ما بعد الحرب
كانت نظرة يرثى لها.
بوم!
الآن بعد أن تمت ترقيته إلى مملكة نجم الفجر ، حتى أنه حصل على القوة العظيمة لإجراء تغييرات في عشيرة أوروبوروروس ، فإنه بالتأكيد يفضل عشيرتهم في المستقبل.
عند سحب الخنجر ، انتزعت أنثى جميلة ذات الشعر الأحمر عقد الزمرد دون تعبير.
بحلول ذلك الوقت ، لم تعد الأمور بسيطة مثل تسليم السلطة ، ومن ثم كان هؤلاء الماجوس مطيعون للغاية ، وخائفون من أن يجد ليلين نقاط ضعفهم.
بووم!! .
بعد سلسلة من التعاويذ ، انفجرت هالة عقد الأحجار الكريمة ، كما لو أن عملاق حرب مصغرة قد ظهر من صميمه.
“ابتعد من هنا قدر الإمكان ، وابدأ في إجراء التدمير الذاتي!” بعد أن أصدرت الأمر ببرود ، تحولت القلادة الموجودة في يد الأنثى على الفور إلى رماد ، بعد فترة وجيزة ، غمر جسدها بالكامل في لهب أخضر غامق ، واختفت في الهواء …
كان يعلم أنه منذ ذلك الحين ، من المحتمل أن تقع عشيرة أوروبوروروس بأكملها في أيدي نجم الفجر الوارلوك العائم أعلاه.
تم إلقاء الجيش المتحالف في المقر في حالة من الفوضى ، أصبح الأمر على الفور في حالة من الفوضى ، وقد اختار بعض الجنود الانسحاب بالفعل.
تم إلقاء الجيش المتحالف في المقر في حالة من الفوضى ، أصبح الأمر على الفور في حالة من الفوضى ، وقد اختار بعض الجنود الانسحاب بالفعل.
“جيد جدا! ، جيد جدا! ، حتى أن قسم ثعبان الظل التابع لعشيرة أوروبوروروس قد تسلل إلى موقع القيادة الرئيسي لدينا! ” صر الضمير في المنتصف على أسنانه.
“أنت … حقاً مختلف الآن!” تمتمت فريا بهدوء وهي تراقب الساحر الشاب البطولي أمامها .
“كيف لي أن أعرف؟” في قلبه ، أدار ليلين عينيه.
“جيد جدا! ، جيد جدا! ، حتى أن قسم ثعبان الظل التابع لعشيرة أوروبوروروس قد تسلل إلى موقع القيادة الرئيسي لدينا! ” صر الضمير في المنتصف على أسنانه.
في السابق ، لم يكن منصبه في عشيرة أوروبوروروس هو المكان الذي سيتعرض فيه لمثل هذه الأشياء ، لكنه لم يمنعه من الارتجال.
بوم!
“الحرب دائما بلا ضمير ، الآن ، هذا هو اختيارك ، ، مع الوضع الحالي لجيش الحلفاء ، أخشى أنه حتى بدون مهاجمتنا ، سينزلق على الفور إلى الفوضى … “تحدث ليلين بثقة كبيرة ، كما لو كان هو الشخص الذي أرسل الجاسوسة.
“الحرب دائما بلا ضمير ، الآن ، هذا هو اختيارك ، ، مع الوضع الحالي لجيش الحلفاء ، أخشى أنه حتى بدون مهاجمتنا ، سينزلق على الفور إلى الفوضى … “تحدث ليلين بثقة كبيرة ، كما لو كان هو الشخص الذي أرسل الجاسوسة.
هدر وحش الحرب ، متخليًا عن القتال مع أنيهتيلاتور حيث ركض إلى المناطق الخارجية ، مما تسبب في اهتزاز الأرض بقوة.
ما كان يقصده هو الحفاظ على الوضع الحالي ، وجعل الخصم يسلم كل الأراضي التي كان يحتلها ، وعدم النظر في مسؤوليات القوى الأخرى.
أصبح جنود الجيش المتحالف في محيطه لحمًا مفرومًا واحدًا تلو الآخر.
“الجميع باستثناء فريا ، غادروا!” أومأ ليلين برأسه.
سقطت قطع كبيرة من اللحم من جسده حتى أثناء الجري.
كانت البنية الجسدية لوارلوك المرحلة الكريستالية تتجاوز خيال المرء. مع فترة راحة قصيرة فقط ، تعافى جسد فريا بشكل أو بآخر ، ولم يشكل أي مشكلة بالنسبة لها في التحرك بمفردها.
كان هذا تفعيلًا لأمر التدمير الذاتي السابق.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
عند مشاهدة هذا ، صمت العديد من المؤمنين ، ثم بدأوا في الحديث مع بعضهم البعض بعد فترة وجيزة.
أراد جوليان أن يتبعها في البداية ، ولكن أوقفه شيخ بوجه مبتسم غريب …
ابتسم ليلين بثقة بدلاً من ذلك.
كانت التفاعلات بين أولئك الموجودين في مرحلة نجم الفجر بهذه البساطة.
الآن ، من الواضح أنهم كانوا يقومون بعمل شاق ولكن غير مجزي ، وكانوا في وسط تردد.
بينما كان يشاهد فيصل وأفراد العرافين الآخرين وهم يمنحونه قدرًا غير عادي من الاحترام ، ظهرت ابتسامة مرحة في زاوية شفتي ليلين.
والآن فقط ، تم تغيير موقف ملك جبل أزور الأكثر عنادًا من معارضته إلى كونه مؤيدًا.
عند سحب الخنجر ، انتزعت أنثى جميلة ذات الشعر الأحمر عقد الزمرد دون تعبير.
مع هذه التغييرات ، أصبحت القوة القوية التي حصلت على صوتين على الأقل هي القوة التي تقرر بين الخيارين المتوافقين سابقًا.
إذا لم يكن ليلين يخرج هذه المرة ، فكيف كان من السهل إقناع هذه الذئاب الجائعة؟ ، ربما تم ابتلاع عشيرة أوروبوروروس بأكملها دون أي بقايا.
في الواقع ، بعد لحظة قصيرة ، أطلق الضمير الكبير موجات قوة روحية هائلة ، للتواصل مع العديد من جنود جيش الحلفاء.
علاوة على ذلك ، مع قوة ليلين الحالية وسمعته في إنقاذ العشيرة من وضعها المحفوف بالمخاطر ، حتى لو لم يوافقوا على ذلك ، فقد يفرض مذبحة على مرؤوسيه.
بعد تلقي الأوامر ، بدأ فرسان جبل آزور ، بالإضافة إلى العديد من الماجوس المتحالفين الآخرين ، في التراجع تدريجياً.
بعد أن دخلت فريا إلى القاعة ، حدق بها صفان من الوارلوك على الفور ، مما تسبب في ضغط لم تستطع حتى تحمله.
فقط جيش ماجوس الشياطين ، وعدد قليل من المنظمات الصغيرة الأخرى مثل ذراع الانتقام ، احتفظوا بمواقعهم بنظرة عجز على وجوههم.
فقط جيش ماجوس الشياطين ، وعدد قليل من المنظمات الصغيرة الأخرى مثل ذراع الانتقام ، احتفظوا بمواقعهم بنظرة عجز على وجوههم.
“لقد فزت هذه المرة!” تحدث ضمير كبير .
“لا حاجة ، أود أن أراه!” أخذت فريا سترة الفراء السميكة ، ولفتها على كتفيها ، وخرجت.
“شكرا لكم جميعاً! ، أحتاج فقط إلى الحفاظ على المنطقة الأساسية ، وهي مستنقع الفسفور ، أما بالنسبة لهذه الحرب ، فقم بإلقاء اللوم على مدينة الخطايا ، نيفاس ، وذراع الانتقام ذاك … ” استقال ليلين بينما كان متقدمًا ، وتحدث بخفة.
نظرًا لإصابتها بجروح خطيرة ، كان وجه فريا شاحبًا بعض الشيء ولكنه لم يخف تعبيرها المؤثر.
ما كان يقصده هو الحفاظ على الوضع الحالي ، وجعل الخصم يسلم كل الأراضي التي كان يحتلها ، وعدم النظر في مسؤوليات القوى الأخرى.
بينما كان يشاهد فيصل وأفراد العرافين الآخرين وهم يمنحونه قدرًا غير عادي من الاحترام ، ظهرت ابتسامة مرحة في زاوية شفتي ليلين.
نظر ليلين في الأمور بدقة.
في السابق ، كان السبب هو أنها كانت مدفوعة من قبل ليلين ، حيث دخلت في عزلة من أجل الزراعة والتقدم إلى مرحلة الكريستال.
بسبب دعم الدوقات الثلاثة ، كان بإمكان عشيرة أوروبوروروس في الأصل الاحتفاظ بمثل هذه المنطقة الكبيرة ، الآن ، معه وحده ، تعتبر نتائج هذه الحرب ناجحة.
كان ذراع الانتقام في الأصل اختيارًا محددًا سلفًا. مع إضافة نايفس ، التي فقدت بالفعل حماية نجم الفجر ، كان ذلك كافياً.
علاوة على ذلك ، مع قوته الضعيفة الحالية ، كان تشكيل المنافسات مع العديد من قوى نجم الفجر غير واقعي ، لم يكن بإمكانه سوى تعيين عدد قليل من كبش الفداء لحل المشكلة.
بعد لحظة ، استعادت فريا ذكاءها وقدراتها المعتادة ، رتبت ملابسها وجلست بجانب السرير.
كان ذراع الانتقام في الأصل اختيارًا محددًا سلفًا. مع إضافة نايفس ، التي فقدت بالفعل حماية نجم الفجر ، كان ذلك كافياً.
سووش!
“ممتاز! ، لقد اتخذت القرار الصحيح!” كان في صوت الضمير تلميح من اللطف النادر.
بوم!
“أنا أؤمن بالمستقبل ، سنصبح أصدقاء جيدين …” .
بووم!! .
كانت التفاعلات بين أولئك الموجودين في مرحلة نجم الفجر بهذه البساطة.
وبينما كانوا يشاهدون تراجع جيش الحلفاء ، لم يسعهم إلا أن يفرحوا. خاصة عند رؤية نظرة ليلين ، كان الأمر كما لو كانوا قد رأوا إلهًا.
بمجرد أن أدركوا أنهم لا يستطيعون إبادة الطرف الآخر تمامًا ، كان من الطبيعي جدًا أن يتواضعوا لتكوين علاقات جيدة.
ومع ذلك ، بعد أن تدربت لفترة طويلة ، تمكنت من الاحتفاظ بها بقوة الإرادة ، دون إظهار أدنى قدر من العاطفة على وجهها.
يمكن في بعض الأحيان أن تدفن قوتان كبيرتان في صراع ساخن الأحقاد في اليوم التالي ، كل هذا بالتأكيد لم يتم فك ارتباطه بدعم ماجوس نجم الفجر لهم.
أراد جوليان أن يتبعها في البداية ، ولكن أوقفه شيخ بوجه مبتسم غريب …
إذا لم يكن ليلين يخرج هذه المرة ، فكيف كان من السهل إقناع هذه الذئاب الجائعة؟ ، ربما تم ابتلاع عشيرة أوروبوروروس بأكملها دون أي بقايا.
فجأة ، الحرب العظمى المدمرة ، الدم واللحم يتطاير في كل مكان ، ظهر ظهور ماجوس نجم الفجر واحدًا تلو الآخر في ذهنها. في النهاية ، كان ذلك الزوج من العيون اللطيفة.
سووش!
مثل الكلب الأكثر ولاءً ، كان ظهره منحنيًا بمقدار 90 درجة تقريبًا كما أبلغ ليلين.
اختفى العديد من الضمائر ، وفي هذا الوقت فقط تنفس ليلين ببطء.
في السابق ، لم يكن منصبه في عشيرة أوروبوروروس هو المكان الذي سيتعرض فيه لمثل هذه الأشياء ، لكنه لم يمنعه من الارتجال.
كان يعلم أن عشيرة أوروبوروروس قد عبرت مأزقها على الأقل في الوقت الحالي.
لم يعد يعمل في قصره الخاص ، ولكن في أفخم قاعة في المقر.
” ليلين!” ” ليلين!” ” ليلين!”
وبينما كانوا يشاهدون تراجع جيش الحلفاء ، لم يسعهم إلا أن يفرحوا. خاصة عند رؤية نظرة ليلين ، كان الأمر كما لو كانوا قد رأوا إلهًا.
على الأرض ، أصيب العديد من سلالة السحرة بجروح في أجسادهم.
منذ انتهاء الحرب ، قابله هؤلاء المشعوذون على الفور بصفته ربًا ، وأظهروا له أقصى درجات الاحترام.
وبينما كانوا يشاهدون تراجع جيش الحلفاء ، لم يسعهم إلا أن يفرحوا. خاصة عند رؤية نظرة ليلين ، كان الأمر كما لو كانوا قد رأوا إلهًا.
فيصل ، الذي شاهد المشهد ، لم يستطع إلا أن يبتسم لنفسه بمرارة.
بعد لحظة ، استعادت فريا ذكاءها وقدراتها المعتادة ، رتبت ملابسها وجلست بجانب السرير.
كان يعلم أنه منذ ذلك الحين ، من المحتمل أن تقع عشيرة أوروبوروروس بأكملها في أيدي نجم الفجر الوارلوك العائم أعلاه.
بعد تلقي الأوامر ، بدأ فرسان جبل آزور ، بالإضافة إلى العديد من الماجوس المتحالفين الآخرين ، في التراجع تدريجياً.
……
انحنى العديد من السحرة ذوي الرتب العالية بتواضع ، في انتظار أوامر من الماجوس الشاب على العرش.
“آه … أنا … أين هذا؟” .
لم يعد يعمل في قصره الخاص ، ولكن في أفخم قاعة في المقر.
تأوهت فريا ، بعد أن استيقظت ، نظرت إلى السقف المألوف مع القليل من الارتباك في عينيها.
علاوة على ذلك ، مع قوة ليلين الحالية وسمعته في إنقاذ العشيرة من وضعها المحفوف بالمخاطر ، حتى لو لم يوافقوا على ذلك ، فقد يفرض مذبحة على مرؤوسيه.
فجأة ، الحرب العظمى المدمرة ، الدم واللحم يتطاير في كل مكان ، ظهر ظهور ماجوس نجم الفجر واحدًا تلو الآخر في ذهنها. في النهاية ، كان ذلك الزوج من العيون اللطيفة.
“الحرب دائما بلا ضمير ، الآن ، هذا هو اختيارك ، ، مع الوضع الحالي لجيش الحلفاء ، أخشى أنه حتى بدون مهاجمتنا ، سينزلق على الفور إلى الفوضى … “تحدث ليلين بثقة كبيرة ، كما لو كان هو الشخص الذي أرسل الجاسوسة.
“استيقظت !” لاحظت الخادمتان الجميلتان في الجانب أن فريا قادمة وابتهجا على الفور ، وخرجا.
“ماالخطب؟” تنحى ليلين عن منصبه ، وراقب فريا قوية الرأس قليلاً ولكنها مرتبكة وخائفة ، والتقطت بدقة أثر الخوف في أعماق عينيها.
بعد لحظة ، استعادت فريا ذكاءها وقدراتها المعتادة ، رتبت ملابسها وجلست بجانب السرير.
والآن فقط ، تم تغيير موقف ملك جبل أزور الأكثر عنادًا من معارضته إلى كونه مؤيدًا.
بالاستماع إلى العديد من كبار السن الذين اندفعوا هنا ، وكذلك رواية جوليان ، تباعدت شفتيها الصغيرتين ببطء.
والآن فقط ، تم تغيير موقف ملك جبل أزور الأكثر عنادًا من معارضته إلى كونه مؤيدًا.
“هذا يعني … ليلين! ، أوه لا! ، لقد تقدم السير ليلين بالفعل إلى المرتبة الرابعة ، إلى مملكة نجم الفجر ؟ ” تمتمت فريا ، غير متأكدة من الشعور في قلبها.
كان ذراع الانتقام في الأصل اختيارًا محددًا سلفًا. مع إضافة نايفس ، التي فقدت بالفعل حماية نجم الفجر ، كان ذلك كافياً.
في السابق ، كان السبب هو أنها كانت مدفوعة من قبل ليلين ، حيث دخلت في عزلة من أجل الزراعة والتقدم إلى مرحلة الكريستال.
كانت نظرة يرثى لها.
لقد اعتقدت في الأصل أنها تخلصت منه ، لكن لم تكن تعلم أن ليلين ستظهر مثل هذه القوة العظيمة في مرحلة الكريستال بعد ذلك ، حتى أنها تتقدم قبلها.
“ممتاز! ، لقد اتخذت القرار الصحيح!” كان في صوت الضمير تلميح من اللطف النادر.
الآن ، لقد اخترق عنق الزجاجة في نجم الفجر مباشرة ، وحقق حلم العديد من الماجوس في القارة الوسطى المرتبة 4.
“ثعبان الدم ماركيز فريا يحيي السير ليلين!” كانت فريا أيضًا غير متأكدة من المشاعر في قلبها ، وانحنت باحترام.
علاوة على ذلك ، فقد قتل صائد الشياطين سيريل ، وبوقفة حازمة عالج الوضع الخطير لعشيرة أوروبوروروس .
عند سحب الخنجر ، انتزعت أنثى جميلة ذات الشعر الأحمر عقد الزمرد دون تعبير.
“لذا ، من دون أن أدرك ذلك ، اتسعت الفجوة بيننا بالفعل؟” أصبحت عيون فريا ساخنة ، وكادت تمزق.
” ليلين!” ” ليلين!” ” ليلين!”
ومع ذلك ، بعد أن تدربت لفترة طويلة ، تمكنت من الاحتفاظ بها بقوة الإرادة ، دون إظهار أدنى قدر من العاطفة على وجهها.
في السابق ، كان السبب هو أنها كانت مدفوعة من قبل ليلين ، حيث دخلت في عزلة من أجل الزراعة والتقدم إلى مرحلة الكريستال.
“نعم! ، وفقًا لتشخيص السير ليلين السابق ، لقد استنفدت قوتك الروحية ، أنت بحاجة إلى مزيد من الراحة … “نظر جوليان إلى فريا بعناية ، وقام بالتواصل البصري مع معظم شيوخ العشيرة.
الآن ، من الواضح أنهم كانوا يقومون بعمل شاق ولكن غير مجزي ، وكانوا في وسط تردد.
في أعماق قلوبهم ، تأثروا بشدة بدعم فريا السابق ليلين.
“قسم الثعبان المظلم والجيش والقسم الفني … أعلن 57 مركيز ، بالإضافة إلى العديد من الإيرل والفيكونت عن ولائهم لجلالتك ، إنهم جميعًا على استعداد لاتباع سموك ، وإحترام سموك كأعلى محارب قديم في عشيرة أوروبوروروس ! “.
الآن بعد أن تمت ترقيته إلى مملكة نجم الفجر ، حتى أنه حصل على القوة العظيمة لإجراء تغييرات في عشيرة أوروبوروروس ، فإنه بالتأكيد يفضل عشيرتهم في المستقبل.
تم إلقاء الجيش المتحالف في المقر في حالة من الفوضى ، أصبح الأمر على الفور في حالة من الفوضى ، وقد اختار بعض الجنود الانسحاب بالفعل.
حتى … سرق بعض كبار السن نظراتهم في فريا.
بمجرد أن أدركوا أنهم لا يستطيعون إبادة الطرف الآخر تمامًا ، كان من الطبيعي جدًا أن يتواضعوا لتكوين علاقات جيدة.
نظرًا لإصابتها بجروح خطيرة ، كان وجه فريا شاحبًا بعض الشيء ولكنه لم يخف تعبيرها المؤثر.
منذ انتهاء الحرب ، قابله هؤلاء المشعوذون على الفور بصفته ربًا ، وأظهروا له أقصى درجات الاحترام.
كانت نظرة يرثى لها.
“أنا أؤمن بالمستقبل ، سنصبح أصدقاء جيدين …” .
إذا كان زعيم العشيرة هذا يفتن السير ليلين ، ألن تكون العشيرة قادرة على تقديم سلالة كيموين من رتبة نجم الفجر ؟ .
كان الجلوس على العرش مثل كونك القوة المركزية للكون ، وقد جعله ممتلئًا بالكرامة.
مجرد التفكير في الأمر جعل هؤلاء الشيوخ يحمرون اللون الأحمر ، وارتعدت أجسادهم بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“هذا يعني … ليلين! ، أوه لا! ، لقد تقدم السير ليلين بالفعل إلى المرتبة الرابعة ، إلى مملكة نجم الفجر ؟ ” تمتمت فريا ، غير متأكدة من الشعور في قلبها.
“لا حاجة ، أود أن أراه!” أخذت فريا سترة الفراء السميكة ، ولفتها على كتفيها ، وخرجت.
حتى … سرق بعض كبار السن نظراتهم في فريا.
كانت البنية الجسدية لوارلوك المرحلة الكريستالية تتجاوز خيال المرء. مع فترة راحة قصيرة فقط ، تعافى جسد فريا بشكل أو بآخر ، ولم يشكل أي مشكلة بالنسبة لها في التحرك بمفردها.
على الأرض ، أصيب العديد من سلالة السحرة بجروح في أجسادهم.
أراد جوليان أن يتبعها في البداية ، ولكن أوقفه شيخ بوجه مبتسم غريب …
كان قلب نظام عشيرة أوروبوروروس في الأصل عبارة عن مجلس شيوخ يتكون من 3 نجم الفجر الوارلوك .
كان قلب نظام عشيرة أوروبوروروس في الأصل عبارة عن مجلس شيوخ يتكون من 3 نجم الفجر الوارلوك .
وبينما كانوا يشاهدون تراجع جيش الحلفاء ، لم يسعهم إلا أن يفرحوا. خاصة عند رؤية نظرة ليلين ، كان الأمر كما لو كانوا قد رأوا إلهًا.
ومع ذلك ، مع ليلين باعتباره الشخص الوحيد المتبقي ، يمكنه بطبيعة الحال أن يقرر كل شيء كما يشاء.
“ماالخطب؟” تنحى ليلين عن منصبه ، وراقب فريا قوية الرأس قليلاً ولكنها مرتبكة وخائفة ، والتقطت بدقة أثر الخوف في أعماق عينيها.
لم يعد يعمل في قصره الخاص ، ولكن في أفخم قاعة في المقر.
ما كان يقصده هو الحفاظ على الوضع الحالي ، وجعل الخصم يسلم كل الأراضي التي كان يحتلها ، وعدم النظر في مسؤوليات القوى الأخرى.
انحنى العديد من السحرة ذوي الرتب العالية بتواضع ، في انتظار أوامر من الماجوس الشاب على العرش.
“شكرا لكم جميعاً! ، أحتاج فقط إلى الحفاظ على المنطقة الأساسية ، وهي مستنقع الفسفور ، أما بالنسبة لهذه الحرب ، فقم بإلقاء اللوم على مدينة الخطايا ، نيفاس ، وذراع الانتقام ذاك … ” استقال ليلين بينما كان متقدمًا ، وتحدث بخفة.
