39 - الفصل التاسع والثلاثون : بسيط، لكنه صعب.
39 – الفصل التاسع والثلاثون : بسيط، لكنه صعب.
“لماذا؟” سأل رولاند في مفاجأة : “لقد أوقفني الحراس”.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
بسم الله الرحمان الرحيم,
لم يعرف الحراس كيفية التقدم للحصول على الشهادة؟.
“سهل هكذا؟” تفاجأ رولاند.
كان الأمر صعباً إلى حد ما، بشكل عام يجب أن يعرف موظفو المنظمة القواعد الأساسية للمنظمة، ولكن بما أن الحراس لم يكونوا على علم بذلك فإن ذلك يعني أن المنظمة قامت بعمل رائع لحماية أسرارها، أو رفضت ببساطة الغرباء.
شعر رولاند أن الاحتمال الثاني كان أكثر منطقية.
كان المكان صاخبًا، كان الزبائن نصف المخمورين يتحدثون ويضحكون بل وحتى يشتمون بصراحة.
لذلك، كانت مهمته الأساسية هي معرفة كيفية الانضمام إلى رابطة السحرة وما الاختبارات التي يحتاجها لاجتيازها.
أيضًا ، بدا أن الجليد ينتشر على قدميها.
ولكن بعد ذلك، استرخى تدريجياً بعد أن رأى مدى ودية رولاند.
جلس رولاند في زاوية فارغة، بالكاد لمست مؤخرته الكرسي عندما اقتربت منه امرأة ذات رائحة كريهة ومنمشة.
غادر رولاند الساحة ووجد النزل المسمى (فتاة المصباح) لكنه سرعان ما خرج من النزل ولعن بيتا لإيجاد مثل هذا المكان.
كان نزلًا ظاهريًا ولكنه كان في الواقع بيت دعارة، كانت مجموعة من النساء الجذابات والمغريات في انتظار العملاء في الردهة، لا عجب أنها سميت (فتاة المصباح)!.
لم يكن يستخدم السحر أو يرتدي الرداء السحري اللافت للنظر، لذلك ظهر للجميع على أنه شخص عادي.
ومع ذلك، لا يزال رولاند يقوم بالحجز بعد كل شيء، قال بيتا إنهم سيجتمعون هنا ورولاند لم يستطع التحدث معه من خلال الرسائل الخاصة كما يفعل في الألعاب الأخرى، كان عليه أن يقترح موعدًا مختلفًا عندما يلتقين بالفعل مرة أخرى.
عرف رولاند لحظة وصوله لماذا كان المكان مصدرًا للمعلومات.
قصد رولاند أن يسأل أين يمكنه أن يجد مصادر استخباراتية، لكن الجميع ابتعدوا عنه، في البداية اعتقد أن السبب هو أنه بدا غريبًا، لكنه أدرك بعد ذلك أن هذا ليس منطقيًا.
كان الأمر صعباً إلى حد ما، بشكل عام يجب أن يعرف موظفو المنظمة القواعد الأساسية للمنظمة، ولكن بما أن الحراس لم يكونوا على علم بذلك فإن ذلك يعني أن المنظمة قامت بعمل رائع لحماية أسرارها، أو رفضت ببساطة الغرباء.
بسم الله الرحمان الرحيم,
كان هناك الكثير من الناس في هذه المدينة، لا يمكن للمرء أن يكون مألوفًا لجميع المليون شخص الذين يعيشون هنا.
لم يعرف الحراس كيفية التقدم للحصول على الشهادة؟.
لذا، يجب أن تكون المشكلة به نفسه.
كانت ملابسه!.
هز غرو رأسه : “لا، إنه صعب للغاية الناس العاديون لا يستطيعون إتقان السحر، على الأقل في (ديبلون)، لا يمكن أن يصبح أكثر من عشرة من كل مليون شخص ساحر”.
لم يكن الرداء السحري الذي قدمه له فالكن عالي الجودة، ولكن حتى الناس العاديين يمكن أن يروا بشكل غامض تدفق العناصر السحرية عليه.
“من المستحيل على النبيل محاربة عدو لا يُقتل، لذلك انتقل إلى العاصمة مع أسرته وبقية الحراس، قال غرو بلا حول ولا قوة : “الاثنان عازمان على قتل النبيل”.
حسنًا… لقد وجد متجرًا للخياطة في الشارع، كان الرئيس خائفًا جدًا من التحدث عندما دخل ساحر.
“السيد، غرو تحياتي”، أومأ رولاند برأسه مرة أخرى وابتسم على الرغم من البيئة الصاخبة : “اسمي رولاند، أنا أبن ذهبي”.
ولكن بعد ذلك، استرخى تدريجياً بعد أن رأى مدى ودية رولاند.
استمتعوا.
قام بقياس طول وحجم رولاند وأعد له مجموعة من الملابس الشائعة.
بعد ذلك، قام رولاند بتخزين العباءة السحرية في حقيبته وسأل رئيس المتجر من أين يمكنه الحصول على المعلومات.
أخبره الرئيس عن حانة اسمها (رمال رمادية).
عرف رولاند لحظة وصوله لماذا كان المكان مصدرًا للمعلومات.
بسم الله الرحمان الرحيم,
قال غرو بقلب حزين : “كان اثنان من الأبناء الذهبيين في هذه المدينة منذ شهر، كان لديهم صراعات مع نبيل على الرغم من قتل الأبناء الذهبيين وضعفهم عدة مرات إلا أنهم تمكنوا من قتل معظم حراس النبلاء”.
كانت حانة كبيرة إلى حد ما، استغرق الطابق الأول للشرب ما يقرب من ألفي متر مربع.
أومأت المرأة بسرعة وغادرت على عجل.
“من المستحيل على النبيل محاربة عدو لا يُقتل، لذلك انتقل إلى العاصمة مع أسرته وبقية الحراس، قال غرو بلا حول ولا قوة : “الاثنان عازمان على قتل النبيل”.
كانت حانة كبيرة إلى حد ما، استغرق الطابق الأول للشرب ما يقرب من ألفي متر مربع.
الطابق الثاني، الذي كان بنفس الحجم تقريبًا، كان مدعومًا بعشرات الأعمدة الحجرية الضخمة.
+++++++++ تعليق و أنتظر الفصول الغد
كان الكثير من الناس مزدحمين معًا في هذا المكان.
لم يلفت وصول رولاند الكثير من الاهتمام.
حسنًا… لقد وجد متجرًا للخياطة في الشارع، كان الرئيس خائفًا جدًا من التحدث عندما دخل ساحر.
كان الكثير من الناس مزدحمين معًا في هذا المكان.
لم يكن يستخدم السحر أو يرتدي الرداء السحري اللافت للنظر، لذلك ظهر للجميع على أنه شخص عادي.
كان المكان صاخبًا، كان الزبائن نصف المخمورين يتحدثون ويضحكون بل وحتى يشتمون بصراحة.
عرف رولاند لحظة وصوله لماذا كان المكان مصدرًا للمعلومات.
كان هناك أيضًا العديد من المرافقين الذين كانوا يسليون العملاء بجنسهم.
لذا، يجب أن تكون المشكلة به نفسه.
كان الهواء مليئا بالهرمونات والرغبات.
“سهل هكذا؟” تفاجأ رولاند.
قال رولاند : “من فضلكِ احضري مدير هذه الحانة من أجلي لدى معروف اطلبه منه”.
جلس رولاند في زاوية فارغة، بالكاد لمست مؤخرته الكرسي عندما اقتربت منه امرأة ذات رائحة كريهة ومنمشة.
كانت على وشك التمسك برولاند، عندما شعرت فجأة بالبرد خفضت رأسها لتكتشف أن كرسيها مثبت في مكانه بسبب الجليد.
أيضًا ، بدا أن الجليد ينتشر على قدميها.
+++++++++ تعليق و أنتظر الفصول الغد
هل يمكن أن ينزعجوا؟.
نهضت على الفور، وحاولت المغادرة لم يرغب أي شخص عادي في الانخراط مع ملقي تعاويذ.
قال رولاند : “من فضلكِ احضري مدير هذه الحانة من أجلي لدى معروف اطلبه منه”.
“إذا كان بإمكانك استخدام السحر، يمكنك الذهاب إلى السيد ألدو، نائب رئيس جمعية السحرة سوف يعطيك شهادة”.
كانت الحانة صاخبة، لكن المرأة سمعت رولاند بوضوح.
بدت المرأة جميلة في الواقع، لكن رولاند لم يقدر النمش الذي تعاني منه على الرغم من أن الكثيرين قد وجدوا النمش جميل.
كان هناك أيضًا العديد من المرافقين الذين كانوا يسليون العملاء بجنسهم.
أومأت المرأة بسرعة وغادرت على عجل.
قريبا جدا، مشى رجل ذو شارب.
كان الهواء مليئا بالهرمونات والرغبات.
غادر رولاند الساحة ووجد النزل المسمى (فتاة المصباح) لكنه سرعان ما خرج من النزل ولعن بيتا لإيجاد مثل هذا المكان.
كان شعره يشبه الطوب المربع، وكانت ملابسه السوداء مصنوعة من أقمشة باهظة الثمن سأل رولاند بهدوء : “السيد. ملقي التعاويذ، هل تبحث عني؟”.
عرف رولاند لحظة وصوله لماذا كان المكان مصدرًا للمعلومات.
أومأ رولاند برأسه.
“أنا مدير هذه الحانة، يبدو لي أنك تريد بعض المعلومات، أليس كذلك؟” نظر الرجل إلى رولاند وقال ببطء : “يمكنك أن تناديني غرو”.
“السيد، غرو تحياتي”، أومأ رولاند برأسه مرة أخرى وابتسم على الرغم من البيئة الصاخبة : “اسمي رولاند، أنا أبن ذهبي”.
“الابن الذهبي؟” سأل غرو مندهشاً لفترة وجيزة : “الأبناء الذهبيون الذين يمكن إحياؤهم بعد الموت؟”.
لقد كان اسم اللاعبين الأبناء الذهبيين، منذ أن عرفها فالكن يجب أن يكون الناس في هذه المدينة على دراية بها أيضًا.
كان الكثير من الناس مزدحمين معًا في هذا المكان.
“الابن الذهبي؟” سأل غرو مندهشاً لفترة وجيزة : “الأبناء الذهبيون الذين يمكن إحياؤهم بعد الموت؟”.
أومأ رولاند برأسه.
قريبا جدا، مشى رجل ذو شارب.
“السيد، غرو تحياتي”، أومأ رولاند برأسه مرة أخرى وابتسم على الرغم من البيئة الصاخبة : “اسمي رولاند، أنا أبن ذهبي”.
شعر غرو على الفور بصداع شديد.
لم يكن يستخدم السحر أو يرتدي الرداء السحري اللافت للنظر، لذلك ظهر للجميع على أنه شخص عادي.
حتى ألد الأعداء كانت لديهم نقاط ضعف، لكن العدو القادر على الإحياء يمكن أن يتعلم نقاط ضعفهم من موتهم حتى لا تكون لديهم نقاط ضعف.
شعر غرو على الفور بصداع شديد.
“أين سمعت عنا؟” سأل رولاند.
قال غرو بقلب حزين : “كان اثنان من الأبناء الذهبيين في هذه المدينة منذ شهر، كان لديهم صراعات مع نبيل على الرغم من قتل الأبناء الذهبيين وضعفهم عدة مرات إلا أنهم تمكنوا من قتل معظم حراس النبلاء”.
أومأت المرأة بسرعة وغادرت على عجل.
مثير للإعجاب… كان اللاعبان جريئين إلى حد ما على تحدي النبيل عندما كانا ضعيفين للغاية.
شعر رولاند أن الاحتمال الثاني كان أكثر منطقية.
سأل رولاند الغريب : “أين هم الآن؟”.
“من المستحيل على النبيل محاربة عدو لا يُقتل، لذلك انتقل إلى العاصمة مع أسرته وبقية الحراس، قال غرو بلا حول ولا قوة : “الاثنان عازمان على قتل النبيل”.
جلس رولاند في زاوية فارغة، بالكاد لمست مؤخرته الكرسي عندما اقتربت منه امرأة ذات رائحة كريهة ومنمشة.
تفاجأ رولاند قليلاً بأن اللاعبين قتلا الكثير من الناس.
لم تكن الـnpc مختلفة عن الأشخاص الحقيقيين، ألن يشعروا بأنهم قتلة إذا قتلوا الـnpc؟.
هل يمكن أن ينزعجوا؟.
هل يمكن أن ينزعجوا؟.
التفكير للحظة، هز رولاند رأسه وتجاهل ذلك قال لـ غرو : “أنا هنا بشكل أساسي لأسأل ما إذا كنت تعرف كيفية الانضمام إلى رابطة السحرة”.
أومأ رولاند برأسه.
قصد رولاند أن يسأل أين يمكنه أن يجد مصادر استخباراتية، لكن الجميع ابتعدوا عنه، في البداية اعتقد أن السبب هو أنه بدا غريبًا، لكنه أدرك بعد ذلك أن هذا ليس منطقيًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
درس غرو رولاند في مفاجأة للحظة وقال : “بالطبع يحتاج الأشخاص العاديون إلى شهادة، لكنني لا أعتقد أنك تفعل ذلك”.
“لماذا؟” سأل رولاند في مفاجأة : “لقد أوقفني الحراس”.
“إذا كان بإمكانك استخدام السحر، يمكنك الذهاب إلى السيد ألدو، نائب رئيس جمعية السحرة سوف يعطيك شهادة”.
الطابق الثاني، الذي كان بنفس الحجم تقريبًا، كان مدعومًا بعشرات الأعمدة الحجرية الضخمة.
“سهل هكذا؟” تفاجأ رولاند.
قريبا جدا، مشى رجل ذو شارب.
لم يعرف الحراس كيفية التقدم للحصول على الشهادة؟.
هز غرو رأسه : “لا، إنه صعب للغاية الناس العاديون لا يستطيعون إتقان السحر، على الأقل في (ديبلون)، لا يمكن أن يصبح أكثر من عشرة من كل مليون شخص ساحر”.
أخبره الرئيس عن حانة اسمها (رمال رمادية).
لذلك، كانت مهمته الأساسية هي معرفة كيفية الانضمام إلى رابطة السحرة وما الاختبارات التي يحتاجها لاجتيازها.
غادر رولاند الساحة ووجد النزل المسمى (فتاة المصباح) لكنه سرعان ما خرج من النزل ولعن بيتا لإيجاد مثل هذا المكان.
“أنا مدير هذه الحانة، يبدو لي أنك تريد بعض المعلومات، أليس كذلك؟” نظر الرجل إلى رولاند وقال ببطء : “يمكنك أن تناديني غرو”.
قال غرو بقلب حزين : “كان اثنان من الأبناء الذهبيين في هذه المدينة منذ شهر، كان لديهم صراعات مع نبيل على الرغم من قتل الأبناء الذهبيين وضعفهم عدة مرات إلا أنهم تمكنوا من قتل معظم حراس النبلاء”.
+++++++++ تعليق و أنتظر الفصول الغد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
