34 - الفصل الرابع والثلاثون : عباقرة مضحكون.
34 – الفصل الرابع والثلاثون : عباقرة مضحكون.
صرخت الطيور الغريبة في الغابة العميقة، وتردد صداها في الجبل مما جعلهم يشعرون أنهم بعيدون عن العالم الفاني.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
“هل تلعب الفتيات هذه اللعبة؟ أعتقدت أن عُشر الألم يكفي لإخافة معظم الفتيات”.
فتح المنشور ليكتشف أن هناك أكثر من عشرين ألف رد بعد صباح واحد فقط، لم يستطع رولاند إلا أن يضحك وهو يقرأها.
هؤلاء المهووسون كانوا حقا مؤذيين ومع ذلك، ربما كانوا غالبية اللاعبين بعد أن عملوا لسنوات عديدة، يمكنهم توفير خمسين ألف دولار، كان جيل الشباب إما في المدرسة أو بدأ العمل للتو بالكاد يمكنهم تحمل تكلفة مقصورة افتراضية.
“رولاند أيها الأحمق الأمي، ليس لديك أي فكرة عما يعنيه الملاك… اللعنة، مثل هذه الأثـ****، المؤ***، والساقين… حسنًا، أعترف أنها بالفعل ملاك بالنسبة لي”.
“هذا هو الملاك المرشد لكنيسة الحياة؟ حسنًا، أعتقد أنه يمكنني التخلي عن القـ*** على الصليب وإعادة النظر في إيماني”.(استغفر الله)
“آه، لقد انتهيت”.
“مرحبًا، من الواضح أنك لست جيدًا بما يكفي، لقد انتهيت بالفعل أربع مرات، وأنا أحاول الخامسة”.
“سأستمع إليها أيضًا!”
بدا أن حزن بيتا استبدل بالإثارة، لقد كان بالتأكيد رجلاً متكيفًا.
فتح المنشور ليكتشف أن هناك أكثر من عشرين ألف رد بعد صباح واحد فقط، لم يستطع رولاند إلا أن يضحك وهو يقرأها.
“مرحبًا، هل يمكن انكم تملكون ذكاء أقل؟ فليعطني أحدهم مواصفات هذا الملاك، أريد إعادة إنشاء شخصية”.
“استيقظي يا فتاة، لا يمكنك إنشاء وجهك الخاص في هذه اللعبة”.
“سأستمع إليها أيضًا!”
“هل تلعب الفتيات هذه اللعبة؟ أعتقدت أن عُشر الألم يكفي لإخافة معظم الفتيات”.
بالمنطق، يجب أن يغادروا بهدوء.
“ليس لديك أي منطق تعاني الفتيات من آلام مبرحة أثناء التقلصات والولادة، حتى الألم الأكبر في اللعبة لا يمكن مقارنته بذلك ناهيك عن عُشره لا يقاوم الرجال الألم مثل الفتيات، بالحديث عن ذلك، هل تعاني الملائكة من تقلصات الدورة الشهرية؟”.
“تقلصات الدورة الشهرية أم لا، هذا الملاك ستكون زوجتي!”.
“فليصفع شخص ما هذا الغبي و يوقظه!”.
“أنا أكبر من أن أهتم بأي امرأة، ومع ذلك فإن عنوان هذا الموضوع لقاء مع ملاك، يجعلني أشعر أن فتاة محبوبة* تغني في اذني”.
*هlovely girl أنمي،اعتقد*
فتح المنشور ليكتشف أن هناك أكثر من عشرين ألف رد بعد صباح واحد فقط، لم يستطع رولاند إلا أن يضحك وهو يقرأها.
“يالل الصدمة! هل تعرف هذا الأنمي منذ أكثر من عشر سنوات؟ يجب أن تكون في الأربعينيات من عمرك”.
“ليس لديك أي منطق تعاني الفتيات من آلام مبرحة أثناء التقلصات والولادة، حتى الألم الأكبر في اللعبة لا يمكن مقارنته بذلك ناهيك عن عُشره لا يقاوم الرجال الألم مثل الفتيات، بالحديث عن ذلك، هل تعاني الملائكة من تقلصات الدورة الشهرية؟”.
ألقى رولاند “كرة ضوئية”.
“لقد خنت نفسك أيضًا من خلال الإشارة إلى ذلك”.
34 – الفصل الرابع والثلاثون : عباقرة مضحكون.
“انتظر… لماذا أسمع ‘لقاء مع آه بو’؟”.
كان بيتا محبطًا أيضًا، كان يحب اللعب مع الأطفال كانت الكتب و الدراسة تطارد طفولته، لم يكن لديه وقت للعب حتى وقت قريب لهذا السبب استمتع بصحبة أشخاص آخرين.
“انتظر… لماذا أسمع ‘لقاء مع آه بو’؟”.
“أنت تنشر السم! أعرف ما الذي تتحدث عنه، لكن لم يسعني سوى البحث عن بيليبيلي*، ثم كدت أبكي”.
تحول العالم إلى اللون القاتم.
*يوتيوب الصين*
بعد ذلك ، كانت الردود الألف التالية في الغالب حول ‘لقاء مع آه بو’.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “رولاند أيها الأحمق الأمي، ليس لديك أي فكرة عما يعنيه الملاك… اللعنة، مثل هذه الأثـ****، المؤ***، والساقين… حسنًا، أعترف أنها بالفعل ملاك بالنسبة لي”.
“سأستمع إليها أيضًا!”
ألقى رولاند “كرة ضوئية”.
بعد ذلك ، كانت الردود الألف التالية في الغالب حول ‘لقاء مع آه بو’.
“فليصفع شخص ما هذا الغبي و يوقظه!”.
أدرك رولاند أنه لا يمكن أن يكون شيءً جيدًا، لكنه لم يستطع كبح فضوله وشاهده على بيليبيلي، ثم صمت لمدة نصف ساعة.
بقي الأطفال على الجسر ولم يتبعوهم، ولكن بعد أن ابتعدوا بمسافة كافية انفجرت دموعهم.
هؤلاء المهووسون كانوا حقا مؤذيين ومع ذلك، ربما كانوا غالبية اللاعبين بعد أن عملوا لسنوات عديدة، يمكنهم توفير خمسين ألف دولار، كان جيل الشباب إما في المدرسة أو بدأ العمل للتو بالكاد يمكنهم تحمل تكلفة مقصورة افتراضية.
نفس المهووسين قدموا له ثلاثين ألف دولار أخرى، بالنظر إلى الرقم اصبح أقل اهتمامًا بالعمل.
في العاشرة من تلك الليلة، دخل رولاند اللعبة مرة أخرى.
توقف بيتا عدة مرات، كما لو كان سيعود.
كان بيتا بجانبه.
بالمنطق، يجب أن يغادروا بهدوء.
“يجب أن نمضي قدمًا”، نظر رولاند إلى كوخه القريب، في الواقع أحب المكان تمامًا : “فلنذهب إلى المدينة على طول الطريق الرئيسي”.
كان بيتا محبطًا أيضًا، كان يحب اللعب مع الأطفال كانت الكتب و الدراسة تطارد طفولته، لم يكن لديه وقت للعب حتى وقت قريب لهذا السبب استمتع بصحبة أشخاص آخرين.
اتبع بيتا رولاند ونظر إلى الوراء كل بضع خطوات.
وصل الاثنان إلى البحيرة عبر الجسر.
هل كان يبكي؟.
كان الأطفال لا يزالون يلعبون ولم يلاحظوا رولاند وبيتا.
كان طريقًا وعرًا، لكن كلاهما كان محترفًا ولم يكن مرهقًا.
“آه، لقد انتهيت”.
بالمنطق، يجب أن يغادروا بهدوء.
“لنذهب” وقف رولاند مستقيماً ولوح للأطفال قبل أن يغادر ببطء.
ومع ذلك، تردد بيتا وقال : “الأخ رولاند، انتظر لحظة، سأقول وداعا لهم”.
“موهبتي في الثروة تعمل” أشار بيتا إلى التل على جانبهم الأيسر وقال : “هناك خط من الضوء الذهبي من السماء هناك لا يراه أحد سواي إنها علامة على المال”.
قبل موافقة رولاند، هرب بيتا إليهم.
“مرحبًا، هل يمكن انكم تملكون ذكاء أقل؟ فليعطني أحدهم مواصفات هذا الملاك، أريد إعادة إنشاء شخصية”.
تنهد رولاند على الجسر، كان المكان هادئًا باستثناء الأسماك التي تقفز من البحيرة بين الحين والآخر.
تنهد رولاند على الجسر، كان المكان هادئًا باستثناء الأسماك التي تقفز من البحيرة بين الحين والآخر.
كان من الأفضل المغادرة مباشرة، وإلا فإن المغادرة ستكون مضطربة للغاية.
“آه، لقد انتهيت”.
كما توقع، بعد عشر دقائق عاد بيتا مع مجموعة من الأطفال الذين كانوا إما يبكون أو يمسحون دموعهم مع الأسف.
“أنا أكبر من أن أهتم بأي امرأة، ومع ذلك فإن عنوان هذا الموضوع لقاء مع ملاك، يجعلني أشعر أن فتاة محبوبة* تغني في اذني”.
كان الاثنان في المدينة لفترة من الوقت، كان بيتا يلعب مع الأطفال ويحمص أرجل العنكبوت لهم، ويروي لهم القصص حتى والديهم قد لا يكونون جيدين مثله.
في معظم الأوقات، كان آباء الأطفال الفقراء مشغولين في كسب لقمة العيش كل يوم ولم يكن لديهم سوى القليل من الوقت لأطفالهم، كان بيتا الأخ الأكبر المثالي لهم.
شعر الأطفال بالدفء فيه وعاملوه مثل الأسرة.
كان من الأفضل المغادرة مباشرة، وإلا فإن المغادرة ستكون مضطربة للغاية.
الآن بعد مغادرته، كان الأطفال حزينين بشكل طبيعي.
لكن في كل مرة، كان رولاند يذكره : “لا تتوقف اتبعني”.
هؤلاء المهووسون كانوا حقا مؤذيين ومع ذلك، ربما كانوا غالبية اللاعبين بعد أن عملوا لسنوات عديدة، يمكنهم توفير خمسين ألف دولار، كان جيل الشباب إما في المدرسة أو بدأ العمل للتو بالكاد يمكنهم تحمل تكلفة مقصورة افتراضية.
“لنذهب” وقف رولاند مستقيماً ولوح للأطفال قبل أن يغادر ببطء.
“موهبتي في الثروة تعمل” أشار بيتا إلى التل على جانبهم الأيسر وقال : “هناك خط من الضوء الذهبي من السماء هناك لا يراه أحد سواي إنها علامة على المال”.
بدا أن حزن بيتا استبدل بالإثارة، لقد كان بالتأكيد رجلاً متكيفًا.
اتبع بيتا رولاند ونظر إلى الوراء كل بضع خطوات.
بقي الأطفال على الجسر ولم يتبعوهم، ولكن بعد أن ابتعدوا بمسافة كافية انفجرت دموعهم.
توقف بيتا عدة مرات، كما لو كان سيعود.
“يالل الصدمة! هل تعرف هذا الأنمي منذ أكثر من عشر سنوات؟ يجب أن تكون في الأربعينيات من عمرك”.
لكن في كل مرة، كان رولاند يذكره : “لا تتوقف اتبعني”.
“هل تلعب الفتيات هذه اللعبة؟ أعتقدت أن عُشر الألم يكفي لإخافة معظم الفتيات”.
“هاه؟ ماذا تفعل؟” سأل رولاند بفضول.
وبينما كان الاثنان يبتعدان، تلاشت اصوت بكاء الأطفال.
بعد أن أخذوا منعطفًا، تم حظر رؤية بلدة (ريد ماونتن) تمامًا بواسطة الغابة.
كان الأطفال لا يزالون يلعبون ولم يلاحظوا رولاند وبيتا.
بطبيعة الحال، لم يعد بإمكانهم سماع البكاء.
سار الاثنان في صمت، سمع رولاند شهقات بيتا بين الحين والآخر.
“مرحبًا، هل يمكن انكم تملكون ذكاء أقل؟ فليعطني أحدهم مواصفات هذا الملاك، أريد إعادة إنشاء شخصية”.
هل كان يبكي؟.
بالمنطق، يجب أن يغادروا بهدوء.
لم يعد رولاند إلى الخلف بل سار إلى الأمام بهدوء.
كان طريقًا وعرًا، لكن كلاهما كان محترفًا ولم يكن مرهقًا.
بطبيعة الحال، لم يعد بإمكانهم سماع البكاء.
كان من الأفضل المغادرة مباشرة، وإلا فإن المغادرة ستكون مضطربة للغاية.
صرخت الطيور الغريبة في الغابة العميقة، وتردد صداها في الجبل مما جعلهم يشعرون أنهم بعيدون عن العالم الفاني.
في هذه اللحظة، اقترب منه بيتا فجأة وقال : “الأخ رولاند، انتظر!”.
امتد الطريق إلى الأفق في الغابة، ساروا في الظل لمدة نصف يوم و حان غروب الشمس بالفعل.
*هlovely girl أنمي،اعتقد*
تحول العالم إلى اللون القاتم.
ألقى رولاند “كرة ضوئية”.
لقد كانت تعويذة من المستوى الصفر، لا يمكن أن تسبب أي ضرر، ولكن يمكن استخدامها للإضاءة.
في هذه اللحظة، اقترب منه بيتا فجأة وقال : “الأخ رولاند، انتظر!”.
كان بيتا بجانبه.
“مرحبًا، هل يمكن انكم تملكون ذكاء أقل؟ فليعطني أحدهم مواصفات هذا الملاك، أريد إعادة إنشاء شخصية”.
بدا أن حزن بيتا استبدل بالإثارة، لقد كان بالتأكيد رجلاً متكيفًا.
“هاه؟ ماذا تفعل؟” سأل رولاند بفضول.
“هناك أموال علينا أن نجمعها!”.
لم يعد رولاند إلى الخلف بل سار إلى الأمام بهدوء.
هناك أموال علينا أن نجمعها؟ للحظة لم يفهم رولاند ما كان يقوله.
كما توقع، بعد عشر دقائق عاد بيتا مع مجموعة من الأطفال الذين كانوا إما يبكون أو يمسحون دموعهم مع الأسف.
“موهبتي في الثروة تعمل” أشار بيتا إلى التل على جانبهم الأيسر وقال : “هناك خط من الضوء الذهبي من السماء هناك لا يراه أحد سواي إنها علامة على المال”.
“آه، لقد انتهيت”.
تحول العالم إلى اللون القاتم.
*هlovely girl أنمي،اعتقد*
ألقى رولاند “كرة ضوئية”.
+++++++++ تعليق و أنتظر الفصل التالي
“يالل الصدمة! هل تعرف هذا الأنمي منذ أكثر من عشر سنوات؟ يجب أن تكون في الأربعينيات من عمرك”.
“هل تلعب الفتيات هذه اللعبة؟ أعتقدت أن عُشر الألم يكفي لإخافة معظم الفتيات”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