“قسم الثعبان المظلم والجيش والقسم الفني … أعلن 57 مركيز ، بالإضافة إلى العديد من الإيرل والفيكونت عن ولائهم لجلالتك ، إنهم جميعًا على استعداد لاتباع سموك ، وإحترام سموك كأعلى محارب قديم في عشيرة أوروبوروروس ! “.
علقت ابتسامة الإطراء على وجه فيصل.
بعد لحظة ، استعادت فريا ذكاءها وقدراتها المعتادة ، رتبت ملابسها وجلست بجانب السرير.
مثل الكلب الأكثر ولاءً ، كان ظهره منحنيًا بمقدار 90 درجة تقريبًا كما أبلغ ليلين.
أصبح جنود الجيش المتحالف في محيطه لحمًا مفرومًا واحدًا تلو الآخر.
“جيد جدًا!” كان ليلين يرتدي الآن رداءً بلاتينيًا مطرزًا بثعبان أسود شرس.
أراد جوليان أن يتبعها في البداية ، ولكن أوقفه شيخ بوجه مبتسم غريب …
في الأضواء والألوان النابضة بالحياة ، حتى طوطم العملاق روح كيمويين كان على الرداء. ، على جانبي الرداء ، تم خياطة العديد من الأحرف الرونية بخيط ذهبي رفيع.
ما كان يقصده هو الحفاظ على الوضع الحالي ، وجعل الخصم يسلم كل الأراضي التي كان يحتلها ، وعدم النظر في مسؤوليات القوى الأخرى.
كان الرداء نفسه قطعة أثرية سحرية منخفضة الدرجة! ، وبدى ليلين ، الذي ارتداها أكثر فخامة بالنسبة لها.
بسبب دعم الدوقات الثلاثة ، كان بإمكان عشيرة أوروبوروروس في الأصل الاحتفاظ بمثل هذه المنطقة الكبيرة ، الآن ، معه وحده ، تعتبر نتائج هذه الحرب ناجحة.
كان الجلوس على العرش مثل كونك القوة المركزية للكون ، وقد جعله ممتلئًا بالكرامة.
الآن ، لقد اخترق عنق الزجاجة في نجم الفجر مباشرة ، وحقق حلم العديد من الماجوس في القارة الوسطى المرتبة 4.
بينما كان يشاهد فيصل وأفراد العرافين الآخرين وهم يمنحونه قدرًا غير عادي من الاحترام ، ظهرت ابتسامة مرحة في زاوية شفتي ليلين.
لقد كان الأمر كذلك ، مثل هذا ليلين القوي أعطى فريا الرغبة في البكاء بدلاً من ذلك.
منذ انتهاء الحرب ، قابله هؤلاء المشعوذون على الفور بصفته ربًا ، وأظهروا له أقصى درجات الاحترام.
ما كان يقصده هو الحفاظ على الوضع الحالي ، وجعل الخصم يسلم كل الأراضي التي كان يحتلها ، وعدم النظر في مسؤوليات القوى الأخرى.
القاعدة القوية ، كانت هذه دائمًا حقيقة أساسية! .
“هذا يعني … ليلين! ، أوه لا! ، لقد تقدم السير ليلين بالفعل إلى المرتبة الرابعة ، إلى مملكة نجم الفجر ؟ ” تمتمت فريا ، غير متأكدة من الشعور في قلبها.
علاوة على ذلك ، مع قوة ليلين الحالية وسمعته في إنقاذ العشيرة من وضعها المحفوف بالمخاطر ، حتى لو لم يوافقوا على ذلك ، فقد يفرض مذبحة على مرؤوسيه.
سقطت قطع كبيرة من اللحم من جسده حتى أثناء الجري.
بحلول ذلك الوقت ، لم تعد الأمور بسيطة مثل تسليم السلطة ، ومن ثم كان هؤلاء الماجوس مطيعون للغاية ، وخائفون من أن يجد ليلين نقاط ضعفهم.
والآن فقط ، تم تغيير موقف ملك جبل أزور الأكثر عنادًا من معارضته إلى كونه مؤيدًا.
بعد أن دخلت فريا إلى القاعة ، حدق بها صفان من الوارلوك على الفور ، مما تسبب في ضغط لم تستطع حتى تحمله.
نظرًا لإصابتها بجروح خطيرة ، كان وجه فريا شاحبًا بعض الشيء ولكنه لم يخف تعبيرها المؤثر.
“ثعبان الدم ماركيز فريا يحيي السير ليلين!” كانت فريا أيضًا غير متأكدة من المشاعر في قلبها ، وانحنت باحترام.
منذ انتهاء الحرب ، قابله هؤلاء المشعوذون على الفور بصفته ربًا ، وأظهروا له أقصى درجات الاحترام.
“الجميع باستثناء فريا ، غادروا!” أومأ ليلين برأسه.
خرج صفان من الوارلوك على الفور بطريقة منظمة ، وأغلقوا الباب بصمت لإفساح المجال لـ ليلين و فريا.
مجرد التفكير في الأمر جعل هؤلاء الشيوخ يحمرون اللون الأحمر ، وارتعدت أجسادهم بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“ماالخطب؟” تنحى ليلين عن منصبه ، وراقب فريا قوية الرأس قليلاً ولكنها مرتبكة وخائفة ، والتقطت بدقة أثر الخوف في أعماق عينيها.
كانت البنية الجسدية لوارلوك المرحلة الكريستالية تتجاوز خيال المرء. مع فترة راحة قصيرة فقط ، تعافى جسد فريا بشكل أو بآخر ، ولم يشكل أي مشكلة بالنسبة لها في التحرك بمفردها.
“أنت … حقاً مختلف الآن!” تمتمت فريا بهدوء وهي تراقب الساحر الشاب البطولي أمامها .
“الحرب دائما بلا ضمير ، الآن ، هذا هو اختيارك ، ، مع الوضع الحالي لجيش الحلفاء ، أخشى أنه حتى بدون مهاجمتنا ، سينزلق على الفور إلى الفوضى … “تحدث ليلين بثقة كبيرة ، كما لو كان هو الشخص الذي أرسل الجاسوسة.
من هالته التي كانت هادئة مثل المحيط الذي كان له غرابة في ذلك ، يمكن للمرء أن يقول أنه قد تقدم بالفعل إلى ممكلة نجم الفجر البعيدة ، وربما كان أقوى من معلمها.
ابتسم ليلين بثقة بدلاً من ذلك.
لقد كان الأمر كذلك ، مثل هذا ليلين القوي أعطى فريا الرغبة في البكاء بدلاً من ذلك.
بالاستماع إلى العديد من كبار السن الذين اندفعوا هنا ، وكذلك رواية جوليان ، تباعدت شفتيها الصغيرتين ببطء.
بحلول ذلك الوقت ، لم تعد الأمور بسيطة مثل تسليم السلطة ، ومن ثم كان هؤلاء الماجوس مطيعون للغاية ، وخائفون من أن يجد ليلين نقاط ضعفهم.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
خرج صفان من الوارلوك على الفور بطريقة منظمة ، وأغلقوا الباب بصمت لإفساح المجال لـ ليلين و فريا.
ترجمة : Sadegyptian
“نعم! ، وفقًا لتشخيص السير ليلين السابق ، لقد استنفدت قوتك الروحية ، أنت بحاجة إلى مزيد من الراحة … “نظر جوليان إلى فريا بعناية ، وقام بالتواصل البصري مع معظم شيوخ العشيرة.
بعد سلسلة من التعاويذ ، انفجرت هالة عقد الأحجار الكريمة ، كما لو أن عملاق حرب مصغرة قد ظهر من صميمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
