الفصل 1041
الفصل 1041
لقد كان لم شمل حدث بعد وقت طويل. كشف الدوقات سنوات من سوء التفاهم والأحقاد ثم عادوا إلى الواقع. لقد حزنوا أولاً على الدوق ديورث. لم يدم الحداد طويلاً ، لكن قصره لا يعني أنه كان غير صادق.
‘بالإضافة إلى ذلك ، قتل أحد الدوقات السبعة.’
الفصل 1041
على الرغم من وجود القليل من المودة لبعضهم البعض وامتلاكهم أيديولوجيات ومواقف سياسية مختلفة ، كان ديورث زميلًا خدم نفس العائلة الإمبراطورية. وبالتالي ، كان من الطبيعي أن يحزن الدوقات على موته. لقد كان مجرد موقف مستمد من حد أدنى من التبرير.
– …؟؟؟
لم يشعر الدوقات بالحزن أو الندم. أليس غريباً أن نشعر بالحزن على موت شخص لم يعرفوه جيداً؟ عمل الدوقات في مناطق مختلفة ولم يكن لديهم اتصال كبير مع بعضهم البعض إلا إذا كانت لديهم علاقة وثيقة بشكل خاص.
“ماذا يقول فجأة؟” نظر جريد المحبط حوله.
ترددت شائعات بأن ديورث كان مدمنًا على الكحول كل يوم منذ أن كان في منتصف العمر وكان عنيفًا بشكل خاص. بالإضافة إلى ذلك ، قيل أنه كان من الشائع أن يسيء إلى جنوده أو يقتلهم تحت ستار الانضباط العسكري. كان موت ديورث باردًا نوعًا ما. لم يكن الشعور بالندم مشكلة. لم يعرفوا ما إذا كان ينبغي عليهم التطلع إلى مستقبل عائلة تيفون ، التي سيقودها ابنه الآن.
“يكفي الآن”.
‘من الصواب لمن فقدوا الأهلية المغادرة’.
فجأة ، تساءل جرينهال عن تقييمه عندما مات. كان خائفًا من التفكير في هذا. تحدث مورس إلى الدوق جرينهال الذي كان يعبر عن تعابير مريرة ، “على الأقل ، سأبكي على موتك.”
“لقد تجرأت على تجاهل فضل إله القتال…! إيه؟” كان كايل يصرخ بتعبير مخيف عندما بدا مندهشا فجأة. رأى وجه جريد واسترجع ذكرى قديمة. كان وجه سليل الملك غير المهزوم يطل عليه من تحت قبعة من القش. لم يستطع أن ينسى وجه الشخص المطلق الذي قطع ذراعه اليمنى بقوة ساحقة.
– …؟؟؟
“هههه ، هذا لطف منك.”
ربما يهدد ديورث حياة جريد ، لكن الدوقات لم يتمكنوا من التنازل عن هذا الجزء. منذ أن كان دوقًا للإمبراطورية ، كان موت ديورث ممهدًا بالبطولة. أراد جرينهال أن يفهم جريد أن كلماته تحتوي على هذا المعنى. فهم ما يعنيه جرينهال ، أومأ جريد. “عمل الإمبراطورية ليس شيئًا يجب أن أتدخل فيه. ليس عليك أن تخبرني عن ذلك”.
انتهى وقت الحداد. حول الدوق جرينهال نظرته نحو جريد. “في اللحظة التي نعود فيها إلى الإمبراطورية ، سنعقد جنازة عظيمة للدوق ديورث.”
وصل جريد إلى المستوى 399 ويمكنه الحصول على مبارزة جيش الـ 200،000. لقد حان الوقت الآن لتحويل انتباههم. يجب تبديل أولوية الموقع التاريخي و بيريث. بالطبع ، لا يمكنهم المغادرة هكذا. سيكون مؤلمًا إذا حصل الدوقات على شيء من الموقع التاريخي أثناء ذهابهم.
ربما يهدد ديورث حياة جريد ، لكن الدوقات لم يتمكنوا من التنازل عن هذا الجزء. منذ أن كان دوقًا للإمبراطورية ، كان موت ديورث ممهدًا بالبطولة. أراد جرينهال أن يفهم جريد أن كلماته تحتوي على هذا المعنى. فهم ما يعنيه جرينهال ، أومأ جريد. “عمل الإمبراطورية ليس شيئًا يجب أن أتدخل فيه. ليس عليك أن تخبرني عن ذلك”.
“… أعتقد أنني حصلت على الشخص الخطأ.” فجأة تراجع كايل للوراء.
“كايل؟” كان لدى جريد تعبير كأنه كان يمضغ القرف. كان كايل أحد الأعمدة الخمسة للإمبراطورية. في الماضي ، قاتل جريد ضد كايل وجهاً لوجه. إذا لم يكن براهام و مومود قد فتحا قوتهما بسبب المهمة في ذلك الوقت. لكان جريد و أجنوس قد ماتا دون أن يكونا قادرين على التعامل مع قوة كايل الساحقة.
“شكرا لتفهمك.”
الآن انتهى الوضع تقريبًا. حان الوقت لمناقشة المزيد من استكشاف الآثار. في الواقع ، قبل ساعات قليلة فقط ، اقترح الدوقات وقف الحملة. كان من الصعب التعامل مع الأتباع الذين تعلموا ست تقنيات سرية وظهروا أيضًا كثيرًا. وهكذا كان من الأفضل التراجع قبل استنفاد قوتهم الجسدية وقوتهم العقلية. ومع ذلك ، فقد تغيرت الأمور.
“أعتقد أنهم سيعيشون لفترة طويلة. كانوا دائما يفتحون أبواب الحظيرة ويهتمون بالناس كلما حدثت كارثة ، حتى لو أصبحوا نحيلين من الجوع. أشاد الناس بهم كآلهة ويعتقدون أنهم سينعمون و يعيشون حياة طويلة وصحية”.
“نعم ، لقد فقدوا كل أسنانهم ، لكنهم يتمتعون بصحة جيدة.”
“الدوق جرينهال!” كان الـ 10،000 جندي بقيادة ماركيز فولباس يركضون نحوهم من بعيد.
[اكتملت مهمة ‘تابع إله القتال ، كايل’!]
“ثم سأذهب الآن.” ترك كايل منصبه على عجل.
“حسنًا… هناك الكثير من العناصر الغذائية في التربة ، لذا فإن المحاصيل تتعفن بسرعة.” بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك بيارو بجانبهم الآن.
صحيح. اعتمد الدوقات على بيارو. لقد كانت عادة تعلموها من الأيام التي كان فيها بيارو عمودًا للإمبراطورية. في كل مكان في القارة ، كان هناك أشخاص أقوياء يهددون الإمبراطورية ، وعانت الإمبراطورية من عدة حروب كبرى. لقد كان بيارو هو الذي ظهر وأنقذ الإمبراطورية. لقد ساعدهم وجوده على تجاوز الأزمات وسمح للناس بالتمتع براحة البال ، بما في ذلك الدوقات.
نظر جريد إلى وجوه زملائه. أثناء عبورهم البحر الأحمر واستكشاف الأنقاض ، كانوا قد اكتسبوا ما بين مستويين إلى ستة مستويات. على وجه الخصوص ، كان تطور فاكر ملحوظًا بعد إتقان التقنية السرية. يبدو أن يورا ، الذي أشار إليها إله القتال ، اكتسبت إحساسًا بالتنوير. قامت يوفيمينا بنسخ مهارات يمكن وصفها بأنها احتيالية من أتباع إله القتال.
[تابع إله القتال ، كايل]
على وجه الخصوص ، تلقى الدوق جرينهال مساعدة كبيرة واعتبر بيارو مرشدًا روحيًا. بالنسبة للدوقات ، كان بيارو مثل هذا الوجود. إن الاعتقاد بأن بيارو سيمنع كل المصاعب المستقبلية التي واجهوها في الأنقاض أعطى الشجاعة للدوقات.
“…؟؟؟”
على الرغم من ذلك ، تحدث شخص غير متوقع وكأنه يوبخ موقفهم ، “سنوقف الرحلة الاستكشافية لبعض الوقت”.
“…”
كان جريد.
“هاه؟”
“…؟” رد الدوقات بطريقة غير مقنعة. كانت الأطلال حيث يمكنهم الحصول على التقنيات السرية لإله القتال. من ناحية أخرى ، كان بيريث مجرد شرير متواضع. هل كان من الضروري تحديد أيهما يجب أن يكون له أولوية أعلى؟ كان الوقت محدودا. كان من الحكمة البقاء هنا واستكشاف الأنقاض بدلاً من العودة إلى القارة لهزيمة بيريث. كانت قيمة الأنقاض أعلى بكثير من المكافآت من قتل بيريث.
رأى الدوقات جشع جريد منذ البداية. كانت رغبة جريد في القوة والكنز الجديد أقوى من أي شخص آخر. لقد أدركوا ذلك في اللحظة التي شهدوا فيها الجشع الذي ظهر في عينيه عندما رأى صندوق التقنية السرية. ومع ذلك كان يتخلى عن جشعه ويتوقف عن الاستكشاف…؟ في هذه اللحظة ، وصلت تعزيزات الإمبراطورية وتم استدعاء بيارو. سيكون الاستكشاف أسهل بكثير من ذي قبل ، لذلك كان من الصعب فهم سبب توقف الاستكشاف.
“لقد سمعت عن سمعة الحكيم العظيم ، ولكن من حيث المبدأ ، هذا هو المكان الذي يتم فيه حظر سحر النقل الآني. إنه مستحيل حتى بالنسبة لحكيم عظيم”.
أوضح جريد للدوقات المرتبكين بعض الشيء ، “أنا قلق بشأن الشيطان العظيم الذي يندفع في البرية في القارة.”
[تابع إله القتال ، كايل]
منذ فترة وجيزة ، ألقى جريد باللوم على نفسه في التسبب في شعور بيارو بالذنب. ثم ساد شعور بالغرابة عندما سمع همسات زملائه تريحه. في الأصل ، ألم يكن هذا مكانًا تم فيه حظر جميع الاتصالات والتواصل الآني؟
قد يكون كايل هو الأضعف بين الأعمدة الخمسة ، لكنه كان لا يزال يمثل تهديدًا. كان مختلفًا عن الدوقات السبعة لأنه لم يشارك بيارو في الماضي ، لذلك سيكون عدائيًا تمامًا. أعطى إله القتال تهديدًا أكبر لجريد العصبي.
فجأة ، تساءل جرينهال عن تقييمه عندما مات. كان خائفًا من التفكير في هذا. تحدث مورس إلى الدوق جرينهال الذي كان يعبر عن تعابير مريرة ، “على الأقل ، سأبكي على موتك.”
منذ الوصول إلى أطلال إله القتال ، لم يعمل نظام الهمس. بمجرد استدعاء بيارو بإذن من إله القتال ، انهارت هذه القاعدة. لم يكن يعرف ما إذا كان هذا هو خطأ إله القتال أم لا ولكن تم فتح نظام الهمس.
أرسل لاويل سريعًا همسات إلى أعضاء مدجج بالعتاد وسمع الأخبار في الوقت الفعلي. كانت هناك أخبار بأن بيريث قد دخل لتوه حصن تالرين الذي كان آخر بوابة لعاصمة مملكة هاكين ، وتجمعت مجموعة من الناس لمنعه. شملت كراغول و هاو و ألكسندر. أفاد أعضاء مدجج بالعتاد أيضًا أن أفضل رماح في القارة ، كيرينوس و راشيل ، قد تجمعوا في القلعة.
بدا الماركيز فولباس الحائر والعشرة آلاف جندي مصدومين في نفس الوقت. كان جريد والدوقات في خضم محادثة جادة. ثم اقترب الرجل المجهول الهوية الجالس على الجانب وفعل شيئًا ما للتربة بالقرب من جريد. عندما رأوا هويته.
بمجرد أن تلقى لاويل الأخبار ، أصبح جريد متوتر. كان هناك زيبال و الآلة السحرية الغازي ، ولم يعرف جريد مدى قوة كراغول. اتخذ هاو خطوة للأمام بالتعاقد مع جريد ، وبينما لم يكن جريد يحب الكسندر ، فقد اعترف بمهارات الكسندر. إذا انضم إليهم راشيل و كيرينوس ، الذين كانوا على الأقل على مستوى جرينهال.
“…”
[تابع إله القتال ، كايل]
‘قد يغزون بيريث بدوننا’.
“نعم ، لقد فقدوا كل أسنانهم ، لكنهم يتمتعون بصحة جيدة.”
لا يمكن أن يحدث. كان السبب في إبعاد نقابة مدجج بالعتاد عن غارة بيريث هو توفير أكبر قدر ممكن من القوة ، وليس التنازل عن بيريث للآخرين. حتى لو كان الشخص الآخر هو كراغول ، لم يكن لدى جريد نية للتخلي عن بيريث. كان فعل إهمال لزملائه.
“… أفهم ما تقول.” أومأ جرينهال ومورس برأسهم. في هذه الأثناء ، ابتسمت باسارا فقط ابتسامة ذات معنى. لمحت التظاهر في تصريحات لاويل ، لكنها لم تكشف عنه. حسبت باسارا أنه كان من الأفضل التعاون مع مملكة مدجج بالعتاد في هذا الأمر من أجل تحقيق صداقة كاملة. لم يكن هناك شيء تخسره ، وسيكون من الصعب استكشاف الأنقاض بدون مملكة مدجج بالعتاد.
كان لا يزال هو نفسه. طهرت المحادثة القصيرة المركيز. لم يكن البطل بطلاً من دون سبب. ومع ذلك ، كان الماركيز في موقع خادم لا ينبغي أن يشك في جلالة الإمبراطور. وهكذا صدق ماركيز فولباس الخيانة بدلاً من الشك فيها.
‘علينا أن نأخذ نصيبًا منه!’
‘الدوقات يبدون ودودين جدًا للملك المغطى بالعتاد…’
نظر جريد إلى وجوه زملائه. أثناء عبورهم البحر الأحمر واستكشاف الأنقاض ، كانوا قد اكتسبوا ما بين مستويين إلى ستة مستويات. على وجه الخصوص ، كان تطور فاكر ملحوظًا بعد إتقان التقنية السرية. يبدو أن يورا ، الذي أشار إليها إله القتال ، اكتسبت إحساسًا بالتنوير. قامت يوفيمينا بنسخ مهارات يمكن وصفها بأنها احتيالية من أتباع إله القتال.
“لا ليس بعد الآن. لقد تغيرت البيئة. جرب وتحقق من استخدام سحر الاتصال”.
لم تكن رحلة الشهر الماضي عبثا.
“يكفي الآن”.
كان جريد ولاويل يخططان لشن غارة واسعة النطاق على بيريث. كانوا يعتزمون حشد القوة الأساسية للمملكة مدجج بالعتاد ، من مئات أعضاء مدجج بالعتاد إلى بيارو و مرسيديس و جودي و العصي و نول و قاسم و ماكسونغ. في الواقع ، كانوا يعتزمون الاعتماد على قوة الجميع ومنحهم فرصة لاكتساب الخبرة والمستويات. الآن اكتمل النمو المناسب الذي كان يتعين على الأعضاء الرئيسيين تحقيقه من أجل حماية الجميع.
“لقد سمعت عن سمعة الحكيم العظيم ، ولكن من حيث المبدأ ، هذا هو المكان الذي يتم فيه حظر سحر النقل الآني. إنه مستحيل حتى بالنسبة لحكيم عظيم”.
‘لقد حققت هدفي الأول.’
‘الدوقات يبدون ودودين جدًا للملك المغطى بالعتاد…’
لقد كان لم شمل حدث بعد وقت طويل. كشف الدوقات سنوات من سوء التفاهم والأحقاد ثم عادوا إلى الواقع. لقد حزنوا أولاً على الدوق ديورث. لم يدم الحداد طويلاً ، لكن قصره لا يعني أنه كان غير صادق.
وصل جريد إلى المستوى 399 ويمكنه الحصول على مبارزة جيش الـ 200،000. لقد حان الوقت الآن لتحويل انتباههم. يجب تبديل أولوية الموقع التاريخي و بيريث. بالطبع ، لا يمكنهم المغادرة هكذا. سيكون مؤلمًا إذا حصل الدوقات على شيء من الموقع التاريخي أثناء ذهابهم.
قد يكون كايل هو الأضعف بين الأعمدة الخمسة ، لكنه كان لا يزال يمثل تهديدًا. كان مختلفًا عن الدوقات السبعة لأنه لم يشارك بيارو في الماضي ، لذلك سيكون عدائيًا تمامًا. أعطى إله القتال تهديدًا أكبر لجريد العصبي.
‘بالإضافة إلى ذلك ، قتل أحد الدوقات السبعة.’
سيكون من المحزن. لا ينبغي أن يكون هناك المزيد من الوفيات إذا تم إنشاء جسر بين الإمبراطورية و مملكة مدجج بالعتاد. لم تكن وفاة الدوقات مرغوبة. اقترح جريد على الدوقات ، “أوقفوا الاستكشاف لفترة من الوقت واذهبوا معنا لقتل بيريث.”
عندها فقط ، اقتربت مجموعة من الناس من بعيد. كانوا 100 فارس مسلحين بدروع بيضاء شفافة ، وكان الجو الذي يطلقونه غير عادي. تعرف عليهم الدوق جرينهال وصرخ ، “كايل! كان من المفترض أن تصل أربع وحدات تعزيزات. تبين أن أحدهم كان وحدة كايل…!”
“…؟” رد الدوقات بطريقة غير مقنعة. كانت الأطلال حيث يمكنهم الحصول على التقنيات السرية لإله القتال. من ناحية أخرى ، كان بيريث مجرد شرير متواضع. هل كان من الضروري تحديد أيهما يجب أن يكون له أولوية أعلى؟ كان الوقت محدودا. كان من الحكمة البقاء هنا واستكشاف الأنقاض بدلاً من العودة إلى القارة لهزيمة بيريث. كانت قيمة الأنقاض أعلى بكثير من المكافآت من قتل بيريث.
ترجمة : Don Kol
سيكون من المحزن. لا ينبغي أن يكون هناك المزيد من الوفيات إذا تم إنشاء جسر بين الإمبراطورية و مملكة مدجج بالعتاد. لم تكن وفاة الدوقات مرغوبة. اقترح جريد على الدوقات ، “أوقفوا الاستكشاف لفترة من الوقت واذهبوا معنا لقتل بيريث.”
“أنا أيضًا متردد في قول هذا ولكن. بالنسبة للإمبراطورية ، من الأفضل ترك بيريث أكثر نشاطًا. كلما تلقت الممالك الأخرى ضررًا من بيريث ، زاد اعتمادها على الإمبراطورية”. أعلن الدوق جرينهال موقفهم بصدق.
لم يعد جريد يفكر في طريقة لإقناعهم. ثم تقدم لاويل. “إن الشعور بالأزمة في القارة مرتفع بالفعل بما يكفي. في هذا الوقت ، إذا جاءت مملكة مدجج بالعتاد وهزمت بيريث ، فإن جميع الممالك في القارة سوف تمدح مملكة مدجج بالعتاد و سيضعف موقع الإمبراطورية”.
“إذا كان هناك شخص يفتح أبواب الحظيرة ، فلا بد أن يكون هناك من يملأ الحظيرة. ألا تعرف ذلك؟ لا بد أنك مررت بوقت عصيب”.
استمرت القصة بسلاسة. استخدم الدوقات سحر الاتصال للتحدث مع أفراد عائلاتهم وأكدوا أن ذلك ممكن. الآن وصلت المجموعة إلى النقطة التي سيتحدون فيها لهزيمة بيريث. فوجئ ماركيز فولباس وقواته بالوضع الذي يتكشف أمامهم.
“…”
أحد الأعمدة الخمسة ، زار كايل الأنقاض تحت قيادة الإمبراطور.
“ما زلت لا تعرف؟ السبب وراء اقتراح الملك جريد لمحاربة بيريث معًا هو حماية مكانة الإمبراطورية كحليف قوي لنا. هل ستطرد فضل جلالته؟” ذهب لاويل عمدا بقوة. كان قويا نوعا ما.
“ما زلت لا تعرف؟ السبب وراء اقتراح الملك جريد لمحاربة بيريث معًا هو حماية مكانة الإمبراطورية كحليف قوي لنا. هل ستطرد فضل جلالته؟” ذهب لاويل عمدا بقوة. كان قويا نوعا ما.
كان ذلك لأنه حسب أن تقارب الدوقات مع جريد كان مرتفعًا بعد مواجهة بيارو. من المؤكد أنها نجحت.
لم تكن رحلة الشهر الماضي عبثا.
“… أفهم ما تقول.” أومأ جرينهال ومورس برأسهم. في هذه الأثناء ، ابتسمت باسارا فقط ابتسامة ذات معنى. لمحت التظاهر في تصريحات لاويل ، لكنها لم تكشف عنه. حسبت باسارا أنه كان من الأفضل التعاون مع مملكة مدجج بالعتاد في هذا الأمر من أجل تحقيق صداقة كاملة. لم يكن هناك شيء تخسره ، وسيكون من الصعب استكشاف الأنقاض بدون مملكة مدجج بالعتاد.
سيكون من المحزن. لا ينبغي أن يكون هناك المزيد من الوفيات إذا تم إنشاء جسر بين الإمبراطورية و مملكة مدجج بالعتاد. لم تكن وفاة الدوقات مرغوبة. اقترح جريد على الدوقات ، “أوقفوا الاستكشاف لفترة من الوقت واذهبوا معنا لقتل بيريث.”
بدأ الغلاف الجوي يتدفق على النحو المنشود ، وتدخل جريد ، “بالإضافة إلى ذلك ، يمكننا تقصير الوقت الذي يستغرقه عبور البحر الأحمر. سيصل الحكيم العصي الرائع إلى هنا في غضون لحظة وسيأخذنا جميعًا باستخدام النقل الفضائي الشامل”.
– لمغادرة هذا المكان ، عليك التغلب على متابعي الجديد.
“لقد سمعت عن سمعة الحكيم العظيم ، ولكن من حيث المبدأ ، هذا هو المكان الذي يتم فيه حظر سحر النقل الآني. إنه مستحيل حتى بالنسبة لحكيم عظيم”.
كان جريد.
“لا ليس بعد الآن. لقد تغيرت البيئة. جرب وتحقق من استخدام سحر الاتصال”.
بدا الماركيز فولباس الحائر والعشرة آلاف جندي مصدومين في نفس الوقت. كان جريد والدوقات في خضم محادثة جادة. ثم اقترب الرجل المجهول الهوية الجالس على الجانب وفعل شيئًا ما للتربة بالقرب من جريد. عندما رأوا هويته.
كان الخائن بيارو. تفاوتت ردود الفعل من 10،000 جندي. أولئك الذين اعتقدوا أن بيارو لم يكن خائنًا ارتعدوا فرحًا بعودة البطل القديم بينما انزعج أولئك الذين اعتبروا بيارو كخائن. بالطبع ، كان هناك عدد أكبر بكثير من الأشخاص في المجموعة الأخيرة. كانت العائلة الإمبراطورية قد أعلنت منذ زمن طويل أن بيارو خائن. اتهموه بارتكاب جريمة التمرد وقتلوا جميع أفراد أسرته. كانت هناك بالفعل مثل هذه النتيجة ، لذلك اعتقد عدد قليل جدًا من الناس أن بيارو كان مؤطراً بالفعل.
استمرت القصة بسلاسة. استخدم الدوقات سحر الاتصال للتحدث مع أفراد عائلاتهم وأكدوا أن ذلك ممكن. الآن وصلت المجموعة إلى النقطة التي سيتحدون فيها لهزيمة بيريث. فوجئ ماركيز فولباس وقواته بالوضع الذي يتكشف أمامهم.
مكافئة إنهاء المهمة: وصول حر إلى أنقاض إله القتال.
‘لماذا يقف الدوقات مع ملك العدو؟’
‘الدوقات يبدون ودودين جدًا للملك المغطى بالعتاد…’
لم يشعر الدوقات بالحزن أو الندم. أليس غريباً أن نشعر بالحزن على موت شخص لم يعرفوه جيداً؟ عمل الدوقات في مناطق مختلفة ولم يكن لديهم اتصال كبير مع بعضهم البعض إلا إذا كانت لديهم علاقة وثيقة بشكل خاص.
حارب وانتصر ضد من جاء راكضًا لقتلك بأمر من إله القتال!
‘ما الذي يحدث بحق الجحيم… هيوك؟’
ثم.
– أريد أن أرى ذلك ، رن صوت إله القتال زيراتول في آذان جريد. هل تستطيع الهروب بأمان من هنا؟
بدا الماركيز فولباس الحائر والعشرة آلاف جندي مصدومين في نفس الوقت. كان جريد والدوقات في خضم محادثة جادة. ثم اقترب الرجل المجهول الهوية الجالس على الجانب وفعل شيئًا ما للتربة بالقرب من جريد. عندما رأوا هويته.
– …
بمجرد أن تلقى لاويل الأخبار ، أصبح جريد متوتر. كان هناك زيبال و الآلة السحرية الغازي ، ولم يعرف جريد مدى قوة كراغول. اتخذ هاو خطوة للأمام بالتعاقد مع جريد ، وبينما لم يكن جريد يحب الكسندر ، فقد اعترف بمهارات الكسندر. إذا انضم إليهم راشيل و كيرينوس ، الذين كانوا على الأقل على مستوى جرينهال.
“بـ~بيارو…!”
لم يعد جريد يفكر في طريقة لإقناعهم. ثم تقدم لاويل. “إن الشعور بالأزمة في القارة مرتفع بالفعل بما يكفي. في هذا الوقت ، إذا جاءت مملكة مدجج بالعتاد وهزمت بيريث ، فإن جميع الممالك في القارة سوف تمدح مملكة مدجج بالعتاد و سيضعف موقع الإمبراطورية”.
[تم إنشاء مهمة جديدة!]
كان الخائن بيارو. تفاوتت ردود الفعل من 10،000 جندي. أولئك الذين اعتقدوا أن بيارو لم يكن خائنًا ارتعدوا فرحًا بعودة البطل القديم بينما انزعج أولئك الذين اعتبروا بيارو كخائن. بالطبع ، كان هناك عدد أكبر بكثير من الأشخاص في المجموعة الأخيرة. كانت العائلة الإمبراطورية قد أعلنت منذ زمن طويل أن بيارو خائن. اتهموه بارتكاب جريمة التمرد وقتلوا جميع أفراد أسرته. كانت هناك بالفعل مثل هذه النتيجة ، لذلك اعتقد عدد قليل جدًا من الناس أن بيارو كان مؤطراً بالفعل.
كان ماركيز فولباس أحد هؤلاء الأشخاص النادرون للغاية. لقد كان نبيلًا عظيمًا ولديه خبرة في بناء الإنجازات مع بيارو في وقت مبكر. تجمد الماركيز مثل تمثال حجري للحظة قبل احمرار عينيه. لقد لاحظ الحقيقة عندما رأى بيارو يقف بجانب الدوقات.
“أعتقد أنهم سيعيشون لفترة طويلة. كانوا دائما يفتحون أبواب الحظيرة ويهتمون بالناس كلما حدثت كارثة ، حتى لو أصبحوا نحيلين من الجوع. أشاد الناس بهم كآلهة ويعتقدون أنهم سينعمون و يعيشون حياة طويلة وصحية”.
“يكفي الآن”.
“أنا مرتاح لرؤيتك بصحة جيدة.”
فجأة ، تساءل جرينهال عن تقييمه عندما مات. كان خائفًا من التفكير في هذا. تحدث مورس إلى الدوق جرينهال الذي كان يعبر عن تعابير مريرة ، “على الأقل ، سأبكي على موتك.”
“… هل لا يزال والداك بخير؟”
حارب وانتصر ضد من جاء راكضًا لقتلك بأمر من إله القتال!
“نعم ، لقد فقدوا كل أسنانهم ، لكنهم يتمتعون بصحة جيدة.”
“أنا آسـ~ أنا آسف.” فقد ماركيز فولباس القوة في ساقيه وذرف الدموع. النبلاء ، الذين ابتعدوا عنه مؤخرًا بسبب عمل شخص ما ، بكوا معه أيضًا. بدأت الشقوق التي حدثت للتو في الإصلاح مرة أخرى.
– …
“أعتقد أنهم سيعيشون لفترة طويلة. كانوا دائما يفتحون أبواب الحظيرة ويهتمون بالناس كلما حدثت كارثة ، حتى لو أصبحوا نحيلين من الجوع. أشاد الناس بهم كآلهة ويعتقدون أنهم سينعمون و يعيشون حياة طويلة وصحية”.
“ومع ذلك ، فإن بطونهم سمينة الآن ، على عكس أنا الذي كنت جشعًا جدًا لدرجة أنني بعت ابنتي بدلاً من التضحية بنفسي”.
“إذا كان هناك شخص يفتح أبواب الحظيرة ، فلا بد أن يكون هناك من يملأ الحظيرة. ألا تعرف ذلك؟ لا بد أنك مررت بوقت عصيب”.
“سيدي بيارو”.
[تم إنشاء مهمة جديدة!]
“ما زلت لا تعرف؟ السبب وراء اقتراح الملك جريد لمحاربة بيريث معًا هو حماية مكانة الإمبراطورية كحليف قوي لنا. هل ستطرد فضل جلالته؟” ذهب لاويل عمدا بقوة. كان قويا نوعا ما.
كان لا يزال هو نفسه. طهرت المحادثة القصيرة المركيز. لم يكن البطل بطلاً من دون سبب. ومع ذلك ، كان الماركيز في موقع خادم لا ينبغي أن يشك في جلالة الإمبراطور. وهكذا صدق ماركيز فولباس الخيانة بدلاً من الشك فيها.
‘ما الذي يحدث بحق الجحيم… هيوك؟’
“أنا آسـ~ أنا آسف.” فقد ماركيز فولباس القوة في ساقيه وذرف الدموع. النبلاء ، الذين ابتعدوا عنه مؤخرًا بسبب عمل شخص ما ، بكوا معه أيضًا. بدأت الشقوق التي حدثت للتو في الإصلاح مرة أخرى.
كان الخائن بيارو. تفاوتت ردود الفعل من 10،000 جندي. أولئك الذين اعتقدوا أن بيارو لم يكن خائنًا ارتعدوا فرحًا بعودة البطل القديم بينما انزعج أولئك الذين اعتبروا بيارو كخائن. بالطبع ، كان هناك عدد أكبر بكثير من الأشخاص في المجموعة الأخيرة. كانت العائلة الإمبراطورية قد أعلنت منذ زمن طويل أن بيارو خائن. اتهموه بارتكاب جريمة التمرد وقتلوا جميع أفراد أسرته. كانت هناك بالفعل مثل هذه النتيجة ، لذلك اعتقد عدد قليل جدًا من الناس أن بيارو كان مؤطراً بالفعل.
بمجرد أن تلقى لاويل الأخبار ، أصبح جريد متوتر. كان هناك زيبال و الآلة السحرية الغازي ، ولم يعرف جريد مدى قوة كراغول. اتخذ هاو خطوة للأمام بالتعاقد مع جريد ، وبينما لم يكن جريد يحب الكسندر ، فقد اعترف بمهارات الكسندر. إذا انضم إليهم راشيل و كيرينوس ، الذين كانوا على الأقل على مستوى جرينهال.
عبس هوروي ، متنكرا في زي إيرل باجيت.
كان ماركيز فولباس أحد هؤلاء الأشخاص النادرون للغاية. لقد كان نبيلًا عظيمًا ولديه خبرة في بناء الإنجازات مع بيارو في وقت مبكر. تجمد الماركيز مثل تمثال حجري للحظة قبل احمرار عينيه. لقد لاحظ الحقيقة عندما رأى بيارو يقف بجانب الدوقات.
“بيارو يتصيد…” إلى أي مدى عانى هوروي؟ ثم حدث ذلك في اللحظة التي ضرب فيها هوروي صدره المتكدس.
كان ذلك لأنه حسب أن تقارب الدوقات مع جريد كان مرتفعًا بعد مواجهة بيارو. من المؤكد أنها نجحت.
– أريد أن أرى ذلك ، رن صوت إله القتال زيراتول في آذان جريد. هل تستطيع الهروب بأمان من هنا؟
عندها فقط ، اقتربت مجموعة من الناس من بعيد. كانوا 100 فارس مسلحين بدروع بيضاء شفافة ، وكان الجو الذي يطلقونه غير عادي. تعرف عليهم الدوق جرينهال وصرخ ، “كايل! كان من المفترض أن تصل أربع وحدات تعزيزات. تبين أن أحدهم كان وحدة كايل…!”
“ماذا يقول فجأة؟” نظر جريد المحبط حوله.
– لمغادرة هذا المكان ، عليك التغلب على متابعي الجديد.
لقد كان مستوى عمل بجد لرفعه خلال الأشهر القليلة الماضية. لقد وصل أخيرًا إلى المستوى 399 ، وكانت مهارة مبارزة جيش الـ 200،000 أمامه مباشرة. إذا فشل في هذه المهمة ، فسيخسر الكثير من الوقت والجهد الذي لا يمكن استبداله بالمال. صرخ جريد المرعوب في بيارو وزملائه ، “علينا أن نوقفه!”
عندها فقط ، اقتربت مجموعة من الناس من بعيد. كانوا 100 فارس مسلحين بدروع بيضاء شفافة ، وكان الجو الذي يطلقونه غير عادي. تعرف عليهم الدوق جرينهال وصرخ ، “كايل! كان من المفترض أن تصل أربع وحدات تعزيزات. تبين أن أحدهم كان وحدة كايل…!”
“كايل؟” كان لدى جريد تعبير كأنه كان يمضغ القرف. كان كايل أحد الأعمدة الخمسة للإمبراطورية. في الماضي ، قاتل جريد ضد كايل وجهاً لوجه. إذا لم يكن براهام و مومود قد فتحا قوتهما بسبب المهمة في ذلك الوقت. لكان جريد و أجنوس قد ماتا دون أن يكونا قادرين على التعامل مع قوة كايل الساحقة.
[الصعوبة: SSS
ترجمة : Don Kol
قد يكون كايل هو الأضعف بين الأعمدة الخمسة ، لكنه كان لا يزال يمثل تهديدًا. كان مختلفًا عن الدوقات السبعة لأنه لم يشارك بيارو في الماضي ، لذلك سيكون عدائيًا تمامًا. أعطى إله القتال تهديدًا أكبر لجريد العصبي.
“لا ليس بعد الآن. لقد تغيرت البيئة. جرب وتحقق من استخدام سحر الاتصال”.
‘الدوقات يبدون ودودين جدًا للملك المغطى بالعتاد…’
– لقد استمع لي خلافا لك. اعترف بنواقصه و تسلق المسار الذي اقترحته.
– لقد استمع لي خلافا لك. اعترف بنواقصه و تسلق المسار الذي اقترحته.
“…!؟”
– لمغادرة هذا المكان ، عليك التغلب على متابعي الجديد.
[تم إنشاء مهمة جديدة!]
أحد الأعمدة الخمسة ، زار كايل الأنقاض تحت قيادة الإمبراطور.
[تابع إله القتال ، كايل]
منذ فترة وجيزة ، ألقى جريد باللوم على نفسه في التسبب في شعور بيارو بالذنب. ثم ساد شعور بالغرابة عندما سمع همسات زملائه تريحه. في الأصل ، ألم يكن هذا مكانًا تم فيه حظر جميع الاتصالات والتواصل الآني؟
لم يعد جريد يفكر في طريقة لإقناعهم. ثم تقدم لاويل. “إن الشعور بالأزمة في القارة مرتفع بالفعل بما يكفي. في هذا الوقت ، إذا جاءت مملكة مدجج بالعتاد وهزمت بيريث ، فإن جميع الممالك في القارة سوف تمدح مملكة مدجج بالعتاد و سيضعف موقع الإمبراطورية”.
[الصعوبة: SSS
“أعتقد أنهم سيعيشون لفترة طويلة. كانوا دائما يفتحون أبواب الحظيرة ويهتمون بالناس كلما حدثت كارثة ، حتى لو أصبحوا نحيلين من الجوع. أشاد الناس بهم كآلهة ويعتقدون أنهم سينعمون و يعيشون حياة طويلة وصحية”.
أحد الأعمدة الخمسة ، زار كايل الأنقاض تحت قيادة الإمبراطور.
“بيارو يتصيد…” إلى أي مدى عانى هوروي؟ ثم حدث ذلك في اللحظة التي ضرب فيها هوروي صدره المتكدس.
ثم قابل إله القتال.
كان ذلك لأنه حسب أن تقارب الدوقات مع جريد كان مرتفعًا بعد مواجهة بيارو. من المؤكد أنها نجحت.
كان يعتقد أن طريق فنون القتال الذي اقترحه إله القتال كان نعمة وأصبح من أتباعه المتحمسين.
‘بالإضافة إلى ذلك ، قتل أحد الدوقات السبعة.’
حارب وانتصر ضد من جاء راكضًا لقتلك بأمر من إله القتال!
شروط إنهاء المهمة: موت كايل أو جعله يهرب.
تم إطلاق البرق. وصل كايل ذو الشعر الرمادي والذراع الواحدة بسرعة أمام جريد. أطلق كايل برقًا قويًا لم يكن يضاهي الماضي. بدا وجوده بحد ذاته وكأنه كارثة طبيعية.
مكافئة إنهاء المهمة: وصول حر إلى أنقاض إله القتال.
قد يكون كايل هو الأضعف بين الأعمدة الخمسة ، لكنه كان لا يزال يمثل تهديدًا. كان مختلفًا عن الدوقات السبعة لأنه لم يشارك بيارو في الماضي ، لذلك سيكون عدائيًا تمامًا. أعطى إله القتال تهديدًا أكبر لجريد العصبي.
فشل المهمة: المستوى -5. أزل التأثير الناجم عن نزوة إله القتال (يُسمح بسحر الاتصال والانتقال عن بعد في الأنقاض). سيزداد الاهتمام بفنون القتال.]
“أنا آسـ~ أنا آسف.” فقد ماركيز فولباس القوة في ساقيه وذرف الدموع. النبلاء ، الذين ابتعدوا عنه مؤخرًا بسبب عمل شخص ما ، بكوا معه أيضًا. بدأت الشقوق التي حدثت للتو في الإصلاح مرة أخرى.
“تبا!”
تم إطلاق البرق. وصل كايل ذو الشعر الرمادي والذراع الواحدة بسرعة أمام جريد. أطلق كايل برقًا قويًا لم يكن يضاهي الماضي. بدا وجوده بحد ذاته وكأنه كارثة طبيعية.
لقد كان مستوى عمل بجد لرفعه خلال الأشهر القليلة الماضية. لقد وصل أخيرًا إلى المستوى 399 ، وكانت مهارة مبارزة جيش الـ 200،000 أمامه مباشرة. إذا فشل في هذه المهمة ، فسيخسر الكثير من الوقت والجهد الذي لا يمكن استبداله بالمال. صرخ جريد المرعوب في بيارو وزملائه ، “علينا أن نوقفه!”
“الدوق جرينهال!” كان الـ 10،000 جندي بقيادة ماركيز فولباس يركضون نحوهم من بعيد.
– …
ثم.
“هو أنت!”
تم إطلاق البرق. وصل كايل ذو الشعر الرمادي والذراع الواحدة بسرعة أمام جريد. أطلق كايل برقًا قويًا لم يكن يضاهي الماضي. بدا وجوده بحد ذاته وكأنه كارثة طبيعية.
