لقد آمن الآن بأن كل شيء أمن الآن ، وهكذا أزيلت هموم قلبه أخيرًا.
لم يجرؤ تشو فنغ على التصرف بعدم احترام تجاه صاقل الأسلحة الخالد ، على الفور ، استقبله بلطف.
بعد أن غادر تشو فنغ ، أغلق صاقل الأسلحة الخالد عينيه فجأة وتنهد”مثل هذه الشتلة النادرة ، لسوء الحظ ، لا يمكنني أن أعتبره تلميذاً ، هذا أمر مؤسف حقًا “.
قبل تشو فنغ البطاطا الحلوة وبدأ في قضمها ، ثم قال من أعماق قلبه “هذه البطاطا لذيذة حقًا”.
في هذه اللحظة ، رفع صاقل الأسلحة الخالد رأسه ببطء وفتش تشو فنغ بعناية.
في نظره لم تكن هناك حدة الخبير ولا غطرسة شخص غير عادي.
قبل تشو فنغ البطاطا الحلوة وبدأ في قضمها ، ثم قال من أعماق قلبه “هذه البطاطا لذيذة حقًا”.
“كبير ، هل هناك طريقة لهذا الشاب لتحييد تلك المحنة؟” سأل تشو فنغ.
بدلاً من ذلك ، كانت نظراته ودية للغاية ولطيفة.
” كبير ، هذا شيء مهم للغاية لهذا الشاب ، من فضلك ، من فضلك قل للصغير “استمر تشو فنغ في السؤال.
“لا يوجد شيء يمكن القيام به ، في مكان مثل الأرض المقدسة ، إذا كنت شديد الصغر ولا تكشف عن قدراتك ، فستصبح بدلاً من ذلك هدفًا لإذلال الناس “.
في الواقع ، كان هناك أثر للتقدير والإعجاب.
“هاها … من الجيد أن تعجبك ، لقد اعتاد الشباب مثلكم جميعًا على الأطباق الشهية الغريبة ، لا يوجد الكثير من الأشياء التي تحبونها في الوقت الحاضر “ابتسم صاقل الأسلحة الخالد برفق.
من تلك النظرة وحدها ، كان تشو فنغ قادرًا على أن يقول أنه يبدو أنه حصل على انطباع جيد عن صاقل الأسلحة ااخالد.
يبدو أن صاقل الأسلحة الخالد كان مهتماً به بعض الشيء.
أعرب تشو فنغ عن شكره ” شكراً لك كبير”.
بات ، بات…
بعد ذلك ، واصل تشو فنغ أكل البطاطا الحلوة مع قضمات كبيرة.
فجأة ، أشار صاقل الأسلحة الخالد الأرض بجانب الموقد المغطى بالقش ، وقال ” تعال ، اجلس “.
يبدو أن صاقل الأسلحة الخالد كان مهتماً به بعض الشيء.
لم يتردد تشو فنغ.
مشى وجلس ، بعد الاقتراب من الموقد ، لم تكن رائحة البطاطا الحلوة أقوى فحسب ، بل شعر تشو فنغ أيضًا بالدفء.
”الجو حار بعض الشيء ، ومع ذلك ، فهى لذيذة جداً ، جرب “التقطت صاقل الأسلحة الخالد بطاطا حلوة مطبوخة وسلمها إلى تشو فنغ.
لقد قام تشو فنغ بالفعل برحلة على طول الطريق إلى هنا ليس من أجل تجمع منح الأسلحة ، ولا لمقابلة عالم روحاني ذو علامة التنين الملكي.
ومع ذلك ، بعدها مباشرة ، شعر بسعادة غامرة.
قبل تشو فنغ البطاطا الحلوة وبدأ في قضمها ، ثم قال من أعماق قلبه “هذه البطاطا لذيذة حقًا”.
قال تشو فنغ”كبير ، هناك مسألة يرغب هذا الشاب في طلب توجيهاتك بشأنها”.
بعد ذلك ، واصل تشو فنغ أكل البطاطا الحلوة مع قضمات كبيرة.
ابتسم صاقل الأسلحة الخالد مرة أخرى.
على الرغم من أنه كان أمام صاقل الأسلحة الخالد ، لم يشعر تشو فنغ بأنه مقيد على الإطلاق.
كان تشو فنغ مندهشًا في البداية.
“ليس هناك حاجة لأن تكون مهذبًا ، هذا فقط ما تستحقه ” ابتسم صاقل الأسلحة الخالد برفق.
“هاها … من الجيد أن تعجبك ، لقد اعتاد الشباب مثلكم جميعًا على الأطباق الشهية الغريبة ، لا يوجد الكثير من الأشياء التي تحبونها في الوقت الحاضر “ابتسم صاقل الأسلحة الخالد برفق.
بدا أنه مسرور جدًا برأي تشو فنغ.
“سأسمح لكم جميعًا بالدخول إلى بحيرة الزراعة الخالدة للتدريب الليلة ، المهلة هي ليلة واحدة ، يجب أن تكون قادرًا على الحصول على بعض الفوائد من هناك ، عد وخذ قسطاً من الراحة ، اضبط حالتك الذهنية ، فقط عندما تكون في أفضل حالاتك ، ستتمكن من الحصول على أفضل محصول من بحيرة الزراعة الخالدة. “
ثم قال ” امتلأ البحر بتشكيلات روح الكشف التي تم إنشائها من قبلي ، تمكنت من رؤية كل ما في البحر بوضوح ، كان أداؤك جيدًا جدًا ، لديك حكم دقيق نادرًا ما يرى “.
“كبير ، أنت تجاملني ، في الواقع ، لكي يتمكن هذا الشاب من اختيار الطريق الصحيح ، كان الحظ أيضًا عاملاً “قال تشو فنغ بتواضع.
“ليس هناك حاجة لأن تكون متواضعًا ، تم اتخاذ جميع قراراتك بعد فحوصات متأنية ، أنت لم تختار أي شيء بشكل أعمى ، وبالتالي ، كيف يمكن أن يكون الحظ عاملاً؟ ” .
أعرب تشو فنغ عن شكره ” شكراً لك كبير”.
في هذه اللحظة ، ظهر صوت طرق على باب منزل تشو فنغ.
“علاوة على ذلك ، لم يقتصر أداؤك على حكمك الدقيق فقط ، كانت أيضا شخصيتك ، لقد تعرضت للإهانة من قبل فتاة عشيرة نان غونغ ، ومع ذلك ، لم يكن لديك ضغينة ، بل تجاهلت كراهية سابقة لإنقاذهم عندما كانت هاتان الشقيقتان في أزمة ، نادرًا ما يوجد هذا النوع من السلوك لدى الصغار في الوقت الحاضر “.
بعد أن غادر تشو فنغ ، أغلق صاقل الأسلحة الخالد عينيه فجأة وتنهد”مثل هذه الشتلة النادرة ، لسوء الحظ ، لا يمكنني أن أعتبره تلميذاً ، هذا أمر مؤسف حقًا “.
ابتسم صاقل الأسلحة الخالد مرة أخرى.
ثم قام نظر إلى تشو فنغ مرة أخرى وقال “أنت تنين بين الرجال ، لا مفر من أن تحسد على ذلك ، على الأرجح ، في المستقبل ، حتى لو لم تستفز الآخرين ، سيأتي الآخرون ويستفزونك ، هذه هي محنة حياتك “.
“كبير ، هل هناك طريقة لهذا الشاب لتحييد تلك المحنة؟” سأل تشو فنغ.
طرق ، طرق ، طرق ..
واجه تشو فنغ الكثير من الأشخاص.
صحيح أن الكثير منهم أرادوا قتله لحسدهم على موهبته.
أراد تشو فنغ معرفة كيفية تجنب حدوث ذلك مرة أخرى.
كان تشو فنغ محبطًا للغاية ، وبدا أنه ضائع في التفكير ، دون وعي ، مشى وفتح الباب.
“لا يوجد شيء يمكن القيام به ، في مكان مثل الأرض المقدسة ، إذا كنت شديد الصغر ولا تكشف عن قدراتك ، فستصبح بدلاً من ذلك هدفًا لإذلال الناس “.
واجه تشو فنغ الكثير من الأشخاص.
كان ذلك لأن كل شيء حدث بشكل غير متوقع للغاية.
“إذا كنت تريد أن يحترمك الآخرون ، يجب أن تكشف عن قدراتك ، ومع ذلك ، إذا كشفت عن موهبتك وقوتك ، فمن المحتم أن يشعر هؤلاء الناس الحقيرون بالغيرة منك “.
“لا يوجد شيء يمكن القيام به حيال ذلك ، عالم المقاتلين عالم قاس ، ومع ذلك ، منذ أن اجتزت أختباري ، صنعت سلاح مخصص لك ، يجب أن يكون هذا قادرًا على تزويدك ببعض المساعدة ” قال صاقل الأسلحة الخالد .
لم يرغب تشو فنغ في تفويت هذه الفرصة.
“لا يوجد شيء يمكن القيام به حيال ذلك ، عالم المقاتلين عالم قاس ، ومع ذلك ، منذ أن اجتزت أختباري ، صنعت سلاح مخصص لك ، يجب أن يكون هذا قادرًا على تزويدك ببعض المساعدة ” قال صاقل الأسلحة الخالد .
أعرب تشو فنغ عن شكره ” شكراً لك كبير”.
على الرغم من أنه كان أمام صاقل الأسلحة الخالد ، لم يشعر تشو فنغ بأنه مقيد على الإطلاق.
“ليس هناك حاجة لأن تكون مهذبًا ، هذا فقط ما تستحقه ” ابتسم صاقل الأسلحة الخالد برفق.
كانت أحداهما ترتدي تنورة زرقاء طويلة ، والآخرى يرتدي تنورة أرجوانية طويلة.
قال تشو فنغ”كبير ، هناك مسألة يرغب هذا الشاب في طلب توجيهاتك بشأنها”.
بدا أنه مسرور جدًا برأي تشو فنغ.
“ما هذا؟”سأل صاقل الأسلحة الخالد.
ثم قام نظر إلى تشو فنغ مرة أخرى وقال “أنت تنين بين الرجال ، لا مفر من أن تحسد على ذلك ، على الأرجح ، في المستقبل ، حتى لو لم تستفز الآخرين ، سيأتي الآخرون ويستفزونك ، هذه هي محنة حياتك “.
“هذا الشاب لديه صديقتان دخلا أيضًا في أختبار الجزيرة الخالدة ، ومع ذلك ، لا أعرف أين هم الآن ، نظرًا لأن الكبير قادر على رؤية كل ما حدث هنا ، أفترض أن الكبير يعرف بالفعل من هم أصدقائي ، وبالتالي ، يرغب الصغير في أن يسأل الكبير عما إذا كانوا آمنين حاليًا “سأل تشو فنغ بأحترام .
“أنتم فتاتان قلقتان حقًا حتى الموت” فجأة ، مد تشو فنغ ذراعيه وعانق بإحكام الجميلتين الاستثنائيتين في حضنه.
“تشو فنغ ، لا أستطيع الإجابة على هذا السؤال ” هز صاقل الأسلحة الخالد رأسه.
بات ، بات…
” كبير ، هذا شيء مهم للغاية لهذا الشاب ، من فضلك ، من فضلك قل للصغير “استمر تشو فنغ في السؤال.
“ما هذا؟”سأل صاقل الأسلحة الخالد.
لقد قام تشو فنغ بالفعل برحلة على طول الطريق إلى هنا ليس من أجل تجمع منح الأسلحة ، ولا لمقابلة عالم روحاني ذو علامة التنين الملكي.
بالنسبة له ، كانت سلامة سو رو و زي لينج مهمة جدًا حقًا.
“كبير ، أنت تجاملني ، في الواقع ، لكي يتمكن هذا الشاب من اختيار الطريق الصحيح ، كان الحظ أيضًا عاملاً “قال تشو فنغ بتواضع.
في هذه اللحظة ، فقط صاقل الأسلحة الخالد كان قادرًا على إعطائه إجابة.
بعد عودته إلى مكان إقامته ، أصبح تشو فنغ أكثر قلقًا.
لم يرغب تشو فنغ في تفويت هذه الفرصة.
في هذه اللحظة ، حتى لو لم يعلن الاثنان عن مدى افتقادهما لـ تشو فنغ ، كان تشو فنغ لا يزال قادرًا على إدراك ذلك.
“الأخ الأكبر تشو فنغ ، نحن تمكنا أخيرًا من العثور عليك ، وتمكنا أخيرًا من رؤيتك “عانقت زي لينج تشو فنغ بإحكام.
حتى لو انتهى به الأمر إلى إثارة غضب صاقل الأسلحة الخالد ، فلا يزال يتعين عليه الاستمرار في السؤال.
لم يرغب تشو فنغ في تفويت هذه الفرصة.
“كبير ، هل هناك طريقة لهذا الشاب لتحييد تلك المحنة؟” سأل تشو فنغ.
“هذا هو حكم الجزيرة الخالدة ، لا يمكنني الكشف عن أي شيء يتعلق بالآخرين لك ، يمكنك المغادرة الآن ” .
كان من المحتمل جدًا أن يكون الاثنان قد تعرضا لحادث ، على هذا النحو ، كيف يمكن أن يكون تشو فنغ مرتاحًا؟ .
“سأسمح لكم جميعًا بالدخول إلى بحيرة الزراعة الخالدة للتدريب الليلة ، المهلة هي ليلة واحدة ، يجب أن تكون قادرًا على الحصول على بعض الفوائد من هناك ، عد وخذ قسطاً من الراحة ، اضبط حالتك الذهنية ، فقط عندما تكون في أفضل حالاتك ، ستتمكن من الحصول على أفضل محصول من بحيرة الزراعة الخالدة. “
في هذه اللحظة ، فقط صاقل الأسلحة الخالد كان قادرًا على إعطائه إجابة.
لم يغضب صاقل الأسلحة الخالد من إصرار تشو فنغ ، فقط ، ما زال يرفض تقديم إجابة لـ تشو فنغ.
”الجو حار بعض الشيء ، ومع ذلك ، فهى لذيذة جداً ، جرب “التقطت صاقل الأسلحة الخالد بطاطا حلوة مطبوخة وسلمها إلى تشو فنغ.
“في هذه الحالة ، يجب أن يغادر الصغير ، شكراً لك على حسن ضيافتك أيها الكبير ” .
بدلاً من ذلك ، كانت نظراته ودية للغاية ولطيفة.
بالشعور بالعجز ، لم يكن أمام تشو فنغ خيار سوى المغادرة.
أما بالنسبة لسو رو ، فقد كانت أكثر نضجًا.
بعد أن غادر تشو فنغ ، أغلق صاقل الأسلحة الخالد عينيه فجأة وتنهد”مثل هذه الشتلة النادرة ، لسوء الحظ ، لا يمكنني أن أعتبره تلميذاً ، هذا أمر مؤسف حقًا “.
ومع ذلك ، بعدها مباشرة ، شعر بسعادة غامرة.
لم يعرف تشو فنغ عن تفكير صاقل الأسلحة الخالد.
بعد ذلك ، واصل تشو فنغ أكل البطاطا الحلوة مع قضمات كبيرة.
بعد عودته إلى مكان إقامته ، أصبح تشو فنغ أكثر قلقًا.
يمكن القول أن قلبه كان مشتتًا للغاية ، وكانت أفكاره في حالة اضطراب شديد.
لم يكونا سوى الأثنان اللذان كان تشو فنغ يتوق إلي رؤيتهم نهاراً وليلاً ، سو رو و زي لينج.
لقد قام تشو فنغ بالفعل برحلة على طول الطريق إلى هنا ليس من أجل تجمع منح الأسلحة ، ولا لمقابلة عالم روحاني ذو علامة التنين الملكي.
في هذه اللحظة ، فقط صاقل الأسلحة الخالد كان قادرًا على إعطائه إجابة.
“إذا كنت تريد أن يحترمك الآخرون ، يجب أن تكشف عن قدراتك ، ومع ذلك ، إذا كشفت عن موهبتك وقوتك ، فمن المحتم أن يشعر هؤلاء الناس الحقيرون بالغيرة منك “.
كان هدفه الحقيقي هو العثور على زي لينغ وسو رو.
“كبير ، أنت تجاملني ، في الواقع ، لكي يتمكن هذا الشاب من اختيار الطريق الصحيح ، كان الحظ أيضًا عاملاً “قال تشو فنغ بتواضع.
ومع ذلك ، في هذا الوقت ، لم ينجح في العثور عليهم فحسب ، بل لم يستطع حتى الحصول على أي أخبار بخصوصهم.
لقد آمن الآن بأن كل شيء أمن الآن ، وهكذا أزيلت هموم قلبه أخيرًا.
كان من المحتمل جدًا أن يكون الاثنان قد تعرضا لحادث ، على هذا النحو ، كيف يمكن أن يكون تشو فنغ مرتاحًا؟ .
طرق ، طرق ، طرق ..
“كبير ، أنت تجاملني ، في الواقع ، لكي يتمكن هذا الشاب من اختيار الطريق الصحيح ، كان الحظ أيضًا عاملاً “قال تشو فنغ بتواضع.
كان الحصول على سلاح مصمم خصيصًا من صاقل الأسلحة الخالد أو الدخول إلى بحيرة الزراعة الخالدة للتدريب لا معنى له بالنسبة إلى تشو فنغ.
” كبير ، هذا شيء مهم للغاية لهذا الشاب ، من فضلك ، من فضلك قل للصغير “استمر تشو فنغ في السؤال.
كان تشو فنغ محبطًا للغاية ، وبدا أنه ضائع في التفكير ، دون وعي ، مشى وفتح الباب.
بالنسبة له ، كان الشيء الوحيد الذي كان يهتم به هو القدرة على سماع أخبار سلامة سو رو و زي لينج.
بعد أن غادر تشو فنغ ، أغلق صاقل الأسلحة الخالد عينيه فجأة وتنهد”مثل هذه الشتلة النادرة ، لسوء الحظ ، لا يمكنني أن أعتبره تلميذاً ، هذا أمر مؤسف حقًا “.
طرق ، طرق ، طرق ..
يبدو أن صاقل الأسلحة الخالد كان مهتماً به بعض الشيء.
في هذه اللحظة ، ظهر صوت طرق على باب منزل تشو فنغ.
كان هدفه الحقيقي هو العثور على زي لينغ وسو رو.
كان تشو فنغ محبطًا للغاية ، وبدا أنه ضائع في التفكير ، دون وعي ، مشى وفتح الباب.
في هذه اللحظة ، على الرغم من أن تشو فنغ كان لديه رد فعل هادئ ، إلا أنه كان يشعر بفرح كبير في قلبه.
وش !! .
“هاها … من الجيد أن تعجبك ، لقد اعتاد الشباب مثلكم جميعًا على الأطباق الشهية الغريبة ، لا يوجد الكثير من الأشياء التي تحبونها في الوقت الحاضر “ابتسم صاقل الأسلحة الخالد برفق.
بعد أن تم فتح بابالبابه ، ألقى شخصان نفسيهما في حضن تشو فنغ وعانقاه بإحكام.
بعد ذلك ، وصلت هالتان مألوفتان إلى تشو فنغ.
بات ، بات…
كان من المحتمل جدًا أن يكون الاثنان قد تعرضا لحادث ، على هذا النحو ، كيف يمكن أن يكون تشو فنغ مرتاحًا؟ .
كان تشو فنغ مندهشًا في البداية.
كان من المحتمل جدًا أن يكون الاثنان قد تعرضا لحادث ، على هذا النحو ، كيف يمكن أن يكون تشو فنغ مرتاحًا؟ .
ومع ذلك ، بعدها مباشرة ، شعر بسعادة غامرة.
“إذا كنت تريد أن يحترمك الآخرون ، يجب أن تكشف عن قدراتك ، ومع ذلك ، إذا كشفت عن موهبتك وقوتك ، فمن المحتم أن يشعر هؤلاء الناس الحقيرون بالغيرة منك “.
“سأسمح لكم جميعًا بالدخول إلى بحيرة الزراعة الخالدة للتدريب الليلة ، المهلة هي ليلة واحدة ، يجب أن تكون قادرًا على الحصول على بعض الفوائد من هناك ، عد وخذ قسطاً من الراحة ، اضبط حالتك الذهنية ، فقط عندما تكون في أفضل حالاتك ، ستتمكن من الحصول على أفضل محصول من بحيرة الزراعة الخالدة. “
عادت روحه على الفور.
وعيناه مفتوحتان على مصرعيها ، نظر بعناية إلى الشخصين اللذين كانا يعانقانه بإحكام.
عادت روحه على الفور.
عندما رآهم ، بدأ تشو فنغ سعيداً.
بعد ذلك ، وصلت هالتان مألوفتان إلى تشو فنغ.
أصبح تشو فنغ على الفور مبتهجًا بإثارة لا تضاهى ، وخرج من حالة من الاكتئاب الشديد .
مشى وجلس ، بعد الاقتراب من الموقد ، لم تكن رائحة البطاطا الحلوة أقوى فحسب ، بل شعر تشو فنغ أيضًا بالدفء.
كانت تعانقه امرأتان.
فجأة ، أشار صاقل الأسلحة الخالد الأرض بجانب الموقد المغطى بالقش ، وقال ” تعال ، اجلس “.
كانت أحداهما ترتدي تنورة زرقاء طويلة ، والآخرى يرتدي تنورة أرجوانية طويلة.
كان لدى أحدهما سحر ناضج جدًا ، وتبدو الآخرى نقية جدًا وممتعة .
“هاها … من الجيد أن تعجبك ، لقد اعتاد الشباب مثلكم جميعًا على الأطباق الشهية الغريبة ، لا يوجد الكثير من الأشياء التي تحبونها في الوقت الحاضر “ابتسم صاقل الأسلحة الخالد برفق.
لم يكونا سوى الأثنان اللذان كان تشو فنغ يتوق إلي رؤيتهم نهاراً وليلاً ، سو رو و زي لينج.
بالنسبة له ، كان الشيء الوحيد الذي كان يهتم به هو القدرة على سماع أخبار سلامة سو رو و زي لينج.
” زي لينج ، سو رو ، إنه حقًا أنتما الاثنان؟”كان الظهور المفاجئ للمرأتين بمثابة صدمة هائلة لتشو فنغ.
من تلك النظرة وحدها ، كان تشو فنغ قادرًا على أن يقول أنه يبدو أنه حصل على انطباع جيد عن صاقل الأسلحة ااخالد.
في الواقع ، حتى أنه شك في أن هذا كان مزيفاً.
كان من المحتمل جدًا أن يكون الاثنان قد تعرضا لحادث ، على هذا النحو ، كيف يمكن أن يكون تشو فنغ مرتاحًا؟ .
كان ذلك لأن كل شيء حدث بشكل غير متوقع للغاية.
” كبير ، هذا شيء مهم للغاية لهذا الشاب ، من فضلك ، من فضلك قل للصغير “استمر تشو فنغ في السؤال.
“الأخ الأكبر تشو فنغ ، نحن تمكنا أخيرًا من العثور عليك ، وتمكنا أخيرًا من رؤيتك “عانقت زي لينج تشو فنغ بإحكام.
قال تشو فنغ”كبير ، هناك مسألة يرغب هذا الشاب في طلب توجيهاتك بشأنها”.
ومع ذلك ، فقد أحمرت عينها الجميلتان أيضًا.
لقد بدأت بالفعل في البكاء.
واجه تشو فنغ الكثير من الأشخاص.
لقد بدأت بالفعل في البكاء.
كان من الواضح أنها كانت سعيدة للغاية ، وعاطفية للغاية.
كانت أحداهما ترتدي تنورة زرقاء طويلة ، والآخرى يرتدي تنورة أرجوانية طويلة.
أما بالنسبة لسو رو ، فقد كانت أكثر نضجًا.
كان الحصول على سلاح مصمم خصيصًا من صاقل الأسلحة الخالد أو الدخول إلى بحيرة الزراعة الخالدة للتدريب لا معنى له بالنسبة إلى تشو فنغ.
بعد ذلك ، واصل تشو فنغ أكل البطاطا الحلوة مع قضمات كبيرة.
وهكذا ، كان رد فعلها أكثر هدوءًا.
أصبح تشو فنغ على الفور مبتهجًا بإثارة لا تضاهى ، وخرج من حالة من الاكتئاب الشديد .
ومع ذلك ، فقد أحمرت عينها الجميلتان أيضًا.
في هذه اللحظة ، حتى لو لم يعلن الاثنان عن مدى افتقادهما لـ تشو فنغ ، كان تشو فنغ لا يزال قادرًا على إدراك ذلك.
في هذه اللحظة ، حتى لو لم يعلن الاثنان عن مدى افتقادهما لـ تشو فنغ ، كان تشو فنغ لا يزال قادرًا على إدراك ذلك.
“أنتم فتاتان قلقتان حقًا حتى الموت” فجأة ، مد تشو فنغ ذراعيه وعانق بإحكام الجميلتين الاستثنائيتين في حضنه.
لقد آمن الآن بأن كل شيء أمن الآن ، وهكذا أزيلت هموم قلبه أخيرًا.
“كبير ، أنت تجاملني ، في الواقع ، لكي يتمكن هذا الشاب من اختيار الطريق الصحيح ، كان الحظ أيضًا عاملاً “قال تشو فنغ بتواضع.
في هذه اللحظة ، على الرغم من أن تشو فنغ كان لديه رد فعل هادئ ، إلا أنه كان يشعر بفرح كبير في قلبه.
في هذه الفترة القصيرة شعر وكأنه قد انتقل من رحلة من الجحيم إلى الجنة.
في نظره لم تكن هناك حدة الخبير ولا غطرسة شخص غير عادي.
كان هذا النوع من الإحساس شيئًا لا يفهمه إلا هو.
بعد ذلك ، واصل تشو فنغ أكل البطاطا الحلوة مع قضمات كبيرة.
ومع ذلك ، فقد أحمرت عينها الجميلتان أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
