تفضلوا بقبول فائق الاحترام
قالت تشو تشينج تشينج وهي تهز رأسها ” ألا تقع آمالنا كلها على رحيلهم بأمان؟ أكثر ما يمكن أن يقال؟ “
“اجلس واسترخي! “
“آه ، هذا لا يمكن أن يكون … لطالما اعتقدت أنها رأتني كأخيها الأصغر لاستعادة ذكرياتها الدافئة القديمة ، كيف …” كان تشو فان مذهولًا. هو ، شيطان يخطط بعمق ضد الآخرين ، كان جاهلًا في الأمور بين الرجل والمرأة.
تم بالفعل وضع العديد من الأطباق الشهية على منضدة قديمة بالية ، بفضل طهي تشو تشينج تشينج. كانت لا تزال تخفي وجهها خلف الحجاب ، لكن كل إيماءة لها وسلوكها الأنيق جعلتها تبدو وكأنها الزوجة المثالية. لم تكن نبرتها متعجرفة. لقد تصرفت مثل أي زوجة شابة عادية تستقبل ضيوفًا بعيدين.
راقب شياو داندان تشو فان بحذر وهي تمتم ” إذن حبيبي ، دعني أسألك. هل رأيت وجهها؟ “
أخذ الثلاثي مقاعدهم بصلابة. لقد تلقوا دعوة من تشو تشينج تشينج ، لكن هذا لا يعني أن قلوبهم مطمئنة.
سحبت شياو داندان ، التي لا تزال بصدمة ، ووضعت يدها في تشو فان ” من فضلك انتبه على داندان. قد تكون آخر عضو في مَنزِل صرح الزهور المنجرفة لدينا! “
على العكس من ذلك ، شعر تشو فان وكأنه في المَنزِل تمامًا بعد أن أمضى بعض الوقت مع تشو تشينج تشينج في الأيام القليلة الماضية. كانت تحركاته عرضية وصريحة. تحدث بشكل طبيعي – كعائلة بسيطة.
بدأ دونغ تيانبا يحسده. ‘ لابد أن إخوانه قد امتلكوا ثروة سماوية لكي تنظر إليه تشو تشينج تشينج. ‘
بدأ دونغ تيانبا يحسده. ‘ لابد أن إخوانه قد امتلكوا ثروة سماوية لكي تنظر إليه تشو تشينج تشينج. ‘
“لا تدعوني بهذا! “
حدقت شياو داندان و دونج شياوان فيه طوال هذا الوقت ، لكن وجود تشو تشينج تشينج تركهما في الداخل.
هزت تشو تشينج تشينج رأسها ” سامحني. هذا ليس خطأك، بل خطأي. لم أرغب في جركم إلى هذا ، لكن هوانغبو تشينج يون تافه. أخشى أن يقتلكم بغضب “.
أمضوا اليوم بطريقة سلمية ومبهجة. بمجرد حلول الغسق ، تنهدت تشو تشينج تشينج ” لقد فات الأوان وعلينا أن نفترق! “
أشار تشو تشينج تشينج إلى العربة ” غادر ليلاً واسرع في إخفاء عشيرتك. ربما لا تزال لديك فرصة للبقاء على قيد الحياة! “
“ماذا تقصدين عندما يكون غدًا اجتماع المائة حبوب؟” رفع تشو فن حاجيه.
“حبيبي ، إذا كنت لا تصدقني بعد … الخاتم الذي أعطته الأخت تشوتشو يجب أن يحمل هذا العنصر.”
هز رأسها ، وسحبت تشو تشينج تشينج يده وقالت للبقية ” تعالوا معي.”
سارت قدما، واندفع الآخرون للحاق بالركب. سرعان ما تحولوا إلى طريق منعزل حيث كانت هناك عربة بالية.
“ماذا تقصدين عندما يكون غدًا اجتماع المائة حبوب؟” رفع تشو فن حاجيه.
هذه العربة لا تخص سوى عشيرة سونج التي استحوذ عليها تشو فان.
كان هناك أيضًا ستة أشخاص يقفون بالقرب منه. أربعة شيوخ من دونغ تيانبا، بيوني و إيريس أوفيرسييرس في مقدمة المجموعة.
كان هناك أيضًا ستة أشخاص يقفون بالقرب منه. أربعة شيوخ من دونغ تيانبا، بيوني و إيريس أوفيرسييرس في مقدمة المجموعة.
أخذت تشو تشينج تشينج نفسًا عميقًا للسيطرة على مشاعرها ثم عادت. كان المشرفون خلفها مباشرة.
فاجأهم ذلك ، ولم يفهموا ما يجري.
أشار تشو تشينج تشينج إلى العربة ” غادر ليلاً واسرع في إخفاء عشيرتك. ربما لا تزال لديك فرصة للبقاء على قيد الحياة! “
“إذهب.”
كما كانت دونج شياوان تراقب أخيها بقلق وهو يتوسل. صر دونغ تيانبا أسنانه وأمر ” دعنا نذهب ، لا يمكنني السماح لأخي بمواجهة المخاطر بمفرده مرة أخرى! “
أشار تشو تشينج تشينج إلى العربة ” غادر ليلاً واسرع في إخفاء عشيرتك. ربما لا تزال لديك فرصة للبقاء على قيد الحياة! “
حدقت عيون تشو فان وصرخ ” ما هذا؟“
” ما الذي يحدث؟ السيدة تشوتشو ، لماذا تقودينا بعيدًا؟ هل أسأنا إليك؟ ” صرخ دونغ تيانبا خوفًا.
في أسوأ الأحوال، سيعود بمجرد أن يصبح بعيدًا بما فيه الكفاية.
هزت تشو تشينج تشينج رأسها ” سامحني. هذا ليس خطأك، بل خطأي. لم أرغب في جركم إلى هذا ، لكن هوانغبو تشينج يون تافه. أخشى أن يقتلكم بغضب “.
أخذ الثلاثي مقاعدهم بصلابة. لقد تلقوا دعوة من تشو تشينج تشينج ، لكن هذا لا يعني أن قلوبهم مطمئنة.
“هوانغبو… بَوّابة الإِمبِراطور ؟” انزعج دونغ تيانبا، على وشك البكاء ” لماذا ستلاحقنا بَوّابة الإِمبِراطور ؟ لم نفعل شيئًا لهم! “
الأولى كانت العباءة سوداء رأى تشو فان هذا بالفعل والثاني زجاجة صغيرة. علم أيضًا أن هذا يحتوي على سائل يشم بوذا. انتزعها على الفور ، تغلب عليه الفرح.
“لم يتم تدمير عشيرتك دونغ فلماذا تبكي؟“
لم يكونوا على دراية بما كان يفكر فيه تشو فان. كانت أفكارهم عوالم منفصلة تمامًا عن بعضها البعض. لقد أخذوا هذا كفراق أخير بينما اعتبره تشو فان كعملية توصيل. سيوصل شياو داندان إلى مكان آمن قبل أن يركض إلى الخلف مباشرة.
صرخ تشو فان والتفت إلى تشو تشينج تشينج ” ماذا تخططين؟ لا تفعلي أي شيء غبي ، لا يزال هناك مجال لتغيير هذا الأمر! “
كان إمبراطورًا شيطانيًا ليس لديه أي رادع ، لكنه لم يدين أبدًا بأي حظ. كان من الأفضل لو سرقها، ومع ذلك بقيت حقيقة أنه قد تم تقديمها له من قبل شخص ما ، مع إرفاق “هدية مجانية“. إذا أخذها، فعليه أن يقبل “الهدية“.
هزت تشو تشينج تشينج رأسها وداعبت خده ” أنا أعرف ما أفعله. أنا بحاجة لمساعدتكم في شيء ما “.
عرف تشو فان أن تشو تشينج تشينج أرادت أن يمنح صرح الزهور المنجرفة فرصة للإحياء. كانت لديه خطة في ذهنه لكنه لم يكن متأكدًا من أنها مضمونة. لذلك اتبع رغبات تشو تشينج تشينج وسحب شياو داندان إلى العربة.
نظر إليها تشو فان بريبة.
صرخ تشو فان والتفت إلى تشو تشينج تشينج ” ماذا تخططين؟ لا تفعلي أي شيء غبي ، لا يزال هناك مجال لتغيير هذا الأمر! “
سحبت شياو داندان ، التي لا تزال بصدمة ، ووضعت يدها في تشو فان ” من فضلك انتبه على داندان. قد تكون آخر عضو في مَنزِل صرح الزهور المنجرفة لدينا! “
بعد أن خفت الضوء، ظهرت ثلاثة أشياء أمام أعين الجميع.
“سيدتي! “
أدى تردده المستمر شياو داندان إلى تحدي المهمة التي أوكلتها إليها تشو تشينج تشينج. أخرجت العنصر الموجود في الحلبة ، كل ذلك لتبرير موقفها كزوجته.
كانت شياو داندان مذعورة، ولكن قبل أن تتمكن من الكلام ، أوقفتهم تشو تشينج تشينج ” هذه هي أمنيتي الأخيرة. عليك أن تفعل هذا من أجلي “.
أومأت شياو داندان بالدموع.
أخذت تشو تشينج تشينج خاتم التخزين الخاص بها وأعطته إلى شياو داندان ” داندان، خذي هذا معك في رحلتك مع سونج يو إلى عشيرته، لكن يمكنك فقط النظر إلى الداخل بمجرد وصولك! اعتنِ بزوجك ولا تسببي المشاكل له، حسنا؟ “
أومأت شياو داندان بالدموع.
لم يكونوا على دراية بما كان يفكر فيه تشو فان. كانت أفكارهم عوالم منفصلة تمامًا عن بعضها البعض. لقد أخذوا هذا كفراق أخير بينما اعتبره تشو فان كعملية توصيل. سيوصل شياو داندان إلى مكان آمن قبل أن يركض إلى الخلف مباشرة.
وجدت بيوني أوفيرسييرس أن الأمر لا يطاق وهي تصرخ ” لقد فات الأوان ، غادري بسرعة! إذا وجدوك ، فلن نحصل على فرصة أخرى! “
الآن التفت إلى العنصر الثالث ، قطعة خشبية من الخشب مكتوب عليها “لوح الزوجة الحبيبة تشو تشينج تشينج التذكاري“!
لم يفهم دونغ تيانبا ، لكنه كان واضحًا أنه في خطر ، واندفع داخل العربة مع أخته.
أخذت تشو تشينج تشينج خاتم التخزين الخاص بها وأعطته إلى شياو داندان ” داندان، خذي هذا معك في رحلتك مع سونج يو إلى عشيرته، لكن يمكنك فقط النظر إلى الداخل بمجرد وصولك! اعتنِ بزوجك ولا تسببي المشاكل له، حسنا؟ “
عرف تشو فان أن تشو تشينج تشينج أرادت أن يمنح صرح الزهور المنجرفة فرصة للإحياء. كانت لديه خطة في ذهنه لكنه لم يكن متأكدًا من أنها مضمونة. لذلك اتبع رغبات تشو تشينج تشينج وسحب شياو داندان إلى العربة.
تومض إيريس أوفيرسييرس بجانبها وأومأت برأسها ” كل شيء جاهز. كل ما تبقى هو أن يأتي ذلك الكلب العجوز “.
في أسوأ الأحوال، سيعود بمجرد أن يصبح بعيدًا بما فيه الكفاية.
راقب شياو داندان تشو فان بحذر وهي تمتم ” إذن حبيبي ، دعني أسألك. هل رأيت وجهها؟ “
جعلت تصرفاته الحازمة بيوني أوفيرسييرس مليئة بالغضب ” سونج يو ، اعتني بتلميذتي ، وإلا فلن أتركك أبدًا! “
“دعونا نعود ، غدا لدينا معركة مريرة بين أيدينا! “
“همف ، تلميذتك كبير الآن. يمكنها الاعتناء بنفسها “. تنصل تشو فان من كل المسؤولية وجلد الخيول.
“لم يتم تدمير عشيرتك دونغ فلماذا تبكي؟“
ضغطت بيوني أوفيرسييرس بقدمها بغضب، وهي تراقب العربة وهي تنجرف بعيدًا ” يا همف ، لقد أخبرتكم أن الرجال غير موثوقين. بمجرد أن يقع المتاعب ، سيهرب! لقد قفز دون تردد! “
‘كان هذا خطيرا للغاية. لولا سحري الصبياني ومظهره الرائع الذي لا يمكن لأي امرأة أن تقاومه على هذه الأرض الخضراء الواسعة ، لكانت تشو تشينج تشينج قد قتلتني الآن! ‘
“تشوتشو ، هل يستحق أن نعهد بكل شيء إلى ذلك الرجل؟” عبست إيريس أوفيرسييرس .
لم يكونوا على دراية بما كان يفكر فيه تشو فان. كانت أفكارهم عوالم منفصلة تمامًا عن بعضها البعض. لقد أخذوا هذا كفراق أخير بينما اعتبره تشو فان كعملية توصيل. سيوصل شياو داندان إلى مكان آمن قبل أن يركض إلى الخلف مباشرة.
قالت تشو تشينج تشينج وهي تهز رأسها ” ألا تقع آمالنا كلها على رحيلهم بأمان؟ أكثر ما يمكن أن يقال؟ “
الآن التفت إلى العنصر الثالث ، قطعة خشبية من الخشب مكتوب عليها “لوح الزوجة الحبيبة تشو تشينج تشينج التذكاري“!
ومع ذلك، لم تستطع مقاومة البكاء، وشعرت بخيبة أمل بسبب آخر عمل لـ تشو فان.
تذكر تشو فان فجأة اللحظة التي شن فيها هجومًا تسلسليًا على تشوتشو من أجل سائل يشم بوذا ، فقط لأخذ غطاء وجهها. كانت مضطربة بشدة في ذلك الوقت.
‘ لن نرى بعضنا البعض مرة أخرى. ألا يمكنك على الأقل إظهار بعض التردد من أجل كل الوقت الثمين الذي قضيناه معًا؟ ‘
رفعت شياو داندان حاجبها ” بما أن الزوج في أمان وبصحة جيدة ، فهذا يتحدث عن قرار الأخت تشوتشو بالاعتراف بك كزوج.”
لم يكونوا على دراية بما كان يفكر فيه تشو فان. كانت أفكارهم عوالم منفصلة تمامًا عن بعضها البعض. لقد أخذوا هذا كفراق أخير بينما اعتبره تشو فان كعملية توصيل. سيوصل شياو داندان إلى مكان آمن قبل أن يركض إلى الخلف مباشرة.
عرف تشو فان أن تشو تشينج تشينج أرادت أن يمنح صرح الزهور المنجرفة فرصة للإحياء. كانت لديه خطة في ذهنه لكنه لم يكن متأكدًا من أنها مضمونة. لذلك اتبع رغبات تشو تشينج تشينج وسحب شياو داندان إلى العربة.
‘ أنا مجرد صبي توصيل ، وسأعود قريبًا. ‘
“اللعنة! هل يعتقدن أنهن سينجحن في سحب ذلك الرجل العجوز إلى الأسفل عندما لا يتمكنون حتى من إخفاء هذه الخطة عن مجرد تلميذ؟ همف ، مجموعة من النساء الجاهلات فليذهبن إلى هلاكهن “.
“دعونا نعود ، غدا لدينا معركة مريرة بين أيدينا! “
تنهد شياو داندان ” لا ينبغي أن أخبرك بهذا ، لكنني سمعت ذات مرة أحد كبار المعلمين أنهم مستعدون للسقوط مع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ .”
أخذت تشو تشينج تشينج نفسًا عميقًا للسيطرة على مشاعرها ثم عادت. كان المشرفون خلفها مباشرة.
الأولى كانت العباءة سوداء رأى تشو فان هذا بالفعل والثاني زجاجة صغيرة. علم أيضًا أن هذا يحتوي على سائل يشم بوذا. انتزعها على الفور ، تغلب عليه الفرح.
جاء الليل ، وسرعان ما أفسح الظلام الطريق لأشعة الشَّمْسَ . وقفت تشو تشينج تشينج بمفردها في غرفتها ، تراقب المبنى الفخم في الخارج. كان المكان الذي انعقد فيه اجتماع المائة حبة ، ومعركتهم الأخيرة.
جعلت تصرفاته الحازمة بيوني أوفيرسييرس مليئة بالغضب ” سونج يو ، اعتني بتلميذتي ، وإلا فلن أتركك أبدًا! “
”تشوتشو!
لمعت عيون تشو تشينج تشينج بحزم ” قد يسقط صرح الزهور المنجرفة ، لكن هذا الكلب العجوز سوف ينزل معه. الدم بالدم. دعنا نذهب! “
تومض إيريس أوفيرسييرس بجانبها وأومأت برأسها ” كل شيء جاهز. كل ما تبقى هو أن يأتي ذلك الكلب العجوز “.
لمعت عيون تشو تشينج تشينج بحزم ” قد يسقط صرح الزهور المنجرفة ، لكن هذا الكلب العجوز سوف ينزل معه. الدم بالدم. دعنا نذهب! “
“حسن! “
“اللعنة! هل يعتقدن أنهن سينجحن في سحب ذلك الرجل العجوز إلى الأسفل عندما لا يتمكنون حتى من إخفاء هذه الخطة عن مجرد تلميذ؟ همف ، مجموعة من النساء الجاهلات فليذهبن إلى هلاكهن “.
لمعت عيون تشو تشينج تشينج بحزم ” قد يسقط صرح الزهور المنجرفة ، لكن هذا الكلب العجوز سوف ينزل معه. الدم بالدم. دعنا نذهب! “
‘ أنا مجرد صبي توصيل ، وسأعود قريبًا. ‘
في هذه الأثناء ، ركب تشو فان العربة طوال الليل وهو الآن على بعد مائة ميل من مدينة الزهور المنجرفة. اعتقد أنه كان كافيا، حل اللجام وقفز إلى أسفل.
أخذ العناصر إلى حلقته وركض نحو مدينة الزهور المنجرفة، واختفى عن الأنظار.
“حسنا ، يا رفاق غادروا. سأعود! “
أخذ العناصر إلى حلقته وركض نحو مدينة الزهور المنجرفة، واختفى عن الأنظار.
“عزيزي ، انتظر! ” صرخت شياو داندان من الداخل ” لا يمكنك العودة! ألن تذهب تضحية الأخت تشينج تشينج سدى؟ “
“حسن! “
“من هو حبيبك ؟! لا تصرخي بدون تفكير! أليست تشو تشينج تشينج سيدة الصرح الخاص بك؟ يا لك من تلميذة جبانة. و لما تنادين تشو تشو بأختي؟ “.
سارت قدما، واندفع الآخرون للحاق بالركب. سرعان ما تحولوا إلى طريق منعزل حيث كانت هناك عربة بالية.
رد دينغ ، شياو داندان بخجل ” أليس هذا لأنك زوجي؟ الرب قد أعطى يدي لك شخصيًا. إذن أنت زوجي بكل معنى الكلمة. و سيدة الصرح زوجتك أيضا. ما الذي يمكنني فعله غير الاتصال بأختها؟ “
غرق تشو فان في الأوهام، ولكن ما لم يأخذه في الاعتبار هو بالضبط المكان الذي يتناسب فيه الجزء “الرائع” مع شيطان مثله.
“ماذا ؟! متى أصبحت تشو تشينج تشينج زوجتي؟ ” تشو فان.
لمعت عيون تشو تشينج تشينج بحزم ” قد يسقط صرح الزهور المنجرفة ، لكن هذا الكلب العجوز سوف ينزل معه. الدم بالدم. دعنا نذهب! “
حك دونغ تيانبا رأسه ، وخرج من العربة وتنهد ” أخي، أنت بطيء جدًا في الفهم. كان كلاكما قريبًا جدًا من ذلك المَنزِل المكسور لدرجة أنه حتى الأعمى يمكنه رؤية أنكما متزوجان. كيف لا تستطيع؟ ما قالته كان يجب أن يكون تلميحًا واضحًا بدرجة كافية. أمس زرت عائلتها ، واليوم دعت أصدقاءك. ماذا يمكن أن يكون أيضًا إذا لم تظهر للجميع أنكما متزوجان؟ “
“إذهب.”
“آه ، هذا لا يمكن أن يكون … لطالما اعتقدت أنها رأتني كأخيها الأصغر لاستعادة ذكرياتها الدافئة القديمة ، كيف …” كان تشو فان مذهولًا. هو ، شيطان يخطط بعمق ضد الآخرين ، كان جاهلًا في الأمور بين الرجل والمرأة.
‘ انتظر ، ألست أنا سونج يو الآن؟ ‘
حتى لو قام بمثل هذه الأفعال، فسيكون ذلك مجرد نقطة انطلاق لهدف أكبر، وهو التزييف في كل شيء. لم يختبر الحب الرومانسي حقًا من قبل.
”تشوتشو!
راقب شياو داندان تشو فان بحذر وهي تمتم ” إذن حبيبي ، دعني أسألك. هل رأيت وجهها؟ “
ضغطت بيوني أوفيرسييرس بقدمها بغضب، وهي تراقب العربة وهي تنجرف بعيدًا ” يا همف ، لقد أخبرتكم أن الرجال غير موثوقين. بمجرد أن يقع المتاعب ، سيهرب! لقد قفز دون تردد! “
“لا تدعوني بهذا! “
“هوانغبو… بَوّابة الإِمبِراطور ؟” انزعج دونغ تيانبا، على وشك البكاء ” لماذا ستلاحقنا بَوّابة الإِمبِراطور ؟ لم نفعل شيئًا لهم! “
هز تشو فان يدها التي تقترب في اشمئزاز ثم فكر في الأمر ” لقد فعلت ، مرتين! “
” ما الذي يحدث؟ السيدة تشوتشو ، لماذا تقودينا بعيدًا؟ هل أسأنا إليك؟ ” صرخ دونغ تيانبا خوفًا.
“لقد علمنا بذلك ببساطة في ذلك الوقت. سيدة الصرح لم تتزوج من قبل. إذا رأى رجل وجهها ، فإنها إما ستقتله أو تستقيل من واجبها كسيدة الصرح وتتزوج منه “.
‘ هاهاها ، ماذا يمكنني أن أقول ، أنا وسيم جدا! ‘
رفعت شياو داندان حاجبها ” بما أن الزوج في أمان وبصحة جيدة ، فهذا يتحدث عن قرار الأخت تشوتشو بالاعتراف بك كزوج.”
“حسن! “
تذكر تشو فان فجأة اللحظة التي شن فيها هجومًا تسلسليًا على تشوتشو من أجل سائل يشم بوذا ، فقط لأخذ غطاء وجهها. كانت مضطربة بشدة في ذلك الوقت.
قالت شياو داندان ” إن عصارة الجذر البوذي هي مهر الأخت تشينج تشينج. إذا أخذتها ، فأنت تقبل الأخت تشينج تشينج و … أنا! “
‘ كانت مترددة في قتلي أو الزواج بي؟ ‘
” ما الذي يحدث؟ السيدة تشوتشو ، لماذا تقودينا بعيدًا؟ هل أسأنا إليك؟ ” صرخ دونغ تيانبا خوفًا.
‘كان هذا خطيرا للغاية. لولا سحري الصبياني ومظهره الرائع الذي لا يمكن لأي امرأة أن تقاومه على هذه الأرض الخضراء الواسعة ، لكانت تشو تشينج تشينج قد قتلتني الآن! ‘
كما كانت دونج شياوان تراقب أخيها بقلق وهو يتوسل. صر دونغ تيانبا أسنانه وأمر ” دعنا نذهب ، لا يمكنني السماح لأخي بمواجهة المخاطر بمفرده مرة أخرى! “
‘ هاهاها ، ماذا يمكنني أن أقول ، أنا وسيم جدا! ‘
هل سيخرج تشو فان حياً إذا عاد؟
‘ انتظر ، ألست أنا سونج يو الآن؟ ‘
أخذ العناصر إلى حلقته وركض نحو مدينة الزهور المنجرفة، واختفى عن الأنظار.
وصلت ثقة تشو فان إلى الحضيض ‘ على الأقل كان لوجه الطفل الجميل بعض الفوائد وأنقذ حياتي. أو ربما شخصيتي الرائعة هي التي استحوذت عليها؟ ‘
راقب شياو داندان تشو فان بحذر وهي تمتم ” إذن حبيبي ، دعني أسألك. هل رأيت وجهها؟ “
غرق تشو فان في الأوهام، ولكن ما لم يأخذه في الاعتبار هو بالضبط المكان الذي يتناسب فيه الجزء “الرائع” مع شيطان مثله.
حدقت شياو داندان و دونج شياوان فيه طوال هذا الوقت ، لكن وجود تشو تشينج تشينج تركهما في الداخل.
“حبيبي ، إذا كنت لا تصدقني بعد … الخاتم الذي أعطته الأخت تشوتشو يجب أن يحمل هذا العنصر.”
على العكس من ذلك ، شعر تشو فان وكأنه في المَنزِل تمامًا بعد أن أمضى بعض الوقت مع تشو تشينج تشينج في الأيام القليلة الماضية. كانت تحركاته عرضية وصريحة. تحدث بشكل طبيعي – كعائلة بسيطة.
أدى تردده المستمر شياو داندان إلى تحدي المهمة التي أوكلتها إليها تشو تشينج تشينج. أخرجت العنصر الموجود في الحلبة ، كل ذلك لتبرير موقفها كزوجته.
جعلت تصرفاته الحازمة بيوني أوفيرسييرس مليئة بالغضب ” سونج يو ، اعتني بتلميذتي ، وإلا فلن أتركك أبدًا! “
بعد أن خفت الضوء، ظهرت ثلاثة أشياء أمام أعين الجميع.
سارت قدما، واندفع الآخرون للحاق بالركب. سرعان ما تحولوا إلى طريق منعزل حيث كانت هناك عربة بالية.
الأولى كانت العباءة سوداء رأى تشو فان هذا بالفعل والثاني زجاجة صغيرة. علم أيضًا أن هذا يحتوي على سائل يشم بوذا. انتزعها على الفور ، تغلب عليه الفرح.
هزت تشو تشينج تشينج رأسها وداعبت خده ” أنا أعرف ما أفعله. أنا بحاجة لمساعدتكم في شيء ما “.
‘ لقد ركضت في كل مكان من أجل هذا، فقط لكي يسقط بسهولة في حضني. ها ها ها ها… ‘
رد دينغ ، شياو داندان بخجل ” أليس هذا لأنك زوجي؟ الرب قد أعطى يدي لك شخصيًا. إذن أنت زوجي بكل معنى الكلمة. و سيدة الصرح زوجتك أيضا. ما الذي يمكنني فعله غير الاتصال بأختها؟ “
قالت شياو داندان ” إن عصارة الجذر البوذي هي مهر الأخت تشينج تشينج. إذا أخذتها ، فأنت تقبل الأخت تشينج تشينج و … أنا! “
جاء الليل ، وسرعان ما أفسح الظلام الطريق لأشعة الشَّمْسَ . وقفت تشو تشينج تشينج بمفردها في غرفتها ، تراقب المبنى الفخم في الخارج. كان المكان الذي انعقد فيه اجتماع المائة حبة ، ومعركتهم الأخيرة.
إحمرت شياو داندان خجلا في الجزء الأخير. كان تشو فان في حالة ذهول. بعد أن سمع ما قالته، تم مسح كل الابتسامات من وجهه.
“دعونا نعود ، غدا لدينا معركة مريرة بين أيدينا! “
كان إمبراطورًا شيطانيًا ليس لديه أي رادع ، لكنه لم يدين أبدًا بأي حظ. كان من الأفضل لو سرقها، ومع ذلك بقيت حقيقة أنه قد تم تقديمها له من قبل شخص ما ، مع إرفاق “هدية مجانية“. إذا أخذها، فعليه أن يقبل “الهدية“.
عرف تشو فان أن تشو تشينج تشينج أرادت أن يمنح صرح الزهور المنجرفة فرصة للإحياء. كانت لديه خطة في ذهنه لكنه لم يكن متأكدًا من أنها مضمونة. لذلك اتبع رغبات تشو تشينج تشينج وسحب شياو داندان إلى العربة.
لكن قبول شياو داندان
بعد أن خفت الضوء، ظهرت ثلاثة أشياء أمام أعين الجميع.
‘ هاهاها ، آسف ..، لكن الانطباع الأول الذي لدي عنك تم إفساده بالفعل. لن آخذك! ‘
قالت شياو داندان ” إن عصارة الجذر البوذي هي مهر الأخت تشينج تشينج. إذا أخذتها ، فأنت تقبل الأخت تشينج تشينج و … أنا! “
الآن التفت إلى العنصر الثالث ، قطعة خشبية من الخشب مكتوب عليها “لوح الزوجة الحبيبة تشو تشينج تشينج التذكاري“!
رد دينغ ، شياو داندان بخجل ” أليس هذا لأنك زوجي؟ الرب قد أعطى يدي لك شخصيًا. إذن أنت زوجي بكل معنى الكلمة. و سيدة الصرح زوجتك أيضا. ما الذي يمكنني فعله غير الاتصال بأختها؟ “
حدقت عيون تشو فان وصرخ ” ما هذا؟“
كان إمبراطورًا شيطانيًا ليس لديه أي رادع ، لكنه لم يدين أبدًا بأي حظ. كان من الأفضل لو سرقها، ومع ذلك بقيت حقيقة أنه قد تم تقديمها له من قبل شخص ما ، مع إرفاق “هدية مجانية“. إذا أخذها، فعليه أن يقبل “الهدية“.
تنهد شياو داندان ” لا ينبغي أن أخبرك بهذا ، لكنني سمعت ذات مرة أحد كبار المعلمين أنهم مستعدون للسقوط مع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ .”
قالت تشو تشينج تشينج وهي تهز رأسها ” ألا تقع آمالنا كلها على رحيلهم بأمان؟ أكثر ما يمكن أن يقال؟ “
“اللعنة! هل يعتقدن أنهن سينجحن في سحب ذلك الرجل العجوز إلى الأسفل عندما لا يتمكنون حتى من إخفاء هذه الخطة عن مجرد تلميذ؟ همف ، مجموعة من النساء الجاهلات فليذهبن إلى هلاكهن “.
‘ انتظر ، ألست أنا سونج يو الآن؟ ‘
أمطر تشو فان بالشتائم. ثم نظر إلى سائل يشم بوذا وضحك ” هاهاها ، حقًا لا يدينون به ولن يدينوا به! “
قالت شياو داندان ” إن عصارة الجذر البوذي هي مهر الأخت تشينج تشينج. إذا أخذتها ، فأنت تقبل الأخت تشينج تشينج و … أنا! “
أخذ العناصر إلى حلقته وركض نحو مدينة الزهور المنجرفة، واختفى عن الأنظار.
جعلت تصرفاته الحازمة بيوني أوفيرسييرس مليئة بالغضب ” سونج يو ، اعتني بتلميذتي ، وإلا فلن أتركك أبدًا! “
هل سيخرج تشو فان حياً إذا عاد؟
“سيدتي! “
“اللعنة ، لن يكون عزيزي قادرًا على العودة إذا ذهب. نحن بحاجة إلى ملاحقته! ” صرخت شياو داندان.
” ما الذي يحدث؟ السيدة تشوتشو ، لماذا تقودينا بعيدًا؟ هل أسأنا إليك؟ ” صرخ دونغ تيانبا خوفًا.
كما كانت دونج شياوان تراقب أخيها بقلق وهو يتوسل. صر دونغ تيانبا أسنانه وأمر ” دعنا نذهب ، لا يمكنني السماح لأخي بمواجهة المخاطر بمفرده مرة أخرى! “
لم يكونوا على دراية بما كان يفكر فيه تشو فان. كانت أفكارهم عوالم منفصلة تمامًا عن بعضها البعض. لقد أخذوا هذا كفراق أخير بينما اعتبره تشو فان كعملية توصيل. سيوصل شياو داندان إلى مكان آمن قبل أن يركض إلى الخلف مباشرة.
“حسن! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
