في العصر الحديث (19)
1421: في العصر الحديث (19)
“لا، لا داعي”. أنا خجول جدا.
“لماذا لا تقومين بالتسجيل بنفسك؟” لا أريد حقًا التورط في أمور الآنسة هوانغ.
تشير الآنسة بيرني هوانغ إلى الفتاة مع النظارات ذات الإطار الأسود وتقول، “شركة عائلتها وهذه الشركة متنافسان، ويعرف كل منهما الآخر. بغض النظر عما إذا كانت هي أو موظفوها في مركز التدريس، فهم بالتأكيد لن يكونوا قادرين على التسجيل”.
من ناحية، يعتبر الرئيس التنفيذي هوانغ لاعبًا مستهترًا، ولكن لديه أيضًا عقدة ابنة. أفكاره تنحرف في اللحظة التي يرى فيها أي رجل يقترب من الآنسة هوانغ. كانت أجراس الإنذار ستدق في رأسه وسيبالغ في رد فعله. بالنظر إلى كيف أنه مصدر دخل جيد بالنسبة لي، لا أريد أن أفقد وظيفتي بسبب هذا. نعم، على الرغم من أنني أعمل ساعات إضافية منذ فترة طويلة، ما زلت أتقاضى راتباً كافياً مقابل العمل الإضافي. كان الرئيس التنفيذي هوانغ دائمًا كريمًا من حيث المكافآت.
يذعر داني الذعر.
من ناحية أخرى، فإن حضور فصل دراسي أمر مزعج للغاية. إذا كان لدي الوقت، ألن يكون من الأفضل قضاء وقتي في شيء آخر؟
“لماذا لا تقومين بالتسجيل بنفسك؟” لا أريد حقًا التورط في أمور الآنسة هوانغ.
بالطبع، إذا كان الأمر يتعلق فقط بالبحث عن المعلومات، ولم يكن عليّ إنفاق أموالي الخاصة، فيمكنني فعل أي شيء أحبه أثناء حضور الفصل طالما أنه لا يؤثر على الطلاب من حولي.
بالطبع، إذا كان الأمر يتعلق فقط بالبحث عن المعلومات، ولم يكن عليّ إنفاق أموالي الخاصة، فيمكنني فعل أي شيء أحبه أثناء حضور الفصل طالما أنه لا يؤثر على الطلاب من حولي.
تشير الآنسة بيرني هوانغ إلى الفتاة مع النظارات ذات الإطار الأسود وتقول، “شركة عائلتها وهذه الشركة متنافسان، ويعرف كل منهما الآخر. بغض النظر عما إذا كانت هي أو موظفوها في مركز التدريس، فهم بالتأكيد لن يكونوا قادرين على التسجيل”.
تنظر الآنسة هوانغ إلى مجموعة المشاغبين الذين يوزعون النشرات وتقول، “إنها حفيدة العم آي.”
“يمكنك ذلك…” اكتشفت نقطة عمياء.
“ربما تكون هناك مصاريف صغيرة أخرى. سأعطيك ما مجموعه عشرين ألفًا. سيتم اعتبار الباقي رسوم إيجارك.”
تهز الآنسة هوانغ رأسها.
“هاه؟” الآنسة هوانغ مرتبكة قليلاً.
“لا أستطيع أيضًا”.
“أنا أدرس اللغات الأجنبية”.
“يعرفني الرئيس والمحاضر الجزئي في مركز التدريس هذا.”
“فترة التسجيل جارية حاليًا. هناك خصومات للتسجيل الآن. تكلفتها فقط 6666… الموقع هو العنوان على المنشور. من الـ9 صباحًا إلى الـ5 مساءً في الصباح.” تقدم داني ببالتفصيل.
“أنت تمزحين؟” أسأل لا شعوريا.
تنظر الآنسة هوانغ إلى مجموعة المشاغبين الذين يوزعون النشرات وتقول، “إنها حفيدة العم آي.”
ينظر إلي المشاغب ذو الحاجبين المائلين إلى الصفرة بتعبير سعيد ويقول: “هذا يعتمد على الموقف. على سبيل المثال، ما هو نوع الفصل الذي ستلتحق به؟ هل هو فصل مسائي، أو فصل عطلة نهاية الأسبوع، أو دروس أثناء النهار؟ كل منها بأسعار مختلفة.”
