تحييد
“هل كان هذا مجرد وهم؟” تمتم ليلين بصوت عالٍ ووجه انتباهه إلى سجلات رقاقة AI.
ترجمة : Sadegyptian
[تم الكشف عن تداخل في مجال القوة غير معروف! ، دخل المضيف في حالة من الارتباك]
بعد عدة غسل ، صعد ليلين إلى غرفة تنقية أخرى.
[تشكيل التعويذة بين الكواكب بإشراك الإجراءات المضادة ، والشحن !! “]
“سيدي!” طار الجني الأخضر على الفور نحو ليلين.
[استعد برج الماجوس للقضاء على التداخل ، بداية.]
حتى هذا المكسب كان كافياً لتعويض كل خسائره في الأشهر الثلاثة الماضية!.
[تم استعادة المضيف بنجاح إلى طبيعته. انتهى التنبيه].
بمثل هذه الأفكار ، شعر بخوف مستمر يغمره.
جعلت السجلات الحمراء ليلين يشعر بالحزن.
سرعان ما سمع ضوضاء من كل مكان.
في خضم كل هذا ، اختفت بذرة القوة الروحية التي أرسلها إلى الكواكب النجمية دون أن تترك أثراً في صدع مكاني.
تمتلك شريحة الذكاء الحق فقط في اقتراح أي شيء وليس تنفيذه.
” الجني!” نادى ليلين.
هذه المرة ، بدأ الفراء الموجود عليه يتساقط واحدًا تلو الآخر وبدأ القرنان في الانكماش مرة أخرى في جمجمته ، مما أدى إلى تغيير كبير في مظهره.
“سيدي!” طار الجني الأخضر على الفور نحو ليلين.
تنهد ليلين.
“ما مقدار احتياطيات الطاقة المتبقية لدينا؟“.
كان يعرف دائمًا أن الأبحاث بين الكواكب كانت محفوفة بالمخاطر.
“الطاقة حاليا 1.9٪ من الحد الأقصى ، لقد بدأ تعزيز الطاقة “،أجاب على الفور.
زي زي! …
“ما الذي أدى إلى مثل هذا الاستهلاك الضخم؟“.
عند فتح الباب ، تم إرسال صوت ميكانيكي بارد “هذه هي الغرفة الأساسية! ، يسمح فقط للمضيف ليلين بالدخول ، سيتم قتل جميع المتسللين “.
“السجلات في حالة من الفوضى!” عبر جني البرج عن حيرة نادرة.
“كان حظي متوسطًا ، وأعتقد أن الوقت قد حان للتوقف!” كان لدى ليلين هاجس سيئ بشأن المخاطر التي كان يواجهها.
“في الواقع! ، ما حدث منذ لحظة كان حقيقياً لم يكن ذلك مجرد وهم! ” أخذ ليلين نفساً عميقاً.
كان يعرف دائمًا أن الأبحاث بين الكواكب كانت محفوفة بالمخاطر.
كان يعرف دائمًا أن الأبحاث بين الكواكب كانت محفوفة بالمخاطر.
“النظرة المرعبة!” اصطدمت أشعة الضوء الغامض بالجدار المقابل ، وغطته طبقة من الحجر الرمادي المائل للبياض.
ومع ذلك ، فإن ما مر به للتو ربما كان أكبر أزمة بحثية له حتى الآن.
[استعد برج الماجوس للقضاء على التداخل ، بداية.]
لحسن الحظ ، قوانين النجوم الثلاثة غير قابلة للكسر.
بدأت الدوامة الضخمة المكونة من سائل أبيض لؤلؤي بالحركة وفقفعت قليلاً.
ومن ثم ، فإن المخلوق الآخر لم يكن قادرًا على المرور ، وكان بإمكانه فقط إنشاء إسقاط وهمي!.
بدأت بقع سوداء أرجوانية في الظهور على جسده ، تشبه حروق الشمس.
قام ليلين بلمس ذقنه ، وهو يفكر في الأحداث التي حدثت مرة أخرى ” لقد كان مجرد إسقاط وهمي ومع ذلك كان هذا التهديد ، لو فتحت بوابة نجمية وسمحت للطرف الآخر بالدخول ، فربما تم تدمير كامل أرضي … “.
بمساعدة رقاقة AI ، اكتشف التعويذة السرية ، وأطلق عليها اسم مهارة الأطراف المتعددة.
بمثل هذه الأفكار ، شعر بخوف مستمر يغمره.
عند فتح الباب ، تم إرسال صوت ميكانيكي بارد “هذه هي الغرفة الأساسية! ، يسمح فقط للمضيف ليلين بالدخول ، سيتم قتل جميع المتسللين “.
“لحسن الحظ ، كانت تفتقر إلى القوة لفعل أي شيء ، تم حل الموقف من خلال الإجراء المضاد لتشكيل تعويذة البعد! “.
بدأت بقع سوداء أرجوانية في الظهور على جسده ، تشبه حروق الشمس.
تنفس بعمق وأدار رأسه.
خرج سائل أسود من مسام ليلين ، مرئي للعين المجردة.
“هل تعلم -” ظهر خلفه رأس ماعز ضخم مقطوع الرأس مع سائل أصفر يتدفق منه.
مثل هذه الظروف من شأنها أن تدفع أي ماجوس إلى الجنون ، وتتسبب في العديد من التداعيات الأخرى أيضًا.
فتحت عيون ليلين على مصرعيها.
[استعد برج الماجوس للقضاء على التداخل ، بداية.]
“…….”
أثبتت عمليات محاكاة رقاقة الذكاء أن مثل هذه التعويذة السرية لها القدرة على تفكيك القيود الجينية للفرد.
في جزء من الثانية ، ظهرت طبقة من المقاييس السوداء على جسم ليلين وتحولت عيناه إلى اللون الكهرماني.
في جزء من الثانية ، ظهرت طبقة من المقاييس السوداء على جسم ليلين وتحولت عيناه إلى اللون الكهرماني.
“النظرة المرعبة!” اصطدمت أشعة الضوء الغامض بالجدار المقابل ، وغطته طبقة من الحجر الرمادي المائل للبياض.
اختفى رأس الماعز في الهواء.
جعلت السجلات الحمراء ليلين يشعر بالحزن.
“هذا الأمر لم ينته!” تحول وجه ليلين إلى كآبة “رقاقة AI ، ابدأي المسح!”.
بعد عدة غسل ، صعد ليلين إلى غرفة تنقية أخرى.
[زمارة! تأسست المهمة! بدء المسح!] استغرق الأمر بضع ثوان حتى يستجيب مع النتائج التي توصل إليها.
لم يكن هناك سوى طاولة تجريبية بها كرة بلورية ، وفوقها كانت هناك صور متقطعة لعظم أبيض.
[تم الكشف عن بقايا مجال قوة غير معروف ، تم التأكيد على أنها تلوث بين الكواكب].
جلس ليلين على طاولة التجارب.
بووم! .
نهض في ومضة ، وأمسك بملابسه وذهب إلى وسط غرفة مقيدة.
أوقف تشكيل تعويذة الكواكب بأكملها بتوجيه من يده.
عند فتح الباب ، تم إرسال صوت ميكانيكي بارد “هذه هي الغرفة الأساسية! ، يسمح فقط للمضيف ليلين بالدخول ، سيتم قتل جميع المتسللين “.
وبعد ذلك ، مع انفجار المركز ، تحول الحجر النجمي إلى قطع صغيرة.
لقد جذب بشكل غير متوقع إلى نفسه مخلوقًا حيًا غير معروف تمامًا.
الطاقة من هذا الحجر النجمي التي حصل عليها من فانس من عائلة روليث قد استنفدت تمامًا.
“كان حظي متوسطًا ، وأعتقد أن الوقت قد حان للتوقف!” كان لدى ليلين هاجس سيئ بشأن المخاطر التي كان يواجهها.
عند رؤية مسار الأحداث ، أخذ ليلين نفسًا عميقًا قبل أن يصعد إلى منتصف الغرفة.
عندما كانت حيويته عند عشر إلى عشرين نقطة ، لم يكلف نفسه عناء رفعها.
في المكتبة ، بدأت رشاشات متعددة مثبتة في السقف ومتصلة ببركة ضخمة في الوسط برش سائل أخضر مائل إلى البياض معطر.
ومن ثم ، فإن المخلوق الآخر لم يكن قادرًا على المرور ، وكان بإمكانه فقط إنشاء إسقاط وهمي!.
” تجمع تنقية المرتبة 5! ، آمل أن تكون مفيدة! ” .
“هذا مزعج للغاية!” قام ليلين بتقييم وضعه وقام بتجعيد حواجبه.
كان الدفاع بين الكواكب دورة إلزامية لأي شخص يقوم بإجراء بحث في المنطقة.
فتحوا بتلاتهم وكشفوا عن ألسنتهم الحمراء القرمزية بوسائد شفط …
كان ليلين قد حصل على نظام التطهير الخاص بـ جيلبرت منذ فترة وبنى نسخة محسنة لنفسه.
مثل هذه الظروف من شأنها أن تدفع أي ماجوس إلى الجنون ، وتتسبب في العديد من التداعيات الأخرى أيضًا.
تقطر سائل اخضر من الفوهات ، رائحته قوية وحادة.
فتحت عيون ليلين على مصرعيها.
سرعان ما غرق ليلين تمامًا.
فتحوا بتلاتهم وكشفوا عن ألسنتهم الحمراء القرمزية بوسائد شفط …
عندما انجرف السائل الأخضر فوقه ، بدأ الفراء الأخضر بالظهور على سطح ملابسه قبل أن يغسل بنفس السائل مرة أخرى.
أوقف تشكيل تعويذة الكواكب بأكملها بتوجيه من يده.
“هذا مزعج للغاية!” قام ليلين بتقييم وضعه وقام بتجعيد حواجبه.
هذه المرة ، بدأ الفراء الموجود عليه يتساقط واحدًا تلو الآخر وبدأ القرنان في الانكماش مرة أخرى في جمجمته ، مما أدى إلى تغيير كبير في مظهره.
جرد نفسه من ثيابه وقفز إلى حوض السباحة في المنتصف.
نهض في ومضة ، وأمسك بملابسه وذهب إلى وسط غرفة مقيدة.
Zi Zi! .
لقد جذب بشكل غير متوقع إلى نفسه مخلوقًا حيًا غير معروف تمامًا.
بدأت الدوامة الضخمة المكونة من سائل أبيض لؤلؤي بالحركة وفقفعت قليلاً.
ومع ذلك ، شعر هذه المرة باختلاف.
خرج سائل أسود من مسام ليلين ، مرئي للعين المجردة.
جرد نفسه من ثيابه وقفز إلى حوض السباحة في المنتصف.
بعد عدة غسل ، صعد ليلين إلى غرفة تنقية أخرى.
[تضررت الآن خلايا البشرة بنسبة 39.78٪! يُقترح على المضيف إجهاض الإشعاع!] ظهر صوت رقاقة الذكاء مرة أخرى.
في الداخل ، كانت تتفتح أزهار ونباتات بحجم الإنسان.
زي زي! …
فتحوا بتلاتهم وكشفوا عن ألسنتهم الحمراء القرمزية بوسائد شفط …
في الداخل ، كانت تتفتح أزهار ونباتات بحجم الإنسان.
بعد عمليات تنقية متعددة ، ارتدى ليلين رداءًا فضفاضًا جديدًا واسترخى على كرسي.
“في الواقع! ، ما حدث منذ لحظة كان حقيقياً لم يكن ذلك مجرد وهم! ” أخذ ليلين نفساً عميقاً.
” لقد أرسلت العديد من البذور إلى الكواكب النجمية في الأشهر الثلاثة الماضية ، لكن لسوء الحظ لم أحصل على مساعدة من عملة المصير ، لا توجد طريقة للعثور على عالم المطر الأسود مرة أخرى “.
سرعان ما سمع ضوضاء من كل مكان.
” لم أتعرض لخسارة لا يمكن تعويضها فحسب ، بل لقد استفززت مثل هذا المخلوق الشنيع … ” وزن ليلين مكاسبه وخسائره.
[تضررت الآن خلايا البشرة بنسبة 39.78٪! يُقترح على المضيف إجهاض الإشعاع!] ظهر صوت رقاقة الذكاء مرة أخرى.
لقد أجرى العديد من التجارب على الكواكب النجمية ، وحقق بعض المكاسب الجوهرية.
في المكتبة ، بدأت رشاشات متعددة مثبتة في السقف ومتصلة ببركة ضخمة في الوسط برش سائل أخضر مائل إلى البياض معطر.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع أكتشافه سباق متعدد الأذرع ، كان كل شيء لا يساوي شيئًا.
في أي وقت آخر ، كان سيستمتع بهذه العملية بشكل كبير.
بمساعدة رقاقة AI ، اكتشف التعويذة السرية ، وأطلق عليها اسم مهارة الأطراف المتعددة.
جرد نفسه من ثيابه وقفز إلى حوض السباحة في المنتصف.
أثبتت عمليات محاكاة رقاقة الذكاء أن مثل هذه التعويذة السرية لها القدرة على تفكيك القيود الجينية للفرد.
لقد جذب بشكل غير متوقع إلى نفسه مخلوقًا حيًا غير معروف تمامًا.
لدرجة أنه يمكن أن يعزز حيوية ليلين الحالية بخمس إلى عشر نقاط.
فتحت عيون ليلين على مصرعيها.
بالنسبة إلى ليلين ، كانت هذه الإغراءات لا تقاوم.
الطاقة من هذا الحجر النجمي التي حصل عليها من فانس من عائلة روليث قد استنفدت تمامًا.
كلما كانت حيوية المرء أقوى ، كان من الصعب عليه التقدم أكثر.
[تم استعادة المضيف بنجاح إلى طبيعته. انتهى التنبيه].
عندما كانت حيويته عند عشر إلى عشرين نقطة ، لم يكلف نفسه عناء رفعها.
[تم الكشف عن تداخل في مجال القوة غير معروف! ، دخل المضيف في حالة من الارتباك]
لكن الآن ، كان التقدم أكثر من قاعدته مهمة شاقة.
لكن الآن ، كان التقدم أكثر من قاعدته مهمة شاقة.
إذا تسربت كلمة عن مهارة الأطراف المتعددة ، فسيؤدي ذلك إلى جنون الماجوس المهتمين بتنقية الجسم وسيجعلهم يتصرفون ضده.
لقد جذب بشكل غير متوقع إلى نفسه مخلوقًا حيًا غير معروف تمامًا.
حتى هذا المكسب كان كافياً لتعويض كل خسائره في الأشهر الثلاثة الماضية!.
خاصة اليوم.
كان هذا هو عامل الجذب الرئيسي للكواكب النجمية.
بعد فترة وجيزة ، انحصرت طاقة التعويذة المرعبة على جسد ليلين.
كان هناك وجهان لعملة ، لا ربح بدون خسارة.
ومع ذلك ، فإن ما مر به للتو ربما كان أكبر أزمة بحثية له حتى الآن.
بعد أن أصبح غير قادر على استخدام عملة المصير ، كانت تجارب ليلين في عنق الزجاجة ، مع محاولات متعددة للمضي قدمًا مما أدى إلى الفشل.
“يبدو أنه غير كاف! ، زيادة الكثافة ، اضبطها على 50 مرة! ” أغلق ليلين فكه بإحكام وهسهس.
خاصة اليوم.
بدأت بقع سوداء أرجوانية في الظهور على جسده ، تشبه حروق الشمس.
لقد جذب بشكل غير متوقع إلى نفسه مخلوقًا حيًا غير معروف تمامًا.
نهض في ومضة ، وأمسك بملابسه وذهب إلى وسط غرفة مقيدة.
لم يكن ، في الواقع ، كائنًا حيًا.
عندما انجرف السائل الأخضر فوقه ، بدأ الفراء الأخضر بالظهور على سطح ملابسه قبل أن يغسل بنفس السائل مرة أخرى.
مجرد كائن لا شكل له مع وعي.
كانت هذه غرفة أساسية صغيرة.
عندما اندلع وتحرك ، كان من المحتمل أن يكون أكثر رعباً من لعنة قديمة.
“الطاقة حاليا 1.9٪ من الحد الأقصى ، لقد بدأ تعزيز الطاقة “،أجاب على الفور.
“كان حظي متوسطًا ، وأعتقد أن الوقت قد حان للتوقف!” كان لدى ليلين هاجس سيئ بشأن المخاطر التي كان يواجهها.
تنفس بعمق وأدار رأسه.
“…….”
قام ليلين بلمس ذقنه ، وهو يفكر في الأحداث التي حدثت مرة أخرى ” لقد كان مجرد إسقاط وهمي ومع ذلك كان هذا التهديد ، لو فتحت بوابة نجمية وسمحت للطرف الآخر بالدخول ، فربما تم تدمير كامل أرضي … “.
أغمض عينيه بخفة ، وعندما فتحهما ، ظهر رأس الماعز نفسه أمامه مرة أخرى.
عندما كانت حيويته عند عشر إلى عشرين نقطة ، لم يكلف نفسه عناء رفعها.
امتلأت عيونه بالموت وآثار السخرية.
عندما اندلع وتحرك ، كان من المحتمل أن يكون أكثر رعباً من لعنة قديمة.
تنهد ليلين.
عندما اندلع وتحرك ، كان من المحتمل أن يكون أكثر رعباً من لعنة قديمة.
في مواجهة رأس الماعز وجهاً لوجه ، كان وجهه خاليًا من التعبيرات.
ومن ثم ، فإن المخلوق الآخر لم يكن قادرًا على المرور ، وكان بإمكانه فقط إنشاء إسقاط وهمي!.
بعد عشر ثوان ، اختفى رأس الماعز مرة أخرى دون أن يترك أثراً ، وكأن ما حدث للتو هو وهم آخر.
في المكتبة ، بدأت رشاشات متعددة مثبتة في السقف ومتصلة ببركة ضخمة في الوسط برش سائل أخضر مائل إلى البياض معطر.
“مزعج للغاية!” من الواضح أن ليلين كان منزعجًا “كيف تجرؤ على ذلك!”.
عندما كانت حيويته عند عشر إلى عشرين نقطة ، لم يكلف نفسه عناء رفعها.
نهض في ومضة ، وأمسك بملابسه وذهب إلى وسط غرفة مقيدة.
كان ليلين قد حصل على نظام التطهير الخاص بـ جيلبرت منذ فترة وبنى نسخة محسنة لنفسه.
عند الإمساك بمقبض الباب ، ظهر وهم آخر عندما تحول المقبض البرونزي المصفر إلى رأس ماعز مألوف ، يحدق في ليلين ، ومنحه ابتسامة شريرة.
تمتلك شريحة الذكاء الحق فقط في اقتراح أي شيء وليس تنفيذه.
مثل هذه الظروف من شأنها أن تدفع أي ماجوس إلى الجنون ، وتتسبب في العديد من التداعيات الأخرى أيضًا.
في خضم كل هذا ، اختفت بذرة القوة الروحية التي أرسلها إلى الكواكب النجمية دون أن تترك أثراً في صدع مكاني.
عند فتح الباب ، تم إرسال صوت ميكانيكي بارد “هذه هي الغرفة الأساسية! ، يسمح فقط للمضيف ليلين بالدخول ، سيتم قتل جميع المتسللين “.
اختفى رأس الماعز في الهواء.
بعد فترة وجيزة ، انحصرت طاقة التعويذة المرعبة على جسد ليلين.
[تم اكتشاف بقايا مجال قوة غير معروف في المضيف ، تم التأكيد على أنها تلوث بين الكواكب ] كررت شريحة الذكاء ، ثم أضافت شيئًا آخر.
فحصت أشعة الضوء الأحمر والأخضر والأزرق جسده ” بدأ المسح ، تم التحقق من السلطة ، تم رفع الحظر ” مع الصوت الأخير ، شعر جسده براحة تامة.
جلس ليلين على طاولة التجارب.
كانت هذه غرفة أساسية صغيرة.
ظهرت خطوط من الضباب الرمادي في جميع أنحاء جسده ، ولفته مثل عذاب ضخم.
لم يكن هناك سوى طاولة تجريبية بها كرة بلورية ، وفوقها كانت هناك صور متقطعة لعظم أبيض.
فتحت عيون ليلين على مصرعيها.
جلس ليلين على طاولة التجارب.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
سرعان ما سمع ضوضاء من كل مكان.
هذه المرة ، بدأ الفراء الموجود عليه يتساقط واحدًا تلو الآخر وبدأ القرنان في الانكماش مرة أخرى في جمجمته ، مما أدى إلى تغيير كبير في مظهره.
في البداية كانت هناك بعض الهدير الحيواني ، ثم كانت هناك صرخات يرثى لها لشخص على وشك الموت.
امتلأت عيونه بالموت وآثار السخرية.
كان ليلين غير متأثر وأصدر الأمر بلا مبالاة “ابدأ الإشعاع!”.
امتلأت عيونه بالموت وآثار السخرية.
“بداية الإشعاع!” ظهرت طاقة غامضة من أصبع لاميا ، متناثرة عبر جسد ليلين.
ببطء ، تم إيقاظ سلالة روم كيمويين العملاقة في جسده إلى درجة الغليان اللطيف.
بعد العديد من التعديلات والتحولات ، تحول رأس الماعز الأصلي إلى رأس بشرية أنثى.
في أي وقت آخر ، كان سيستمتع بهذه العملية بشكل كبير.
في جزء من الثانية ، ظهرت طبقة من المقاييس السوداء على جسم ليلين وتحولت عيناه إلى اللون الكهرماني.
ومع ذلك ، شعر هذه المرة باختلاف.
وبعد ذلك ، مع انفجار المركز ، تحول الحجر النجمي إلى قطع صغيرة.
ظهرت خطوط من الضباب الرمادي في جميع أنحاء جسده ، ولفته مثل عذاب ضخم.
بدأت الضوضاء المحيطة بـ ليلين تتكثف من حيث الحجم والفوضى.
جعله يشعر وكأنه كان يكافح على فراش الموت.
في الداخل ، كانت تتفتح أزهار ونباتات بحجم الإنسان.
[تم اكتشاف بقايا مجال قوة غير معروف في المضيف ، تم التأكيد على أنها تلوث بين الكواكب ] كررت شريحة الذكاء ، ثم أضافت شيئًا آخر.
ترجمة : Sadegyptian
[ينصح بوقف إشعاع لمياء]
خاصة اليوم.
“لا! ، زيادة المستوى الإشعاعي ، ارفعه 10 مرات! ” أنبعث وهج واحترق في عيون ليلين.
بدأت بقع سوداء أرجوانية في الظهور على جسده ، تشبه حروق الشمس.
تمتلك شريحة الذكاء الحق فقط في اقتراح أي شيء وليس تنفيذه.
نهض في ومضة ، وأمسك بملابسه وذهب إلى وسط غرفة مقيدة.
بناءً على إرادته ، انطلقت أشعة من التيارات الزرقاء من عظم لمياء ، مما تسبب في تموجات طاقة هائلة.
بعد عدة غسل ، صعد ليلين إلى غرفة تنقية أخرى.
اخترق الضباب الرمادي وأشرق على جسده.
“الطاقة حاليا 1.9٪ من الحد الأقصى ، لقد بدأ تعزيز الطاقة “،أجاب على الفور.
تأوه ليلين وهو يضغط على أسنانه ، وكلتا يديه ممسكتان بإحكام طاولة التجربة ، مستخدمًا قدرًا كبيرًا من القوة لدرجة أنه ترك بصمات عليها.
بعد عمليات تنقية متعددة ، ارتدى ليلين رداءًا فضفاضًا جديدًا واسترخى على كرسي.
بدأت بقع سوداء أرجوانية في الظهور على جسده ، تشبه حروق الشمس.
“في الواقع! ، ما حدث منذ لحظة كان حقيقياً لم يكن ذلك مجرد وهم! ” أخذ ليلين نفساً عميقاً.
[تضررت الآن خلايا البشرة بنسبة 39.78٪! يُقترح على المضيف إجهاض الإشعاع!] ظهر صوت رقاقة الذكاء مرة أخرى.
“كان حظي متوسطًا ، وأعتقد أن الوقت قد حان للتوقف!” كان لدى ليلين هاجس سيئ بشأن المخاطر التي كان يواجهها.
“يبدو أنه غير كاف! ، زيادة الكثافة ، اضبطها على 50 مرة! ” أغلق ليلين فكه بإحكام وهسهس.
عندما انجرف السائل الأخضر فوقه ، بدأ الفراء الأخضر بالظهور على سطح ملابسه قبل أن يغسل بنفس السائل مرة أخرى.
زي زي! …
هذه المرة ، بدأ الفراء الموجود عليه يتساقط واحدًا تلو الآخر وبدأ القرنان في الانكماش مرة أخرى في جمجمته ، مما أدى إلى تغيير كبير في مظهره.
تشابك الإشعاع الهائل مع الضباب الرماد الرمادي ، مما جعله سائلًا يتساقط.
فتحوا بتلاتهم وكشفوا عن ألسنتهم الحمراء القرمزية بوسائد شفط …
بدأت الضوضاء المحيطة بـ ليلين تتكثف من حيث الحجم والفوضى.
“هل تعلم -” ظهر خلفه رأس ماعز ضخم مقطوع الرأس مع سائل أصفر يتدفق منه.
ظهر رأس الماعز الأبيض مرة أخرى أمام ليلين.
“النظرة المرعبة!” اصطدمت أشعة الضوء الغامض بالجدار المقابل ، وغطته طبقة من الحجر الرمادي المائل للبياض.
هذه المرة ، بدأ الفراء الموجود عليه يتساقط واحدًا تلو الآخر وبدأ القرنان في الانكماش مرة أخرى في جمجمته ، مما أدى إلى تغيير كبير في مظهره.
فتحت عيون ليلين على مصرعيها.
بعد العديد من التعديلات والتحولات ، تحول رأس الماعز الأصلي إلى رأس بشرية أنثى.
كلما كانت حيوية المرء أقوى ، كان من الصعب عليه التقدم أكثر.
كانت عيناها بيضاء بالكامل ، وكانت الدماء تتدفق منها.
[تضررت الآن خلايا البشرة بنسبة 39.78٪! يُقترح على المضيف إجهاض الإشعاع!] ظهر صوت رقاقة الذكاء مرة أخرى.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بعد عدة غسل ، صعد ليلين إلى غرفة تنقية أخرى.
ترجمة : Sadegyptian
إذا تسربت كلمة عن مهارة الأطراف المتعددة ، فسيؤدي ذلك إلى جنون الماجوس المهتمين بتنقية الجسم وسيجعلهم يتصرفون ضده.
في الداخل ، كانت تتفتح أزهار ونباتات بحجم الإنسان.
هذه المرة ، بدأ الفراء الموجود عليه يتساقط واحدًا تلو الآخر وبدأ القرنان في الانكماش مرة أخرى في جمجمته ، مما أدى إلى تغيير كبير في مظهره.
كان الدفاع بين الكواكب دورة إلزامية لأي شخص يقوم بإجراء بحث في المنطقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
