41 - الفصل الحادي والأربعون : أركض.
41 – الفصل الحادي والأربعون : أركض!.
طافت كرة خفيفة إلى الأمام ووجهت الطريق لهم.
قال رولاند: “علاوة على ذلك، فإن الرائحة الكريهة هنا أضعف بكثير، دعنا نبحث في المكان قد تكون هناك أبواب مخفية أو شيء من هذا القبيل”.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
أدرك رولاند وبيتا ما حدث بعد نظرة سريعة.
وفقًا للحس السليم، كان يجب القضاء على الوحوش الشرسة في الغابة القريبة جدًا من المدينة إذا كان هناك أي منها.
وسّع رولاند الحفرة °بيد السحر° وحرّك °كرة ضوئية° إلى الداخل.
لكن كان من الممكن أن تأتي بعض الحيوانات إلى هنا عندما تكون ضائعة أو جائعة.
في مثل هذه الحالة، ربما لا تكن الفتاة المفقودة قد حققت نهاية جيدة.
كان النفق يبلغ ارتفاعه حوالي مترين، حتى يتمكنوا من المشي دون خفض رؤوسهم، كان أيضًا واسعًا بما يكفي للسير بجوار بعضهم البعض.
على أي حال، كان عليهم البحث عن الفتاة الآن، من الممكن أن تكون مختبئة في مكان آمن وترتجف بمفردها.
سقط الليل مرة أخرى، استدعى رولاند أربع كرات ضوئية لكنهم لم يجدوا شيئًا بعد البحث لفترة من الوقت.
تم إنجاز المهمة، (184+ نقطة خبرة).
اقترح رولاند : “لماذا لا نفترق؟ هذا مكان كبير إلى حد ما من خلال الرؤية الليلية يجب أن تكون قادرًا على التحرك بحرية، سواء وجدنا الفتاة المفقودة أم لا، سنلتقي عند بوابة المدينة في الصباح كيف يبدو هذا؟”.
استدعى رولاند أربع كرات ضوئية أخرى.
“حسنًا…” تردد بيتا لكنه أومأ برأسه في النهاية.
ثم انفصل الاثنان.
كلاهما غطى أنوفهما دون وعي بيد واحدة.
كان المكان هادئًا لكن ظهرت ضوضاء مخيفة بين الحين والآخر، بعد أن انفصلا كان الأمر أكثر هدوءًا ورعبًا.
استدعى رولاند أربع كرات ضوئية أخرى.
مبتهجًا، تتبّع رولاند آثار الأقدام.
كان نصف قطر 30 مترًا حول الكرات المضيئة ساطعًا مثل النهار، ولكن بعيدًا كان الظلام التام.
كانت شديدة السواد، يبدو أن هناك شيئًا ما، يمكن أن يندفع في أي لحظة.
تكسرت الأوراق الجافة بينما داس عليها رولاند، أصبحت الأصوات الغير الواضحة الصادرة في النهار مسموعة بوضوح الآن.
على الأوراق الجافة، امتد خط من آثار الأقدام إلى الأمام.
كان رولاند خائفًا إلى حد ما في مثل هذه البيئة أيضًا، لكنه صر على أسنانه وبحث عن أي دليل محتمل.
بعد فترة طويلة، رأى أثرًا فجأة.
بعد فترة طويلة، رأى أثرًا فجأة.
كان المكان هادئًا لكن ظهرت ضوضاء مخيفة بين الحين والآخر، بعد أن انفصلا كان الأمر أكثر هدوءًا ورعبًا.
على الأوراق الجافة، امتد خط من آثار الأقدام إلى الأمام.
كانت الطبعة أصغر بمقاسين من حجم رولاند، يمكن أن تنتمي فقط إلى طفل أو امرأة.
مبتهجًا، تتبّع رولاند آثار الأقدام.
كان رولاند خائفًا إلى حد ما في مثل هذه البيئة أيضًا، لكنه صر على أسنانه وبحث عن أي دليل محتمل.
بعد خمس دقائق وجد موقعًا بعثرت فيه الأوراق سقطت سلة رمادية وتناثرت بضع حبات من فطر عيش الغراب الأبيض.
على الأوراق الجافة، امتد خط من آثار الأقدام إلى الأمام.
لسوء الحظ لقد تأخر، ركض رولاند.
كانت الأوراق الجافة تشكل علامات، رسمت العلامات أثر سحب في أعماق الظلام.
لسوء الحظ لقد تأخر، ركض رولاند.
تلمع عيون بيتا : ”هذا هو المكان بالتأكيد، بصفتي نصف محارب سأقود الهجوم الأخ رولاند، ستسيطر على العدو تمامًا كما كان من قبل”.
بعد عشر دقائق، وجد كهفًا مظلمًا عند سفح تل.
طافت كرة خفيفة إلى الأمام ووجهت الطريق لهم.
تكسرت الأوراق الجافة بينما داس عليها رولاند، أصبحت الأصوات الغير الواضحة الصادرة في النهار مسموعة بوضوح الآن.
دخلت علامات السحب الكهف.
بالكاد اقترب رولاند من الكهف عندما اشتم رائحة كريهة.
هل يمكن أن تكون…
رائحتها مثل سمك مختلطة برائحة الماعز.
بالكاد اقترب رولاند من الكهف عندما اشتم رائحة كريهة.
“الأخ رولاند، لقد كنت حقًا أنت من أشعل الألعاب النارية!” يلهث بيتا و يكمل : “هل وجدت أي شيء؟”.
طافت كرات رولاند الضوئية للداخل، ليكتشف أن الكهف كان عميقًا جدًا.
تلمع عيون بيتا : ”هذا هو المكان بالتأكيد، بصفتي نصف محارب سأقود الهجوم الأخ رولاند، ستسيطر على العدو تمامًا كما كان من قبل”.
هل يجب علي الدخول وحدي؟ فكر رولاند للحظة، ثم جمع الكرات الأربع في كرة كبيرة وأطلقها في السماء انفجرت مثل الألعاب النارية.
قريبًا جدًا، وصل بيتا إلى موقعه وكان يتنفس بصعوبة.
أضاءت السماء المظلمة لمدة ثلاث ثوان، قبل أن يتساقط غبار الضوء مثل المطر.
استدعى رولاند أربع كرات ضوئية أخرى.
بعد أربع دقائق، أطلق الكرات الأربع مرة أخرى.
ثم انفصل الاثنان.
ثم كرر العملية.
لم تكن المساحة كبيرة، يمكن للمرء أن يرى كل شيء بنظرة سريعة.
قريبًا جدًا، وصل بيتا إلى موقعه وكان يتنفس بصعوبة.
لم يكن هناك شيء هنا باستثناء الطين البني.
“الأخ رولاند، لقد كنت حقًا أنت من أشعل الألعاب النارية!” يلهث بيتا و يكمل : “هل وجدت أي شيء؟”.
41 – الفصل الحادي والأربعون : أركض!.
أومأ رولان برأسه وقال : “لقد وجدت سلة وفطر هناك أيضًا علامات سحب تؤدي إلى الكهف”.
تلمع عيون بيتا : ”هذا هو المكان بالتأكيد، بصفتي نصف محارب سأقود الهجوم الأخ رولاند، ستسيطر على العدو تمامًا كما كان من قبل”.
دخل بيتا الكهف بعد سحب سيفه الطويل من حقيبة الظهر.
قام رولاند بجمع قبضتيه، شعر بالرغبة في التقيؤ أيضًا لكنه تمكن من كبحه.
تبعه رولاند.
كلاهما غطى أنوفهما دون وعي بيد واحدة.
قال رولاند: “علاوة على ذلك، فإن الرائحة الكريهة هنا أضعف بكثير، دعنا نبحث في المكان قد تكون هناك أبواب مخفية أو شيء من هذا القبيل”.
كانت الرائحة الكريهة أكثر حدة بعد دخولهم الكهف.
كلاهما غطى أنوفهما دون وعي بيد واحدة.
كان الكهف رطبًا وكان الماء على الحائط.
و كأن هناك شخص يهتم بالمهمة الآن!.
كان النفق يبلغ ارتفاعه حوالي مترين، حتى يتمكنوا من المشي دون خفض رؤوسهم، كان أيضًا واسعًا بما يكفي للسير بجوار بعضهم البعض.
وضع رولاند إصبعه أمام أنف الفتاة، ثم شعر بأنفاسها الضعيفة.
بعد عشر دقائق، وجد كهفًا مظلمًا عند سفح تل.
طافت كرة خفيفة إلى الأمام ووجهت الطريق لهم.
النفق منحدر، كانوا قلقين للغاية لكنهم لم يواجهوا أي خطر قبل أن يصلوا إلى نهاية الممر.
بعد عشر دقائق، وجد كهفًا مظلمًا عند سفح تل.
اتسعت رؤيتهم، ورأوا مساحة تحت الأرض.
“لماذا لا يوجد شيء هنا؟” سأل بيتا في حيرة.
لم تكن المساحة كبيرة، يمكن للمرء أن يرى كل شيء بنظرة سريعة.
تقدم بيتا للأمام وكان مستعداً للمعركة.
لم يكن هناك شيء هنا باستثناء الطين البني.
قال رولاند: “علاوة على ذلك، فإن الرائحة الكريهة هنا أضعف بكثير، دعنا نبحث في المكان قد تكون هناك أبواب مخفية أو شيء من هذا القبيل”.
بحث الاثنان لفترة من الوقت، وفجأة قالت بيتا : “الأخ رولاند، انظر هنا!”.
اتسعت رؤيتهم، ورأوا مساحة تحت الأرض.
مشى رولاند ونظر إلى المكان الذي كان يشير إليه بيتا.
بدا الطين هناك منتظمًا، لكنه أحدث قليلاً من الطين القريب.
هل يمكن أن تكون…
في ظل الظروف العادية، كان من الممكن إهمال الاختلاف الضئيل لكن رولاند و بيتا كانا يبحثان عن أبواب مخفية، لذلك لاحظوا بسهولة هذا الشذوذ.
“الأخ رولاند، لقد كنت حقًا أنت من أشعل الألعاب النارية!” يلهث بيتا و يكمل : “هل وجدت أي شيء؟”.
تم استدعاء °يد السحر° وبدأت في الحفر في الوحل.
استدعى رولاند أربع كرات ضوئية أخرى.
“هناك بالفعل شيء خاطئ” سيطر رولاند على يد السحر وقال : “الطين لين بشكل غير عادي”.
41 – الفصل الحادي والأربعون : أركض!.
تقدم بيتا للأمام وكان مستعداً للمعركة.
بدا الطين هناك منتظمًا، لكنه أحدث قليلاً من الطين القريب.
سرعان ما حفر رولاند إلى الحائط وظهر أمامهم ثقب أسود، احتضنتهم رائحة مقرفة.
قام رولاند بجمع قبضتيه، شعر بالرغبة في التقيؤ أيضًا لكنه تمكن من كبحه.
وسّع رولاند الحفرة °بيد السحر° وحرّك °كرة ضوئية° إلى الداخل.
كانت شديدة السواد، يبدو أن هناك شيئًا ما، يمكن أن يندفع في أي لحظة.
ثم، كلاهما شحب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
تناثرت جثث كثيرة في الغرفة.
كانت شديدة السواد، يبدو أن هناك شيئًا ما، يمكن أن يندفع في أي لحظة.
كانت معظم الجثث عظام جافة، لكن اثنتين منها ما زالتا بشريتين.
على أي حال، كان عليهم البحث عن الفتاة الآن، من الممكن أن تكون مختبئة في مكان آمن وترتجف بمفردها.
بسم الله الرحمان الرحيم,
كلتيهما مجردتن من الملابس.
كان أحدهما فاسدًا، مع وجود ديدان هائلة تنزلق داخل اللحم.
في ظل الظروف العادية، كان من الممكن إهمال الاختلاف الضئيل لكن رولاند و بيتا كانا يبحثان عن أبواب مخفية، لذلك لاحظوا بسهولة هذا الشذوذ.
كانت الجثة الأخرى مصابة بطعنة في الجانب الأيسر من الصدر، لكن الدم كان جافًا بالفعل.
كان المكان هادئًا لكن ظهرت ضوضاء مخيفة بين الحين والآخر، بعد أن انفصلا كان الأمر أكثر هدوءًا ورعبًا.
أدرك رولاند وبيتا ما حدث بعد نظرة سريعة.
اللعنة!.
كان رولاند خائفًا إلى حد ما في مثل هذه البيئة أيضًا، لكنه صر على أسنانه وبحث عن أي دليل محتمل.
شهق بيتا، قرفص فجأة و تقيأ.
وضع رولاند إصبعه أمام أنف الفتاة، ثم شعر بأنفاسها الضعيفة.
قام رولاند بجمع قبضتيه، شعر بالرغبة في التقيؤ أيضًا لكنه تمكن من كبحه.
شد وجهه، مشى إلى الكهف ولاحظ جسد الفتاة الطازج.
و كأن هناك شخص يهتم بالمهمة الآن!.
يجب أن يكون هذا هو الهدف الذي كانوا يبحثون عنه، لأنه تم تسليط الضوء عليها من قبل النظام.
لم يكن هناك شيء هنا باستثناء الطين البني.
لقد فات الأوان! كان رولاند غاضبًا وعاجزًا، كان من الممكن أن تكون الفتاة قد ماتت بالفعل عندما قبلوا المهمة.
من كان وحشيًا بما يكفي لفعل هذا؟.
في هذه اللحظة، جاء إشعار فجأة.
وفقًا للحس السليم، كان يجب القضاء على الوحوش الشرسة في الغابة القريبة جدًا من المدينة إذا كان هناك أي منها.
تم إنجاز المهمة، (184+ نقطة خبرة).
كان النفق يبلغ ارتفاعه حوالي مترين، حتى يتمكنوا من المشي دون خفض رؤوسهم، كان أيضًا واسعًا بما يكفي للسير بجوار بعضهم البعض.
و كأن هناك شخص يهتم بالمهمة الآن!.
لعن رولاند في قلبه، خلع رداءه السحري وغطى الفتاة كان على وشك حمل الفتاة و دفنها في مكان آخر، عندما لاحظ فجأة أن الفتاة كانت لا تزال دافئة وليست متجمدة بعد!.
منطقيا، كان يجب أن يتيبس جسدها إذا ماتت منذ فترة طويلة!.
كانت معظم الجثث عظام جافة، لكن اثنتين منها ما زالتا بشريتين.
هل يمكن أن تكون…
وضع رولاند إصبعه أمام أنف الفتاة، ثم شعر بأنفاسها الضعيفة.
F * * *!!!
طافت كرات رولاند الضوئية للداخل، ليكتشف أن الكهف كان عميقًا جدًا.
صرخ رولاند والتقط الفتاة بحذر ولكن بسرعة هرع خارج الكهف، فقط ليكتشف أن بيتا لا يزال يتقيء، ركل الشاب على الفور.
هل يمكن أن تكون…
صرخ رولاند : “ماذا تفعل؟ احملها الآن! انها على قيد الحياة! أنت أقوى وأسرع كشخص نصف محارب! خذها مرة أخرى إلى المدينة، إلى الطبيب!”.
صرخ رولاند والتقط الفتاة بحذر ولكن بسرعة هرع خارج الكهف، فقط ليكتشف أن بيتا لا يزال يتقيء، ركل الشاب على الفور.
قريبًا جدًا، وصل بيتا إلى موقعه وكان يتنفس بصعوبة.
كان النفق يبلغ ارتفاعه حوالي مترين، حتى يتمكنوا من المشي دون خفض رؤوسهم، كان أيضًا واسعًا بما يكفي للسير بجوار بعضهم البعض.
أضاءت السماء المظلمة لمدة ثلاث ثوان، قبل أن يتساقط غبار الضوء مثل المطر.
طافت كرات رولاند الضوئية للداخل، ليكتشف أن الكهف كان عميقًا جدًا.
+++++++++ تعليق و للفصل التالي go
قريبًا جدًا، وصل بيتا إلى موقعه وكان يتنفس بصعوبة.
فصل ???
تم استدعاء °يد السحر° وبدأت في الحفر في الوحل.
مين الي سوا كل ذا ???
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
