زواج القرن (6)
ستكون خسارة فادحة إذا كان ثلاثة سادة برج بعيدين لأكثر من شهرين.
كانت هناك أصوات حشرات قادمة من مكان ما.
كان هذا دليلا على أن حيوية شجرة العالم قد تجاوزت حدودها.
أيقظته الضوضاء التي تدغدغ أذنيه.
ثم فتح ثيودور عينيه وحدق في السقف.
تساءل عن لون الشعر. أ
ما وراء السقف الزجاجي ، أشرق ضوء القمر.
قال كيرت إنه سيعطي إجازة لمدة ثلاثة أشهر ، لكن هذا أثقل كاهل المملكة بأكملها.
رمش ثيودور عدة مرات وحسب الوقت.
“هذه هي الليلة الأخيرة من شهر العسل. انظر إلى قوتي! ” .
“ليس بعد منتصف الليل.”
كان ثيودور مرتبكا من المشهد الذي لا يمكن تفسيره.
نظر إلى ساعة المكتب ورأى أن هناك بضع ساعات أخرى حتى تشرق الشمس.
على الرغم من كونه سريراً مصنوعاً من الحديد الصلب ، إلا أن متانته كانت مثل سرير خشبي رخيص.
حاول أن يغمض عينيه مرة أخرى ، ولكن بمجرد أن استيقظ ، اختفى كل النعاس.
“كن جيداً ، بالطبع ، لا تكن أفضل مني ، حسنا؟ “
منذ ذلك الحين ، كانت مسألة حظ محض.
كان ثيودور على وشك رفع جسده لكنه اضطر إلى التوقف عن الحركة.
ومع ذلك ، على عكس ميترا الأخرى ، كانت ميترت فتاة مراهقة تركب على شيء ما.
كان بسبب الوزن الثقيل على كتفيه.
فتح ثيودور عينيه ببطء بمجرد وصوله.
كان ثيودور يشعر بالإرهاق عندما استندت فيرونيكا على كتفه وقالت بصوت مشرق “يمكننا الذهاب إلى أي مكان وتناول أي شيء. لقد استمرت شهرين “.
“أم …”
لقد كسرت هذه الرؤية للمستقبل بكلمات فيرونيكا “ثيو ، من الآن فصاعداً ، هل تخطط للذهاب إليها؟ “
على الرغم من كونها ساحرة في الدائرة السابعة ، إلا أن سيلفيا كانت لا تزال بشرية تدرب نفسها.
“… أونغ …”
تحمل المقلب فترة قبل أن يمسك يديها ويقبلها على جبهتها.
على الرغم من كونه سريراً مصنوعاً من الحديد الصلب ، إلا أن متانته كانت مثل سرير خشبي رخيص.
فيرونيكا وسيلفيا … حتى في الظلام ، كانت ألوان شعرهما تتألق.
ومع ذلك ، بعد ذلك مباشرة ، أصبحت كتف ثيودور الأخرى مخدراً
كانت بشرتهم التي لم يغطها اللحاف بيضاء وناعمة.
لم يستطع ثيودور أن يقاوم في النظر إلى مظهرهم النائم ، لا سيما العلامات الداكنة التي تركتها شفتيه بالقرب من أعناقهم.
مع سخونة نظرته ، فتحت فيرونيكا عينيها وضحكت بصوت يشبه الهمس “على أي حال ، أنت متستر للغاية” .
كان ثيودور مرتبكا من المشهد الذي لا يمكن تفسيره.
لم تكن سيلفيا قد استيقظت بعد ، فأجاب ثيودور بصوت منخفض “بيكي ، أنت لست نائمة؟”.
ومع ذلك ، كان ثيودور صامتاً ووصل كالمعتاد.
“هاه؟ لا ، أنت تنظر إلي بهذه العيون الوحشية ، كيف يمكنني أن أنام جيداً وأنا أعلم هذا؟ “.
ضحكت فيرونيكا بطريقة إغاظة عند رؤيتها ذلك “انظر ، هذا هو الوحش “.
“وحشية؟ …” حاول ثيودور دحض ذلك.
ومع ذلك ، رفعت فيرونيكا بطانيتها بنظرة وكأنها تعرف كل شيء.
“ثيو!”.
ارتعش فمه بمجرد التفكير في الأمر.
الإضاءة الوحيدة كانت من ضوء القمر والنجوم.
في فترة مثل شهر العسل ، كانت رغباتها تشتعل بشدة كل ليلة.
قد لا يتمكن الأشخاص العاديون من رؤية الأشكال المعتمة ، لكن لحسن الحظ ، لم يكن ثيودور شخصاً عاديا.
تساءل عن لون الشعر. أ
بعد رؤية منحنيات فيرونيكا ، غير المغطاة بقطعة واحدة من الملابس .
“ثم سأذهب.” التفت ثيودور إلى الشخصين المنتظرين وعانقهما.
[ديو! ديو!]
أصبح عاجزا عن الكلام ولم يكن بإمكانه سوى فتح فمه.
“هذه هي الليلة الأخيرة من شهر العسل. انظر إلى قوتي! ” .
بدا الموقف مثيرا للاهتمام بالنسبة لرجل عجوز.
ضحكت فيرونيكا بطريقة إغاظة عند رؤيتها ذلك “انظر ، هذا هو الوحش “.
بعد رؤية منحنيات فيرونيكا ، غير المغطاة بقطعة واحدة من الملابس .
لم يستطع الفوز.
أصبح عاجزا عن الكلام ولم يكن بإمكانه سوى فتح فمه.
ومع ذلك ، شعر أن شيئاً ما ملئ الفراغ عندما شرب الزجاجة التي أعطاها إياه أرماند.
ابتسم ثيودور بمرارة ورفع حاجبيه.
فلاش!
قبلت فيرونيكا عظمة الترقوة وعضلات البطن كأنها تحتفل بفوزها.
على الرغم من أن ثيودور لم يكن حساساً ، إلا أنه لم يستطع مقاومة الضحك.
“… إيه؟” اتسعت عينا ثيودور عندما رأى شيئاً.
داست فيرونيكا على بطنها وهمست “هل سيحدث ذلك؟ طفلنا.”
تحمل المقلب فترة قبل أن يمسك يديها ويقبلها على جبهتها.
لقد أحبهما كثيرا من قبل لكنهما أصبحا الآن جزءا لا غنى عنه من حياته.
” كفى ” .
ومع ذلك ، على عكس ميترا الأخرى ، كانت ميترت فتاة مراهقة تركب على شيء ما.
“ثيو يوقفني قبل أن أشعر بالرضا. يا لك من بخيل “.
منذ ذلك الحين ، كانت مسألة حظ محض.
“ماذا لو انحنى السرير بالكامل تقريباً؟”
على عكس لطفها المعتاد ، كانت عيناها مليئة بالشهوة والرغبة في الاحتكار.
كانت بشرتهم التي لم يغطها اللحاف بيضاء وناعمة.
بدت وكأنها مزحة ، لكنها في الحقيقة ليست كذلك.
هذا السرير ، الذي لم يكن فيه شخص واحد مطلقاً قبل اليوم الأول لوصولهم إلى الفيلا ، قد انحنى قليلاً على مدار شهرين.
كانت فيرونيكا وسيلفيا تعودان إلى ميلتور.
ارتعش فمه بمجرد التفكير في الأمر.
على الرغم من كونه سريراً مصنوعاً من الحديد الصلب ، إلا أن متانته كانت مثل سرير خشبي رخيص.
على عكس ثيودور الذي بدا متعباً ، كانت وجوه العروستين مشرقة.
أحمر وجه فيرونيكا بعد سماع ذلك “أوه ، لا. لم أفعل كل ذلك بمفردي ، لكن هذا خطأي؟ “
“عدة مرات … بيكي عنيفة للغاية “.
“…نعم.”
“ثيو!”.
كان ثيودور يشعر بالإرهاق عندما استندت فيرونيكا على كتفه وقالت بصوت مشرق “يمكننا الذهاب إلى أي مكان وتناول أي شيء. لقد استمرت شهرين “.
داست فيرونيكا على بطنها وهمست “هل سيحدث ذلك؟ طفلنا.”
ابتسم ثيودور بتكلف و أخذ زمام المبادرة في هذه المحادثة.
“… سأنفذ أوامر سيد” انحنى أرماند جستين ، كبير الخدم السابق للقصر ، بابتسامة خافتة.
كانت كلماته صحيحة في الواقع.
إذن لماذا…؟ .
كانت بعض الأشجار بارتفاع المباني العادية بينما كان البعض الآخر كبيرا بما يكفي لتصل إلى نصف ارتفاع الأبراج السحرية.
على الرغم من كونها ساحرة في الدائرة السابعة ، إلا أن سيلفيا كانت لا تزال بشرية تدرب نفسها.
[ المترجم : وبكدا نسبياً احداث التمطيط خلصت ، هترجم اخر 15 فصل وانزلهم دفعة واحدة ، بس الأقى تعليقات عشان اعرف ان فيه متابعين مهتمين ] .
كان من الصعب التنافس مع فيرونيكا في الحياة اليومية وليس القتال فقط.
ومع ذلك ، بعد ذلك مباشرة ، أصبحت كتف ثيودور الأخرى مخدراً
قبل كل شيء ، ورثت فيرونيكا دم تنين أحمر واشتهرت بكونها شهوانية لرغباتها.
في فترة مثل شهر العسل ، كانت رغباتها تشتعل بشدة كل ليلة.
كالعادة ، ومض الضوء .
طفل بأطراف صغيرة يناديه “أب” …
بعد تبادل كلمات جنسية صريحة ، نظر الأثنان إلى نفس السماء وصمتا لفترة.
***********
“… هل حان وقت العودة؟” .
تساءل ثيودور عن مسيرة أرماند وفتح فمه “لن يكون هناك أحد في هذه الفيلا لفترة من الوقت. في غضون ذلك ، قم بإدارة هذه الفيلا كما يحلو لك. أنا أثق بك تماماً “.
“… إيه؟” اتسعت عينا ثيودور عندما رأى شيئاً.
لم يرد ثيودور على الفور على سؤال فيرونيكا.
تساءل عن لون الشعر. أ
“تنهد ، لن أرفض.”
لكن صمته كان رد ايجابي.
“… إيه؟” اتسعت عينا ثيودور عندما رأى شيئاً.
ستكون خسارة فادحة إذا كان ثلاثة سادة برج بعيدين لأكثر من شهرين.
[لا! اعطني!]
“…”
قال كيرت إنه سيعطي إجازة لمدة ثلاثة أشهر ، لكن هذا أثقل كاهل المملكة بأكملها.
“لقد كانا الشهرين الأكثر متعة في حياتي” .
ومع ذلك ، على عكس ميترا الأخرى ، كانت ميترت فتاة مراهقة تركب على شيء ما.
“هل أنت واثق؟ ، لم أقابل موظفاً أفضل منك يا أرماند. لن يتمكن خادم الملك من القيام بالعمل مثلك “أنهى ثيودور محادثتهما بإطراء شديد.
كان ثيودور يشعر بالإرهاق عندما استندت فيرونيكا على كتفه وقالت بصوت مشرق “يمكننا الذهاب إلى أي مكان وتناول أي شيء. لقد استمرت شهرين “.
لم يصل طولها حتى إلى ركبتيه ، وكان البرعم على رأسها كما كان قبل أن تكبر.
“هل أنا الوحش أم أنه شخص آخر؟” .
بعد كلمات ثيودور ، كان هناك وميض من الضوء.
“أووه ، أنت لا تعرف؟ ، أنا تنين ” عضت فيرونيكا شحمة أذنه بشكل هزلي.
لقد كان سحراً أقرب إلى سحر قطة منه إلى تنين.
「الانتقال ، الغابة الشمالية الكبرى. 」
دغدغ ثيودور ذقنها وضحك.
قال كيرت إنه سيعطي إجازة لمدة ثلاثة أشهر ، لكن هذا أثقل كاهل المملكة بأكملها.
“هل أنا الوحش أم أنه شخص آخر؟” .
داست فيرونيكا على بطنها وهمست “هل سيحدث ذلك؟ طفلنا.”
ابتسم ثيودور بمرارة ورفع حاجبيه.
“لست متأكداً ” .
نظرت إليه سيلفيا بعينين غير واضحتين ولكمت كتفه.
كان من الصعب على فيرونيكا أن تحمل بسبب دم التنين.
“تنهد ، لن أرفض.”
“هل أنت واثق؟ ، لم أقابل موظفاً أفضل منك يا أرماند. لن يتمكن خادم الملك من القيام بالعمل مثلك “أنهى ثيودور محادثتهما بإطراء شديد.
ومع ذلك ، كانت القصة مختلفة عندما كان شريكها ثيودور ، كان متعالياً لم يكن ملزماً بالسبب والنتيجة.
“وحشية؟ …” حاول ثيودور دحض ذلك.
لم يرد ثيودور على الفور على سؤال فيرونيكا.
منذ ذلك الحين ، كانت مسألة حظ محض.
كان الأمر مرعبا للغاية لدرجة أن ثيودور ذهل.
“طفل …” أصبح ثيودور متوتراً بعض الشيء عند التفكير غير المتوقع بولادة حياة ترث دمه ولقبه.
“ثيو!”.
“… أونغ …”
كان يعرف ذلك جيداً في ذهنه ، لكن كان من الصعب التفكير في أن يصبح ذلك حقيقة.
“…”
“أنا … أب”.
“سأكون غا1بة إذا لم تعد قريباً. لنحو نصف عام “.
تساءل عن لون الشعر. أ
سود؟ أحمر؟ فضي؟ .
في اليوم التالي ، تأخر الإفطار في فيلا ميلر.
سيكون من الرائع إنجاب طفل .
طفل بأطراف صغيرة يناديه “أب” …
“سأكون غا1بة إذا لم تعد قريباً. لنحو نصف عام “.
“ثيو!”.
ارتعش فمه بمجرد التفكير في الأمر.
لقد كسرت هذه الرؤية للمستقبل بكلمات فيرونيكا “ثيو ، من الآن فصاعداً ، هل تخطط للذهاب إليها؟ “
“…نعم.”
لم تكن سيلفيا قد استيقظت بعد ، فأجاب ثيودور بصوت منخفض “بيكي ، أنت لست نائمة؟”.
لم يكن هناك تفسير مفصل عمن يتحدثون.
سحب ثيودور كتفيها.
لم تكن إلينوا قادرة على مغادرة الغابة الشمالية الكبرى أثناء عملها كقديس ميترا ، لذلك كان عليه أن يجدها.
مع بقاء شهرين حتى سقوط الغضب ، خطط ثيودور لقضاء نصف الوقت المحدد مع إلينوا.
عند سماع الإجابة المتوقعة ، قرصته فيرونيكا.
لقد أحبهما كثيرا من قبل لكنهما أصبحا الآن جزءا لا غنى عنه من حياته.
[إيه؟ ديو؟]
“أوتش.”
ومع ذلك ، شعر أن شيئاً ما ملئ الفراغ عندما شرب الزجاجة التي أعطاها إياه أرماند.
“شخص مع شخصين يحتاج إلى شخص ثالث؟ ، أنت حقا رجل سيء “.
لم يرد ثيودور على الفور على سؤال فيرونيكا.
مع بقاء شهرين حتى سقوط الغضب ، خطط ثيودور لقضاء نصف الوقت المحدد مع إلينوا.
“أحبك يا بيكي.”
“لا بأس ، أيها الوغد. إذا كنت آسفاً ، ضمني بقوة أكبر … “تمتمت بطريقة شهوانية .
لم يكن هناك خطأ في سلوك أرماند كخادم شخصي.
سحب ثيودور كتفيها.
بدا الموقف مثيرا للاهتمام بالنسبة لرجل عجوز.
اقترب جسدها من دون أي مقاومة ، وانتقلت الحرارة الساخنة عند تلامس الجلد.
على الرغم من كونه سريراً مصنوعاً من الحديد الصلب ، إلا أن متانته كانت مثل سرير خشبي رخيص.
ما وراء السقف الزجاجي ، أشرق ضوء القمر.
كانت تجربة لا يمكن تحملها لو كانوا وحدهم.
قبل أن تنكسر مقاومته ، أدرك ثيودور أن كلمات أرماند كانت صحيحة.
ومع ذلك ، بعد ذلك مباشرة ، أصبحت كتف ثيودور الأخرى مخدراً
“… سيلفيا؟”
نظرت إليه سيلفيا بعينين غير واضحتين ولكمت كتفه.
على عكس لطفها المعتاد ، كانت عيناها مليئة بالشهوة والرغبة في الاحتكار.
“عدة مرات … بيكي عنيفة للغاية “.
قرأت فيرونيكا تعبيرها وضحكت ، ثمرمت البطانية “حسناً ، أختي الصغرى تريد أن تفعل ذلك أولا؟”
[ديوو؟ حقا ديوو!]]
عند سماع الإجابة المتوقعة ، قرصته فيرونيكا.
“ماذا؟”
يجب ألا يسمع الأشخاص الآخرون هذه الأصوات…..
“هل أنت واثق؟ ، لم أقابل موظفاً أفضل منك يا أرماند. لن يتمكن خادم الملك من القيام بالعمل مثلك “أنهى ثيودور محادثتهما بإطراء شديد.
“هذه هي الليلة الأخيرة من شهر العسل. انظر إلى قوتي! ” .
مر ثيودور عبر فجوة في الفضاء حيث لا يمكن رؤية أي شيء ، تحرك آلاف الكيلومترات.
[ثيو! جئت أخيرا!] وصل مخلصه.
أدرك ثيودور ما كانت تعنيه بهذا الوقت ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
نظرت إليه سيلفيا بعينين غير واضحتين ولكمت كتفه.
سود؟ أحمر؟ فضي؟ .
أخذت المرأتان الجميلتان ، فيرونيكا وسيلفيا ، زمام المبادرة وأطاحوا به.
“أم …”
قبل أن تنكسر مقاومته ، أدرك ثيودور أن كلمات أرماند كانت صحيحة.
“…”
“ثيو يوقفني قبل أن أشعر بالرضا. يا لك من بخيل “.
يجب ألا يسمع الأشخاص الآخرون هذه الأصوات…..
***********
كانت تجربة لا يمكن تحملها لو كانوا وحدهم.
في اليوم التالي ، تأخر الإفطار في فيلا ميلر.
ومع ذلك ، على عكس ميترا الأخرى ، كانت ميترت فتاة مراهقة تركب على شيء ما.
لم يخرج الثلاثة من الغرفة إلا بعد أن كانت الشمس في منتصف السماء.
على عكس ثيودور الذي بدا متعباً ، كانت وجوه العروستين مشرقة.
ابتسم ثيودور بتكلف و أخذ زمام المبادرة في هذه المحادثة.
على عكس ثيودور الذي بدا متعباً ، كانت وجوه العروستين مشرقة.
أحمر وجه فيرونيكا بعد سماع ذلك “أوه ، لا. لم أفعل كل ذلك بمفردي ، لكن هذا خطأي؟ “
أدلى أرماند بتعبير معقد عندما رأى ذلك.
“… هل حان وقت العودة؟” .
ومع ذلك ، بعد ذلك مباشرة ، أصبحت كتف ثيودور الأخرى مخدراً
اقترب من ثيودور ، الذي انتهى لتوه من الإفطار ، وأعطاه زجاجة صغيرة “سيدي ، أشرب بعض من هذا”.
“الرجاء إنشاء فيلا سأزورها يوما ما مع والدي “.
هذا أنعش العقل …
“…هذه؟”
“إنه علاج شائع للإرهاق في مجال عملي ، التأثير ليس كبيراً ، لكنه مفيد للإجهاد البدني وسوء التغذية “.
“ثم سأذهب.” التفت ثيودور إلى الشخصين المنتظرين وعانقهما.
“تنهد ، لن أرفض.”
طفل بأطراف صغيرة يناديه “أب” …
كان مختلفا عن استهلاك القدرة على التحمل أو القوة السحرية.
“ثيو يوقفني قبل أن أشعر بالرضا. يا لك من بخيل “.
إذن لماذا…؟ .
هذا أنعش العقل …
أدلى أرماند بتعبير معقد عندما رأى ذلك.
ومع ذلك ، شعر أن شيئاً ما ملئ الفراغ عندما شرب الزجاجة التي أعطاها إياه أرماند.
واحد ، اثنان ، ثلاثة … سرعان ما بدأت ميترا ، التي يبدو أنها ترقى في رقمين أو ربما أكثر من 100 ، في التدفق.
دغدغ ثيودور ذقنها وضحك.
بعد الشرب ، وجد ثيودور بعض الطاقة الإضافية وشكره.
أمسكت ميترا بساقه ، وقفزت ميترا على كتفه ، وصعدت ميترا على رأسه …
“شكراً لك ، أرماند.”
“إنه لا شيء. إنه واجبي كخادمك الشخصي “.
فيرونيكا وسيلفيا … حتى في الظلام ، كانت ألوان شعرهما تتألق.
لم يكن هناك خطأ في سلوك أرماند كخادم شخصي.
[ المترجم : وبكدا نسبياً احداث التمطيط خلصت ، هترجم اخر 15 فصل وانزلهم دفعة واحدة ، بس الأقى تعليقات عشان اعرف ان فيه متابعين مهتمين ] .
لم يعينه كورت في هذه الفيلا بدون سبب.
تركت سلسلة المواقف غير المفهومة ثيودور يشعر بالضياع قليلاً .
ندم على الدفء الذي اختفى من صدره ومد يده.
تساءل ثيودور عن مسيرة أرماند وفتح فمه “لن يكون هناك أحد في هذه الفيلا لفترة من الوقت. في غضون ذلك ، قم بإدارة هذه الفيلا كما يحلو لك. أنا أثق بك تماماً “.
“ماذا؟”
“هوو ، هذا الرجل العجوز لا يستحق هذا.”
ضحكت فيرونيكا بطريقة إغاظة عند رؤيتها ذلك “انظر ، هذا هو الوحش “.
“هل أنت واثق؟ ، لم أقابل موظفاً أفضل منك يا أرماند. لن يتمكن خادم الملك من القيام بالعمل مثلك “أنهى ثيودور محادثتهما بإطراء شديد.
اقترب جسدها من دون أي مقاومة ، وانتقلت الحرارة الساخنة عند تلامس الجلد.
“…”
عدد ذيول كان نفسه ولكن الجسم كان أكبر …؟ .
“الرجاء إنشاء فيلا سأزورها يوما ما مع والدي “.
“أم …”
كان الأمر مرعبا للغاية لدرجة أن ثيودور ذهل.
“… سأنفذ أوامر سيد” انحنى أرماند جستين ، كبير الخدم السابق للقصر ، بابتسامة خافتة.
بدا الموقف مثيرا للاهتمام بالنسبة لرجل عجوز.
“ثم سأذهب.” التفت ثيودور إلى الشخصين المنتظرين وعانقهما.
لم يكن هناك تفسير مفصل عمن يتحدثون.
فيرونيكا وسيلفيا –
لقد أحبهما كثيرا من قبل لكنهما أصبحا الآن جزءا لا غنى عنه من حياته.
فيرونيكا وسيلفيا … حتى في الظلام ، كانت ألوان شعرهما تتألق.
أضاءت حلقة على إصبع يده اليسرى ، وجعلت دقات قلبه سعيدا.
“كن جيداً ، بالطبع ، لا تكن أفضل مني ، حسنا؟ “
إذا أراد ، يمكنه الانتقال إلى مكان آخر بالداخل هنا أو يمكنه إيقاف الانتقال والعودة.
“كن جيداً ، بالطبع ، لا تكن أفضل مني ، حسنا؟ “
سيكون من الرائع إنجاب طفل .
“سأكون غا1بة إذا لم تعد قريباً. لنحو نصف عام “.
أعطاه الاثنان كلمات تشجيع وشكاوى عندما ابتعدوا عن ثيودور.
“… سيلفيا؟”
سيكون من الرائع إنجاب طفل .
كانت فيرونيكا وسيلفيا تعودان إلى ميلتور.
“طفل …” أصبح ثيودور متوتراً بعض الشيء عند التفكير غير المتوقع بولادة حياة ترث دمه ولقبه.
ندم على الدفء الذي اختفى من صدره ومد يده.
“أنا خائف جداً من القيام بذلك “
فيرونيكا وسيلفيا … حتى في الظلام ، كانت ألوان شعرهما تتألق.
「الانتقال ..
بعد كلمات ثيودور ، كان هناك وميض من الضوء.
فلاش!
بينما انتقل الشخصان إلى البرج المركزي لمانا فيل ، واصل النقل الآني دون انقطاع.
أمسكت ميترا بساقه ، وقفزت ميترا على كتفه ، وصعدت ميترا على رأسه …
بمجرد وصوله ، دغدغ أنفه رائحة الغابة المظلمة.
「الانتقال ، الغابة الشمالية الكبرى. 」
كان من الصعب على فيرونيكا أن تحمل بسبب دم التنين.
“…نعم.”
كالعادة ، ومض الضوء .
[ المترجم : وبكدا نسبياً احداث التمطيط خلصت ، هترجم اخر 15 فصل وانزلهم دفعة واحدة ، بس الأقى تعليقات عشان اعرف ان فيه متابعين مهتمين ] .
لم يكن هناك خطأ في سلوك أرماند كخادم شخصي.
مر ثيودور عبر فجوة في الفضاء حيث لا يمكن رؤية أي شيء ، تحرك آلاف الكيلومترات.
“ميترا؟”
إذا أراد ، يمكنه الانتقال إلى مكان آخر بالداخل هنا أو يمكنه إيقاف الانتقال والعودة.
كانت بعض الأشجار بارتفاع المباني العادية بينما كان البعض الآخر كبيرا بما يكفي لتصل إلى نصف ارتفاع الأبراج السحرية.
كان مختلفا عن استهلاك القدرة على التحمل أو القوة السحرية.
ومع ذلك ، كان ثيودور صامتاً ووصل كالمعتاد.
“عدة مرات … بيكي عنيفة للغاية “.
“هممم.”
كان مختلفا عن استهلاك القدرة على التحمل أو القوة السحرية.
بمجرد وصوله ، دغدغ أنفه رائحة الغابة المظلمة.
تحمل المقلب فترة قبل أن يمسك يديها ويقبلها على جبهتها.
كانت رائحة الحياة ، ورائحة التربة والنباتات المختلطة معاً ، غنية جداً لدرجة أنه كان من الصعب شم أي شيء آخر.
“أوتش.”
فتح ثيودور عينيه ببطء بمجرد وصوله.
كانت بعض الأشجار بارتفاع المباني العادية بينما كان البعض الآخر كبيرا بما يكفي لتصل إلى نصف ارتفاع الأبراج السحرية.
كان هذا دليلا على أن حيوية شجرة العالم قد تجاوزت حدودها.
إذن لماذا…؟ .
في هذه اللحظة …
لم يستطع ثيودور أن يقاوم في النظر إلى مظهرهم النائم ، لا سيما العلامات الداكنة التي تركتها شفتيه بالقرب من أعناقهم.
「الانتقال ، الغابة الشمالية الكبرى. 」
“… إيه؟” اتسعت عينا ثيودور عندما رأى شيئاً.
“هل أنا الوحش أم أنه شخص آخر؟” .
لم يرد ثيودور على الفور على سؤال فيرونيكا.
كان هناك شيء لا يجب أن يوجد هنا.
لقد حدد نقطة وصوله في ضواحي الغابة وليس المركز حتى لا يفاجأ الجان.
على هذا النحو ، لم يتفاجأ من الغابة التي تم تجديد شبابها بعد عدة سنوات.
إذن لماذا…؟ .
“الرجاء إنشاء فيلا سأزورها يوما ما مع والدي “.
“هل أنا الوحش أم أنه شخص آخر؟” .
“ميترا؟”
كانت ميترا تجسيداً لشجرة العالم.
[ثيو! جئت أخيرا!] وصل مخلصه.
عند سماع الإجابة المتوقعة ، قرصته فيرونيكا.
[هوينغ؟ ديو؟]
بدا الموقف مثيرا للاهتمام بالنسبة لرجل عجوز.
لم يصل طولها حتى إلى ركبتيه ، وكان البرعم على رأسها كما كان قبل أن تكبر.
لماذا تدهورت بدلاً من أن تتطور؟ ، بعد سماع صوته ابتسمت ميترا على نطاق واسع. [ديو! جاء ديو!]
“أحبك يا بيكي.”
“ماذا؟”
كانت ميترا لا تزال ميترا.
كان ثيودور مرتبكا من المشهد الذي لا يمكن تفسيره.
كان ثيودور على وشك أن يعانقها عندما …
بمجرد وصوله ، دغدغ أنفه رائحة الغابة المظلمة.
[إيه؟ ديو؟]
[ديوو؟ حقا ديوو!]]
“ليس بعد منتصف الليل.”
[ديو! ديو!]
تحمل المقلب فترة قبل أن يمسك يديها ويقبلها على جبهتها.
[لا! اعطني!]
واحد ، اثنان ، ثلاثة … سرعان ما بدأت ميترا ، التي يبدو أنها ترقى في رقمين أو ربما أكثر من 100 ، في التدفق.
بعد الشرب ، وجد ثيودور بعض الطاقة الإضافية وشكره.
كانوا أطفالا لطيفين ، لكن أكثر من 100 منهم قد تجمعوا.
لماذا تدهورت بدلاً من أن تتطور؟ ، بعد سماع صوته ابتسمت ميترا على نطاق واسع. [ديو! جاء ديو!]
ومع ذلك ، كانت القصة مختلفة عندما كان شريكها ثيودور ، كان متعالياً لم يكن ملزماً بالسبب والنتيجة.
كان الأمر مرعبا للغاية لدرجة أن ثيودور ذهل.
تركت سلسلة المواقف غير المفهومة ثيودور يشعر بالضياع قليلاً .
كانت معرفته السحرية عديمة الفائدة لأنه لم يكن يعرف سبب تضاعف ميترا.
كان بسبب الوزن الثقيل على كتفيه.
“شكراً لك ، أرماند.”
أمسكت ميترا بساقه ، وقفزت ميترا على كتفه ، وصعدت ميترا على رأسه …
كان ثيودور مرتبكا من المشهد الذي لا يمكن تفسيره.
أمسكت ميترا بساقه ، وقفزت ميترا على كتفه ، وصعدت ميترا على رأسه …
ومع ذلك ، كان ثيودور صامتاً ووصل كالمعتاد.
[ثيو! جئت أخيرا!] وصل مخلصه.
يجب ألا يسمع الأشخاص الآخرون هذه الأصوات…..
لا ، مخلصته كانت لا تزال ميترا.
“عدة مرات … بيكي عنيفة للغاية “.
“ثيو!”.
ومع ذلك ، على عكس ميترا الأخرى ، كانت ميترت فتاة مراهقة تركب على شيء ما.
تعرف ثيودور على ذيول الثلاثة المهتزة وصرخ “تريس؟ ، هذا سخيف!”
لماذا تدهورت بدلاً من أن تتطور؟ ، بعد سماع صوته ابتسمت ميترا على نطاق واسع. [ديو! جاء ديو!]
“هوو ، هذا الرجل العجوز لا يستحق هذا.”
عدد ذيول كان نفسه ولكن الجسم كان أكبر …؟ .
اقترب جسدها من دون أي مقاومة ، وانتقلت الحرارة الساخنة عند تلامس الجلد.
تركت سلسلة المواقف غير المفهومة ثيودور يشعر بالضياع قليلاً .
[ المترجم : وبكدا نسبياً احداث التمطيط خلصت ، هترجم اخر 15 فصل وانزلهم دفعة واحدة ، بس الأقى تعليقات عشان اعرف ان فيه متابعين مهتمين ] .
***********
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بدت وكأنها مزحة ، لكنها في الحقيقة ليست كذلك.
ترجمة : Sadegyptian
“عدة مرات … بيكي عنيفة للغاية “.
كان ثيودور على وشك أن يعانقها عندما …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
