ملك الحبوب*
“الغبار يعود إلى الغبار ، التربة تعود إلى الأرض ، الروحانية تعود إلي الحبة!”
[هو واثق للغاية.]
بصوت عالٍ ، رفع تشو فان يده فجأة ، وأطلق 18 قطرة من سائل بوذا اليشم على الفور في الهواء. واندفع الثمانية عشر تنينًا صغيرًا ، مثل القطط البرية التي تفوح منها رائحة مريبة ، نحو سائل اليشم. و ابتعلت سائل اليشم في فمها.
[هذا هو الملك الخبوب الحقيقي ، لا أحد يجرؤ على تحدي سلطته!]
هدير!
“الغبار يعود إلى الغبار ، التربة تعود إلى الأرض ، الروحانية تعود إلي الحبة!”
كان هناك زئير تنين آخر محطم للأرض ، وزأر ثمانية عشر تنينًا صغيرًا واحدًا تلو ، الآخر.بدءًا من رأس التنين ، اختفت النيران الزرقاء في جميع أنحاء الجسم تدريجياً ، وتحولت أخيرًا إلى كرات نارية زرقاء.
“كن حذرًا!” يبدو أن تشو تشينغ تشينغ اكتشفت الأزمة فقط ، ولم تستطع إلا أن تصرخ ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
بعد ذلك مباشرة ، تبدد اللهب ، وكشف عن الحبوب مع رشقات من الضوء في الداخل. لم يستطع رائحة الحبوب التوقف عن الانبعاث ، حتى اشتم الجمهور كله رائحة العطر ، وكانوا مليئين بالطاقة.
لكن في هذه اللحظة ، ضربه صوت اختراق الهواء بقبضة حديدية ساطعة فجأة: “يا فتى ، تريد الحصول على جذر بوذا ، أنت لست مستحقًا لها!”
“هذا … كم حبة روحية هذا؟ كيف يمكن أن يكون لها مثل هذا التأثير السحري؟” اندهش الجميع ، وهم يحدقون في ثمانية عشر حبة تحلق في السماء.
على المسرح المضيف ، نظر لونغ جيو وآخرون إلى كل شيء أدناه ، وتنهدوا.
و تلك الحبوب ، كما لو أنها لم تتخلص تمامًا من طبيعة تنينها ، بينما كانت لا تزال تنطق بزئير التنانين ، كانت تطير في جميع أنحاء السماء.
لا أعرف من هو ، همس بهدوء وانتشر في آذان كل الحاضرين. ثم رقص الجميع بقبضاتهم عالياً وصرخوا: “تشينغ تيان ، تشينغ تيان ، تشينغ تيان …”
من الواضح أن هذه الحبوب الثمانية عشر لها روح حية. والأكثر إثارة للدهشة هو أن ملكالسموم قد عمل بجد لصقل حبة واحدة فقط ، ولكن عندما أطلق تشو فان ، قام على الفور بصقل ثمانية عشر حبة.
لم يستطع شي تيان يانغ إلا أن يلف شفتيه ، وتنهد بحسد وغيرة ، “أوه ، أنا أتظاهر حقًا بأنني قوي. عندما تسنح لي الفرصة للتظاهر بأنني قوي ، سأكون راضيًا.”
لقد فاجأ هذا المستوى من المهارة جميع الحاضرين. كم مرة يتم تجاوز هذا الملك السمون في الكيمياء لإظهار هذه الفجوة الكبيرة.
لكن لم يتوقع أبدًا أن يكون الوحش تشو فان منحرفًا للغاية. لا يقتصر الأمر على تجاوزها من حيث الكمية فحسب ، بل إنها تذكرها أيضًا بشكل مفاجئ من حيث الجودة.
في هذه اللحظة ، ليست هناك حاجة للحكم على ما سيتم الإعلان عنه.يعرف الناس بالفعل في قلوبهم أن تشو فان سيستمر في الفوز هذه المرة. وبالمقارنة مع الجولات الثلاث الأولى ، كانت جولة الانتصار هذه أكثر شمولاً ، وكانت مجرد انتصار ساحق.
كان ملك السموم قادرًا على تحسين الحبوب من المرتبة السابعة ، والتي كانت بالفعل قمة الكيمياء.
قام تشو فان بإخراج زجاجة خزفية بشكل عشوائي من الحلبة ، وقام بمد يده وتذكر الحبوب الثمانية عشر. دون إعطاء شياو يا نظرة أخرى ، وضع تشو فان الحبوب في زجاجة الخزف.
على الرغم من أن ما كان يناديه الناس هو تشينغ تيان بسبب تشو فان ، إلا أن هذا كان بعد كل رغبة شقيقها تشو تشينغ تيان. اليوم ، أخذت تشو فان حقًا هذه الرغبة لأخيها.
شعرت شياو يا بشيء من الغرابة ، وسرعان ما قالت ، “سيد سونغ ، الحبة التي صقلتها …”
يبدو أن شياويا قد نسيت. في هذه المرحلة ، كانت هي القاضية ، وكانت خديها حمراء قليلاً ، وكانت تحدق في شخصية تشو فان في حالة سكر ، متناسية تمامًا وظيفتها.
“لا داعي للنظر.” هز تشو فان رأسه بشكل حاسم ، واستدار لينظر إلى ملك السموم الذي أصيب بالفعل بالصدمة وسقط على الأرض ، غمغمًا: “لقد فزت!”
نظرت تاو دانيانغ إلى مظهر يان سونغ المحبط ، قلبها الذي كان يجب أن يكون سعيدًا ، لكنها لم تكن سعيدة. دفعت الموجة الخلفية لنهر اليانغتسي الموجة الأمامية ، وتوفيت الموجة الأمامية على الشاطئ.
[هو واثق للغاية.]
“كن حذرًا!” يبدو أن تشو تشينغ تشينغ اكتشفت الأزمة فقط ، ولم تستطع إلا أن تصرخ ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
نظر الناس إلى تعبير تشو فان اللامبالي والتقليل من شأنه ، وكان هناك شعور بالرهبة في قلوبهم. في هذا الوقت ، نظر الجميع إلى عيون تشو فان ، كما لو كانوا الملك الوحيد في الجمهور.
لكن في هذه اللحظة ، ضربه صوت اختراق الهواء بقبضة حديدية ساطعة فجأة: “يا فتى ، تريد الحصول على جذر بوذا ، أنت لست مستحقًا لها!”
الغطرسة الاستبدادية المتمثلة في السماح لي بالخروج بشكل طبيعي أظهر للجميع هنا ، والجميع هنا لا يسعهم إلا الشعور بالعبادة.
رأى يان فو سيده محبطًا للغاية ، ووجهه أغمق ، وكان قلبه مثل قطرة دم. التف إلى تشو فان في منصة الكيمياء الأولى ، عض شفته بإحكام ، لكنه تنهد بلا حول ولا قوة.
عندما يتعلق الأمر بالخيمياء ، فإن اللهب القبع في المرتبة الثانية ، من يجرؤ على أن يكون الأول؟
“الغبار يعود إلى الغبار ، التربة تعود إلى الأرض ، الروحانية تعود إلي الحبة!”
وقف تشو فان هناك بهدوء شديد ، حتى أقوى سيد كيمياء هنا ، شعر بأنه غير مهم لبعض الوقت دون سبب.
من الواضح أن هذه الحبوب الثمانية عشر لها روح حية. والأكثر إثارة للدهشة هو أن ملكالسموم قد عمل بجد لصقل حبة واحدة فقط ، ولكن عندما أطلق تشو فان ، قام على الفور بصقل ثمانية عشر حبة.
[هذا هو الملك الخبوب الحقيقي ، لا أحد يجرؤ على تحدي سلطته!]
