31 - الفصل الحادي والثلاثون : ماذا!، سيذهب؟.
31 – الفصل الحادي والثلاثون : ماذا!، سيذهب؟.
كان ذلك لأن الشاب كان شفافًا، من خلاله يمكن لرولاند رؤية الغابة خلفه.
كانت بعض النساء العاطفيات يمسحن دموعهن سراً.
(*الوورلوك هو المشعوذ من اليوم سأقوم بتسميتهم هكذا*)
بسم الله الرحمان الرحيم,
لم يلاحظ رولاند مظهرهم، كان حزينًا إلى حد ما ساعده فالكن كثيرًا خلال الشهرين الماضيين كمرشد له في هذا العالم لم يكن يتوقع أنه لن يقابله مرة أخرى.
استمتعوا.
لم يستدر، لكن بدا أنه شعر بوصول رولاند، سأل بحزن : “هل قال أي شيء قبل أن يغادر؟”.
لكن بالنسبة للقرويين، فقدوا أحد أفراد الأسرة الموقرين وحاميهم أيضاً.
تمامًا كما تكهن رولاند، مات فالكن.
ضحك الشاب : “ماذا، الا يمكنك التعرف علي بعد الآن؟”.
كان الرجل العجوز نائماً على سريره في المعبد، مع ابتسامة على وجهه.
منغمساً في حزنه لم ينتبه لسلوك الآخرين.
كانت الحياة، عندما كان فالكن على قيد الحياة.
تجمع القرويون بشكل عفوي في المعبد، لا أحد تكلم.
كان فالكن قد ترك التابوت بجانب سريره عندما علم أنه يحتضر.
كانت بعض النساء العاطفيات يمسحن دموعهن سراً.
كانوا يعلمون أن فالكن كان يتطلع إلى هذا اليوم، كانت رغبة كل مؤمن تقي أن يذهب إلى الجنة.
كان لدى العديد من القرويين تعبيرات غريبة على وجوههم عندما رأوا الزهرة.
لكن بالنسبة للقرويين، فقدوا أحد أفراد الأسرة الموقرين وحاميهم أيضاً.
(*الوورلوك هو المشعوذ من اليوم سأقوم بتسميتهم هكذا*)
خلال العقود التي عاشها فالكن في بلدة (ريد ماونتن) كان يشفي الناس مجانًا، ويتفاوض مع العمدة حتى لا تكون حياة الناس العاديين صعبة للغاية.
كانت الحياة، عندما كان فالكن على قيد الحياة.
“هذا أنا!” أومأ الشاب برأسه.
في واقع الأمر، لم يكن يعرف على الإطلاق ما كان يتحدث عنه فالكن.
الآن وقد رحل، كان على القرويين الكفاح من أجل البقاء على قيد الحياة.
“مبعوثو (السيدة) سيأخذونني ويُفتح باب الجنة. سيكون الأمر قريبا”.(استغفر الله)
كانوا في حيرة.
وصل العمدة، مهّد له القرويون الطريق.
كان رولاند هنا، فرق القرويون طريقًا آخر.
لم يكن يعلم أنه وفقًا لتقاليد (ريد ماونتن)، لا يتم إعطاء هذه الزهور إلا من قبل الأبناء لآبائهم المتوفين.
كان للعمدة شارب وكان رجلًا وسيمًا في منتصف العمر، حدق في فالكن على السرير بحزن وهو يحمل عكازه الأسود.
لم يستدر، لكن بدا أنه شعر بوصول رولاند، سأل بحزن : “هل قال أي شيء قبل أن يغادر؟”.
“هل أنت حي أم ميت؟”، حاصر رولاند فالكن دون وعي وسأل بفضول : “أنت روح، أليس كذلك؟”.
توقف رولاند وهز رأسه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان الرجل العجوز نائماً على سريره في المعبد، مع ابتسامة على وجهه.
تنهد العمدة عند رؤيته الابتسامة الهادئة على وجه فالكن، أخرج زهرة بيضاء مجعدة من جيبه ووضعها على صدر فالكن.
كان لدى العديد من القرويين تعبيرات غريبة على وجوههم عندما رأوا الزهرة.
كانت الحياة، عندما كان فالكن على قيد الحياة.
لم يلاحظ رولاند مظهرهم، كان حزينًا إلى حد ما ساعده فالكن كثيرًا خلال الشهرين الماضيين كمرشد له في هذا العالم لم يكن يتوقع أنه لن يقابله مرة أخرى.
منغمساً في حزنه لم ينتبه لسلوك الآخرين.
بالإضافة إلى ذلك، وجد رولاند أنه من الطبيعي أن يخصص الأحياء زهرة للميت.
منغمساً في حزنه لم ينتبه لسلوك الآخرين.
ثم فكر في الأمر، إذا كان المتوفى لا يعتبر الموت شيئاً فظيعاً فلا ينبغي الحزن عليه ومع ذلك، كان لا يزال يشعر بالقلق بعض الشيء لأنه لن تتاح له الفرصة للتحدث مع فالكن مرة أخرى.
لم يكن يعلم أنه وفقًا لتقاليد (ريد ماونتن)، لا يتم إعطاء هذه الزهور إلا من قبل الأبناء لآبائهم المتوفين.
“قبل أن أذهب، هناك شيء أود أن أبلغك به”، قال فالكن بابتسامة مزعجة : “هل واجهت اي صعوبات في ممارسة السحر؟”.
بسم الله الرحمان الرحيم,
كان ذلك لأن الشاب كان شفافًا، من خلاله يمكن لرولاند رؤية الغابة خلفه.
قال رئيس البلدية عرضا : “ادفنوه”.
كان العمدة منبهرًا تقريبًا.
تقدم أربعة شبان إلى الأمام ونقلوا فالكن بعناية إلى نعش كان قد تم إعداده منذ فترة طويلة.
كان فالكن قد ترك التابوت بجانب سريره عندما علم أنه يحتضر.
كان فالكن قد ترك التابوت بجانب سريره عندما علم أنه يحتضر.
تم إغلاق التابوت و رُفع، مهد الناس الطريق.
ضحك الشاب : “ماذا، الا يمكنك التعرف علي بعد الآن؟”.
كان البعض من الشبان قد حفروا حفرة في الفناء الخلفي، أمامها شاهد قبر مربع.
تم سحب التابوت إلى الحفرة، حاولت بعض النساء تغطية أفواههن لمنع أنفسهن من البكاء.
“تعرف على المزيد من تعاويذ المستوى الأول وقم ببناء مؤسستك، ستكون قادرًا على تعلم المستوى الثاني عندما تكون جيدًا بما يكفي”، اردف فالكن ببطء : “أو يمكنك أن تتعلم °تخصص التأمل° وهو مهارة فريدة للسحرة يمكنها زيادة نشاط عقلك بشكل كبير، عندما تتقن °تخصص التأمل°، ستتمكن من استخدام تعويذات أعلى من مستواك”.
نظر العمدة إلى السماء و عيونه جافة، أفضل طقس للجنازة كان يوم ممطر أو يوم غائم ومع ذلك، كان هذا اليوم مشمسًا بأشعة شمس حارقة.
كان العمدة منبهرًا تقريبًا.
لم ينضم إليهم رولاند، تنحى جانبا وشاهد القرويين يملأون الفناء الخلفي للمعبد، وقف المزيد من الناس في صمت خارج المعبد.
كان فالكن قد ترك التابوت بجانب سريره عندما علم أنه يحتضر.
ربما لأنها كانت المرة الأولى التي يحضر فيها رولاند جنازة، أو ربما لأنه كان في لعبة وجدها بطريقة ما غير واقعية، كان حزينًا، لكنه شعر بالرغبة في الضحك لسبب ما.
بالنظر للحظة، أدرك فجأة أن رغبته في الضحك كانت بسبب وجه فالكن المبتسم، كان فالكن رجلاً عجوزًا مضحكًا حقًا، ابتسم بسعادة بالغة عندما كان يحتضر.
“ماذا علي أن أفعل إذا؟”، سأل رولاند.
ثم فكر في الأمر، إذا كان المتوفى لا يعتبر الموت شيئاً فظيعاً فلا ينبغي الحزن عليه ومع ذلك، كان لا يزال يشعر بالقلق بعض الشيء لأنه لن تتاح له الفرصة للتحدث مع فالكن مرة أخرى.
هل كان شبحًا أم نوعًا ما من مهارات التخفي؟.
تنهد طويلا وكان على وشك الرحيل، لكن عندما استدار رأى شابا بني الشعر مع ثوبًا أبيض يقف أمامه، كان الرجل يبتسم بلطف وبدا مألوفًا لكن رولاند تراجع دون وعي.
لم يستدر، لكن بدا أنه شعر بوصول رولاند، سأل بحزن : “هل قال أي شيء قبل أن يغادر؟”.
تنهد العمدة عند رؤيته الابتسامة الهادئة على وجه فالكن، أخرج زهرة بيضاء مجعدة من جيبه ووضعها على صدر فالكن.
كان ذلك لأن الشاب كان شفافًا، من خلاله يمكن لرولاند رؤية الغابة خلفه.
كانت بعض النساء العاطفيات يمسحن دموعهن سراً.
تجمع القرويون بشكل عفوي في المعبد، لا أحد تكلم.
هل كان شبحًا أم نوعًا ما من مهارات التخفي؟.
في واقع الأمر، لم يكن يعرف على الإطلاق ما كان يتحدث عنه فالكن.
ضحك الشاب : “ماذا، الا يمكنك التعرف علي بعد الآن؟”.
منغمساً في حزنه لم ينتبه لسلوك الآخرين.
منغمساً في حزنه لم ينتبه لسلوك الآخرين.
منغمساً في حزنه لم ينتبه لسلوك الآخرين.
كان صوته دافئًا ومألوفًا… اتسعت عيناه ونظر رولاند دون وعي إلى الفناء الخلفي للمعبد حيث دُفن التابوت، ثم نظر إلى الشاب وسأله بتردد : “فالكن؟”.
“هذا أنا!” أومأ الشاب برأسه.
استمتعوا.
نظر رولاند حوله مرة أخرى، ليكتشف أن لا أحد آخر قد رأى فالكن على الرغم من أن أحدهم نظر إليه مباشرة، إلا أنه لم يلاحظ أي خطأ.
سأل : “ما هي خطتك؟ التجول في القرية كروح؟”.
وصل العمدة، مهّد له القرويون الطريق.
“الناس العاديون لا يمكنهم رؤيتي”، ابتسم الشاب فالكن وقال : “فقط أولئك الذين لديهم قوة روحية كافية يمكنهم التواصل معي”.
“هل أنت حي أم ميت؟”، حاصر رولاند فالكن دون وعي وسأل بفضول : “أنت روح، أليس كذلك؟”.
“الأمر كله يتعلق بالمنظور! بالنسبة للناس العاديين، أنا ميت لأنهم لا يستطيعون رؤيتي أو التحدث معي لا يمكنني الحضور أمامهم أيضًا، لن يكون فالكن موجودًا بعد الآن في حياتهم”، أشار فالكن إلى رأس رولاند وقال : “لكن بالنسبة للمحترفين مثلك، مازلت على قيد الحياة باستثناء أن حياتي الآن في شكل مختلف”.
+++++++++ تعليق و أنتظر الفصل التالي
تمامًا كما تكهن رولاند، مات فالكن.
كان فالكن منطقياً، شعر رولاند أيضًا أنه حي ولكنه تحول إلى روح نقية نظرًا لأن مرشده لم يرحل حقًا، لم يعد رولاند مكتئبًا.
كان البعض من الشبان قد حفروا حفرة في الفناء الخلفي، أمامها شاهد قبر مربع.
سأل : “ما هي خطتك؟ التجول في القرية كروح؟”.
“سأذهب إلى الجنة”، ابتسم فالكن بمرارة : “أخبرتك من قبل”.
ضحك الشاب : “ماذا، الا يمكنك التعرف علي بعد الآن؟”.
خلال العقود التي عاشها فالكن في بلدة (ريد ماونتن) كان يشفي الناس مجانًا، ويتفاوض مع العمدة حتى لا تكون حياة الناس العاديين صعبة للغاية.
“لكن…” نظر رولاند حوله وسأل : “كيف؟”.
أوضح فالكن : “السحرة يختلفون عن المشعوذين* والكهنة، تعتمد تعويذاتك على فهمك للعناصر السحرية، لذا فإن مطلبك لإلقاء تعويذة أعلى بكثير من ذلك، بالنسبة لنا يجب أن يصل السحرة إلى مستوى النخبة لاستخدام تعاويذ المستوى الثاني، أنت بعيد عن هناك لكنك تعلمت بالفعل شيئًا أو اثنين عن تعويذات المستوى الثاني، إنه بالفعل مثير للإعجاب”.
“مبعوثو (السيدة) سيأخذونني ويُفتح باب الجنة. سيكون الأمر قريبا”.(استغفر الله)
بسم الله الرحمان الرحيم,
كان البعض من الشبان قد حفروا حفرة في الفناء الخلفي، أمامها شاهد قبر مربع.
أوضح فالكن : “السحرة يختلفون عن المشعوذين* والكهنة، تعتمد تعويذاتك على فهمك للعناصر السحرية، لذا فإن مطلبك لإلقاء تعويذة أعلى بكثير من ذلك، بالنسبة لنا يجب أن يصل السحرة إلى مستوى النخبة لاستخدام تعاويذ المستوى الثاني، أنت بعيد عن هناك لكنك تعلمت بالفعل شيئًا أو اثنين عن تعويذات المستوى الثاني، إنه بالفعل مثير للإعجاب”.
أومأ رولاند لا شعوريا : “حسنا”.
“سأذهب إلى الجنة”، ابتسم فالكن بمرارة : “أخبرتك من قبل”.
في واقع الأمر، لم يكن يعرف على الإطلاق ما كان يتحدث عنه فالكن.
“قبل أن أذهب، هناك شيء أود أن أبلغك به”، قال فالكن بابتسامة مزعجة : “هل واجهت اي صعوبات في ممارسة السحر؟”.
“الناس العاديون لا يمكنهم رؤيتي”، ابتسم الشاب فالكن وقال : “فقط أولئك الذين لديهم قوة روحية كافية يمكنهم التواصل معي”.
أومأ رولاند برأسه، كان °إتقان اللغة° حقًا صداعًا كبيرًا.
خلال العقود التي عاشها فالكن في بلدة (ريد ماونتن) كان يشفي الناس مجانًا، ويتفاوض مع العمدة حتى لا تكون حياة الناس العاديين صعبة للغاية.
أوضح فالكن : “السحرة يختلفون عن المشعوذين* والكهنة، تعتمد تعويذاتك على فهمك للعناصر السحرية، لذا فإن مطلبك لإلقاء تعويذة أعلى بكثير من ذلك، بالنسبة لنا يجب أن يصل السحرة إلى مستوى النخبة لاستخدام تعاويذ المستوى الثاني، أنت بعيد عن هناك لكنك تعلمت بالفعل شيئًا أو اثنين عن تعويذات المستوى الثاني، إنه بالفعل مثير للإعجاب”.
توقف رولاند وهز رأسه.
(*الوورلوك هو المشعوذ من اليوم سأقوم بتسميتهم هكذا*)
+++++++++ تعليق و أنتظر الفصل التالي
“ماذا علي أن أفعل إذا؟”، سأل رولاند.
“تعرف على المزيد من تعاويذ المستوى الأول وقم ببناء مؤسستك، ستكون قادرًا على تعلم المستوى الثاني عندما تكون جيدًا بما يكفي”، اردف فالكن ببطء : “أو يمكنك أن تتعلم °تخصص التأمل° وهو مهارة فريدة للسحرة يمكنها زيادة نشاط عقلك بشكل كبير، عندما تتقن °تخصص التأمل°، ستتمكن من استخدام تعويذات أعلى من مستواك”.
تقدم أربعة شبان إلى الأمام ونقلوا فالكن بعناية إلى نعش كان قد تم إعداده منذ فترة طويلة.
لم ينضم إليهم رولاند، تنحى جانبا وشاهد القرويين يملأون الفناء الخلفي للمعبد، وقف المزيد من الناس في صمت خارج المعبد.
لم يلاحظ رولاند مظهرهم، كان حزينًا إلى حد ما ساعده فالكن كثيرًا خلال الشهرين الماضيين كمرشد له في هذا العالم لم يكن يتوقع أنه لن يقابله مرة أخرى.
تم سحب التابوت إلى الحفرة، حاولت بعض النساء تغطية أفواههن لمنع أنفسهن من البكاء.
+++++++++ تعليق و أنتظر الفصل التالي
تقدم أربعة شبان إلى الأمام ونقلوا فالكن بعناية إلى نعش كان قد تم إعداده منذ فترة طويلة.
بالنظر للحظة، أدرك فجأة أن رغبته في الضحك كانت بسبب وجه فالكن المبتسم، كان فالكن رجلاً عجوزًا مضحكًا حقًا، ابتسم بسعادة بالغة عندما كان يحتضر.
وصل العمدة، مهّد له القرويون الطريق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
