الفصل 1046
الفصل 1046
“انتظر دقيقة. دعنا ننتظر. علينا أن ننتظر ونراقب أكثر قليلاً”.
“العالم الآخر موجود كمرعى لنا”.
ظهر كراغول مع راشيل و كيرينوس وأثار ضجة في جميع أنحاء العالم. توقع معظم الناس نجاح الغارة وتوجهوا إلى حصن تاليرين. كان للاستفادة من الغارة التي ستنجح على أي حال. كان الخصم شيطانًا عظيمًا. سيحصلون على مكافأة كبيرة حتى لو قدموا مساهمة صغيرة. صحيح. إذا لم يكن الأمر يتعلق بسحر فورت تالرين الذي يحظر النقل الآني ، فسيتم جمع كل الرتب المنتشرين في جميع أنحاء القارة بالفعل في فورت تالرين.
“…” كان بوكس يقود أعضاء النقابة عندما توقف في مكانه. ربما لأنه وجد نفسه في موكب اللاجئين الذي شعر بالذنب بشأن اختياره. لقد أصاب هذا السؤال قلب بوكس. ذكّرت بوكس بالماضي.
‘بالمناسبة ، لماذا يوجد مثل هذا المنظر الغبي؟’
‘بالمناسبة ، لماذا يوجد مثل هذا المنظر الغبي؟’
كان بوكس ، المصنف في مملكة هاكين ، الرابط ذو الرتبة الأولى – فئة تم تصنيفها على أنها الأكثر صعوبة في النمو بعد أسورا. كان أقرب مساعدي زيبال خلال ريعان زيبال وأصبح القائد بعد أن تخلى زيبال عن نقابة الأفعى وغادر هاكين.
اكتملت الخيمياء. استهدفت عشرات الآلاف من الأنصال مجموعة كراغول. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الكشف عن الهجوم النهائي للشيطان العظيم الثاني والعشرين بيريث. حدث ذلك بعد شهور من ظهور بيريث في العالم.
في الوقت الحاضر ، جاء إلى فورت تالرين من أجل الحصول على رحلة مجانية من غارة بيريث. كان يقيم بالقرب من فورت تالرين ، حتى يتمكن من الوصول إلى مكان الحادث في الوقت المحدد. تخيل بوكس بيريث يحتضر محاطًا بعشرات الآلاف من صانعي الترتيب. لكن بمجرد وصوله إلى مكان الحادث ، كان المشهد أمامه مختلفًا تمامًا. لم يستطع رؤية الرتب الذين يجب أن يهزموا بيريث.
“لا ، لا يجب أن ينهار قديس السيف.”
في الواقع ، لم ير سوى عدد قليل من الناس مثله يختبئون في زوايا الوادي. كان بسبب الحاجز السحري. لم يصل المصنفون الآخرون في الوقت المحدد بسبب هذا الحاجز السحري.
“… القرف.”
‘القرف.’
انتهت أمطار الشفرات. شاهد بيريث البشر يتحدثون أمامه وهز رأسه كما لو كان ذلك عبثيًا.
كانت أسوأ لعنة لبيريث. في اللحظة التي كانت فيها عشرات الآلاف من الأنصال ستضرب مجموعة كراغول.
كان الوضع سيئا. بدأ أفضل رماح في القارة ، الذين اعتبرتهم وسائل الإعلام أقوى الـ NPC في جميع أنحاء العالم ، في النضال ضد بيريث. كانت مجموعة كراغول لا تزال تكافح ضد الشياطين. بين الشياطين ، كان هناك تمييز بين ‘العادي’ و ‘النخبة’ ، ولم يكن من السهل ضرب الشياطين النخبة بسيف كراغول.
سأل كراغول هاو وألكساندر: “أنا أسأل كلاكما”. أومأ هاو وألكسندر برأسهما و أمسكا بمعصمي كيرينوس و راشيل.
على وجه الخصوص ، بدت الشياطين من النوع النباتي والتي لها أنابيب متعددة تخرج من أجسادها صعبة. بمجرد خروج الدخان من الأنابيب ، غُطيت ساحة المعركة بالضباب. ثم عندما خرجت الأصوات من الأنابيب ، تم غسل دماغ جنود مملكة هاكين وهاجموا بعضهم البعض. في هذه الأثناء ، كانت الشياطين التي تشبه الحشرات تستهلك العسل المتدفق من الأنابيب وتم تقويتها مؤقتًا أثناء تركيزها على مهاجمة كراغول.
كان رجل ذو شعر أسود على ظهر فرس نهر بحجم الجبل ينظر إليه. “هل أتيت من القلعة؟ ما هو الوضع هناك؟”
كان عليه أن يتقدم على كيرينوس وراشيل ، لكنه ما زال يتقدم. أخفى كراغول الإثنين خلف ظهره و واجه بيريث وحده. صرخ كيرينوس ، “هل تسخر مني؟ سأفتح الإنسحاب ، لذا عليك تجنبه!”
كانت قوتهم القتالية وذكائهم أفضل من كل وحوش زعماء المجال من جميع النواحي. كانوا القوة الأساسية لجيش بيريث. بوكس ، الذي كان يعتقد أن الغارة ستفشل ، نقر على لسانه وحدق في النبلاء على الحائط.
في الوقت الحاضر ، جاء إلى فورت تالرين من أجل الحصول على رحلة مجانية من غارة بيريث. كان يقيم بالقرب من فورت تالرين ، حتى يتمكن من الوصول إلى مكان الحادث في الوقت المحدد. تخيل بوكس بيريث يحتضر محاطًا بعشرات الآلاف من صانعي الترتيب. لكن بمجرد وصوله إلى مكان الحادث ، كان المشهد أمامه مختلفًا تمامًا. لم يستطع رؤية الرتب الذين يجب أن يهزموا بيريث.
‘إنهم حمقى. لا أصدق أنهم أقاموا حاجزًا ضد سحر النقل الآني في موقف يضطرون فيه إلى استعارة أيدي الآخرين.’
ومع ذلك ، ألن يموتوا هكذا؟ شعر بوكس أن عائلة هاكين الملكية كانت مثيرة للشفقة لأنها حجبت الأمل من أجل منع بعض المخاطر. حسنًا ، لقد كانوا من أصغر البلدان في القارة لأنهم كانوا خجولين وأغبياء جدًا.
“السيف الساحق لجيش الـ 200،000.”
ومع ذلك ، عرف بوكس سبب قرارهم. كان الخطر كبيرًا جدًا إذا سُمح للغرباء بالوصول. ستزداد صعوبة الغارة بسبب ظهور قوى معادية مثل مؤمني ياتان أو أولئك الذين يأملون في انهيار مملكة هاكين.
كان رجل ذو شعر أسود على ظهر فرس نهر بحجم الجبل ينظر إليه. “هل أتيت من القلعة؟ ما هو الوضع هناك؟”
ومع ذلك ، ألن يموتوا هكذا؟ شعر بوكس أن عائلة هاكين الملكية كانت مثيرة للشفقة لأنها حجبت الأمل من أجل منع بعض المخاطر. حسنًا ، لقد كانوا من أصغر البلدان في القارة لأنهم كانوا خجولين وأغبياء جدًا.
على وجه الخصوص ، بدت الشياطين من النوع النباتي والتي لها أنابيب متعددة تخرج من أجسادها صعبة. بمجرد خروج الدخان من الأنابيب ، غُطيت ساحة المعركة بالضباب. ثم عندما خرجت الأصوات من الأنابيب ، تم غسل دماغ جنود مملكة هاكين وهاجموا بعضهم البعض. في هذه الأثناء ، كانت الشياطين التي تشبه الحشرات تستهلك العسل المتدفق من الأنابيب وتم تقويتها مؤقتًا أثناء تركيزها على مهاجمة كراغول.
“هذا فشل.”
“انتظر دقيقة. دعنا ننتظر. علينا أن ننتظر ونراقب أكثر قليلاً”.
قال الرجل الذي لفت انتباه بوكس: “من الأفضل أن أسرع”. ثم حث زملائه ، “سأمضي قدما. الحقوا بي في أقرب وقت ممكن. فاكر ، بيارو. لنذهب.”
الكيمياء النهائية…
“… سيموتون جميعًا إذا استمر هذا.” شعر بوكس وكأنه كان يمسك بقشة وهو يتحدث إلى هذا الرجل – الرجل الذي أصبح الرجل الأسمى الجديد.
وقع كيرينوس وراشيل في مرمى نيران المطر المعدني الحاد. قام كراغول وإخوة هاو و ألكسندر و الروس بتغيير تشكيلهم كما لو كانوا قد استسلموا بالفعل. تجاهل الشياطين أمامه وحدق في انسحاب كيرينوس وراشيل.
“هذا فشل.”
دولة صغيرة لها مزاياها الخاصة. كان هناك عدد قليل نسبيًا من اللاعبين النشطين ، وكانت هناك العديد من الفرص لاحتكار المهام عالية المستوى ومناطق الصيد. مقارنة بالدول الأكثر اكتظاظًا بالسكان ، كانت المنافسة في جميع قطاعات هاكين منخفضة. كانت هذه بيئة مفيدة بشكل خاص للمصنفين مثل بوكس. كان رأس ثعبان ، وليس ذيل تنين. أراد بوكس أن يعيش هكذا في مملكة هاكين ، بدلاً من أن يكون في قاع الإمبراطورية.
“لا يمكننا الدخول في هذه المعركة”.
بصرف النظر عن الموت وفقدان الخبرة ، سيكون لديهم وصمة عار عند إضافتهم إلى قائمة الخاسرين في الغارة. سوف تفقد سمعة نقابة الأفعى.
… كاد بوكس أن يقود أعضاء نقابته إلى وفاتهم. تنهد وأمر أعضاء النقابة ، “دعونا نرحل. لا يوجد أمل هنا”.
“ألا تريد مساعدة زيبال؟”
‘الأمر يختلف عن الطرق أثناء الجلوس في الشارع والطرق بينما باب منزلك لا يزال مفتوحًا’.
نقابة الثعبان – أسسها زيبال ، لكن النقابة المرموقة كان يقودها الآن بوكس. كان لدى الأعضاء لمحة عن قلب بوكس. كان قد صرخ حول رحلة مجانية على السطح ، لكن سبب وصول بوكس إلى هذا المكان كان بسبب زيبال. كان ذلك بسبب صندوق المشاعر القديم الذي كان يحمله تجاه الشخص الوحيد الذي خدمه. ومع ذلك ، كان بوكس هو الشخص الذي قاد 300 عضو في النقابة. لم يكن عنيدًا بما يكفي لدفع أعضاء نقابته حتى الموت بسبب المشاعر الشخصية.
“زيبال؟ أنا لا أهتم بهذا الشخص المتقاعد”. تظاهر بوكس بأنه غير رسمي وبدأ في التحرك. كان الاتجاه الذي اتجه إليه خارج الوادي ، وهو الاتجاه المعاكس للمدينة التي أقام فيها في الأصل. كان على وشك مغادرة مملكة هاكين.
لا أريد أن أفقد الشهرة والإنجازات التي جمعتها في هاكين ، لكن يجب أن أتركها تذهب. سوف أتحول إلى الإمبراطورية الصحراوية.
لا أريد أن أفقد الشهرة والإنجازات التي جمعتها في هاكين ، لكن يجب أن أتركها تذهب. سوف أتحول إلى الإمبراطورية الصحراوية.
كان بوكس ، المصنف في مملكة هاكين ، الرابط ذو الرتبة الأولى – فئة تم تصنيفها على أنها الأكثر صعوبة في النمو بعد أسورا. كان أقرب مساعدي زيبال خلال ريعان زيبال وأصبح القائد بعد أن تخلى زيبال عن نقابة الأفعى وغادر هاكين.
دولة صغيرة لها مزاياها الخاصة. كان هناك عدد قليل نسبيًا من اللاعبين النشطين ، وكانت هناك العديد من الفرص لاحتكار المهام عالية المستوى ومناطق الصيد. مقارنة بالدول الأكثر اكتظاظًا بالسكان ، كانت المنافسة في جميع قطاعات هاكين منخفضة. كانت هذه بيئة مفيدة بشكل خاص للمصنفين مثل بوكس. كان رأس ثعبان ، وليس ذيل تنين. أراد بوكس أن يعيش هكذا في مملكة هاكين ، بدلاً من أن يكون في قاع الإمبراطورية.
“لنذهب. يجب ألا تموت من أجل كراغول”.
ومع ذلك ، فإن الوضع الأخير مع بيريث غير فكرته بشكل كبير. أدرك ذلك عندما رأى سقوط مملكة روتيمون. كان من الحماقة العيش في أمة لا تستطيع حماية شعبها. كان لأي شخص الحق في اختيار بلد أفضل.
على عكس المظهر الرائع ، كانت النتيجة غير مجدية إلى حد ما. ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من الناس في العالم ينكرون أداء كراغول. أوقفوا تقدم جيش الشياطين ، الذي لم يوقفه أحد من قبل ، وسببوا جرحًا رهيبًا لـ بيريث الذي سخر من الناس.
‘الأمر يختلف عن الطرق أثناء الجلوس في الشارع والطرق بينما باب منزلك لا يزال مفتوحًا’.
كان عليه أن يذهب إلى الإمبراطورية قبل تدمير مملكة هاكين ، وكان عليه أن يتفاوض بينما كانت قيمته لا تزال عالية. كان بوكس يتحرك على طول النهر عندما انفتح أنفه. أينما نظر كان يرى الناس يتجهون إلى الوادي. أرادوا قيادة سهلة في غارة بيريث. لم يحلموا قط بفشل الغارة.