“لقد تجرأت على تجاهل فضل إله القتال…! إيه؟” كان كايل يصرخ بتعبير مخيف عندما بدا مندهشا فجأة. رأى وجه جريد واسترجع ذكرى قديمة. كان وجه سليل الملك غير المهزوم يطل عليه من تحت قبعة من القش. لم يستطع أن ينسى وجه الشخص المطلق الذي قطع ذراعه اليمنى بقوة ساحقة.
“ما زلت لا تعرف؟ السبب وراء اقتراح الملك جريد لمحاربة بيريث معًا هو حماية مكانة الإمبراطورية كحليف قوي لنا. هل ستطرد فضل جلالته؟” ذهب لاويل عمدا بقوة. كان قويا نوعا ما.
“… أعتقد أنني حصلت على الشخص الخطأ.” فجأة تراجع كايل للوراء.
لا يمكن أن يحدث. كان السبب في إبعاد نقابة مدجج بالعتاد عن غارة بيريث هو توفير أكبر قدر ممكن من القوة ، وليس التنازل عن بيريث للآخرين. حتى لو كان الشخص الآخر هو كراغول ، لم يكن لدى جريد نية للتخلي عن بيريث. كان فعل إهمال لزملائه.
“…؟” كان جريد مذهول.
الفصل 1041
على الرغم من وجود القليل من المودة لبعضهم البعض وامتلاكهم أيديولوجيات ومواقف سياسية مختلفة ، كان ديورث زميلًا خدم نفس العائلة الإمبراطورية. وبالتالي ، كان من الطبيعي أن يحزن الدوقات على موته. لقد كان مجرد موقف مستمد من حد أدنى من التبرير.
“ثم سأذهب الآن.” ترك كايل منصبه على عجل.
نظر جريد إلى وجوه زملائه. أثناء عبورهم البحر الأحمر واستكشاف الأنقاض ، كانوا قد اكتسبوا ما بين مستويين إلى ستة مستويات. على وجه الخصوص ، كان تطور فاكر ملحوظًا بعد إتقان التقنية السرية. يبدو أن يورا ، الذي أشار إليها إله القتال ، اكتسبت إحساسًا بالتنوير. قامت يوفيمينا بنسخ مهارات يمكن وصفها بأنها احتيالية من أتباع إله القتال.
[اكتملت مهمة ‘تابع إله القتال ، كايل’!]
“…؟” رد الدوقات بطريقة غير مقنعة. كانت الأطلال حيث يمكنهم الحصول على التقنيات السرية لإله القتال. من ناحية أخرى ، كان بيريث مجرد شرير متواضع. هل كان من الضروري تحديد أيهما يجب أن يكون له أولوية أعلى؟ كان الوقت محدودا. كان من الحكمة البقاء هنا واستكشاف الأنقاض بدلاً من العودة إلى القارة لهزيمة بيريث. كانت قيمة الأنقاض أعلى بكثير من المكافآت من قتل بيريث.
– …
[في المستقبل ، يمكنك الوصول بحرية إلى أنقاض إله القتال!]
بدأ الغلاف الجوي يتدفق على النحو المنشود ، وتدخل جريد ، “بالإضافة إلى ذلك ، يمكننا تقصير الوقت الذي يستغرقه عبور البحر الأحمر. سيصل الحكيم العصي الرائع إلى هنا في غضون لحظة وسيأخذنا جميعًا باستخدام النقل الفضائي الشامل”.
“… أفهم ما تقول.” أومأ جرينهال ومورس برأسهم. في هذه الأثناء ، ابتسمت باسارا فقط ابتسامة ذات معنى. لمحت التظاهر في تصريحات لاويل ، لكنها لم تكشف عنه. حسبت باسارا أنه كان من الأفضل التعاون مع مملكة مدجج بالعتاد في هذا الأمر من أجل تحقيق صداقة كاملة. لم يكن هناك شيء تخسره ، وسيكون من الصعب استكشاف الأنقاض بدون مملكة مدجج بالعتاد.
“…؟؟؟”
“…؟؟؟”
– …؟؟؟
[الصعوبة: SSS
كان هناك صمت محرج. لم يتمكن أي من جريد أو إله القتال من فهم الموقف وكانا هادئين لفترة من الوقت. ظل صامتًا لفترة طويلة عندما تم رسم دائرة سحرية في الهواء وظهر الحكيم العصي العظيم. تحدث جريد بأدب إلى إله القتال الذي كان يراقبه من مكان ما ، “أ~أنا ذاهب”.
[تابع إله القتال ، كايل]
– …
كان يعتقد أن طريق فنون القتال الذي اقترحه إله القتال كان نعمة وأصبح من أتباعه المتحمسين.
“آه ، لنذهب…”
ثم.
– …
– لقد استمع لي خلافا لك. اعترف بنواقصه و تسلق المسار الذي اقترحته.
‘لماذا يقف الدوقات مع ملك العدو؟’
ترجمة : Don Kol
“… أفهم ما تقول.” أومأ جرينهال ومورس برأسهم. في هذه الأثناء ، ابتسمت باسارا فقط ابتسامة ذات معنى. لمحت التظاهر في تصريحات لاويل ، لكنها لم تكشف عنه. حسبت باسارا أنه كان من الأفضل التعاون مع مملكة مدجج بالعتاد في هذا الأمر من أجل تحقيق صداقة كاملة. لم يكن هناك شيء تخسره ، وسيكون من الصعب استكشاف الأنقاض بدون مملكة مدجج بالعتاد.
صحيح. اعتمد الدوقات على بيارو. لقد كانت عادة تعلموها من الأيام التي كان فيها بيارو عمودًا للإمبراطورية. في كل مكان في القارة ، كان هناك أشخاص أقوياء يهددون الإمبراطورية ، وعانت الإمبراطورية من عدة حروب كبرى. لقد كان بيارو هو الذي ظهر وأنقذ الإمبراطورية. لقد ساعدهم وجوده على تجاوز الأزمات وسمح للناس بالتمتع براحة البال ، بما في ذلك الدوقات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
