نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1506

1506

1506

1506

 

 

 

 

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**  

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تحدث لين مينغ. منذ أن غادر ، كان قد استمر لمدة عام ونصف. بالنسبة إلى إمبيريان الضباب الإلهي الحالي الذي اقترب من نهايته ، كانت هذه فترة طويلة للغاية من الزمن.

 

 

 

في منزل الكهف ، كان إمبيريان الضباب الإلهي عاجزًا عن الكلام لفترة طويلة. يمكن أن يشعر لين مينغ بإحساس إلهي ضعيف ينتشر على جسده ، ويسبر التغييرات في جسده وتدريبه التي حدثت في العام ونصف الماضي.

بعد 10 أيام ، داخل قبر وحش الإله ، امام مسكن كهف إمبيريان الضباب الإلهي –

 

 

“صدى الروح؟ هل يمكن أن يكون هذا الشخص هو الذي أجبر الكبير على الدخول في وادي الموت المأساوي؟ ” سأل لين مينغ في حيرة. وجدت شياو موشيان صعوبة في قبول هذا. سألت بدهشة. ” كان الكبير إمبيريان متطرفًا ، فقط من يمكنه إجبارك على دخول وادي الموت المأساوي؟”

 

 

 

 

في هذا الوقت ، تمت استعادة لين مينغ بالكامل بالفعل. وصلت تدريبه للإستقرار وتعلم المجلد الأول لأسورا سوترا. بالنسبة له الآن ، كان الدخول إلى مصفوفة قبر وحش الإله ومغادرتها أمرًا سهلاً وبسيطًا.

بعد تأكيد هذه النقطة ، لم تعرف شياو موشيان ما كانت تشعر به في قلبها. اعتقدت أنها ستضطر للبقاء في وادي الموت المأساوي الكئيب هذا لمئات السنين ، أو آلاف السنين ، أو حتى لبقية حياتها. الآن ، نجت من تلك الكارثة وعادت إلى العالم الخارجي ، فكيف لا تكون متحمسة؟

 

 

 

 

 

 

“الكبير الضباب الإلهي ، الصغير قد عاد. أعتذر عن استغراق وقت طويل “.

 

 

 

 

 

 

تحدث لين مينغ. منذ أن غادر ، كان قد استمر لمدة عام ونصف. بالنسبة إلى إمبيريان الضباب الإلهي الحالي الذي اقترب من نهايته ، كانت هذه فترة طويلة للغاية من الزمن.

 

 

 

 

 

 

“هذا عديم الجدوى. أنا على دراية جيدة بوضعي. يجب أن يكون لدي ما يقرب من مائة عام من الحياة . “تنهد إمبيريان الضباب الإلهي ، وصوته مليء بالكآبة.

في منزل الكهف ، كان إمبيريان الضباب الإلهي عاجزًا عن الكلام لفترة طويلة. يمكن أن يشعر لين مينغ بإحساس إلهي ضعيف ينتشر على جسده ، ويسبر التغييرات في جسده وتدريبه التي حدثت في العام ونصف الماضي.

…..

 

بسبب وجود إمبراطور الروح ، كان من المستحيل على إمبيريان الضباب الإلهي مغادرة الوادي. إذا كان سيغادر فسوف يموت على الفور وقد يكون المصير الذي سيعاني منه أسوأ من وضعه الحالي. عندما فكر لين مينغ في هذا ، قال بهدوء ، “كبير ، على الرغم من أنه لا يمكنك مغادرة الوادي ، سأكون متأكدًا من العودة في غضون عشر سنوات. سأعد لك أدوية استعادة الروح! لقد منحنى الكبير لطف شاسع فى تعليمى ميراثك وسأعيد هذا بالتأكيد. فقط القيام بذلك سيكون هو الحد الأدنى ليهدأ قلبي في الفنون القتالية “.

 

 

 

 

ينتمي هذا الحس الإلهي إلى إمبيريان الضباب الإلهي.

استخدم الاثنان عدة ساعات للعودة إلى المعبد البرونزي القديم. هناك ، ظلت البوابة تدور ببطء في مكانها.

 

 

 

 

 

 

منذ أن علم إمبيريان الضباب الإلهي فنون الروح الى لين مينغ وشياو موشيان ، أصبح وضعه أسوأ بشكل متزايد. كان يضعف يومًا بعد يوم ، وإذا استمرت هذه السرعة ، فلن تمر سنوات كثيرة قبل أن يصبح مصباح بدون زيت ، يجف ويموت.

 

 

 

 

في هذا الوقت ، تمت استعادة لين مينغ بالكامل بالفعل. وصلت تدريبه للإستقرار وتعلم المجلد الأول لأسورا سوترا. بالنسبة له الآن ، كان الدخول إلى مصفوفة قبر وحش الإله ومغادرتها أمرًا سهلاً وبسيطًا.

 

 

بالنسبة لـ إمبيريان الضباب الإلهي الحالي ، يمكن أن يقتله فنان قتالي ضعيف نسبياً .

 

 

 

 

 

 

 

“أمدح الشباب ، يجب أن أمدح الشباب حقًا. ” تنهد إمبيريان الضباب الإلهي بعاطفة شديدة. تم حل تشكيل مصفوفة قبر وحش الإله الذي لم يكسر لعدة مليارات من السنين بواسطة لين مينغ.

“لنغادر. ”

 

 

 

 

 

 

 

“صدى الروح؟ هل يمكن أن يكون هذا الشخص هو الذي أجبر الكبير على الدخول في وادي الموت المأساوي؟ ” سأل لين مينغ في حيرة. وجدت شياو موشيان صعوبة في قبول هذا. سألت بدهشة. ” كان الكبير إمبيريان متطرفًا ، فقط من يمكنه إجبارك على دخول وادي الموت المأساوي؟”

 

 

 

 

 

“لقد وصلت بالفعل إلى عالم اللورد الإلهي. أخبرتني من قبل انك تدربت لمدة ستين عامًا . لكي تخترق عالم اللورد الإلهي في هذا العصر وأيضًا أن يكون لديك مثل هذا الأساس المتين. من الصعب تخيل إنجازاتك المستقبلية. بالنسبة لكونى قادر على تعليمك تعويذة قلب الضباب الإلهي قبل أن أموت ، فيمكنني أن أموت بسلام “.

 

 

 

 

 

 

 

كان لين مينغ صامتًا للحظة. قال: “الكبير ، هذا الشاب وجد المخرج بالفعل ويمكن أن يقود الكبير لمغادرة هذا الوادي. حياة الكبير لم تنته بعد. فقط بسبب نقص قوة روحك وحيوية دمك في الوقت الحالي ، ولكن طالما أن هناك ما يكفي من أدوية الروح فلن تكون مشكلة بالنسبة للكبير في الاستمرار في العيش لملايين السنين “.

 

 

في هذا الوقت ، تمت استعادة لين مينغ بالكامل بالفعل. وصلت تدريبه للإستقرار وتعلم المجلد الأول لأسورا سوترا. بالنسبة له الآن ، كان الدخول إلى مصفوفة قبر وحش الإله ومغادرتها أمرًا سهلاً وبسيطًا.

 

بعد 10 أيام ، داخل قبر وحش الإله ، امام مسكن كهف إمبيريان الضباب الإلهي –

 

 

كان لدى لين مينغ شعور عميق بالامتنان تجاه إمبيريان الضباب الإلهي . كان السبب في ضعف إمبيريان الضباب الإلهي كثيرًا في هذه السنوات التسع هو أنه استخدم مهارة سرية لتقويه روح لين مينغ الإلهية. بغض النظر عن السبب الأصلي الذي ساعده لأجله إمبيريان الضباب الإلهي ، فقد كان هذا شرفًا كبيرًا لـ لين مينغ. لن ينسى لين مينغ هذه اللطف في حياته.

“لماذا ا!؟” صُدم كل من لين مينغ وشياو موشيان. في هذه الأرض الجهنمية ، في مواجهة ليالٍ لا نهاية لها من الظلام ، ومواجهة الوحدة اللامحدودة والهياكل العظمية التي لا حصر لها ، كيف يمكن لأي شخص أن يتحمل ذلك؟ إذا كانت شياو موشيان ستبقى في هذه الأرض لمدة عام واحد فقط بمفردها ، فإنها يمكن أن تصاب بالجنون ، ومع ذلك فإن إمبيريان الضباب الإلهي لم يرغب في المغادرة؟ كان هذا كما لو أن إمبيريان الضباب الإلهي لا يريد الاستمرار في العيش ويريد قطع حياته. في رأي شياو موشيان ، حتى لو علم المرء أنه سيموت ، فمن الأفضل أن يموتوا في الخارج في قبر مناسب بدلاً من أن يُدفن هنا!

 

 

 

بعد 10 أيام ، داخل قبر وحش الإله ، امام مسكن كهف إمبيريان الضباب الإلهي –

 

 

“هذا عديم الجدوى. أنا على دراية جيدة بوضعي. يجب أن يكون لدي ما يقرب من مائة عام من الحياة . “تنهد إمبيريان الضباب الإلهي ، وصوته مليء بالكآبة.

 

 

سقط إمبيريان الضباب الإلهي في صمت عميق. عرف لين مينغ أن إمبيريان الضباب الإلهي لا يريد التحدث عن هذا الموضوع ؛ كان هذا هو الألم الذي ظل يلازم قلبه إلى الأبد.

 

لقد خرجوا حقًا! علاوة على ذلك ، لم يكونوا بعيدين جدًا عن وادي الموت المأساوي.

 

“الألوهية الحقيقية. ” أصبح صوت إمبيريان الضباب الإلهي رقيقًا وشبحيًا. تنهد ، “الشخص الذي يطاردني هو إمبراطور روحي لعرقي الروح ، وكذلك أخي بالدم. ”

قال لين مينغ ، “كبير ، طالما أنك تغادر الوادي ، يمكنني حينئذٍ مساعدك في البحث عن الأدوية المغذية للروح . طالما كان هناك دواء ، فعلى الرغم من أنه لا يمكن استعادة الكبير إلى ذروة قوته في الماضي ، مع مائة عام من التدريب ، فإن العودة إلى حدود ملك العالم العظيم لا ينبغي أن تكون مشكلة على الإطلاق. علاوة على ذلك ، فإن الكبير هو إمبيريان ويجب أن يكون هناك تأثير قمت بتأسيسه في الماضي. إذا قادك هذا الصغير إلى هذا التأثير ، فيمكنهم مساعدة الكبير في العثور على أدوية الروح. لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة على الإطلاق! ”

PEKA

 

 

 

 

 

خلال هذه السنوات التي درس فيها لين مينغ تعويذة قلب الضباب الإلهي ، اكتسب فهمًا عميقًا لنظام التدريب والحالة الجسدية للروح. في رأيه ، لم يكن وضع إمبيريان الضباب الإلهي سيئًا على الإطلاق كما كان يعتقد.

“إمبراطور الروح!”

 

أمسك لين مينغ بيد شياو موشيان وخطى بشكل حاسم في مصفوفة النقل .

 

 

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

 

كان الأمر مجرد أنه قد استهلك الكثير من الطاقة وكان عالقًا في هذه الأرض المهجورة لعشرات الملايين من السنين ، ويعاني في هذه البيئة الخانقة ويغمره اليأس ببطء. ليس ذلك فحسب ، بل إنه في النهاية نقل تقنياته السرية له ولشياو موشيان ، ولهذا السبب كان إمبيريان الضباب الإلهي فى الوضع الذى هو فيه الآن . طالما أنهم غادروا جميعًا هنا ، فبالحيوية القاسية للإمبيريان ، يمكن بالتأكيد استعادة نفسه ببطء.

 

 

 

 

 

 

 

هز إمبيريان الضباب الإلهي رأسه وقال بعض الكلمات التي فاجأت لين مينغ. “لن أغادر. ”

 

 

 

 

 

 

……..

“لماذا ا!؟” صُدم كل من لين مينغ وشياو موشيان. في هذه الأرض الجهنمية ، في مواجهة ليالٍ لا نهاية لها من الظلام ، ومواجهة الوحدة اللامحدودة والهياكل العظمية التي لا حصر لها ، كيف يمكن لأي شخص أن يتحمل ذلك؟ إذا كانت شياو موشيان ستبقى في هذه الأرض لمدة عام واحد فقط بمفردها ، فإنها يمكن أن تصاب بالجنون ، ومع ذلك فإن إمبيريان الضباب الإلهي لم يرغب في المغادرة؟ كان هذا كما لو أن إمبيريان الضباب الإلهي لا يريد الاستمرار في العيش ويريد قطع حياته. في رأي شياو موشيان ، حتى لو علم المرء أنه سيموت ، فمن الأفضل أن يموتوا في الخارج في قبر مناسب بدلاً من أن يُدفن هنا!

 

 

 

 

 

 

 

“كبير ، هل عقلك بخير؟ لماذا تختار طريقًا مسدودًا وتعيش بقية حياتك في هذا المكان ؟ ” لم يستطع شياو موشيان إلا أن تسأل. عندما كانت تفكر في شخصية بارزة من جيله ، ذروة إمبيريان التي تحكمت بالرياح والبحار وهو يموت في حفرة الجحيم البائسة هذه المليئة بجثث لا حصر لها وبدون أن يدفنها أحد ، شعرت بعدم الارتياح الشديد في قلبها.

 

 

أثناء حديث لين مينغ ، قام بفحص تشكيلات المصفوفة حول مسكن كهف إمبيريان الضباب الإلهي. تم وضع تشكيلات المصفوفة هذه بواسطة إمبيريان الضباب الإلهي في الماضي لمقاومة موجات القوة الشيطانية. في الوقت الحالي ، يبدو أن تشكيلات المصفوفة هذه يمكن أن تستمر لبعض الوقت.

 

 

 

ينتمي هذا الحس الإلهي إلى إمبيريان الضباب الإلهي.

ابتسم إمبيريان الضباب الإلهي بصوت خافت. “لا داعي لأن تشعري بالأسف من أجلي. طوال حياتي ، استمتعت بمجد لا حدود له وقتلت الناس كما لو كنت أقطع القمح. بالنسبة لي لكى ينتهي بي الأمر في مثل هذه الحالة ، هذه هي الخطة التي وضعها القدر لي. هل تتذكرين عندما أخبرتك لماذا دخلت وادي الموت المأساوي. ؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

تسببت كلمات إمبيريان الضباب الإلهي في جعل أفكار لين مينغ تتسابق. في الواقع ، لقد سأل إمبيريان الضباب الإلهي هذا السؤال منذ تسع سنوات. “قال الكبير إن ذلك كان بسبب العداء!”

 

 

…..

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان لين مينغ هادئًا طوال الوقت ، كما لو أنه لم ير المشهد الجميل من حوله. أغمض عينيه ، وأخرج إحساسه.

 

 

“أجل. بسبب العداء. لدي عداوة مع شخص وهذا الشخص لديه عداوة معى . بيننا ، يمكن أن يتردد صدى أرواحنا ولا نحتاج إلى علامة تتبع للعثور على بعضنا البعض. بغض النظر عن الفضاء أو الوقت الذي يفصل بيننا ، سيكون قادرًا على العثور علي. إذا تركت وادي الموت المأساوي ، فسوف يكتشفني. ليست مشكلة بالنسبة لي أن أموت ، ولكن من المحتمل أن يتم جركم إلى الفوضى “.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

 

 

 

“صدى الروح؟ هل يمكن أن يكون هذا الشخص هو الذي أجبر الكبير على الدخول في وادي الموت المأساوي؟ ” سأل لين مينغ في حيرة. وجدت شياو موشيان صعوبة في قبول هذا. سألت بدهشة. ” كان الكبير إمبيريان متطرفًا ، فقط من يمكنه إجبارك على دخول وادي الموت المأساوي؟”

“صدى الروح؟ هل يمكن أن يكون هذا الشخص هو الذي أجبر الكبير على الدخول في وادي الموت المأساوي؟ ” سأل لين مينغ في حيرة. وجدت شياو موشيان صعوبة في قبول هذا. سألت بدهشة. ” كان الكبير إمبيريان متطرفًا ، فقط من يمكنه إجبارك على دخول وادي الموت المأساوي؟”

 

 

 

 

 

في عالم فناني القتال ، كان هناك الكثير من القصص الحزينة والمأساوية.

“الألوهية الحقيقية. ” أصبح صوت إمبيريان الضباب الإلهي رقيقًا وشبحيًا. تنهد ، “الشخص الذي يطاردني هو إمبراطور روحي لعرقي الروح ، وكذلك أخي بالدم. ”

 

 

 

 

 

 

سقط إمبيريان الضباب الإلهي في صمت عميق. عرف لين مينغ أن إمبيريان الضباب الإلهي لا يريد التحدث عن هذا الموضوع ؛ كان هذا هو الألم الذي ظل يلازم قلبه إلى الأبد.

“إمبراطور الروح!”

 

 

ومض ضوء وشعر لين مينغ وشياو موشيان أن بيئتهم تتغير بسرعة. في اللحظة التالية ، رأوا أنهم وصلوا إلى غابة خضراء مورقة.

 

استمر إمبيريان الضباب الإلهي بالقول ، “لأننا إخوة يمكن أن نشعر بأرواح بعضنا البعض ، لقد أُجبرت على السير في طريق اللاعودة. فكرت بشدة في الدخول إلى وادي الموت المأساوي ، وأضع نفسي في فخ الموت وأستخدم ذلك للبحث عن طريق للبقاء. لسوء الحظ ، لم أكن الخليفة الذي اختاره سيد طريق أسورا وبالتالي لم أتمكن من الحصول على ميراث وادى الموت المأساوي. بدلا من ذلك ، لقد استنفدت حياتي هنا! ”

 

 

تقلصت عيون لين مينغ. كانت هذه شخصية رفيعة المستوى تعادل سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

 

 

“أمدح الشباب ، يجب أن أمدح الشباب حقًا. ” تنهد إمبيريان الضباب الإلهي بعاطفة شديدة. تم حل تشكيل مصفوفة قبر وحش الإله الذي لم يكسر لعدة مليارات من السنين بواسطة لين مينغ.

 

ترجمة

كان هذا ألوهية حقيقية . علاوة على ذلك ، كان لديه القدرة على قيادة عرقه بأكمله. إذا تم مطاردة إمبيريان الضباب الإلهي من قبل هذا النوع من الشخصيات ، فإن إجباره على الدخول في وادي الموت المأساوي كان معقولًا!

 

 

 

 

 

 

 

استمر إمبيريان الضباب الإلهي بالقول ، “لأننا إخوة يمكن أن نشعر بأرواح بعضنا البعض ، لقد أُجبرت على السير في طريق اللاعودة. فكرت بشدة في الدخول إلى وادي الموت المأساوي ، وأضع نفسي في فخ الموت وأستخدم ذلك للبحث عن طريق للبقاء. لسوء الحظ ، لم أكن الخليفة الذي اختاره سيد طريق أسورا وبالتالي لم أتمكن من الحصول على ميراث وادى الموت المأساوي. بدلا من ذلك ، لقد استنفدت حياتي هنا! ”

 

 

“لنغادر. ”

 

 

 

 

“بما أنه أخوك بالدم ، فلماذا يرغب إمبراطور الروح في قتلك ؟” سألت شياو موشيان ووجدت هذا غير مفهوم. ومع ذلك ، لم يرد إمبيريان الضباب الإلهي على هذا السؤال.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

ترجمة

 

 

سقط إمبيريان الضباب الإلهي في صمت عميق. عرف لين مينغ أن إمبيريان الضباب الإلهي لا يريد التحدث عن هذا الموضوع ؛ كان هذا هو الألم الذي ظل يلازم قلبه إلى الأبد.

 

 

 

 

بعد تسع سنوات ، كانوا على وشك مغادرة هذا المكان.

 

“صدى الروح؟ هل يمكن أن يكون هذا الشخص هو الذي أجبر الكبير على الدخول في وادي الموت المأساوي؟ ” سأل لين مينغ في حيرة. وجدت شياو موشيان صعوبة في قبول هذا. سألت بدهشة. ” كان الكبير إمبيريان متطرفًا ، فقط من يمكنه إجبارك على دخول وادي الموت المأساوي؟”

في عالم فناني القتال ، كان هناك الكثير من القصص الحزينة والمأساوية.

 

 

 

 

 

 

 

بسبب وجود إمبراطور الروح ، كان من المستحيل على إمبيريان الضباب الإلهي مغادرة الوادي. إذا كان سيغادر فسوف يموت على الفور وقد يكون المصير الذي سيعاني منه أسوأ من وضعه الحالي. عندما فكر لين مينغ في هذا ، قال بهدوء ، “كبير ، على الرغم من أنه لا يمكنك مغادرة الوادي ، سأكون متأكدًا من العودة في غضون عشر سنوات. سأعد لك أدوية استعادة الروح! لقد منحنى الكبير لطف شاسع فى تعليمى ميراثك وسأعيد هذا بالتأكيد. فقط القيام بذلك سيكون هو الحد الأدنى ليهدأ قلبي في الفنون القتالية “.

 

 

 

 

 

 

“هذا عديم الجدوى. أنا على دراية جيدة بوضعي. يجب أن يكون لدي ما يقرب من مائة عام من الحياة . “تنهد إمبيريان الضباب الإلهي ، وصوته مليء بالكآبة.

أثناء حديث لين مينغ ، قام بفحص تشكيلات المصفوفة حول مسكن كهف إمبيريان الضباب الإلهي. تم وضع تشكيلات المصفوفة هذه بواسطة إمبيريان الضباب الإلهي في الماضي لمقاومة موجات القوة الشيطانية. في الوقت الحالي ، يبدو أن تشكيلات المصفوفة هذه يمكن أن تستمر لبعض الوقت.

 

 

 

 

 

 

 

“لنذهب ، نحن سنغادر الوادي!”

 

 

 

 

 

 

 

نظر لين مينغ نحو شياو موشيان. نظرت شياو موشيان مرة أخرى إلى إمبيريان الضباب الإلهي ، ووجدت صعوبة في تحمل تركه هنا. ثم أومأت برأسها.

 

 

 

 

 

فقط من خلال الشعور باليأس يمكن للمرء أن يفهم قيمة الحياة! في هذا الوقت ، حتى الورقة الخضراء و بتلة الزهور المتساقطة ، يمكن أن تملأ قلب الإنسان بالفرح والأمل!

وهكذا ، ترك الاثنان إمبيريان الضباب الإلهي ودخلا في تشكيل مصفوفة قبر وحش الإله مرة أخرى. الآن بعد أن قامت شياو موشيان بتدريب مجلد أسورا سوترا الأول ، كان لديها أيضًا القدرة على اختراق تشكيل مصفوفة قبر وحش الإله .

 

 

 

 

 

 

 

استخدم الاثنان عدة ساعات للعودة إلى المعبد البرونزي القديم. هناك ، ظلت البوابة تدور ببطء في مكانها.

بعد 10 أيام ، داخل قبر وحش الإله ، امام مسكن كهف إمبيريان الضباب الإلهي –

 

 

 

 

 

 

“لنغادر. ”

خلال هذه السنوات التي درس فيها لين مينغ تعويذة قلب الضباب الإلهي ، اكتسب فهمًا عميقًا لنظام التدريب والحالة الجسدية للروح. في رأيه ، لم يكن وضع إمبيريان الضباب الإلهي سيئًا على الإطلاق كما كان يعتقد.

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

أمسك لين مينغ بيد شياو موشيان وخطى بشكل حاسم في مصفوفة النقل .

 

 

 

 

 

 

كان لدى لين مينغ شعور عميق بالامتنان تجاه إمبيريان الضباب الإلهي . كان السبب في ضعف إمبيريان الضباب الإلهي كثيرًا في هذه السنوات التسع هو أنه استخدم مهارة سرية لتقويه روح لين مينغ الإلهية. بغض النظر عن السبب الأصلي الذي ساعده لأجله إمبيريان الضباب الإلهي ، فقد كان هذا شرفًا كبيرًا لـ لين مينغ. لن ينسى لين مينغ هذه اللطف في حياته.

بعد تسع سنوات ، كانوا على وشك مغادرة هذا المكان.

 

 

 

 

 

 

 

تشا – !

 

 

“لنذهب ، نحن سنغادر الوادي!”

 

 

 

 

ومض ضوء وشعر لين مينغ وشياو موشيان أن بيئتهم تتغير بسرعة. في اللحظة التالية ، رأوا أنهم وصلوا إلى غابة خضراء مورقة.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هناك حقول من الزهور مع حياة نضرة في كل مكان. كانت أعشاب الروح في كل مكان خضراء وجميلة ، مما يجعلها تبدو كما لو كانت جنة. في حافة دفن الإله ، كانت هناك أراضي الحياة وأراضي الموت. كانت هذه واحدة من المناطق النادرة التي لا يوجد بها مخاطر قاتلة ، استدار لين مينغ ورأى أنه بمكان ليس بعيدًا جدًا كان هناك سلسلة جبال حمراء ارتفعت إلى درجة عالية بشكل مرعب. شق الجسم الرئيسي لسلسلة الجبال الحمراء طريقه ممتدًا عبر سلسلة جبال حافة دفن الإله مثل تنين أحمر ضخم. كانت قمم الجبال العديدة تشبه مخالب وقرون التنين ، وكانت نابضة بالحياة للغاية. بلا شك ، كان هذا هو سلسلة جبال التنين الأحمر وكان مدخل وادي الموت المأساوي هو فم هذا التنين الأحمر.

هز إمبيريان الضباب الإلهي رأسه وقال بعض الكلمات التي فاجأت لين مينغ. “لن أغادر. ”

 

في منزل الكهف ، كان إمبيريان الضباب الإلهي عاجزًا عن الكلام لفترة طويلة. يمكن أن يشعر لين مينغ بإحساس إلهي ضعيف ينتشر على جسده ، ويسبر التغييرات في جسده وتدريبه التي حدثت في العام ونصف الماضي.

 

 

 

أغمضت شياو موشيان عينيها ، وكانت ثملة بمناظر الربيع الوفيرة والعطرة من حولها.

لقد خرجوا حقًا! علاوة على ذلك ، لم يكونوا بعيدين جدًا عن وادي الموت المأساوي.

 

 

“لنغادر. ”

 

 

 

 

بعد تأكيد هذه النقطة ، لم تعرف شياو موشيان ما كانت تشعر به في قلبها. اعتقدت أنها ستضطر للبقاء في وادي الموت المأساوي الكئيب هذا لمئات السنين ، أو آلاف السنين ، أو حتى لبقية حياتها. الآن ، نجت من تلك الكارثة وعادت إلى العالم الخارجي ، فكيف لا تكون متحمسة؟

 

 

بعد تأكيد هذه النقطة ، لم تعرف شياو موشيان ما كانت تشعر به في قلبها. اعتقدت أنها ستضطر للبقاء في وادي الموت المأساوي الكئيب هذا لمئات السنين ، أو آلاف السنين ، أو حتى لبقية حياتها. الآن ، نجت من تلك الكارثة وعادت إلى العالم الخارجي ، فكيف لا تكون متحمسة؟

 

 

 

و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم

لم تستطع إلا أن تلتقط زهرة روح وتستنشق نفسا عميقا من رائحتها. هذا النوع من العطر المفقود منذ فترة طويلة حرك قلبها وجعل عينيها رطبتين قليلاً. في وادي الموت المأساوي ، كان عليها أن تواجه أكوامًا لا نهاية لها من العظام مع رائحه التحلل والتعفن في كل مكان. فقط متى كانت قادرة على تجربة رائحة هذه الزهور؟

 

 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، تمت استعادة لين مينغ بالكامل بالفعل. وصلت تدريبه للإستقرار وتعلم المجلد الأول لأسورا سوترا. بالنسبة له الآن ، كان الدخول إلى مصفوفة قبر وحش الإله ومغادرتها أمرًا سهلاً وبسيطًا.

فقط من خلال الشعور باليأس يمكن للمرء أن يفهم قيمة الحياة! في هذا الوقت ، حتى الورقة الخضراء و بتلة الزهور المتساقطة ، يمكن أن تملأ قلب الإنسان بالفرح والأمل!

 

 

 

 

في منزل الكهف ، كان إمبيريان الضباب الإلهي عاجزًا عن الكلام لفترة طويلة. يمكن أن يشعر لين مينغ بإحساس إلهي ضعيف ينتشر على جسده ، ويسبر التغييرات في جسده وتدريبه التي حدثت في العام ونصف الماضي.

 

“لقد … خرجوا؟” لعق الشاب شفتيه وظهرت ابتسامة شيطانية على وجهه. كان هذا الشاب تيان مينجزي.

“رائع…”

 

 

 

 

 

 

ترجمة

أغمضت شياو موشيان عينيها ، وكانت ثملة بمناظر الربيع الوفيرة والعطرة من حولها.

 

 

 

 

 

 

أثناء حديث لين مينغ ، قام بفحص تشكيلات المصفوفة حول مسكن كهف إمبيريان الضباب الإلهي. تم وضع تشكيلات المصفوفة هذه بواسطة إمبيريان الضباب الإلهي في الماضي لمقاومة موجات القوة الشيطانية. في الوقت الحالي ، يبدو أن تشكيلات المصفوفة هذه يمكن أن تستمر لبعض الوقت.

ومع ذلك ، كان لين مينغ هادئًا طوال الوقت ، كما لو أنه لم ير المشهد الجميل من حوله. أغمض عينيه ، وأخرج إحساسه.

 

 

 

 

 

 

 

“لين مينغ ، ماذا تفعل؟” شعرت شياو موشيان أن قلبها يبرد عندما رأت لين مينغ. رفعت حذرها واستشعرت بعناية كل شيء من حولها. ثم اكتشفت أن قوة غير مرئية قد انغلقت عليهم.

 

 

 

 

 

 

فكر لين مينغ للحظة. “هل شعرت بذلك أيضًا؟ هذه واحدة من مناطق الحياة القليلة في حافة دفن الإله لذا لا ينبغي أن يكون هناك أي مخاطر هنا. لكن ، هناك في الواقع شيء يراقبنا. إذا لم أكن مخطئًا ، فهذه المنطقة بها تشكيل مصفوفة حولها ، ومن المرجح أن الشخص الذي وضعها هو تيان مينجزي. ”

 

 

 

 

“إمبراطور الروح!”

 

 

بينما كان لين مينغ وشياو موشيان يتحدثان ، على بعد مئات الأميال ، في وادي جبلي من الحجر المحطم ، كان العديد من الناس يتأملون.

 

 

 

 

كان لدى لين مينغ شعور عميق بالامتنان تجاه إمبيريان الضباب الإلهي . كان السبب في ضعف إمبيريان الضباب الإلهي كثيرًا في هذه السنوات التسع هو أنه استخدم مهارة سرية لتقويه روح لين مينغ الإلهية. بغض النظر عن السبب الأصلي الذي ساعده لأجله إمبيريان الضباب الإلهي ، فقد كان هذا شرفًا كبيرًا لـ لين مينغ. لن ينسى لين مينغ هذه اللطف في حياته.

 

 

في هذا الوقت ، فتح رجل وسيم بلباس أسود ذو مظهر شاب عينيه فجأة. كانت عيناه مثل قمرين للدم ، مشرقة وحمراء.

 

 

 

 

…..

 

 

“لقد … خرجوا؟” لعق الشاب شفتيه وظهرت ابتسامة شيطانية على وجهه. كان هذا الشاب تيان مينجزي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان لين مينغ صامتًا للحظة. قال: “الكبير ، هذا الشاب وجد المخرج بالفعل ويمكن أن يقود الكبير لمغادرة هذا الوادي. حياة الكبير لم تنته بعد. فقط بسبب نقص قوة روحك وحيوية دمك في الوقت الحالي ، ولكن طالما أن هناك ما يكفي من أدوية الروح فلن تكون مشكلة بالنسبة للكبير في الاستمرار في العيش لملايين السنين “.

 

 

 

“الألوهية الحقيقية. ” أصبح صوت إمبيريان الضباب الإلهي رقيقًا وشبحيًا. تنهد ، “الشخص الذي يطاردني هو إمبراطور روحي لعرقي الروح ، وكذلك أخي بالدم. ”

 

 

 

 

……..

 

 

فقط من خلال الشعور باليأس يمكن للمرء أن يفهم قيمة الحياة! في هذا الوقت ، حتى الورقة الخضراء و بتلة الزهور المتساقطة ، يمكن أن تملأ قلب الإنسان بالفرح والأمل!

  1. هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**

 

في هذا الوقت ، تمت استعادة لين مينغ بالكامل بالفعل. وصلت تدريبه للإستقرار وتعلم المجلد الأول لأسورا سوترا. بالنسبة له الآن ، كان الدخول إلى مصفوفة قبر وحش الإله ومغادرتها أمرًا سهلاً وبسيطًا.

و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم

 

 

PEKA

 

“رائع…”

 

“أمدح الشباب ، يجب أن أمدح الشباب حقًا. ” تنهد إمبيريان الضباب الإلهي بعاطفة شديدة. تم حل تشكيل مصفوفة قبر وحش الإله الذي لم يكسر لعدة مليارات من السنين بواسطة لين مينغ.

 

 

 

“الألوهية الحقيقية. ” أصبح صوت إمبيريان الضباب الإلهي رقيقًا وشبحيًا. تنهد ، “الشخص الذي يطاردني هو إمبراطور روحي لعرقي الروح ، وكذلك أخي بالدم. ”

ترجمة

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**  

 

 

PEKA

 

 

 

…..

“إمبراطور الروح!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط