نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1501

1501

1501

1501

 

 

 

 

 

 

 

…..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ضحكت شياو موشيان وقالت: “في هذا الوقت هل تعتقد حقًا أنني سأغير رأيي؟ مرحبًا ، إذا بقيت هنا ، فربما سأكون الشخص الذي ينقذ حياتك “.

 

ماذا كان في التابوت القديم؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مع وجود يشم الإمبراطور في اليد ، شعر لين مينغ أن الأمور ستكون أكثر أمانًا. بالتفكير في الأمر ، لن يترك سيد طريق أسورا فخ قتل عمدًا هنا ليفتحه ورثته في المستقبل. سيكون ذلك مجرد مزحة رائعة.

“لين مينغ ، هل تعتقد أن حجر جنين روح الجوهر مختوم داخل التابوت؟” عرفت شياو موشيان على الفور ما كان يفكر فيه لين مينغ من الضوء في عينيه.

 

 

 

 

كان هناك أيضًا وحوش شريرة قديمة تمزق الناس إلى أشلاء ، وكذلك أشخاص يضربون الوحوش الشريرة ويشربون دمائهم.

 

مرت فتره التدريب دون إحساس بالوقت. جلس لين مينغ وشياو موشيان في تأمل داخل هذه القاعة كل يوم. هكذا ، مرت عليهم سنة كاملة.

“قد يكون الأمر كذلك . ”

 

 

 

 

 

 

 

سار لين مينغ بالقرب من التابوت البرونزي القديم. ظل هذا التابوت موجودًا هنا لسنوات عديدة وكان سطحه مغطى بصور منحوتة. تضمنت هذه الصور شياطين أشورا الشرسة ووحوشًا شريرة قديمة وحتى فناني القتال من أعراق أخرى.

 

 

 

 

 

 

إذا كان كنزًا ، فبإمكانهم بطبيعة الحال أخذه وسيكون لدى الجميع نهاية سعيدة. ولكن إذا كان كائناً شريراً ، فستواجه هي ولين مينغ أزمة حياة أو موت.

التفت سلاسل سميكة حول هذا التابوت ، وكان كل مشبك سلسلة مغطى بالرونية. بسبب مرور الكثير من الوقت ، كان الحديد الإلهي الذي شكل التابوت والسلاسل القديمة ملطخًا بالصدأ ، مليئًا بجو يبدو أنه جاء من أعمق أعماق الزمن.

 

 

باختصار ، كل هذه المشاهد كانت مليئة بمشاعر استبدادية ووحشية وقاسية. تسبب النظر إليهم في اندفاع نية القتل في القلب ، كما لو كانت ستنفجر في أي لحظة.

 

 

 

 

من خلال الشقوق الموجودة في هذه السلاسل الحديدية ، تمكن لين مينغ من رؤية المشاهد على التابوت القديم. كان هناك شياطين أسورا تأكل البشر وحتى البشر يحرقون الشياطين كذبيحة لأسورا.

 

 

 

 

مع وجود يشم الإمبراطور في اليد ، شعر لين مينغ أن الأمور ستكون أكثر أمانًا. بالتفكير في الأمر ، لن يترك سيد طريق أسورا فخ قتل عمدًا هنا ليفتحه ورثته في المستقبل. سيكون ذلك مجرد مزحة رائعة.

 

 

كان هناك أيضًا وحوش شريرة قديمة تمزق الناس إلى أشلاء ، وكذلك أشخاص يضربون الوحوش الشريرة ويشربون دمائهم.

ضحكت شياو موشيان وقالت: “في هذا الوقت هل تعتقد حقًا أنني سأغير رأيي؟ مرحبًا ، إذا بقيت هنا ، فربما سأكون الشخص الذي ينقذ حياتك “.

 

 

 

ومع ذلك ، كان لكل إيجابية سلبية. على الرغم من أن أسورا سوترا كانت طريقة تدريب تشير إلى ذروة جميع الفنون القتالية ، إلا أن الطريق الذي سلكته للوصول إلى هناك كان مكثفًا للغاية. لقد تطلب الأمر تراكمًا هائلاً للوقت لملايين السنين ، من أجل إظهار قوتها الحقيقية.

