سيد التنانين (3)
لم يستطع ثيودور فهم معنى كلمات جيروس .
” لا أدري، لا أعرف حاولت استدعائه مرة أخرى ، لكنه لا يستجيب لكلامي ، يبدو الأمر كما لو أنه نائم ” .
ومع ذلك ، سرعان ما أدرك أن العنصر القديم لا يهتم إذا فهموه ، كان جيروس ينقل الكلمات التي تركها بروميثيوس في الماضي البعيد .
ابتسم ثيودور بمرارة منذ أن توصل إلى نفس النتيجة ” يمكننا الدخول أو عدم الدخول هذا يعني أن اختيارنا ليس مهماً ، مهما نختار ، سيحدث ما سيحدث … ليس من الآمن البقاء هنا ” .
بعد نطق الكلمات ، أختفى جسد جيروس .
كان ذلك لأنها لم تستطع الوصول إلى الجوهر الحقيقي لمعلمها الحكيم والعاطفي .
كان المشهد الذي اختفى فيه الضوء أكثر غموضاً .
على الرغم من ارتباكها ، حاولت تيتانيا الحفاظ على الاستدعاء .
لماذا تصرف ميردال بشكل خبيث تجاه التنانين ، وخاصة سيد التنانين؟ .
ومع ذلك ، على الرغم من جهودها ، اختفى جيروس بعد تسليم المفتاح .
“جيروس” تمتمت تيتانيا بهدوء وهي تحدق في الفضاء الفارغ .
كان الطريق ضيقا تماماً كما شوهد من بعيد ، كان بالكاد ما يكفي لمرور شخصين بالغين ، لذلك كان من المستحيل أن يتحول التنينان إلى شكل تنين .
العنصر القديم الذي كان معها لعشرات السنين .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ربما كان لديه قصة غريبة لم تكن تعرف عنها .
لذلك ، كان من الطبيعي أن تصاب بصدمة .
اقترب ثيودور من تيتانيا وسألها بحذر “ماذا حدث؟ لماذا العنصر القديم الذي تعاقدت معه يتصرف بهذا الشكل؟ “.
[ أنا أحترم قرارك يا ابنة الجان ، براسماتي وأنا ، ومعك أنت وثيودور ميلر ، نحن الأربعة سوف ندخل] .
” لا أدري، لا أعرف حاولت استدعائه مرة أخرى ، لكنه لا يستجيب لكلامي ، يبدو الأمر كما لو أنه نائم ” .
إيروكوس ، الذي كان على وشك الأعتراض ، أغلق فمه على الفور .
“تيتانيا ، إذا لم يكن شيئاً فعلتيه ، فلا بد أن يكون ترتيباً تركه المتعاقد السابق وراءه ” .
على الرغم من ارتباكها ، حاولت تيتانيا الحفاظ على الاستدعاء .
كان ثيودور يشير إلى المتعاقد السابق للعنصر القديم جيروس ، ميردال هرسيم .
استدار بلحية تتدفق كالشعر وعيناه تحتوي على أعماق عميقة لا ينساه كل من رآها .
شاهد كليبيوس المحادثة بين الشخصين وتقدم للأمام .
“ماذا ” نظر ثيودور في الاتجاه الذي أشار إليه كليبيوس ، وتشدد تعبيره .
لم يكن معروفاً ما هي القرائن التي تم العثور عليها في محادثتهم ، ولكن حان الوقت للمضي قدماً .
على الرغم من لم شملها مع الشخص الذي افتقدته لسنوات عديدة ، جعلها حدسها تتردد في اتخاذ خطوة إلى الأمام .
كان ذلك بسبب وجود صدع واحد في وسط قفص كرونوس ، حيث يقع جريمويري الكسل .
[الشراهة وثيودور ميلر يبدو أن الوضع قد تغير ، هل يمكنك النظر هناك؟] .
– أرى ، هل عقدت صفقة مع جريمويري الكسل؟ .
لقد عرف الإجابة الصحيحة من البداية .
“ماذا ” نظر ثيودور في الاتجاه الذي أشار إليه كليبيوس ، وتشدد تعبيره .
ثم ذهب ليطرح السؤال الثاني الذي كان من الصعب على أي شخص أن يجيب عليه ” قبل الكشف عن هويتي وهدفي ، خمن ..ما هي النار الأولى في رأيك؟ ، ما هو تعبير النار؟ ” .
كان ذلك بسبب وجود صدع واحد في وسط قفص كرونوس ، حيث يقع جريمويري الكسل .
حتى براسماتي ، الذي اعتاد على الألغاز القديمة ، وجدها غامضة .
على الرغم من صعوبة فهم الحجم من هذه المسافة ، إلا أنه بدا واسعاً بما يكفي لاستيعاب شخص واحد أو اثنين من الحجم البشري .
انتشر سحر الضوء أمامهم ، لكن الضوء فشل في العودة .
كان ذلك بسبب وجود صدع واحد في وسط قفص كرونوس ، حيث يقع جريمويري الكسل .
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة للمرور عبر الظلام .
إيروكوس ، الذي كان على وشك الأعتراض ، أغلق فمه على الفور .
‘ همم؟ ‘.
فأجاب ثيودور ” إنها القوة للتحكم في المانا ” .
” إذا كان هذا الممر فخاً ، فسنضع رؤوسنا في فم النمر ، من الصعب التحرك في نطاق توقف الزمن ، علاوة على ذلك ، مع زيادة التأثير في المركز ” .
” هناك فجوة ، لكنها مظلمة للغاية من الداخل ” .
لم تكن هناك طريقة للهروب ، حتى بالنسبة لثيودور الذي كان بإمكانه استخدام سحر الفضاء.
[كلامك معقول يا براسماتي ، لكن هذا التهديد هو سبب ظهوري في هذا العالم المادي] .
تتوافق مهارة الشخص بالتلاعب بالوقت مع المستويات العليا للتلاعب بالفضاء .
كانت إمكانية الهروب من منطقة بها ركود زمني قريبة من الصفر .
كان المشهد الذي اختفى فيه الضوء أكثر غموضاً .
حتى التنانين ستتردد حتماً
كان أعظم عنصري في القرن ، ميردال هرسيم! ..
ثم ذهب ليطرح السؤال الثاني الذي كان من الصعب على أي شخص أن يجيب عليه ” قبل الكشف عن هويتي وهدفي ، خمن ..ما هي النار الأولى في رأيك؟ ، ما هو تعبير النار؟ ” .
باستثناء كائن واحد – سيد التنانين .
[حسناً ، لا أعتقد ذلك أليس هذا صحيحاً؟… ثيودور ميلر] .
[ سأذهب للداخل] .
ومع ذلك ، لم يكن الصمت لأنه كان يحاول معرفة الإجابة .
“يا لورد! ، أنت لا تعرف ما هو التهديد الذي قد يكمن هناك! “.
” لـ – لكن يا لورد!” .
[كلامك معقول يا براسماتي ، لكن هذا التهديد هو سبب ظهوري في هذا العالم المادي] .
كان أعظم عنصري في القرن ، ميردال هرسيم! ..
“ربما يكون الممر نفسه فخا؟ ” .
[حسناً ، لا أعتقد ذلك أليس هذا صحيحاً؟… ثيودور ميلر] .
كان أعظم عنصري في القرن ، ميردال هرسيم! ..
ابتسم ثيودور بمرارة منذ أن توصل إلى نفس النتيجة ” يمكننا الدخول أو عدم الدخول هذا يعني أن اختيارنا ليس مهماً ، مهما نختار ، سيحدث ما سيحدث … ليس من الآمن البقاء هنا ” .
[ أعتقد ذلك أيضاً ومع ذلك ، علينا أن نفترض أسوأ موقف في حال كنا مخطئين ] أضاف كليبيوس بعض الأشياء إلى كلمات ثيودور [سيد السيف ، انت ابقى هنا يمكن أن تحفز قدرة الهالة الزمان والمكان ] .
كان ثيودور يشير إلى المتعاقد السابق للعنصر القديم جيروس ، ميردال هرسيم .
كان راندولف غير راض عن التعليمات ، لكن ثيودور أومأ برأسه بالموافقة.
“تيتانيا ، إذا لم يكن شيئاً فعلتيه ، فلا بد أن يكون ترتيباً تركه المتعاقد السابق وراءه ” .
كانت قدرة الهالة و الركود الزمني قوتين متعارضتين ، لذا فقد يتسببان في بعض ردود فعل عكسية.
” هناك فجوة ، لكنها مظلمة للغاية من الداخل ” .
لم يكن لدى راندولف ببساطة فرصة للفوز على الكسل ، الذي قتل أكثر من عشرة متسامين .
لقد كانت رحلة استكشافية تتكون من إنسان واحد ، وجان واحد ، واثنين من التنانين ، وهو أمر غير مسبوق في أي عصر .
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة للمرور عبر الظلام .
لم تنته كلمات كليبيوس [ إركوس ، أكويلو أنتم أبقوا هنا أيضاً ، إذا لم نعد أنا وبراسماتي ، يجب أن تحافظوا على بقاء أنواع التنانين ] .
” لـ – لكن يا لورد!” .
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة للمرور عبر الظلام .
[لن أتسامح مع أي اعتراضات] .
[هذا غير ممكن] كان كليبيوس هادئاً على الرغم من الاستفزاز [ مركز هذا الفضاء هو ذلك الرجل العجوز ، إذا قتلته فسوف يأكلنا الظلام ونغرق إلى الأبد ، لا أريد أن أعاني من هذا الألم الذي لا معنى له].
كان أمر التنين اللورد مطلقاً .
ضحك ميردال أمام مجموعة الغرباء ” اجلس ، التنين الملك إنه مثالي لـ حجمك ” .
إيروكوس ، الذي كان على وشك الأعتراض ، أغلق فمه على الفور .
اتسعت عيون تيتانيا ، وضيقت عيون التنين .
ثم استدار كليبيوس إلى تيتانيا .
“حسناً ، لا بأس بذلك ” قال ميردال متجاهلاً كلمات ثيودور بشكل عرضي .
لقد كانت جان عالياً جلب نعمة عظيمة لهذا العالم المادي ، وأرادها كليبيوس أن تبقى هنا إذا أمكن ذلك .
على الرغم من لم شملها مع الشخص الذي افتقدته لسنوات عديدة ، جعلها حدسها تتردد في اتخاذ خطوة إلى الأمام .
“أنا أحترم سلطتك ، لكني سأذهب مع ثيودور” قررت تيتانيا في اللحظة التي ظهر فيها اسم ميردال ” قد يكون أستاذي هناك ، ربما تم جلبى إلى هذا المستنقع من أجل مقابلته ” .
[ سأذهب للداخل] .
“جالاتيا؟ ” تساءل ثيودور عن الاسم .
[ أنا أحترم قرارك يا ابنة الجان ، براسماتي وأنا ، ومعك أنت وثيودور ميلر ، نحن الأربعة سوف ندخل] .
على الرغم من ارتباكها ، حاولت تيتانيا الحفاظ على الاستدعاء .
*****
الفضاء الذي تم إنشاؤه بوسائل غير عادية سينهار في 30 دقيقة .
أجاب براسماتي ، ” تنين أرض أصبحت بالغة منذ 800 عام ، دخلت الظلام دون انتظار اللورد ، الآن ، هي في مكان ما في هذا الظلام ” .
وهكذا ، تم تشكيل بعثة .
لقد كانت رحلة استكشافية تتكون من إنسان واحد ، وجان واحد ، واثنين من التنانين ، وهو أمر غير مسبوق في أي عصر .
ملأ الظلال وجه براسماتي ، لكن لم يستطع أحد مواساته .
تولى سيد التنانين كليبيوس الصدارة ، تلاه الثلاثة الآخرون .
كان الطريق ضيقا تماماً كما شوهد من بعيد ، كان بالكاد ما يكفي لمرور شخصين بالغين ، لذلك كان من المستحيل أن يتحول التنينان إلى شكل تنين .
لقد عرف الإجابة الصحيحة من البداية .
” هناك فجوة ، لكنها مظلمة للغاية من الداخل ” .
“هل تفهم الخطة الآن ، الشراهة؟” .
كانوا محاطين بظلام مجهول .
ظهرت المشاعر على وجهه الخالي من التعبيرات .
استدعى ثيودور كرة من الضوء ونظر حوله .
كانت إمكانية الهروب من منطقة بها ركود زمني قريبة من الصفر .
انتشر سحر الضوء أمامهم ، لكن الضوء فشل في العودة .
كان المشهد الذي اختفى فيه الضوء أكثر غموضاً .
لقد كانت جان عالياً جلب نعمة عظيمة لهذا العالم المادي ، وأرادها كليبيوس أن تبقى هنا إذا أمكن ذلك .
حتى براسماتي ، الذي اعتاد على الألغاز القديمة ، وجدها غامضة .
” هذه مساحة غير سارة ، تم إيقاف كل من الضوء والحرارة فلا عجب أن تم القبض على الغبي جالاتيا ” .
– لقد استخدمت عقلك جيداً ، أنت أول من يخدع جريمويري الكسل بهذه الطريقة يا ميردال هرسيم …. لا ، هل يجب أن أطلق عليك تجسيد بروميثيوس ؟ .
“جالاتيا؟ ” تساءل ثيودور عن الاسم .
بعد نطق الكلمات ، أختفى جسد جيروس .
أجاب براسماتي ، ” تنين أرض أصبحت بالغة منذ 800 عام ، دخلت الظلام دون انتظار اللورد ، الآن ، هي في مكان ما في هذا الظلام ” .
أجاب الرجل العجوز الجالس على الكرسي “أخيراً ، حان الوقت” .
[كنت أتمنى لو كانت تغفو فقط ] قرأ كليبيوس الأمل بصوت براسماتي وتمتم بتنهيدة طويلة [ربما يمكنني تخفيف آلامها] .
“جالاتيا؟ ” تساءل ثيودور عن الاسم .
كان أعظم عنصري في القرن ، ميردال هرسيم! ..
كان الوقت أقوى من أي شيء آخر .
لم تكن جان عاشت لمئات السنين وتنين عاش لعشرات الآلاف من السنين شيئاً أمام الزمن .
قد يكون ذلك مؤقتاً ، لكن الروح التي يسحقها الخلود ستدمر لدرجة أنها لا تستطيع العودة إلى حالتها الأصلية .
لقد عرف الإجابة الصحيحة من البداية .
ملأ الظلال وجه براسماتي ، لكن لم يستطع أحد مواساته .
ربما كان لديه قصة غريبة لم تكن تعرف عنها .
لذلك ، انتقلوا بعد ذلك بقليل ، وصلت المجموعة إلى هدفهم .
[ أنا أحترم قرارك يا ابنة الجان ، براسماتي وأنا ، ومعك أنت وثيودور ميلر ، نحن الأربعة سوف ندخل] .
لم يتمكن الأشخاص الأربعة من التحرك إلى أسفل الممر ، وكانت المساحة التي يتحرك فيها الوقت عادةلا يوجد بها شئ ، لا ، كان من الأنسب تسميته مساحة فارغة .
[ سأذهب للداخل] .
إذا كان ظلام الزمن الراكد هو الماء الذي يملأ حوضاً مائياً ، فهذا الفضاء كان عبارة عن فقاعة هواء .
” هذه مساحة غير سارة ، تم إيقاف كل من الضوء والحرارة فلا عجب أن تم القبض على الغبي جالاتيا ” .
لقد كان دليلاً على أن قوة الكسل لا تعمل بشكل صحيح .
الفضاء الذي تم إنشاؤه بوسائل غير عادية سينهار في 30 دقيقة .
لقد عرف الإجابة الصحيحة من البداية .
كان رجل عجوز يجلس على كرسي في المنتصف ، لم يتمكنوا من رؤية وجهه لأنه كان بعيداً ، لكن شعره الأبيض وتجاعيده كانت واضحة .
ومع ذلك ، كانت هذه مساحة لا ينبغي أن يتواحد بها أحد .
قام براسماتي بحراسة كليبيوس بينما تقدم ثيودور و تيتانيا للأمام ، لكن الاثنين لم يحاولوا محاربة الرجل العجوز .
بمجرد أن اقترب كلاهما ، نادت تيتانيا أمام ثيودور “… معلم؟” .
لم يكن تيتانيا وثيودور على علم بهذا الشئ .
أجاب الرجل العجوز الجالس على الكرسي “أخيراً ، حان الوقت” .
” لا أدري، لا أعرف حاولت استدعائه مرة أخرى ، لكنه لا يستجيب لكلامي ، يبدو الأمر كما لو أنه نائم ” .
استدار بلحية تتدفق كالشعر وعيناه تحتوي على أعماق عميقة لا ينساه كل من رآها .
فتحت عيون تيتانيا وثيودور على نطاق أوسع كما هو متوقع ، كان حقاً في الداخل .
*****
كان أعظم عنصري في القرن ، ميردال هرسيم! ..
اقترب ثيودور من تيتانيا وسألها بحذر “ماذا حدث؟ لماذا العنصر القديم الذي تعاقدت معه يتصرف بهذا الشكل؟ “.
“لقد مر وقت طويل” تابع ميردال دون أن يهتم برد فعلهم ” لقد كنت أنتظر سنوات عديدة لهذا اليوم فقط ، من أجل إطفاء نيران هذا العصر وتصبح حياتي حفنة من الرماد ” .
ومع ذلك ، على الرغم من جهودها ، اختفى جيروس بعد تسليم المفتاح .
” معلم ؟ .”
اتسعت عيون تيتانيا ، وضيقت عيون التنين .
نظراً لأن جميع أنواع المشاعر عبرت وجه تيتانيا ، نظر ميردال إلى يد ثيودور اليسرى بتعبير قاتم .
كان ذلك لأنها لم تستطع الوصول إلى الجوهر الحقيقي لمعلمها الحكيم والعاطفي .
“يا لورد! ، أنت لا تعرف ما هو التهديد الذي قد يكمن هناك! “.
“هل تفهم الخطة الآن ، الشراهة؟” .
ومع ذلك ، سرعان ما أدرك أن العنصر القديم لا يهتم إذا فهموه ، كان جيروس ينقل الكلمات التي تركها بروميثيوس في الماضي البعيد .
ربما كان لديه قصة غريبة لم تكن تعرف عنها .
رداً على ذلك ، فتح ثقب في راحة اليد اليسرى ، وأجاب الشراهة .
– أرى ، هل عقدت صفقة مع جريمويري الكسل؟ .
“نعم” .
لم تكن جان عاشت لمئات السنين وتنين عاش لعشرات الآلاف من السنين شيئاً أمام الزمن .
– لقد استخدمت عقلك جيداً ، أنت أول من يخدع جريمويري الكسل بهذه الطريقة يا ميردال هرسيم …. لا ، هل يجب أن أطلق عليك تجسيد بروميثيوس ؟ .
تتوافق مهارة الشخص بالتلاعب بالوقت مع المستويات العليا للتلاعب بالفضاء .
لم يضيع المخلوقان الوقت .
“اتصل بي ميردال الآن بعد أن أنهيت عملي الأخير ، لم أعد تجسيد بروميثيوس ” .
” هناك فجوة ، لكنها مظلمة للغاية من الداخل ” .
” هناك فجوة ، لكنها مظلمة للغاية من الداخل ” .
-اه ، فهمت كم من الوقت تبقى؟ متى نهايتك؟ .
استمع ميردال إلى كلمات الشراهة بشكل مشتت بينما كان ينظر أيضاً إلى تيتانيا ” في الـ 15 دقيقة القادمة أو أقل سأودعكم ” .
اقترب ثيودور من تيتانيا وسألها بحذر “ماذا حدث؟ لماذا العنصر القديم الذي تعاقدت معه يتصرف بهذا الشكل؟ “.
ظهرت المشاعر على وجهه الخالي من التعبيرات .
لم يكن تيتانيا وثيودور على علم بهذا الشئ .
ابتسم بهدوء ” لقد مرت فترة من الوقت ، تيتانيا تلميذتي المتدربة الوحيدة ، كنت أعلم أنه سيكون على هذا النحو ، لكن من الجيد مقابلتك مرة أخرى ” .
كان رجل عجوز يجلس على كرسي في المنتصف ، لم يتمكنوا من رؤية وجهه لأنه كان بعيداً ، لكن شعره الأبيض وتجاعيده كانت واضحة .
[الشراهة وثيودور ميلر يبدو أن الوضع قد تغير ، هل يمكنك النظر هناك؟] .
” اشعرنفس الشعور …. لكن يا معلم ، ماذا تحاول أن تفعل؟ ” ملأ الخوف والارتباك والفرح عيون تيتانيا .
ثم ذهب ليطرح السؤال الثاني الذي كان من الصعب على أي شخص أن يجيب عليه ” قبل الكشف عن هويتي وهدفي ، خمن ..ما هي النار الأولى في رأيك؟ ، ما هو تعبير النار؟ ” .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
على الرغم من لم شملها مع الشخص الذي افتقدته لسنوات عديدة ، جعلها حدسها تتردد في اتخاذ خطوة إلى الأمام .
“هووه ، جيد .. كما هو متوقع من سيد التنانين ” .
كان ذلك لأنها لم تستطع الوصول إلى الجوهر الحقيقي لمعلمها الحكيم والعاطفي .
كان رجل عجوز يجلس على كرسي في المنتصف ، لم يتمكنوا من رؤية وجهه لأنه كان بعيداً ، لكن شعره الأبيض وتجاعيده كانت واضحة .
لم تكن تيتانيا تعرف ما يعنيه تجسيد بروميثيوس ، لكنه كان مختلفاً عن المعلم في ذاكرتها .
بعد نطق الكلمات ، أختفى جسد جيروس .
“…نعم كلامك صحيح ، لا يزال هناك متسع من الوقت … يجب أن يعرف بطلنا إرادتي ” نظر ميردال إلى ثيودور ثم إلى الأرض .
ارتفعت أربعة كراسي من التراب ، مع وجود الكراسي المتسخة أمام كليبيوس .
إذا كان ظلام الزمن الراكد هو الماء الذي يملأ حوضاً مائياً ، فهذا الفضاء كان عبارة عن فقاعة هواء .
ضحك ميردال أمام مجموعة الغرباء ” اجلس ، التنين الملك إنه مثالي لـ حجمك ” .
لم يضيع المخلوقان الوقت .
“تجروء! ” كان براسماتي غاضباً وتوسل إلى كليبيوس “يا لورد! أرجو أن تسمح لي بقتل هذا الرجل العجوز! ” .
بمجرد أن جلس التنينان ، نظر ميردال إلى ثيودور وبدأ الحديث، ” أريد أن أسألك شيئاً واحداً ، أولاً أنت الآن أعظم ساحر ، هل تعرفني؟ ، ليس ميردال ، ولكن بروميثيوس ” .
[هذا غير ممكن] كان كليبيوس هادئاً على الرغم من الاستفزاز [ مركز هذا الفضاء هو ذلك الرجل العجوز ، إذا قتلته فسوف يأكلنا الظلام ونغرق إلى الأبد ، لا أريد أن أعاني من هذا الألم الذي لا معنى له].
كان الوقت أقوى من أي شيء آخر .
“هووه ، جيد .. كما هو متوقع من سيد التنانين ” .
[كلامك معقول يا براسماتي ، لكن هذا التهديد هو سبب ظهوري في هذا العالم المادي] .
لماذا تصرف ميردال بشكل خبيث تجاه التنانين ، وخاصة سيد التنانين؟ .
نظراً لأن جميع أنواع المشاعر عبرت وجه تيتانيا ، نظر ميردال إلى يد ثيودور اليسرى بتعبير قاتم .
لم يؤذهم ، لكن كان واضحاً من نبرته وسلوكه أنه قد يكون هناك شيء سيء بينهما .
لم يكن تيتانيا وثيودور على علم بهذا الشئ .
فكر ثيودور للحظة في السؤال ثم تحدث عما سمعه من الشراهة وتحقيقاته الخاصة “في الأيام الأولى لعصر الأساطير ، رفض طرق الآلهة القديمة التي حكمت وسلم أول نار إلى البشر …. في ذلك الوقت كعقوبة ، لعن بالخلود وأجبر على تحمل الألم الأبدي ، هذا كل ما اعلم” .
[ أعتقد ذلك أيضاً ومع ذلك ، علينا أن نفترض أسوأ موقف في حال كنا مخطئين ] أضاف كليبيوس بعض الأشياء إلى كلمات ثيودور [سيد السيف ، انت ابقى هنا يمكن أن تحفز قدرة الهالة الزمان والمكان ] .
بمجرد أن جلس التنينان ، نظر ميردال إلى ثيودور وبدأ الحديث، ” أريد أن أسألك شيئاً واحداً ، أولاً أنت الآن أعظم ساحر ، هل تعرفني؟ ، ليس ميردال ، ولكن بروميثيوس ” .
كانت إمكانية الهروب من منطقة بها ركود زمني قريبة من الصفر .
كان ذلك لأنها لم تستطع الوصول إلى الجوهر الحقيقي لمعلمها الحكيم والعاطفي .
فكر ثيودور للحظة في السؤال ثم تحدث عما سمعه من الشراهة وتحقيقاته الخاصة “في الأيام الأولى لعصر الأساطير ، رفض طرق الآلهة القديمة التي حكمت وسلم أول نار إلى البشر …. في ذلك الوقت كعقوبة ، لعن بالخلود وأجبر على تحمل الألم الأبدي ، هذا كل ما اعلم” .
تتوافق مهارة الشخص بالتلاعب بالوقت مع المستويات العليا للتلاعب بالفضاء .
“حسناً ، لا بأس بذلك ” قال ميردال متجاهلاً كلمات ثيودور بشكل عرضي .
لم تكن تيتانيا تعرف ما يعنيه تجسيد بروميثيوس ، لكنه كان مختلفاً عن المعلم في ذاكرتها .
ثم ذهب ليطرح السؤال الثاني الذي كان من الصعب على أي شخص أن يجيب عليه ” قبل الكشف عن هويتي وهدفي ، خمن ..ما هي النار الأولى في رأيك؟ ، ما هو تعبير النار؟ ” .
“نعم” .
صمت ثيودور.
في هذه اللحظة ، تم الكشف عن أحد أعظم أسرار القارة .
ومع ذلك ، لم يكن الصمت لأنه كان يحاول معرفة الإجابة .
لقد عرف الإجابة الصحيحة من البداية .
كان الصمت بسبب خوفه من تأكيد ما إذا كان صحيحاً ، مرت 30 ثانية من الصمت ، لكنهم شعروا وكأنها 30 دقيقة لم يستطع الصمت إلى الأبد.
“هل تفهم الخطة الآن ، الشراهة؟” .
[حسناً ، لا أعتقد ذلك أليس هذا صحيحاً؟… ثيودور ميلر] .
فأجاب ثيودور ” إنها القوة للتحكم في المانا ” .
ومع ذلك ، كانت هذه مساحة لا ينبغي أن يتواحد بها أحد .
اقترب ثيودور من تيتانيا وسألها بحذر “ماذا حدث؟ لماذا العنصر القديم الذي تعاقدت معه يتصرف بهذا الشكل؟ “.
اتسعت عيون تيتانيا ، وضيقت عيون التنين .
“تجروء! ” كان براسماتي غاضباً وتوسل إلى كليبيوس “يا لورد! أرجو أن تسمح لي بقتل هذا الرجل العجوز! ” .
في غضون ذلك ، ضحك ميردال بصوت عال “هاهاها! هذا صحيح!” .
في هذه اللحظة ، تم الكشف عن أحد أعظم أسرار القارة .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك ، لم يكن الصمت لأنه كان يحاول معرفة الإجابة .
ترجمة : Sadegyptian
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
