1232 صقل الجسم
الفصل 1232: صقل الجسم
في الوقت الحالي ، كان فانغ يوان بالكاد يستخدمه.
بالتفكير بذلك ، قامت روح باي شيانغ السماوية بتنشيط تشكيل الغو.
“ومع ذلك ، تم إنفاق الغو الفاني لكشف الحلم بشكل كبير. في الوقت الحالي ، يمكنني استخدامها أقل من عشرة مرات “.
بالتفكير بذلك ، قامت روح باي شيانغ السماوية بتنشيط تشكيل الغو.
في الوقت الحالي ، كان فانغ يوان بالكاد يستخدمه.
بالتفكير في هذا ، عبس فانغ يوان بخفة.
“حتى لو مت هكذا ، فهذا ممتع للغاية!”
كانت هذه مشكلة.
بعد الراحة لفترة من الوقت ، لم يندفع فانغ يوان إلى عالم الأحلام.
كان كشف الحلم فعالًا للغاية ، لكن إنفاق غو مسار الأحلام الفاني كان ضخمًا.
فيما يتعلق بمسار الحكمة ، لم يفتقر إلى مستوى التحصيل ، بل كان يفتقر إلى الغو الخالد. كان كشف الغموض هو غو مسار الحكمة الخالد الوحيد ، فقد كان بمفرده دون أي حركات قاتلة مصاحبة لمسار الحكمة ، وبالتالي ، فإن كشف الغموض كان له فائدة قليلة.
ولأن هذا الغو تم صقله بواسطة فانغ يوان فقط ، لم يستطع رفع إنتاجه.
السهول الشمالية ، قمة الجبل الثلجي الأولى.
هل يمنح وصفات غو مسار الأحلام هذه إلى طائفة لانغ يا ويجعل الرجال المشعرين أسياد الغو الخالدين يصقلون الغو من أجله؟
لم يعتبر فانغ يوان هذا حتى.
في هذه الفترة الزمنية ، كانت قيمة غو مسار الأحلام الفاني هذا أعلى من الغو الخالد!
يمكنه إخفاء ذلك بسهولة.
بالطبع ، اعتقد فانغ يوان أن روح أرض لانغ يا يمكنها دفع هذا ، ولكن لم يكن هناك سر مطلق في هذا العالم ، إذا تم الكشف عنه ، فسيكون التأثير كبيرًا جدًا.
كانت موجودة في الأحلام ولم يكن لها شكل صلب. لكنها كانت بحاجة إلى شجرة حية حقيقية كأساس لها من أجل البقاء.
كان فانغ يوان في ذروة المناطق الخمس من حيث استكشاف عالم الأحلام ، إذا كانت وصفات الغو الفاني لمسار الأحلام هذه معروفة للآخرين ، فستختفي ميزته.
هذا ما لم يرغب فانغ يوان في رؤيته.
كان المسار الشيطاني والأفراد الخالدون الذين اكتشفوا عالم الأحلام من خلال أعمال الفرصة الخالدة يخفون أعمال فانغ يوان الأعظم.
وبالتالي ، فإنه يفضل صقلها بنفسه ، على الرغم من أن الإنتاج كان أقل ، إلا أنه كان عليه أن يحتفظ بها بدقة. ما دام لم يفضحها فمن سيعرف؟
“لا يمكنني الحصول على مساعدة الآخرين ، ولكن يمكنني الاستفادة من أشياء مثل أشجار فاكهة أحلام الربيع لرفع كفاءة مسار الأحلام المتمثلة في صقل الغو.” فكر فانغ يوان في شجرة فاكهة أحلام الربيع مرة أخرى.
لكن فانغ يوان لم يستطع زرع شجرة فاكهة أحلام الربيع هذه.
“إذا خمنت بشكل صحيح ، فإن عشيرة با هي أكبر عدو لي. في وقت سابق ، بحثوا عن العديد من الطرق لإيجاد المشاكل معي لكنني قمت بحلها كلها ، والآن يبدو أنهم يريدون المراقبة على الهامش “.
كانت أشجار فاكهة أحلام الربيع نوعًا خاصًا جدًا من النباتات.
“فشل مرة أخرى؟” عبست السيدة وان شو ، وشعرت بالغضب قليلاً.
كانت موجودة في الأحلام ولم يكن لها شكل صلب. لكنها كانت بحاجة إلى شجرة حية حقيقية كأساس لها من أجل البقاء.
عشيرة وو لم تكن استثناء.
عرف فانغ يوان شجرة فاكهة أحلام الربيع ، كانت في قاعدة جبل بركاني مجهول في القارة الوسطى.
كان تعبير باي نينغ بينغ شاحبًا ، لكن هالته كانت أكثر استقرارًا من ذي قبل.
كانت الحالة السلبية لعشيرة با تجعل فانغ يوان يشعر بالقلق.
اندلع هذا البركان كل عدة مئات من السنين ، وأوجدت كميات كبيرة من الرماد البركاني تربة خصبة في المناطق المحيطة. وهكذا ، عاش هناك الكثير من الناس.
اندلع هذا البركان كل عدة مئات من السنين ، وأوجدت كميات كبيرة من الرماد البركاني تربة خصبة في المناطق المحيطة. وهكذا ، عاش هناك الكثير من الناس.
بعد لحظة ، تلاشى البرق ، حيث تنفس ما هونغ يون بقسوة مع العرق المتدفق من مسامه ، لم يكن لديه أي قوة متبقية.
كان باي نينغ بينغ يتوقع في الأصل ألم النار المشتعلة. لكن في الواقع ، لم يكن الأمر كذلك.
كان فانغ يوان قد حصد ذات مرة ثمار شجرة فاكهة أحلام الربيع هذه ، لقد ساعدته كثيرًا.
كان ما هونغ يون يصرخ أيضا.
لكن فانغ يوان لم يستطع زرع شجرة فاكهة أحلام الربيع هذه.
“حتى لو مت هكذا ، فهذا ممتع للغاية!”
كانت شجرة فاكهة أحلام الربيع عند قاعدة البركان تعيش مع شجرة تمور نار الألف عام. إذا نقلها فانغ يوان ، سيتم تدمير شجرة فاكهة أحلام الربيع.
وكانت القارة الوسطى بمثابة وكر الأسود لفانغ يوان الآن ، ولم يستطع الذهاب إلى هناك.
لسوء الحظ ، لم يعرف هؤلاء أسياد الغو الخالدين ذلك.
يمكن أن يسمح له الوجه المألوف بالتنكر ، لكنه لم يستطع تجنب استنتاجات أسياد الغو الخالدين في مسار الحكمة. الغو الخالد الحد المظلم يمكن أن يساعده ، لكنه كان في المرتبة السادسة فقط ، وهذا لم يكن كافيًا.
في اللحظة التالية ، انطلقت أضواء ساطعة من تشكيل الغو ، منتشرة في المكان بأكمله.
لم يستطع فانغ يوان حل هذه المشكلة حاليًا ، فقد كانت خارج قدراته.
“الكل في الكل ، الوضع جيد جدًا ، هوية وو يي هاي مفيدة حقًا الآن.”
ولم يستطع أيضًا العثور على شجرة فاكهة أحلام ربيع ثانية ، ولم يكن لديه مثل هذه الأساليب ، ولم يكن بإمكانه سوى الاستسلام.
عرف فانغ يوان شجرة فاكهة أحلام الربيع ، كانت في قاعدة جبل بركاني مجهول في القارة الوسطى.
استنشق باي نينغ بينغ بعمق ، فنادى روح باي شيانغ السماوية: “لماذا تنتظر ، ألا تبدأ؟”
بعد الراحة لفترة من الوقت ، لم يندفع فانغ يوان إلى عالم الأحلام.
كان بحاجة لاستنتاج المشهد الثامن.
بالتفكير في هذا ، عبس فانغ يوان بخفة.
إذا أغمي عليه ، في تلك اللحظة بالذات ، سوف يحترق إلى رماد بسبب نيران التنين المستعرة!
لقد كان سيدًا كبيرًا في مسار الحكمة ، ويمكن أن يساعده استنتاج الأشياء مقدمًا على استكشاف عالم الأحلام.
عرف فانغ يوان شجرة فاكهة أحلام الربيع ، كانت في قاعدة جبل بركاني مجهول في القارة الوسطى.
كانت عيون باي نينغ بينغ ترى النجوم ، وشعر بالدوار ، غير قادر على الجلوس بشكل صحيح.
كان تعبير باي نينغ بينغ شاحبًا ، لكن هالته كانت أكثر استقرارًا من ذي قبل.
كانت هذه مصلحته ، ومن الواضح أنه استخدمها.
ابتسم روح باي شيانغ السماوية وهو يفكر: “لقد انتظرت طويلاً حتى يصل هذا السيد الشاب ، يبدو أنه قادر تمامًا ، ولا يخشى الموت.”
فيما يتعلق بمسار الحكمة ، لم يفتقر إلى مستوى التحصيل ، بل كان يفتقر إلى الغو الخالد. كان كشف الغموض هو غو مسار الحكمة الخالد الوحيد ، فقد كان بمفرده دون أي حركات قاتلة مصاحبة لمسار الحكمة ، وبالتالي ، فإن كشف الغموض كان له فائدة قليلة.
شعر وو لياو بخيبة أمل شديدة ، معتقدًا أن فانغ يوان كان هو نفسه سيد الغو الخالد في المرتبة السابعة السابق ، وأصبح موقفه تجاه فانغ يوان باردًا.
في الوقت الحالي ، كان فانغ يوان بالكاد يستخدمه.
يمكن لمواد مسار الأحلام هذه بشكل طبيعي صقل ديدان الغو لمسار الأحلام.
فيما يتعلق بمسار الحكمة ، لم يكن يركز على تطويره حاليًا ، لذلك كان فانغ يوان يحتفظ بالأشياء في هذه الحالة.
جاء وو لياو لإبلاغ فانغ يوان ببعض الأمور في وقت سابق ، لكن فانغ يوان كان مصممًا على ترك العمل لهم ، وقال إنه لن يتضايق ما لم تكن هناك أمور كبيرة.
لم تكن الإستنتاجات من أجل عالم الأحلام فقط ، ولكن أيضًا البيئة والوضع الحالي لفانغ يوان.
عاملها أسياد الغو الخالدين مثل الكنز ، على الرغم من أن عددًا قليلًا منهم قد حقق مكاسب ، إلا أن أسياد الغو الخالدين المتبقين كانوا متحمسين للغاية.
استنشق باي نينغ بينغ بعمق ، فنادى روح باي شيانغ السماوية: “لماذا تنتظر ، ألا تبدأ؟”
“إذا خمنت بشكل صحيح ، فإن عشيرة با هي أكبر عدو لي. في وقت سابق ، بحثوا عن العديد من الطرق لإيجاد المشاكل معي لكنني قمت بحلها كلها ، والآن يبدو أنهم يريدون المراقبة على الهامش “.
كانت الحالة السلبية لعشيرة با تجعل فانغ يوان يشعر بالقلق.
بالتفكير في هذا ، عبس فانغ يوان بخفة.
فيما يتعلق بمسار الحكمة ، لم يكن يركز على تطويره حاليًا ، لذلك كان فانغ يوان يحتفظ بالأشياء في هذه الحالة.
“الخطوة التالية هي أهم خطوة ، سنستهدف نيران تنين الموجة الهائجة المتصاعدة في جسمك!” كان لروح باي شيانغ السماوية تعبير جدي: “سيدي الشاب ، تحتاج إلى المثابرة والتركيز تمامًا ، تحتاج إلى التنسيق مع تشكيل الغو وقمع موجة نيران التنين المتصاعدة. ستستغرق العملية برمتها تسعة وأربعين يومًا. خلال تلك الفترة ، لن تحصل على أي راحة ، إذا لم أقل توقف ، فلن تنتهي بعد. حتى في اللحظة الأخيرة ، إذا فقدت التركيز ، فسوف تموت بالتأكيد “.
إذا لم يفعلوا أي شيء ، فلن يعرف فانغ يوان ما كانوا يفكرون فيه أو يستعدون له أو يخططون له. إذا اتخذوا إجراءً ، يمكن لفانغ يوان الشعور بخطتهم والتعامل معها ، وحل أي مشاكل أرسلوها إليه.
اشترت عشيرة وو حوالي عشرة مواد صقل غو فقط ، ولم يجرؤ فانغ يوان على لمس هذه المواد ، وكانت عشيرة وو تراقبها عن كثب.
“الكل في الكل ، الوضع جيد جدًا ، هوية وو يي هاي مفيدة حقًا الآن.”
“لم يعد ضعف عمل الفرصة الخالدة مشكلة بعد ترتيبي ، بل أصبح مخططًا معروضًا أمامي مباشرة. ربما يمكنني اصطياد بعض أسياد الغو الخالدين الحمقى؟ ”
إذا لم يفعلوا أي شيء ، فلن يعرف فانغ يوان ما كانوا يفكرون فيه أو يستعدون له أو يخططون له. إذا اتخذوا إجراءً ، يمكن لفانغ يوان الشعور بخطتهم والتعامل معها ، وحل أي مشاكل أرسلوها إليه.
أما بالنسبة لوو آن أو وو لياو ، فقد كانوا يقومون بعملهم بشكل صحيح ، ولم يكن على فانغ يوان أن يزعجهم.
بعد كل شيء ، كان أسياد الغو الخالدين من مسار الحكمة قليلي العدد.
حتى لو كان هناك أسياد الغو الخالدين من مسار الحكمة ، فقد لا يكونون صالحين ، إذا لم يعرفوا قواعد المسار الصالح ، كان ذلك مستحيلًا.
عاملها أسياد الغو الخالدين مثل الكنز ، على الرغم من أن عددًا قليلًا منهم قد حقق مكاسب ، إلا أن أسياد الغو الخالدين المتبقين كانوا متحمسين للغاية.
“وفقًا لحالتي الحالية ، هذه مهمة مستحيلة …”
أما بالنسبة لوو آن أو وو لياو ، فقد كانوا يقومون بعملهم بشكل صحيح ، ولم يكن على فانغ يوان أن يزعجهم.
السهول الشمالية ، قمة الجبل الثلجي الأولى.
جاء وو لياو لإبلاغ فانغ يوان ببعض الأمور في وقت سابق ، لكن فانغ يوان كان مصممًا على ترك العمل لهم ، وقال إنه لن يتضايق ما لم تكن هناك أمور كبيرة.
شعر وو لياو بخيبة أمل شديدة ، معتقدًا أن فانغ يوان كان هو نفسه سيد الغو الخالد في المرتبة السابعة السابق ، وأصبح موقفه تجاه فانغ يوان باردًا.
شعر فانغ يوان بهذا بسهولة لكنه تجاهله.
كان عالم الأحلام العملاق هذا يتوسع ببطء في جميع الأوقات.
عندما استكشفه فانغ يوان سرًا ، تقلص عالم الأحلام ، ولكن بالنسبة لعالم الأحلام بأكمله ، كان مجرد جزء صغير ، سيؤدي فقط إلى إبطاء سرعة توسع عالم الأحلام.
كان عالم الأحلام العملاق هذا يتوسع ببطء في جميع الأوقات.
كانت الحالة السلبية لعشيرة با تجعل فانغ يوان يشعر بالقلق.
يمكنه إخفاء ذلك بسهولة.
“فشل مرة أخرى؟” عبست السيدة وان شو ، وشعرت بالغضب قليلاً.
كانت شجرة فاكهة أحلام الربيع عند قاعدة البركان تعيش مع شجرة تمور نار الألف عام. إذا نقلها فانغ يوان ، سيتم تدمير شجرة فاكهة أحلام الربيع.
ولم يستطع أيضًا العثور على شجرة فاكهة أحلام ربيع ثانية ، ولم يكن لديه مثل هذه الأساليب ، ولم يكن بإمكانه سوى الاستسلام.
كان المسار الشيطاني والأفراد الخالدون الذين اكتشفوا عالم الأحلام من خلال أعمال الفرصة الخالدة يخفون أعمال فانغ يوان الأعظم.
“انتظر ، انتظر!” صرخ روح باي شيانغ السماوية بقلق.
ولأن هذا الغو تم صقله بواسطة فانغ يوان فقط ، لم يستطع رفع إنتاجه.
عادة ما يواجه هؤلاء الأشخاص صعوبات في عالم الأحلام ، ولكن كان هناك واحد أو اثنان منهم يستطيعون إخراج مواد مسار الأحلام على الرغم من فشلهم في الاستكشاف.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
انتشرت النيران المستعرة على جسده ، محولة باي نينغ بينغ إلى عمود نار على شكل إنسان.
يمكن لمواد مسار الأحلام هذه بشكل طبيعي صقل ديدان الغو لمسار الأحلام.
هذا ما لم يرغب فانغ يوان في رؤيته.
عاملها أسياد الغو الخالدين مثل الكنز ، على الرغم من أن عددًا قليلًا منهم قد حقق مكاسب ، إلا أن أسياد الغو الخالدين المتبقين كانوا متحمسين للغاية.
كان عالم الأحلام العملاق هذا يتوسع ببطء في جميع الأوقات.
كانت عشائر المسار الصالح تشتري سرًا مواد الغو من هؤلاء أسياد الغو الخالدين.
عشيرة وو لم تكن استثناء.
ومع ذلك ، نادرًا ما اختار أسياد الغو الخالدين الذين اكتسبوا مواد مسار الأحلام بيعها ، واحتفظوا بها كأشياء ثمينة.
كان باي نينغ بينغ شخصًا لا يعبس حتى لو كان مصابًا بجروح خطيرة ، ولكن الآن ، لم يكن لديه مثل هذا الهدوء ، صرخ بصوت عالٍ من الألم.
كان تعبير باي نينغ بينغ شاحبًا ، لكن هالته كانت أكثر استقرارًا من ذي قبل.
اشترت عشيرة وو حوالي عشرة مواد صقل غو فقط ، ولم يجرؤ فانغ يوان على لمس هذه المواد ، وكانت عشيرة وو تراقبها عن كثب.
رقص البرق الشديد في جسده ، وكان جسد ما هونغ يون يرتجف بشدة ، بدا وكأنه يتشنج أو يرقص بشكل محموم.
بعد الراحة لفترة ، ذهب فانغ يوان إلى عالم الأحلام.
لم يكن عالم الأحلام العملاق ، بل حلمه الخاص.
للحصول على مواد مسار الأحلام ، كان عالم الأحلام هو الخيار الأفضل والأكثر أمانًا.
لسوء الحظ ، لم يعرف هؤلاء أسياد الغو الخالدين ذلك.
الحدود الجنوبية ، مغارة سماء باي شيانغ.
كان فانغ يوان قد حصد ذات مرة ثمار شجرة فاكهة أحلام الربيع هذه ، لقد ساعدته كثيرًا.
في وسط تشكيل الغو ضخم ، جلس باي نينغ بينغ بصعوبة.
عادة ما يواجه هؤلاء الأشخاص صعوبات في عالم الأحلام ، ولكن كان هناك واحد أو اثنان منهم يستطيعون إخراج مواد مسار الأحلام على الرغم من فشلهم في الاستكشاف.
كانت روح باي شيانغ السماوية في الهواء ، تتلاعب بتشكيل غو.
كانت أشجار فاكهة أحلام الربيع نوعًا خاصًا جدًا من النباتات.
لم يكن عالم الأحلام العملاق ، بل حلمه الخاص.
كان تشكيل الغو يعمل بصمت ، وكانت الأضواء متعددة الألوان تومض من وقت لآخر ، أو تتجمع في جدول ، أو تنقسم مثل الزهور ، وتطير بلا هدف.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
في هذه الفترة الزمنية ، كانت قيمة غو مسار الأحلام الفاني هذا أعلى من الغو الخالد!
كان فانغ يوان في ذروة المناطق الخمس من حيث استكشاف عالم الأحلام ، إذا كانت وصفات الغو الفاني لمسار الأحلام هذه معروفة للآخرين ، فستختفي ميزته.
كان تعبير باي نينغ بينغ شاحبًا ، لكن هالته كانت أكثر استقرارًا من ذي قبل.
تحولت عيون باي نينغ بينغ بالفعل لإظهار البياض ، ودفعه الألم الشديد إلى اليأس ، وكان في حالة من الاقتراب من فقدان الوعي.
كان هذا لأن تشكيل الغو كان يتحمل جزءًا من الضغط عليه. لقد استخدم جسده لاحتواء الموجة الهائجة من نيران التنين المتصاعدة ، لقد كان متهورًا جدًا ، وكانت حياته على المحك.
“الخطوة التالية هي أهم خطوة ، سنستهدف نيران تنين الموجة الهائجة المتصاعدة في جسمك!” كان لروح باي شيانغ السماوية تعبير جدي: “سيدي الشاب ، تحتاج إلى المثابرة والتركيز تمامًا ، تحتاج إلى التنسيق مع تشكيل الغو وقمع موجة نيران التنين المتصاعدة. ستستغرق العملية برمتها تسعة وأربعين يومًا. خلال تلك الفترة ، لن تحصل على أي راحة ، إذا لم أقل توقف ، فلن تنتهي بعد. حتى في اللحظة الأخيرة ، إذا فقدت التركيز ، فسوف تموت بالتأكيد “.
كانت عيون باي نينغ بينغ ترى النجوم ، وشعر بالدوار ، غير قادر على الجلوس بشكل صحيح.
كانت موجودة في الأحلام ولم يكن لها شكل صلب. لكنها كانت بحاجة إلى شجرة حية حقيقية كأساس لها من أجل البقاء.
في هذه الحالة ، ناهيك عن تسعة وأربعين يومًا ، لن يستمر حتى نصف يوم.
“ههههه ، هذا ممتع للغاية.”
في هذا المفترق الحرج ، التفت شفتاه ، وكان يبتسم.
بعد الراحة لفترة ، ذهب فانغ يوان إلى عالم الأحلام.
“ههههه ، هذا ممتع للغاية.”
“وفقًا لحالتي الحالية ، هذه مهمة مستحيلة …”
“هذا يمكن أن يختبر الحدود الحقيقية لجسدي.”
ولم يستطع أيضًا العثور على شجرة فاكهة أحلام ربيع ثانية ، ولم يكن لديه مثل هذه الأساليب ، ولم يكن بإمكانه سوى الاستسلام.
ألم ، ألم ، ألم!
“هذا يمكن أن يختبر الحدود الحقيقية لجسدي.”
“حتى لو مت هكذا ، فهذا ممتع للغاية!”
كانت هذه مصلحته ، ومن الواضح أنه استخدمها.
لكن فانغ يوان لم يستطع زرع شجرة فاكهة أحلام الربيع هذه.
كان جسده متعبًا ، لكنه كان نشيطًا جدًا في ذهنه.
كانت هذه مصلحته ، ومن الواضح أنه استخدمها.
استنشق باي نينغ بينغ بعمق ، فنادى روح باي شيانغ السماوية: “لماذا تنتظر ، ألا تبدأ؟”
ابتسم روح باي شيانغ السماوية وهو يفكر: “لقد انتظرت طويلاً حتى يصل هذا السيد الشاب ، يبدو أنه قادر تمامًا ، ولا يخشى الموت.”
فيما يتعلق بمسار الحكمة ، لم يكن يركز على تطويره حاليًا ، لذلك كان فانغ يوان يحتفظ بالأشياء في هذه الحالة.
بالتفكير بذلك ، قامت روح باي شيانغ السماوية بتنشيط تشكيل الغو.
بالتفكير في هذا ، عبس فانغ يوان بخفة.
الفصل 1232: صقل الجسم
بووم!
في الوقت الحالي ، كان فانغ يوان بالكاد يستخدمه.
كان جسده متعبًا ، لكنه كان نشيطًا جدًا في ذهنه.
في اللحظة التالية ، انطلقت أضواء ساطعة من تشكيل الغو ، منتشرة في المكان بأكمله.
فيما يتعلق بمسار الحكمة ، لم يفتقر إلى مستوى التحصيل ، بل كان يفتقر إلى الغو الخالد. كان كشف الغموض هو غو مسار الحكمة الخالد الوحيد ، فقد كان بمفرده دون أي حركات قاتلة مصاحبة لمسار الحكمة ، وبالتالي ، فإن كشف الغموض كان له فائدة قليلة.
“آه-!” صرخ باي نينغ بينغ وهو يرفع رأسه.
“انتظر ، انتظر!” صرخ روح باي شيانغ السماوية بقلق.
“ومع ذلك ، تم إنفاق الغو الفاني لكشف الحلم بشكل كبير. في الوقت الحالي ، يمكنني استخدامها أقل من عشرة مرات “.
اندلعت شعلة هائلة من عينيه وأنفه وفمه وأذنيه.
شعر وو لياو بخيبة أمل شديدة ، معتقدًا أن فانغ يوان كان هو نفسه سيد الغو الخالد في المرتبة السابعة السابق ، وأصبح موقفه تجاه فانغ يوان باردًا.
للحصول على مواد مسار الأحلام ، كان عالم الأحلام هو الخيار الأفضل والأكثر أمانًا.
انتشرت النيران المستعرة على جسده ، محولة باي نينغ بينغ إلى عمود نار على شكل إنسان.
ألم ، ألم ، ألم!
في اللحظة التالية ، انطلقت أضواء ساطعة من تشكيل الغو ، منتشرة في المكان بأكمله.
كان باي نينغ بينغ يتوقع في الأصل ألم النار المشتعلة. لكن في الواقع ، لم يكن الأمر كذلك.
كان باي نينغ بينغ شخصًا لا يعبس حتى لو كان مصابًا بجروح خطيرة ، ولكن الآن ، لم يكن لديه مثل هذا الهدوء ، صرخ بصوت عالٍ من الألم.
فيما يتعلق بمسار الحكمة ، لم يفتقر إلى مستوى التحصيل ، بل كان يفتقر إلى الغو الخالد. كان كشف الغموض هو غو مسار الحكمة الخالد الوحيد ، فقد كان بمفرده دون أي حركات قاتلة مصاحبة لمسار الحكمة ، وبالتالي ، فإن كشف الغموض كان له فائدة قليلة.
ببساطة لأن الألم كان شديدًا ، كان عليه أن يفعل ذلك للتنفيس عن الألم.
كان كشف الحلم فعالًا للغاية ، لكن إنفاق غو مسار الأحلام الفاني كان ضخمًا.
كان باي نينغ بينغ يتوقع في الأصل ألم النار المشتعلة. لكن في الواقع ، لم يكن الأمر كذلك.
وكانت القارة الوسطى بمثابة وكر الأسود لفانغ يوان الآن ، ولم يستطع الذهاب إلى هناك.
أثناء الصراخ ، أدرك شيئًا ما: طريقة صقل البشر أشباه التنانين لم تستهدف فقط نيران التنين المتصاعدة ولكن باي نينغ بينغ نفسه. سواء كان جسده أو روحه ، أو علامات الداو في جسده ، فقد ذابت جميعًا وفصلت تحت طريقة صقل غو الإنسان شبيه التنين.
كان تشكيل الغو يعمل بصمت ، وكانت الأضواء متعددة الألوان تومض من وقت لآخر ، أو تتجمع في جدول ، أو تنقسم مثل الزهور ، وتطير بلا هدف.
كان هذا هو نفس استخدام باي نينغ بينغ كمادة خالدة ، كان الألم ببساطة هائلاً للغاية بحيث لا يمكن وصفه.
“اااه!” كانت الأوردة على رقبته تفرقع.
فيما يتعلق بمسار الحكمة ، لم يفتقر إلى مستوى التحصيل ، بل كان يفتقر إلى الغو الخالد. كان كشف الغموض هو غو مسار الحكمة الخالد الوحيد ، فقد كان بمفرده دون أي حركات قاتلة مصاحبة لمسار الحكمة ، وبالتالي ، فإن كشف الغموض كان له فائدة قليلة.
“انتظر ، انتظر!” صرخ روح باي شيانغ السماوية بقلق.
الحدود الجنوبية ، مغارة سماء باي شيانغ.
تحولت عيون باي نينغ بينغ بالفعل لإظهار البياض ، ودفعه الألم الشديد إلى اليأس ، وكان في حالة من الاقتراب من فقدان الوعي.
إذا أغمي عليه ، في تلك اللحظة بالذات ، سوف يحترق إلى رماد بسبب نيران التنين المستعرة!
لقد كان سيدًا كبيرًا في مسار الحكمة ، ويمكن أن يساعده استنتاج الأشياء مقدمًا على استكشاف عالم الأحلام.
كان ما هونغ يون قد تم صقله بالفعل مرات لا تحصى ، على الرغم من أنه كان يعاني في كل مرة ، لم يكن يفتقر إلى أي أطراف ، كان لا يزال سليما. علاوة على ذلك ، ارتفع مستوى زراعته إلى المرتبة الخامسة في مرحلة الذروة.
السهول الشمالية ، قمة الجبل الثلجي الأولى.
كان ما هونغ يون يصرخ أيضا.
“اااه!” كانت الأوردة على رقبته تفرقع.
كان عالم الأحلام العملاق هذا يتوسع ببطء في جميع الأوقات.
رقص البرق الشديد في جسده ، وكان جسد ما هونغ يون يرتجف بشدة ، بدا وكأنه يتشنج أو يرقص بشكل محموم.
اشترت عشيرة وو حوالي عشرة مواد صقل غو فقط ، ولم يجرؤ فانغ يوان على لمس هذه المواد ، وكانت عشيرة وو تراقبها عن كثب.
بعد لحظة ، تلاشى البرق ، حيث تنفس ما هونغ يون بقسوة مع العرق المتدفق من مسامه ، لم يكن لديه أي قوة متبقية.
كانت أشجار فاكهة أحلام الربيع نوعًا خاصًا جدًا من النباتات.
“فشل مرة أخرى؟” عبست السيدة وان شو ، وشعرت بالغضب قليلاً.
كان ما هونغ يون قد تم صقله بالفعل مرات لا تحصى ، على الرغم من أنه كان يعاني في كل مرة ، لم يكن يفتقر إلى أي أطراف ، كان لا يزال سليما. علاوة على ذلك ، ارتفع مستوى زراعته إلى المرتبة الخامسة في مرحلة الذروة.
هل يمنح وصفات غو مسار الأحلام هذه إلى طائفة لانغ يا ويجعل الرجال المشعرين أسياد الغو الخالدين يصقلون الغو من أجله؟
هذا جعل السيدة وان شو عاجزة عن الكلام.
كان ما هونغ يون قد تم صقله بالفعل مرات لا تحصى ، على الرغم من أنه كان يعاني في كل مرة ، لم يكن يفتقر إلى أي أطراف ، كان لا يزال سليما. علاوة على ذلك ، ارتفع مستوى زراعته إلى المرتبة الخامسة في مرحلة الذروة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