ال’مدير أي؟’ اضحك.
تهز الآنسة هوانغ رأسها.
“هذه نيران صديقة- صراعات تنشأ بين الناس على نفس الجانب”.
تشرح كاتي هوانغ: “فطر المجفف. لا يستحق الكثير. لقد صنعه مدرس الأحياء تحت توظيفنا. عائلته تزرع الفطر”.
دون انتظار أن تتحدث الآنسة هوانغ و “ابنتها”، أقدم بصدق اقتراحًا:
“كم سعره؟” تسأل الفتاة ذات النظارات ذات الإطار الأسود.
“لكي أكون صادقًا، لماذا تحتاجون إلى شخص ما لحضور دروسهم الخصوصية؟”
بعد جمع المال، أشير إلى الجانب.
“يمكنكم العمل معًا.
‘أربعة إلى خمسة دروس، مما يعني عطلة نهاية أسبوع واحدة أو اثنتين. سوف أتعامل مع الأمر على أنه عمل إضافي…’ أتردد للحظة قبل أن أقول، “سأسأل”.
“يمكن للجميع إقامة علاقة غير مباشرة. أنت تستثمر بي، وسأستثمر فيك. ألن يكون الاندماج أفضل؟”
ومع ذلك، فإن الأشياء السوداء في حقيبة الوجبات الخفيفة تعطيني الشعور المزعج بأنها سامة.
“فقط عندما تصبح أكبر وأقوى ستتمكن من محاربة سلاسل مراكز التدريس الأخرى!”
“لا أستطيع أيضًا”.
مع ذلك، أعتذر بصمت.
يذعر داني الذعر.
‘عذرًا، لقد كنت أقرء المزيد من تقارير الأعمال مؤخرًا.’
“تبا!”
“سأفكر في ذلك. ومع ذلك، علينا أولاً أن نفهم أسلوب وجودة فصول الدروس قبل أن نتحدث عن أي شيء آخر،” تجيب الآنسة هوانغ بطريقة تجارية.
لقد كان في هذا الوقت أن شوائهم قد نضج. يتوقف المشاغبون الآخرون عن توزيع المنشورات ويتجهون نحو الكشك.
‘هذه نتيجة تنشئة في المنزل…’ أتنهد داخليا وأقول،
ثم أمشي باتجاه مجموعة المشاغبين وأتوقف أمام الرجل الذي صبغ شعره وحواجبه باللون الأصفر المتفحم.
“إذن يمكنك أن تجدي أحد المارة بشكل عشوائي.”
“لا حاجة. ليست هناك حاجة.” يهز داني رأسه في ذهول خفيف.
“إنهم ليسوا جديرين بالثقة. لا يزال يتعين علي إجراء فحوصات خلفية. إنه مكلف للغاية للعثور على شركة محترفة. التكلفة مرتفعة للغاية،” تجيب الآنسة هوانغ على الأسئلة التي لم أفكر بها حتى.
في هذه اللحظة، تأخذ كاتي هوانغ- الطالبة ذات النظارات ذات الإطار الأسود، حقيبتين من الوجبات الخفيفة.
تتابع قائلةً “لا تحتاج إلى حضور الفصول كثيرًا. ما عليك سوى حضور أربعة إلى خمسة دروس. بعد ذلك، سيكون الأمر متروكًا لتفضيلاتك الخاصة.”
أليس هذا احترافيًا جدًا؟
‘أربعة إلى خمسة دروس، مما يعني عطلة نهاية أسبوع واحدة أو اثنتين. سوف أتعامل مع الأمر على أنه عمل إضافي…’ أتردد للحظة قبل أن أقول، “سأسأل”.
تتابع قائلةً “لا تحتاج إلى حضور الفصول كثيرًا. ما عليك سوى حضور أربعة إلى خمسة دروس. بعد ذلك، سيكون الأمر متروكًا لتفضيلاتك الخاصة.”
ترد الآنسة هوانغ والفتاة ذات النظارات ذات الإطار الأسود على الفور، “شكرًا لك”.
“لماذا لا تنقليه إليها، ثم تنقله لي؟”
ثم أمشي باتجاه مجموعة المشاغبين وأتوقف أمام الرجل الذي صبغ شعره وحواجبه باللون الأصفر المتفحم.
من ناحية أخرى، فإن حضور فصل دراسي أمر مزعج للغاية. إذا كان لدي الوقت، ألن يكون من الأفضل قضاء وقتي في شيء آخر؟
‘داني… هذا بالتأكيد ليس لقبًا مناسبًا. من الأفضل ألا أخاطبه بهذه الطريقة، خشية أن نتقاتل في الحال… على الرغم من أنني مغتال بالفعل ولا بدون منازع، فلا داعي لذلك…’ أسعل قليلاً وأقول، “ما هي رسوم دروس خصوصية؟”
“لماذا لا تنقليه إليها، ثم تنقله لي؟”
ينظر إلي المشاغب ذو الحاجبين المائلين إلى الصفرة بتعبير سعيد ويقول: “هذا يعتمد على الموقف. على سبيل المثال، ما هو نوع الفصل الذي ستلتحق به؟ هل هو فصل مسائي، أو فصل عطلة نهاية الأسبوع، أو دروس أثناء النهار؟ كل منها بأسعار مختلفة.”
“أنا أرى.” أسأل، “ما اسمك؟ هل أحتاج إلى ذكر اسمك عند التسجيل؟”
“أيضا، ما الذي تريد أن تتعلمه في المقام الأول؟ اللغات الأجنبية، والرياضيات، والصينية، والتاريخ؟ أو كل شيء؟ وما هو المستوى الذي أنت فيه؟”
ترد الآنسة هوانغ والفتاة ذات النظارات ذات الإطار الأسود على الفور، “شكرًا لك”.
‘بالطبع، يجب أن تكون دروس نهاية الأسبوع. عادة ليس لدي وقت. أنا متعب بعد العمل كل يوم. أريد فقط أن أحظى ببعض المرح…’ نظرا إلى كيف كان عليّ أن أحصل عليها من الشخصية المهمة الأجنبية سابقًا، أجبت، “فصل عطلة نهاية الأسبوع، واللغات الأجنبية، والمزيد من الأسلوب اللفظي، ومعايير البالغين. من الأفضل أن تكون أكثر توجهاً نحو الأعمال.”
“يعرفني الرئيس والمحاضر الجزئي في مركز التدريس هذا.”
“بالتأكيد لا مشكلة.” المشاغب الملقب بـ”داني” يقلب النشرة في يده ويسلمها لي. “دروس اللغة الإنجليزية للأعمال في عطلة نهاية الأسبوع، 8888 يوانًا للفصل الدراسي…”
“أدعوني المعلم دا!”
يستمر بالكلام.
“انتظروني.”
“سوف أنظر فيه.” أخذت المنشور وأقول، “متى يمكنني التسجيل؟”
“يعرفني الرئيس والمحاضر الجزئي في مركز التدريس هذا.”
“فترة التسجيل جارية حاليًا. هناك خصومات للتسجيل الآن. تكلفتها فقط 6666… الموقع هو العنوان على المنشور. من الـ9 صباحًا إلى الـ5 مساءً في الصباح.” تقدم داني ببالتفصيل.
ومع ذلك، فإن الأشياء السوداء في حقيبة الوجبات الخفيفة تعطيني الشعور المزعج بأنها سامة.
“هل الأمر كذلك…” نظرت حولي وأسأل عرضًا، “هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها أشخاصًا يوزعون النشرات في الليل. أليس لديكم وقت للراحة يا رفاق؟”
“لماذا لا تنقليه إليها، ثم تنقله لي؟”
“علينا أن ننتظر الشواء على أي حال، لذلك نحن نوزع المنشورات أثناء الانتظار فقط. علاوةً على ذلك، فإن حركة السير هي الأعلى هنا في الليل”، يشرح “داني”.
تشير كلمة “هي” إلى ابنة مسكن الآنسة هوانغ.
“أنا أرى.” أسأل، “ما اسمك؟ هل أحتاج إلى ذكر اسمك عند التسجيل؟”
“أنا أدرس اللغات الأجنبية”.
