إهمال
– قدم هذا الفصل بدعم من Legend –
كانت الأساليب غريبة ويصعب تحديدها ، لكن العديد من الماجوس الذين شاركوا في حرب الماجوس القديمة العظيمة ما زالوا يسقطون.
وضعت هذه الثروة الهائلة أمامه ليتم اختيارها من قبله ، حتى في حياته ، كانت هذه التجربة نادرة جدًا.
“الفن الغامض لنجم الفجر القديم – تحطم المحيط!”
ظهرت بقعة من الضوء تشبه نجم الفجر من جسده ، وبتوجيه من تيار من الضوء النجمي ، اخترقت الفضاء وغادرت.
بجسم يبلغ ارتفاعه آلاف الأمتار ، كان الوحش برأس بقرة وجسد إنسان ومخالب ينبعث منه تموجات طاقة قوية.
“يا! ، لاااا… “صرخ سيبيل وهو يكافح.
وخلفه ، كانت أربع حلقات عملاقة من الضوء تومض وتندمج باستمرار ، وتعززت قوة كتلتها النقطية بشكل كبير عن قبل .
شكلت أعداد كبيرة من السلاسل الرونية قفصًا ، وحاصرته في الداخل.
مثل إله المحيط كان غاضبًا ، شكلت كميات كبيرة من الخيول والعفاريت والتنانين والعديد من الوحوش القديمة الأخرى ، مما أدى إلى إغراق تشكيل التعويذة الكبيرة المقابلة له.
كان لدى سيبيل ابتسامة ساخرة ، غير راغب في التخلي عن الأشياء الثمينة والمعدات السحرية التي وجدها ، ومع ذلك ، لم يكن هناك طريقة للهروب نم الوضع الحالى.
على الرغم من أن لدى التعويذة قوة دفاعية قوية ، وكلن أمام أمام الفن الغامض لـ نجم الفجر لا تزال تتحطم إلى قطع صغيرة ، حيث جلبت مياه المحيط الواسعة قدرًا كبيرًا من الضغط .
ترك الفن الغامض القاعدة في حالة من الفوضى ، بدا وكأنه أطلال بعد نهاية العالم.
“يبدو أن هذه قاعدة زراعة!”
بعد ذلك مباشرة ، شعر بقوة غريبة تنتقل إلى جسده من خلال القوس والسهم ، ومع القدرات الحسية لهالة روحه ، شعر أنها تتبع المصدر وتصل إلى جزء من الماضي.
نمت هالة سيبيل فجأة وأصحبت غير مستقرة قبل أن يعود إلى شكله البشري الذي يستهلك طاقة أقل.
سو! ..
انطلق نحو تشكيل التعويذة وبدأ في البحث كما يشاء.
نظرًا لأنه كان ذا قيمة كبيرة ، فمن الواضح أنه تم البحث عنه على نطاق واسع.
ترك الفن الغامض القاعدة في حالة من الفوضى ، بدا وكأنه أطلال بعد نهاية العالم.
تحولت عيون سيبيل إلى اللون الأحمر قليلاً ، وهو يمسح الأرض ويحتفظ بأي شيء ذي قيمة ، ثم غادر ووصل إلى منطقة أخرى.
ومع ذلك ، لا تزال هناك بعض الأشياء السليمة ملقاة في الغبار والضوء المنبعث الذي جذب انتباهه .
“لقد مات بالفعل منذ أكثر من عشرات الآلاف من السنين ، من تمازح؟“تفاجأ سيبل بالكلمات القرمزية على اللافتة ، وشعر بقشعريرة في عموده الفقري ، لكن الحصاد الذي حصده جعله يطمع.
“هذه بيضة دودة ذات ألف عين ، إنها كبيرة جدًا ، ويمكن عمليًا استبدالها بحجر نجمي من نفس النوعية … “.
“استقراء قوة الكتلة النقطية ، السمة التي تم تحديدها هي: الماء ، تفعيل التشكيل الإملائي للهجوم المضاد ، ابدأ!”
“وذهب مكرر شديد التركيز ، هناك الكثير … “أضاءت عيون سيبيل ، وتحول خديه إلى اللون الأحمر الوردي.
سقطت الهجمات على سلاسل الرونية الرقيقة ، لكنها لم تكن قادرة على إحداث أي ضرر على الإطلاق.
كانت العديد من المواد الثمينة الشهيرة وغير المعروفة ملقاة على الأرض مثل القمامة ، على الرغم من تدمير العديد منها ، إلا أنها كانت لا تزال ذات قيمة عالية.
ومع ذلك، كان الوقت قد فات.
وضعت هذه الثروة الهائلة أمامه ليتم اختيارها من قبله ، حتى في حياته ، كانت هذه التجربة نادرة جدًا.
”مجموعة كاملة من الروح ، بداية القضاء على علامة الروح “.
“هاها … لو كنت أعرف ، لكنت فعلت هذا منذ فترة طويلة ، على الرغم من أنه قد يؤثر على بعض الكنوز ، إلا أنه يمكنني توفير الوقت ومهاجمة بعض المناطق الأخرى … “
ظهر قوس أزرق عملاق ، لا يزال يحتفظ ببعض من قوة سيبيل حيث أنطلق منه اللهب الأزرق.
تحولت عيون سيبيل إلى اللون الأحمر قليلاً ، وهو يمسح الأرض ويحتفظ بأي شيء ذي قيمة ، ثم غادر ووصل إلى منطقة أخرى.
ومع ذلك ، نظرًا للقيود المفروضة على السباق ، كانت القبيلة البحرية فقط هي القادرة على استخدامه ، مما تسبب في هزيمة العديد من نجم الفجر البشريين.
كانت البيئة المحيطة بالمختبر الكبير تتلألأ بالبريق الكريستالي ، مما أدى إلى إعاقة سيبيل مثل سور المدينة.
مثل الورق الذي تمزقه ، تم اختراق طبقاته الدفاعية من خلال السهم الأزرق ، وحتى القوة الروحية الشهيرة لـ ماجوس نجم الفجر أصبحت عديمة الفائدة تحت الخيوط السوداء.
عند الباب ، كانت هناك لافتة خشبية كانت بمثابة تحذير.
“هاها … كما هو متوقع! ، كان تخميني صحيحًا! “
“مختبر كيمياء السيد الكبير نووك! ، لا تزعجه إذا لم يكن من المفترض أن تكون هنا! ، سوف تتحمل العواقب! “
سقطت الهجمات على سلاسل الرونية الرقيقة ، لكنها لم تكن قادرة على إحداث أي ضرر على الإطلاق.
“لقد مات بالفعل منذ أكثر من عشرات الآلاف من السنين ، من تمازح؟“تفاجأ سيبل بالكلمات القرمزية على اللافتة ، وشعر بقشعريرة في عموده الفقري ، لكن الحصاد الذي حصده جعله يطمع.
بووم! ..
“بمجرد أن أهاجم هذا المكان ، يمكنني الانتقال إلى المنطقة الأساسية ، يجب أن تكون الكنوز أكثر روعة … “
“الفن الغامض لنجم الفجر القديم – تحطم المحيط!”
تغير تعبير سيبيل عدة مرات ، لكنه اتخذ قراره تدريجياً.
كانت هذه كتلة نقطة ماجوس نجم الفجر ، تمسك روحه بداخلها.
أضاءت أشعة من التعويذات الفطرية من مختلف الرتب من جسده.
نظرًا لأنه كان جزءًا من ماجوس ، بعد فترة من التدريب ، كان من الممكن حتى العودة إلى مملكة نجم الفجر !.
بالطبع ، كان قد أقام أيضًا عدة طبقات دفاعية ، بمعدات سحرية تشبه القذائف التي تغطي جسده.
“هاها … لو كنت أعرف ، لكنت فعلت هذا منذ فترة طويلة ، على الرغم من أنه قد يؤثر على بعض الكنوز ، إلا أنه يمكنني توفير الوقت ومهاجمة بعض المناطق الأخرى … “
” دمر! ، الفن الغامض لـ نجم الفجر – تحطم المحيط! “
الهجوم المضاد الذي توقعه لم يصل ، وأظهر وجه سيبيل سعادته.