 

 

باختصار ، كل هذه المشاهد كانت مليئة بمشاعر استبدادية ووحشية وقاسية. تسبب النظر إليهم في اندفاع نية القتل في القلب ، كما لو كانت ستنفجر في أي لحظة.

 

 

من خلال الشقوق الموجودة في هذه السلاسل الحديدية ، تمكن لين مينغ من رؤية المشاهد على التابوت القديم. كان هناك شياطين أسورا تأكل البشر وحتى البشر يحرقون الشياطين كذبيحة لأسورا.

 

في هذا الوقت ، انحنى وركز قوته على خصره. كان عموده الفقري منحنيًا مثل قوس مشدود حيث مرت كل قوته في ذراعيه. اندلعت فجأة قوة تعادل ما يقرب من مليار جين من القوة!

 

 

جلس لين مينغ القرفصاء بالقرب من التابوت البرونزي القديم. كان التابوت عريضًا وطويلًا مثل الكتاب ، ويبدو ثقيلًا للغاية. بدا غطاء التابوت وجسم التابوت ملتصقين معًا ، دون أدنى فجوة تفصل بينهما.

 

 

 

 

 

 

وهكذا، جلس لين مينغ في تأمل أمام أسورا سوترا وقام بتنوير نفسه عليه بجد.

“هذا التابوت البرونزي القديم ينضح أيضًا بقوة شيطانية. ” رمزت عيون لين مينغ. كان المد الشيطاني الذي اندلع أحيانًا في وادي الموت المأساوي مرتبطًا بالمجلد الأول لأسورا سوترا ، لكن جزءًا منه جاء أيضًا من هذا التابوت البرونزي القديم!

ابتسم لين مينغ بصوت خافت. لم يعد يكلف نفسه عناء التحدث. قبضت أصابعه فجأة على زاويتين من التابوت القديم.

 

 

 

سار لين مينغ بالقرب من التابوت البرونزي القديم. ظل هذا التابوت موجودًا هنا لسنوات عديدة وكان سطحه مغطى بصور منحوتة. تضمنت هذه الصور شياطين أشورا الشرسة ووحوشًا شريرة قديمة وحتى فناني القتال من أعراق أخرى.

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**

 

“لين مينغ ، هل تعتقد أن حجر جنين روح الجوهر مختوم داخل التابوت؟” عرفت شياو موشيان على الفور ما كان يفكر فيه لين مينغ من الضوء في عينيه.

 

 

 

 

 

 

“إذا فتحناه هل سيحدث شيء مشؤوم؟” تحدثت شياو موشيان بضعف لأنها رأت كل المنحوتات العنيفة فوق التابوت. كان وادي الموت المأساوي موجودًا منذ مليارات السنين ، ومع مرور الوقت هنا ، مرت عشرات المليارات من السنين. لفترة طويلة ، كان هذا التابوت البرونزي القديم موجودًا في مركز تشكيل قبر وحش الإله. كان من الصعب تخيل مقدار طاقة الجوهر التي تم امتصاصها هنا وماذا كان يمكن أن يتكاثر.

 

 

ضحكت شياو موشيان وقالت: “في هذا الوقت هل تعتقد حقًا أنني سأغير رأيي؟ مرحبًا ، إذا بقيت هنا ، فربما سأكون الشخص الذي ينقذ حياتك “.

 

 

 

ابتسم لين مينغ بصوت خافت. لم يعد يكلف نفسه عناء التحدث. قبضت أصابعه فجأة على زاويتين من التابوت القديم.

كان لابد من معرفة أن الأشياء في وادي الموت المأساوي يمكن أن تقتل ملك عالم بسهولة . إذا كان حجر جنين روح الجوهر قد اتخذ شكلًا ، فإن القوة المرعبة التي يمتلكها لا تستطيع هي ولا لين مينغ التعامل معها .

 

 

كانت أيام العزلة مملة وجافة. أثناء تأمل لين مينغ ، غالبًا ما كان يتبادل المعلومات والأفكار. في البداية ، كان يساعد شياو موشيان. لكن بعد ذلك ، زودته شياو موشيان بالعديد من الأفكار والإلهام الفريد .

 

 

 

 

“لين مينغ ، هل تعتقد أن هذه السلاسل تختم حجر الجنين لمنعه من الخروج من التابوت؟” سألت شياو موشيان فجأة. كان لين مينغ صامتًا للحظة. كان هناك بالفعل خطر كبير إذا فتحوا التابوت القديم ، خاصةً عندما كان لا يزال يعرف القليل جدًا عن المجلد الأول لأسورا سوترا.

مر نصف عام آخر. جمع لين مينغ وشياو موشيان كل ما فهموه في واحد. في هذه المرحلة ، كانوا قد أمضوا بالفعل ما مجموعه تسع سنوات في وادي الموت المأساوي.

 

“لقد فهمت . إذن هذا هو المظهر الأصلي لمجال داو حافة دفن الإله . ”

 

 

 

ضحكت شياو موشيان وقالت: “في هذا الوقت هل تعتقد حقًا أنني سأغير رأيي؟ مرحبًا ، إذا بقيت هنا ، فربما سأكون الشخص الذي ينقذ حياتك “.

“من الممكن هذا . لكن بغض النظر عما يحدث إذا فتحت التابوت القديم ام لا ، فسأظل أفتحه. ومع ذلك ، لا بد لي من إدراك أسورا سوترا تمامًا أولاً “.

لم تكن شياو موشيان تتفاخر. من حيث القوة الإجمالية ، على الرغم من أنها كانت أدنى من لين مينغ ، إلا أنها لم تكن بعيدة جدًا. إذا واجه لين مينغ بعض الخطر ، فعندئذ مع وجود شياو موشيان هنا ستكون لديه فرصة أكبر للنجاة.

 

 

 

مرت فتره التدريب دون إحساس بالوقت. جلس لين مينغ وشياو موشيان في تأمل داخل هذه القاعة كل يوم. هكذا ، مرت عليهم سنة كاملة.

 

 

بالتأكيد سيفتح لين مينغ التابوت القديم. من أجل الوصول إلى هنا ، كان عليه أن يخاطر بالعديد من المخاطر وأن يكمل شيئًا لم يفعله عدد لا يحصى من الأبطال القدامى من قبل. الآن ، سيحصل قريبًا على ميراث سيد طريق أسورا . إذا أخبره أي شخص أن يستسلم هنا ، فسيكون ذلك مجرد مزحة.

 

 

 

 

 

 

 

كل ما يمكن أن يفعله لين مينغ الآن هو إدراك أسورا سوترا بدقة لتقليل المخاطر إلى أقل مستوى ممكن.

 

 

 

 

 

 

 

وهكذا، جلس لين مينغ في تأمل أمام أسورا سوترا وقام بتنوير نفسه عليه بجد.

 

 

 

 

“الآن هو الوقت المناسب . ” أومأ لين مينغ برأسه. “لقد كنا في وادى الموت المأساوي لتسع سنوات حتى الآن. لقد فعلنا كل ما في وسعنا ووصلنا إلى الحد الأقصى لما يمكننا تحقيقه هنا. لقد حان الوقت لأن نفكر في مغادرة هذا الوادي ، ولكن قبل أن نذهب يجب أن أفتح هذا التابوت “.

 

 

أما بالنسبة إلى شياو موشيان ، فقد رافقت لين مينغ في التأمل في أسورا سوترا معًا. بالطبع ، من حيث فهم أسورا سوترا ، كان لين مينغ أسرع مما كانت عليه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، انحنى وركز قوته على خصره. كان عموده الفقري منحنيًا مثل قوس مشدود حيث مرت كل قوته في ذراعيه. اندلعت فجأة قوة تعادل ما يقرب من مليار جين من القوة!

 

 

وبالتالي ، إذا واجهت شياو موشيان أي أسئلة حول النقاط التي وجدت صعوبة في فهمها ، فقد كانت قادرة على استشارة لين مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

ببطء ، اكتسبت شياو موشيان أيضًا فهمًا عميقًا لأسورا سوترا. كان تصورها غير عادي في البداية ، بالإضافة إلى توجيهات لين مينغ ، ارتفع معدل نموها ببطء. هذا جعل لين مينغ يمدحها بلا نهاية. من حيث الإدراك وحده ، فقد تجاوزته بالفعل.

 

 

 

 

 

 

PEKA

مرت فتره التدريب دون إحساس بالوقت. جلس لين مينغ وشياو موشيان في تأمل داخل هذه القاعة كل يوم. هكذا ، مرت عليهم سنة كاملة.

 

 

 

 

 

 

سواء كان لين مينغ أو شياو موشيان ، كان أساس أجسادهم رائعًا. وتمحور المجلد الأول لأسورا سوترا حول تدريب الجسد البشري. تركز أسورا سوترا على الجوهر والطاقة والإلهية. كان الاختلاف الرئيسي عن طرق التدريب الأخرى هو أنه عندما يتم تدريب أسورا سوترا إلى أقصى الحدود ، يمكن لفنان القتال أن يجمع الجوهر والطاقة والإلهية بأنفسهم ثم يصل إلى حد لا يمكن تصوره.

 

 

 

 

بصوت عالٍ ، انبعثت أصوات طقطقة من جميع أنحاء جسده. اندلعت قوة الإله المهرطق ، وفتح البوابات الداخلية الثمانية ، وظهر من خلف لين مينغ شبح التنين الحقيقي!

 

“حافة دفن الإله مقسمه إلى طرق الموت وطرق الحياة. عندما تصل طرق الحياة إلى أقصى الحدود ، يمكن للبشر الدخول والخروج بأمان. عندما تصل طرق الموت إلى أقصى الحدود ، سيموت ملوك العالم حتى . وبالنسبة لطرق الموت الشديد في حافة دفن الإله ، هناك ما مجموعه سبع نقاط “.

ومع ذلك ، كان لكل إيجابية سلبية. على الرغم من أن أسورا سوترا كانت طريقة تدريب تشير إلى ذروة جميع الفنون القتالية ، إلا أن الطريق الذي سلكته للوصول إلى هناك كان مكثفًا للغاية. لقد تطلب الأمر تراكمًا هائلاً للوقت لملايين السنين ، من أجل إظهار قوتها الحقيقية.

 

 

 

 

 

 

 

كانت أيام العزلة مملة وجافة. أثناء تأمل لين مينغ ، غالبًا ما كان يتبادل المعلومات والأفكار. في البداية ، كان يساعد شياو موشيان. لكن بعد ذلك ، زودته شياو موشيان بالعديد من الأفكار والإلهام الفريد .

 

 

هل تؤدى هذه البوابة إلى الخارج؟

 

 

 

 

نظرًا لمستوى تدريبهم ، كان من المستحيل عليهم تدريب مجلد أسورا سوترا الأول إلى أقصى حد. ومع ذلك ، قام الاثنان بنحت مجلد أسورا سوترا الأول بالكامل في أعماق قلوبهم. الآن ، حتى لو فقدوا الكتاب البرونزي القديم ، لا يزال بإمكانهم تذكر أسورا سوترا بالتفصيل الكامل ، بما في ذلك المفاهيم والقوام المختلفة ومشاعر الرونية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مر نصف عام آخر. جمع لين مينغ وشياو موشيان كل ما فهموه في واحد. في هذه المرحلة ، كانوا قد أمضوا بالفعل ما مجموعه تسع سنوات في وادي الموت المأساوي.

 

 

بصوت عالٍ ، انبعثت أصوات طقطقة من جميع أنحاء جسده. اندلعت قوة الإله المهرطق ، وفتح البوابات الداخلية الثمانية ، وظهر من خلف لين مينغ شبح التنين الحقيقي!

 

 

 

“من الممكن هذا . لكن بغض النظر عما يحدث إذا فتحت التابوت القديم ام لا ، فسأظل أفتحه. ومع ذلك ، لا بد لي من إدراك أسورا سوترا تمامًا أولاً “.

في هذه السنوات التسع ، حقق تدريب لين مينغ تقدمًا كبيرًا ، على وجه الخصوص ، في النصف الأخير من العام الذي كان يدرك فيه المجلد الأول لأسورا سوترا. كان على بعد نصف خطوة فقط من الوصول إلى عالم اللورد الإلهي.

 

 

 

 

 

 

 

“لقد فهمت . إذن هذا هو المظهر الأصلي لمجال داو حافة دفن الإله . ”

 

 

بسبب مرور الكثير من الوقت ، امتزجت السلاسل الموجودة على التابوت القديم معًا. أخذ لين مينغ نفسًا عميقًا ، وربط يديه معًا وشكل مئات الأختام ، كل ختم تردد صداه مع الأحرف الرونية على السلاسل.

 

 

 

 

بعد إدراك مجلد أسورا سوترا الأول ، تذكر لين مينغ آثار مجال داو التي تم نحتها داخل يشم الإمبراطور. أصبحت أشياء كثيرة لم يستطع فهمها من قبل واضحة له فجأة.

 

 

 

 

 

 

“من الممكن هذا . لكن بغض النظر عما يحدث إذا فتحت التابوت القديم ام لا ، فسأظل أفتحه. ومع ذلك ، لا بد لي من إدراك أسورا سوترا تمامًا أولاً “.

الآن ، إذا كان لين مينغ سيغادر وادي الموت المأساوي ويستكشف حافة دفن الإله ، فيمكنه الاعتماد على فهمه لـ أسورا سوترا للتجول بحرية مطلقة وأمان ، حتى مع إغلاق عينيه.

 

 

تمتم لين مينغ على نفسه. كانت أدلة ما يسمى بـ حافة دفن الإله نتاجًا لتجارب ومعرفة لا حصر لها تراكمت من قبل كبار السن. اختبر هؤلاء الناس طرق الموت العديدة حتى وجدوا طريق الحياة إلى حافة دفن الإله. إنهم ببساطة لم يفهموا المبادئ الحقيقية التي تكمن وراء مجال الداو هنا ، واعتمدوا ببساطة على أساليبهم التجريبية الخاصة في الاختبار لإيجاد طريقة لتجنب الخطر. كان هذا هو السبب في أن كونك دليلًا لحافة دفن الإله كان بمثابة مهنة خطيرة ، والتي كانت تتأرجح دائمًا على حافة السكين.

 

“حافة دفن الإله مقسمه إلى طرق الموت وطرق الحياة. عندما تصل طرق الحياة إلى أقصى الحدود ، يمكن للبشر الدخول والخروج بأمان. عندما تصل طرق الموت إلى أقصى الحدود ، سيموت ملوك العالم حتى . وبالنسبة لطرق الموت الشديد في حافة دفن الإله ، هناك ما مجموعه سبع نقاط “.

 

 

“حافة دفن الإله مقسمه إلى طرق الموت وطرق الحياة. عندما تصل طرق الحياة إلى أقصى الحدود ، يمكن للبشر الدخول والخروج بأمان. عندما تصل طرق الموت إلى أقصى الحدود ، سيموت ملوك العالم حتى . وبالنسبة لطرق الموت الشديد في حافة دفن الإله ، هناك ما مجموعه سبع نقاط “.

 

 

 

 

 

 

 

تمتم لين مينغ على نفسه. كانت أدلة ما يسمى بـ حافة دفن الإله نتاجًا لتجارب ومعرفة لا حصر لها تراكمت من قبل كبار السن. اختبر هؤلاء الناس طرق الموت العديدة حتى وجدوا طريق الحياة إلى حافة دفن الإله. إنهم ببساطة لم يفهموا المبادئ الحقيقية التي تكمن وراء مجال الداو هنا ، واعتمدوا ببساطة على أساليبهم التجريبية الخاصة في الاختبار لإيجاد طريقة لتجنب الخطر. كان هذا هو السبب في أن كونك دليلًا لحافة دفن الإله كان بمثابة مهنة خطيرة ، والتي كانت تتأرجح دائمًا على حافة السكين.

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن ما فتحه لين مينغ لم يكن غطاء تابوتًا بل بابًا يقود إلى عالم آخر!

أومضت عيون لين مينغ مفتوحة من تأمله. وقف ومشى نحو التابوت البرونزي القديم.

 

 

 

 

 

 

 

اهتزت أفكار شياو موشيان. “لين مينغ ، هل تخطط لفتح التابوت الآن؟”

 

 

هل تؤدى هذه البوابة إلى الخارج؟

 

 

 

 

خلال هذه الأيام الماضية ، وصلت هي ولين مينغ إلى عنق الزجاجة في فهم أسورا سوترا. كان هذا هو الحد الذي فرضه عليهم مستوى تدريبهم واتساع آفاقهم. حتى يصبحوا أقوى ، سيكون من الصعب تجربة اختراق آخر.

 

 

 

 

 

 

 

عندما قام الفنان القتالي بتدريب المسار القتالي ، كان من المستحيل عليه الخوض في العزلة والقفز بشكل مباشر على عدة حدود كبيرة. كان عليهم المغامرة باستمرار واكتساب المزيد من الخبرات ، ومن ثم إدراك أشياء جديدة من هذه التجارب. كان عليهم القتال باستمرار من أجل تهدئة أنفسهم. إذا كانوا سيذهبون إلى العزلة طوال حياتهم ، فلن يؤدي ذلك إلى إضعاف القوة القتالية لفنان القتال فحسب ، بل سيؤدي إلى ركود فهمهم للقوانين وأساليب التدريب.

 

 

 

 

 

 

 

“الآن هو الوقت المناسب . ” أومأ لين مينغ برأسه. “لقد كنا في وادى الموت المأساوي لتسع سنوات حتى الآن. لقد فعلنا كل ما في وسعنا ووصلنا إلى الحد الأقصى لما يمكننا تحقيقه هنا. لقد حان الوقت لأن نفكر في مغادرة هذا الوادي ، ولكن قبل أن نذهب يجب أن أفتح هذا التابوت “.

 

 

 

 

 

 

 

أخذ لين مينغ يشم الإمبراطور من عالمه الداخلي. ثم أمسك يشم الإمبراطور بيده وهو يعد نفسه لفتح التابوت البرونزي القديم. كانت المخاطر غير معروفة وكان من المستحيل معرفة ما سيخرج من التابوت القديم. قد يكون كنزًا لا مثيل له ولكنه قد يكون أيضًا نية قاتلة تجني الأرواح!

 

 

 

 

قعقعة قعقعة!

 

 

مع وجود يشم الإمبراطور في اليد ، شعر لين مينغ أن الأمور ستكون أكثر أمانًا. بالتفكير في الأمر ، لن يترك سيد طريق أسورا فخ قتل عمدًا هنا ليفتحه ورثته في المستقبل. سيكون ذلك مجرد مزحة رائعة.

 

 

ومع ذلك ، كان لكل إيجابية سلبية. على الرغم من أن أسورا سوترا كانت طريقة تدريب تشير إلى ذروة جميع الفنون القتالية ، إلا أن الطريق الذي سلكته للوصول إلى هناك كان مكثفًا للغاية. لقد تطلب الأمر تراكمًا هائلاً للوقت لملايين السنين ، من أجل إظهار قوتها الحقيقية.

 

 

 

 

بسبب مرور الكثير من الوقت ، امتزجت السلاسل الموجودة على التابوت القديم معًا. أخذ لين مينغ نفسًا عميقًا ، وربط يديه معًا وشكل مئات الأختام ، كل ختم تردد صداه مع الأحرف الرونية على السلاسل.

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، بدأت الأحرف الرونية على السلاسل تتلألأ واحدة تلو الأخرى. أضاءت القاعة بأكملها بنور مبهر. مع صوت طقطقة خفيفة ، انهارت كل السلاسل.

مرت فتره التدريب دون إحساس بالوقت. جلس لين مينغ وشياو موشيان في تأمل داخل هذه القاعة كل يوم. هكذا ، مرت عليهم سنة كاملة.

 

 

 

 

 

 

ضغط لين مينغ بيديه على التابوت ونظر إلى شياو موشيان. “هل تخططين للبقاء هنا؟”

 

 

كان لابد من معرفة أن الأشياء في وادي الموت المأساوي يمكن أن تقتل ملك عالم بسهولة . إذا كان حجر جنين روح الجوهر قد اتخذ شكلًا ، فإن القوة المرعبة التي يمتلكها لا تستطيع هي ولا لين مينغ التعامل معها .

 

 

 

مع وجود يشم الإمبراطور في اليد ، شعر لين مينغ أن الأمور ستكون أكثر أمانًا. بالتفكير في الأمر ، لن يترك سيد طريق أسورا فخ قتل عمدًا هنا ليفتحه ورثته في المستقبل. سيكون ذلك مجرد مزحة رائعة.

حذرها لين مينغ. كان خائفًا من ظهور كائن شرير بالفعل ، ثم ستعاني شياو موشيان من مصير مروع أيضاً. ولكن إذا غادرت في وقت مبكر ، فستتمكن من البقاء على قيد الحياة.

 

 

 

 

 

 

 

ضحكت شياو موشيان وقالت: “في هذا الوقت هل تعتقد حقًا أنني سأغير رأيي؟ مرحبًا ، إذا بقيت هنا ، فربما سأكون الشخص الذي ينقذ حياتك “.

 

 

 

 

 

 

لم تكن شياو موشيان تتفاخر. من حيث القوة الإجمالية ، على الرغم من أنها كانت أدنى من لين مينغ ، إلا أنها لم تكن بعيدة جدًا. إذا واجه لين مينغ بعض الخطر ، فعندئذ مع وجود شياو موشيان هنا ستكون لديه فرصة أكبر للنجاة.

 

 

1501

 

 

 

 

ابتسم لين مينغ بصوت خافت. لم يعد يكلف نفسه عناء التحدث. قبضت أصابعه فجأة على زاويتين من التابوت القديم.

جلس لين مينغ القرفصاء بالقرب من التابوت البرونزي القديم. كان التابوت عريضًا وطويلًا مثل الكتاب ، ويبدو ثقيلًا للغاية. بدا غطاء التابوت وجسم التابوت ملتصقين معًا ، دون أدنى فجوة تفصل بينهما.

 

سواء كان لين مينغ أو شياو موشيان ، كان أساس أجسادهم رائعًا. وتمحور المجلد الأول لأسورا سوترا حول تدريب الجسد البشري. تركز أسورا سوترا على الجوهر والطاقة والإلهية. كان الاختلاف الرئيسي عن طرق التدريب الأخرى هو أنه عندما يتم تدريب أسورا سوترا إلى أقصى الحدود ، يمكن لفنان القتال أن يجمع الجوهر والطاقة والإلهية بأنفسهم ثم يصل إلى حد لا يمكن تصوره.

 

حبست شياو موشيان أنفاسها. لكي يظهر باب من الضوء فجأة ، مع عالم آخر خلفه ، يجب أن يكون هذا بوابة!

 

 

بصوت عالٍ ، انبعثت أصوات طقطقة من جميع أنحاء جسده. اندلعت قوة الإله المهرطق ، وفتح البوابات الداخلية الثمانية ، وظهر من خلف لين مينغ شبح التنين الحقيقي!

 

 

 

 

مر نصف عام آخر. جمع لين مينغ وشياو موشيان كل ما فهموه في واحد. في هذه المرحلة ، كانوا قد أمضوا بالفعل ما مجموعه تسع سنوات في وادي الموت المأساوي.

 

 

في هذا الوقت ، انحنى وركز قوته على خصره. كان عموده الفقري منحنيًا مثل قوس مشدود حيث مرت كل قوته في ذراعيه. اندلعت فجأة قوة تعادل ما يقرب من مليار جين من القوة!

 

 

بصوت عالٍ ، انبعثت أصوات طقطقة من جميع أنحاء جسده. اندلعت قوة الإله المهرطق ، وفتح البوابات الداخلية الثمانية ، وظهر من خلف لين مينغ شبح التنين الحقيقي!

 

 

 

 

قعقعة قعقعة!

جلس لين مينغ القرفصاء بالقرب من التابوت البرونزي القديم. كان التابوت عريضًا وطويلًا مثل الكتاب ، ويبدو ثقيلًا للغاية. بدا غطاء التابوت وجسم التابوت ملتصقين معًا ، دون أدنى فجوة تفصل بينهما.

 

 

 

 

 

 

تم فتح التابوت البرونزي القديم الذي ظل هنا لمدة 100 مليار سنة من قبل لين مينغ!

 

 

اهتزت أفكار شياو موشيان. “لين مينغ ، هل تخطط لفتح التابوت الآن؟”

 

حبست شياو موشيان أنفاسها. لكي يظهر باب من الضوء فجأة ، مع عالم آخر خلفه ، يجب أن يكون هذا بوابة!

 

“قد يكون الأمر كذلك . ”

في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن ما فتحه لين مينغ لم يكن غطاء تابوتًا بل بابًا يقود إلى عالم آخر!

 

 

 

 

 

 

 

كا كا كا كا!

 

 

 

 

 

 

 

اهتز المعبد البرونزي بأكمله و ارتجفت الأرض. مع صوت حفيف مرتفع ، نزل شعاع من الضوء من أعلى ، ساطعًا فوق أسورا سوترا. وطار عدد لا يحصى من الرونية من الداو العظيم ، متجمعة معًا في مشهد أرجواني لتشكيل باب من الضوء!

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، بدأت الأحرف الرونية على السلاسل تتلألأ واحدة تلو الأخرى. أضاءت القاعة بأكملها بنور مبهر. مع صوت طقطقة خفيفة ، انهارت كل السلاسل.

“هذه. بوابة !؟”

 

 

 

 

مر نصف عام آخر. جمع لين مينغ وشياو موشيان كل ما فهموه في واحد. في هذه المرحلة ، كانوا قد أمضوا بالفعل ما مجموعه تسع سنوات في وادي الموت المأساوي.

 

بسبب مرور الكثير من الوقت ، امتزجت السلاسل الموجودة على التابوت القديم معًا. أخذ لين مينغ نفسًا عميقًا ، وربط يديه معًا وشكل مئات الأختام ، كل ختم تردد صداه مع الأحرف الرونية على السلاسل.

حبست شياو موشيان أنفاسها. لكي يظهر باب من الضوء فجأة ، مع عالم آخر خلفه ، يجب أن يكون هذا بوابة!

 

 

 

 

 

 

 

هل تؤدى هذه البوابة إلى الخارج؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، كان تركيز شياو موشيان يركز تمامًا على ما كان يحدث حولها. لمست يدها اليمنى خاتمها المكاني ، على استعداد للتعامل مع أي مخاطر قد تنشأ.

 

 

 

 

 

 

 

ماذا كان في التابوت القديم؟

 

 

 

 

 

 

 

إذا كان كنزًا ، فبإمكانهم بطبيعة الحال أخذه وسيكون لدى الجميع نهاية سعيدة. ولكن إذا كان كائناً شريراً ، فستواجه هي ولين مينغ أزمة حياة أو موت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

……..

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**

كان هناك أيضًا وحوش شريرة قديمة تمزق الناس إلى أشلاء ، وكذلك أشخاص يضربون الوحوش الشريرة ويشربون دمائهم.

 

 

و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم

 

 

 

 

الآن ، إذا كان لين مينغ سيغادر وادي الموت المأساوي ويستكشف حافة دفن الإله ، فيمكنه الاعتماد على فهمه لـ أسورا سوترا للتجول بحرية مطلقة وأمان ، حتى مع إغلاق عينيه.

 

“الآن هو الوقت المناسب . ” أومأ لين مينغ برأسه. “لقد كنا في وادى الموت المأساوي لتسع سنوات حتى الآن. لقد فعلنا كل ما في وسعنا ووصلنا إلى الحد الأقصى لما يمكننا تحقيقه هنا. لقد حان الوقت لأن نفكر في مغادرة هذا الوادي ، ولكن قبل أن نذهب يجب أن أفتح هذا التابوت “.

 

 

 

 

ترجمة

 

 

 

PEKA

أخذ لين مينغ يشم الإمبراطور من عالمه الداخلي. ثم أمسك يشم الإمبراطور بيده وهو يعد نفسه لفتح التابوت البرونزي القديم. كانت المخاطر غير معروفة وكان من المستحيل معرفة ما سيخرج من التابوت القديم. قد يكون كنزًا لا مثيل له ولكنه قد يكون أيضًا نية قاتلة تجني الأرواح!

 

 

…..

تمتم لين مينغ على نفسه. كانت أدلة ما يسمى بـ حافة دفن الإله نتاجًا لتجارب ومعرفة لا حصر لها تراكمت من قبل كبار السن. اختبر هؤلاء الناس طرق الموت العديدة حتى وجدوا طريق الحياة إلى حافة دفن الإله. إنهم ببساطة لم يفهموا المبادئ الحقيقية التي تكمن وراء مجال الداو هنا ، واعتمدوا ببساطة على أساليبهم التجريبية الخاصة في الاختبار لإيجاد طريقة لتجنب الخطر. كان هذا هو السبب في أن كونك دليلًا لحافة دفن الإله كان بمثابة مهنة خطيرة ، والتي كانت تتأرجح دائمًا على حافة السكين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط