفى تماما داخل جسمه، في حين أن الشعور بالموت كان لا يزال يقترب بسرعة عالية.
حاول مرة أخرى أن يجلع “التنفس” يتدفق في نقاط الوخز السابقة ولكن نفس الشيء حدث.
كان يعلم أن إمكانياته محدودة في تلك البيئة بسبب وضعه كوغد، لذلك لم يكن لديه خطة للبقاء، كان يفضل أن يكون هاربًا مثل أورسن على أن يقضي حياته كلها في خدمة النبلاء، على أمل أن يكافأ يومًا ما.
كان يفقد ما كان عليه أن يجمعه!
بدأ السائل الأسود في الخروج من جسمه بسرعة عالية.
أي خيط من “التنفس” حاول تكديسه تم امتصاصه من قبل جسمه وهو لا يعرف حتى لماذا!
بما ان نوح وجد طريقة داخل عالم الممارسة، فقد تجاهل تماما اي نوع آخر من المعرفة، ولم يكن لديه الوقت ليدرس على اية حال بجدوله الزمني الصارم.
في تلك اللحظة، خرجت قطرة من سائل أسود مألوف من ذراعه اليمنى، فأدرك نوح أخيرًا أنه كان يمر بترقي في رتبة جسده!
تجاهل تمامًا الألم الناجم عن عملية الاتصال وركّز فقط على الحواجز التي تحتضن خليط “التنفس” وشظايا العظام.
‘هل “التنفس” الذي يتم امتصاصه يدفع رتبة جسدي الى الارتفاع؟ هل هذا يعني أنه لا يمكنني تكوين نقاط الوخز حتى يتقدم جسدي؟’
بعد أيام قليلة من بلوغه سن الثانية عشرة، حدث حدثٌ كبير: لقد توقفت نقاط الوخز لديه تمامًا عن امتصاص “التنفس”، واكتملت دورته الثالثة!
إذا كان هناك شيء واحد كان نوح متأكدا بشأنه، كان سيكون رحيله عن عائلة بالفان في المستقبل.
لم يستطع أن يفكر في أي تفسيرات مختلفة ولم يكن لديه الوقت لسؤال وليام بسبب الظلام المقترب في عقله، لذلك ترك كل شيء يذهب مع عملية الاستيعاب.
امتص باستمرار “التنفس” دون التوقف للتحقق مما إذا كانت نقاط الوخز لديه تتشكل.
فهم أن تلميذه واجه مشكلة ما ولكن لم يكن هناك ما يمكن أن يفعله للمساعدة، لذلك ترك يديه تلطخ بالمادة السوداء بينما أبقاه على الطاولة.
بدأ السائل الأسود في الخروج من جسمه بسرعة عالية.
كان ويليام يمنعه من مشاهدة هذه العملية بقلق.
ومع ذلك، في تلك المرحلة، حدث شيء غير متوقع: “التنفس”، بدلا من أن يتجمع في الأماكن الفارغة، امتصه جسمه.
فهم أن تلميذه واجه مشكلة ما ولكن لم يكن هناك ما يمكن أن يفعله للمساعدة، لذلك ترك يديه تلطخ بالمادة السوداء بينما أبقاه على الطاولة.
كان ويلام بجانبه يصرخ بعدد نقاط الوخز التي كان ينوي تدميرها.
كان ويلام بجانبه يصرخ بعدد نقاط الوخز التي كان ينوي تدميرها.
وفي تلك الاثناء، كان نوح مغطى بالسائل كاملا فيما كان يسرع في عملية الامتصاص لئلا يغمره الظلام.
حاول مرة أخرى أن يجلع “التنفس” يتدفق في نقاط الوخز السابقة ولكن نفس الشيء حدث.
ثم، في النهاية، بدأ “التنفس” يتراكم مكونًا نقاط الوخز لديه.
اختفت الابتسامة على وجه وليام وحلت محلها عبارة غاضبة.
قام على عجل بعزل نقاط الوخز التي تشكلت حديثا بانتظار ان تتصلب وتربط نفسها بجسده.
فهم أن تلميذه واجه مشكلة ما ولكن لم يكن هناك ما يمكن أن يفعله للمساعدة، لذلك ترك يديه تلطخ بالمادة السوداء بينما أبقاه على الطاولة.
تجاهل تمامًا الألم الناجم عن عملية الاتصال وركّز فقط على الحواجز التي تحتضن خليط “التنفس” وشظايا العظام.
كان تقسيم القوة مشابها للنظام الإقطاعي من عالمه السابق: الأسر النبيلة صغيرة الحجم تدفع الضرائب إلى الأسر متوسطة الحجم من أجل الحفاظ على أراضيها؛ وهكذا، حتى العائلات النبيلة كبيرة الحجم تستجيب فقط للعائلة المالكة.
ومع ذلك، في تلك المرحلة، حدث شيء غير متوقع: “التنفس”، بدلا من أن يتجمع في الأماكن الفارغة، امتصه جسمه.
أصبح الخليط، في النهاية، صلباً وشعر بموجة هائلة من القوة تجري خلاله.
مثل المرات السابقة، انتظر بعض الوقت قبل أن يزيل الحواجز حول نقاط الوخز المشكّلة حديثا من أجل التأكد تماما من أن العلاج سار على ما يرام.
شعر جسمه بالقوة الشديدة.
كان عقله متعبا وطاقته العقلية مستهلكة تماما تقريبا، ولكن لم يكن هناك ألم من ظهره.
في الدورة القادمة، سوف يحصل على جسم من الرتبة الثانية!
قام بجذب ذراعيه بقوة وكسر السلاسل المعدنية.
لم يستطع أن يفكر في أي تفسيرات مختلفة ولم يكن لديه الوقت لسؤال وليام بسبب الظلام المقترب في عقله، لذلك ترك كل شيء يذهب مع عملية الاستيعاب.
الشيء الأكثر إثارة للقلق هو أن نوح لم يشعر بأي زيادة في القوة، وأن “التنفس” قد اختفى تماما داخل جسمه، في حين أن الشعور بالموت كان لا يزال يقترب بسرعة عالية.
ثم فعل الشيء نفسه بساقيه وسلاسلهما.
لم يستطع أن يفكر في أي تفسيرات مختلفة ولم يكن لديه الوقت لسؤال وليام بسبب الظلام المقترب في عقله، لذلك ترك كل شيء يذهب مع عملية الاستيعاب.
وقف على الطاولة المعدنية محاولاً الشعور بجسده لكن عقله كان متعباً جداً من الألم الذي تحمله ليقيس قوته الجديدة بدقة.
في هذه الاثناء، كان وليام يبتسم بدفء وهو ينظر اليه؛ كان فخورا بهذا التلميذ الذي يتخطى باستمرار اية صعوبة بعزم وشجاعة.
ونزل نوح من الطاولة وسجد لسيده. كانت هذه المرة الاولى التي يتمكن فيها من فعل ذلك بعد انهاء المعالجة.
ثم فعل الشيء نفسه بساقيه وسلاسلهما.
“شكرا جزيلا، سيدي. حسنا إذن، يبدو أنه منذ أن اخترق جسدي رتبته لن أحتاج إلى أن أكون طريح الفراش هذه المرة، سنتمكن من السجال غدا، وأنا متلهف بقوة لتجربة جسدي الجديد!”
تجاهل تمامًا الألم الناجم عن عملية الاتصال وركّز فقط على الحواجز التي تحتضن خليط “التنفس” وشظايا العظام.
اختفت الابتسامة على وجه وليام وحلت محلها عبارة غاضبة.
تجاهل تمامًا الألم الناجم عن عملية الاتصال وركّز فقط على الحواجز التي تحتضن خليط “التنفس” وشظايا العظام.
“أيها الملعون مدمن العمل، غدا ستنظف هذه الغرفة للتخلص من القذارة التي أخرجها جسدك! وستقوم بمهمات إضافية لتسدد لي ثمن أصفادي!”
لم يكن لديه سوى فهم أساسي لنظام السلطة السياسية في هذا البلد والبيئة القريبة من قصر عائلته.
كان تقسيم القوة مشابها للنظام الإقطاعي من عالمه السابق: الأسر النبيلة صغيرة الحجم تدفع الضرائب إلى الأسر متوسطة الحجم من أجل الحفاظ على أراضيها؛ وهكذا، حتى العائلات النبيلة كبيرة الحجم تستجيب فقط للعائلة المالكة.
‘لسوء الحظ، لا أزال ضعيفًا، يجب أن أنتظر حتى يتشكل الدانتيان الخاص بي وحتى يتم تحديد كفاءتي قبل التفكير في الهرب. كما سأحتاج إلى خطة عامة حول كيفية أن أصبح أقوى بدون دعم النبلاء وهناك الوضع الذي يتعلق بأمي أيضًا …’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