غمر المحيط اللازوردي الذي امتد على مد البصر ، وكذلك حيوانات المحيط الشريرة المختبر أمامه على الفور ، انفجرت جميع أنواع الأضواء قبل أن تخمد.
في قلبه كان هناك إنسان غير عادي يرتدي أردية سوداء ، وعيناه تبعث أشعة قرمزية.
بحلول الوقت الذي تم فيه الانتهاء ، تحول المختبر إلى أنقاض كبيرة ، تم تدمير جميع رونيات التعويذة أو تحطيمها .
“لم اعتقد ابدا انني سأموت هنا ، لحسن الحظ ، لا يزال لدي بيضة إله القبيلة البحرية ويمكن أن أولد من جديد “.
“هاها … كما هو متوقع! ، كان تخميني صحيحًا! “
سقطت الهجمات على سلاسل الرونية الرقيقة ، لكنها لم تكن قادرة على إحداث أي ضرر على الإطلاق.
الهجوم المضاد الذي توقعه لم يصل ، وأظهر وجه سيبيل سعادته.
نظرًا لأنه كان ذا قيمة كبيرة ، فمن الواضح أنه تم البحث عنه على نطاق واسع.
أرسل في البداية بعض الدمى بحذر ، وبعد أن تبين أنه لا يوجد خطر ، انطلق نحو الأنقاض على عجل وبدأ في النظر من خلالها.
“آه! ، هل تريد قتلي ، فقط بهذه التعويذة؟ “زمجر سيبيل ، وانفجر جسده وكشف عن شكله الحقيقي.
حتى ماجوس نجم الفجر لن يحصل على مثل هذه الفرص في كثير من الأحيان.
بو! …
في غضون ذلك ، كانت ردود الفعل العنيفة والخطيرة المتباينة تحدث بسرعة بعيدًا عن الأنظار.
نمت هالة سيبيل فجأة وأصحبت غير مستقرة قبل أن يعود إلى شكله البشري الذي يستهلك طاقة أقل.
“العزم على رد فعل جماعي نقطة! ، تم الحكم على العدو المصنف في تصنيف نجم الفجر في منطقة DK-34 ، وقام بتفعيل تشكيل تعويذة الهجوم المضاد “.
وخلفه ، كانت أربع حلقات عملاقة من الضوء تومض وتندمج باستمرار ، وتعززت قوة كتلتها النقطية بشكل كبير عن قبل .
في الهواء في الفضاء السري ، اندمجت كميات كبيرة من المساحات الشاغرة معًا وشكلت الشكل الغريب للكرة البلورية.
وضعت هذه الثروة الهائلة أمامه ليتم اختيارها من قبله ، حتى في حياته ، كانت هذه التجربة نادرة جدًا.
في قلبه كان هناك إنسان غير عادي يرتدي أردية سوداء ، وعيناه تبعث أشعة قرمزية.
“هذه بيضة دودة ذات ألف عين ، إنها كبيرة جدًا ، ويمكن عمليًا استبدالها بحجر نجمي من نفس النوعية … “.
انبعثت آثار هالة غامضة مع أمر غرفة التحكم في المنطقة الواقعة فوق المعمل ، بدأ تشكيل تعويذة خفية في العمل.
ظهرت من الهواء عدد قليل من الأيدي الكبيرة المليئة بالرونية السوداء وتمسك بكتلة النقطة.
“استقراء قوة الكتلة النقطية ، السمة التي تم تحديدها هي: الماء ، تفعيل التشكيل الإملائي للهجوم المضاد ، ابدأ!”
سقطت الهجمات على سلاسل الرونية الرقيقة ، لكنها لم تكن قادرة على إحداث أي ضرر على الإطلاق.
“همم؟ ، ماذا يحدث هنا؟“رفع سيبل رأسه ، وفي تلك اللحظة ، جعله حدسه كماجوس يشعر بالتهديد الشديد ، وكان يسبب له القشعريرة.
ومع ذلك ، نظرًا للقيود المفروضة على السباق ، كانت القبيلة البحرية فقط هي القادرة على استخدامه ، مما تسبب في هزيمة العديد من نجم الفجر البشريين.
“غير جيد! ، أنا بحاجة إلى المغادرة على الفور! “تحول إلى صورة ظلية زرقاء وهو يندفع للخارج.
“لقد مات بالفعل منذ أكثر من عشرات الآلاف من السنين ، من تمازح؟“تفاجأ سيبل بالكلمات القرمزية على اللافتة ، وشعر بقشعريرة في عموده الفقري ، لكن الحصاد الذي حصده جعله يطمع.
ومع ذلك، كان الوقت قد فات.
مع صوت مرعب عالي النبرة ، ظهر تشكيل كبير قرمزي في الهواء.
مع صوت مرعب عالي النبرة ، ظهر تشكيل كبير قرمزي في الهواء.
ظهر مشهد فجأة في ذهنه.كان ذلك عندما وضع بيضة الإله بعناية في برج ماجوس.
شكلت أعداد كبيرة من السلاسل الرونية قفصًا ، وحاصرته في الداخل.
ومع ذلك، كان الوقت قد فات.
“تم تأكيد الهدف ، بدأ التدمير ” أعطى الصوت الآلي الجليدي سيبل على الفور شعورًا بأنه في خطر هائل.
ومع ذلك ، بصفته ماجوس نجم الفجر ، من الطبيعي أنه لن يجلس وينتظر الموت.
الهجوم المضاد الذي توقعه لم يصل ، وأظهر وجه سيبيل سعادته.
“آه! ، هل تريد قتلي ، فقط بهذه التعويذة؟ “زمجر سيبيل ، وانفجر جسده وكشف عن شكله الحقيقي.
على الرغم من أن هذه الإصابات قد تتسبب في وفاة الأشخاص العاديين أو حتى الماجوس على الفور ، إلا أن ماجوس نجم الفجر كان يتمتع بقوة حياة قوية وحيوية قوية لا تزال تسمح لهم بالكفاح من أجل حياتهم لفترة من الوقت.
في الوقت نفسه ، ظهرت التموجات الهائلة من تقنية نجم الفجر النهائية مرة أخرى.
كانت العديد من المواد الثمينة الشهيرة وغير المعروفة ملقاة على الأرض مثل القمامة ، على الرغم من تدمير العديد منها ، إلا أنها كانت لا تزال ذات قيمة عالية.
“نجم الفجر الفن الغامض – تحطيم المحيط!”.
ومع ذلك، كان الوقت قد فات.
نزل محيط هائل ، وزمجرت العديد من المخلوقات القديمة وهم يشحنون مباشرة للسلاسل الرونية.
في قلب اللهب الأزرق ، كان هناك سهم طويل فريد ، رأس السهم به خيوط سوداء مزعجة شوهت الزمان والمكان.
ونغ! …
“يا! ، لاااا… “صرخ سيبيل وهو يكافح.
سقطت الهجمات على سلاسل الرونية الرقيقة ، لكنها لم تكن قادرة على إحداث أي ضرر على الإطلاق.
“تم تأكيد الهدف ، بدأ التدمير ” أعطى الصوت الآلي الجليدي سيبل على الفور شعورًا بأنه في خطر هائل.
تم امتصاص كميات كبيرة من الضوء الأزرق بواسطة السلاسل ، مما تسبب في شحوب وجه سيبيل على الفور.
بمجرد محو النسخة الأصلية تمامًا ، حتى نجم الفجر سيكون عاجزاً.
” كيف؟“عند رؤية تشكيل تعويذة مثل هذا يمكن أن يمتص الفن الغامض لـ نجم الفجر بأكمله ، بدا أن سيبيل تلقى ضربة هائلة.
نظرًا لأنه كان جزءًا من ماجوس ، بعد فترة من التدريب ، كان من الممكن حتى العودة إلى مملكة نجم الفجر !.
هل لم يستطع نجم الفجر أن يفعل ما يحلو لها في القارة؟ ، كانت فنونهم الغامضة أكثر رعبًا ، فكيف حدث هذا؟ .
الآن فقط فهم مدى رعب الماجوس القدامى ، لكن الأوان كان قد فات.
في قلبه كان هناك إنسان غير عادي يرتدي أردية سوداء ، وعيناه تبعث أشعة قرمزية.
شيووو!..
ترك الفن الغامض القاعدة في حالة من الفوضى ، بدا وكأنه أطلال بعد نهاية العالم.
ظهر قوس أزرق عملاق ، لا يزال يحتفظ ببعض من قوة سيبيل حيث أنطلق منه اللهب الأزرق.
”مجموعة كاملة من الروح ، بداية القضاء على علامة الروح “.
في قلب اللهب الأزرق ، كان هناك سهم طويل فريد ، رأس السهم به خيوط سوداء مزعجة شوهت الزمان والمكان.
عند الباب ، كانت هناك لافتة خشبية كانت بمثابة تحذير.
بو! …
تم امتصاص كميات كبيرة من الضوء الأزرق بواسطة السلاسل ، مما تسبب في شحوب وجه سيبيل على الفور.
مثل الورق الذي تمزقه ، تم اختراق طبقاته الدفاعية من خلال السهم الأزرق ، وحتى القوة الروحية الشهيرة لـ ماجوس نجم الفجر أصبحت عديمة الفائدة تحت الخيوط السوداء.
“يبدو أن هذه قاعدة زراعة!”
اخترق السهم الأزرق العملاق صدر سيبيل وثبته على الأرض.
الهجوم المضاد الذي توقعه لم يصل ، وأظهر وجه سيبيل سعادته.
“أنا … سأموت هنا في الواقع … في يد فخ …” تغيرت تعابير سيبل ، ولم يكن متأكدًا مما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.
“العزم على رد فعل جماعي نقطة! ، تم الحكم على العدو المصنف في تصنيف نجم الفجر في منطقة DK-34 ، وقام بتفعيل تشكيل تعويذة الهجوم المضاد “.
على الرغم من أن هذه الإصابات قد تتسبب في وفاة الأشخاص العاديين أو حتى الماجوس على الفور ، إلا أن ماجوس نجم الفجر كان يتمتع بقوة حياة قوية وحيوية قوية لا تزال تسمح لهم بالكفاح من أجل حياتهم لفترة من الوقت.
سقطت الهجمات على سلاسل الرونية الرقيقة ، لكنها لم تكن قادرة على إحداث أي ضرر على الإطلاق.
“لم اعتقد ابدا انني سأموت هنا ، لحسن الحظ ، لا يزال لدي بيضة إله القبيلة البحرية ويمكن أن أولد من جديد “.
“العزم على رد فعل جماعي نقطة! ، تم الحكم على العدو المصنف في تصنيف نجم الفجر في منطقة DK-34 ، وقام بتفعيل تشكيل تعويذة الهجوم المضاد “.
كان لدى سيبيل ابتسامة ساخرة ، غير راغب في التخلي عن الأشياء الثمينة والمعدات السحرية التي وجدها ، ومع ذلك ، لم يكن هناك طريقة للهروب نم الوضع الحالى.
على الرغم من أن هذه الإصابات قد تتسبب في وفاة الأشخاص العاديين أو حتى الماجوس على الفور ، إلا أن ماجوس نجم الفجر كان يتمتع بقوة حياة قوية وحيوية قوية لا تزال تسمح لهم بالكفاح من أجل حياتهم لفترة من الوقت.
كانت البيضة الإلهية للقبيلة البحرية طريقة سرية للقبيلة البحرية لإنقاذ حياة المرء ، من أجل نجم الفجر وما فوقه.
في قلب اللهب الأزرق ، كان هناك سهم طويل فريد ، رأس السهم به خيوط سوداء مزعجة شوهت الزمان والمكان.
كانت قادرة على فصل الدم واللحم والروح على شكل بيضة بحرية ، وبعد سقوط الجسم الرئيسي ، تولد من جديد في البويضة.
شكلت أعداد كبيرة من السلاسل الرونية قفصًا ، وحاصرته في الداخل.
نظرًا لأنه كان جزءًا من ماجوس ، بعد فترة من التدريب ، كان من الممكن حتى العودة إلى مملكة نجم الفجر !.
“غير جيد! ، أنا بحاجة إلى المغادرة على الفور! “تحول إلى صورة ظلية زرقاء وهو يندفع للخارج.
نظرًا لأنه كان ذا قيمة كبيرة ، فمن الواضح أنه تم البحث عنه على نطاق واسع.
“يا! ، لاااا… “صرخ سيبيل وهو يكافح.
ومع ذلك ، نظرًا للقيود المفروضة على السباق ، كانت القبيلة البحرية فقط هي القادرة على استخدامه ، مما تسبب في هزيمة العديد من نجم الفجر البشريين.
كانت العديد من المواد الثمينة الشهيرة وغير المعروفة ملقاة على الأرض مثل القمامة ، على الرغم من تدمير العديد منها ، إلا أنها كانت لا تزال ذات قيمة عالية.
على الرغم من وجود بعض الماجوس الذين لديهم واحد أو حتى عدد قليل من الحيوانات المستنسخة ، إذا سقط الجسم الرئيسي ، كان من الصعب للغاية على المستنسخ الوصول إلى نجم الفجر وكان يعتبر مستحيلًا.
ومع ذلك ، لا تزال هناك بعض الأشياء السليمة ملقاة في الغبار والضوء المنبعث الذي جذب انتباهه .
”مجموعة كاملة من الروح ، بداية القضاء على علامة الروح “.
على الرغم من وجود بعض الماجوس الذين لديهم واحد أو حتى عدد قليل من الحيوانات المستنسخة ، إذا سقط الجسم الرئيسي ، كان من الصعب للغاية على المستنسخ الوصول إلى نجم الفجر وكان يعتبر مستحيلًا.
في هذه اللحظة ، ظهر صوت الروبوت الجليدي مرة أخرى ، مما أعطى سيبيل انطباعًا بأنه كان بالفعل في ورطة.
بالطبع ، كان قد أقام أيضًا عدة طبقات دفاعية ، بمعدات سحرية تشبه القذائف التي تغطي جسده.
بعد ذلك مباشرة ، شعر بقوة غريبة تنتقل إلى جسده من خلال القوس والسهم ، ومع القدرات الحسية لهالة روحه ، شعر أنها تتبع المصدر وتصل إلى جزء من الماضي.
مع صوت مرعب عالي النبرة ، ظهر تشكيل كبير قرمزي في الهواء.
ظهر مشهد فجأة في ذهنه.كان ذلك عندما وضع بيضة الإله بعناية في برج ماجوس.
“نجم الفجر الفن الغامض – تحطيم المحيط!”.
في تلك اللحظة ، تم إرسال خيوط سوداء متعددة ، وتم ثقب بيضة الإله.
في الوقت نفسه ، ظهرت التموجات الهائلة من تقنية نجم الفجر النهائية مرة أخرى.
“يا! ، لاااا… “صرخ سيبيل وهو يكافح.
على الرغم من وجود بعض الماجوس الذين لديهم واحد أو حتى عدد قليل من الحيوانات المستنسخة ، إذا سقط الجسم الرئيسي ، كان من الصعب للغاية على المستنسخ الوصول إلى نجم الفجر وكان يعتبر مستحيلًا.
كان بإمكانه أن يقول أنه مع التغييرات التي طرأت على المشهد ، فإن علاقته الأصلية ببيضة الإله قد انقطعت تمامًا ، ولم يعد لديه أي فرصة لإعادة الانبعاث.
بحلول الوقت الذي تم فيه الانتهاء ، تحول المختبر إلى أنقاض كبيرة ، تم تدمير جميع رونيات التعويذة أو تحطيمها .
في هذه الحالة ، إذا مات ، فستكون النهاية حقًا …
ظهرت بقعة من الضوء تشبه نجم الفجر من جسده ، وبتوجيه من تيار من الضوء النجمي ، اخترقت الفضاء وغادرت.
“كيف – كيف أصبحت هكذا؟“تسربت كميات كبيرة من الدم من زاوية فم سيبيل ، والتي تحولت بعد ذلك إلى فقاعات زرقاء وانفجرت ، أغلقت عيونه الى الابد.
مع صوت مرعب عالي النبرة ، ظهر تشكيل كبير قرمزي في الهواء.
في العصور القديمة ، كان هناك العديد من الماجوس المستنسخين أو أولئك الذين عهدوا بحياتهم في مكان آخر.
“آه! ، هل تريد قتلي ، فقط بهذه التعويذة؟ “زمجر سيبيل ، وانفجر جسده وكشف عن شكله الحقيقي.
كانت الأساليب غريبة ويصعب تحديدها ، لكن العديد من الماجوس الذين شاركوا في حرب الماجوس القديمة العظيمة ما زالوا يسقطون.
في الهواء في الفضاء السري ، اندمجت كميات كبيرة من المساحات الشاغرة معًا وشكلت الشكل الغريب للكرة البلورية.
بمجرد محو النسخة الأصلية تمامًا ، حتى نجم الفجر سيكون عاجزاً.
كانت الأساليب غريبة ويصعب تحديدها ، لكن العديد من الماجوس الذين شاركوا في حرب الماجوس القديمة العظيمة ما زالوا يسقطون.
بووم! ..
في قلب اللهب الأزرق ، كان هناك سهم طويل فريد ، رأس السهم به خيوط سوداء مزعجة شوهت الزمان والمكان.
ظهرت بقعة من الضوء تشبه نجم الفجر من جسده ، وبتوجيه من تيار من الضوء النجمي ، اخترقت الفضاء وغادرت.
“غير جيد! ، أنا بحاجة إلى المغادرة على الفور! “تحول إلى صورة ظلية زرقاء وهو يندفع للخارج.
كانت هذه كتلة نقطة ماجوس نجم الفجر ، تمسك روحه بداخلها.
استنادًا إلى أساطير إمبراطورية بايرون القديمة ، عندما مات ماجوس نجم الفجر تمامًا ، ستعود روحهم إلى المستوى النجمي إلى الأبد ، وتطفو في أعمق جزء من العوالم النجمية وتنتظر فرصتهم التالية في التناسخ.
كانت قادرة على فصل الدم واللحم والروح على شكل بيضة بحرية ، وبعد سقوط الجسم الرئيسي ، تولد من جديد في البويضة.
“اكتشفت نقطة الكتلة! ، بداية التعويذة المضادة! “
”مجموعة كاملة من الروح ، بداية القضاء على علامة الروح “.
ظهرت من الهواء عدد قليل من الأيدي الكبيرة المليئة بالرونية السوداء وتمسك بكتلة النقطة.
غمر المحيط اللازوردي الذي امتد على مد البصر ، وكذلك حيوانات المحيط الشريرة المختبر أمامه على الفور ، انفجرت جميع أنواع الأضواء قبل أن تخمد.
انتشرت القوة التي لا شكل لها على الفور في جميع أنحاء المنطقة ، مما أدى إلى عدم استقرار ضوء النجوم.
“همم؟ ، ماذا يحدث هنا؟“رفع سيبل رأسه ، وفي تلك اللحظة ، جعله حدسه كماجوس يشعر بالتهديد الشديد ، وكان يسبب له القشعريرة.
سو! ..
كانت البيئة المحيطة بالمختبر الكبير تتلألأ بالبريق الكريستالي ، مما أدى إلى إعاقة سيبيل مثل سور المدينة.
باغتنام هذه الفرصة ، أمسكت الأيدي السوداء الكبيرة بالكتلة النقطية ، واختفت في الظلام.
مثل إله المحيط كان غاضبًا ، شكلت كميات كبيرة من الخيول والعفاريت والتنانين والعديد من الوحوش القديمة الأخرى ، مما أدى إلى إغراق تشكيل التعويذة الكبيرة المقابلة له.
ومع ذلك، كان الوقت قد فات.
كانت البيئة المحيطة بالمختبر الكبير تتلألأ بالبريق الكريستالي ، مما أدى إلى إعاقة سيبيل مثل سور المدينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