صرخ عدد لا يحصى من الناس في قلوبهم ، لكنهم أعجبوا بالفعل بكيمياء تشو فان بيد واحدة.
كانت شياويا الأقرب إلى تشو فان ، وكانت النظرة في عيني تشو فان هي الأكثر ثملًا ، لكنها سرعان ما استيقظت وقالت بقلق: “سيد سونغ ، أعتقد أيضًا أنك تجاوزت بالفعل التذكرة الفائزة ، ولكن في النهاية عليك أن تعطي بيان ، ما هو نوع الحبوب التي قمت بزراعتها؟ “
تحت الحماس ، أشار شياويا إلى تشو فان في المقدمة وصرخ. ومع ذلك ، قبل أن تتمكن من إنهاء كلماتها ، جاءها تدريجيًا نفخة من الخطوات البطيئة.
همس تشو فان “ثمانية عشر ، حبة من الدرجة الثامنة!” ، لكن هذه الجملة تم تمريرها في آذان كل الحاضرين.
هذا صحيح ، لم يعد لقب ملك الحبوب يستحق مكانة تشو فان الاستثنائي في قلوبهم ، ويمكن فقط أن يكون العنوان الذي وضعه وراءه في البداية ، تشينغ تيان ، جديرًا بالكيمياء المذهلة لـ تشو فان.
لبعض الوقت ، غلي الجمهور مرة أخرى. حتى هؤلاء أساتذة الكيمياء ، على الرغم من أنهم كانوا يعرفون في قلوبهم أن قوة كيمياء تشو فان كانت تفوق الخيال ، لم يتوقعوا أبدًا أنهم سيكونون أقوياء لدرجة أنهم كانوا يتحدون العالم.
“تشو تشينغ تيات ، أحضرت عباءتك هنا. لقد دفعت هدية أختك من الدواء.”
كان ملك السموم قادرًا على تحسين الحبوب من المرتبة السابعة ، والتي كانت بالفعل قمة الكيمياء.
تكثف الضوء في عينيه ، وعادت عيون تشو فان تدريجياً إلى اللامبالاة مرة أخرى ، نظر إلى الصندوق الخشبي على المسرح ومد يده دون تردد.
عندما رأى الناس الحبوب الثمانية عشر لأول مرة ، صُدموا ، لكنهم اعتقدوا على الأكثر أن تشو فان قد صنع ثمانية عشر منتجًا فائقًا من المرتبة السابعة. إذا أراد التفوق على ملك السموم في العدد ، كان هذا صحيحًا بالفعل. إنه أمر مروع للغاية.
======
لكن لم يتوقع أبدًا أن يكون الوحش تشو فان منحرفًا للغاية. لا يقتصر الأمر على تجاوزها من حيث الكمية فحسب ، بل إنها تذكرها أيضًا بشكل مفاجئ من حيث الجودة.
“هذا … كم حبة روحية هذا؟ كيف يمكن أن يكون لها مثل هذا التأثير السحري؟” اندهش الجميع ، وهم يحدقون في ثمانية عشر حبة تحلق في السماء.
الحبوب من الدرجة الثامنة ، ناهيك عن الخيميائي من الرتبة الثامنة ، حتى الكيميائي من المرتبة العاشرة قد لا يكون قادرًا على صنعها ، ناهيك عن تنقية 18 حبة في نفس واحد.
ذهل الجميع من الجمهور ، ثم غليوا بالإثارة.هذه الأغنية الرئيسية تتمتع بهالة رائعة حقًا ، وهو يستحق أن يكون دان كينج!
[لا يمكن أن يظهر مثل هذا الشيء الذي يتحدى السماء إلا في الأساطير القديمة ، كيف يمكن أن يظهر هنا؟]
[هو واثق للغاية.]
[أي نوع من الشراهة يملك هذا الطفل!]
