القبر
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“إنه يستخدم قناة الروح لإخفاء شيء ما! ، أنا متأكد من أنه كان نجم الفجر قبل وفاته! “.
توقف خطى ليلين.
من الواضح أن سكان البلدة الصغيرة كانوا مستعدين للانضمام إلى جيش جامعي الخردة ، قد يكون هذا أيضًا هو السبب في أنهم قرروا العيش هنا ، أو هدفهم من الوجود هنا.
وبالتالي ، كان منع وعلاج مثل هذا التلوث موضوع بحث ساخن للعديد من القوى الكبيرة.
في الوقت نفسه ، كانوا غير ودودين للغاية تجاه الأجانب الذين بقوا في النزل ، وكانوا يلقيون نظرة خطيرة عليهم من وقت لآخر ، ومن الواضح أنهم يعاملونهم كفريسة.
كانت مهارات ليلين الكيميائية عالية بما يكفي ليكون سيداً ، بمجرد إلقاء نظرة طفيفة ، وجد على الفور دليلًا.
بالمقارنة مع السكان ، الذين كان عددهم كبيرًا ، كان عدد المغامرين والمرتزقة أقل عددًا وانقسامًا ، اجتمعوا معًا ، ولم يسعهم إلا أن يمسكوا بإحكام بالسواطير والسيوف التي كانوا يمسكون بها.
عند رؤية هذه الشجرة ، التي بدت وكأنها معلم بارز ، اختنق الرجل العجوز في حالة من الإثارة ، حتى أنه يذرف بعض الدموع “لقد وجدناها أخيرًا! ، قبر الأجداد! “.
على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن الآخرين ليس لديهم نوايا حسنة ، إلا أن هؤلاء الأشخاص الذين يمكن اعتبارهم واحدًا منهم جعلهم يشعرون براحة أكبر مقارنة ببحر المقيمين في الخارج.
وقف ليلين على الجانب ، بينما كانت شريحة الذكاء الخاصة به تسجل البيانات بشكل محموم “هناك الكثير من الأرواح ، ربما حدث شيء كبير في المنطقة المجاورة ، وقد يكون مرتبطًا بإشعاع عالي الطاقة … “.
كان من حسن الحظ أنه على الرغم من أن كلا المجموعتين من الناس نظروا على بعضهم البعض ، إلا أنهم لم يهبطوا في نزاع أكثر سخونة قبل أن تبدأ الموجة الروحية.
عندما رأى الأرواح الشفافة ، شد كم ماجوس العجوز في خوف ، وشحب وجهه.
في هذه اللحظة ، انتشرت موجة طاقة غريبة في جميع أنحاء المدينة ، وأرسلت قشعريرة في العمود الفقري للجميع.
ربما يكون المشي وصفًا غير دقيق ، لأن سحابة من الضباب تتدلى تحت أقدامهم ، يبدو أن كائناتهم بأكملها تنجرف إلى الأمام بشكل مستمر بينما كانت معلقة في الجو.
أما بالنسبة لليلين والماجوس الآخر ، فقد كان الشعور أكثر وضوحًا.
وأدرك أن المسار الذي تسلكه الأرواح كان معزولًا بشكل غريب عن بقية القارة الوسطى ، مشكلاً قناة خاصة.
“إنها البداية …” حدق ليلين في هالة القمر في السماء.
كان هناك عدد أقل من الأرواح باقية في الجزء الخلفي من الموجة ، ظهر شعاع فضي من الضوء على الأرض وكان الرجل العجوز يمشي عليه مع حفيده.
وفقًا لقراءات رقاقة AI ، كانت شدة نوع من موجات الطاقة المظلمة والباردة ترتفع بسرعة ، لدرجة أن المنطقة المحيطة بالبلدة الصغيرة بدت وكأنها محاطة بما بدا وكأنه حاجز مجال.
على الرغم من أن حفيده كان يتمتع بمهارات فطرية جيدة ، إلا أنه لم يكن لديه الكثير من الشجاعة .
‘ مملكة نجم الفجر ؟ لا! ، صفاته الجوهرية تقصر قليلاً ، يمكن أن يكون مجال قوة ينتمي إلى رتبة الماجوس الثالثة على الأكثر! ‘ جعل ظهور مثل هذا الحاجز عيون ليلين ينقبضون ، لكنه استرخى بعد فترة وجيزة.
“إنه … إنه يظهر …” في هذه اللحظة ، بدا صوت يرتجف إما بسبب الخوف أو الإثارة.
“إنه … إنه يظهر …” في هذه اللحظة ، بدا صوت يرتجف إما بسبب الخوف أو الإثارة.
فقط حتى اندمج ليلين في الموجة الروحية شعر أخيرًا بالاختلاف.
تبع ليلين الحشد ، تقاربت أشعة الضوء العديدة التي تشبه شهاب النجوم في نهر طويل لامع يتدفق ببطء من محيط المدينة الصغيرة.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
تناثرت أشعة لامعة مع خطوط متألقة عبر الأفق ، سمح له بصر ليلين برؤية العناصر في أشعة الضوء بوضوح.
طار حذاء جلدي أصفر ، بأجنحة بيضاء صغيرة على كل جانب ، تركت أربطة الحذاء على الجانب في حالة من الفوضى ، ومع ذلك كان طرف الحذاء مصقولًا ولامعًا.
طار حذاء جلدي أصفر ، بأجنحة بيضاء صغيرة على كل جانب ، تركت أربطة الحذاء على الجانب في حالة من الفوضى ، ومع ذلك كان طرف الحذاء مصقولًا ولامعًا.
كان من حسن الحظ أنه على الرغم من أن كلا المجموعتين من الناس نظروا على بعضهم البعض ، إلا أنهم لم يهبطوا في نزاع أكثر سخونة قبل أن تبدأ الموجة الروحية.
خلف الحذاء الجلدي كان هناك عصا مشي سوداء ، من المحتمل أن تكون مجهزة مباشرة من نوع من الكرمة وبالمثل ، كانت تطير مع جناحيها أسفل مقبضها.
من ناحية أخرى ، قام الماجوس الآخر من المرتبة الثانية بتبادل النظرات ، ثم ذهبوا إلى زاويتهم المنفصلة وأخرجوا مواد مختلفة من أرديةهم لعرضها على أنفسهم.
“ما … هل هذا الشيء …” بدا ليلين محيرًا.
“هذه الأرواح هي من أدنى المستويات ، ومن غير المحتمل أن تهاجم ، ما الذي تخاف منه؟” انتقد ماجوس العجوز ، ويبدو أنه يشعر بالعجز قليلاً.
بعد فترة وجيزة ، رأى أيضًا دمية من القماش ، وطاولة وكرسيًا رثًا ، وأشياء أخرى تتطاير ، مثل نوع المزهريات التي توضع عادة على العدادات.
بعد فترة وجيزة ، رأى أيضًا دمية من القماش ، وطاولة وكرسيًا رثًا ، وأشياء أخرى تتطاير ، مثل نوع المزهريات التي توضع عادة على العدادات.
“هل هذا تجمع للسلع المتداعية؟” لقد كان عاجزًا عن الكلام ، لكنه لا يزال يأمر شريحة الذكاء بتسجيل هذا المشهد ومراقبة موجات الطاقة.
أما بالنسبة لليلين والماجوس الآخر ، فقد كان الشعور أكثر وضوحًا.
بعد أن تدفقت القمامة بعيدًا على طول النهر ، لم يعد ليلين يضحك.
“هاه؟” في هذه اللحظة ، تحرك الجد وحفيده الذي كان يراقبه بقوة روحه فجأة.
خلف تدفق الضوء مباشرة ، اقترب خط أبيض ضعيف بشكل تدريجي.
كانت مهارات ليلين الكيميائية عالية بما يكفي ليكون سيداً ، بمجرد إلقاء نظرة طفيفة ، وجد على الفور دليلًا.
عندما اقترب ، استطاع رؤية العديد من الوجوه غير المحسوسة.
‘ مملكة نجم الفجر ؟ لا! ، صفاته الجوهرية تقصر قليلاً ، يمكن أن يكون مجال قوة ينتمي إلى رتبة الماجوس الثالثة على الأكثر! ‘ جعل ظهور مثل هذا الحاجز عيون ليلين ينقبضون ، لكنه استرخى بعد فترة وجيزة.
كان لديهم شعر طويل أسود ، وكانوا يرتدون ملابس بيضاء بالكامل ، ويمشون ببطء على طول شعاع الضوء …
“نعم ، هنا!” كان الرجل العجوز متحمسًا جدًا لدرجة أنه كاد يرقص “مقبرة عائلتنا مخفية دائمًا تقريبًا في الخلافات المكانية ، فقط عندما تضرب الموجة الروحية مرة واحدة كل مائة عام ، يمكننا المرور عبر القناة الروحية للوصول إلى هنا … “.
ربما يكون المشي وصفًا غير دقيق ، لأن سحابة من الضباب تتدلى تحت أقدامهم ، يبدو أن كائناتهم بأكملها تنجرف إلى الأمام بشكل مستمر بينما كانت معلقة في الجو.
“لست متأكدًا جدًا على أي حال ، هذا القبر هو كنز عائلتنا ، هذا أمر مؤكد! ” بدا الرجل العجوز محيرًا بعض الشيء ، لكن سرعان ما سيحل محله جنون أكبر.
على الرغم من أن المغامرين والمرتزقة بجوار ليلين قد سمعوا منذ فترة طويلة عن هذه الظاهرة ، إلا أن أرجلهم ما زالت ترتعش من الخوف.
عند رؤية هذا ، كان الصبي أخيرًا مرتاحًا ، وانحشر في تيار الأرواح مع الرجل العجوز.
لم يتمكنوا حتى من إبقاء فكهم مغلقًا ، وكان يمكن سماع أصوات طقطقة الأسنان وهم يرتجفون.
ربما يكون المشي وصفًا غير دقيق ، لأن سحابة من الضباب تتدلى تحت أقدامهم ، يبدو أن كائناتهم بأكملها تنجرف إلى الأمام بشكل مستمر بينما كانت معلقة في الجو.
بالمقارنة مع هؤلاء الناس ، كان يجب أن يكون سكان هذه المدينة قد مروا بهذا من قبل ، ولديهم خبرة.
تبع ليلين الحشد ، تقاربت أشعة الضوء العديدة التي تشبه شهاب النجوم في نهر طويل لامع يتدفق ببطء من محيط المدينة الصغيرة.
على الرغم من أن وجوههم كانت أيضًا شاحبة بشكل مميت ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على جمع أنفسهم ولم يتعرضوا للإذلال.
وأدرك أن المسار الذي تسلكه الأرواح كان معزولًا بشكل غريب عن بقية القارة الوسطى ، مشكلاً قناة خاصة.
تجمعت الصور الظلية المكتظة بشكل كثيف لتشكل مدًا هائلاً ، ارتفع بعنف بجوار البلدة الصغيرة.
“هنا؟” نظر الصبي الصغير إلى الأغصان المتشعبة والشيطانية ظاهريًا ، بينما كان القمر الفضي يلمع بتوهج شنيع غريب ، مما جعله يتذبل من الجبن.
وقف ليلين على الجانب ، بينما كانت شريحة الذكاء الخاصة به تسجل البيانات بشكل محموم “هناك الكثير من الأرواح ، ربما حدث شيء كبير في المنطقة المجاورة ، وقد يكون مرتبطًا بإشعاع عالي الطاقة … “.
“جدي … هل نحن … حقًا سنكون حول هذه الأرواح؟” كان الحفيد مجرد مساعد جبان.
في الواقع ، كانت العديد من المشاهدات الغريبة التي لوحظت عبر القارة الوسطى بأكملها بسبب المعارك بين الماجوس رفيعي المستوى أو التلوث بالإشعاع.
“إذا لم نندمج في قناة الروح ، فكيف سنصل إلى القبر ونحصل على ذلك ؟” علت نظرة عنيدة على وجه الرجل العجوز ، أمسك بذراع حفيده ، ثم أخرج بعض اللفائف ومزقها.
عادة لا تموت مثل هذه الظواهر حتى بعد آلاف السنين ، وبدلاً من ذلك توسعت إلى الخارج دون توقف ، متنافسة على الأرض مع البشر الذين يعيشون هناك.
ربما يكون المشي وصفًا غير دقيق ، لأن سحابة من الضباب تتدلى تحت أقدامهم ، يبدو أن كائناتهم بأكملها تنجرف إلى الأمام بشكل مستمر بينما كانت معلقة في الجو.
وبالتالي ، كان منع وعلاج مثل هذا التلوث موضوع بحث ساخن للعديد من القوى الكبيرة.
بعد فترة وجيزة ، رأى أيضًا دمية من القماش ، وطاولة وكرسيًا رثًا ، وأشياء أخرى تتطاير ، مثل نوع المزهريات التي توضع عادة على العدادات.
تلاشت العديد من الأشباح البيضاء نحو اتجاه معين دون استعجال ، وكان من بينهم ذكور وإناث وأطفال وشيوخ ، لكنهم كانوا جميعاً بلا تعبير ، نزل شعرهم وغطى بؤبؤ عينهم.
عندما رأى الأرواح الشفافة ، شد كم ماجوس العجوز في خوف ، وشحب وجهه.
مثل هذه الظاهرة الغريبة جعلت حتى فروة رأس ليلين يرتعش.
خلف تدفق الضوء مباشرة ، اقترب خط أبيض ضعيف بشكل تدريجي.
لطالما كان ينظر إلى الأرواح على أنها شيء غريب للغاية ، في سعيه للحصول على مزيد من المعرفة ، لم يكن لديه خيار سوى الاستمرار.
تناثرت أشعة لامعة مع خطوط متألقة عبر الأفق ، سمح له بصر ليلين برؤية العناصر في أشعة الضوء بوضوح.
“هاه؟” في هذه اللحظة ، تحرك الجد وحفيده الذي كان يراقبه بقوة روحه فجأة.
‘ مملكة نجم الفجر ؟ لا! ، صفاته الجوهرية تقصر قليلاً ، يمكن أن يكون مجال قوة ينتمي إلى رتبة الماجوس الثالثة على الأكثر! ‘ جعل ظهور مثل هذا الحاجز عيون ليلين ينقبضون ، لكنه استرخى بعد فترة وجيزة.
عند رؤية موجة الأرواح العديدة ، بدا العجوز متحمسًا ، وأخرج دفترًا أصفر اللون ، يبدو أنه يجري مقارنات ، بل إنه غادر المدينة سراً.
بوززز!! ..
من ناحية أخرى ، قام الماجوس الآخر من المرتبة الثانية بتبادل النظرات ، ثم ذهبوا إلى زاويتهم المنفصلة وأخرجوا مواد مختلفة من أرديةهم لعرضها على أنفسهم.
كلما تقدموا في الطريق ، أصبح ليلين أكثر جدية.
“إنهم يحاولون على الأرجح استخدام قوة الموجة الروحية لكيمياء العناصر السحرية التي تأتي من خلالها!”
“إذا كان هذا هو الحال … لماذا لم يترك أسلافنا هذا وراءه؟” سأل الصبي الصغير بريبة.
كانت مهارات ليلين الكيميائية عالية بما يكفي ليكون سيداً ، بمجرد إلقاء نظرة طفيفة ، وجد على الفور دليلًا.
وأدرك أن المسار الذي تسلكه الأرواح كان معزولًا بشكل غريب عن بقية القارة الوسطى ، مشكلاً قناة خاصة.
بعد أن شعر أنه تحته ، شم ببرود ولم يكلف نفسه عناء ذلك.
خلف الحذاء الجلدي كان هناك عصا مشي سوداء ، من المحتمل أن تكون مجهزة مباشرة من نوع من الكرمة وبالمثل ، كانت تطير مع جناحيها أسفل مقبضها.
لقد فكر في ترك شبح في مكان وجوده ، بينما كان هو نفسه ينزلق في شقوق الظلام حتى يتمكن من متابعة الجد والحفيد.
بدا الرجل العجوز الذي أمامك مألوفًا جدًا بهذا المكان ، وسحب الصبي الصغير على الطريق ، وتقدم بسرعة.
في دفتر الملاحظات الذي أخذه الجد سابقًا ، رأى ليلين شيئًا لا يصدق.
بوززز!! ..
“إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فسيكون هذا ممتعًا!” ومض ضوء ساطع في عيون ليلين.
مرت الدقائق ، وعندما وصلوا أخيرًا إلى موقع معين ، انتشرت النشوة على وجه الرجل العجوز “وجدته!”
“جدي … هل نحن … حقًا سنكون حول هذه الأرواح؟” كان الحفيد مجرد مساعد جبان.
“الفراغ! ، إنها قوة الفضاء! ، لا عجب أن أطلق هذا الرجل على هذا المكان قناة روحية! ” تمتم ليلين وهو يتنفس.
