ختم التآكل الداكن
كانت ألسنة اللهب السوداء المتآكلة مثل الصدع الذي فصل تورام عن البقية.
وبسبب ذلك ، وقع في وضعه الحالي.
أما بالنسبة للماجوس من الرتبة الثالثة؟ ، تسببت النيران في إصابته بجروح خطيرة ، وكان قد هرب إلى الجانب بينما كان يطلق صرخات ويتقياً الدم.
لم يكن هذا انتقاماً شديد الكره نشأ فقط من هذه الحادثة الوحيدة ، لقد كان بالأحرى استجابة للفترة الممتدة التي تم خلالها مطاردتهم مثل الفريسة.
“ماذا … ماذا تحاول أن تفعل؟” في تلك اللحظة ، كان ماجوس جمجمة النمر مرعوب حقاً.
كانت هذه بالتأكيد ورقتها الرابحة ، نوع من التغاويذ الغامضة التي من شأنها أن تضع كل شيء على المحك.
لقد شعر بالقوة المرعبة المتزايدة المنبعثة من يدي ليلين ، والقوة الروحية الوحشية التي أغلقت بحر وعيه.
“مجنون! ، وحش!” لعنت تورام.
للمرة الأولى شعر بالرعب من أعماق قلبه.
“ماذا أحاول أن أفعل؟” ألتفت شفاه ليلين.
بدأ يندم على عدم الهروب فور وصول ليلين.
بالمقارنة مع الماجوس ، فضل الوارلوك تدمير خصومهم أو حتى التنفيس عن رغباتهم عليهم.
وبسبب ذلك ، وقع في وضعه الحالي.
شعر ليلين بأنها وصلت بالفعل إلى ذروة المرحلة المائية ، في الواقع ، كانت بعض قوتها الروحية قد شكلت بالفعل آثاراً لبلورات من محاولات متكررة للضغط.
“ماذا أحاول أن أفعل؟” ألتفت شفاه ليلين.
“هذا ليس أقتراح شئ للغاية ! ، يبدو أنك تهتم بها كثيراً! ” شاهد ليلين بينما كانت الماجوس من المرتبة الأولى تهرب ولم يكن له نية لمطاردتها.
ظهرت أذرع الظل من ظهره في تتابع سريع.
“ماذا … ماذا تحاول أن تفعل؟” في تلك اللحظة ، كان ماجوس جمجمة النمر مرعوب حقاً.
ظهرت عضلات هائلة بشكل غير واضح ، واندمجت على يدي ليلين.
[الاوامر تم تلقيها! ، تم تحديد موعد المسح!] رن صوت الرقاقة .
صرير! صرير .. أولاً ، تمزق الجلد ، ثم العضلات ، ثم العظام.
تبددت رياح خضراء فاتحة من جسدها وحملتها إلى أعماق غابة دوري.
ماجوس جمجمة النمر كان له تعبير ملتوي ، وكان يعاني من ألم شديد لدرجة أنه لم يستطع حتى إصدار صوت ، يبدو أن كيانه بالكامل قد أخذ من قبل ليلين.
لم يكن لأي ترياق أو رونية دفاعية أي تأثير على صد الهجوم.
“دعه يذهب! انتظر! ، لاااا … ” وسط صرخات تورام ، تمزق ماجوس جمجمة النمر إلى قسمين ، يمكن رؤية كميات كثيرة من الدماء في كل مكان.
بعد كل شيء ، فإن ماجوس المرحلة الكريستالية الذي صادفه سابقاً كانوا في الغالب من كبار السن ، ولم يستطع محاربتهم.
“ألا تعتقدين أن الأوان قد فات لقول هذه الأشياء الآن؟” أكتسب ليلين مهارة الدم ، وهي مهارة اكتسبها من التجربة ، لم يكن جسده ملوثاً حتى بنقطة صغيرة من الدم.
فقط قمع الهالة في الغلاف الجوي تسبب في شعور ليلين بعدم الراحة.