كان هناك زئير تنين آخر محطم للأرض ، وزأر ثمانية عشر تنينًا صغيرًا واحدًا تلو ، الآخر.بدءًا من رأس التنين ، اختفت النيران الزرقاء في جميع أنحاء الجسم تدريجياً ، وتحولت أخيرًا إلى كرات نارية زرقاء.
صرخ عدد لا يحصى من الناس في قلوبهم ، لكنهم أعجبوا بالفعل بكيمياء تشو فان بيد واحدة.
رفع شيه تيانيانغ جبينه وسأل في دهشة: “تقصد … سيكون لديه شيطان القلب؟“
خاصةً ملك السمةم ، في هذا الوقت كان مذهولًا تمامًا. سرعان ما أصبح الشعر الأخضر الباهت أبيضًا مثل الثلج بسرعة يمكن رؤيتها بالعين المجردة. كان في نفس ، كما لو كان قد تقدم في السن لعقود.
“باستثناء نفسي ، لا أحد مؤهل لإعلان أنني ملك الحبوب!”
فشل غير مسبوق ، ربما لم يتخيل أبدًا أنه سيهزم تمامًا في هذه الحياة ولم تكن هناك فرصة للعودة.
أدار رأسه ونظر إلى تشو فان بجانبه ، لم تستطع تاو دانيانغ إلا الزفير ، وشعرت بسعادة بالغة.
اكتشف جيل من ملك الحبوب بشكل غير متوقع يومًا ما أن كيمياءه كانت مختلفة تمامًا عن السيد الحقيقي. هذا النوع من اليأس مزعج أكثر من الموت.
لقد فعل كل ما ينبغي عمله ، و العهود التي ينبغي سدادها يتم سدادها أيضًا ، ومن ثم يكون هدفه الحقيقي.
رأى يان فو سيده محبطًا للغاية ، ووجهه أغمق ، وكان قلبه مثل قطرة دم. التف إلى تشو فان في منصة الكيمياء الأولى ، عض شفته بإحكام ، لكنه تنهد بلا حول ولا قوة.
نظرت تاو دانيانغ إلى مظهر يان سونغ المحبط ، قلبها الذي كان يجب أن يكون سعيدًا ، لكنها لم تكن سعيدة. دفعت الموجة الخلفية لنهر اليانغتسي الموجة الأمامية ، وتوفيت الموجة الأمامية على الشاطئ.
[هذا الطفل قوي جدا. على الرغم من أن المعلم ليس خصمه ، إلا أنني أخشى ألا أتمكن من مواكبة ذلك في هذه الحياة!]
أدار رأسه ونظر إلى تشو فان بجانبه ، لم تستطع تاو دانيانغ إلا الزفير ، وشعرت بسعادة بالغة.
[هناك أناس غير الناس ، وهناك أيام مغايرة للسماء ، هذه الجملة صحيحة حقًا ، ولا أحد يستطيع الهروب من هذه اللعنة.]
حن جنون ملك ابسموم ، لكن عينيه صافية كما اكتشف شيئًا …
في الماضي ، كان دائمًا يأخذ سيده كمثال ويفخر به ، معتقدًا أن سيده هو سيد الكيمياء الأول في العالم. لكن الآن ، بعد أن هُزمت تمامًا ، لا أمل في الانتقام.
بعد ذلك ، سوف ينهض العالم. سيقف الجيل الجديد من الرجال الأقوياء على جثث هؤلاء الرجال المسنين و تبدأ حقبة جديدة.
[ما هو حجم فجوة القوة هذه …]
فشل غير مسبوق ، ربما لم يتخيل أبدًا أنه سيهزم تمامًا في هذه الحياة ولم تكن هناك فرصة للعودة.
نظرت تاو دانيانغ إلى مظهر يان سونغ المحبط ، قلبها الذي كان يجب أن يكون سعيدًا ، لكنها لم تكن سعيدة. دفعت الموجة الخلفية لنهر اليانغتسي الموجة الأمامية ، وتوفيت الموجة الأمامية على الشاطئ.
هدير!
ألا تمثل الهزيمة الكاملة ليان سونغ لأول سيد الخيمياء في تياتيو نهاية جيلهم من أساتذة الكيمياء!
و تلك الحبوب ، كما لو أنها لم تتخلص تمامًا من طبيعة تنينها ، بينما كانت لا تزال تنطق بزئير التنانين ، كانت تطير في جميع أنحاء السماء.
بعد ذلك ، سوف ينهض العالم. سيقف الجيل الجديد من الرجال الأقوياء على جثث هؤلاء الرجال المسنين و تبدأ حقبة جديدة.
هدير!
أدار رأسه ونظر إلى تشو فان بجانبه ، لم تستطع تاو دانيانغ إلا الزفير ، وشعرت بسعادة بالغة.
رأى يان فو سيده محبطًا للغاية ، ووجهه أغمق ، وكان قلبه مثل قطرة دم. التف إلى تشو فان في منصة الكيمياء الأولى ، عض شفته بإحكام ، لكنه تنهد بلا حول ولا قوة.
[لحسن الحظ ، هذا الشخص من صرح هوايو …]
أدار رأسه ونظر إلى تشو فان بجانبه ، لم تستطع تاو دانيانغ إلا الزفير ، وشعرت بسعادة بالغة.
على المسرح المضيف ، نظر لونغ جيو وآخرون إلى كل شيء أدناه ، وتنهدوا.
“ثم أعلن أن ملك الحبوب في حدث المئة حبة هذا هو …”
“اللعنة ، يمكن لهذا الطفل أن يتظاهر حقًا. في البداية ، قال إنه قد لا يفوز ضد ملك السمون ، كيف حاله الآن؟ لم يربح فقط ، ولكن أيضًا انتصار سخيف! ليس فقط انتصارًا كاملاً ، سحقًا!”
على المسرح المضيف ، نظر لونغ جيو وآخرون إلى كل شيء أدناه ، وتنهدوا.
لم يتلاشى تعبير شي تيان يانغ على وجهه ، وتفكر لفترة طويلة ، لكنه أخيرًا لم يستطع سوى الصراخ: “اللعنة ، انظر إلى ما يبدو عليه ملك السموم الآن من قبل هذا الطفل. لدي بعض ارحمه! “
الغطرسة الاستبدادية المتمثلة في السماح لي بالخروج بشكل طبيعي أظهر للجميع هنا ، والجميع هنا لا يسعهم إلا الشعور بالعبادة.
بعد فترة طويلة من الاختناق الطويل ، أومأ لونغ جيو بالموافقة: “هذا الطفل لا يرحم بالفعل ، ولا يترك أي مشاعر. في الأصل ، كان قد فاز بالفعل بحبة من الدرجة الثامنة من الرتبة الممتازة ، لكنه حدث للتو. صقل ثمانية عشر حبة أعطته ضربة قاتلة في الكيمياء التي يفتخر بها ملك السموم. مثل هذه الضربة ، أخشى أن هذا الرجل العجوز لن يتمكن من الخروج من الظل في هذه الحياة “.
لقد فاجأ هذا المستوى من المهارة جميع الحاضرين. كم مرة يتم تجاوز هذا الملك السمون في الكيمياء لإظهار هذه الفجوة الكبيرة.
رفع شيه تيانيانغ جبينه وسأل في دهشة: “تقصد … سيكون لديه شيطان القلب؟“
عندما رأى الناس الحبوب الثمانية عشر لأول مرة ، صُدموا ، لكنهم اعتقدوا على الأكثر أن تشو فان قد صنع ثمانية عشر منتجًا فائقًا من المرتبة السابعة. إذا أراد التفوق على ملك السموم في العدد ، كان هذا صحيحًا بالفعل. إنه أمر مروع للغاية.
أومأ برأسه قليلاً ، وميض الضوء في عيني لونغ جيو: “حتى لو لم يحدث ذلك ، أخشى أنه سيكون من الصعب صنع الحبوب عالية الجودة في هذه الحياة. قسوة هذا الطفل مخيفة حقًا!”
تحت الحماس ، أشار شياويا إلى تشو فان في المقدمة وصرخ. ومع ذلك ، قبل أن تتمكن من إنهاء كلماتها ، جاءها تدريجيًا نفخة من الخطوات البطيئة.
بمجرد ظهور هذه الملاحظة ، أومأ الجميع بعمق. المظهر في عيون تشو فان أكثر غيرة!
“ملك الحبوب … تشينغ تيان!”
“ثم أعلن أن ملك الحبوب في حدث المئة حبة هذا هو …”
H I J E
تحت الحماس ، أشار شياويا إلى تشو فان في المقدمة وصرخ. ومع ذلك ، قبل أن تتمكن من إنهاء كلماتها ، جاءها تدريجيًا نفخة من الخطوات البطيئة.
اكتشف جيل من ملك الحبوب بشكل غير متوقع يومًا ما أن كيمياءه كانت مختلفة تمامًا عن السيد الحقيقي. هذا النوع من اليأس مزعج أكثر من الموت.
تاتاتا!
كان هناك زئير تنين آخر محطم للأرض ، وزأر ثمانية عشر تنينًا صغيرًا واحدًا تلو ، الآخر.بدءًا من رأس التنين ، اختفت النيران الزرقاء في جميع أنحاء الجسم تدريجياً ، وتحولت أخيرًا إلى كرات نارية زرقاء.
سار تشو فان نحو وسط منصة العرض خطوة بخطوة ، بتعبير هادئ على وتيرته الإيقاعية. فوجئت شياويا للحظة ، بنظرة محيرة على وجهها: “سيد سونغ ، ما أنت …”
أدار رأسه ونظر إلى تشو فان بجانبه ، لم تستطع تاو دانيانغ إلا الزفير ، وشعرت بسعادة بالغة.
“باستثناء نفسي ، لا أحد مؤهل لإعلان أنني ملك الحبوب!”
بعد ذلك ، سوف ينهض العالم. سيقف الجيل الجديد من الرجال الأقوياء على جثث هؤلاء الرجال المسنين و تبدأ حقبة جديدة.
بجملة ترفرف ، سار تشو فان أمامها كما لو أنه لم ير شياويا دون أن يحدق.
رأى يان فو سيده محبطًا للغاية ، ووجهه أغمق ، وكان قلبه مثل قطرة دم. التف إلى تشو فان في منصة الكيمياء الأولى ، عض شفته بإحكام ، لكنه تنهد بلا حول ولا قوة.
ذهل الجميع من الجمهور ، ثم غليوا بالإثارة.هذه الأغنية الرئيسية تتمتع بهالة رائعة حقًا ، وهو يستحق أن يكون دان كينج!
هدير!
يبدو أن شياويا قد نسيت. في هذه المرحلة ، كانت هي القاضية ، وكانت خديها حمراء قليلاً ، وكانت تحدق في شخصية تشو فان في حالة سكر ، متناسية تمامًا وظيفتها.
“هذا … كم حبة روحية هذا؟ كيف يمكن أن يكون لها مثل هذا التأثير السحري؟” اندهش الجميع ، وهم يحدقون في ثمانية عشر حبة تحلق في السماء.
لم يستطع شي تيان يانغ إلا أن يلف شفتيه ، وتنهد بحسد وغيرة ، “أوه ، أنا أتظاهر حقًا بأنني قوي. عندما تسنح لي الفرصة للتظاهر بأنني قوي ، سأكون راضيًا.”
همس تشو فان “ثمانية عشر ، حبة من الدرجة الثامنة!” ، لكن هذه الجملة تم تمريرها في آذان كل الحاضرين.
صرخات الناس كانت تأتي من الأذنين ، جاء تشو فان إلى منصة العرض ، ونظر إلى الصندوق الخشبي في متناول اليد ، وأطلق الصعداء ، وكان قلبه مرتاحًا مثل إلقاء صخرة كبيرة.
نظر الناس إلى تعبير تشو فان اللامبالي والتقليل من شأنه ، وكان هناك شعور بالرهبة في قلوبهم. في هذا الوقت ، نظر الجميع إلى عيون تشو فان ، كما لو كانوا الملك الوحيد في الجمهور.
“تشو تشينغ تيات ، أحضرت عباءتك هنا. لقد دفعت هدية أختك من الدواء.”
ضغطت تشو تشينغ تشينغ على شفتيها بقوة ، والدموع في عينيها.
قال تشو فان سراً في قلبه ، وبتلويحة من يده ، خلع العباءة خلفه ووضعها ببطء على منصة العرض.
“باستثناء نفسي ، لا أحد مؤهل لإعلان أنني ملك الحبوب!”
في لحظة ذهول الجميع ، وسكت الجمهور للحظة. رؤية الكلمات الأربع دان كينجتيان ظهرت في وسط شاشة العرض بدون ريح ، شعرت قلوب الناس فجأة بسعادة لا توصف.
في الماضي ، كان دائمًا يأخذ سيده كمثال ويفخر به ، معتقدًا أن سيده هو سيد الكيمياء الأول في العالم. لكن الآن ، بعد أن هُزمت تمامًا ، لا أمل في الانتقام.
“ملك الحبوب … تشينغ تيان!”
شعرت شياو يا بشيء من الغرابة ، وسرعان ما قالت ، “سيد سونغ ، الحبة التي صقلتها …”
لا أعرف من هو ، همس بهدوء وانتشر في آذان كل الحاضرين. ثم رقص الجميع بقبضاتهم عالياً وصرخوا: “تشينغ تيان ، تشينغ تيان ، تشينغ تيان …”
“باستثناء نفسي ، لا أحد مؤهل لإعلان أنني ملك الحبوب!”
هذا صحيح ، لم يعد لقب ملك الحبوب يستحق مكانة تشو فان الاستثنائي في قلوبهم ، ويمكن فقط أن يكون العنوان الذي وضعه وراءه في البداية ، تشينغ تيان ، جديرًا بالكيمياء المذهلة لـ تشو فان.
اكتشف جيل من ملك الحبوب بشكل غير متوقع يومًا ما أن كيمياءه كانت مختلفة تمامًا عن السيد الحقيقي. هذا النوع من اليأس مزعج أكثر من الموت.
ضغطت تشو تشينغ تشينغ على شفتيها بقوة ، والدموع في عينيها.
في الماضي ، كان دائمًا يأخذ سيده كمثال ويفخر به ، معتقدًا أن سيده هو سيد الكيمياء الأول في العالم. لكن الآن ، بعد أن هُزمت تمامًا ، لا أمل في الانتقام.
على الرغم من أن ما كان يناديه الناس هو تشينغ تيان بسبب تشو فان ، إلا أن هذا كان بعد كل رغبة شقيقها تشو تشينغ تيان. اليوم ، أخذت تشو فان حقًا هذه الرغبة لأخيها.
لم يستطع شي تيان يانغ إلا أن يلف شفتيه ، وتنهد بحسد وغيرة ، “أوه ، أنا أتظاهر حقًا بأنني قوي. عندما تسنح لي الفرصة للتظاهر بأنني قوي ، سأكون راضيًا.”
لذا عند النظر إلى نظرة تشو فان ، كنت أكثر امتنانًا.
صرخ عدد لا يحصى من الناس في قلوبهم ، لكنهم أعجبوا بالفعل بكيمياء تشو فان بيد واحدة.