عندما رأى الأرواح الشفافة ، شد كم ماجوس العجوز في خوف ، وشحب وجهه.
من الواضح أن سكان البلدة الصغيرة كانوا مستعدين للانضمام إلى جيش جامعي الخردة ، قد يكون هذا أيضًا هو السبب في أنهم قرروا العيش هنا ، أو هدفهم من الوجود هنا.
“هذه الأرواح هي من أدنى المستويات ، ومن غير المحتمل أن تهاجم ، ما الذي تخاف منه؟” انتقد ماجوس العجوز ، ويبدو أنه يشعر بالعجز قليلاً.
أضاء في عينيه وهج شديد “في القبر تكمن تقنيات التأمل والمعدات السحرية الخاصة بأسلافنا ، فقط هذه العناصر كافية لإحياء عائلتنا … “.
على الرغم من أن حفيده كان يتمتع بمهارات فطرية جيدة ، إلا أنه لم يكن لديه الكثير من الشجاعة .
عند رؤية هذا ، كان الصبي أخيرًا مرتاحًا ، وانحشر في تيار الأرواح مع الرجل العجوز.
“لكن … نحن على وشك الاندماج في بحر الأرواح مباشرة! ، بمجرد أن يكتشفوا أن شيئًا ما ليس صحيحًا ، سوف يمزقوننا بالتأكيد إلى قطع! ” طمأنة الرجل العجوز لم تهدأ الصبي الصغير ، بل جعلته أكثر خوفًا.
توقف خطى ليلين.
“إذا لم نندمج في قناة الروح ، فكيف سنصل إلى القبر ونحصل على ذلك ؟” علت نظرة عنيدة على وجه الرجل العجوز ، أمسك بذراع حفيده ، ثم أخرج بعض اللفائف ومزقها.
بعد فترة وجيزة ، رأى أيضًا دمية من القماش ، وطاولة وكرسيًا رثًا ، وأشياء أخرى تتطاير ، مثل نوع المزهريات التي توضع عادة على العدادات.
بوززز!! ..
“إنها البداية …” حدق ليلين في هالة القمر في السماء.
عند فتح اللفائف السوداء ، تم تغليف الزوج في وهج أبيض باهت.
“إنه … إنه يظهر …” في هذه اللحظة ، بدا صوت يرتجف إما بسبب الخوف أو الإثارة.
بعد أن تبعثر الإشعاع ، بدأ كلا الشكلين يتحولان إلى أشباح ، حتى أنهما بعثتا موجات طاقة مشابهة لتلك الموجودة في الأرواح.
“إذا كان هذا هو الحال … لماذا لم يترك أسلافنا هذا وراءه؟” سأل الصبي الصغير بريبة.
كما اختفت على الفور النظرات العدائية التي كانت الأرواح تطلقها على الزوجين.
كما اختفت على الفور النظرات العدائية التي كانت الأرواح تطلقها على الزوجين.
“منجز!” قام ماجوس العجوز ، الذي أصبح شفافًا ، بربت على صدره “هذه تعويذة تم نقلها عبر عائلتنا لأجيال ، والتي يمكن أن تجعل هذه الأرواح تنظر إلينا مؤقتًا على أننا من نوعها …“.
من ناحية أخرى ، قام الماجوس الآخر من المرتبة الثانية بتبادل النظرات ، ثم ذهبوا إلى زاويتهم المنفصلة وأخرجوا مواد مختلفة من أرديةهم لعرضها على أنفسهم.
عند رؤية هذا ، كان الصبي أخيرًا مرتاحًا ، وانحشر في تيار الأرواح مع الرجل العجوز.
لم يتمكنوا حتى من إبقاء فكهم مغلقًا ، وكان يمكن سماع أصوات طقطقة الأسنان وهم يرتجفون.
“يا لها من تعويذة مثيرة للاهتمام!” ومض شعاع من الضوء في الهواء ، وظهرت صورة ظلية ليلين “إنها على عكس التعاويذ التقليدية من القارة الوسطى ، وبدلاً من ذلك لها أسلوب العوالم النجمية!”.
في الواقع ، كانت العديد من المشاهدات الغريبة التي لوحظت عبر القارة الوسطى بأكملها بسبب المعارك بين الماجوس رفيعي المستوى أو التلوث بالإشعاع.
على الرغم من أن الأرواح كانت غنية في العدد ، إلا أن معظمهم كانوا من ذوي الرتب المنخفضة جدًا.
“إنه … إنه يظهر …” في هذه اللحظة ، بدا صوت يرتجف إما بسبب الخوف أو الإثارة.
كانوا غير قادرين على الإطلاق على اكتشاف أي عيب إذا اختار ماجوس نجم الفجر إخفاء نفسه عمداً ،
على الرغم من أن حفيده كان يتمتع بمهارات فطرية جيدة ، إلا أنه لم يكن لديه الكثير من الشجاعة .
فقط حتى اندمج ليلين في الموجة الروحية شعر أخيرًا بالاختلاف.
“لست متأكدًا جدًا على أي حال ، هذا القبر هو كنز عائلتنا ، هذا أمر مؤكد! ” بدا الرجل العجوز محيرًا بعض الشيء ، لكن سرعان ما سيحل محله جنون أكبر.
“الفراغ! ، إنها قوة الفضاء! ، لا عجب أن أطلق هذا الرجل على هذا المكان قناة روحية! ” تمتم ليلين وهو يتنفس.
عند فتح اللفائف السوداء ، تم تغليف الزوج في وهج أبيض باهت.
وأدرك أن المسار الذي تسلكه الأرواح كان معزولًا بشكل غريب عن بقية القارة الوسطى ، مشكلاً قناة خاصة.
“هنا؟” نظر الصبي الصغير إلى الأغصان المتشعبة والشيطانية ظاهريًا ، بينما كان القمر الفضي يلمع بتوهج شنيع غريب ، مما جعله يتذبل من الجبن.
هنا ، حتى لو كان هناك شيء ما مرئيًا بالعين المجردة ، فقد يكون في الواقع على بعد مئات الآلاف من الكيلومترات.
بدا الرجل العجوز الذي أمامك مألوفًا جدًا بهذا المكان ، وسحب الصبي الصغير على الطريق ، وتقدم بسرعة.
إذا تمكن المرء من فهم قواعد هذه القناة ، فسيكون قادرًا على استخدامها للقيام بأشياء يعتقد العديد من الماجوس أنها لا يمكن تصورها.
إذا تمكن المرء من فهم قواعد هذه القناة ، فسيكون قادرًا على استخدامها للقيام بأشياء يعتقد العديد من الماجوس أنها لا يمكن تصورها.
بدا الرجل العجوز الذي أمامك مألوفًا جدًا بهذا المكان ، وسحب الصبي الصغير على الطريق ، وتقدم بسرعة.
عادة لا تموت مثل هذه الظواهر حتى بعد آلاف السنين ، وبدلاً من ذلك توسعت إلى الخارج دون توقف ، متنافسة على الأرض مع البشر الذين يعيشون هناك.
ومض ضوء أزرق في عيون ليلين وهو يتابعهما عن كثب.
إذا تمكن المرء من فهم قواعد هذه القناة ، فسيكون قادرًا على استخدامها للقيام بأشياء يعتقد العديد من الماجوس أنها لا يمكن تصورها.
“إنه يستخدم قناة الروح لإخفاء شيء ما! ، أنا متأكد من أنه كان نجم الفجر قبل وفاته! “.
ومض ضوء أزرق في عيون ليلين وهو يتابعهما عن كثب.
كلما تقدموا في الطريق ، أصبح ليلين أكثر جدية.
من الواضح أن سكان البلدة الصغيرة كانوا مستعدين للانضمام إلى جيش جامعي الخردة ، قد يكون هذا أيضًا هو السبب في أنهم قرروا العيش هنا ، أو هدفهم من الوجود هنا.
كانت هناك العديد من الأخطار التي لا يستطيع حتى تجاهلها ، لولا حقيقة وجود شخص يقود الطريق في المقدمة ، فلن يكون متأكدًا مما إذا كان سيشق طريقه بنجاح.
عند رؤية هذا ، كان الصبي أخيرًا مرتاحًا ، وانحشر في تيار الأرواح مع الرجل العجوز.
كان هناك عدد أقل من الأرواح باقية في الجزء الخلفي من الموجة ، ظهر شعاع فضي من الضوء على الأرض وكان الرجل العجوز يمشي عليه مع حفيده.
بالمقارنة مع السكان ، الذين كان عددهم كبيرًا ، كان عدد المغامرين والمرتزقة أقل عددًا وانقسامًا ، اجتمعوا معًا ، ولم يسعهم إلا أن يمسكوا بإحكام بالسواطير والسيوف التي كانوا يمسكون بها.
مرت الدقائق ، وعندما وصلوا أخيرًا إلى موقع معين ، انتشرت النشوة على وجه الرجل العجوز “وجدته!”
“يا لها من تعويذة مثيرة للاهتمام!” ومض شعاع من الضوء في الهواء ، وظهرت صورة ظلية ليلين “إنها على عكس التعاويذ التقليدية من القارة الوسطى ، وبدلاً من ذلك لها أسلوب العوالم النجمية!”.
توقف خطى ليلين.
كانت هناك العديد من الأخطار التي لا يستطيع حتى تجاهلها ، لولا حقيقة وجود شخص يقود الطريق في المقدمة ، فلن يكون متأكدًا مما إذا كان سيشق طريقه بنجاح.
كان الماجوس العجوز أمامه واقفاً تحت شجرة كبيرة من الجوز ، شكلت الشوكات الضخمة في الفروع رمزًا غريبًا بثلاثة رؤوس.
أما بالنسبة لليلين والماجوس الآخر ، فقد كان الشعور أكثر وضوحًا.
عند رؤية هذه الشجرة ، التي بدت وكأنها معلم بارز ، اختنق الرجل العجوز في حالة من الإثارة ، حتى أنه يذرف بعض الدموع “لقد وجدناها أخيرًا! ، قبر الأجداد! “.
لم يتمكنوا حتى من إبقاء فكهم مغلقًا ، وكان يمكن سماع أصوات طقطقة الأسنان وهم يرتجفون.
“هنا؟” نظر الصبي الصغير إلى الأغصان المتشعبة والشيطانية ظاهريًا ، بينما كان القمر الفضي يلمع بتوهج شنيع غريب ، مما جعله يتذبل من الجبن.
كان هناك عدد أقل من الأرواح باقية في الجزء الخلفي من الموجة ، ظهر شعاع فضي من الضوء على الأرض وكان الرجل العجوز يمشي عليه مع حفيده.
“نعم ، هنا!” كان الرجل العجوز متحمسًا جدًا لدرجة أنه كاد يرقص “مقبرة عائلتنا مخفية دائمًا تقريبًا في الخلافات المكانية ، فقط عندما تضرب الموجة الروحية مرة واحدة كل مائة عام ، يمكننا المرور عبر القناة الروحية للوصول إلى هنا … “.
على الرغم من أن وجوههم كانت أيضًا شاحبة بشكل مميت ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على جمع أنفسهم ولم يتعرضوا للإذلال.
أضاء في عينيه وهج شديد “في القبر تكمن تقنيات التأمل والمعدات السحرية الخاصة بأسلافنا ، فقط هذه العناصر كافية لإحياء عائلتنا … “.
كما اختفت على الفور النظرات العدائية التي كانت الأرواح تطلقها على الزوجين.
“إذا كان هذا هو الحال … لماذا لم يترك أسلافنا هذا وراءه؟” سأل الصبي الصغير بريبة.
في هذه اللحظة ، انتشرت موجة طاقة غريبة في جميع أنحاء المدينة ، وأرسلت قشعريرة في العمود الفقري للجميع.
“لست متأكدًا جدًا على أي حال ، هذا القبر هو كنز عائلتنا ، هذا أمر مؤكد! ” بدا الرجل العجوز محيرًا بعض الشيء ، لكن سرعان ما سيحل محله جنون أكبر.
أضاء في عينيه وهج شديد “في القبر تكمن تقنيات التأمل والمعدات السحرية الخاصة بأسلافنا ، فقط هذه العناصر كافية لإحياء عائلتنا … “.
“لكن … نحن على وشك الاندماج في بحر الأرواح مباشرة! ، بمجرد أن يكتشفوا أن شيئًا ما ليس صحيحًا ، سوف يمزقوننا بالتأكيد إلى قطع! ” طمأنة الرجل العجوز لم تهدأ الصبي الصغير ، بل جعلته أكثر خوفًا.
كانت مهارات ليلين الكيميائية عالية بما يكفي ليكون سيداً ، بمجرد إلقاء نظرة طفيفة ، وجد على الفور دليلًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