كما لو كان يرمي القمامة ، ألقى بواقى الجثة قبل أن يتجه نحو تورام ، ووجهه بلا عاطفة “كان يجب أن تعودي إلى رشدك قبل أن تقرري التمرد على عشيرة أوروبوروس!”.
في ومضة ، تعززت موجات الطاقة على جسدها بشكل ملحوظ ، حتى أن قطرات الدم بدأت تتسرب من مسامها.
“سوف تموت هنا اليوم! ، هذا هو وعدي! ” هدأ وجه تورام على الفور.
أمام السموم المرعبة لثعبان كيمويين العملاق ، كان الجميع ضعافاً مثل النمل .
ومع ذلك ، كان بإمكان ليلين أن يرى بشكل واضح الرغبة في الانتقام في عينيها.
ظهرت أذرع الظل من ظهره في تتابع سريع.
لم يكن هذا انتقاماً شديد الكره نشأ فقط من هذه الحادثة الوحيدة ، لقد كان بالأحرى استجابة للفترة الممتدة التي تم خلالها مطاردتهم مثل الفريسة.
“يجب ألا يتواجد مجنون مثلك من عشيرة أوروبوروس في هذا العالم!” بعد أن تقدمت إلى مرحلة الكريستال ، كانت قوة تورام الآن بعيدة كل البعد عما كانت عليه من قبل.
يفترض أن العديد من أصدقاء وعائلة تورام ماتوا وسط المذابح التي ارتكبتها عشيرة أوروبوروس ، وأثارت أفعال ليلين في وقت سابق غضبها تماماً.
شهدت تورام في السابق سيناريوهات مماثلة.
“حتى الآن ، أنتي ترفضين التعلم!” هز ليلين رأسه.
ومع ذلك ، كان بإمكان ليلين أن يرى بشكل واضح الرغبة في الانتقام في عينيها.
” في الوقت الحالي ، لا يبدو أنكي لائقة لتكون خصمي ، دعيني أقدم لك يد المساعدة! ” بمجرد الانتهاء من هذه الكلمات ، ظهر ماجوس يرتدي رداءاً أسود ، فجأة أمام ماجوس من المرتبة الثالثة الذي أصيب بجروح خطيرة من ذراع الانتقام ، بدا متطابقاً مع ليلين.
تم رمي عدد قليل من الجرعات متعددة الألوان بواسطة ليلين ، ووه ثابت مثل الفولاذ.
أنفجروا في الهواء وأطلقوا تموجات طاقة مرعبة.
أنفجروا في الهواء وأطلقوا تموجات طاقة مرعبة.
“تعويذة جرعة من الرتبة 3 – لهب المرج الإلهي!”.
بالمقارنة مع الماجوس ، فضل الوارلوك تدمير خصومهم أو حتى التنفيس عن رغباتهم عليهم.
ابتلعت النيران اللانهائية الماجوس من المرتبة الثالثة على الفور ، حتى أنها انتشرت إلى أبعد من ذلك لتشمل ليلين في منطقة التأثير.
ومع ذلك ، فإن جزيئات الطاقة الموجودة أسفل قدميها لم تتوقف عن السطوع مرة واحدة ، كما لو كان الهروب من تلك المنطقة شيئاً غريزياً.
ليلين الذي كان محاطاً بالعديد من ألسنة اللهب ضحك فجأة بشكل هستيري ، وتحول إلى العديد من سلاسل الظل التي حاصرت الماجوس من المرتبة الثالثة في النيران.
بدأ يندم على عدم الهروب فور وصول ليلين.
“سيدة تورام! ، انقذيني!” كان وجه الماجوس من المرتبة الثالثة مليئاّ بالحزن.
لقد فعل كل ما في وسعه لطلب المساعدة ، وكان يتطلع إلى تورام للمساعدة ، كان هذا هو أمله الأخير.
ماجوس جمجمة النمر كان له تعبير ملتوي ، وكان يعاني من ألم شديد لدرجة أنه لم يستطع حتى إصدار صوت ، يبدو أن كيانه بالكامل قد أخذ من قبل ليلين.
لكن ليلين منع طريق تورام ، وبدد بلا رحمة هذا الأمل الأخير.
ومع ذلك ، فإن جزيئات الطاقة الموجودة أسفل قدميها لم تتوقف عن السطوع مرة واحدة ، كما لو كان الهروب من تلك المنطقة شيئاً غريزياً.
“يجب أن تكون الماجوس الوحيد ذو الرتب العالية المتبقي في الحصن الآن؟” نظر ليلين إلى تورام بعد أن تبددت هالة حياة الماجوس من المرتبة الثالثة تماماً في بحر النار.
عندما استجوبها خلال المعركة السابقة ، اكتشفت الرقاقة أن قوتها لم تضعف فحسب ، بل بدت أيضاً وكأنها مصابة ، وهو ما أدى إلى عدم إخراج لأقصى إمكانياتها.
“إذا لم تستخدمي وقتك المتبقي لإسعادن خلال معركتنا ، أخشى أنني سأستمر في مطاردة جميع الماجوس الآخرين أدناه وأقتلهم!”.
“يجب أن تكون الماجوس الوحيد ذو الرتب العالية المتبقي في الحصن الآن؟” نظر ليلين إلى تورام بعد أن تبددت هالة حياة الماجوس من المرتبة الثالثة تماماً في بحر النار.
” يجب أن تكون تلك الماجوس الأنثى تلميذتك؟ ، قد يكون كلاكما مرتبطين بالدم ، لا تفكري حتى في الكذب علي ، كشف كل من تموجات سلالة الدم على جسدك و القوة الروحية عن علاقتك … “ألقى ليلين نظرة على إحدى الجثث الملقاة حولها ، وما قاله تسبب في تغيير تعبيرات وجه تورام.
ومع ذلك ، كان بإمكان ليلين أن يرى بشكل واضح الرغبة في الانتقام في عينيها.
فقط عندما ألقى نظرة ليلين على المنطقة ، شعرت الأنثى ماجوس ذات الوجه الطفولي والتي كانت مستلقية خلف الرفات وكأنه تم التحدق بها من مخلوق قديم شرس ، بدأت أطرافها تهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“بخلاف نينا ، حتى ماستر !….” عندما بدأت في الركض ، تدفقت الدموع على وجهها.
“إنه … إنه أمر مرعب للغاية!” عندما أدركت أنه تم اكتشافها ، حاولت المجاوس الأنثى الهروب.
ولذا اتخذ ليلين مثل هذه الإجراءات الصارمة لإجبار خصمه ، لتحريضها على رغبتها في العيش من أجل محاربته.
تبددت رياح خضراء فاتحة من جسدها وحملتها إلى أعماق غابة دوري.
في أعماق اللاوعي ، لم ترغب في العودة لمواجهة الوحش المرعب بعد الآن.
“بخلاف نينا ، حتى ماستر !….” عندما بدأت في الركض ، تدفقت الدموع على وجهها.
في اللحظة التي أطلق فيها ليلين هجومه المميت ، تم إبادة جميع الماجوس ذوي الرتب المنخفضة.
أما بالنسبة للماجوس من الرتبة الثالثة؟ ، تسببت النيران في إصابته بجروح خطيرة ، وكان قد هرب إلى الجانب بينما كان يطلق صرخات ويتقياً الدم.
بخلاف الماجوس الثلاثة من الرتبة الثالثة ، فقد كل شخص تقريباً حياته على الفور.
لم يكن لأي ترياق أو رونية دفاعية أي تأثير على صد الهجوم.
فقط عندما ألقى نظرة ليلين على المنطقة ، شعرت الأنثى ماجوس ذات الوجه الطفولي والتي كانت مستلقية خلف الرفات وكأنه تم التحدق بها من مخلوق قديم شرس ، بدأت أطرافها تهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
أمام السموم المرعبة لثعبان كيمويين العملاق ، كان الجميع ضعافاً مثل النمل .