بصرف النظر عن الموت وفقدان الخبرة ، سيكون لديهم وصمة عار عند إضافتهم إلى قائمة الخاسرين في الغارة. سوف تفقد سمعة نقابة الأفعى.
“… سيموتون جميعًا إذا استمر هذا.” شعر بوكس وكأنه كان يمسك بقشة وهو يتحدث إلى هذا الرجل – الرجل الذي أصبح الرجل الأسمى الجديد.
‘سيعودون قريبا مع الأسف. هاه؟’
كان بوكس سعيدًا. وجد موكبًا من الناس يتحركون في نفس اتجاهه. كانوا لاجئين. لقد توقعوا تدمير مملكة هاكين وكانوا يغادرون وطنهم. شعر بوكس بالارتياح عندما رآهم. لم يكن هو فقط من هجر البلاد. كانوا كثيرين مثله الذين استسلموا. كان اختياره حكيمًا ، ولم يكن خائنًا.
بصرف النظر عن الموت وفقدان الخبرة ، سيكون لديهم وصمة عار عند إضافتهم إلى قائمة الخاسرين في الغارة. سوف تفقد سمعة نقابة الأفعى.
كانت هذه الأفكار تدور حول عقل بوكس.
“…”
وقع كيرينوس وراشيل في مرمى نيران المطر المعدني الحاد. قام كراغول وإخوة هاو و ألكسندر و الروس بتغيير تشكيلهم كما لو كانوا قد استسلموا بالفعل. تجاهل الشياطين أمامه وحدق في انسحاب كيرينوس وراشيل.
“…” كان بوكس يقود أعضاء النقابة عندما توقف في مكانه. ربما لأنه وجد نفسه في موكب اللاجئين الذي شعر بالذنب بشأن اختياره. لقد أصاب هذا السؤال قلب بوكس. ذكّرت بوكس بالماضي.
[جريد].
ظهرت مئات من الدوائر السحرية حول بيريث. كانت مقدمة لهجوم واسع النطاق.
في بداية ساتسفاي ، كان هاكين أول بلد يختارها. لقد نشأ وهو يتفاعل مع أهل هاكين. في ذلك الوقت ، التقى بزيبال و نقابة الأفعى. يمكن أن يكون ما كان عليه الآن بسبب هاكين. هل أراد حقًا تدمير هاكين؟
“هناك الكثير من النفوس”.
“…”
“انتظر دقيقة. دعنا ننتظر. علينا أن ننتظر ونراقب أكثر قليلاً”.
لماذا كان يشعر بالحنين بحماقة؟ لماذا استمر في النظر إلى الوراء حتى عندما علم أنه لا فائدة من ذلك؟ تحدث أعضاء النقابة إلى بوكس الذي كان قد تجمد مثل تمثال حجري ، “لنعد.”
“…”
“…”
“إذا غادرنا بهذه الطريقة ، فسوف نأسف لذلك لبقية حياتنا.”
“هذا فشل.”
“… القرف.”
وقع انفجار هائل. تبعثرت عشرات الآلاف من الشفرات إلى رماد.
في النهاية…
دولة صغيرة لها مزاياها الخاصة. كان هناك عدد قليل نسبيًا من اللاعبين النشطين ، وكانت هناك العديد من الفرص لاحتكار المهام عالية المستوى ومناطق الصيد. مقارنة بالدول الأكثر اكتظاظًا بالسكان ، كانت المنافسة في جميع قطاعات هاكين منخفضة. كانت هذه بيئة مفيدة بشكل خاص للمصنفين مثل بوكس. كان رأس ثعبان ، وليس ذيل تنين. أراد بوكس أن يعيش هكذا في مملكة هاكين ، بدلاً من أن يكون في قاع الإمبراطورية.
“نعم ، يجب أن نعود.”
شكلت عيون بيريث البيضاء شكل نصف القمر.
إذا هرب في كل مرة كانت هناك أزمة ، فإنه سيفقد في النهاية مكانًا يفر إليه. ثم حدث في اللحظة التي استدار فيها بوكس ليعود في طريقه.
“انني مازلت انتظر.” ثم فتح كراغول كل الطاقة التي كان يخزنها. ظهرت مئات السيوف حول كراغول. كان تنفيذ التحكم في السيف ، الذي تم تعزيزه مقارنة بالمسابقة الوطنية.
“مهلا.”
“…؟”
الفصل 1046
كان رجل ذو شعر أسود على ظهر فرس نهر بحجم الجبل ينظر إليه. “هل أتيت من القلعة؟ ما هو الوضع هناك؟”
كان هناك ظل كبير عليه ، وسمع صوت أحدهم. بالمناسبة ، كان هذا الصوت مألوفًا إلى حد ما.
“…!!” اتسعت عيون بوكس ببطء.
“هناك الكثير من النفوس”.
“إبقى على قيد الحياة حتى تتمكن من تدريب كراغول أكثر.”
كان رجل ذو شعر أسود على ظهر فرس نهر بحجم الجبل ينظر إليه. “هل أتيت من القلعة؟ ما هو الوضع هناك؟”
كان مشهدًا لا بد أن يكون مقلقًا. أصيب المذيعون بالذهول عندما شاهدوا عشرات الآلاف من الشفرات تطفو في الهواء. لا يمكنهم قول أي شيء. في مواجهة قوة بيريث الساحقة ، أصبحت معرفتهم وكلماتهم بلا معنى.
جاءت الذكريات القديمة إلى ذهن بوكس ”…”. لم يستطع أن ينسى الرجل الذي كان أمامه سبب إحدى إخفاقاته القليلة.
“… سيموتون جميعًا إذا استمر هذا.” شعر بوكس وكأنه كان يمسك بقشة وهو يتحدث إلى هذا الرجل – الرجل الذي أصبح الرجل الأسمى الجديد.
كان الوضع سيئا. بدأ أفضل رماح في القارة ، الذين اعتبرتهم وسائل الإعلام أقوى الـ NPC في جميع أنحاء العالم ، في النضال ضد بيريث. كانت مجموعة كراغول لا تزال تكافح ضد الشياطين. بين الشياطين ، كان هناك تمييز بين ‘العادي’ و ‘النخبة’ ، ولم يكن من السهل ضرب الشياطين النخبة بسيف كراغول.
على عكس المظهر الرائع ، كانت النتيجة غير مجدية إلى حد ما. ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من الناس في العالم ينكرون أداء كراغول. أوقفوا تقدم جيش الشياطين ، الذي لم يوقفه أحد من قبل ، وسببوا جرحًا رهيبًا لـ بيريث الذي سخر من الناس.
قال الرجل الذي لفت انتباه بوكس: “من الأفضل أن أسرع”. ثم حث زملائه ، “سأمضي قدما. الحقوا بي في أقرب وقت ممكن. فاكر ، بيارو. لنذهب.”
“مهلا.”
“الحركات السريعة” صاح الرجل باسم المهارة واختفى بسرعة. الأمر المثير للدهشة هو أنه كان هناك خمسة أشخاص واكبوا سرعته المجنونة. كان هناك أربعة NPC كبيرة بأسماء ذهبية وامضة. بالمناسبة ، كانت أسماء الـ NPC غريبة بعض الشيء. كانت أسماء مألوفة. لقد سمعهم من قبل.
اقتربت امرأة من بوكس بابتسامة. انبعث أجمل جمال في العالم بقوة لا تقاوم.”أنت ، اتبعنا. أنت الرابط رقم واحد ويجب أن تكون مفيدًا”.
“… القرف.”
“انتظر دقيقة. دعنا ننتظر. علينا أن ننتظر ونراقب أكثر قليلاً”.
“أنا…”
[جريد].
“لا تتحدث بالهراء وتعال معنا.”
شحذت عينا المرأة ، وأومأ بوكس.
[جريد].
***
شحذت عينا المرأة ، وأومأ بوكس.
“إبقى على قيد الحياة حتى تتمكن من تدريب كراغول أكثر.”
『هذه الغارة فشلت أيضًا. ما زلت أريد أن أحييهم.』
الكيمياء النهائية…
『نعم. قاتلوا بشكل جيد بما فيه الكفاية.』
على عكس المظهر الرائع ، كانت النتيجة غير مجدية إلى حد ما. ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من الناس في العالم ينكرون أداء كراغول. أوقفوا تقدم جيش الشياطين ، الذي لم يوقفه أحد من قبل ، وسببوا جرحًا رهيبًا لـ بيريث الذي سخر من الناس.
هز كراغول رأسه. “أنت تعلم أنني خالد. بالنسبة لي ، الموت مفهوم يمكنني تحمله”.
“…!؟” كان بيريث متفاجئًا أكثر مما كان عليه عندما شهد ظهور قديس السيف. تحولت نظرة كراغول إلى جانب واحد ، وتبعته مئات الكاميرات. على جميع شاشات البث حول العالم:
إنه يستحق الاحترام. لقد كانوا أبطالًا دافعوا عن المعاناة رغم أنهم كانوا يعلمون أنها ستكون معركة صعبة. في بلدان أخرى ، أشاد المذيعون بفريق كراغول. صفق لهم مئات الملايين من المشاهدين ، لكن لم يكن هناك هتافات.
‘سيعودون قريبا مع الأسف. هاه؟’
『آه… آه…』
“هناك الكثير من النفوس”.
“أنا…”
جمع بيريث جثث جنود هاكين واستدعى جيشا رابعا. كان الناس كئيبين لأنهم رأوا أن بيريث يبني قوة أكبر.
“تجنبه!” كان كراغول يعيق طريق بيريث.
كان عليه أن يتقدم على كيرينوس وراشيل ، لكنه ما زال يتقدم. أخفى كراغول الإثنين خلف ظهره و واجه بيريث وحده. صرخ كيرينوس ، “هل تسخر مني؟ سأفتح الإنسحاب ، لذا عليك تجنبه!”
“لا تتحدث بالهراء وتعال معنا.”
“…”
منذ أن أصبحت حبه الوحيد ، أريا ، إمبراطورة ، فقد كيرينوس هدفه في الحياة. في يوم وفاتها ، أصبحت حياة كيرينوس بلا معنى. كان الوحيد الذي يمكن أن يموت. لم يكن لدى كيرينوس أي نية للتضحية بالتلميذ الفخور الذي قبله متأخرًا ، قديس السيف الذي كان الأمل الأخير للبشرية.
هز كراغول رأسه. “أنت تعلم أنني خالد. بالنسبة لي ، الموت مفهوم يمكنني تحمله”.
“أنا…”
انتهت أمطار الشفرات. شاهد بيريث البشر يتحدثون أمامه وهز رأسه كما لو كان ذلك عبثيًا.
ومع ذلك ، فأنت مختلف. الموت هو نهاية لك ، أرسل كراغول هذه الرسالة إلى كيرينوس بعينيه.
“…”
“قد تكون خالدًا ، لكنني أعلم أن الموت لا يزال خسارة. قد لا تكون هذه هي النهاية ، لكنك ستضعف”.
– إنه حقًا يدور في دوائر.
على وجه الخصوص ، بدت الشياطين من النوع النباتي والتي لها أنابيب متعددة تخرج من أجسادها صعبة. بمجرد خروج الدخان من الأنابيب ، غُطيت ساحة المعركة بالضباب. ثم عندما خرجت الأصوات من الأنابيب ، تم غسل دماغ جنود مملكة هاكين وهاجموا بعضهم البعض. في هذه الأثناء ، كانت الشياطين التي تشبه الحشرات تستهلك العسل المتدفق من الأنابيب وتم تقويتها مؤقتًا أثناء تركيزها على مهاجمة كراغول.
“أنا أستطيع دفع ثمنها.”
كان عليه أن يتقدم على كيرينوس وراشيل ، لكنه ما زال يتقدم. أخفى كراغول الإثنين خلف ظهره و واجه بيريث وحده. صرخ كيرينوس ، “هل تسخر مني؟ سأفتح الإنسحاب ، لذا عليك تجنبه!”
“…؟”
“لا ، لا يجب أن ينهار قديس السيف.”
منذ أن أصبحت حبه الوحيد ، أريا ، إمبراطورة ، فقد كيرينوس هدفه في الحياة. في يوم وفاتها ، أصبحت حياة كيرينوس بلا معنى. كان الوحيد الذي يمكن أن يموت. لم يكن لدى كيرينوس أي نية للتضحية بالتلميذ الفخور الذي قبله متأخرًا ، قديس السيف الذي كان الأمل الأخير للبشرية.
“…”
“…؟”
“قديس السيف هو فانوس البشرية. لا ينبغي أن يروا أنك تتعرض للضرب”.
『آه… آه…』
كان عليه أن يتقدم على كيرينوس وراشيل ، لكنه ما زال يتقدم. أخفى كراغول الإثنين خلف ظهره و واجه بيريث وحده. صرخ كيرينوس ، “هل تسخر مني؟ سأفتح الإنسحاب ، لذا عليك تجنبه!”
وقفت راشيل أيضا إلى جانب كيرينوس. “اللعبة لم تنته بعد. سأحظى بلقب أفضل رماح في القارة”.
عبس كراغول “…”. تنهد للرجل الذي أراد التضحية بنفسه من أجل لاعب. في النهاية…
سأل كراغول هاو وألكساندر: “أنا أسأل كلاكما”. أومأ هاو وألكسندر برأسهما و أمسكا بمعصمي كيرينوس و راشيل.
“العالم الآخر موجود كمرعى لنا”.
“لنذهب. يجب ألا تموت من أجل كراغول”.
لا أريد أن أفقد الشهرة والإنجازات التي جمعتها في هاكين ، لكن يجب أن أتركها تذهب. سوف أتحول إلى الإمبراطورية الصحراوية.
“إبقى على قيد الحياة حتى تتمكن من تدريب كراغول أكثر.”
في النهاية…
في النهاية…
“أنتم جميعًا خادعون”.
“لا ، لا يجب أن ينهار قديس السيف.”
قال الرجل الذي لفت انتباه بوكس: “من الأفضل أن أسرع”. ثم حث زملائه ، “سأمضي قدما. الحقوا بي في أقرب وقت ممكن. فاكر ، بيارو. لنذهب.”
انتهت أمطار الشفرات. شاهد بيريث البشر يتحدثون أمامه وهز رأسه كما لو كان ذلك عبثيًا.
انتهت أمطار الشفرات. شاهد بيريث البشر يتحدثون أمامه وهز رأسه كما لو كان ذلك عبثيًا.
“سأقتلكم جميعًا. من غير المجدي أن تناقشوا ذلك بينكما”.
في الواقع ، لم ير سوى عدد قليل من الناس مثله يختبئون في زوايا الوادي. كان بسبب الحاجز السحري. لم يصل المصنفون الآخرون في الوقت المحدد بسبب هذا الحاجز السحري.
ظهرت مئات من الدوائر السحرية حول بيريث. كانت مقدمة لهجوم واسع النطاق.
“العالم الآخر موجود كمرعى لنا”.
بدأت مئات الدوائر السحرية في تحويل الوادي بأكمله إلى معدن. ظهرت عشرات الآلاف من الشفرات من جميع أنواع التشكيلات الطبوغرافية.
“تجنبه!” كان كراغول يعيق طريق بيريث.
“البشر ماشية بالنسبة لنا”.
الكيمياء النهائية…
شكلت عيون بيريث البيضاء شكل نصف القمر.
كانت قوتهم القتالية وذكائهم أفضل من كل وحوش زعماء المجال من جميع النواحي. كانوا القوة الأساسية لجيش بيريث. بوكس ، الذي كان يعتقد أن الغارة ستفشل ، نقر على لسانه وحدق في النبلاء على الحائط.
[جريد].
“كل ما عليك فعله هو أن تصبح طعامًا. هذا ما يعنيه القدر”.
ومع ذلك ، فإن الوضع الأخير مع بيريث غير فكرته بشكل كبير. أدرك ذلك عندما رأى سقوط مملكة روتيمون. كان من الحماقة العيش في أمة لا تستطيع حماية شعبها. كان لأي شخص الحق في اختيار بلد أفضل.
اكتملت الخيمياء. استهدفت عشرات الآلاف من الأنصال مجموعة كراغول. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الكشف عن الهجوم النهائي للشيطان العظيم الثاني والعشرين بيريث. حدث ذلك بعد شهور من ظهور بيريث في العالم.
ترجمة : Don Kol
“القرف!” لعن زيبال وصعد على عجل على الغازي. أراد توجيه ضربة واحدة على الأقل لهذا الرجل اللعين ، حتى لو مات.
“انني مازلت انتظر.” ثم فتح كراغول كل الطاقة التي كان يخزنها. ظهرت مئات السيوف حول كراغول. كان تنفيذ التحكم في السيف ، الذي تم تعزيزه مقارنة بالمسابقة الوطنية.
『آه… آه…』
“لا ، لا يجب أن ينهار قديس السيف.”
كان الشخص الأسمى موضع حسد وهدف. رأى المشاهدون مستقبلهم من خلال جريد ولم يعودوا يصرخون حول اللعبة. دقت قلوب الناس في جميع أنحاء العالم.
كان مشهدًا لا بد أن يكون مقلقًا. أصيب المذيعون بالذهول عندما شاهدوا عشرات الآلاف من الشفرات تطفو في الهواء. لا يمكنهم قول أي شيء. في مواجهة قوة بيريث الساحقة ، أصبحت معرفتهم وكلماتهم بلا معنى.
– إنه حقًا يدور في دوائر.
اقتربت امرأة من بوكس بابتسامة. انبعث أجمل جمال في العالم بقوة لا تقاوم.”أنت ، اتبعنا. أنت الرابط رقم واحد ويجب أن تكون مفيدًا”.
– نعم ، اللعبة المدمرة التالية.
وقفت راشيل أيضا إلى جانب كيرينوس. “اللعبة لم تنته بعد. سأحظى بلقب أفضل رماح في القارة”.
كان المشاهدون منفصلين بالفعل. نظرًا لأن بيريث تغلب بسهولة على دوق الإمبراطورية المرموقة ، فقد تخلوا عن أحلامهم وآمالهم. من يستطيع إيقاف بيريث بعد أن استدعى جيشا رابعا؟ كانوا يعتقدون أنه حتى الإمبراطورية الصحراوية لن تكون مفيدة الآن.
“…؟”
“اذهب إلى الجنة.”
『هذه الغارة فشلت أيضًا. ما زلت أريد أن أحييهم.』
لماذا كان يشعر بالحنين بحماقة؟ لماذا استمر في النظر إلى الوراء حتى عندما علم أنه لا فائدة من ذلك؟ تحدث أعضاء النقابة إلى بوكس الذي كان قد تجمد مثل تمثال حجري ، “لنعد.”
كانت أسوأ لعنة لبيريث. في اللحظة التي كانت فيها عشرات الآلاف من الأنصال ستضرب مجموعة كراغول.
– إنه حقًا يدور في دوائر.
“السيف الساحق لجيش الـ 200،000.”
شحذت عينا المرأة ، وأومأ بوكس.
وقع انفجار هائل. تبعثرت عشرات الآلاف من الشفرات إلى رماد.
“…!؟” كان بيريث متفاجئًا أكثر مما كان عليه عندما شهد ظهور قديس السيف. تحولت نظرة كراغول إلى جانب واحد ، وتبعته مئات الكاميرات. على جميع شاشات البث حول العالم:
الكيمياء النهائية…
كان مشهدًا لا بد أن يكون مقلقًا. أصيب المذيعون بالذهول عندما شاهدوا عشرات الآلاف من الشفرات تطفو في الهواء. لا يمكنهم قول أي شيء. في مواجهة قوة بيريث الساحقة ، أصبحت معرفتهم وكلماتهم بلا معنى.
[جريد].
وقع كيرينوس وراشيل في مرمى نيران المطر المعدني الحاد. قام كراغول وإخوة هاو و ألكسندر و الروس بتغيير تشكيلهم كما لو كانوا قد استسلموا بالفعل. تجاهل الشياطين أمامه وحدق في انسحاب كيرينوس وراشيل.
ومع ذلك ، عرف بوكس سبب قرارهم. كان الخطر كبيرًا جدًا إذا سُمح للغرباء بالوصول. ستزداد صعوبة الغارة بسبب ظهور قوى معادية مثل مؤمني ياتان أو أولئك الذين يأملون في انهيار مملكة هاكين.
تم التقاط اسم الرجل ذو الشعر الأسود الخافت. كان هناك أربعة NPC بعنوان بجانبه. هل كانوا الملوك السماويين الأربعة لـ جريد المشهورين؟ ركز الأشخاص المدهشون على مراقبة أسماء الـ NPC. ثم شككوا في عيونهم. قاموا بفرك أعينهم عدة مرات وفحصوا أسماء الـ NPC.
“…”
ثم سرعان ما أدركوا أنه حقيقي. كان الملك الخالد جرينهال ، والملك الوحش مورس ، والغراب الذهبي باسارا – دوقات الإمبراطورية الصحراوية يقفون بجانب جريد. الشيء المضحك هو أنهم كانوا ينظرون إلى جريد كما لو كان وحشًا.
“لا ، لا يجب أن ينهار قديس السيف.”
– … لعبة رائعة.
كان الشخص الأسمى موضع حسد وهدف. رأى المشاهدون مستقبلهم من خلال جريد ولم يعودوا يصرخون حول اللعبة. دقت قلوب الناس في جميع أنحاء العالم.
كان بوكس سعيدًا. وجد موكبًا من الناس يتحركون في نفس اتجاهه. كانوا لاجئين. لقد توقعوا تدمير مملكة هاكين وكانوا يغادرون وطنهم. شعر بوكس بالارتياح عندما رآهم. لم يكن هو فقط من هجر البلاد. كانوا كثيرين مثله الذين استسلموا. كان اختياره حكيمًا ، ولم يكن خائنًا.
ومع ذلك ، عرف بوكس سبب قرارهم. كان الخطر كبيرًا جدًا إذا سُمح للغرباء بالوصول. ستزداد صعوبة الغارة بسبب ظهور قوى معادية مثل مؤمني ياتان أو أولئك الذين يأملون في انهيار مملكة هاكين.
“انني مازلت انتظر.” ثم فتح كراغول كل الطاقة التي كان يخزنها. ظهرت مئات السيوف حول كراغول. كان تنفيذ التحكم في السيف ، الذي تم تعزيزه مقارنة بالمسابقة الوطنية.
“إبقى على قيد الحياة حتى تتمكن من تدريب كراغول أكثر.”
اكتملت الخيمياء. استهدفت عشرات الآلاف من الأنصال مجموعة كراغول. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الكشف عن الهجوم النهائي للشيطان العظيم الثاني والعشرين بيريث. حدث ذلك بعد شهور من ظهور بيريث في العالم.
ترجمة : Don Kol
“لا تتحدث بالهراء وتعال معنا.”
ترجمة : Don Kol
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
