الفوضى
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
بالاستفادة من الفوضى في الساحة ، جاء جيلبرت وإيما سراً إلى جانب ليلين.
“سحر الرتبة 4 – مجال القوة!” أشارت امرأة على اليمين إلى قائد الحامية.
“رقم 1 ، تم استلام الطلب!”
من المحتمل أن يكون هناك أقل من سبعة نجوم عرق أجنحة إمبر في العاصمة بأكملها! ، أدت إضافة مثل هذه القوة الجبارة إلى عكس الوضع على الفور.
“رقم 2 ، تم استلام الطلب!”
علاوة على ذلك ، كان اليوم هو يوم مهرجان الشمس المقدة ، ولم يكن المجتمعون هنا من سكان مدينة تيلاسوس فقط.
“رقم 3 ، تم استلام الطلب!”
حتى عندما سقطت جثة رئيس الحامية على الأرض ، وقف العديد من أفراد عرق أجنحة إمبر هناك غير مصدقين ، على الرغم من وجود معركة كبيرة من قبل ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يموت فيها رتبة نجم!.
إلى جانب أمر الرجل العجوز ، انطلقت ثلاثة أصوات مختلفة من السوار المعدني ذي اللون الأخضر الداكن.
“هناك بالتأكيد شيء ما عن لي! ، أحد النبلاء القريبين منه إيرل والآخر فيسكونت ، كلاهما من الأشخاص على القائمة لإجراء تحقيق شامل ، علاوة على ذلك ، أشار لوك إلى أن وجودهم بحد ذاته مريب … “.
“ابدأوا في استخراج النفوس الأنتقامية! ، ابدأ التضحية … ” كان صوت الرجل العجوز هادئًا ، ومع ذلك كان بداخله برودة تخترق العظام.
لقد ترك أفراد عرق أجنحة إمبر في الخارج بلا خيار سوى المراقبة بيأس ، دون أي وسيلة لإرسال المساعدة.
في الوقت نفسه ، شعر جميع رتب النجوم في مدينة تايلاسوس بالبردة في قلوبهم.
“أبي ، أنه المعركة بسرعة وأنقذ شعبك!” لم يستطع شيكير إلا أن يصلي في قلبه بصمت.
“هذا الشعور؟“
وفقًا لمعلوماته ، كانت منظمة موبيوس صغيرة جدًا.
“تشكيل تعويذة من عالم الماجوس ، تشكيل تعويذة لعنصر الميت الحي يستهدف النفوس المظلومة!” أدرك ليلين وجيلبرت وإيما على الفور هذه الطاقة الفريدة.
“رقم 1 ، تم استلام الطلب!”
عندما رأت الأجساد والدماء تتطاير في كل مكان في الساحة ، ضحكت إيما بمرارة “مثل هذه البيئة ستفعل المعجزات لتشكيل تعويذة الميت الحي !”.
على الرغم من أن هذا كان عالمًا آخر وكان تنفيذ التعاويذ مزعجًا بعض الشيء ، إلا أن سبعة من ماجوس نجم الفجر قد انضموا إلى أيديهم واستخدموا مزيجًا من تعاويذ الرتبة 4 ، هذه القوة لم تخسر أمام بعض فنون نجم الفجر !.
حتى لو قيد نجم الفجر نفسه ، فإنه سيظل يسبب أضرارًا كبيرة للمحيط.
بووم! بووم! بووم!…
علاوة على ذلك ، كان اليوم هو يوم مهرجان الشمس المقدة ، ولم يكن المجتمعون هنا من سكان مدينة تيلاسوس فقط.
“دعني افكر به! ، اسمحوا لي أن أفكر … ” أمسك شيكير بجبهته ، وشعر بالصداع.
احتشد السياح والأتباع من مناطق مختلفة بالمدينة ، واحتوت الساحة بشكل خاص على حشد كبير.
تم حرق تيارات الغاز الأسود المنبعثة من أجسادهم إلى لا شيء بسبب النيران.
الآن ، تم تحويلهم جميعًا إلى لحم مفروم.
اندفعت موجة شرسة من الجسيمات الأولية نحو راحة يده مثل تسونامي ، مكونة جسم كروي طاقة مرعب. يتكثف فيه ، ويتعزز باستمرار.
حتى لو كانوا من كبار المسؤولين أو النبلاء ، فقد مات الكثير منهم ، من الواضح أن عامة الناس لن ينجوا.
حتى عندما سقطت جثة رئيس الحامية على الأرض ، وقف العديد من أفراد عرق أجنحة إمبر هناك غير مصدقين ، على الرغم من وجود معركة كبيرة من قبل ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يموت فيها رتبة نجم!.
“أخشى أن ماجوس برق المشتري قد تحرك!” تشابك ليلين مع كلب وحشي برأسين أثناء انتقاله إلى جيلبرت والآخرين.
كان هذا هو رئيس حامية مدينة تيلاسوس ، وقاموا على الفور بتحيته.
أمام ليلين كان هناك كلب ملتهب عملاق على ارتفاع طابقين مع مسامير فولاذية مقلوبة على جسمه.
كان هذا أيضًا أحد أعضاء الوفد ، وقد وصلت الطاقة الموجودة على جسده بالفعل إلى حدود المرتبة 3.
استقرت نظرتها الوحشية على ليلين ، على غرار سيربيروس في العالم السفلي في الأساطير.
حتى لو كانوا من كبار المسؤولين أو النبلاء ، فقد مات الكثير منهم ، من الواضح أن عامة الناس لن ينجوا.
كان هذا أيضًا أحد أعضاء الوفد ، وقد وصلت الطاقة الموجودة على جسده بالفعل إلى حدود المرتبة 3.
ومضت أشعة خضراء داكنة من الأرض ، وشكلت رمزًا دائريًا غامضًا في الهواء ، تألقت الأضواء الخضراء الفسفورية بشكل رائع.
ومن ثم ، وجد ليلين بعض المشاكل عند التعامل معه ، بل واحتاج إلى الاعتماد على الدعم من أعضاء الفريق الآخرين للتعامل معها إلى حد ما.
بدت المدينة كلها تبكي وتصرخ ، تطايرت قطع اللحم والدم وحرقت العديد من الرايات التي رفعت مستهزئين بهم.
بالاستفادة من الفوضى في الساحة ، جاء جيلبرت وإيما سراً إلى جانب ليلين.
“لا يمكنك أن تفعل ذلك يا رفاق ، سأعتني بهذا! ” دون انتظار وصول هولاء الاشخاص إلى الأرض ، منعهم زوج من الأذرع القوية الكبيرة من الاصطدام.
شكل نجوم الفجر الثلاثة فريقًا قد يبدو أنه تم تشكيله بالصدفة ، وأحاطوا بكلب لهب ذي رأسين.
“باسم جسد موبيوس ، أمنحك موتك …” وكأن ماجوس نجم الفجر في المنتصف يصدر حكمه.
كان هناك العديد من الفرق المؤقتة مثل هذا في الميدان بالفعل ، إلى جانب ذلك ، في هذه المرحلة ، لن ينتبه الكثيرون إلى ليلين .
“لا يمكنك أن تفعل ذلك يا رفاق ، سأعتني بهذا! ” دون انتظار وصول هولاء الاشخاص إلى الأرض ، منعهم زوج من الأذرع القوية الكبيرة من الاصطدام.
بالطبع ، كان بوينز استثناء.
كان هناك شيء آخر يجب مراعاته ، إذا كانت منظمة موبيوس تخفي قوتها في الماضي ، فماذا كانت تخطط الآن؟.
“شيكير ، هل ترى ذلك؟” على الرغم من الفوضى ، كان شيكير مكرسًا لواجبه وكان يحرس في المركز ، مع بوينز إلى جانبه.
بوم! …
“هناك بالتأكيد شيء ما عن لي! ، أحد النبلاء القريبين منه إيرل والآخر فيسكونت ، كلاهما من الأشخاص على القائمة لإجراء تحقيق شامل ، علاوة على ذلك ، أشار لوك إلى أن وجودهم بحد ذاته مريب … “.
على الرغم من أن هذا كان عالمًا آخر وكان تنفيذ التعاويذ مزعجًا بعض الشيء ، إلا أن سبعة من ماجوس نجم الفجر قد انضموا إلى أيديهم واستخدموا مزيجًا من تعاويذ الرتبة 4 ، هذه القوة لم تخسر أمام بعض فنون نجم الفجر !.
“دعني افكر به! ، اسمحوا لي أن أفكر … ” أمسك شيكير بجبهته ، وشعر بالصداع.
احتشد السياح والأتباع من مناطق مختلفة بالمدينة ، واحتوت الساحة بشكل خاص على حشد كبير.
في هذه اللحظة ، كان أكثر قلقًا على والده. أما لي؟ ، كان هذا مجرد مسألة تافهة.
عندما رأت الأجساد والدماء تتطاير في كل مكان في الساحة ، ضحكت إيما بمرارة “مثل هذه البيئة ستفعل المعجزات لتشكيل تعويذة الميت الحي !”.
طالما كان والده لا يزال موجودًا ، لم يكن هناك شيء لا يمكن حله.
ومضت أشعة خضراء داكنة من الأرض ، وشكلت رمزًا دائريًا غامضًا في الهواء ، تألقت الأضواء الخضراء الفسفورية بشكل رائع.
فقط عندما اتخذ شيكير قراره ، تم تنشيط تشكيل تعويذة الميت الحي من قبل برق المشترى .
“باسم جسد موبيوس ، أمنحك موتك …” وكأن ماجوس نجم الفجر في المنتصف يصدر حكمه.
“ما هذا…“.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
ومضت أشعة خضراء داكنة من الأرض ، وشكلت رمزًا دائريًا غامضًا في الهواء ، تألقت الأضواء الخضراء الفسفورية بشكل رائع.
ومن ثم ، وجد ليلين بعض المشاكل عند التعامل معه ، بل واحتاج إلى الاعتماد على الدعم من أعضاء الفريق الآخرين للتعامل معها إلى حد ما.
“إنه رمز منظمة موبيوس ، إنهم هنا أيضًا! “
بالطبع ، كان بوينز استثناء.
رنت العديد من الصرخات بصوت عال ، مما أدى إلى انحدار الساحة أكثر في حالة من الفوضى.
اندفعت موجة شرسة من الجسيمات الأولية نحو راحة يده مثل تسونامي ، مكونة جسم كروي طاقة مرعب. يتكثف فيه ، ويتعزز باستمرار.
كان هذا على وجه الخصوص بعد أن وجد العديد من أعضاء عرق أجنحة إمبر أن الحلقة الخضراء من الضوء تمتص الطاقة في أجسامهم ، وحتى لحمهم ودمهم! .
تصادم اللهب مع الضوء الأخضر الداكن ، لكن هذا لم يؤد إلا إلى إرسال عدد قليل منهم متطايرًا ، وتم رش الدم في كل مكان.
انبعثت تيارات من الغاز الأسود من جسد نبيل.
كان هذا هو رئيس حامية مدينة تيلاسوس ، وقاموا على الفور بتحيته.
قبل أن يشعر بوجود خطأ ما ، كان قد انهار بالفعل على الأرض ، وعلى تعبير غريب وجهه بينما أختفى جسده.
انبعثت تيارات من الغاز الأسود من جسد نبيل.
فقد النبلاء الأضعف حوصرت أرواحهم على الفور تحت تشكيل التعويذة الغامض الذي نشرته منظمة موبيوس.
في تلك اللحظة ، شعر القائد وكأنه عالق داخل صخرة.
حتى الخبراء في المستوى الثامن من تقنية أجنحة إمبر وما فوق يمكن أن يشعروا بالقوة التي استنزفت أجسادهم.
انجرف شعر فرد عرق أجنحة إمبر الفضي في مهب الريح.
“لا يمكننا الانتظار أكثر من ذلك!” تبادل عدد قليل من أعضاء عرق أجنحة إمبر في ذروة المستوى التاسع نظراتهم واندفعوا في الهواء ، واشتعلت النيران خلفهم وشكلت أشباح طائر الفينيكس الكبيرة.
تم إعاقة خط النار في منتصف الطريق وظهرت العديد من الشخصيات البشرية.
بوم! …
تم إلقاء تعويذة الرتبة 4 بعد تعويذة من الرتبة 4 بواسطة ماجوس نجم الفجر ، وربط فرد عرق أجنحة إمبر بإحكام واستنزاف كل قوته.
تصادم اللهب مع الضوء الأخضر الداكن ، لكن هذا لم يؤد إلا إلى إرسال عدد قليل منهم متطايرًا ، وتم رش الدم في كل مكان.
بووم! بووم! بووم!…
“لا يمكنك أن تفعل ذلك يا رفاق ، سأعتني بهذا! ” دون انتظار وصول هولاء الاشخاص إلى الأرض ، منعهم زوج من الأذرع القوية الكبيرة من الاصطدام.
عند رؤية هذا المشهد ، تعمقت أظافر شيكير في جسده ، وبدأ الدم يتدفق ، ومع ذلك ، أخبره العديد من الحراس الشخصيين أن يتراجع.
تم حرق تيارات الغاز الأسود المنبعثة من أجسادهم إلى لا شيء بسبب النيران.
“يعد استخدام التعويذات في عوالم أخرى أمرًا مزعجًا للغاية ، ولكن لحسن الحظ ، أعدت منظمتنا وحللت نماذج تعويذة لا حصر لها ، ، على الرغم من أن الفن الغامض لـ نجم الفجر لدينا لا يتناسب مع قواعد هذا العالم جيدًا ، إلا أن تعاويذ المرتبة 4 كافية في الوقت الحالي ، قم بإعداد تعويذة المجموعة! ” تحدث ماجوس نجم الفجر الذي يقف في المنتصف ببرود.
“رئيس الحامية!” تعرف عليه عدد قليل من أفراد عرق أجنحة إمبر عليه.
كان رأسه طويلًا وشعره مطلى باللون الفضي ، ووجهه الوسيم يملؤه الانزعاج.
كان هذا هو رئيس حامية مدينة تيلاسوس ، وقاموا على الفور بتحيته.
“ما هذا…“.
“مم!” كان رجلا قليل الكلام.
جسد رأس الحامية الآن يفتقر تمامًا إلى أي شكل من أشكال الهالة ، وحتى روحه قد دمرت ، ولم يمنحه أي فرصة للنهوض.
كان رأسه طويلًا وشعره مطلى باللون الفضي ، ووجهه الوسيم يملؤه الانزعاج.
طالما كان والده لا يزال موجودًا ، لم يكن هناك شيء لا يمكن حله.
“منظمة موبيوس! ، تلك الفئران الصغيرة التي لا تعرف سوى الاختباء في الظلال … يبدو أن تعليمهم درسًا من خلال تدمير مقرهم الرئيسي لم يكن كافياً! ” قام بالشخر ، وانفجر مجال القوة لمقاتل قوي من رتبة النجم.
بووم! بووم! بووم!…
حلق في الهواء وأنطلق خط ناري أحمر باتجاه دائرة الضوء الخضراء الداكنة المشوهة.
في هذه اللحظة ، كان أكثر قلقًا على والده. أما لي؟ ، كان هذا مجرد مسألة تافهة.
بووم! بووم! بووم!…
تم إعاقة خط النار في منتصف الطريق وظهرت العديد من الشخصيات البشرية.
تم إعاقة خط النار في منتصف الطريق وظهرت العديد من الشخصيات البشرية.
وفقًا لمعلوماته ، كانت منظمة موبيوس صغيرة جدًا.
ما مجموعه سبعة من الماجوس يرتدون أردية سوداء يطفون في الهواء ، وظهرت تموجات فريدة من كتلتها النقطية مما تسبب في تغيير كبير في تعبير أفراد عرق أجنحة إمبر.
على الرغم من أن تضحياتهم كانت دموية ومجنونة ، إلا أنهم لم يكن لديهم حتى عدد مثل طائفة ثلاثي الثعابين .
“الكثير من رتب النجوم ؟!” الصدمة ملأت عقله على الفور.
“أخشى أن ماجوس برق المشتري قد تحرك!” تشابك ليلين مع كلب وحشي برأسين أثناء انتقاله إلى جيلبرت والآخرين.
وفقًا لمعلوماته ، كانت منظمة موبيوس صغيرة جدًا.
“شيكير ، هل ترى ذلك؟” على الرغم من الفوضى ، كان شيكير مكرسًا لواجبه وكان يحرس في المركز ، مع بوينز إلى جانبه.
على الرغم من أن تضحياتهم كانت دموية ومجنونة ، إلا أنهم لم يكن لديهم حتى عدد مثل طائفة ثلاثي الثعابين .
“شيكير ، هل ترى ذلك؟” على الرغم من الفوضى ، كان شيكير مكرسًا لواجبه وكان يحرس في المركز ، مع بوينز إلى جانبه.
الآن ، ومع ذلك ، فقد نشروا سبع رتب من النجوم لمحاربته.
“تعويذة الرتبة 4 …”.
كيف لا يكون الأمر مروعًا؟.
“رقم 1 ، تم استلام الطلب!”
من المحتمل أن يكون هناك أقل من سبعة نجوم عرق أجنحة إمبر في العاصمة بأكملها! ، أدت إضافة مثل هذه القوة الجبارة إلى عكس الوضع على الفور.
الآن ، تم تحويلهم جميعًا إلى لحم مفروم.
كان هناك شيء آخر يجب مراعاته ، إذا كانت منظمة موبيوس تخفي قوتها في الماضي ، فماذا كانت تخطط الآن؟.
تم حرق تيارات الغاز الأسود المنبعثة من أجسادهم إلى لا شيء بسبب النيران.
لم يتبق له أي وقت للتفكير في هذه الأشياء ، وانبثقت طاقة شرسة عندما ألقى رتب النجوم السبعة تعويذاتهم.
على الرغم من أن تضحياتهم كانت دموية ومجنونة ، إلا أنهم لم يكن لديهم حتى عدد مثل طائفة ثلاثي الثعابين .
ظهرت نطاقات نجم الفجر الخاصة بهم ، متداخلة مع بعضها البعض لتشكيل سماء مرصعة بالنجوم.
“هذا الشعور؟“
هذا تسبب في تحول تعبيرات أفراد عرق أجنحة إمبر من رتبة النجم إلى شحوب مميت ، تم قمع جسدهم.
“منظمة موبيوس! ، تلك الفئران الصغيرة التي لا تعرف سوى الاختباء في الظلال … يبدو أن تعليمهم درسًا من خلال تدمير مقرهم الرئيسي لم يكن كافياً! ” قام بالشخر ، وانفجر مجال القوة لمقاتل قوي من رتبة النجم.
“يعد استخدام التعويذات في عوالم أخرى أمرًا مزعجًا للغاية ، ولكن لحسن الحظ ، أعدت منظمتنا وحللت نماذج تعويذة لا حصر لها ، ، على الرغم من أن الفن الغامض لـ نجم الفجر لدينا لا يتناسب مع قواعد هذا العالم جيدًا ، إلا أن تعاويذ المرتبة 4 كافية في الوقت الحالي ، قم بإعداد تعويذة المجموعة! ” تحدث ماجوس نجم الفجر الذي يقف في المنتصف ببرود.
على الرغم من أن هذا كان عالمًا آخر وكان تنفيذ التعاويذ مزعجًا بعض الشيء ، إلا أن سبعة من ماجوس نجم الفجر قد انضموا إلى أيديهم واستخدموا مزيجًا من تعاويذ الرتبة 4 ، هذه القوة لم تخسر أمام بعض فنون نجم الفجر !.
اندفعت موجة شرسة من الجسيمات الأولية نحو راحة يده مثل تسونامي ، مكونة جسم كروي طاقة مرعب. يتكثف فيه ، ويتعزز باستمرار.
كان هذا هو رئيس حامية مدينة تيلاسوس ، وقاموا على الفور بتحيته.
“سحر الرتبة 4 – مجال القوة!” أشارت امرأة على اليمين إلى قائد الحامية.
في تلك اللحظة ، شعر القائد وكأنه عالق داخل صخرة.
في تلك اللحظة ، شعر القائد وكأنه عالق داخل صخرة.
“رقم 2 ، تم استلام الطلب!”
أصبح الهواء من حوله ثقيلًا بشكل لا يضاهى ، وحتى مجرد التحرك أصبح صعبًا.
رنت العديد من الصرخات بصوت عال ، مما أدى إلى انحدار الساحة أكثر في حالة من الفوضى.
“تعويذة الرتبة 4 – فاصل الحواس الخمس!” تحدث ماجوس آخر بصوت غريب ، كانت مثل صرخة مستمرة تخترق الأذن.
علاوة على ذلك ، كان اليوم هو يوم مهرجان الشمس المقدة ، ولم يكن المجتمعون هنا من سكان مدينة تيلاسوس فقط.
“تعويذة الرتبة 4 …”.
بووم! بووم! بووم!…
تم إلقاء تعويذة الرتبة 4 بعد تعويذة من الرتبة 4 بواسطة ماجوس نجم الفجر ، وربط فرد عرق أجنحة إمبر بإحكام واستنزاف كل قوته.
“لا يمكننا الانتظار أكثر من ذلك!” تبادل عدد قليل من أعضاء عرق أجنحة إمبر في ذروة المستوى التاسع نظراتهم واندفعوا في الهواء ، واشتعلت النيران خلفهم وشكلت أشباح طائر الفينيكس الكبيرة.
أدى تراكب سبعة نطاقات نجم الفجر إلى إنشاء مساحة مستقلة عملياً.
“يعد استخدام التعويذات في عوالم أخرى أمرًا مزعجًا للغاية ، ولكن لحسن الحظ ، أعدت منظمتنا وحللت نماذج تعويذة لا حصر لها ، ، على الرغم من أن الفن الغامض لـ نجم الفجر لدينا لا يتناسب مع قواعد هذا العالم جيدًا ، إلا أن تعاويذ المرتبة 4 كافية في الوقت الحالي ، قم بإعداد تعويذة المجموعة! ” تحدث ماجوس نجم الفجر الذي يقف في المنتصف ببرود.
بفضل قوة تعويذة المجموعة ، قاموا حتى بإغلاق هذه المنطقة.
حتى الخبراء في المستوى الثامن من تقنية أجنحة إمبر وما فوق يمكن أن يشعروا بالقوة التي استنزفت أجسادهم.
لقد ترك أفراد عرق أجنحة إمبر في الخارج بلا خيار سوى المراقبة بيأس ، دون أي وسيلة لإرسال المساعدة.
“إنه رمز منظمة موبيوس ، إنهم هنا أيضًا! “
“باسم جسد موبيوس ، أمنحك موتك …” وكأن ماجوس نجم الفجر في المنتصف يصدر حكمه.
“يعد استخدام التعويذات في عوالم أخرى أمرًا مزعجًا للغاية ، ولكن لحسن الحظ ، أعدت منظمتنا وحللت نماذج تعويذة لا حصر لها ، ، على الرغم من أن الفن الغامض لـ نجم الفجر لدينا لا يتناسب مع قواعد هذا العالم جيدًا ، إلا أن تعاويذ المرتبة 4 كافية في الوقت الحالي ، قم بإعداد تعويذة المجموعة! ” تحدث ماجوس نجم الفجر الذي يقف في المنتصف ببرود.
بووم! ..
حتى لو كانوا من كبار المسؤولين أو النبلاء ، فقد مات الكثير منهم ، من الواضح أن عامة الناس لن ينجوا.
انجرف شعر فرد عرق أجنحة إمبر الفضي في مهب الريح.
علاوة على ذلك ، كان اليوم هو يوم مهرجان الشمس المقدة ، ولم يكن المجتمعون هنا من سكان مدينة تيلاسوس فقط.
جسد رأس الحامية الآن يفتقر تمامًا إلى أي شكل من أشكال الهالة ، وحتى روحه قد دمرت ، ولم يمنحه أي فرصة للنهوض.
“لا يمكننا الانتظار أكثر من ذلك!” تبادل عدد قليل من أعضاء عرق أجنحة إمبر في ذروة المستوى التاسع نظراتهم واندفعوا في الهواء ، واشتعلت النيران خلفهم وشكلت أشباح طائر الفينيكس الكبيرة.
على الرغم من أن هذا كان عالمًا آخر وكان تنفيذ التعاويذ مزعجًا بعض الشيء ، إلا أن سبعة من ماجوس نجم الفجر قد انضموا إلى أيديهم واستخدموا مزيجًا من تعاويذ الرتبة 4 ، هذه القوة لم تخسر أمام بعض فنون نجم الفجر !.
شكل نجوم الفجر الثلاثة فريقًا قد يبدو أنه تم تشكيله بالصدفة ، وأحاطوا بكلب لهب ذي رأسين.
في الواقع ، انخفضت رتبة النجم بحركة واحدة ، أظهر نجم ماجوس نجم الفجر من عالم آخر أسنانهم الحادة أمام الأجناس الأخرى مرة أخرى.
أصبح الهواء من حوله ثقيلًا بشكل لا يضاهى ، وحتى مجرد التحرك أصبح صعبًا.
حتى عندما سقطت جثة رئيس الحامية على الأرض ، وقف العديد من أفراد عرق أجنحة إمبر هناك غير مصدقين ، على الرغم من وجود معركة كبيرة من قبل ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يموت فيها رتبة نجم!.
أدى تراكب سبعة نطاقات نجم الفجر إلى إنشاء مساحة مستقلة عملياً.
علاوة على ذلك ، كان هذا هو مهرجان الشمس المقدسة ، وهو احتفال لعرق أجنحة إمبر.
انجرف شعر فرد عرق أجنحة إمبر الفضي في مهب الريح.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يموت فيها رجل عشيرة برتبة نجم في الاحتفال ، وكانت تلك سخرية مطلقة!.
“هاها ، أصدقاء منظمة موبيوس ، لقد ظهرتم في الوقت المناسب!” اندلعت كائنات النار ، الذين كانوا في وضع غير مؤات ، فجأة وتحولوا بسرعة إلى عمالقة حمم هائلة ، وبدأوا في إحداث فوضى في مدينة تايلاسوس.
في تلك اللحظة ، شعر عرف أجنحة إمبر وكأنهم يحلمون.
بوم! …
“هاها ، أصدقاء منظمة موبيوس ، لقد ظهرتم في الوقت المناسب!” اندلعت كائنات النار ، الذين كانوا في وضع غير مؤات ، فجأة وتحولوا بسرعة إلى عمالقة حمم هائلة ، وبدأوا في إحداث فوضى في مدينة تايلاسوس.
حلق في الهواء وأنطلق خط ناري أحمر باتجاه دائرة الضوء الخضراء الداكنة المشوهة.
مع إضافة سبعة ماجوس نجم الفجر ، تم وضع عرق أجنحة إمبر في وضع غير مؤات على الفور.
ومن ثم ، وجد ليلين بعض المشاكل عند التعامل معه ، بل واحتاج إلى الاعتماد على الدعم من أعضاء الفريق الآخرين للتعامل معها إلى حد ما.
على الرغم من فوزهم من حيث أعدادهم ، إلا أنهم كانوا في وضع غير مؤات من حيث قوة نجم الفجر .
استقرت نظرتها الوحشية على ليلين ، على غرار سيربيروس في العالم السفلي في الأساطير.
أمام نجم الفجر ، كانت تكتيكات الأرقام مزحة ، خاصة مع هؤلاء السبعة من ماجوس برق المشترى المتخصصين في تعاويذ الماء والجليد. ت
كان هذا على وجه الخصوص بعد أن وجد العديد من أعضاء عرق أجنحة إمبر أن الحلقة الخضراء من الضوء تمتص الطاقة في أجسامهم ، وحتى لحمهم ودمهم! .
سبب هذا في وقوع العديد من ألإراد عرق أجنحة إمبر الذين لم يواجهوا مثل هذا الموقف من قبل في المشاكل.
حتى الخبراء في المستوى الثامن من تقنية أجنحة إمبر وما فوق يمكن أن يشعروا بالقوة التي استنزفت أجسادهم.
مع انسحاب المسؤولين العسكريين والحراس الشخصيين رفيعي المستوى ، انهارت مدينة تايلاسوس بأكملها في فوضى من الدماء والنار.
مع إضافة سبعة ماجوس نجم الفجر ، تم وضع عرق أجنحة إمبر في وضع غير مؤات على الفور.
بدت المدينة كلها تبكي وتصرخ ، تطايرت قطع اللحم والدم وحرقت العديد من الرايات التي رفعت مستهزئين بهم.
في تلك اللحظة ، شعر القائد وكأنه عالق داخل صخرة.
عند رؤية هذا المشهد ، تعمقت أظافر شيكير في جسده ، وبدأ الدم يتدفق ، ومع ذلك ، أخبره العديد من الحراس الشخصيين أن يتراجع.
ظهرت نطاقات نجم الفجر الخاصة بهم ، متداخلة مع بعضها البعض لتشكيل سماء مرصعة بالنجوم.
“أبي ، أنه المعركة بسرعة وأنقذ شعبك!” لم يستطع شيكير إلا أن يصلي في قلبه بصمت.
سبب هذا في وقوع العديد من ألإراد عرق أجنحة إمبر الذين لم يواجهوا مثل هذا الموقف من قبل في المشاكل.
[ المترجم : أخر 11 فصل هينزلوا مع بعض النهاردة كاملين وقت ما اخلصهم بأذن الله + شكراً على تعليقاتكم وشكركم ?? ].
بووم! بووم! بووم!…
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