والآن ، فكرت في ليلين بنفس التفكير في أولئك الوارلوك المجانين.
لم تؤثر تعاويذ تورام الدفاعية الفطرية على هجوم ليلين ، لولا السحر الوقائي الذي حصلت عليه من معلمها ، لكانت قد ماتت أيضاً.
ماجوس جمجمة النمر كان له تعبير ملتوي ، وكان يعاني من ألم شديد لدرجة أنه لم يستطع حتى إصدار صوت ، يبدو أن كيانه بالكامل قد أخذ من قبل ليلين.
أخفت الماجوس التي كانت محظوظة بما يكفي للبقاء على قيد الحياة نفسها خلف جدار ، وشهدت قسوة ورعب ليلين.
بعد سماع همس معلتمها السريع ، لم تعد ماجوس الأنثى قادرة على التحمل ، وبدأت بالبكاء بصوت عال.
لقد قضى على الماجوس ذوو الرتبة 3 الأقوياء على يديه واحداً تلو الآخر ، ومن نظراته ، لم يطلق ليلين العنان لقوته الكاملة إلى الآن ، حتى أنه كان يستخدم حياتها لتهديد معلمتها!.
والآن ، فكرت في ليلين بنفس التفكير في أولئك الوارلوك المجانين.
بعد سماع همس معلتمها السريع ، لم تعد ماجوس الأنثى قادرة على التحمل ، وبدأت بالبكاء بصوت عال.
بخلاف الماجوس الثلاثة من الرتبة الثالثة ، فقد كل شخص تقريباً حياته على الفور.
ومع ذلك ، فإن جزيئات الطاقة الموجودة أسفل قدميها لم تتوقف عن السطوع مرة واحدة ، كما لو كان الهروب من تلك المنطقة شيئاً غريزياً.
فقط عندما ألقى نظرة ليلين على المنطقة ، شعرت الأنثى ماجوس ذات الوجه الطفولي والتي كانت مستلقية خلف الرفات وكأنه تم التحدق بها من مخلوق قديم شرس ، بدأت أطرافها تهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
في أعماق اللاوعي ، لم ترغب في العودة لمواجهة الوحش المرعب بعد الآن.
كانت هذه بالتأكيد ورقتها الرابحة ، نوع من التغاويذ الغامضة التي من شأنها أن تضع كل شيء على المحك.
“هذا ليس أقتراح شئ للغاية ! ، يبدو أنك تهتم بها كثيراً! ” شاهد ليلين بينما كانت الماجوس من المرتبة الأولى تهرب ولم يكن له نية لمطاردتها.
في أعماق اللاوعي ، لم ترغب في العودة لمواجهة الوحش المرعب بعد الآن.
على العكس من ذلك ، التفت إلى تورام التي كانت أمامه ، وظهر تعبير ساخر على وجهه “ومع ذلك ، أخشى أنك ستضطري إلى محاولة كسب الوقت ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تكون قادرة على الأبتعاد … “.
“ماذا أحاول أن أفعل؟” ألتفت شفاه ليلين.
“مجنون! ، وحش!” لعنت تورام.
“بخلاف نينا ، حتى ماستر !….” عندما بدأت في الركض ، تدفقت الدموع على وجهها.
كان لدى غالبية الوارلوك مشكلات في التحكم بغضبهم ، وهو الأمر الذي تفاقم بسبب المعركة.
في الأصل كذروة المرحلة المائية ، امتلكت تورام بالفعل قدرة هائلة من القوة الروحية جزئياً باستخدام هذه التعويذة الغامضة ، حتى لو كانت ستدفع ثمن ذلك مقابل حياتها.
بالمقارنة مع الماجوس ، فضل الوارلوك تدمير خصومهم أو حتى التنفيس عن رغباتهم عليهم.
منذ البداية ، كان السبب الكامل لتبني ليلين لهذه الأساليب المسيئة هو إجبار تورام على استخدام تعويذة من شأنها أن تستنفد حيويتها وتسمح لها بزيادة قوتها مؤقتاً.
شهدت تورام في السابق سيناريوهات مماثلة.
فقط قمع الهالة في الغلاف الجوي تسبب في شعور ليلين بعدم الراحة.
كان من المؤلم رؤية الماجوس يموتون ، والعديد من الماجوس الإناث يتعرضن لانتهاكات مروعة.
ومع ذلك ، فإن جزيئات الطاقة الموجودة أسفل قدميها لم تتوقف عن السطوع مرة واحدة ، كما لو كان الهروب من تلك المنطقة شيئاً غريزياً.
والآن ، فكرت في ليلين بنفس التفكير في أولئك الوارلوك المجانين.
“حتى لو اضطررت إلى وضع كل شيء على المحك ، فسوف أوقفك بأي ثمن!” أعلنت تورام و مزقت القلادة الفضية على رقبتها بعيون مليئة بالإصرار.
“حتى لو اضطررت إلى وضع كل شيء على المحك ، فسوف أوقفك بأي ثمن!” أعلنت تورام و مزقت القلادة الفضية على رقبتها بعيون مليئة بالإصرار.
ترجمة : Sadegyptian
“هاها! ، ممتاز! ، هذه هي القوة! ” في تلك اللحظة ، شعر ليلين بأنه الشرير الكبير في أفلام حياته السابقة.
والآن ، فكرت في ليلين بنفس التفكير في أولئك الوارلوك المجانين.
“ختم التآكل الداكن! ، إطلاق!” قامت تورام ببعض الإيماءات ، وفي تلك اللحظة انفجرت القلادة الفضية.
وبسبب ذلك ، وقع في وضعه الحالي.
في ومضة ، تعززت موجات الطاقة على جسدها بشكل ملحوظ ، حتى أن قطرات الدم بدأت تتسرب من مسامها.
والآن ، أصبحت تورام مثل هذا المعيار.
زحفت الرونية السوداء المفصلة على الفور في جميع أنحاء جسدها ، إلى جانب الندبة على وجهها ، بدت تورام مرعبة أكثر.
ترجمة : Sadegyptian
شعر ليلين بأنها وصلت بالفعل إلى ذروة المرحلة المائية ، في الواقع ، كانت بعض قوتها الروحية قد شكلت بالفعل آثاراً لبلورات من محاولات متكررة للضغط.
لم يكن هذا انتقاماً شديد الكره نشأ فقط من هذه الحادثة الوحيدة ، لقد كان بالأحرى استجابة للفترة الممتدة التي تم خلالها مطاردتهم مثل الفريسة.
بمجرد ترسيخها بالكامل ، ستصل تورام إلى المرحلة الكريستالية.
بمجرد ترسيخها بالكامل ، ستصل تورام إلى المرحلة الكريستالية.
بالطبع ، أفعالها المتهورة تعرضها لخطر شديد ، ومع ذلك ، قبل أن ينهار جسدها تماماً ، خطت قدماً لـ المرحلة الكريستالية!.
والآن ، أصبحت تورام مثل هذا المعيار.
كانت هذه بالتأكيد ورقتها الرابحة ، نوع من التغاويذ الغامضة التي من شأنها أن تضع كل شيء على المحك.
تم عرض شاشة زرقاء شاحبة أمام عيون ليلين ، ومسح إشعاع قوي تورام التى كانت ظاهرة على الشاشة.
الغريب أن ليلين لم يحاول إيقاف تصرفات تورام ، وبدلاً من ذلك سمح للهالة الموجودة على جسدها بالارتفاع ببطء وهو يضحك بشدة “هاها … جيد! ، في الواقع ، مع هذا النوع من التعاويذ الغامضة ، لن تخيبي ظني! “.
كانت هذه بالتأكيد ورقتها الرابحة ، نوع من التغاويذ الغامضة التي من شأنها أن تضع كل شيء على المحك.
منذ البداية ، كان السبب الكامل لتبني ليلين لهذه الأساليب المسيئة هو إجبار تورام على استخدام تعويذة من شأنها أن تستنفد حيويتها وتسمح لها بزيادة قوتها مؤقتاً.
لقد فعل كل ما في وسعه لطلب المساعدة ، وكان يتطلع إلى تورام للمساعدة ، كان هذا هو أمله الأخير.
على الرغم من أنه قد قبلها كمهمة من المنظمة ، إلا أنه كان ينوي أيضاً تجربة تعويذة الرتبة الثالثة التي طورها حديثاً – نصيحة الموت.
لقد قضى على الماجوس ذوو الرتبة 3 الأقوياء على يديه واحداً تلو الآخر ، ومن نظراته ، لم يطلق ليلين العنان لقوته الكاملة إلى الآن ، حتى أنه كان يستخدم حياتها لتهديد معلمتها!.
على الرغم من أن قدرتها على اختراق تشكيل التعويذة الدفاعية تحدثت عن الكثير من قوتها ، فقد افتقر في النهاية إلى البيانات المادية لتأكيد قدرتها الكاملة.
ظهرت عضلات هائلة بشكل غير واضح ، واندمجت على يدي ليلين.
خاصة فيما يتعلق بقدرتها على الصدام مع ماجوس المرحلة الكريستالية ، الأمر الذي أثار استياءه وأراد التجربة.
على الرغم من أنه قد قبلها كمهمة من المنظمة ، إلا أنه كان ينوي أيضاً تجربة تعويذة الرتبة الثالثة التي طورها حديثاً – نصيحة الموت.
لقد اكتشف أنه بقوته ، كان الأفضل بين ماجوس المرحلة المائية ، وحتى ذروة المرحلة المائية مثل تورام لا يمكن أن تفعل شيئاً له.
“هاها! ، ممتاز! ، هذه هي القوة! ” في تلك اللحظة ، شعر ليلين بأنه الشرير الكبير في أفلام حياته السابقة.
فقط خصم المرحلة الكريستالية من شأنه أن يسبب له مشكلة.
ليلين الذي كان محاطاً بالعديد من ألسنة اللهب ضحك فجأة بشكل هستيري ، وتحول إلى العديد من سلاسل الظل التي حاصرت الماجوس من المرتبة الثالثة في النيران.
وكانت الرقاقة تفتقر إلى البيانات المتعلقة تحديداً بـ ماجوس المرحلة الكريستالية.
والآن ، أصبحت تورام مثل هذا المعيار.
بالنظر إلى حقيقة أن ليلين سيتعين عليه التعامل مع ماجوس من تلك الرتبة ، فقد كان بحاجة ماسة إلى معيار لقياس قدراته الخاصة.
[الاوامر تم تلقيها! ، تم تحديد موعد المسح!] رن صوت الرقاقة .
والآن ، أصبحت تورام مثل هذا المعيار.
للمرة الأولى شعر بالرعب من أعماق قلبه.
عندما استجوبها خلال المعركة السابقة ، اكتشفت الرقاقة أن قوتها لم تضعف فحسب ، بل بدت أيضاً وكأنها مصابة ، وهو ما أدى إلى عدم إخراج لأقصى إمكانياتها.
فقط خصم المرحلة الكريستالية من شأنه أن يسبب له مشكلة.
ولذا اتخذ ليلين مثل هذه الإجراءات الصارمة لإجبار خصمه ، لتحريضها على رغبتها في العيش من أجل محاربته.
“سيدة تورام! ، انقذيني!” كان وجه الماجوس من المرتبة الثالثة مليئاّ بالحزن.
ومن مظهرها ، حقق هدفه.
لم يكن هذا انتقاماً شديد الكره نشأ فقط من هذه الحادثة الوحيدة ، لقد كان بالأحرى استجابة للفترة الممتدة التي تم خلالها مطاردتهم مثل الفريسة.
في الأصل كذروة المرحلة المائية ، امتلكت تورام بالفعل قدرة هائلة من القوة الروحية جزئياً باستخدام هذه التعويذة الغامضة ، حتى لو كانت ستدفع ثمن ذلك مقابل حياتها.
تم الكشف عن أسرار القوة الروحية لـ المرحلة الكريستالية ببطء بواسطة رقاقة AI وتم تقديمها إلى ليلين .
كان من النادر تجربة معركة ضد ماجوس المرحلة الكريستالية.
ظهرت عضلات هائلة بشكل غير واضح ، واندمجت على يدي ليلين.
بعد كل شيء ، فإن ماجوس المرحلة الكريستالية الذي صادفه سابقاً كانوا في الغالب من كبار السن ، ولم يستطع محاربتهم.
“يجب ألا يتواجد مجنون مثلك من عشيرة أوروبوروس في هذا العالم!” بعد أن تقدمت إلى مرحلة الكريستال ، كانت قوة تورام الآن بعيدة كل البعد عما كانت عليه من قبل.
كان الماجوس مثل تورام ، الذين كان من المحتمل أن يفقدوا السيطرة عندما دخلوا بقوة في مرحلة الكريستال ، أكثر ندرة.
“حتى لو اضطررت إلى وضع كل شيء على المحك ، فسوف أوقفك بأي ثمن!” أعلنت تورام و مزقت القلادة الفضية على رقبتها بعيون مليئة بالإصرار.
طلب ليلين على الفور ” رقاقة AI ، تسجيل هذه المعركة بالتفصيل!”.
لم تؤثر تعاويذ تورام الدفاعية الفطرية على هجوم ليلين ، لولا السحر الوقائي الذي حصلت عليه من معلمها ، لكانت قد ماتت أيضاً.
[الاوامر تم تلقيها! ، تم تحديد موعد المسح!] رن صوت الرقاقة .
“دعه يذهب! انتظر! ، لاااا … ” وسط صرخات تورام ، تمزق ماجوس جمجمة النمر إلى قسمين ، يمكن رؤية كميات كثيرة من الدماء في كل مكان.
تم عرض شاشة زرقاء شاحبة أمام عيون ليلين ، ومسح إشعاع قوي تورام التى كانت ظاهرة على الشاشة.
لم يكن لأي ترياق أو رونية دفاعية أي تأثير على صد الهجوم.
تم الكشف عن أسرار القوة الروحية لـ المرحلة الكريستالية ببطء بواسطة رقاقة AI وتم تقديمها إلى ليلين .
على العكس من ذلك ، التفت إلى تورام التي كانت أمامه ، وظهر تعبير ساخر على وجهه “ومع ذلك ، أخشى أنك ستضطري إلى محاولة كسب الوقت ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تكون قادرة على الأبتعاد … “.
“يجب ألا يتواجد مجنون مثلك من عشيرة أوروبوروس في هذا العالم!” بعد أن تقدمت إلى مرحلة الكريستال ، كانت قوة تورام الآن بعيدة كل البعد عما كانت عليه من قبل.
بالطبع ، أفعالها المتهورة تعرضها لخطر شديد ، ومع ذلك ، قبل أن ينهار جسدها تماماً ، خطت قدماً لـ المرحلة الكريستالية!.
فقط قمع الهالة في الغلاف الجوي تسبب في شعور ليلين بعدم الراحة.
تم الكشف عن أسرار القوة الروحية لـ المرحلة الكريستالية ببطء بواسطة رقاقة AI وتم تقديمها إلى ليلين .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
عندما استجوبها خلال المعركة السابقة ، اكتشفت الرقاقة أن قوتها لم تضعف فحسب ، بل بدت أيضاً وكأنها مصابة ، وهو ما أدى إلى عدم إخراج لأقصى إمكانياتها.
ترجمة : Sadegyptian
“سيدة تورام! ، انقذيني!” كان وجه الماجوس من المرتبة الثالثة مليئاّ بالحزن.
شهدت تورام في السابق سيناريوهات مماثلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
