التطور النهائي (1)
Kukukukukung!
“في النهاية ، يتعلق الأمر بقدرات المستخدم وليس السلاح”.
“الشراهة”.
تمزقت الأرض تحت السماء
هرت موجة الصدمة من المكان الذي قطع فيه سيف الإله ، وتحطم الجناح الذي يحمي القلعة مثل الزجاج الرقيق
وينطبق الشيء نفسه على الأعداء الكامنين في القلعة
تمكن عدد قليل من تفادي إصابة مباشرة ، ولكن انخفضت الأرقام داخل قلعة تشيونجو بنحو 80٪
الوحوش ، التي كان من الصعب قتلها حتى مع السحر المناسب ، ماتت على الفور في أعقاب الحادث .
“…تنهد”
كما لو كان زلزالاً عنيفاً قد حدث ، انهارت المباني وتدفقت بقايا الوحوش الميتة .
يمكن الشعور بالقوة من عظامه المكشوفة ، وكان جلده يشبه حقل الأرز والحراشف التي تغطي وجهه .
“آه”..
احترقت الدوامة ، وجمدت ، ومزقت الأشياء ، ودمرت .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
يمكن أن يؤدي أرجحة مرة أخرى إلى القضاء على الـ 20٪ المتبقية ، لكن ثيودور لم يفعل ذلك .
لا ، كان الأصح القول إنه لا يستطيع فعل ذلك.
*****
نظر الياكشا حولهم ، لقد بدوا قبيحين حقاً ، لكنهم لا يبدون سعداء بأن يصبحوا أتباع الشهوة.
“نجحت بطريقة ما في الجمع بين السيف السماوي والسحر العظيم ، أبراكساس ” .
*****
وينطبق الشيء نفسه على الأعداء الكامنين في القلعة
ومع ذلك ، فإن التعب الذي جاء بعد ذلك مباشرة كان عدة مرات أكثر من أستخدام السحر المطلق.
Kukukung…! ..
اهتزت الأرض تحته ، بعد أن سقط النصل ، أرتفعت طبقة الستراتوسفير ، عمودياً .
لا عجب أن الصهارة نشأت .
ومع ذلك ، لم يكن السحر .
منذ أن اخترق السيف بضعة كيلومترات تحت الأرض وشق النواة.
انهارت القلعة إلى جزأين بصوت عال .
بدلاً من ذلك ، كان من الغيوم المظلمة التي أتت لتغسل هذه الأرض الدموية .
في غضون ذلك ، لم يغيب ثيودور عن المتغيرات الصغيرة ، كان هناك شخص أصبح زخمه أقوى من أن يضعف.
[رجاء ] قال الملك بهدوء ، مستنكراً كبريائه [ أنهي هذه الحياة قبل أن أخبرك بكل شيء ].
*****
“كان هدفي غير محدد، ومع ذلك ، لم أكن أعتقد أنه يمكن أن ينجو من هذا الهجوم “.
“في النهاية ، يتعلق الأمر بقدرات المستخدم وليس السلاح”.
[ها ها ها ها! ، انت على حق تماماً ، الآن ، نحن جاهزون للحديث ، ليس لدي الكثير من الوقت ] ضحك الملك زويان لأن المحادثة مع ثيودور كانت ممتعة وقام من مقعده وتم كسر العرش ، لكن لم يهتم أي منهما لأنه لن يكون هناك استخدام آخر له في المستقبل.
تسببت العواقب وحدها في حدوث تغييرات في الأرض .
بالنظر إلى كل الوحوش التي لم تنجو ، كان ثيودور نفسه ليتجنب الهجوم لو كان قادماً من أجله .
“آه”..
كان السيف الإلهي ، والسيف السماوي ، والسحر العظيم ، أبراكساس – مزيجاً من هذين الأمرين .
كافياً لزعزعة العالم.
[صحيح أنا السيد الإقطاعي لقلعة تشيونجو ، الملك تشويان]
ومع ذلك ، فإن المتغيرات التي نجت في القلعة ارتفعت إلى السماء مع الأجنحة التي تشبه الخفافيش والجسم الذي يشبه النمر ، كانت المتغيرات عبارة عن وحوش لا يمكن تسميتها كنوع محدد .
كووووه―! .
انهارت القلعة إلى جزأين بصوت عال .
ومع ذلك ، فإن المتغيرات التي نجت في القلعة ارتفعت إلى السماء مع الأجنحة التي تشبه الخفافيش والجسم الذي يشبه النمر ، كانت المتغيرات عبارة عن وحوش لا يمكن تسميتها كنوع محدد .
على الرغم من جثثهم المدمرة ، يمكنهم الطيران مئات الأمتار في المرة الواحدة .
كان وضع هذه العناصر الأربعة معاً في شكل أبراكساس مضيعة للتخلص من الياكشا ، لذلك ، ابتكر ثيودور تطبيقاً مختلفًا – عنصر الشهوة!.
يمكن لهذه الوحوش أن تعامل وايفر على أنها فريستها إذا كانت حالتهم الجسدية طبيعية.
حفظ!!..
لم يفوت ثيودور لحظة شراد الوحوش .
قرأ ثيودور أن الإنسانية مختلطة بنبرة الضحك تلك ، في هذه الحالة ، يتبادر إلى الذهن شخص واحد فقط .
تحطمت قوقعة السلحفاة ، التي كانت أقوى من مقياس التنين .
سحر الجليد: غبار الماس!.
“كان هدفي غير محدد، ومع ذلك ، لم أكن أعتقد أنه يمكن أن ينجو من هذا الهجوم “.
السحر المركب: دوامة البرق!.
لم يستطع إقامة جنازة مناسبة للملك ، لكنه لم يرغب في استخدام جثة الملك تشويان في أي شيء .
الطاقة النقية: قوة المدفع!.
“أنت؟”.
“سأقتلهم بسرعة”.
تم إلقاء ثلاثة أنواع من التعاويذ في لحظة .
عاصفة ثلجية ، عاصفة رعدية ، وطلقات من الطاقة النقية تتساقط من السماء .
كان السيف الإلهي ، والسيف السماوي ، والسحر العظيم ، أبراكساس – مزيجاً من هذين الأمرين .
تم تجميد الوحوش من الهجوم الأول بسبب العاصفة الثلجية ، ثم سقطوا بسبب البرق وتحولت أجسادهم إلى خلايا نحل بالطبع توقف تنفسهم.
احترقت الدوامة ، وجمدت ، ومزقت الأشياء ، ودمرت .
“حيويتهم مذهلة ، لكن لا يمكنني الاعتراف بأي شيء آخر غير ذلك”.
لقد حان الوقت لتجاوز الفطرة السليمة.
كووووه―! .
بعد عدة أنفاس عميقة ، نزل ثيودور ببطء إلى أرض قلعة تشيونجو .
لم يهتم بجثث الوحوش ولا المتغيرات التي تراجعت أثناء سيره .
“نجحت بطريقة ما في الجمع بين السيف السماوي والسحر العظيم ، أبراكساس ” .
لقد أدركوا أن هذا الشخص لم يكن فريسة وأن العلاقة بين الفريسة والأنسان قد انعكست.
“تك” شعر بدوار وارتجفت قدميه.
[هوهاهاها!]
“…تنهد”
في تلك اللحظة…
لقد بدوا غريبين للغاية مع وجوههم المشوهة بشكل مرعب وأجسادهم العضلية التي كانت تمسك بالسكاكين والسلاسل .
لو كانوا ياكشا المسؤولين عن معاقبة الخطاة ، لكانت غرائزهم القتالية قد أيقظت .
[كم هو مثير شامان أجنبي! ، لا يكفي تدمير قلعة تشيونجو ، ولكن تمارس قوى سحرية لإثارة المتاعب! ، لا أعرف من هو الوحش!] .
كانت المتغيرات الأخرى غير معروفة ، لكن الملك تشاويان كان نوعاً مشابهاً لمخلوق إلهي .
لقد ولدوا من جديد ككائنات ناقصة وماتوا وهم يتحدون المتعالي.
“أنت؟”.
يطلق على الشخص لقب ساحر عظيم إذا كان بإمكانه إلقاء واحدة فقط من هذه التعويذات ، ناهيك عن أربعة كان مشهداً مذهلاً ، لكن هذا كان من وجهة نظر الساحر الذي اتبع الفطرة السليمة لقد كانوا حمقى لم يفهموا العلاقة بين الصفات.
[رجاء ] قال الملك بهدوء ، مستنكراً كبريائه [ أنهي هذه الحياة قبل أن أخبرك بكل شيء ].
كان مختلفاً عن الوحوش الأخرى .
الطاقة النقية: قوة المدفع!.
قرأ ثيودور أن الإنسانية مختلطة بنبرة الضحك تلك ، في هذه الحالة ، يتبادر إلى الذهن شخص واحد فقط .
كورورونج! …
السلحفاة الروحية ، أحد الوحوش الأربعة المحورية ورمزاً لطول العمر – كانت من الأنواع الأعلى التي يمكن مقارنتها بالمخلوق الإلهي.
[لا يمكن للزائر أن يأتي إلى قلعة تشيونجو دون أن يعرفني ، ربما لأن مظهري مختلف جداً!].
Grrrr…
“أنت تستخدم أنا / ولكن نحن الإمبراطورية”.
‘ لقد استهلكت طاقة أكثر مما توقعت لم أكن أعرف أن مثل هذا الوجود الهائل سيظهر ، واستغرق القتال وقتا أطول من المتوقع لأنني لم أرغب في قتله على الفور ‘ .
كانت هذه النهاية .
[صحيح أنا السيد الإقطاعي لقلعة تشيونجو ، الملك تشويان]
يمكن الشعور بالقوة من عظامه المكشوفة ، وكان جلده يشبه حقل الأرز والحراشف التي تغطي وجهه .
– مجيء الشيطان السماوي – هو نقطة البداية للكارثة.
ومع ذلك ، لا يمكن إخفاء الكرامة في جسده .
لقد كان الشخص الذي تلقى عبادة جميع الناس في الإمبراطورية ، الذين حكموا 32 مقاطعة نيابة عن الإمبراطور.
جلس الملك زويان ، أحد اللوردات الإقطاعيين الثمانية ، على العرش .
لو كانوا ياكشا المسؤولين عن معاقبة الخطاة ، لكانت غرائزهم القتالية قد أيقظت .
بالطبع ، كسر سيف الإله لثيودور العرش ، لكنه لا يزال يبدو مهيباً تماماً .
لا عجب أن الصهارة نشأت .
جلس الملك زويان ، أحد اللوردات الإقطاعيين الثمانية ، على العرش .
“لم تفقد إحساسك بالذات”.
مع عيار الروح في يده اليمنى والسيف السماوي في يساره ، تقاطعوا في شكل ‘X’
تمكن عدد قليل من تفادي إصابة مباشرة ، ولكن انخفضت الأرقام داخل قلعة تشيونجو بنحو 80٪
[هل تعتقد أن من يحمل اسم ملك سيكون دمية لشخص آخر…؟ ، أريد أن أصرخ ، لكن هذا هو الحد الخاص بي].
جلس الملك زويان ، أحد اللوردات الإقطاعيين الثمانية ، على العرش .
“هل تستطيع التحدث؟”.
[قبل ذلك سأتخلص من هذه النفايات ، لا أستطيع التركيز عندما يكونون حولي] .
سحر الجليد: غبار الماس!.
[هوهاهاها!]
دمدمت المتغيرات على كلمات الملك.
“الشراهة”.
Grrrr…
كان الأمر سخيفاً ، مثل جبل جليدي يطفو فوق الصهارة .
“حيويتهم مذهلة ، لكن لا يمكنني الاعتراف بأي شيء آخر غير ذلك”.
كوهوهو !
أدرك ثيودور السبب وبصق “يااكشا؟ إنه لمن العار أن يقع ضباط إنفاذ القانون الذين يحكمون على الشر في هذه الدولة ” .
لقد بدوا غريبين للغاية مع وجوههم المشوهة بشكل مرعب وأجسادهم العضلية التي كانت تمسك بالسكاكين والسلاسل .
كياااك!
كانت هذه المتغيرات مختلفة عن أولئك الذين لم يعرفوا كيف يقاتلون .
أدرك ثيودور السبب وبصق “يااكشا؟ إنه لمن العار أن يقع ضباط إنفاذ القانون الذين يحكمون على الشر في هذه الدولة ” .
لو كانوا ياكشا المسؤولين عن معاقبة الخطاة ، لكانت غرائزهم القتالية قد أيقظت .
بالنظر إلى كل الوحوش التي لم تنجو ، كان ثيودور نفسه ليتجنب الهجوم لو كان قادماً من أجله .
على عكس الآخرين الذين يفتقرون إلى العقلانية ، كانت غرائزهم لا تزال حية .
نظر الياكشا حولهم ، لقد بدوا قبيحين حقاً ، لكنهم لا يبدون سعداء بأن يصبحوا أتباع الشهوة.
ومع ذلك ، لا يمكن إخفاء الكرامة في جسده .
كياااك!
في نهاية حياته ، استعاد أخيراً حرية جسده.
سمع صوت رعد خفيف.
“سأقتلهم بسرعة”.
Kukukung…! ..
[خلف العائلة الإمبراطورية الوحش الذي يتصرف من وراء الكواليس أمامنا تحدث ] ازدادت الكراهية قوة مع تلاشي صوته […أنت واحد عظيم المغذيات بطاعة تخدمه… يموت مثل وضيع وأنت بضع كلمات عنك أيضاً]
من أجل تجنب سيف الإله ، يجب أن تكون أسرع من سرعة الصوت .
يطلق على الشخص لقب ساحر عظيم إذا كان بإمكانه إلقاء واحدة فقط من هذه التعويذات ، ناهيك عن أربعة كان مشهداً مذهلاً ، لكن هذا كان من وجهة نظر الساحر الذي اتبع الفطرة السليمة لقد كانوا حمقى لم يفهموا العلاقة بين الصفات.
علاوة على ذلك ، كان لديهم أجساد قوية يمكن أن تهدد حتى شخص من الدرجة الأولى .
ستنخفض نسبة ربح سيد السيف إلى النصف أو أقل إذا كان عليهم التعامل مع أكثر من دزينة من الياكشا ، وكان من الصعب هزيمتهم بضربة واحدة بقوة نار ساحر عظيم.
“نجحت بطريقة ما في الجمع بين السيف السماوي والسحر العظيم ، أبراكساس ” .
“حيويتهم مذهلة ، لكن لا يمكنني الاعتراف بأي شيء آخر غير ذلك”.
مد ثيودور كلتا راحتيه .
لم يسبق له أن استخدمها عملياً من قبل ، لكنها أصبحت الآن جيدة أكثر من أي وقت مضى لاستخدامها.
بعد ذلك بقليل ، واجه الملك الذي تحول إلى وحش الساحر.
سحر النار: الجحيم!.
رد ثيودور على هذا الطلب “نعم”.
سحر الجليد: العاصفة الثلجية! .
شعر ثيودور بثقل الصمت وكان على وشك أن يسأل مرة أخرى عندما تنهد جريمويري.
سحر الرياح: عاصفة الشبح!.
تمزقت الأرض تحت السماء
سحر الأرض: إلزام الجاذبية!.
■ ■ ■ ■ ■ -!
ثم قرر إجراء محادثة مع الشراهة.
ظهرت أربع نوبات عنصرية من كلتا يديه .
لقد بدوا غريبين للغاية مع وجوههم المشوهة بشكل مرعب وأجسادهم العضلية التي كانت تمسك بالسكاكين والسلاسل .
يطلق على الشخص لقب ساحر عظيم إذا كان بإمكانه إلقاء واحدة فقط من هذه التعويذات ، ناهيك عن أربعة كان مشهداً مذهلاً ، لكن هذا كان من وجهة نظر الساحر الذي اتبع الفطرة السليمة لقد كانوا حمقى لم يفهموا العلاقة بين الصفات.
بالطبع ، كسر سيف الإله لثيودور العرش ، لكنه لا يزال يبدو مهيباً تماماً .
لقد حان الوقت لتجاوز الفطرة السليمة.
مسح الملك زويان كل الضحك عن وجهه وقال [ولدت بدماء كثيرة وحاولت قصارى جهدي لرعاية الآلاف من الناس]
كانت هذه المتغيرات مختلفة عن أولئك الذين لم يعرفوا كيف يقاتلون .
قبل أن تنفجر التعاويذ الأربع ضد بعضها البعض ، تدخل سحر ثيودور.
الطاقة النقية: قوة المدفع!.
التعايش في وئام – لم يكن الانسجام هو الذي يعزز القوة ولا التناغم الإجباري الذي يجمع بالقوة السمات المتضاربة.
[هذا العالم ، ربما أنت آخر متعالي ، قيد المراقبة من اللحظة التي قابلتك فيها]
“أنت؟”.
كان وضع هذه العناصر الأربعة معاً في شكل أبراكساس مضيعة للتخلص من الياكشا ، لذلك ، ابتكر ثيودور تطبيقاً مختلفًا – عنصر الشهوة!.
تماماً كما كان ثيودور على وشك العودة إلى السماء .
لقد حان الوقت لتجاوز الفطرة السليمة.
تم امتصاص الياكشا في دوامة من أربع نوبات عنصرية! .
قبل أن تنفجر التعاويذ الأربع ضد بعضها البعض ، تدخل سحر ثيودور.
حدثت موجة حر ، ورياح باردة ، وعاصفة ، وظاهرة جاذبية بشكل مستقل في مكان واحد.
السحر المركب: دوامة البرق!.
“نجحت بطريقة ما في الجمع بين السيف السماوي والسحر العظيم ، أبراكساس ” .
احترقت الدوامة ، وجمدت ، ومزقت الأشياء ، ودمرت .
بالطبع ، كسر سيف الإله لثيودور العرش ، لكنه لا يزال يبدو مهيباً تماماً .
كان الأمر سخيفاً ، مثل جبل جليدي يطفو فوق الصهارة .
كان هذا مشهداً لم يكن ليحدث مع قوانين الفيزياء العادية.
ومع ذلك ، فإن التعب الذي جاء بعد ذلك مباشرة كان عدة مرات أكثر من أستخدام السحر المطلق.
Kukukukukung!
■ ■ ■ ■ ■ -!
تحطمت قوقعة السلحفاة ، التي كانت أقوى من مقياس التنين .
كان هذا مشهداً لم يكن ليحدث مع قوانين الفيزياء العادية.
ومع ذلك ، اخترقت.
كانت المتغيرات الأخرى غير معروفة ، لكن الملك تشاويان كان نوعاً مشابهاً لمخلوق إلهي .
شعر ثيودور بثقل الصمت وكان على وشك أن يسأل مرة أخرى عندما تنهد جريمويري.
■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■
“نعم ، إرادة الملك تشاويان ماذا يقصد بـ الولادة؟ .
لم يستطع الياكشا إيقاف عنف الطبيعة نفسها .
مع تمزق نصف أطرافهم ، تحولت الوحوش إلى فحم ، قرأ ثيودور هذه النهاية منذ البداية.
بدلاً من ذلك ، كان من الغيوم المظلمة التي أتت لتغسل هذه الأرض الدموية .
كاكينج…
لو كانوا ياكشا المسؤولين عن معاقبة الخطاة ، لكانت غرائزهم القتالية قد أيقظت .
مع عيار الروح في يده اليمنى والسيف السماوي في يساره ، تقاطعوا في شكل ‘X’
” سوف آخذ استراحة قصيرة قبل الذهاب “.
[رجاء ] قال الملك بهدوء ، مستنكراً كبريائه [ أنهي هذه الحياة قبل أن أخبرك بكل شيء ].
“…تنهد”
كانت هذه النهاية .
صرخت الياكشا مرة أخيرة قبل أن تتوقف عن الحركة في النهاية .
“في النهاية ، يتعلق الأمر بقدرات المستخدم وليس السلاح”.
لقد ولدوا من جديد ككائنات ناقصة وماتوا وهم يتحدون المتعالي.
[هوهاهاها!]
جلس الملك زويان ، أحد اللوردات الإقطاعيين الثمانية ، على العرش .
[رائع!] صفق الملك تشويان بصوت عال [السيف المزدوج هو الرومانسية لكل الرجال، إنه في الواقع أضعف من سيف واحد ، لكنني لا أعتقد أن هذا هو الحال معك]
تسببت العواقب وحدها في حدوث تغييرات في الأرض .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“في النهاية ، يتعلق الأمر بقدرات المستخدم وليس السلاح”.
[ها ها ها ها! ، انت على حق تماماً ، الآن ، نحن جاهزون للحديث ، ليس لدي الكثير من الوقت ] ضحك الملك زويان لأن المحادثة مع ثيودور كانت ممتعة وقام من مقعده وتم كسر العرش ، لكن لم يهتم أي منهما لأنه لن يكون هناك استخدام آخر له في المستقبل.
مسح الملك زويان كل الضحك عن وجهه وقال [ولدت بدماء كثيرة وحاولت قصارى جهدي لرعاية الآلاف من الناس]
[كم هو مثير شامان أجنبي! ، لا يكفي تدمير قلعة تشيونجو ، ولكن تمارس قوى سحرية لإثارة المتاعب! ، لا أعرف من هو الوحش!] .
قد تكون نغمته الجافة هي طريقته في إخفاء قلبه الحقيقي [قتلت عبادي المخلصين والناس بيدي ، فجعلتهم فريسة للوحوش ، حاولت التوقف عدة مرات ، لكن لا يمكنني فعل أي شيء حيال هذا الجسد الملعون].
“هذه ليس خطيئتك”.
يمكن أن يؤدي أرجحة مرة أخرى إلى القضاء على الـ 20٪ المتبقية ، لكن ثيودور لم يفعل ذلك .
[لا يهم من يتحمل المسؤولية ، انا احمل اسم الملك ..بما أنني لم أستطع منع هذه المأساة ، فقد أصبحت آثماً مميتاً] ملأ الشعور بالذنب والكراهية والرغبة في الانتقام العيون التي كانت تنظر إلى ثيودور.
قبل أن تنفجر التعاويذ الأربع ضد بعضها البعض ، تدخل سحر ثيودور.
كان للملك صدفة سلحفاة ورأس تنين ، مع هذه الخصائص المميزة ، كان من النادر أن لا يتعرف عليها البشر.
رد ثيودور على هذا الطلب “نعم”.
بفضل سيمي ، تذكر ثيودور تفاصيل أفضل الأنواع في القارة الشرقية.
السلحفاة الروحية ، أحد الوحوش الأربعة المحورية ورمزاً لطول العمر – كانت من الأنواع الأعلى التي يمكن مقارنتها بالمخلوق الإلهي.
السلحفاة الروحية ، أحد الوحوش الأربعة المحورية ورمزاً لطول العمر – كانت من الأنواع الأعلى التي يمكن مقارنتها بالمخلوق الإلهي.
مع عيار الروح في يده اليمنى والسيف السماوي في يساره ، تقاطعوا في شكل ‘X’
[رجاء ] قال الملك بهدوء ، مستنكراً كبريائه [ أنهي هذه الحياة قبل أن أخبرك بكل شيء ].
لم يستطع الياكشا إيقاف عنف الطبيعة نفسها .
كافياً لزعزعة العالم.
رد ثيودور على هذا الطلب “نعم”.
ومع ذلك ، لم يكن السحر .
لم يستطع إقامة جنازة مناسبة للملك ، لكنه لم يرغب في استخدام جثة الملك تشويان في أي شيء .
بعد ذلك بقليل ، واجه الملك الذي تحول إلى وحش الساحر.
■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■
“نجحت بطريقة ما في الجمع بين السيف السماوي والسحر العظيم ، أبراكساس ” .
*****
كورورونج! …
السحر المركب: دوامة البرق!.
سمع صوت رعد خفيف.
لقد أدركوا أن هذا الشخص لم يكن فريسة وأن العلاقة بين الفريسة والأنسان قد انعكست.
” سوف آخذ استراحة قصيرة قبل الذهاب “.
ومع ذلك ، لم يكن السحر .
يمكن أن يؤدي أرجحة مرة أخرى إلى القضاء على الـ 20٪ المتبقية ، لكن ثيودور لم يفعل ذلك .
بدلاً من ذلك ، كان من الغيوم المظلمة التي أتت لتغسل هذه الأرض الدموية .
شعر ثيودور بثقل الصمت وكان على وشك أن يسأل مرة أخرى عندما تنهد جريمويري.
نظر ثيودور إلى السماء حيث بدأت قطرة مطر واحدة أو اثنتين تتساقط منها ، قبل أن ينظر أمامه مرة أخرى.
[…سعال].
أدرك ثيودور السبب وبصق “يااكشا؟ إنه لمن العار أن يقع ضباط إنفاذ القانون الذين يحكمون على الشر في هذه الدولة ” .
تحطمت قوقعة السلحفاة ، التي كانت أقوى من مقياس التنين .
ركع الملك على ركبتيه بينما كان ينزف من فم التنين .
“تك” شعر بدوار وارتجفت قدميه.
في نهاية حياته ، استعاد أخيراً حرية جسده.
لقد بدوا غريبين للغاية مع وجوههم المشوهة بشكل مرعب وأجسادهم العضلية التي كانت تمسك بالسكاكين والسلاسل .
[خلف العائلة الإمبراطورية الوحش الذي يتصرف من وراء الكواليس أمامنا تحدث ] ازدادت الكراهية قوة مع تلاشي صوته […أنت واحد عظيم المغذيات بطاعة تخدمه… يموت مثل وضيع وأنت بضع كلمات عنك أيضاً]
يمكن أن يؤدي أرجحة مرة أخرى إلى القضاء على الـ 20٪ المتبقية ، لكن ثيودور لم يفعل ذلك .
[خلف العائلة الإمبراطورية الوحش الذي يتصرف من وراء الكواليس أمامنا تحدث ] ازدادت الكراهية قوة مع تلاشي صوته […أنت واحد عظيم المغذيات بطاعة تخدمه… يموت مثل وضيع وأنت بضع كلمات عنك أيضاً]
“أخبرنى”.
كان للملك صدفة سلحفاة ورأس تنين ، مع هذه الخصائص المميزة ، كان من النادر أن لا يتعرف عليها البشر.
[هذا العالم ، ربما أنت آخر متعالي ، قيد المراقبة من اللحظة التي قابلتك فيها]
كان ثيودور يعرف ذلك أيضاً .
كان هناك نظرة واحدة تلعقه من مسافة لا يمكن قياسها .
بدأت منذ اللحظة التي هاجم فيها قلعة تشيونجو .
ظهرت أربع نوبات عنصرية من كلتا يديه .
ربما قرأ الشهوة هجومه من وراء عيون اللورد الإقطاعي الثمانية وإلا لما كانت الاستجابة بهذه السرعة.
لا ، كان الأصح القول إنه لا يستطيع فعل ذلك.
[من فضلك… أحذر ، أنت … ولادة الشر …. يجب أن تتوقف ] حتى النهاية ، كان الملك تشويان قلقاً بشأن مملكته حيث توقفت عيناه.
بالنظر إلى كل الوحوش التي لم تنجو ، كان ثيودور نفسه ليتجنب الهجوم لو كان قادماً من أجله .
تحطمت قوقعة السلحفاة ، التي كانت أقوى من مقياس التنين .
كان من الرائع أن يتكلم بالرغم من تمزق قلبه وحرق جسده .
كان هذا إنجازاً ممكناً فقط لأنه كان من أفضل الأنواع.
حدثت موجة حر ، ورياح باردة ، وعاصفة ، وظاهرة جاذبية بشكل مستقل في مكان واحد.
” استرح بسهولة لقد أديت واجبك “.
“سأقتلهم بسرعة”.
مد ثيودور كلتا راحتيه .
لقد كان جسداً فظيعاً ، لكن ثيودور لم يبتعد ، وراقب الملك حتى النهاية .
“أنت تستخدم أنا / ولكن نحن الإمبراطورية”.
ثم حرك ثيودور أصابعه ، وتجمعت الأرض حول الملك تشاويان ، وخلقت قبراً .
‘ لقد استهلكت طاقة أكثر مما توقعت لم أكن أعرف أن مثل هذا الوجود الهائل سيظهر ، واستغرق القتال وقتا أطول من المتوقع لأنني لم أرغب في قتله على الفور ‘ .
لم يستطع إقامة جنازة مناسبة للملك ، لكنه لم يرغب في استخدام جثة الملك تشويان في أي شيء .
تماماً كما كان ثيودور على وشك العودة إلى السماء .
أدرك ثيودور السبب وبصق “يااكشا؟ إنه لمن العار أن يقع ضباط إنفاذ القانون الذين يحكمون على الشر في هذه الدولة ” .
“تك” شعر بدوار وارتجفت قدميه.
‘ لقد استهلكت طاقة أكثر مما توقعت لم أكن أعرف أن مثل هذا الوجود الهائل سيظهر ، واستغرق القتال وقتا أطول من المتوقع لأنني لم أرغب في قتله على الفور ‘ .
نظر ثيودور إلى السماء حيث بدأت قطرة مطر واحدة أو اثنتين تتساقط منها ، قبل أن ينظر أمامه مرة أخرى.
“كان هدفي غير محدد، ومع ذلك ، لم أكن أعتقد أنه يمكن أن ينجو من هذا الهجوم “.
كانت المتغيرات الأخرى غير معروفة ، لكن الملك تشاويان كان نوعاً مشابهاً لمخلوق إلهي .
كانت المتغيرات الأخرى غير معروفة ، لكن الملك تشاويان كان نوعاً مشابهاً لمخلوق إلهي .
بعد أن استخدم السحر المطلق ثم السيف الإلهي ، كان من الطبيعي أن ثيودور لم يستطع إخفاء تعبه .
جلس الملك زويان ، أحد اللوردات الإقطاعيين الثمانية ، على العرش .
من بين القوات اليابانية ، قد يكون شوتين دوجي ، تسوتشيجومو ، ودايتنغو فقط أقوياء بما يكفي للفوز.
بعد عدة أنفاس عميقة ، نزل ثيودور ببطء إلى أرض قلعة تشيونجو .
” سوف آخذ استراحة قصيرة قبل الذهاب “.
لم يهتم بجثث الوحوش ولا المتغيرات التي تراجعت أثناء سيره .
ثم قرر إجراء محادثة مع الشراهة.
اهتزت الأرض تحته ، بعد أن سقط النصل ، أرتفعت طبقة الستراتوسفير ، عمودياً .
Grrrr…
“الشراهة”.
مع تمزق نصف أطرافهم ، تحولت الوحوش إلى فحم ، قرأ ثيودور هذه النهاية منذ البداية.
لقد ولدوا من جديد ككائنات ناقصة وماتوا وهم يتحدون المتعالي.
-أعرف ما يريد المستخدم أن يسأله
“هذه ليس خطيئتك”.
“نعم ، إرادة الملك تشاويان ماذا يقصد بـ الولادة؟ .
“نجحت بطريقة ما في الجمع بين السيف السماوي والسحر العظيم ، أبراكساس ” .
تم تجميد الوحوش من الهجوم الأول بسبب العاصفة الثلجية ، ثم سقطوا بسبب البرق وتحولت أجسادهم إلى خلايا نحل بالطبع توقف تنفسهم.
لقد كان سؤالاً خفيفاً ، على الأكثر ، سيولد متحول قوي هذا ما اعتقده ثيودور ومع ذلك ، لم تجب الشراهة لفترة من الوقت.
كان ثيودور يعرف ذلك أيضاً .
لم يستطع إقامة جنازة مناسبة للملك ، لكنه لم يرغب في استخدام جثة الملك تشويان في أي شيء .
“…ماذا؟”.
لم يستطع إقامة جنازة مناسبة للملك ، لكنه لم يرغب في استخدام جثة الملك تشويان في أي شيء .
شعر ثيودور بثقل الصمت وكان على وشك أن يسأل مرة أخرى عندما تنهد جريمويري.
ستنخفض نسبة ربح سيد السيف إلى النصف أو أقل إذا كان عليهم التعامل مع أكثر من دزينة من الياكشا ، وكان من الصعب هزيمتهم بضربة واحدة بقوة نار ساحر عظيم.
ومع ذلك ، اخترقت.
– مجيء الشيطان السماوي – هو نقطة البداية للكارثة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
جلس الملك زويان ، أحد اللوردات الإقطاعيين الثمانية ، على العرش .
ترجمة : Sadegyptian
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