عند سماع صراخ الناس في غيبوبة ، نظر ملك الطب اليدوي السام إلى الكلمات الأربع على المسرح ولم يسعه إلا أن أذهل ، ثم بدا وكأنه يبكي ويضحك ، ويتمتم: “الحبة مليئة بلطاقة ، لا أستطيع التفكير في هذا العالم. هناك حقًا أشخاص يمكنهم جعل هذه الكلمات الأربع مجرد انجاز. يب دان تشينغ تيان ، هل خسر الرجل العجوز بين يديه أو بين يديك اليوم ، هاهاها … “
وصلت هذه القبضة الحديدية بالفعل إلى جبهة تشو فان في لحظة.
حن جنون ملك ابسموم ، لكن عينيه صافية كما اكتشف شيئًا …
“ملك الحبوب … تشينغ تيان!”
بعد أن أخذ نفسا عميقا ، سمع صيحات الجميع في أذنيه ، لكن تشو فان بدا هادئًا للغاية كما لو أنه لم يسمعه. لا ينظر إلى تلك العباءة بعد الآن ، لأنه في هذه اللحظة ، لا علاقة له بتلك العباءة.
[لحسن الحظ ، هذا الشخص من صرح هوايو …]
لقد فعل كل ما ينبغي عمله ، و العهود التي ينبغي سدادها يتم سدادها أيضًا ، ومن ثم يكون هدفه الحقيقي.
[هذا هو الملك الخبوب الحقيقي ، لا أحد يجرؤ على تحدي سلطته!]
تكثف الضوء في عينيه ، وعادت عيون تشو فان تدريجياً إلى اللامبالاة مرة أخرى ، نظر إلى الصندوق الخشبي على المسرح ومد يده دون تردد.
لم يستطع شي تيان يانغ إلا أن يلف شفتيه ، وتنهد بحسد وغيرة ، “أوه ، أنا أتظاهر حقًا بأنني قوي. عندما تسنح لي الفرصة للتظاهر بأنني قوي ، سأكون راضيًا.”
لكن في هذه اللحظة ، ضربه صوت اختراق الهواء بقبضة حديدية ساطعة فجأة: “يا فتى ، تريد الحصول على جذر بوذا ، أنت لست مستحقًا لها!”
[هناك أناس غير الناس ، وهناك أيام مغايرة للسماء ، هذه الجملة صحيحة حقًا ، ولا أحد يستطيع الهروب من هذه اللعنة.]
“كن حذرًا!” يبدو أن تشو تشينغ تشينغ اكتشفت الأزمة فقط ، ولم تستطع إلا أن تصرخ ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
[هذا الطفل قوي جدا. على الرغم من أن المعلم ليس خصمه ، إلا أنني أخشى ألا أتمكن من مواكبة ذلك في هذه الحياة!]
وصلت هذه القبضة الحديدية بالفعل إلى جبهة تشو فان في لحظة.
ضغطت تشو تشينغ تشينغ على شفتيها بقوة ، والدموع في عينيها.
تكثف عينيه فجأة ، وأومضت عيون تشو فان بشراسة! ليس لديه حاجة للاستمرار في أن يكون سونغ بو الآن ، فهو الإمبراطور الشيطاني تشو فان …
[ما هو حجم فجوة القوة هذه …]
H I J E
“باستثناء نفسي ، لا أحد مؤهل لإعلان أنني ملك الحبوب!”
======
نظرت تاو دانيانغ إلى مظهر يان سونغ المحبط ، قلبها الذي كان يجب أن يكون سعيدًا ، لكنها لم تكن سعيدة. دفعت الموجة الخلفية لنهر اليانغتسي الموجة الأمامية ، وتوفيت الموجة الأمامية على الشاطئ.
رأى يان فو سيده محبطًا للغاية ، ووجهه أغمق ، وكان قلبه مثل قطرة دم. التف إلى تشو فان في منصة الكيمياء الأولى ، عض شفته بإحكام ، لكنه تنهد بلا حول ولا قوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
