منطاد خاص
“ما الذي يحدث بالضبط؟” هز نوح رأسه ، ولا يزال يشعر بالدوار قليلاً.
كان لدى العائلة التي كانت تسيطر على قنوات المنطاد في القارة الوسطى الكثير من المعلومات الداخلية كما هو متوقع.
” صائد الشياطين سيريل حاول أن يعيقنا ، لكن المعلم ظهر في الوقت المناسب لإنقاذنا ، بهذه البساطة!” ضحكت كيشا بمرارة.
حمل عدد قليل من الجان ذوي الأجنحة الصافية إبريق الشاي والأكواب وسكبوا كوبا من الشاي الأحمر بسرعة للجميع.
ضرب الاسم العظيم لـ صائد الشياطين سيريل أذنهم مثل جلجلة الرعد.
أما بالنسبة لجيلبرت ، فقد نظر بانتباه إلى بيضة كبيرة موضوعة في منتصف المنضدة.
سرت الشائعات أن هذا الكائن الشرير سيء السمعة سيجعل حتى أكثر الشياطين دهاءاً ينفجرون بالبكاء آسفاً أنهم ولدوا في هذا العالم.
تحرك قلب ليلين.
مجرد التفكير في الوقوع في يدي مثل هذا الشخص جعلها تصبح شاحبة .
في حالة هزيمة معلمهم ، لن يكون لدى الطلاب أنفسهم نهاية جيدة أيضاً .
“كان يجب أن أفكر في الأمر مسبقاً ، ، مدينة الآثام ، والأرض المنسية على مقربة شديدة وهناك تفاعلات متكررة بين شعوبهم ، من المستحيل ألا تكون القوات في الأرض المنسية على اتصال بصائد الشياطين ” كان وجه روبن مليئاً بالندم.
بدلاً من ذلك ، كان ملك السماء
في الواقع ، ما كان يقصده هو أن تلك القوات كانت تابعة للطرف الآخر ، عندما رأوا أنهم لا يستطيعون التعامل مع مجموعتهم ، أبلغوا سيدهم على الفور.
بووم! ….
ومع ذلك ، لم يكن هناك دليل قاطع.
بالإضافة إلى ذلك ، كان صياد الشيطان أيضاً ماجوس نجمة الفجر ، ولهذا السبب تحدث روبن بشكل غامض.
قرب النهاية ، أحمرت عينا كيشا وبدأت في البكاء.
“لو لم يصل المعلم جيلبرت في الوقت المناسب ، لكنا في خطر شديد ، أوه نعم ، لماذا أتى المعلم إلى هنا؟ ” سأل روبن بتعبير حيرة .
“يا له من حجم كبير من الإنفاق!” بالطبع ، كان ليلين يعرف جيدا أنه ربما لم يكن نية فايل.
“لقد كان أنا!” برز ليلين وضحك بمرارة.
نظر ليلين نحو هذا الاتجاه بقلق.
“قبل أن أغادر ، كان لدي بالفعل هاجس سيء ، وهكذا ، أعطيت باركر رسالة ، إذا فشلت في العودة في غضون الوقت المحدد ، فسيسلمها إلى لوسيان على الفور ، الذي كان سيمررها بعد ذلك إلى المعلم … لحسن الحظ! ، حقاً الأخ لوسيان جدير بالثقة ، لم ينشغل المعلم أيضاً في تجربة عالية المستوى …… “.
“ليلين ، ماذا عنك؟” وجه جيلبرت انتباهه أخيراً إلى ليلين ، بابتسامة طفيفة من الاهتمام في عينيه.
كانت كلماته صحيحة جزئياً فقط.
ولوح جيلبرت بيده مبتسماً وظهر منطاد صغير على الفور.
في واقع الأمر ، كانت عملة المصير هي التي سمحت لـ ليلين بالتنبؤ بتدخل قوة في مملكة نجمة الفجر.
“لو لم يصل المعلم جيلبرت في الوقت المناسب ، لكنا في خطر شديد ، أوه نعم ، لماذا أتى المعلم إلى هنا؟ ” سأل روبن بتعبير حيرة .
ومع ذلك ، لم يستطع تحمل التخلي عن شعر لمياء ، ومن ثم اتخذ مثل هذا الإجراء الوسط.
يتألف المنطاد من غرفة رئيسية وغرفة ضيوف ومطبخ وغرفة تأمل وغرفة معيشة مخصصة ، وكان المنطاد كبيراً بما يكفي لاستيعاب عشرات الأشخاص دون أن يبدو مزدحماً ، بالنسبة لمنطاد خاص ، كان هذا كافياً.
من الوضع الحالي ، لم تكن نتيجة سيئة.
ولوح جيلبرت بيده مبتسماً وظهر منطاد صغير على الفور.
“آسف! لقد تصرفت بمفردي! ” اعترف ليلين واعتذر على الفور.
كان الجزء الداخلي من المقياس الأسود فاخراً للغاية.
“لا! إنه لاشيء! ، لا يزال يتعين علينا أن نشكرك على يقظتك! ” لوح روبن.
كان الجزء الداخلي من المقياس الأسود فاخراً للغاية.
“صحيح! ، من كان يعرف أن صياد الشيطان كان في الواقع لئيماً جداً؟ ، حتى أنه حاول انتزاع غنائم من بطاطس صغيرة مثلنا! ” تحدثت كيشا بوجه مليء بالسخط.
هز جيلبرت رأسه وقال “بما أنك مصر على فعل هذا ، فليكن!”
“الصمت!” صرخ ليلين وروبن في نفس الوقت لإيقافها.
“هل سيرسلون هدية لكل ماجوس نجمة الفجر بعد ترقيتهم؟” تذكر ليلين فجأة وسأل.
“نحو ماجوس نجمة الفجر ، حتى لو كنا أعداء ، يجب احترام كل شيء! ” أحمرت كيشا علي الفور من الحرج وخفضت رأسها.
“حسناً! ، يجب أن تكونوا مرهقين بعد هذه الرحلة ، لنعود على متن المنطاد الخاص بي! “.
بووم! ….
جلس جيلبرت على أريكة في منتصف غرفة المعيشة بينما وقف ليلين والثلاثة الآخرون باحترام على جانب واحد.
في هذا الوقت ، كانت موجة كبيرة تنتقل من بعيد.
“شكراً المعلم!” أشرق وجه كيشا على الفور ، بهذه السرعة التي أحدثت ضجة من الإعجاب نحو ليلين.
نظر ليلين نحو هذا الاتجاه بقلق.
“ليلين ، ماذا عنك؟” وجه جيلبرت انتباهه أخيراً إلى ليلين ، بابتسامة طفيفة من الاهتمام في عينيه.
“لا داعى للقلق! ، قد يشتهر صائد الشياطين بقوته ، لكن عليك أن تؤمن بمرشدنا ، كما أنه قوي جداً! ” لاحظ روبن المخاوف في عقل ليلين وأعطاه ابتسامة مريحة.
ومع ذلك ، لم يستطع تحمل التخلي عن شعر لمياء ، ومن ثم اتخذ مثل هذا الإجراء الوسط.
“دعونا نأمل أن تكون الأمور على هذا النحو!” أجاب ليلين بقوة قليلاً.
ومع ذلك ، كان تركيز روبن على الفاكهة طويلة الجذور وعلى قطع قليلة من العظام البيضاء الكبيرة اللبنية.
كان إخراج دوق جيلبرت من الملاذ الأخير بالفعل.
يتألف المنطاد من غرفة رئيسية وغرفة ضيوف ومطبخ وغرفة تأمل وغرفة معيشة مخصصة ، وكان المنطاد كبيراً بما يكفي لاستيعاب عشرات الأشخاص دون أن يبدو مزدحماً ، بالنسبة لمنطاد خاص ، كان هذا كافياً.
بصرف النظر عن هذا المرشد ، لم يعد بإمكانه التفكير في أي طرق أخرى لجعل صائد الشياطيت يستسلم.
“صحيح! ، من كان يعرف أن صياد الشيطان كان في الواقع لئيماً جداً؟ ، حتى أنه حاول انتزاع غنائم من بطاطس صغيرة مثلنا! ” تحدثت كيشا بوجه مليء بالسخط.
في حالة هزيمة معلمهم ، لن يكون لدى الطلاب أنفسهم نهاية جيدة أيضاً .
مع وجود مساحة كافية لتناسب منطاد بهذا الحجم ، من المؤكد أن القطع الأثرية الفضائية لدوق جيلبرت كانت على مستوى المعدات السحرية على الأقل! .
“قوة! ، لا يزال الأمر يعود إلى القوة! ” لم يستطع ليلين إلا أن يربط قبضتيه معاً ، مع نمو توقه إلى عالم نجمة الفجر.
“يا له من حجم كبير من الإنفاق!” بالطبع ، كان ليلين يعرف جيدا أنه ربما لم يكن نية فايل.
ووش!
قرب النهاية ، أحمرت عينا كيشا وبدأت في البكاء.
شعاع من الضوء القرمزي عبر الأفق وظهرت صورة جيلبرت الظلية أمام ليلين والآخرين.
كانت الموجة غامضة للغاية لدرجة أن روبن لم يستطع الشعور بها وهو يمسح جسده ، حتى أنها استمرت في مسح الحقيبة والحلقة المكانية ليلين.
“مرشد!” اندفع روبن وليلين للانحناء.
لقد ربت على كيس الفضاء باحترام وظهرت بعض العناصر على المكتب.
“أيها الأوغاد ، انظروا إلى المشاكل التي أوقعتم بها أنفسكم ، حتى إنكم استفزتم هذا الشخص!” جرف جيلبرت عينيه قبل أن تظهر ابتسامة على وجهه الأصلع الخالي من العيوب.
قرب النهاية ، أحمرت عينا كيشا وبدأت في البكاء.
يبدو أنه في المعركة بينه وبين صائد الشيطان ، لم يكن في النهاية خاسؤاً.
كان الجزء الداخلي من المقياس الأسود فاخراً للغاية.
بعد أن أدرك ليلين ذلك ، تنفس نفس راحة.
“هاها جيد!”
على الأقل ، لم يعد هناك احتمال لحدوث أسوأ سيناريو.
نظر ليلين نحو هذا الاتجاه بقلق.
“حسناً! ، يجب أن تكونوا مرهقين بعد هذه الرحلة ، لنعود على متن المنطاد الخاص بي! “.
في رؤيته ، رأى بوضوح موجة مسح تكتسح الموجات الأربعة ، ولا تدخر حجراً واحداً.
ولوح جيلبرت بيده مبتسماً وظهر منطاد صغير على الفور.
“آسف! لقد تصرفت بمفردي! ” اعترف ليلين واعتذر على الفور.
على الرغم من أنه كان أصغر في الحجم من المناطيد العامة ، إلا أنها كانت أكثر فخامة وزخرفة.
“قوة! ، لا يزال الأمر يعود إلى القوة! ” لم يستطع ليلين إلا أن يربط قبضتيه معاً ، مع نمو توقه إلى عالم نجمة الفجر.
كانت تشكيلات التعويذات التي تمت صياغتها عليها أكثر تعقيداً وقوة.
في رؤيته ، رأى بوضوح موجة مسح تكتسح الموجات الأربعة ، ولا تدخر حجراً واحداً.
“هذا …” فتح فم ليلين على مصراعيه.
“هذه بيضة نسر الدم! ، كانت نسور الدم في العصور القديمة معروفة في الأصل بالبحث عن القطع الأثرية في سلالة الدم ، ليلين ، أعتقد أنك كنت محظوظاً ووجدت عش نسور الدم؟ “.
على الرغم من صغر حجمها ، إلا أنها كانت لا تزال منطاداً مناسباً! .
في رؤيته ، رأى بوضوح موجة مسح تكتسح الموجات الأربعة ، ولا تدخر حجراً واحداً.
مع وجود مساحة كافية لتناسب منطاد بهذا الحجم ، من المؤكد أن القطع الأثرية الفضائية لدوق جيلبرت كانت على مستوى المعدات السحرية على الأقل! .
” صائد الشياطين سيريل حاول أن يعيقنا ، لكن المعلم ظهر في الوقت المناسب لإنقاذنا ، بهذه البساطة!” ضحكت كيشا بمرارة.
لكن روبن اعتقد أن ليلين فقد صوابه بسبب المنطاد. “هذه هي المقياس الأسود ، سفينة المرشدين ، عندما تتقدم وتصبح ماجوس نجم الفجر ، ترسله عشيرة فايل كهدية ، ويمكنه استخدام أي شبكة من القنوات وسيتم التعامل معه كضيف شرف عند الصيانة والتوقف! ” شرح بابتسامة.
نظر ليلين نحو هذا الاتجاه بقلق.
“يا لها من عشيرة فخمة!” شهق ليلين.
” همم” ضحك جيلبرت ” أنا مهتم بتجاربك هذه المرة!”.
كان لدى العائلة التي كانت تسيطر على قنوات المنطاد في القارة الوسطى الكثير من المعلومات الداخلية كما هو متوقع.
ظل عدد قليل من الأشخاص صامتين لفترة من الوقت قبل أن يتولى روبن زمام المبادرة ويتحدث بصوت عال ، “معلم ، الأمر هكذا …”.
“هل سيرسلون هدية لكل ماجوس نجمة الفجر بعد ترقيتهم؟” تذكر ليلين فجأة وسأل.
حمل عدد قليل من الجان ذوي الأجنحة الصافية إبريق الشاي والأكواب وسكبوا كوبا من الشاي الأحمر بسرعة للجميع.
“صحيح! ، في الأساس ، بعد ترقية الماجوس ، سترسل عشيرة فايل بالتأكيد منطاداً خاصاً كهدية! ” أومأ روبن برأسه.
لكن روبن اعتقد أن ليلين فقد صوابه بسبب المنطاد. “هذه هي المقياس الأسود ، سفينة المرشدين ، عندما تتقدم وتصبح ماجوس نجم الفجر ، ترسله عشيرة فايل كهدية ، ويمكنه استخدام أي شبكة من القنوات وسيتم التعامل معه كضيف شرف عند الصيانة والتوقف! ” شرح بابتسامة.
“يا له من حجم كبير من الإنفاق!” بالطبع ، كان ليلين يعرف جيدا أنه ربما لم يكن نية فايل.
في رؤيته ، رأى بوضوح موجة مسح تكتسح الموجات الأربعة ، ولا تدخر حجراً واحداً.
بدلاً من ذلك ، كان ملك السماء
“أركوس والاثنان الآخران ماتوا جميعاً …… هذا نصف قوة عشيرتي …… معلم …….”.
يستغل الفرصة للحصول على جانب جيد من ماجوس نجمة الفجر.
على الرغم من أنه كان أصغر في الحجم من المناطيد العامة ، إلا أنها كانت أكثر فخامة وزخرفة.
كان الجزء الداخلي من المقياس الأسود فاخراً للغاية.
“لا! إنه لاشيء! ، لا يزال يتعين علينا أن نشكرك على يقظتك! ” لوح روبن.
يتألف المنطاد من غرفة رئيسية وغرفة ضيوف ومطبخ وغرفة تأمل وغرفة معيشة مخصصة ، وكان المنطاد كبيراً بما يكفي لاستيعاب عشرات الأشخاص دون أن يبدو مزدحماً ، بالنسبة لمنطاد خاص ، كان هذا كافياً.
“ليس من الممكن حتى عدم تقديم …” ألقى ليلين نظرة صادقة ، لكنه كان يشعر بالمرارة في الداخل.
جلس جيلبرت على أريكة في منتصف غرفة المعيشة بينما وقف ليلين والثلاثة الآخرون باحترام على جانب واحد.
كانت الموجة غامضة للغاية لدرجة أن روبن لم يستطع الشعور بها وهو يمسح جسده ، حتى أنها استمرت في مسح الحقيبة والحلقة المكانية ليلين.
حمل عدد قليل من الجان ذوي الأجنحة الصافية إبريق الشاي والأكواب وسكبوا كوبا من الشاي الأحمر بسرعة للجميع.
” همم” ضحك جيلبرت ” أنا مهتم بتجاربك هذه المرة!”.
“المعلم ……” على الجانب الآخر ، كانت كيشا تتصرف كفتاة صغيرة ، على وشك البكاء ، تحدثت عن لقائها بائسة للغاية.
تحرك قلب ليلين.
على الرغم من ذلك ، ظل وجه ليلين دون تغيير.
كان يعلم أن كل ما سيأتي بعد ذلك لا يمكن تجنبه ، لكنه لم يبد أي استياء من ذلك.
“لو لم يصل المعلم جيلبرت في الوقت المناسب ، لكنا في خطر شديد ، أوه نعم ، لماذا أتى المعلم إلى هنا؟ ” سأل روبن بتعبير حيرة .
حقيقة أن جيلبرت أنقذه ، كان من الصواب فقط مشاركة جزء كبير من المكافأة.
كانت الموجة غامضة للغاية لدرجة أن روبن لم يستطع الشعور بها وهو يمسح جسده ، حتى أنها استمرت في مسح الحقيبة والحلقة المكانية ليلين.
[ تم الكشف عن موجات طاقة صغيرة! ، تم تحديدها على أنها تقنية الكشف عن القطع الأثرية في سلالة الدم! ، القطع الأثرية في الفضاء غير قادرة على صدها! ] .
كان يعلم أن كل ما سيأتي بعد ذلك لا يمكن تجنبه ، لكنه لم يبد أي استياء من ذلك.
بحلول هذا الوقت ، وصلت الأصوات المحفزة للشريحة إلى ذهن ليلين.
ظل عدد قليل من الأشخاص صامتين لفترة من الوقت قبل أن يتولى روبن زمام المبادرة ويتحدث بصوت عال ، “معلم ، الأمر هكذا …”.
في رؤيته ، رأى بوضوح موجة مسح تكتسح الموجات الأربعة ، ولا تدخر حجراً واحداً.
كان إخراج دوق جيلبرت من الملاذ الأخير بالفعل.
كانت الموجة غامضة للغاية لدرجة أن روبن لم يستطع الشعور بها وهو يمسح جسده ، حتى أنها استمرت في مسح الحقيبة والحلقة المكانية ليلين.
“شكراً المعلم!” أشرق وجه كيشا على الفور ، بهذه السرعة التي أحدثت ضجة من الإعجاب نحو ليلين.
على الرغم من ذلك ، ظل وجه ليلين دون تغيير.
جلس جيلبرت على أريكة في منتصف غرفة المعيشة بينما وقف ليلين والثلاثة الآخرون باحترام على جانب واحد.
ظل عدد قليل من الأشخاص صامتين لفترة من الوقت قبل أن يتولى روبن زمام المبادرة ويتحدث بصوت عال ، “معلم ، الأمر هكذا …”.
“ما الذي يحدث بالضبط؟” هز نوح رأسه ، ولا يزال يشعر بالدوار قليلاً.
“…….” بعد الاستماع إلى روايته ، نظر جيلبرت إلى بصمة التعويذة على جبين روبن وتنهد بعمق “لم أكن أتوقع أنك ستختار هذا المسار في النهاية!”.
“صحيح! ، من كان يعرف أن صياد الشيطان كان في الواقع لئيماً جداً؟ ، حتى أنه حاول انتزاع غنائم من بطاطس صغيرة مثلنا! ” تحدثت كيشا بوجه مليء بالسخط.
“هذا خياري!” انحنى روبن وأجاب “لولا هذا ، أخشى أنني لن أحظى حتى بفرصة النظر إلى عالم نجمة الفجر!” تحدث بحزم.
بعد أن أدرك ليلين ذلك ، تنفس نفس راحة.
“بصفتي معلمك ، لا يسعني إلا أن أرشدك وأنصحك في سعيك وراء الحقيقة وقوة السلالة ، بالنسبة لخيارك النهائي ، لن أتدخل أكثر من ذلك “.
“قبل أن أغادر ، كان لدي بالفعل هاجس سيء ، وهكذا ، أعطيت باركر رسالة ، إذا فشلت في العودة في غضون الوقت المحدد ، فسيسلمها إلى لوسيان على الفور ، الذي كان سيمررها بعد ذلك إلى المعلم … لحسن الحظ! ، حقاً الأخ لوسيان جدير بالثقة ، لم ينشغل المعلم أيضاً في تجربة عالية المستوى …… “.
هز جيلبرت رأسه وقال “بما أنك مصر على فعل هذا ، فليكن!”
تحرك قلب ليلين.
“المعلم ……” على الجانب الآخر ، كانت كيشا تتصرف كفتاة صغيرة ، على وشك البكاء ، تحدثت عن لقائها بائسة للغاية.
“يا لها من عشيرة فخمة!” شهق ليلين.
“أركوس والاثنان الآخران ماتوا جميعاً …… هذا نصف قوة عشيرتي …… معلم …….”.
كانت كلماته صحيحة جزئياً فقط.
قرب النهاية ، أحمرت عينا كيشا وبدأت في البكاء.
” صائد الشياطين سيريل حاول أن يعيقنا ، لكن المعلم ظهر في الوقت المناسب لإنقاذنا ، بهذه البساطة!” ضحكت كيشا بمرارة.
تدفقت الدموع مثل شلال.
“ليس من الممكن حتى عدم تقديم …” ألقى ليلين نظرة صادقة ، لكنه كان يشعر بالمرارة في الداخل.
لم تتحدث بشئ عن أرباحها من ابتزاز البربري ذي البشرة الخضراء ، والذي تم بالتعاون مع ليلين.
“مرشد!” اندفع روبن وليلين للانحناء.
“حسناً! ، حسناً!” قال جيلبرت بلا حول ولا قوة “بعد هذا ، سأقدم أوامر لعشيرتك للاعتناء بها!”.
“هاها جيد!”
“شكراً المعلم!” أشرق وجه كيشا على الفور ، بهذه السرعة التي أحدثت ضجة من الإعجاب نحو ليلين.
مع وجود مساحة كافية لتناسب منطاد بهذا الحجم ، من المؤكد أن القطع الأثرية الفضائية لدوق جيلبرت كانت على مستوى المعدات السحرية على الأقل! .
“ليلين ، ماذا عنك؟” وجه جيلبرت انتباهه أخيراً إلى ليلين ، بابتسامة طفيفة من الاهتمام في عينيه.
سرت الشائعات أن هذا الكائن الشرير سيء السمعة سيجعل حتى أكثر الشياطين دهاءاً ينفجرون بالبكاء آسفاً أنهم ولدوا في هذا العالم.
‘بحق الجحيم. من بينكم تلميذته السابقة والأخرى امرأة ، أنا ، الوافد الجديد ، في أكبر قدر من الحرمان! ‘ في ذهنه ، أدار ليلين عينيه لكنه احتفظ بتعبير هادئ على وجهه.
“شكراً المعلم!” أشرق وجه كيشا على الفور ، بهذه السرعة التي أحدثت ضجة من الإعجاب نحو ليلين.
لقد ربت على كيس الفضاء باحترام وظهرت بعض العناصر على المكتب.
لقد ربت على كيس الفضاء باحترام وظهرت بعض العناصر على المكتب.
“بلورة سلالة الدم!” غطت كيشا فمها وأطلقت شهقة عندما رأت الحجر الأحمر الدموي.
على الأقل ، لم يعد هناك احتمال لحدوث أسوأ سيناريو.
ومع ذلك ، كان تركيز روبن على الفاكهة طويلة الجذور وعلى قطع قليلة من العظام البيضاء الكبيرة اللبنية.
“قبل أن أغادر ، كان لدي بالفعل هاجس سيء ، وهكذا ، أعطيت باركر رسالة ، إذا فشلت في العودة في غضون الوقت المحدد ، فسيسلمها إلى لوسيان على الفور ، الذي كان سيمررها بعد ذلك إلى المعلم … لحسن الحظ! ، حقاً الأخ لوسيان جدير بالثقة ، لم ينشغل المعلم أيضاً في تجربة عالية المستوى …… “.
أما بالنسبة لجيلبرت ، فقد نظر بانتباه إلى بيضة كبيرة موضوعة في منتصف المنضدة.
“…….” بعد الاستماع إلى روايته ، نظر جيلبرت إلى بصمة التعويذة على جبين روبن وتنهد بعمق “لم أكن أتوقع أنك ستختار هذا المسار في النهاية!”.
عندما نظر إلى الرونية ذات اللون الأحمر الدموي عليها ، بدا أنه غارق في التفكير.
“هذا خياري!” انحنى روبن وأجاب “لولا هذا ، أخشى أنني لن أحظى حتى بفرصة النظر إلى عالم نجمة الفجر!” تحدث بحزم.
“ليلين ، لقد أصطدمت بدفعة كبيرة هذه المرة في أبعاد الجيب!” انحنت كيشا إلى الأمام ، وكادت تضغط على جسدها بالكامل في أحضان ليلين.
حمل عدد قليل من الجان ذوي الأجنحة الصافية إبريق الشاي والأكواب وسكبوا كوبا من الشاي الأحمر بسرعة للجميع.
” هذه مثيرة للشفقة بالفعل ، ألا يجب أن تساعدني؟”.
لم تتحدث بشئ عن أرباحها من ابتزاز البربري ذي البشرة الخضراء ، والذي تم بالتعاون مع ليلين.
“هاها …” لكن جيلبرت ضحك بلا مبالاة.
هز جيلبرت رأسه وقال “بما أنك مصر على فعل هذا ، فليكن!”
“هذه بيضة نسر الدم! ، كانت نسور الدم في العصور القديمة معروفة في الأصل بالبحث عن القطع الأثرية في سلالة الدم ، ليلين ، أعتقد أنك كنت محظوظاً ووجدت عش نسور الدم؟ “.
“الصمت!” صرخ ليلين وروبن في نفس الوقت لإيقافها.
“نعم!” حك ليلين رأسه ، وبدا محرجاً بعض الشيء”بعد أن وجدت العش ، اختبأت هناك لبضعة أيام قبل أن أغتنم الفرصة أخيراً وتسللت وأخذت هذه الأشياء …”.
بووم! ….
عند سماع ذلك ، ظهر تلميح من الغيرة على وجه الجميع ، حتى روبن ، لماذا لم يحالفه الحظ السعيد؟ .
مع وجود مساحة كافية لتناسب منطاد بهذا الحجم ، من المؤكد أن القطع الأثرية الفضائية لدوق جيلبرت كانت على مستوى المعدات السحرية على الأقل! .
“هذه العناصر ، أنا على استعداد لتقديمها جميعاً للمعلم!” ما قاله ليلين بعد ذلك جعل عقول روبن وكيشا فارغة.
“ليس من الممكن حتى عدم تقديم …” ألقى ليلين نظرة صادقة ، لكنه كان يشعر بالمرارة في الداخل.
في حالة هزيمة معلمهم ، لن يكون لدى الطلاب أنفسهم نهاية جيدة أيضاً .
بعد اكتشاف أن ليلين يمتلك هذه العناصر ولم يسلمها ، لن يشعر جيلبرت بالرضا عنها.
“يا له من حجم كبير من الإنفاق!” بالطبع ، كان ليلين يعرف جيدا أنه ربما لم يكن نية فايل.
إذا كان هذا هو الحال ، فإن حياة ليلين المستقبلية في عشيرة أوروبوروروس ستكون صعبة.
“نعم!” حك ليلين رأسه ، وبدا محرجاً بعض الشيء”بعد أن وجدت العش ، اختبأت هناك لبضعة أيام قبل أن أغتنم الفرصة أخيراً وتسللت وأخذت هذه الأشياء …”.
“هاها جيد!”
في هذا الوقت ، كانت موجة كبيرة تنتقل من بعيد.
ضحك جيلبرت بصوت عال …
ومع ذلك ، كان تركيز روبن على الفاكهة طويلة الجذور وعلى قطع قليلة من العظام البيضاء الكبيرة اللبنية.
“صحيح! ، في الأساس ، بعد ترقية الماجوس ، سترسل عشيرة فايل بالتأكيد منطاداً خاصاً كهدية! ” أومأ روبن برأسه.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“ليلين ، ماذا عنك؟” وجه جيلبرت انتباهه أخيراً إلى ليلين ، بابتسامة طفيفة من الاهتمام في عينيه.
ترجمة : Sadegyptian
“هذه بيضة نسر الدم! ، كانت نسور الدم في العصور القديمة معروفة في الأصل بالبحث عن القطع الأثرية في سلالة الدم ، ليلين ، أعتقد أنك كنت محظوظاً ووجدت عش نسور الدم؟ “.
كان يعلم أن كل ما سيأتي بعد ذلك لا يمكن تجنبه ، لكنه لم يبد أي استياء من ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
