نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

daybreak 5

الفصل الخامس

الفصل الخامس

الفصل الخامس:

في صباح اليوم الثاني ، بعد أن إنفصلت عن تشينغ جوي و سو وين ، يو ياو و تيان شياو شدو الرحال على الطريق الجنوبي. لقد قاموا بالمشي لمدة نصف يوم فقط ، لكن يو ياو إستمرت في الغضب من تيان شياو لأنه إستمر في إختبار صبرها. في كل مرة يرى شيئا ما ، كان يصيح بإعجاب. الزهور جميلة جدا ، الأشجار جميلة جدا ، الطريق المتعرج جميل جدا. السماء الزرقاء و الغيوم البيضاء المجتمعان معا بدو كأنهم منظر فريد بالنسبة له. حتى جدول صغير كان قادرا على جعله ينظر إليه لفترة طويلة. أسوأ ما في الأمر هو أنه كان عليه أن يبقى ممسكا بيد يو ياو. بغض النظر عن ما قالته ، لم يتركها ، لكن يو ياو لم يكن لديها وقت لتضييعه.

في تلك الليلة بالذات ، بعد أن هربوا من ولاية مياجي ، جلس أربعتهم حول النار مع تعبيرات مختلفة. كان لتشينغ جوي وجه بدون تعبير بينما كان يواصل إطعام النار بالحطب. تيان شياو حدق في اللهب الذي يتراقص ، مستمرا في إنتاج لهاث الإعجاب. قامت يو ياو بتحمله ، مع ظهور الأوردة على جبينها ، بينما أظهرت سو وين وجها من الإستياء عندما كانت تحدق في تيان شياو. “إذا؟ ما الذي ستفعلينه به؟”

عندما وقفوا على مفترق الطريق ، يو ياو لم تكلف نفسها حتى النظر في تيان شياو ، و بدأت في المغادرة. و لكن بعد أن مشيت لخطوتين فقط ، سمعت خطوات خلفها.

قاطع تشينغ جوي ، “طرده”. رفع رأسه و بدا كأنه يأمر يو ياو بعيونه. “إن إخراجه كان بالفعل إستثناء. لا يمكننا السماح له بالعودة معنا.”

بعد أن إنطفأت شعلة السلالة السابقة ، أبقى ولي العهد السابق أباطرة ذلك الوقت تحت السيطرة. بعض أفراد العائلة الملكية السابقة قد أنشؤوا بلاطا صغيرا في الجنوب ، حيث نجوا بصورة غير قانونية في “دولة فو”.

“نعم ، أنا أعلم.” ثبتت يو ياو رأسها. “لكن غدا أنا لن أعود معكم يا رفاق. أريد أن أذهب أولاً إلى الجنوب.”

قلب يو ياو الذي كان دائما باردا ، قد بدأ يلين ، مما جعلها غير قادرة على قول أي شيء يجعله يغادر.

بعد أن إنطفأت شعلة السلالة السابقة ، أبقى ولي العهد السابق أباطرة ذلك الوقت تحت السيطرة. بعض أفراد العائلة الملكية السابقة قد أنشؤوا بلاطا صغيرا في الجنوب ، حيث نجوا بصورة غير قانونية في “دولة فو”.

قاطع تشينغ جوي ، “طرده”. رفع رأسه و بدا كأنه يأمر يو ياو بعيونه. “إن إخراجه كان بالفعل إستثناء. لا يمكننا السماح له بالعودة معنا.”

بعد أن سمع الإثنان كلمات يو ياو ، شعروا بصدمة طفيفة. نظر تشينغ جوي إليها برفض قاطع. قالت سو وين ، “هل تريدين إرساله إلى البلاط الجنوبي الصغير؟ ماذا لو جعلك تغيبين عن الوعي ببعض السم؟ هل تريد أن تكوني جيدة معه لهذه الدرجة؟”

بدأت أصابع تيان شياو في التململ ، “لا تتخلي عني ، و لا تتجاهليني.”

يو ياو هزت رأسها. “أنا لن أذهب إلى هناك على وجه التحديد فقط لآخذه. في تلك المنطقة ، لم أكمل إحدى مهماتي. يجب علي أولا تعقب شخص هناك و قتلته قبل أن أتمكن من العودة إلى زعيم الطائفة و الإبلاغ عن مهمتي.”

بدأت أصابع تيان شياو في التململ ، “لا تتخلي عني ، و لا تتجاهليني.”

طائفة العاصفة الثلجية دائما ما ترسل أعضائها مع مهمة. مهمة غير مكتملة تعني أنه لن يسمح لهم بالعودة. هذه المرة ، غادرت يو ياو في مهمة لقتل شخص ما. لكن محاولتها الوحيدة لإغتيال ذلك الشخص لم تكن ناجحة. هرب هذا الشخص إلى الجنوب ، و قد حصل بالصدفة أن يو ياو قد قابلت تشينغ جوي و سو وين. برؤيتها أنهم بحاجة إلى المساعدة ، فقد دخلت القصر لتتصرف كطعم. من كان يعرف أنه بعد خروجها ستجلب مثل هذا العبء معها …

عندما وقفوا على مفترق الطريق ، يو ياو لم تكلف نفسها حتى النظر في تيان شياو ، و بدأت في المغادرة. و لكن بعد أن مشيت لخطوتين فقط ، سمعت خطوات خلفها.

بسماع كلمات يو ياو ، لم يقم كلاهما بالسؤال أكثر.

بإعتبارها مغتالة ، لم يسبق لأحد أن راعى مزاجها. و لم تكن أيضا تفهم كيف هو شعور أن يتم مراعاتك ، لكن في هذه اللحظة ، كانت تفهم تقريبا خوف تيان شياو. كان قد إنفصل عن العالم لمدة عشر سنوات ، و الآن بعد أن أصبح وجها لوجه معه مرة أخرى ، لم يكن بيده حيلة سوى الشعور بكل شيء بوضوح. مع ذلك ، لقد كان أكثر خوفا من أنها غير مسرورة. كان أكثر خوفا من أنها سوف … تتخلى عنه.

إلتفتت سو وين و رأت أن تيان شياو لا يزال يحدق في لهيب النار و سألت بهدوء ، “هل حقا سوف تذهبين معه إلى الجنوب؟”

أيا كان ، فكرت يو ياو ، على أي حال ، كلاهما كان متجها إلى الجنوب. كانت فقط سوف تسافر معه لفترة أطول قليلا.

بالطبع … لا!

طائفة العاصفة الثلجية دائما ما ترسل أعضائها مع مهمة. مهمة غير مكتملة تعني أنه لن يسمح لهم بالعودة. هذه المرة ، غادرت يو ياو في مهمة لقتل شخص ما. لكن محاولتها الوحيدة لإغتيال ذلك الشخص لم تكن ناجحة. هرب هذا الشخص إلى الجنوب ، و قد حصل بالصدفة أن يو ياو قد قابلت تشينغ جوي و سو وين. برؤيتها أنهم بحاجة إلى المساعدة ، فقد دخلت القصر لتتصرف كطعم. من كان يعرف أنه بعد خروجها ستجلب مثل هذا العبء معها …

ربتت يو ياو بفارغ الصبر على يد تيان شياو و قالت بصراحة: “في وقت لاحق عندما نصل إلى مفترق طرق ، سوف تمشي على الجانب الأيسر و أنا سأمشي على الجانب الأيمن. إذهب للعثور على الأشخاص في الجنوب الذين يريدون إحياء الأسرة الحاكمة ، و أنا سأقوم بمهمتي. لا تزعجني!”

ربتت يو ياو بفارغ الصبر على يد تيان شياو و قالت بصراحة: “في وقت لاحق عندما نصل إلى مفترق طرق ، سوف تمشي على الجانب الأيسر و أنا سأمشي على الجانب الأيمن. إذهب للعثور على الأشخاص في الجنوب الذين يريدون إحياء الأسرة الحاكمة ، و أنا سأقوم بمهمتي. لا تزعجني!”

في صباح اليوم الثاني ، بعد أن إنفصلت عن تشينغ جوي و سو وين ، يو ياو و تيان شياو شدو الرحال على الطريق الجنوبي. لقد قاموا بالمشي لمدة نصف يوم فقط ، لكن يو ياو إستمرت في الغضب من تيان شياو لأنه إستمر في إختبار صبرها. في كل مرة يرى شيئا ما ، كان يصيح بإعجاب. الزهور جميلة جدا ، الأشجار جميلة جدا ، الطريق المتعرج جميل جدا. السماء الزرقاء و الغيوم البيضاء المجتمعان معا بدو كأنهم منظر فريد بالنسبة له. حتى جدول صغير كان قادرا على جعله ينظر إليه لفترة طويلة. أسوأ ما في الأمر هو أنه كان عليه أن يبقى ممسكا بيد يو ياو. بغض النظر عن ما قالته ، لم يتركها ، لكن يو ياو لم يكن لديها وقت لتضييعه.

طائفة العاصفة الثلجية دائما ما ترسل أعضائها مع مهمة. مهمة غير مكتملة تعني أنه لن يسمح لهم بالعودة. هذه المرة ، غادرت يو ياو في مهمة لقتل شخص ما. لكن محاولتها الوحيدة لإغتيال ذلك الشخص لم تكن ناجحة. هرب هذا الشخص إلى الجنوب ، و قد حصل بالصدفة أن يو ياو قد قابلت تشينغ جوي و سو وين. برؤيتها أنهم بحاجة إلى المساعدة ، فقد دخلت القصر لتتصرف كطعم. من كان يعرف أنه بعد خروجها ستجلب مثل هذا العبء معها …

عندما وقفوا على مفترق الطريق ، يو ياو لم تكلف نفسها حتى النظر في تيان شياو ، و بدأت في المغادرة. و لكن بعد أن مشيت لخطوتين فقط ، سمعت خطوات خلفها.

يو ياو هزت رأسها. “أنا لن أذهب إلى هناك على وجه التحديد فقط لآخذه. في تلك المنطقة ، لم أكمل إحدى مهماتي. يجب علي أولا تعقب شخص هناك و قتلته قبل أن أتمكن من العودة إلى زعيم الطائفة و الإبلاغ عن مهمتي.”

لم يتدرب تيان شياو لفترة طويلة ، لذلك عندما كان يسير ، كان خاملا بعض الشيء. مع ذلك ، لم يشتكي على الأقل. طارد على عجل خلف يو ياو. لقد تم توبيخه فقط توا ، لذلك كان قلبه مليء بالظلم. لم يجرؤ على الكلام ، لكنه لم يجرؤ أيضا على إزعاجها. كان بإستطاعته فقط البقاء خلفها مثيرا للشفقة ، بينما تبقى أعينه شديدة السواد مركزة عليها.

بدأت أصابع تيان شياو في التململ ، “لا تتخلي عني ، و لا تتجاهليني.”

أوقفت خطواتها ، و أخذت يو ياو نفسا عميقا. مباشرة عندما كانت تريد شرح أسبابها لتيان شياو و جعله يتوقف عن ملاحقتها ، قال تيان شياو على الفور: “لقد كنت مخطئا. لا تغضبي.”

قلب يو ياو الذي كان دائما باردا ، قد بدأ يلين ، مما جعلها غير قادرة على قول أي شيء يجعله يغادر.

بإعتبارها مغتالة ، لم يسبق لأحد أن راعى مزاجها. و لم تكن أيضا تفهم كيف هو شعور أن يتم مراعاتك ، لكن في هذه اللحظة ، كانت تفهم تقريبا خوف تيان شياو. كان قد إنفصل عن العالم لمدة عشر سنوات ، و الآن بعد أن أصبح وجها لوجه معه مرة أخرى ، لم يكن بيده حيلة سوى الشعور بكل شيء بوضوح. مع ذلك ، لقد كان أكثر خوفا من أنها غير مسرورة. كان أكثر خوفا من أنها سوف … تتخلى عنه.

لم يتدرب تيان شياو لفترة طويلة ، لذلك عندما كان يسير ، كان خاملا بعض الشيء. مع ذلك ، لم يشتكي على الأقل. طارد على عجل خلف يو ياو. لقد تم توبيخه فقط توا ، لذلك كان قلبه مليء بالظلم. لم يجرؤ على الكلام ، لكنه لم يجرؤ أيضا على إزعاجها. كان بإستطاعته فقط البقاء خلفها مثيرا للشفقة ، بينما تبقى أعينه شديدة السواد مركزة عليها.

بدأت أصابع تيان شياو في التململ ، “لا تتخلي عني ، و لا تتجاهليني.”

أوقفت خطواتها ، و أخذت يو ياو نفسا عميقا. مباشرة عندما كانت تريد شرح أسبابها لتيان شياو و جعله يتوقف عن ملاحقتها ، قال تيان شياو على الفور: “لقد كنت مخطئا. لا تغضبي.”

قلب يو ياو الذي كان دائما باردا ، قد بدأ يلين ، مما جعلها غير قادرة على قول أي شيء يجعله يغادر.

قاطع تشينغ جوي ، “طرده”. رفع رأسه و بدا كأنه يأمر يو ياو بعيونه. “إن إخراجه كان بالفعل إستثناء. لا يمكننا السماح له بالعودة معنا.”

أيا كان ، فكرت يو ياو ، على أي حال ، كلاهما كان متجها إلى الجنوب. كانت فقط سوف تسافر معه لفترة أطول قليلا.

أيا كان ، فكرت يو ياو ، على أي حال ، كلاهما كان متجها إلى الجنوب. كانت فقط سوف تسافر معه لفترة أطول قليلا.

بعد أن سمع الإثنان كلمات يو ياو ، شعروا بصدمة طفيفة. نظر تشينغ جوي إليها برفض قاطع. قالت سو وين ، “هل تريدين إرساله إلى البلاط الجنوبي الصغير؟ ماذا لو جعلك تغيبين عن الوعي ببعض السم؟ هل تريد أن تكوني جيدة معه لهذه الدرجة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط