نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1055

الفصل 1055

الفصل 1055

 

“أفضل أن تقتلني. طالما أنا على قيد الحياة ، فإن خطايا والدتك ستنكشف للعالم بأسره”. 

الفصل 1055

 

تعرضت أكبر مدينة ساحلية في الإمبراطورية ، جالست ، للغزو من قبل عشيرة الماء خلال الحرب. بفضل الدعم السريع للدوقات ، كان هناك عدد أقل من الضحايا ، ولكن كان من الواضح أن جالست عانت من خسائر اقتصادية كبيرة. ذهب الإمبراطور خواندر شخصيًا إلى جالست باسم إراحة الناس.

 

 

“جلالة الإمبراطور ، مجدوه!”

“سعال! سعال سعال!” كانت هناك العديد من الجروح في جسده العضلي ، وكان يسعل الدم في كل مرة يتنفس فيها. كانت هذه العلامات بمثابة وسام عندما حمى الإمبراطورية وشعبها ، لكنهم كانوا في الوقت الحالي موضع سخرية.

 

بلد مليء بالغطرسة والاستقامة.

“جلالة الإمبراطور ، مجدوه!

ومع ذلك ، لم يكن هناك خطأ في هذا. لم يكن لدى عيدان سبب للاندفاع من أجل السيطرة الكاملة. حتى لو كان بالإمكان تشغيل الآلات السحرية لمدة 30 ثانية فقط في المتوسط ​​، فقد تمكنت من التغلب على أقوى الأشخاص في الإمبراطورية. كان هناك تراوكا الذي لم يكن يعمل في الوقت الحالي ، و نيفارتان الذي يشبه الإنسان ، والغازي الذي يتحكم فيها زيبال.

 

 

“الإمبراطورية ستكون أبدية!”

قال بينوا بهدوء ، “من واجب جلالتك أن تعرف الحقيقة وراء وفاة الإمبراطورة أريا” ، وقمع استياءه وغضبه تجاه الإمبراطور.

 

 

ابتهج شعب جالست بزيارة الإمبراطور وهتف والدموع تنهمر على وجوههم. كانت ثقة الناس بالإمبراطور الصحراوي مطلقة مثل الإيمان. اعتُنق الإمبراطور كإله ، واعتبره خواندر أمرًا مفروغًا منه.

على مشارف تيتان ، أصبحت فيلا الدوق جرينهال الضخمة – والتي تم بناؤها بالكامل من جبل صغير – ساحة معركة. انهارت عشرات المباني بسبب الرياح العاتية ، واختفت أماكن ركوب الخيل دون أن يترك أثرا ، وانهارت منصة المراقبة التي أعطت إطلالة بانورامية على تيتان. في المنتصف كان رجل واحد يقف وحده.

 

 

إله. كان هذا أحد الأسباب الحاسمة التي جعلت أباطرة الماضي قادرين على السيطرة على القارة.

“هل الشخصية جزء من مؤهلات أن تكون إمبراطورًا؟ كوكوك.”

 

 

في قلعة جالست ، أمر الإمبراطور اللورد بالتنحي وسأل بحسرة ، “لماذا أردت أن تلتقي بي في هذا المكان؟”

 

 

“هذا الشخص. إذا كنت تنوي تهديدي بالتواطؤ مع كنيسة ياتان ، فهذا عديم الفائدة. تم إغلاق فم كنيسة ياتان تمامًا. هل لديك مشكلة اخرى؟ ثم سأعود الآن. لا أستطيع التحكم في غضبي الشديد عندما أنظر إليك”.

وقف بين بجانب الإمبراطور ، وحدق في الظل خلف عمود ، وظهر شيء ما من الظل. كان الأمير الإمبراطوري الثالث ، بينوا. لقد ولد بأعظم موهبة بين إخوته ، لكنه كان مهتمًا بالأشياء غير المفيدة منذ الطفولة ، مما تسبب في تقليل انطباع الإمبراطور عنه. منذ وفاة والدته ، كان بينوا يتجول ، وكان الإمبراطور قد تخلى عنه بالفعل. ومع ذلك ، طلب بينوا عقد اجتماع ، قائلاً إن لديه ما يقوله.

بالنسبة لعيدان ، كان أسوأ شيء هو ضعف مركزه عندما يتم الكشف عن خطايا والدته. ومع ذلك ، كان عليه أن يقلق بشأن الأسوأ إذا قتل جرينهال. سيصبح مجرمًا مثل والدته ويفقد حقه في الخلافة. لذلك ، كان عليه أن يهدئ من انفعالاته. أخذ عيدان نفسًا عميقًا وتمتم ، “اهدأ. كن صبورًا ، حتى لو كنت تريد التصرف وفقًا لشخصيتك. يكفي أن أبدأ التمثيل بعد أن أصبح إمبراطورًا. في ذلك الوقت ، يمكنني الاستمتاع بذلك…”

 

“هل الشخصية جزء من مؤهلات أن تكون إمبراطورًا؟ كوكوك.”

“أحيي الإمبراطور العظيم – سيد ساهرين الشرعي ، مالك القارة ، والشخص الذي يستحق نعمة الحياة الأبدية” ، استقبل بنوا بأدب الإمبراطور الذي كان لديه نظرة مستاءة. كانت هذه انحناءة خادم. لقد كانت بعيدة كل البعد عن موقف الابن الذي لم شمله مع والده بعد سنوات.

كان لدى بينوا هذه الأفكار. كانت هذه هي التقوى الأبوية الوحيدة التي يمكن أن يحققها. لذلك.

 

 

القصر الإمبراطوري له عيون وآذان كثيرة. وهكذا ، كسرت الآداب لمقابلتك هنا”.

“هممم؟”

 

“…!” ارتجف جسد الإمبراطور مع تقدم قصة بينوا.

كانت جالست مرحلة معركة. لا أحد يشك في نوايا الإمبراطور لزيارتها ، مما يجعلها مكانًا جيدًا للقاء. هز بينوا كتفيه عندما رأى مدى استياء الإمبراطور من سماع إجابته. “حسنًا ، أليس من الجيد أيضًا أن تكسب قلوب وعقول الناس؟ ستنتشر قصة قدوم جلالتك شخصيًا لتعزية الناس ، وسوف يمتدح الناس في جميع أنحاء الإمبراطورية جلالتك”.

 

 

 

“لا تكن ساخرًا وتوصل إلى صلب الموضوع. لماذا نلتقي سرا؟ هل كنت تريدني أن أوقف الشيطان العظيم الذي استدعيته قبل أن يتسبب في مزيد من المحن في القارة؟”

قال بينوا بهدوء ، “من واجب جلالتك أن تعرف الحقيقة وراء وفاة الإمبراطورة أريا” ، وقمع استياءه وغضبه تجاه الإمبراطور.

 

 

“أستطيع أن أشعر بالفعل أن بيريث قد تعرضت للضرب.”

 

 

 

كانت التضحية الأساسية المطلوبة لاستدعاء شيطان عظيم هي روح المستدعي. لقد رهن الأمير بينوا روحه للشياطين العظيمة التي دعاها. ثم منذ وقت ليس ببعيد ، تحررت روحه. كان نفس الشيء عندما استدعى بيليال. كان هذا دليلًا على مقتل بيريث.

 

 

رد جرينهال بصراحة: “أردت أن أعلن خطايا ماري”. كانت المخالب الحادة للآلات السحرية على شكل أسد ونمر موجهة نحو رقبته ، لكن عينيه لم تهتز. لقد كان موقفًا مهيبًا جعل عيدان غير مرتاح.

“لا يهم إذا قُتل الشيطان العظيم. إذا كان معروفًا أنك الشخص الذي استدعى شيطانًا عظيمًا ، فسوف يلومك العالم ويكرهك. سيكون من الصعب عليك التعامل معها”.

 

 

 

“لست فقط أنا ولكن العائلة المالكة الإمبراطورية بأكملها. العالم كله سيشكك في جلالتك وكذلك في الإمبراطورية”.

كانت جالست مرحلة معركة. لا أحد يشك في نوايا الإمبراطور لزيارتها ، مما يجعلها مكانًا جيدًا للقاء. هز بينوا كتفيه عندما رأى مدى استياء الإمبراطور من سماع إجابته. “حسنًا ، أليس من الجيد أيضًا أن تكسب قلوب وعقول الناس؟ ستنتشر قصة قدوم جلالتك شخصيًا لتعزية الناس ، وسوف يمتدح الناس في جميع أنحاء الإمبراطورية جلالتك”.

 

“هل تريد أن تغمض عينيك؟ وإلا ، إذا قلت شيئًا خاطئًا ، فسأخرج عينيك”. 

“هل تعلم كنيسة ياتان أنك قد استدعت الشيطان العظيم؟”

 

 

 

“في الواقع. جلالته يعلم بهذا”.

 

 

وقف بين بجانب الإمبراطور ، وحدق في الظل خلف عمود ، وظهر شيء ما من الظل. كان الأمير الإمبراطوري الثالث ، بينوا. لقد ولد بأعظم موهبة بين إخوته ، لكنه كان مهتمًا بالأشياء غير المفيدة منذ الطفولة ، مما تسبب في تقليل انطباع الإمبراطور عنه. منذ وفاة والدته ، كان بينوا يتجول ، وكان الإمبراطور قد تخلى عنه بالفعل. ومع ذلك ، طلب بينوا عقد اجتماع ، قائلاً إن لديه ما يقوله.

“هذا الشخص. إذا كنت تنوي تهديدي بالتواطؤ مع كنيسة ياتان ، فهذا عديم الفائدة. تم إغلاق فم كنيسة ياتان تمامًا. هل لديك مشكلة اخرى؟ ثم سأعود الآن. لا أستطيع التحكم في غضبي الشديد عندما أنظر إليك”.

لم يكن هناك شيء في العالم لا يعرفه الإمبراطور. تحققت إرادة الإمبراطور حتى في غياب الإمبراطور. لن يجرؤ أحد على خداع الإمبراطور.

 

على مشارف تيتان ، أصبحت فيلا الدوق جرينهال الضخمة – والتي تم بناؤها بالكامل من جبل صغير – ساحة معركة. انهارت عشرات المباني بسبب الرياح العاتية ، واختفت أماكن ركوب الخيل دون أن يترك أثرا ، وانهارت منصة المراقبة التي أعطت إطلالة بانورامية على تيتان. في المنتصف كان رجل واحد يقف وحده.

“بالمناسبة…”

ركض أحد الفرسان إلى عيدان و همس بشيء. انتشرت ابتسامة على وجه عيدان. “دوق السيف أمّن مورس و باسارا. الآن علي أن أطارد راشيل. لننهي حديثنا هنا”.

 

بالنسبة لعيدان ، كان أسوأ شيء هو ضعف مركزه عندما يتم الكشف عن خطايا والدته. ومع ذلك ، كان عليه أن يقلق بشأن الأسوأ إذا قتل جرينهال. سيصبح مجرمًا مثل والدته ويفقد حقه في الخلافة. لذلك ، كان عليه أن يهدئ من انفعالاته. أخذ عيدان نفسًا عميقًا وتمتم ، “اهدأ. كن صبورًا ، حتى لو كنت تريد التصرف وفقًا لشخصيتك. يكفي أن أبدأ التمثيل بعد أن أصبح إمبراطورًا. في ذلك الوقت ، يمكنني الاستمتاع بذلك…”

“…؟”

 

 

“كم من الوقت تخطط للمقاومة بمثل هذا الجسم المكسور؟ كان يجب عليك التراجع بمجرد رؤيتي. لماذا تحفر قبرك؟ تسك تسك.” كان الأمير الإمبراطوري الرابع عيدان. نجح في حفر ست آلات سحرية ، لكن خمسة منها فقط كانت تعمل بالفعل. كان هذا لأنه كان من النادر للغاية أن يتمكن الفارس من التحكم في آلة سحرية. كان لا يزال من المستحيل على الإنسان أن يتحكم بشكل كامل في آثار العمالقة.

أعد حاكم جالست العرش على عجل بعد سماعه عن زيارة الإمبراطور. كان الإمبراطور يرفع نفسه من هذا الكرسي الرائع الذي لا يتناسب مع المساحة الداخلية العملية لقلعة جالست ، لكنه توقف فجأة. لقد رأى استياءً وغضبًا رهيبين في عيني الأمير بينوا وهو يحدق فيه. التواء وجه الأمير بنوا ، وصرخ قائلاً: “لماذا لا تعرف حقيقة وفاة والدتي؟”

“سعال! سعال سعال!” كانت هناك العديد من الجروح في جسده العضلي ، وكان يسعل الدم في كل مرة يتنفس فيها. كانت هذه العلامات بمثابة وسام عندما حمى الإمبراطورية وشعبها ، لكنهم كانوا في الوقت الحالي موضع سخرية.

 

بلد يعامل فيه التمييز على أنه أمر طبيعي.

“…؟”

 

 

 

لم يكن هناك شيء في العالم لا يعرفه الإمبراطور. تحققت إرادة الإمبراطور حتى في غياب الإمبراطور. لن يجرؤ أحد على خداع الإمبراطور.

 

 

“لا يهم إذا قُتل الشيطان العظيم. إذا كان معروفًا أنك الشخص الذي استدعى شيطانًا عظيمًا ، فسوف يلومك العالم ويكرهك. سيكون من الصعب عليك التعامل معها”.

كانت هذه حقيقة معروفة للعالم. كان بينوا يؤمن بهذا أيضًا. لكن ما هي الحقيقة؟ لم يلاحظ الإمبراطور ما حدث بجواره مباشرة. لم يحلم قط أن ماري كانت وراء وفاة الإمبراطورة أريا ، بل إنه استبدل مقعد أريا الفارغ بماري. الحب الذي كان يجب توجيهه إلى والدة بينوا كان موجهاً نحو الشرير الذي قتل والدته.

“…!” ارتجف جسد الإمبراطور مع تقدم قصة بينوا.

 

 

“أنت…”

كانت جالست مرحلة معركة. لا أحد يشك في نوايا الإمبراطور لزيارتها ، مما يجعلها مكانًا جيدًا للقاء. هز بينوا كتفيه عندما رأى مدى استياء الإمبراطور من سماع إجابته. “حسنًا ، أليس من الجيد أيضًا أن تكسب قلوب وعقول الناس؟ ستنتشر قصة قدوم جلالتك شخصيًا لتعزية الناس ، وسوف يمتدح الناس في جميع أنحاء الإمبراطورية جلالتك”.

 

ابتهج شعب جالست بزيارة الإمبراطور وهتف والدموع تنهمر على وجوههم. كانت ثقة الناس بالإمبراطور الصحراوي مطلقة مثل الإيمان. اعتُنق الإمبراطور كإله ، واعتبره خواندر أمرًا مفروغًا منه.

“…”

 

 

 

“أنت! أنت!!”

“…”

 

في قلعة جالست ، أمر الإمبراطور اللورد بالتنحي وسأل بحسرة ، “لماذا أردت أن تلتقي بي في هذا المكان؟”

بمجرد أن علم الحقيقة ، تعهد بينوا بإطلاق العنان لكل اللغات المسيئة في العالم تجاه الإمبراطور. ومع ذلك ، لم يستطع التحدث لأن الإمبراطور كان والده. الرجل الوحيد في العالم الذي تحبه أمه هو الرجل الذي أمامه. على أقل تقدير ، لا ينبغي أن يجعل والدته تشعر بالحزن لوحدها على الأرض.

 

 

 

كان لدى بينوا هذه الأفكار. كانت هذه هي التقوى الأبوية الوحيدة التي يمكن أن يحققها. لذلك.

تعرضت أكبر مدينة ساحلية في الإمبراطورية ، جالست ، للغزو من قبل عشيرة الماء خلال الحرب. بفضل الدعم السريع للدوقات ، كان هناك عدد أقل من الضحايا ، ولكن كان من الواضح أن جالست عانت من خسائر اقتصادية كبيرة. ذهب الإمبراطور خواندر شخصيًا إلى جالست باسم إراحة الناس.

 

“لماذا تعتقد أنه يمكنك احتجازنا؟ إذا عاد جلالته ، فسوف يأمر بإطلاق سراحنا. ثم ستكشف الحقيقة. ما هو الهدف من هذا بالنسبة لك؟”

قال بينوا بهدوء ، “من واجب جلالتك أن تعرف الحقيقة وراء وفاة الإمبراطورة أريا” ، وقمع استياءه وغضبه تجاه الإمبراطور.

 

 

 

“…!” ارتجف جسد الإمبراطور مع تقدم قصة بينوا.

 

 

“هناك بالتأكيد قيود على الجنس. انظر إلى والدتي الآن. كانت غبية ولم تفعل ذلك بشكل صحيح ، تاركة وراءها ذيلًا. لهذا السبب أفعل هذا الآن. لم أحلم أبدًا أن بيارو سيظل على قيد الحياة. تسك ، الإناث غير مؤهلات حقًا”.

“أنا…” أخبر بينوا بصدق الإمبراطور بصدمة شديدة وذهول عن شعوره ، “أشعر بالاستياء الشديد تجاه جلالتك. أردت أن أجعلك تشعر بالألم والغضب اللذين عانتهما والدتي. ومع ذلك ، أعتقد أن هذا غير ممكن عند التفكير في مشاعر أمي. أنا. أفضل المغادرة. سأشاهد جلالتك تقتل الإمبراطورة ماري من مسافة بعيدة ثم أقول وداعًا لهذا البلد المريض”.

 

 

 

بلد يعامل فيه التمييز على أنه أمر طبيعي.

“الأمير الإمبراطوري!”

 

“الأمير الإمبراطوري!”

بلد مليء بالغطرسة والاستقامة.

بمجرد أن علم الحقيقة ، تعهد بينوا بإطلاق العنان لكل اللغات المسيئة في العالم تجاه الإمبراطور. ومع ذلك ، لم يستطع التحدث لأن الإمبراطور كان والده. الرجل الوحيد في العالم الذي تحبه أمه هو الرجل الذي أمامه. على أقل تقدير ، لا ينبغي أن يجعل والدته تشعر بالحزن لوحدها على الأرض.

 

 

لقد كانت دولة لا يمكن فيها إزالة الخطر والتآمر. حتى لو لم يكن الأمر كذلك بالنسبة للإمبراطورة ماري ، لكانت والدته قد تعرضت للتهديد لبقية حياتها. موت والدته كان بسبب هذه الأمة الملعونة. لم يرغب بينوا في الانخراط مع مثل هذه الأمة بعد الآن. على أي حال ، كان عليه أيضًا أن يدفع ثمن استدعاء الشيطان العظيم.

 

 

قال بينوا بهدوء ، “من واجب جلالتك أن تعرف الحقيقة وراء وفاة الإمبراطورة أريا” ، وقمع استياءه وغضبه تجاه الإمبراطور.

“ثم سأذهب.”

 

 

 

أمسك الأمير الإمبراطوري الثالث بينوا بذراعه اليسرى ، التي بدأت تتعفن مقابل فتح أبواب الجحيم بجسده البشري ، وغادر بهدوء. لم يستطع الإمبراطور منعه.

 

رد جرينهال بصراحة: “أردت أن أعلن خطايا ماري”. كانت المخالب الحادة للآلات السحرية على شكل أسد ونمر موجهة نحو رقبته ، لكن عينيه لم تهتز. لقد كان موقفًا مهيبًا جعل عيدان غير مرتاح.

***

قال بينوا بهدوء ، “من واجب جلالتك أن تعرف الحقيقة وراء وفاة الإمبراطورة أريا” ، وقمع استياءه وغضبه تجاه الإمبراطور.

 

 

على مشارف تيتان ، أصبحت فيلا الدوق جرينهال الضخمة – والتي تم بناؤها بالكامل من جبل صغير – ساحة معركة. انهارت عشرات المباني بسبب الرياح العاتية ، واختفت أماكن ركوب الخيل دون أن يترك أثرا ، وانهارت منصة المراقبة التي أعطت إطلالة بانورامية على تيتان. في المنتصف كان رجل واحد يقف وحده.

استند عيدان على عملاق أسود وسأل سؤاله بنبرة سخيفة ، “ماذا كنت ستخبر جلالة الإمبراطور عندما التقيته؟”

 

 

“سعال! سعال سعال!” كانت هناك العديد من الجروح في جسده العضلي ، وكان يسعل الدم في كل مرة يتنفس فيها. كانت هذه العلامات بمثابة وسام عندما حمى الإمبراطورية وشعبها ، لكنهم كانوا في الوقت الحالي موضع سخرية.

في قلعة جالست ، أمر الإمبراطور اللورد بالتنحي وسأل بحسرة ، “لماذا أردت أن تلتقي بي في هذا المكان؟”

 

“…!” ارتجف جسد الإمبراطور مع تقدم قصة بينوا.

“كم من الوقت تخطط للمقاومة بمثل هذا الجسم المكسور؟ كان يجب عليك التراجع بمجرد رؤيتي. لماذا تحفر قبرك؟ تسك تسك.” كان الأمير الإمبراطوري الرابع عيدان. نجح في حفر ست آلات سحرية ، لكن خمسة منها فقط كانت تعمل بالفعل. كان هذا لأنه كان من النادر للغاية أن يتمكن الفارس من التحكم في آلة سحرية. كان لا يزال من المستحيل على الإنسان أن يتحكم بشكل كامل في آثار العمالقة.

ركض أحد الفرسان إلى عيدان و همس بشيء. انتشرت ابتسامة على وجه عيدان. “دوق السيف أمّن مورس و باسارا. الآن علي أن أطارد راشيل. لننهي حديثنا هنا”.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن هناك خطأ في هذا. لم يكن لدى عيدان سبب للاندفاع من أجل السيطرة الكاملة. حتى لو كان بالإمكان تشغيل الآلات السحرية لمدة 30 ثانية فقط في المتوسط ​​، فقد تمكنت من التغلب على أقوى الأشخاص في الإمبراطورية. كان هناك تراوكا الذي لم يكن يعمل في الوقت الحالي ، و نيفارتان الذي يشبه الإنسان ، والغازي الذي يتحكم فيها زيبال.

“أنت…”

 

 

استند عيدان على عملاق أسود وسأل سؤاله بنبرة سخيفة ، “ماذا كنت ستخبر جلالة الإمبراطور عندما التقيته؟”

 

 

 

رد جرينهال بصراحة: “أردت أن أعلن خطايا ماري”. كانت المخالب الحادة للآلات السحرية على شكل أسد ونمر موجهة نحو رقبته ، لكن عينيه لم تهتز. لقد كان موقفًا مهيبًا جعل عيدان غير مرتاح.

“هل تعلم كنيسة ياتان أنك قد استدعت الشيطان العظيم؟”

 

كانت جالست مرحلة معركة. لا أحد يشك في نوايا الإمبراطور لزيارتها ، مما يجعلها مكانًا جيدًا للقاء. هز بينوا كتفيه عندما رأى مدى استياء الإمبراطور من سماع إجابته. “حسنًا ، أليس من الجيد أيضًا أن تكسب قلوب وعقول الناس؟ ستنتشر قصة قدوم جلالتك شخصيًا لتعزية الناس ، وسوف يمتدح الناس في جميع أنحاء الإمبراطورية جلالتك”.

“هل تريد أن تغمض عينيك؟ وإلا ، إذا قلت شيئًا خاطئًا ، فسأخرج عينيك”. 

تعرضت أكبر مدينة ساحلية في الإمبراطورية ، جالست ، للغزو من قبل عشيرة الماء خلال الحرب. بفضل الدعم السريع للدوقات ، كان هناك عدد أقل من الضحايا ، ولكن كان من الواضح أن جالست عانت من خسائر اقتصادية كبيرة. ذهب الإمبراطور خواندر شخصيًا إلى جالست باسم إراحة الناس.

 

 

“أفضل أن تقتلني. طالما أنا على قيد الحياة ، فإن خطايا والدتك ستنكشف للعالم بأسره”. 

“سعال! سعال سعال!” كانت هناك العديد من الجروح في جسده العضلي ، وكان يسعل الدم في كل مرة يتنفس فيها. كانت هذه العلامات بمثابة وسام عندما حمى الإمبراطورية وشعبها ، لكنهم كانوا في الوقت الحالي موضع سخرية.

 

 

“لا أستطيع قتلك.”

 

 

“أنت! أنت!!”

بالنسبة لعيدان ، كان أسوأ شيء هو ضعف مركزه عندما يتم الكشف عن خطايا والدته. ومع ذلك ، كان عليه أن يقلق بشأن الأسوأ إذا قتل جرينهال. سيصبح مجرمًا مثل والدته ويفقد حقه في الخلافة. لذلك ، كان عليه أن يهدئ من انفعالاته. أخذ عيدان نفسًا عميقًا وتمتم ، “اهدأ. كن صبورًا ، حتى لو كنت تريد التصرف وفقًا لشخصيتك. يكفي أن أبدأ التمثيل بعد أن أصبح إمبراطورًا. في ذلك الوقت ، يمكنني الاستمتاع بذلك…”

“هل الشخصية جزء من مؤهلات أن تكون إمبراطورًا؟ كوكوك.”

 

 

“بففففت! بوهاها!” انفجر جرينهال ضاحكًا بعد أن سمع كلمات عيدان. وجدها مضحكة بصدق. “الأمير الإمبراطوري الرابع ، هل تعتقد أنه يمكنك أن تكون إمبراطورًا؟”

 

 

“الأمر لا يتعلق بالجنس.”

“ثم من؟” سأل عيدان بجدية. “الأمير رولان الأول خاضع للغاية ، والأمير الثاني دولاندال غير كفء بسبب نفاد صبره. حتى طاقته الحمراء ليست على قدم المساواة. هل أحتاج حتى لذكر الأمير الثالث؟ ربما أميرة؟ باسارا؟ هل تستطيع الجلوس على عرش الإمبراطور؟”

 

 

بمجرد أن علم الحقيقة ، تعهد بينوا بإطلاق العنان لكل اللغات المسيئة في العالم تجاه الإمبراطور. ومع ذلك ، لم يستطع التحدث لأن الإمبراطور كان والده. الرجل الوحيد في العالم الذي تحبه أمه هو الرجل الذي أمامه. على أقل تقدير ، لا ينبغي أن يجعل والدته تشعر بالحزن لوحدها على الأرض.

“الأمر لا يتعلق بالجنس.”

“… شخصيتك محطمة.”

 

إله. كان هذا أحد الأسباب الحاسمة التي جعلت أباطرة الماضي قادرين على السيطرة على القارة.

“هناك بالتأكيد قيود على الجنس. انظر إلى والدتي الآن. كانت غبية ولم تفعل ذلك بشكل صحيح ، تاركة وراءها ذيلًا. لهذا السبب أفعل هذا الآن. لم أحلم أبدًا أن بيارو سيظل على قيد الحياة. تسك ، الإناث غير مؤهلات حقًا”.

“لا يهم إذا قُتل الشيطان العظيم. إذا كان معروفًا أنك الشخص الذي استدعى شيطانًا عظيمًا ، فسوف يلومك العالم ويكرهك. سيكون من الصعب عليك التعامل معها”.

 

إله. كان هذا أحد الأسباب الحاسمة التي جعلت أباطرة الماضي قادرين على السيطرة على القارة.

“… شخصيتك محطمة.”

***

 

“هناك بالتأكيد قيود على الجنس. انظر إلى والدتي الآن. كانت غبية ولم تفعل ذلك بشكل صحيح ، تاركة وراءها ذيلًا. لهذا السبب أفعل هذا الآن. لم أحلم أبدًا أن بيارو سيظل على قيد الحياة. تسك ، الإناث غير مؤهلات حقًا”.

“هل الشخصية جزء من مؤهلات أن تكون إمبراطورًا؟ كوكوك.”

رد جرينهال بصراحة: “أردت أن أعلن خطايا ماري”. كانت المخالب الحادة للآلات السحرية على شكل أسد ونمر موجهة نحو رقبته ، لكن عينيه لم تهتز. لقد كان موقفًا مهيبًا جعل عيدان غير مرتاح.

 

 

“الأمير الإمبراطوري!”

 

 

“…؟”

“هممم؟”

“أنت! أنت!!”

 

كان لدى بينوا هذه الأفكار. كانت هذه هي التقوى الأبوية الوحيدة التي يمكن أن يحققها. لذلك.

ركض أحد الفرسان إلى عيدان و همس بشيء. انتشرت ابتسامة على وجه عيدان. “دوق السيف أمّن مورس و باسارا. الآن علي أن أطارد راشيل. لننهي حديثنا هنا”.

بلد مليء بالغطرسة والاستقامة.

 

كانت هذه حقيقة معروفة للعالم. كان بينوا يؤمن بهذا أيضًا. لكن ما هي الحقيقة؟ لم يلاحظ الإمبراطور ما حدث بجواره مباشرة. لم يحلم قط أن ماري كانت وراء وفاة الإمبراطورة أريا ، بل إنه استبدل مقعد أريا الفارغ بماري. الحب الذي كان يجب توجيهه إلى والدة بينوا كان موجهاً نحو الشرير الذي قتل والدته.

قام عيدان بإيماءة ، وبدأ الفرسان في محاصرة جرينهال. تمكن جرينهال من تحديد وقت التشغيل القصير للآلات السحرية بسبب مظاهرة زيبال السابقة وركز على الهروب أثناء المعركة ، لكنه كان منهكًا تمامًا. استمتع عيدان بمشاهدة جرينهال وهو مقيد ، وانفجر أنفه. “محاولة استخدام جسم بشري لطرد آلة سحرية. لا بد أن الغازين بدوا سخيفين. حسنًا ، كان من السهل التقاطك بفضل ذلك. هل يجب علي على الأقل مكافأة الهارب؟”

 

 

“أحيي الإمبراطور العظيم – سيد ساهرين الشرعي ، مالك القارة ، والشخص الذي يستحق نعمة الحياة الأبدية” ، استقبل بنوا بأدب الإمبراطور الذي كان لديه نظرة مستاءة. كانت هذه انحناءة خادم. لقد كانت بعيدة كل البعد عن موقف الابن الذي لم شمله مع والده بعد سنوات.

“لماذا تعتقد أنه يمكنك احتجازنا؟ إذا عاد جلالته ، فسوف يأمر بإطلاق سراحنا. ثم ستكشف الحقيقة. ما هو الهدف من هذا بالنسبة لك؟”

“…؟”

 

“أنت! أنت!!”

“كل شخص لديه خطة. لا تقلق. سأعتني بكم يا رفاق وأستخدمكم جيدًا. أوه ، قبل ذلك”.

 

 

 

“…؟!”

 

 

“…؟”

جاء الظلام مصحوبا بألم حاد. التهم عيدان صرخات جرينهال لأنه فقد عينيه بالسيف. كان الأمير عيدان يبتسم. “قلت لك أن تخفض عينيك.”

“هل تريد أن تغمض عينيك؟ وإلا ، إذا قلت شيئًا خاطئًا ، فسأخرج عينيك”. 

 

جاء الظلام مصحوبا بألم حاد. التهم عيدان صرخات جرينهال لأنه فقد عينيه بالسيف. كان الأمير عيدان يبتسم. “قلت لك أن تخفض عينيك.”

ترجمة : Don Kol

“الأمير الإمبراطوري!”

 

 

“… شخصيتك محطمة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط