الحقيقة 2
الفصل 194: الحقيقة 2
* ملك الشر *
وقف غارين في نفس المكان ، ذراعه اليمنى تمتد مرارًا وتكرارًا في اتجاه سيلفالان. ومع ذلك ، كانوا جميعًا يلتقطون الهواء فقط بينما يفلت منهم سيلفالان بمهارة.
سحب سيلفالان فجأة هالته غير المرئية و قام بقفزة خلفية متقنة نحو المبنى خلفه . مع كل خطوة يندفع من مبنى إلى الآخر ، انطلق بسرعة البرق لدرجة أن غارين لم يستطع حتى مطاردته . في غمضة عين إختفى سيلفالان ، فقط الصورة الظلية البعيدة لجسده الذي يتنقل بين المباني كانت تظهر بشكل متقطع .
“هل تخطط لإرهاقي؟ لقد أخطأت بشكل فادح في التقدير! ” ابتسم غارين ببرودة . كان أقوى جزء من تقنية التمثال الإلهي قدرته على الدفاع و الشفاء. بالمعدل الذي كان غارين يتعافى فيه ، يمكنه بسهولة الاستمرار لعشرات الساعات .
“هؤلاء الناس قالوا أن هناك شيئًا ما حول إرادة الأصل هنا؟ ما هذا؟”
قفز سيلفالان إلى الخلف و هبط برشاقة فوق عمود إنارة بالخارج.
في مكان غير بعيد ، سمع دوي إنفجار عالي و وسط الإنفجار ظهر ظل أحمر. بوووم! صدرت أصوات تحطم الزجاج حيث كسر الظل الأحمر عدد قليل من نوافذ المباني وهرب.
“انها مثل….” تمتم بصوت خافت وهو ينظر إلى غارين ، وعيناه تكشفان عن مزيج داخلي من الخسارة والصراع ، “إنه حقًا مثل …”
“لا …” بدا أن سيلفالان يفكر في شيء ما ثم تغير تعبيره فجأة “أنت لست مثل الأخ الأكبر ، انتهى بك الأمر في طريقي؟” فجأة بدأ يضحك كالمجنون “حقا! حقا أنا الوحيد على حق! “
“يمكنك التحرك بسرعة كبيرة ، هممف !” كان غارين لا يزال في مكانه . كان يعلم أنه إذا لم يكن سيلفالان على استعداد لمحاربته فلن يتمكن من إجباره على ذلك أيضًا. في هذه المرحلة ، كان كلاهما من الشخصيات القوية جدا التي كان من شبه المستحيل قتلها. تمامًا مثل غسق شورا ، حتى لو أصيب أحدهم بجروح خطيرة ، فلا يزال بإمكانهم الانسحاب بثقة. جميع السادة القتاليين لديهم خدعة سرية تحت سواعدهم لغرض صريح و هو الهروب ناهيك عن أن هذا الذي نتحدث عنه سيلفالان.
“لديك حواس حادة حقًا ” ابتسمت المرأة العجوز وأومأت برأسها ، “ما زلت لم أشكركم أنتم الثلاثة على أفعالكم البطولية في وقت سابق اليوم. لولاكم أنتم الثلاثة ، لكنا على الأرجح عانينا من خسائر فادحة “.
“لا …” بدا أن سيلفالان يفكر في شيء ما ثم تغير تعبيره فجأة “أنت لست مثل الأخ الأكبر ، انتهى بك الأمر في طريقي؟” فجأة بدأ يضحك كالمجنون “حقا! حقا أنا الوحيد على حق! “
“شيء ما هنا يجعلني أشعر بعدم الارتياح بشكل لا يصدق” ، عبس ملك الكوابيس واستنشق قبل تغطية أنفه بقطعة قماش بيضاء من الحرير.
“أنا الوحيد على حق!”
الفصل 194: الحقيقة 2 * ملك الشر *
“انا فقط!’
الفتاة كانت جولي.
سحب سيلفالان فجأة هالته غير المرئية و قام بقفزة خلفية متقنة نحو المبنى خلفه . مع كل خطوة يندفع من مبنى إلى الآخر ، انطلق بسرعة البرق لدرجة أن غارين لم يستطع حتى مطاردته . في غمضة عين إختفى سيلفالان ، فقط الصورة الظلية البعيدة لجسده الذي يتنقل بين المباني كانت تظهر بشكل متقطع .
انحنى أندريلا على باب الشاحنة و أرجح مرآة بيضاوية بيضاء فضية.
نظر غارين إلى سيلفالان من بعيد مع بعض الشعور بالغضب. اعتقد للحظة أنه كان قد أمسك سيلفالان ، لكنه هرب في اللحظة التالية . ربما كان قد تمكن من الحصول على مرآة الفضة ، إلا أنها هدفه الثانوي فقط.
في زاوية القاعة ، بين أنقاض ما كان في السابق بعض الأعمدة والتماثيل ، خرج رجل من التراب يبدو بائسا بشكل مرعب.
رفع يده بشكل عرضي ، ذاب التمثال الإلهي المصنوع من الذهب الأبيض خلفه و تحول الى ضباب ذهبي و اختفى. بالمقارنة مع الماموث العملاق ، كان التمثال الإلهي أقوى مرتين على الأقل.
“يمكنك التحرك بسرعة كبيرة ، هممف !” كان غارين لا يزال في مكانه . كان يعلم أنه إذا لم يكن سيلفالان على استعداد لمحاربته فلن يتمكن من إجباره على ذلك أيضًا. في هذه المرحلة ، كان كلاهما من الشخصيات القوية جدا التي كان من شبه المستحيل قتلها. تمامًا مثل غسق شورا ، حتى لو أصيب أحدهم بجروح خطيرة ، فلا يزال بإمكانهم الانسحاب بثقة. جميع السادة القتاليين لديهم خدعة سرية تحت سواعدهم لغرض صريح و هو الهروب ناهيك عن أن هذا الذي نتحدث عنه سيلفالان.
بعد كل شيء ، استندت تقنية التمثال الإلهي على طائفة التمثال الذهبي ، والتي كانت ذات يوم تقف أمام بوابة السيف القرمزي في ذروتها.
بجانب طريق ترابي مهجور ، توقفت شاحنة سوداء.
في مكان غير بعيد ، سمع دوي إنفجار عالي و وسط الإنفجار ظهر ظل أحمر. بوووم! صدرت أصوات تحطم الزجاج حيث كسر الظل الأحمر عدد قليل من نوافذ المباني وهرب.
في مكان غير بعيد ، سمع دوي إنفجار عالي و وسط الإنفجار ظهر ظل أحمر. بوووم! صدرت أصوات تحطم الزجاج حيث كسر الظل الأحمر عدد قليل من نوافذ المباني وهرب.
حاول ملك الكوابيس المطاردة ، لكنه فقد فلامنغو بين المباني .
“لديك حواس حادة حقًا ” ابتسمت المرأة العجوز وأومأت برأسها ، “ما زلت لم أشكركم أنتم الثلاثة على أفعالكم البطولية في وقت سابق اليوم. لولاكم أنتم الثلاثة ، لكنا على الأرجح عانينا من خسائر فادحة “.
” اللعين! لقد هرب! “
“يمكنك التحرك بسرعة كبيرة ، هممف !” كان غارين لا يزال في مكانه . كان يعلم أنه إذا لم يكن سيلفالان على استعداد لمحاربته فلن يتمكن من إجباره على ذلك أيضًا. في هذه المرحلة ، كان كلاهما من الشخصيات القوية جدا التي كان من شبه المستحيل قتلها. تمامًا مثل غسق شورا ، حتى لو أصيب أحدهم بجروح خطيرة ، فلا يزال بإمكانهم الانسحاب بثقة. جميع السادة القتاليين لديهم خدعة سرية تحت سواعدهم لغرض صريح و هو الهروب ناهيك عن أن هذا الذي نتحدث عنه سيلفالان.
في الوقت نفسه ، ظهر أندريلا بوجه مر وسيف مكسور.
أدرك غارين الآن أيضًا أنه إذا كانوا سيقاتلونهم وجهاً لوجه ، فهم بالتأكيد لا يزالون غير قادرين على منافسة القصر الخالد. إذا كانت معركتهم اليوم المعركة الحاسمة و النهائية فحتى لو تمكنوا من قتل عضو أو عضوين من القصر الخالد فإنهم سيفعلون ذلك بثمن باهظ. ربما يموتون جميعًا.
“لقد نجحت بفعل ذلك بصعوبة ، الحمد للإله أن هذا الرجل هرب.”
في زاوية القاعة ، بين أنقاض ما كان في السابق بعض الأعمدة والتماثيل ، خرج رجل من التراب يبدو بائسا بشكل مرعب.
“من كان يعلم أنه حتى مع وجود ثلاثتنا معًا ، ما زلنا غير قادرين على مجاراة القصر الخالد ،” بدا ستيفن انهزاميًا ، “لو كان بالوسا فقط هنا …”
بعد صعود الشاب ، تناوبوا على التسلق إلى أسفل البئر ، ثم السير إلى ممر يقترب من ارتفاع رجل بالغ على يسار البئر. فتح الممر الطريق بسرعة إلى قبو صخري واسع.
“توقف عن الإفراط في التفكير ،” أخذ غارين نفسًا عميقًا وحاول أن يريح نفسه ، “لم يكن بالوسا هنا ، و لم يظهر القصر الخالد للقتال أيضًا. من السابق لأوانه تحديد النتائج. ولكن بشكل عام ، نحن بالتأكيد في وضع غير موات ضدهم “.
“لا أصدق أنني ، أسقف الفضيين العظيم ، سأرى اليوم الذي يجب أن أتظاهر فيه بكوني ميتًا من أجل البقاء على قيد الحياة!”
“هذا مخيب للغاية!” بدأ ملك الكوابيس في تنظيف جروحه ، على ما يبدو في تلك المعركة القصيرة طعنه فلامنغو في صدره مرة واحدة. من مظهر وجهه ، لم يكن جرحًا صغيرًا.
وقفت جولي وتحدثت إلى الركن الآخر من الغرفة: “يا معلمة ، إنهما هنا”.
أدرك غارين الآن أيضًا أنه إذا كانوا سيقاتلونهم وجهاً لوجه ، فهم بالتأكيد لا يزالون غير قادرين على منافسة القصر الخالد. إذا كانت معركتهم اليوم المعركة الحاسمة و النهائية فحتى لو تمكنوا من قتل عضو أو عضوين من القصر الخالد فإنهم سيفعلون ذلك بثمن باهظ. ربما يموتون جميعًا.
“هذه هي مرآة الفضة و هي أيضًا مرآة النصوص السرية. ستيفن ، هل تعرف كيفية استخدامه بشكل صحيح؟ “
كانت هذه القوة المشكلة حديثًا ضعيفة جدًا.
أخذ ملك الكوابيس المرآة و درس نقوشها المفصلة بعناية.
“السادة القتالين في هذا المستوى جميعهم لديهم حيلهم الخاصة للبقاء على قيد الحياة. إن إلحاق الهزيمة بهم أمر سهل ، لكن قتلهم بالكامل سيكون شبه مستحيل ما لم يكن لديهم ميول انتحارية “. هز أندريلا رأسه ، “الآن لدينا المرآة ، ربما سيرسل الاتحاد قوات الآن. يجب أن نغادر “.
كانت الجدران مصنوعة من الطوب الحجري المستطيل الذي يبدو أنه قديم جدًا. عند الزاوية كان هناك بيانو أسود كبير مع فتاة صغيرة ترتدي ملابس سوداء تعزف عليه.
أومأ الاثنان الآخران برأسهما ثم قفز الثلاثة معًا في مرة واحدة و اختفوا في المسافة على شكل ثلاثة ظلال.
“هل تخطط لإرهاقي؟ لقد أخطأت بشكل فادح في التقدير! ” ابتسم غارين ببرودة . كان أقوى جزء من تقنية التمثال الإلهي قدرته على الدفاع و الشفاء. بالمعدل الذي كان غارين يتعافى فيه ، يمكنه بسهولة الاستمرار لعشرات الساعات .
“يجب أن نتراجع أيضًا”. ضغطت المرأة العجوز على أسنانها و خففت تعبيرها حالما غادر غارين. ساعدت جولي السيدة العجوز على النهوض ، ومع وجود جثث رفاقها القتلى معهم ، اختفوا أيضًا في الظل.
“لا ،” أومأت المرأة العجوز ، “كان الاثنان مجرد بدائل يتم التحركم بهم عن بعد ، بدأ مضيفوهم بالفعل في التعافي في مكان سري. تلقينا مجرد إصابة خطيرة واحدة ، ليست مشكلة كبيرة “.
كما بدأ باقي الناس بالمغادرة.
“ثلاثتكم ، يرجى الجلوس لنتحدث.”
في زاوية القاعة ، بين أنقاض ما كان في السابق بعض الأعمدة والتماثيل ، خرج رجل من التراب يبدو بائسا بشكل مرعب.
“السادة القتالين في هذا المستوى جميعهم لديهم حيلهم الخاصة للبقاء على قيد الحياة. إن إلحاق الهزيمة بهم أمر سهل ، لكن قتلهم بالكامل سيكون شبه مستحيل ما لم يكن لديهم ميول انتحارية “. هز أندريلا رأسه ، “الآن لدينا المرآة ، ربما سيرسل الاتحاد قوات الآن. يجب أن نغادر “.
جسده مليء بالرماد و كلا ذراعيه مكسورتين بشكل واضح ، كان أسقف الفضيين.
نظر إلى ملك الكوابيس بينما يأرجحها .
“لا أصدق أنني ، أسقف الفضيين العظيم ، سأرى اليوم الذي يجب أن أتظاهر فيه بكوني ميتًا من أجل البقاء على قيد الحياة!”
***************************************
بعد لحظات قليلة ، ظهر الزوجان من الثعابين السوداء أيضًا.
بعد صعود الشاب ، تناوبوا على التسلق إلى أسفل البئر ، ثم السير إلى ممر يقترب من ارتفاع رجل بالغ على يسار البئر. فتح الممر الطريق بسرعة إلى قبو صخري واسع.
“ألسنا متشابهين ؟ بمجرد أن أدركنا أننا لا نستطيع خوض معركة كان علينا الاختباء أيضًا! ” قالت أنثى الثعابين السوداء ، “إذا كنت مغرورًا لهذه الدرجة ، فلماذا لم تشارك بالقتال إذن!”
جسده مليء بالرماد و كلا ذراعيه مكسورتين بشكل واضح ، كان أسقف الفضيين.
في هذه المرحلة ، فقد كلا الجانبين كل النية في قتال بعضهما البعض بعد رؤية ما حدث في وقت سابق. في المعركة السابقة ، كانت قدراتهم كما وصفها فلامنغو: لا شيء سوى نمل الأقوى.
***************************************
“إنها مجرد مرآة غبية ، لكنها جذبت الكثير من الشخصيات المجنونة. هيك ، حتى القصر الخالد ظهر! ” عبس الذكر الثعبان الأسود و هو يدرس القاعة ، على ما يبدو في تفكير عميق.
“فتحها سوف يستغرق بعض الوقت. قبل أن يحدث ذلك ، ربما يمكننا الذهاب لإلقاء نظرة على تلك المجموعة التي خرجت من العدم لمعارضة فلامنغو؟ “
“ماذا يدور بعقلك؟” نظرت الأنثى إلى رجلها.
بعد كل شيء ، استندت تقنية التمثال الإلهي على طائفة التمثال الذهبي ، والتي كانت ذات يوم تقف أمام بوابة السيف القرمزي في ذروتها.
“لا ، لا شيء.”
***************************************
“السادة القتالين في هذا المستوى جميعهم لديهم حيلهم الخاصة للبقاء على قيد الحياة. إن إلحاق الهزيمة بهم أمر سهل ، لكن قتلهم بالكامل سيكون شبه مستحيل ما لم يكن لديهم ميول انتحارية “. هز أندريلا رأسه ، “الآن لدينا المرآة ، ربما سيرسل الاتحاد قوات الآن. يجب أن نغادر “.
في حقل مفتوح ، ليس بعيدًا جدًا عن القاعة.
“فتحها سوف يستغرق بعض الوقت. قبل أن يحدث ذلك ، ربما يمكننا الذهاب لإلقاء نظرة على تلك المجموعة التي خرجت من العدم لمعارضة فلامنغو؟ “
بجانب طريق ترابي مهجور ، توقفت شاحنة سوداء.
“هذا مخيب للغاية!” بدأ ملك الكوابيس في تنظيف جروحه ، على ما يبدو في تلك المعركة القصيرة طعنه فلامنغو في صدره مرة واحدة. من مظهر وجهه ، لم يكن جرحًا صغيرًا.
بصوت عالٍ “كاتشا” فتح الباب و خرج أندريلا و غارين و ملك الكوابيس من الشاحنة .
في هذه المرحلة ، فقد كلا الجانبين كل النية في قتال بعضهما البعض بعد رؤية ما حدث في وقت سابق. في المعركة السابقة ، كانت قدراتهم كما وصفها فلامنغو: لا شيء سوى نمل الأقوى.
انحنى أندريلا على باب الشاحنة و أرجح مرآة بيضاوية بيضاء فضية.
“أنا الوحيد على حق!”
“هذه هي مرآة الفضة و هي أيضًا مرآة النصوص السرية. ستيفن ، هل تعرف كيفية استخدامه بشكل صحيح؟ “
“من كان يعلم أنه حتى مع وجود ثلاثتنا معًا ، ما زلنا غير قادرين على مجاراة القصر الخالد ،” بدا ستيفن انهزاميًا ، “لو كان بالوسا فقط هنا …”
نظر إلى ملك الكوابيس بينما يأرجحها .
الفصل 194: الحقيقة 2 * ملك الشر *
أومأ ستيفن برأسه “بالطبع. ما زلت أشعر بخيبة أمل لأنني لم أتمكن من إصابة فلامنغو بشدة . من كان يتوقع أنه لن يقاتلنا حتى بشكل جاد و يهرب فقط في النهاية! “
” اللعين! لقد هرب! “
أخذ ملك الكوابيس المرآة و درس نقوشها المفصلة بعناية.
في حقل مفتوح ، ليس بعيدًا جدًا عن القاعة.
“فتحها سوف يستغرق بعض الوقت. قبل أن يحدث ذلك ، ربما يمكننا الذهاب لإلقاء نظرة على تلك المجموعة التي خرجت من العدم لمعارضة فلامنغو؟ “
“أنا الوحيد على حق!”
“يبدو أن تلك المرأة العجوز تعرفني” ، عبس غارين و مد يده لأخذ المرآة من يدي ستيفن. لم يستطع الشعور بأي إمكانات خفية ، مما يعني أن هذا العنصر لم يكن من تلك القطع الأثرية الملعونة.
حتى ستيفن كان في حيرة من أمره ، “لهذا قلت إننا يجب أن نزورهم ، ربما يعرفون عن هذ المرآة أكثر مما نعرفه”.
عندما درس المرآة ، بدا أنه متردد.
“لديك حواس حادة حقًا ” ابتسمت المرأة العجوز وأومأت برأسها ، “ما زلت لم أشكركم أنتم الثلاثة على أفعالكم البطولية في وقت سابق اليوم. لولاكم أنتم الثلاثة ، لكنا على الأرجح عانينا من خسائر فادحة “.
“هؤلاء الناس قالوا أن هناك شيئًا ما حول إرادة الأصل هنا؟ ما هذا؟”
في اليل.
“لم أسمع بشيئ كهذا من قبل” ، هز أندريلا رأسه.
بصوت عالٍ “كاتشا” فتح الباب و خرج أندريلا و غارين و ملك الكوابيس من الشاحنة .
حتى ستيفن كان في حيرة من أمره ، “لهذا قلت إننا يجب أن نزورهم ، ربما يعرفون عن هذ المرآة أكثر مما نعرفه”.
عندها فقط لاحظ الثلاثي وجود امرأة عجوز تجلس على كرسي أسود مصنوع من الخشب في الزاوية الأخرى. كان أنفاسها صامتة تقريبًا ، ووجودها غير مرئي ما لم يُعلن.
لمس غارين القلادة على صدره ، كانت بدأت في إطلاق الحرارة مرة أخرى. كانت تزداد حرارة بشكل غير منتظم كثيرًا مؤخرًا لأسباب غير معروفة ، “هل لدينا وسيلة للاتصال بهم؟”
أخذ ملك الكوابيس المرآة و درس نقوشها المفصلة بعناية.
” إنها مكتوبة على البطاقة”.
بدأت الموسيقى في التباطؤ قبل أن تتوقف عندما دخل الثلاثي الغرفة.
أخذ ستيفن المرآة مرة أخرى ودرسها “إذا قمنا بترجمة الأحرف الرونية و المنحوتات على المرآة ، فيبدو أنها نقول إن النص المخفي داخل المرآة هو تسجيل لتقنية الختم السرية. يمكنه سد الطاقة المتراكمة بمرور الوقت وتحويلها إلى ضربة قاتلة عند الحاجة. ومع ذلك ، وفقًا لمعلوماتي ، وجد القصر الخالد شيئًا مشابهًا لهذه التقنية ذات مرة أيضًا ، لكنني لم أسمع أي شيء عن إرادة الأصل “.
“أرجوكم اتبعوني. المعلم في انتظاركم أدناه “رحب الرجل بالثلاثي باحترام.
“أعتقد أنه قد يكون لدي فكرة عن هوية تلك المرأة العجوز …” وجد غارين أخيرًا قطعة من الذاكرة من ماضي بعيد تتطابق مع وجه المرأة العجوز .
لمس غارين القلادة على صدره ، كانت بدأت في إطلاق الحرارة مرة أخرى. كانت تزداد حرارة بشكل غير منتظم كثيرًا مؤخرًا لأسباب غير معروفة ، “هل لدينا وسيلة للاتصال بهم؟”
في متجر تحف الدلفين القديم الخاص بالرجل العجوز ، رأى امرأة تملك وجهًا مشابهًا تدخل المتجر.
“أعتقد أنه قد يكون لدي فكرة عن هوية تلك المرأة العجوز …” وجد غارين أخيرًا قطعة من الذاكرة من ماضي بعيد تتطابق مع وجه المرأة العجوز .
شعر فجأة أنه كان قريبًا جدًا من اكتشاف مكان سيلفالان.
“فتحها سوف يستغرق بعض الوقت. قبل أن يحدث ذلك ، ربما يمكننا الذهاب لإلقاء نظرة على تلك المجموعة التي خرجت من العدم لمعارضة فلامنغو؟ “
***************************************
في متجر تحف الدلفين القديم الخاص بالرجل العجوز ، رأى امرأة تملك وجهًا مشابهًا تدخل المتجر.
في اليل.
حتى ستيفن كان في حيرة من أمره ، “لهذا قلت إننا يجب أن نزورهم ، ربما يعرفون عن هذ المرآة أكثر مما نعرفه”.
بعد تتبع العنوان الذي قدمته جولي ، وصل الثلاثي بسرعة إلى غابة صغيرة بجوار الضواحي.
“لا أصدق أنني ، أسقف الفضيين العظيم ، سأرى اليوم الذي يجب أن أتظاهر فيه بكوني ميتًا من أجل البقاء على قيد الحياة!”
في وسط الغابة كان هناك بئر جاف ، كان هذا المدخل حسب ما ورد في البطاقة.
نظر غارين إلى سيلفالان من بعيد مع بعض الشعور بالغضب. اعتقد للحظة أنه كان قد أمسك سيلفالان ، لكنه هرب في اللحظة التالية . ربما كان قد تمكن من الحصول على مرآة الفضة ، إلا أنها هدفه الثانوي فقط.
تردد الثلاثة قليلا ، لكنهم رأوا بعض الضوء قادمًا من نهاية البئر. عند وصولهم قفز رجل يرتدي بذلة سوداء من أسفل.
“لا …” بدا أن سيلفالان يفكر في شيء ما ثم تغير تعبيره فجأة “أنت لست مثل الأخ الأكبر ، انتهى بك الأمر في طريقي؟” فجأة بدأ يضحك كالمجنون “حقا! حقا أنا الوحيد على حق! “
“أرجوكم اتبعوني. المعلم في انتظاركم أدناه “رحب الرجل بالثلاثي باحترام.
“يمكنك التحرك بسرعة كبيرة ، هممف !” كان غارين لا يزال في مكانه . كان يعلم أنه إذا لم يكن سيلفالان على استعداد لمحاربته فلن يتمكن من إجباره على ذلك أيضًا. في هذه المرحلة ، كان كلاهما من الشخصيات القوية جدا التي كان من شبه المستحيل قتلها. تمامًا مثل غسق شورا ، حتى لو أصيب أحدهم بجروح خطيرة ، فلا يزال بإمكانهم الانسحاب بثقة. جميع السادة القتاليين لديهم خدعة سرية تحت سواعدهم لغرض صريح و هو الهروب ناهيك عن أن هذا الذي نتحدث عنه سيلفالان.
يمكن أن يشعر الثلاثي أن الكثير كان يحدث تحت الأرض ، حتى أنهم يمكنهم سماع صدى الموسيقى في بعض الأحيان من البئر.
يمكن أن يشعر الثلاثي أن الكثير كان يحدث تحت الأرض ، حتى أنهم يمكنهم سماع صدى الموسيقى في بعض الأحيان من البئر.
بعد صعود الشاب ، تناوبوا على التسلق إلى أسفل البئر ، ثم السير إلى ممر يقترب من ارتفاع رجل بالغ على يسار البئر. فتح الممر الطريق بسرعة إلى قبو صخري واسع.
نظر غارين إلى سيلفالان من بعيد مع بعض الشعور بالغضب. اعتقد للحظة أنه كان قد أمسك سيلفالان ، لكنه هرب في اللحظة التالية . ربما كان قد تمكن من الحصول على مرآة الفضة ، إلا أنها هدفه الثانوي فقط.
كانت الجدران مصنوعة من الطوب الحجري المستطيل الذي يبدو أنه قديم جدًا. عند الزاوية كان هناك بيانو أسود كبير مع فتاة صغيرة ترتدي ملابس سوداء تعزف عليه.
“ماذا يدور بعقلك؟” نظرت الأنثى إلى رجلها.
الفتاة كانت جولي.
“فتحها سوف يستغرق بعض الوقت. قبل أن يحدث ذلك ، ربما يمكننا الذهاب لإلقاء نظرة على تلك المجموعة التي خرجت من العدم لمعارضة فلامنغو؟ “
بدأت الموسيقى في التباطؤ قبل أن تتوقف عندما دخل الثلاثي الغرفة.
بعد كل شيء ، استندت تقنية التمثال الإلهي على طائفة التمثال الذهبي ، والتي كانت ذات يوم تقف أمام بوابة السيف القرمزي في ذروتها.
وقفت جولي وتحدثت إلى الركن الآخر من الغرفة: “يا معلمة ، إنهما هنا”.
“يجب أن نتراجع أيضًا”. ضغطت المرأة العجوز على أسنانها و خففت تعبيرها حالما غادر غارين. ساعدت جولي السيدة العجوز على النهوض ، ومع وجود جثث رفاقها القتلى معهم ، اختفوا أيضًا في الظل.
عندها فقط لاحظ الثلاثي وجود امرأة عجوز تجلس على كرسي أسود مصنوع من الخشب في الزاوية الأخرى. كان أنفاسها صامتة تقريبًا ، ووجودها غير مرئي ما لم يُعلن.
“لا أصدق أنني ، أسقف الفضيين العظيم ، سأرى اليوم الذي يجب أن أتظاهر فيه بكوني ميتًا من أجل البقاء على قيد الحياة!”
كانت هذه المرأة العجوز نفسها التي أصيبت بجروح خطيرة في وقت سابق من اليوم.
“لا أصدق أنني ، أسقف الفضيين العظيم ، سأرى اليوم الذي يجب أن أتظاهر فيه بكوني ميتًا من أجل البقاء على قيد الحياة!”
“شيء ما هنا يجعلني أشعر بعدم الارتياح بشكل لا يصدق” ، عبس ملك الكوابيس واستنشق قبل تغطية أنفه بقطعة قماش بيضاء من الحرير.
” اللعين! لقد هرب! “
“لديك حواس حادة حقًا ” ابتسمت المرأة العجوز وأومأت برأسها ، “ما زلت لم أشكركم أنتم الثلاثة على أفعالكم البطولية في وقت سابق اليوم. لولاكم أنتم الثلاثة ، لكنا على الأرجح عانينا من خسائر فادحة “.
“هذا مخيب للغاية!” بدأ ملك الكوابيس في تنظيف جروحه ، على ما يبدو في تلك المعركة القصيرة طعنه فلامنغو في صدره مرة واحدة. من مظهر وجهه ، لم يكن جرحًا صغيرًا.
“لقد فقدتم اثنين من شيوخكم و ما زالت هذه الخسارة ليست كبيرة؟” سأل أندريلا بشكل تعجبي .
سحب سيلفالان فجأة هالته غير المرئية و قام بقفزة خلفية متقنة نحو المبنى خلفه . مع كل خطوة يندفع من مبنى إلى الآخر ، انطلق بسرعة البرق لدرجة أن غارين لم يستطع حتى مطاردته . في غمضة عين إختفى سيلفالان ، فقط الصورة الظلية البعيدة لجسده الذي يتنقل بين المباني كانت تظهر بشكل متقطع .
“لا ،” أومأت المرأة العجوز ، “كان الاثنان مجرد بدائل يتم التحركم بهم عن بعد ، بدأ مضيفوهم بالفعل في التعافي في مكان سري. تلقينا مجرد إصابة خطيرة واحدة ، ليست مشكلة كبيرة “.
“من كان يعلم أنه حتى مع وجود ثلاثتنا معًا ، ما زلنا غير قادرين على مجاراة القصر الخالد ،” بدا ستيفن انهزاميًا ، “لو كان بالوسا فقط هنا …”
“البدائل ؟ إصابة واحدة خطيرة ليست مشكلة كبيرة؟ ” كرر غارين كلماتها “يبدو أن التحريك الذهني أكثر إثارة للاهتمام مما كنت أعتقد”.
بعد صعود الشاب ، تناوبوا على التسلق إلى أسفل البئر ، ثم السير إلى ممر يقترب من ارتفاع رجل بالغ على يسار البئر. فتح الممر الطريق بسرعة إلى قبو صخري واسع.
“ثلاثتكم ، يرجى الجلوس لنتحدث.”
وقفت جولي وتحدثت إلى الركن الآخر من الغرفة: “يا معلمة ، إنهما هنا”.
قدمت السيدة العجوز ثلاثة فناجين من القهوة.
حاول ملك الكوابيس المطاردة ، لكنه فقد فلامنغو بين المباني .
” اللعين! لقد هرب! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
