1563
1563
…
1563
…
…..
…
قطعت الحلم الإلهي روحها البدائية. عاد إمبيريان بريمورديوس إلى وطنه ليؤسس سامسارا الداو السماوي الخاص به. وقف إمبيريان فجر الشيطان إلى جانب القديسين ليخون الإنسانية. تم كل هذا للوصول إلى عالم الألوهية الحقيقية!
كما تحدث الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض ، اجتاحت عيناه تشين يي والظل الواضح و لؤلؤة الحلم. كان ثلاثة منهم نجوم هذا العام.
عندما كان لين مينغ في وادي الموت المأساوي ، رافق إمبيريان الضباب الإلهي لمدة سبع سنوات. خلال هذه السنوات السبع ، لم يتحدث إمبيريان الضباب الإلهي عن ماضيه تقريبًا. سأله لين مينغ مرة واحدة فقط عن المدة التي بقي بها في وادي الموت المأساوي واجاب إمبيريان الضباب الإلهي برقم تقريبي – 35 مليون سنة.
كان الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض شيخًا من نقابة سيد الرون الإلهي. خلال كل اختبار ، سترسل نقابة سيد الرون الإلهي شيخًا لإدارتها ، حتى لو كانوا يختبرون أشخاص جدد فقط.
تم زيادة تدفق الوقت في وادى الموت المأساوي بنسبة 10: 1 من الخارج. هذا يعني أن 35 مليون سنة داخل وادي الموت المأساوي كانت تساوي 3.5 مليون سنة في الخارج ، وهو رقم يتوافق مع 3.47 مليون سنة التي تحدث عنها تشين يي!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
إذا كان على المرء أن يفكر في الأمر ، فقبل عدة ملايين من السنين ، لا بد أن الأخوين الإلهي قد تعثروا في بعض الفرص ليصبحوا إلهًا حقيقيًا. لكن هذه الفرصة يمكن أن تساعد شخصًا واحدًا فقط على تحقيق أحلامه. ولهذه الفرصة ، أضر الفراغ الإلهي بالضباب الإلهي. إذا كان الأمر كذلك ، فكل شيء منطقي!
كان من المحتم أن يكون لديه بعض الروابط في ذهنه.
تم زيادة تدفق الوقت في وادى الموت المأساوي بنسبة 10: 1 من الخارج. هذا يعني أن 35 مليون سنة داخل وادي الموت المأساوي كانت تساوي 3.5 مليون سنة في الخارج ، وهو رقم يتوافق مع 3.47 مليون سنة التي تحدث عنها تشين يي!
…..
كان التفسير الأكثر احتمالًا هو أنه في الماضي ، عندما أراد الفراغ الإلهي قتل الضباب الإلهي ، كان السبب هو التنافس على المؤهلات ليصبح إلهًا حقيقيًا! أو ، كانوا يكافحون من أجل نوع من الأشياء التي كانت قادرة على السماح لأي من الأخوين بالصعود إلى عالم الألوهية الحقيقية ؛ على سبيل المثال ، حبوب ، كنز ، وما إلى ذلك!
عندما دخل الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض عبر الأبواب ، أرسل العجوز شيو صوتًا حقيقيًا لإبلاغه بالموقف. بعد أن سمع الرجل العجوز هذا ، نظر إلى تشين يي ببعض المفاجأة. “تشين يي ، أنا أتطلع إلى أدائك!”
وفي النهاية ، ظهر الفراغ الإلهي على القمة. بعد أن أصبح إلهًا حقيقيًا ، أجبر الضباب الإلهي إلى وادي الموت المأساوي.
كان لين مينغ يعتقد أن هذا كان غريباً في الماضي. إمبيريان الضباب إلهي والإمبراطور العظيم الفراغ الإلهي كانا أخوين من البداية. إذا كان الشقيقان مستعدين لدعم بعضهما البعض ، فيمكنهما حقًا السيطرة على العالم ، دون أي منافس . إذًا ، ما الذي حدث بالضبط والذي يمكن أن يجعل هذين الأخوين أعداء؟
كان من المحتم أن يكون لديه بعض الروابط في ذهنه.
“خلال هذا الامتحان ، لا يوجد حد لعدد الفشل. إذا تمكنت من إكمال رمز روني إلهي واحد من الدرجة الأولى في غضون 10 ساعات ، فسيتم اعتبارك قد نجحت. يبدأ الفحص الآن! ”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
إذا قيل أن وسيلة أن تصبح إلهًا حقيقيًا هي سبب انخراط الأخوين في صراع حياة أو موت ، فحينئذٍ تم شرح كل شيء بسهولة!
PEKA
كان عالم الألوهية الحقيقية مغريًا جدًا لأى إمبيريان! حتى الحلم الإلهي ، بريمورديوس ، فجر الشيطان ، كلهم كانوا على استعداد لدفع ثمن باهظ للوصول إلى حدود الألوهية الحقيقية.
كان هؤلاء الأشخاص جميعهم حكام لهذا الاختبار.
قطعت الحلم الإلهي روحها البدائية. عاد إمبيريان بريمورديوس إلى وطنه ليؤسس سامسارا الداو السماوي الخاص به. وقف إمبيريان فجر الشيطان إلى جانب القديسين ليخون الإنسانية. تم كل هذا للوصول إلى عالم الألوهية الحقيقية!
علاوة على ذلك ، كان لدى لين مينغ شيئًا لم يكن قادرًا على اكتشافه من قبل. كان لدى إمبيريان الضباب الإلهي و الإمبراطور العظيم الفراغ الإلهي مستويات مذهلة من الموهبة وكانت ظروف تدريبهم متشابهة. إذن ، لماذا دخل الفراغ الإلهي إلى عالم الألوهية الحقيقية بينما ظل الضباب الإلهي في أقصى عالم إمبيريان؟ عندما صعد إمبيريان إلى الألوهية الحقيقية ، كان ذلك مستوى جديدًا تمامًا ؛ لم يكن اختلاف بسيط.
“هذا الصبي. فقط كيف تدرب؟ هل اتصل بالفعل بفنون الرون الإلهي قبل عام وكان يتظاهر فقط؟ ”
إذا كان على المرء أن يفكر في الأمر ، فقبل عدة ملايين من السنين ، لا بد أن الأخوين الإلهي قد تعثروا في بعض الفرص ليصبحوا إلهًا حقيقيًا. لكن هذه الفرصة يمكن أن تساعد شخصًا واحدًا فقط على تحقيق أحلامه. ولهذه الفرصة ، أضر الفراغ الإلهي بالضباب الإلهي. إذا كان الأمر كذلك ، فكل شيء منطقي!
قال العجوز شيو تجاه تلميذته ، وأعطاها إبهامها. على الرغم من أن هذا الرجل العجوز كان بخيلًا تجاه الآخرين وكان يرغب بشكل خاص في الاستفادة من ثروة لين مينغ ، إلا أنه كان جيدًا حقًا مع تلاميذه.
“في الأصل. كان سبب سقوط الضباب الإلهي في وادي الموت المأساوي هو وجود فرصة ما في أن يصبح إلهًا حقيقيًا!”
عندما دخل الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض عبر الأبواب ، أرسل العجوز شيو صوتًا حقيقيًا لإبلاغه بالموقف. بعد أن سمع الرجل العجوز هذا ، نظر إلى تشين يي ببعض المفاجأة. “تشين يي ، أنا أتطلع إلى أدائك!”
تنهد لين مينغ بعاطفة. منذ ملايين السنين ، كان إمبيريان الضباب الإلهي في أوج حياته. يمكن أن يطلق عليه شخصية محطمة وبطولية تعلم حتى عن فرصة ليصبح إلهًا حقيقيًا. إذا كان قد نجح ، لكانت آفاقه لا نهاية لها وكان اسمه قد تم الحفاظ عليه في سجلات التاريخ.
PEKA
عندما انغمس لين مينغ في الرسم الخاص به ، كانت كل ضربة له مليئة بجدية صادقة.
كان لين مينغ يعتقد أن هذا كان غريباً في الماضي. إمبيريان الضباب إلهي والإمبراطور العظيم الفراغ الإلهي كانا أخوين من البداية. إذا كان الشقيقان مستعدين لدعم بعضهما البعض ، فيمكنهما حقًا السيطرة على العالم ، دون أي منافس . إذًا ، ما الذي حدث بالضبط والذي يمكن أن يجعل هذين الأخوين أعداء؟
عندما كان لين مينغ في وادي الموت المأساوي ، رافق إمبيريان الضباب الإلهي لمدة سبع سنوات. خلال هذه السنوات السبع ، لم يتحدث إمبيريان الضباب الإلهي عن ماضيه تقريبًا. سأله لين مينغ مرة واحدة فقط عن المدة التي بقي بها في وادي الموت المأساوي واجاب إمبيريان الضباب الإلهي برقم تقريبي – 35 مليون سنة.
لكن لا أحد يستطيع أن يتنبأ بالسماء أو بقلوب الآخرين. في النهاية ، تعرض الضباب الإلهي للأذى على يد شقيقه وفقد فرصته في أن يصبح إلهًا حقيقيًا. بعد ذلك ، كان قد علق في وادي الموت المأساوي لعشرات الملايين من السنين حيث تراجع إلى حد الموت!
بالطبع ، كان ذلك الرون الساحق والرون الساحق لطريق أسورا مفهومين مختلفين تمامًا. كان الرون الساحق الحالي جزءًا من فنون الرون الإلهي ، وكان أقوى بعشرات الآلاف من المرات. في الماضي ، كان الرون الساحق الذي رسمه لين مينغ هو أقل مستوى رمز نقش.
من بين الثلاثة ، بدت كل من الظل الواضح و لؤلؤة الحلم ممتلئين بالثقة ، متلهفين للبدء. أما بالنسبة إلى تشين يي ، فقد كانت بشرته غير مبالية كما لو أنه لا يهتم كثيرًا.
لم يتم وصف هذه التجربة المروعة إلا من قبل إمبيريان الضباب الإلهي بكلمة واحدة – العداء. لم يكن راغبًا في ذكر ماضيه لأنه لم يرغب في إحيائه من جديد. في هذه الكلمة “العداء” ، لم يكن معروفاً كم تم احتواء البؤس والحزن!
في رأيه ، كان من المستحيل إنتاج سيد روني إلهي بدون عشرات السنين من العمل الشاق. كان هذا أيضًا في حالة كان هناك فيها معلم يوجههم.
من أجل توفير المواد التي كلفته كل ثروته ، لم يكن لين مينغ على استعداد لممارسة رسم الأحرف الرونية باستخدام مواده. بدلاً من ذلك ، استخدم جوهره الحقيقي الخاص في رسم رون ساحق. لقد تدرب لعدة أيام وليالٍ ، وفشل مرات لا حصر لها حيث أفرط مرارًا وتكرارًا في روحه الإلهية.
أقسم لين مينغ سرًا أنه إذا كانت لديه القدرة ، فإنه سيسعى بالتأكيد إلى تحقيق العدالة لـ إمبيريان الضباب الإلهي!
بينما كان لين مينغ عميقًا في التفكير ، صعد العديد من الشمامسه الذين يرتدون ملابس حمراء إلى قاعة الاختبار. وكان من بين هؤلاء الشمامسة الذين كانوا يرتدون ملابس حمراء رجل عجوز يرتدي رداء أبيض.
PEKA
كان هؤلاء الأشخاص جميعهم حكام لهذا الاختبار.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى سخافة موهبة المرء ، لم يؤمن العجوز شيو أن لين مينغ يمكنه تعلم كيفية رسم رمز روني إلهي في عام واحد. على الرغم من أن حركات لين مينغ كانت بطيئة ، إلا أنها كانت ثابتة وصحيحة!
كان الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض شيخًا من نقابة سيد الرون الإلهي. خلال كل اختبار ، سترسل نقابة سيد الرون الإلهي شيخًا لإدارتها ، حتى لو كانوا يختبرون أشخاص جدد فقط.
وإلى جانب ذلك ، كان هناك شخص ما كان يحدق في لين مينغ طوال الوقت. هذا الشخص كان العجوز شيو .
مع العجوز شيو و سو ، كان هناك ثلاثة أساتذة كبار من الرون الإلهي.
عندما دخل الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض عبر الأبواب ، أرسل العجوز شيو صوتًا حقيقيًا لإبلاغه بالموقف. بعد أن سمع الرجل العجوز هذا ، نظر إلى تشين يي ببعض المفاجأة. “تشين يي ، أنا أتطلع إلى أدائك!”
عندما وقف شيخ الفحص في مقدمة المسرح ، كان من المقرر أن يبدأ امتحان الرون الإلهي.
الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض لم يخف تقديره لـ تشين يي. بالطبع، لم يتجاهل الصغار الآخرين هنا. سرعان ما ألقى نظرة سريعة على الجميع في القاعة وقال ، “انا أتوقع أدائكم أيضًا. إذا كان ذلك ممكنًا ، آمل أن تصبحوا جميعًا سادة الرون الإلهي. بالطبع. لأن الفحص صارم إلى حد كبير ، فإن فرص حدوث ذلك ليست عالية جدًا. كل عام ، يتأهل عدد قليل للغاية من الأشخاص. ربما يعتبر هذا العام حصادًا جيدًا. ”
عندما فكر العجوز شيو في الأمر ، لم يعتقد أن لين مينغ سيفعل شيئًا بلا معنى مثل خداعه. في ذلك الوقت ، لم يكن هناك جدوى من التظاهر. بعد كل شيء ، لم يكن لين مينغ طفلاً.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى سخافة موهبة المرء ، لم يؤمن العجوز شيو أن لين مينغ يمكنه تعلم كيفية رسم رمز روني إلهي في عام واحد. على الرغم من أن حركات لين مينغ كانت بطيئة ، إلا أنها كانت ثابتة وصحيحة!
كما تحدث الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض ، اجتاحت عيناه تشين يي والظل الواضح و لؤلؤة الحلم. كان ثلاثة منهم نجوم هذا العام.
من بين الثلاثة ، بدت كل من الظل الواضح و لؤلؤة الحلم ممتلئين بالثقة ، متلهفين للبدء. أما بالنسبة إلى تشين يي ، فقد كانت بشرته غير مبالية كما لو أنه لا يهتم كثيرًا.
“لؤلؤة الحلم ، أرخي عقلك وأظهر مستوى مهارتك الطبيعي. ”
قال العجوز شيو تجاه تلميذته ، وأعطاها إبهامها. على الرغم من أن هذا الرجل العجوز كان بخيلًا تجاه الآخرين وكان يرغب بشكل خاص في الاستفادة من ثروة لين مينغ ، إلا أنه كان جيدًا حقًا مع تلاميذه.
بعد التحدث إلى تلميذه ، تحول العجوز شيو إلى لين مينغ. ضحك قائلاً: ” أنت أيضًا يا فتى. يمكنك أن تفعل ذلك! حتى لو كنت هنا لتسبب بعض الفوضى ، يجب أن تبذل قصارى جهدك لإثارة بعض المشاكل. وإلا ، فلن تتمكن من إضاعة وقتنا “.
في هذا النوع من بيئة التدريب الجهنمية ، بذل لين مينغ قدرًا لا يُصدق من الجهد قبل أن يتمكن من رسم الرون الساحق بنجاح. لكن عملية بيع الرون الساحق كانت مليئة بالمعاناة والصعوبات.
قال العجوز شيو ، وجهه مليء بالابتسامات. ابتسم لين مينغ وأومأ في المقابل. تجاه هذا الزميل الكبير جدًا الذي يشبه الفأر المستدير ، كان لدى لين مينغ بعض الانطباعات الجيدة. قلب هذا الرجل العجوز لم يكن سيئا على الإطلاق. إذا كان سيتعاون مع مثل هذا الشخص في عالم غامض فى لحظة حياة أو الموت ، فعندئذ على الرغم من أنه قد يتم استغلاله قليلاً ، فلن يحتاج على الأقل للقلق بشأن سكين مخفي على ظهره.
عندما وقف شيخ الفحص في مقدمة المسرح ، كان من المقرر أن يبدأ امتحان الرون الإلهي.
نظر لين مينغ بهدوء إلى تشين يي وأخرج قلمه الروني الإلهي. .
“في الأصل. كان سبب سقوط الضباب الإلهي في وادي الموت المأساوي هو وجود فرصة ما في أن يصبح إلهًا حقيقيًا!”
مع العجوز شيو و سو ، كان هناك ثلاثة أساتذة كبار من الرون الإلهي.
تم زيادة تدفق الوقت في وادى الموت المأساوي بنسبة 10: 1 من الخارج. هذا يعني أن 35 مليون سنة داخل وادي الموت المأساوي كانت تساوي 3.5 مليون سنة في الخارج ، وهو رقم يتوافق مع 3.47 مليون سنة التي تحدث عنها تشين يي!
مع العجوز شيو و سو ، كان هناك ثلاثة أساتذة كبار من الرون الإلهي.
في هذا الوقت ، كانت يدا تشين يي متدلية على جانبيه. لم يكن قد التقط قلمه الروني الإلهي بعد ، كما لو لم يكن هنا حتى لإجراء الفحص. يبدو أن ثقته لا مثيل لها.
“خلال هذا الامتحان ، لا يوجد حد لعدد الفشل. إذا تمكنت من إكمال رمز روني إلهي واحد من الدرجة الأولى في غضون 10 ساعات ، فسيتم اعتبارك قد نجحت. يبدأ الفحص الآن! ”
لكن لا أحد يستطيع أن يتنبأ بالسماء أو بقلوب الآخرين. في النهاية ، تعرض الضباب الإلهي للأذى على يد شقيقه وفقد فرصته في أن يصبح إلهًا حقيقيًا. بعد ذلك ، كان قد علق في وادي الموت المأساوي لعشرات الملايين من السنين حيث تراجع إلى حد الموت!
أعلن الشيخ بهدوء. على الرغم من أنه قال إنه لا يوجد حد لعدد حالات الفشل ، إلا أنه يجب توفير الأموال الخاصة بالمواد من قبل الشخص نفسه. لم يكن هناك أحد على استعداد لإهدار مواده بشكل عشوائي. علاوة على ذلك ، يمكن للسيد الروني الإلهي ذو المستوى المنخفض أن يكمل ثلاثة رموز رونية إلهية على الأكثر في 10 ساعات. بمعنى آخر ، إذا فشلوا ثلاث مرات ، فسيكونون قد رسبوا في الامتحان.
كان عالم الألوهية الحقيقية مغريًا جدًا لأى إمبيريان! حتى الحلم الإلهي ، بريمورديوس ، فجر الشيطان ، كلهم كانوا على استعداد لدفع ثمن باهظ للوصول إلى حدود الألوهية الحقيقية.
مع بدء الفحص ، بدأ العديد في استخدام قوتهم الروحية لمعالجة المواد. ثم استخدموا أقلام الرون الإلهي لامتصاص عصارة المواد والبدء في رسم العديد من الأحرف الرون الإلهي المعقدة.
بالطبع ، كان ذلك الرون الساحق والرون الساحق لطريق أسورا مفهومين مختلفين تمامًا. كان الرون الساحق الحالي جزءًا من فنون الرون الإلهي ، وكان أقوى بعشرات الآلاف من المرات. في الماضي ، كان الرون الساحق الذي رسمه لين مينغ هو أقل مستوى رمز نقش.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى سخافة موهبة المرء ، لم يؤمن العجوز شيو أن لين مينغ يمكنه تعلم كيفية رسم رمز روني إلهي في عام واحد. على الرغم من أن حركات لين مينغ كانت بطيئة ، إلا أنها كانت ثابتة وصحيحة!
لم يكن لين مينغ استثناءً. كان الرمز الروني الإلهي الذي اختار إنتاجه هذه المرة هو “الرون الساحق”.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
كانت هذه سرعة عبقري وحشي!
على الرغم من أن الرون الساحق بدا كما لو كان له اسم يهز الأرض ، إلا أنه امتلك ذكرى لا تُنسى للين مينغ.
“لؤلؤة الحلم ، أرخي عقلك وأظهر مستوى مهارتك الطبيعي. ”
على الرغم من أن الرون الساحق بدا كما لو كان له اسم يهز الأرض ، إلا أنه امتلك ذكرى لا تُنسى للين مينغ.
عندما كان لين مينغ يبلغ من العمر 15 عامًا ، من أجل دفع ثمن الموارد ، كان منشغلاً في كل مكان للعثور على وظيفة. كان هذا عندما عثر على المكعب السحري. بعد أن حصل على المكعب السحري ، ورث ذكريات سيد النقش. أول رمز نقش رسمه لين مينغ هو الرون الساحق.
بالطبع ، كان ذلك الرون الساحق والرون الساحق لطريق أسورا مفهومين مختلفين تمامًا. كان الرون الساحق الحالي جزءًا من فنون الرون الإلهي ، وكان أقوى بعشرات الآلاف من المرات. في الماضي ، كان الرون الساحق الذي رسمه لين مينغ هو أقل مستوى رمز نقش.
“هذا الصبي. فقط كيف تدرب؟ هل اتصل بالفعل بفنون الرون الإلهي قبل عام وكان يتظاهر فقط؟ ”
عندما وقف شيخ الفحص في مقدمة المسرح ، كان من المقرر أن يبدأ امتحان الرون الإلهي.
ومع ذلك ، بالنسبة إلى لين مينغ في ذلك الوقت ، فإن جمع المواد من أجل الرون الساحق كاد يتسبب في كسره.
……..
من أجل توفير المواد التي كلفته كل ثروته ، لم يكن لين مينغ على استعداد لممارسة رسم الأحرف الرونية باستخدام مواده. بدلاً من ذلك ، استخدم جوهره الحقيقي الخاص في رسم رون ساحق. لقد تدرب لعدة أيام وليالٍ ، وفشل مرات لا حصر لها حيث أفرط مرارًا وتكرارًا في روحه الإلهية.
كان العجوز شيو يبتسم. لقد خطط لمعرفة الحيل التي كان لين مينغ سيطرحها. ولكن عندما بدأ لين مينغ في رسم الرون الساحق ، تجمد تعبيره السعيد ببطء على وجهه ليحل محله الدهشة المتزايدة.
كان لين مينغ يعتقد أن هذا كان غريباً في الماضي. إمبيريان الضباب إلهي والإمبراطور العظيم الفراغ الإلهي كانا أخوين من البداية. إذا كان الشقيقان مستعدين لدعم بعضهما البعض ، فيمكنهما حقًا السيطرة على العالم ، دون أي منافس . إذًا ، ما الذي حدث بالضبط والذي يمكن أن يجعل هذين الأخوين أعداء؟
مع بدء الفحص ، بدأ العديد في استخدام قوتهم الروحية لمعالجة المواد. ثم استخدموا أقلام الرون الإلهي لامتصاص عصارة المواد والبدء في رسم العديد من الأحرف الرون الإلهي المعقدة.
في هذا النوع من بيئة التدريب الجهنمية ، بذل لين مينغ قدرًا لا يُصدق من الجهد قبل أن يتمكن من رسم الرون الساحق بنجاح. لكن عملية بيع الرون الساحق كانت مليئة بالمعاناة والصعوبات.
“هذا الصبي. فقط كيف تدرب؟ هل اتصل بالفعل بفنون الرون الإلهي قبل عام وكان يتظاهر فقط؟ ”
لم يتمكن أحد من الحكم على جودة عمله. ذهب لين مينغ إلى العديد من المتاجر حيث تم رفضه عدة مرات. كان عليه أن يبيع بسعر منخفضًا لدرجة أنه بدا وكأنه رمز نقش رسمه أحد المتدربين. خلال هذه العملية ، التقى حتى بحبيبته لان يونيوي. لقد نظرت إليه بحزن لا يصلح لدخيل.
عندما تذكر لين مينغ كل هذا ، أصبحت تحركاته أبطأ بكثير. كان الأمر أشبه بالمشهد الذي استمر لعشرات السنين عندما رسم لأول مرة الرون الساحق الذي كان يعيد عرض نفسه في ذهنه. تذكر أنه كان يسير في ذلك الطريق الصعب المبكر ، مضيفًا هالة على جسده . لقد تأثر بمجرد التفكير في هذا.
عندما انغمس لين مينغ في الرسم الخاص به ، كانت كل ضربة له مليئة بجدية صادقة.
إذا قيل أن وسيلة أن تصبح إلهًا حقيقيًا هي سبب انخراط الأخوين في صراع حياة أو موت ، فحينئذٍ تم شرح كل شيء بسهولة!
لم يكن لين مينغ استثناءً. كان الرمز الروني الإلهي الذي اختار إنتاجه هذه المرة هو “الرون الساحق”.
وإلى جانب ذلك ، كان هناك شخص ما كان يحدق في لين مينغ طوال الوقت. هذا الشخص كان العجوز شيو .
إذا كان على المرء أن يفكر في الأمر ، فقبل عدة ملايين من السنين ، لا بد أن الأخوين الإلهي قد تعثروا في بعض الفرص ليصبحوا إلهًا حقيقيًا. لكن هذه الفرصة يمكن أن تساعد شخصًا واحدًا فقط على تحقيق أحلامه. ولهذه الفرصة ، أضر الفراغ الإلهي بالضباب الإلهي. إذا كان الأمر كذلك ، فكل شيء منطقي!
1563
…..
كان العجوز شيو يبتسم. لقد خطط لمعرفة الحيل التي كان لين مينغ سيطرحها. ولكن عندما بدأ لين مينغ في رسم الرون الساحق ، تجمد تعبيره السعيد ببطء على وجهه ليحل محله الدهشة المتزايدة.
PEKA
كما تحدث الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض ، اجتاحت عيناه تشين يي والظل الواضح و لؤلؤة الحلم. كان ثلاثة منهم نجوم هذا العام.
في رأيه ، كان من المستحيل إنتاج سيد روني إلهي بدون عشرات السنين من العمل الشاق. كان هذا أيضًا في حالة كان هناك فيها معلم يوجههم.
بالطبع ، إذا كان المرء موهوبًا نادرًا موهوبًا بالسماء ولديه أيضًا مساعدة من المعلم ، فإن التعلم الكافي ليصبح سيد رون إلهي في غضون 10 سنوات لم يكن مشكلة على الإطلاق.
كان هؤلاء الأشخاص جميعهم حكام لهذا الاختبار.
على سبيل المثال ، لم يمارس تشين يي فنون الرون الإلهي سوى لمدة 15 عامًا. وبالنظر إلى مظهره ، كان بالتأكيد أكثر مهارة من سيد الروني الإلهي من الدرجة الأولى.
“لؤلؤة الحلم ، أرخي عقلك وأظهر مستوى مهارتك الطبيعي. ”
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى سخافة موهبة المرء ، لم يؤمن العجوز شيو أن لين مينغ يمكنه تعلم كيفية رسم رمز روني إلهي في عام واحد. على الرغم من أن حركات لين مينغ كانت بطيئة ، إلا أنها كانت ثابتة وصحيحة!
يمكن أن يسمى أن أساسياته صلبة.
قال العجوز شيو ، وجهه مليء بالابتسامات. ابتسم لين مينغ وأومأ في المقابل. تجاه هذا الزميل الكبير جدًا الذي يشبه الفأر المستدير ، كان لدى لين مينغ بعض الانطباعات الجيدة. قلب هذا الرجل العجوز لم يكن سيئا على الإطلاق. إذا كان سيتعاون مع مثل هذا الشخص في عالم غامض فى لحظة حياة أو الموت ، فعندئذ على الرغم من أنه قد يتم استغلاله قليلاً ، فلن يحتاج على الأقل للقلق بشأن سكين مخفي على ظهره.
في هذا الوقت ، كان العجوز شيو يتجاهل تلميذته لؤلؤة الحلم. تم وضع كل تركيزه على لين مينغ حيث كان يراقب عن كثب حركات لين مينغ. إذا تمكن لين مينغ من الحفاظ على هذه الحالة ، فهناك بالفعل فرصة لإكمال رمز روني إلهي!
كان هذا مذهلاً بشكل خاص لأن لين مينغ كان فنانًا قتاليًا بشريًا!
تم زيادة تدفق الوقت في وادى الموت المأساوي بنسبة 10: 1 من الخارج. هذا يعني أن 35 مليون سنة داخل وادي الموت المأساوي كانت تساوي 3.5 مليون سنة في الخارج ، وهو رقم يتوافق مع 3.47 مليون سنة التي تحدث عنها تشين يي!
“خلال هذا الامتحان ، لا يوجد حد لعدد الفشل. إذا تمكنت من إكمال رمز روني إلهي واحد من الدرجة الأولى في غضون 10 ساعات ، فسيتم اعتبارك قد نجحت. يبدأ الفحص الآن! ”
تنهد لين مينغ بعاطفة. منذ ملايين السنين ، كان إمبيريان الضباب الإلهي في أوج حياته. يمكن أن يطلق عليه شخصية محطمة وبطولية تعلم حتى عن فرصة ليصبح إلهًا حقيقيًا. إذا كان قد نجح ، لكانت آفاقه لا نهاية لها وكان اسمه قد تم الحفاظ عليه في سجلات التاريخ.
“هذا الصبي. فقط كيف تدرب؟ هل اتصل بالفعل بفنون الرون الإلهي قبل عام وكان يتظاهر فقط؟ ”
عندما فكر العجوز شيو في الأمر ، لم يعتقد أن لين مينغ سيفعل شيئًا بلا معنى مثل خداعه. في ذلك الوقت ، لم يكن هناك جدوى من التظاهر. بعد كل شيء ، لم يكن لين مينغ طفلاً.
كان لين مينغ يعتقد أن هذا كان غريباً في الماضي. إمبيريان الضباب إلهي والإمبراطور العظيم الفراغ الإلهي كانا أخوين من البداية. إذا كان الشقيقان مستعدين لدعم بعضهما البعض ، فيمكنهما حقًا السيطرة على العالم ، دون أي منافس . إذًا ، ما الذي حدث بالضبط والذي يمكن أن يجعل هذين الأخوين أعداء؟
“هل يمكن أن يكون قد حصل على لقاء عرضي؟ أو ربما كان لديه إرشاد من معلم مشهور؟ ”
في هذا الوقت ، كان العجوز شيو يتجاهل تلميذته لؤلؤة الحلم. تم وضع كل تركيزه على لين مينغ حيث كان يراقب عن كثب حركات لين مينغ. إذا تمكن لين مينغ من الحفاظ على هذه الحالة ، فهناك بالفعل فرصة لإكمال رمز روني إلهي!
بالطبع ، كان من السابق لأوانه إجراء أي تخمينات الآن. لم تكن حركات لين مينغ سريعة وتطلب إكمال رمز روني إلهي واحد تشكيل مئات وآلاف من الأحرف الرونية الصغيرة. إذا كانت هناك زلة واحدة فسيفشل الرسم بأكمله!
بالطبع ، كان من السابق لأوانه إجراء أي تخمينات الآن. لم تكن حركات لين مينغ سريعة وتطلب إكمال رمز روني إلهي واحد تشكيل مئات وآلاف من الأحرف الرونية الصغيرة. إذا كانت هناك زلة واحدة فسيفشل الرسم بأكمله!
ومع ذلك ، حتى لو فشل لين مينغ ، فقد كانت هذه موهبة مرعبة بشكل لا يضاهى في عيون العجوز شيو. إذا كان من الممكن الحفاظ على هذا المستوى من الموهبه ، فسيكون لين مينغ قادرًا تمامًا على أن يصبح سيدًا رونيًا إلهيًا في غضون عامين. في غضون خمس أو ست سنوات ، يمكن أن يصبح سيدًا رونيًا إلهيًا من الدرجة الثانية. في غضون 10 سنوات ، قد يرتقي إلى درجة سيد الرون الإلهي في الصف الثالث!
قال العجوز شيو تجاه تلميذته ، وأعطاها إبهامها. على الرغم من أن هذا الرجل العجوز كان بخيلًا تجاه الآخرين وكان يرغب بشكل خاص في الاستفادة من ثروة لين مينغ ، إلا أنه كان جيدًا حقًا مع تلاميذه.
كانت هذه سرعة عبقري وحشي!
عندما كان لين مينغ في وادي الموت المأساوي ، رافق إمبيريان الضباب الإلهي لمدة سبع سنوات. خلال هذه السنوات السبع ، لم يتحدث إمبيريان الضباب الإلهي عن ماضيه تقريبًا. سأله لين مينغ مرة واحدة فقط عن المدة التي بقي بها في وادي الموت المأساوي واجاب إمبيريان الضباب الإلهي برقم تقريبي – 35 مليون سنة.
علاوة على ذلك ، كان لدى لين مينغ شيئًا لم يكن قادرًا على اكتشافه من قبل. كان لدى إمبيريان الضباب الإلهي و الإمبراطور العظيم الفراغ الإلهي مستويات مذهلة من الموهبة وكانت ظروف تدريبهم متشابهة. إذن ، لماذا دخل الفراغ الإلهي إلى عالم الألوهية الحقيقية بينما ظل الضباب الإلهي في أقصى عالم إمبيريان؟ عندما صعد إمبيريان إلى الألوهية الحقيقية ، كان ذلك مستوى جديدًا تمامًا ؛ لم يكن اختلاف بسيط.
……..
عندما تذكر لين مينغ كل هذا ، أصبحت تحركاته أبطأ بكثير. كان الأمر أشبه بالمشهد الذي استمر لعشرات السنين عندما رسم لأول مرة الرون الساحق الذي كان يعيد عرض نفسه في ذهنه. تذكر أنه كان يسير في ذلك الطريق الصعب المبكر ، مضيفًا هالة على جسده . لقد تأثر بمجرد التفكير في هذا.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
كان العجوز شيو يبتسم. لقد خطط لمعرفة الحيل التي كان لين مينغ سيطرحها. ولكن عندما بدأ لين مينغ في رسم الرون الساحق ، تجمد تعبيره السعيد ببطء على وجهه ليحل محله الدهشة المتزايدة.
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
من أجل توفير المواد التي كلفته كل ثروته ، لم يكن لين مينغ على استعداد لممارسة رسم الأحرف الرونية باستخدام مواده. بدلاً من ذلك ، استخدم جوهره الحقيقي الخاص في رسم رون ساحق. لقد تدرب لعدة أيام وليالٍ ، وفشل مرات لا حصر لها حيث أفرط مرارًا وتكرارًا في روحه الإلهية.
ترجمة
عندما دخل الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض عبر الأبواب ، أرسل العجوز شيو صوتًا حقيقيًا لإبلاغه بالموقف. بعد أن سمع الرجل العجوز هذا ، نظر إلى تشين يي ببعض المفاجأة. “تشين يي ، أنا أتطلع إلى أدائك!”
PEKA
…..
ومع ذلك ، بالنسبة إلى لين مينغ في ذلك الوقت ، فإن جمع المواد من أجل الرون الساحق كاد يتسبب في كسره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