أود أن أؤكد ما إذا كانوا قد حصلوا على أي عمولات من تجنيد الطلاب بنجاح عند توزيع النشرات.
“سوف أنظر فيه.” أخذت المنشور وأقول، “متى يمكنني التسجيل؟”
“لا حاجة. ليست هناك حاجة.” يهز داني رأسه في ذهول خفيف.
“أيضا، ما الذي تريد أن تتعلمه في المقام الأول؟ اللغات الأجنبية، والرياضيات، والصينية، والتاريخ؟ أو كل شيء؟ وما هو المستوى الذي أنت فيه؟”
“لم تحصل على أي عمولات؟ كل ما تفعله هو توزيع النشرات؟” أضغط في حيرة.
تشير الآنسة بيرني هوانغ إلى الفتاة مع النظارات ذات الإطار الأسود وتقول، “شركة عائلتها وهذه الشركة متنافسان، ويعرف كل منهما الآخر. بغض النظر عما إذا كانت هي أو موظفوها في مركز التدريس، فهم بالتأكيد لن يكونوا قادرين على التسجيل”.
أليس هذا احترافيًا جدًا؟
“لكي أكون صادقًا، لماذا تحتاجون إلى شخص ما لحضور دروسهم الخصوصية؟”
بالإضافة إلى ذلك، بصفتك مثيري شغب، ما الذي ليس أفضل من توزيع النشرات؟
“أيضا، ما الذي تريد أن تتعلمه في المقام الأول؟ اللغات الأجنبية، والرياضيات، والصينية، والتاريخ؟ أو كل شيء؟ وما هو المستوى الذي أنت فيه؟”
عند سماع كلامي، تفاجأ داني. يبتسم ويقول: “وظيفتي الأساسية هي أن أكون مدرسًا في مركز التدريس.”
‘كاتي هوانغ… يبدو الاسم مثل اسم فرد أسرة…’ ألقي نظرة على اسم WeChat الفتاة وأغمغم لنفسي.
“أنا أدرس اللغات الأجنبية”.
“فترة التسجيل جارية حاليًا. هناك خصومات للتسجيل الآن. تكلفتها فقط 6666… الموقع هو العنوان على المنشور. من الـ9 صباحًا إلى الـ5 مساءً في الصباح.” تقدم داني ببالتفصيل.
“…” في هذه اللحظة، أشعر أن مركز التدريس هذا لا يمكن الاعتماد عليه إلى حد ما.
“فترة التسجيل جارية حاليًا. هناك خصومات للتسجيل الآن. تكلفتها فقط 6666… الموقع هو العنوان على المنشور. من الـ9 صباحًا إلى الـ5 مساءً في الصباح.” تقدم داني ببالتفصيل.
لقد كان في هذا الوقت أن شوائهم قد نضج. يتوقف المشاغبون الآخرون عن توزيع المنشورات ويتجهون نحو الكشك.
ترد الآنسة هوانغ والفتاة ذات النظارات ذات الإطار الأسود على الفور، “شكرًا لك”.
يذعر داني الذعر.
“سأشتري بعض الشواء.”
“تبا!”
“بالتأكيد لا مشكلة.” المشاغب الملقب بـ”داني” يقلب النشرة في يده ويسلمها لي. “دروس اللغة الإنجليزية للأعمال في عطلة نهاية الأسبوع، 8888 يوانًا للفصل الدراسي…”
“انتظروني.”
“ربما تكون هناك مصاريف صغيرة أخرى. سأعطيك ما مجموعه عشرين ألفًا. سيتم اعتبار الباقي رسوم إيجارك.”
وبينما كان يجري إلى كشك الشواء، استدار وقال لي، “لقبي هو دا.”
تشرح كاتي هوانغ: “فطر المجفف. لا يستحق الكثير. لقد صنعه مدرس الأحياء تحت توظيفنا. عائلته تزرع الفطر”.
“أدعوني المعلم دا!”
‘داني… هذا بالتأكيد ليس لقبًا مناسبًا. من الأفضل ألا أخاطبه بهذه الطريقة، خشية أن نتقاتل في الحال… على الرغم من أنني مغتال بالفعل ولا بدون منازع، فلا داعي لذلك…’ أسعل قليلاً وأقول، “ما هي رسوم دروس خصوصية؟”
‘لهجة اللغة الأجنبية تبدو أصيلة تمامًا…’ هززت رأسي وأعود إلى كشك شواء آخر لأجد الآنسة هوانغ وابنة السكن خاصتها.
“إذا اكتشف الرئيس التنفيذي هوانغ أنك قمت بتحويل الأموال إلي بشكل خاص، فسيكون ذلك مزعجًا بعض الشيء…” أقول بعد بعض المداولات.
“سأذهب لإلقاء نظرة في نهاية هذا الأسبوع”. أقول ببساطة.
“لا حاجة. ليست هناك حاجة.” يهز داني رأسه في ذهول خفيف.
“كم سعره؟” تسأل الفتاة ذات النظارات ذات الإطار الأسود.
‘لهجة اللغة الأجنبية تبدو أصيلة تمامًا…’ هززت رأسي وأعود إلى كشك شواء آخر لأجد الآنسة هوانغ وابنة السكن خاصتها.
“يزعمون أن هناك خصمًا. 6666“. أنا لا أخفي أي شيء.
دون انتظار أن تتحدث الآنسة هوانغ و “ابنتها”، أقدم بصدق اقتراحًا:
أومأت الآنسة هوانغ برأسها.
تهز الآنسة هوانغ رأسها.
“ربما تكون هناك مصاريف صغيرة أخرى. سأعطيك ما مجموعه عشرين ألفًا. سيتم اعتبار الباقي رسوم إيجارك.”
“سأذهب لإلقاء نظرة في نهاية هذا الأسبوع”. أقول ببساطة.
‘لا، لست بحاجة إلى هذا القدر…’ أردت في الأصل أن أرفض بتواضع، لكن الآنسة هوانغ عرضت الكثير جدا.
“فترة التسجيل جارية حاليًا. هناك خصومات للتسجيل الآن. تكلفتها فقط 6666… الموقع هو العنوان على المنشور. من الـ9 صباحًا إلى الـ5 مساءً في الصباح.” تقدم داني ببالتفصيل.
“حسنًا ،” أزفر.
أومأت الآنسة هوانغ برأسها.
“أضفني على WeChat، وسأنقله إليك.” تخرج الآنسة هوانغ هاتفها.
“سأشتري بعض الشواء.”
بينما أنا على وشك “مسح” رمز الاستجابة السريعة الخاص بها، أفكر فجأة في مشكلة.
تنظر الآنسة هوانغ إلى مجموعة المشاغبين الذين يوزعون النشرات وتقول، “إنها حفيدة العم آي.”
“لماذا لا تنقليه إليها، ثم تنقله لي؟”
“يمكنك ذلك…” اكتشفت نقطة عمياء.
تشير كلمة “هي” إلى ابنة مسكن الآنسة هوانغ.
“بالتأكيد لا مشكلة.” المشاغب الملقب بـ”داني” يقلب النشرة في يده ويسلمها لي. “دروس اللغة الإنجليزية للأعمال في عطلة نهاية الأسبوع، 8888 يوانًا للفصل الدراسي…”
“هاه؟” الآنسة هوانغ مرتبكة قليلاً.
تنظر الآنسة هوانغ إلى مجموعة المشاغبين الذين يوزعون النشرات وتقول، “إنها حفيدة العم آي.”
“إذا اكتشف الرئيس التنفيذي هوانغ أنك قمت بتحويل الأموال إلي بشكل خاص، فسيكون ذلك مزعجًا بعض الشيء…” أقول بعد بعض المداولات.
‘هذه نتيجة تنشئة في المنزل…’ أتنهد داخليا وأقول،
عندما يحدث ذلك، لن أفقد وظيفتي فحسب، بل قد أتعرض للدهس من قبل سيارة الرئيس التنفيذي هوانغ.
“حسنًا، شكرًا لك”. نظرًا لأنه ليس شيئًا ذا قيمة، فأنا أقبله دون قلق.
“حسنا.” تميل الآنسة هوانغ رأسها وتقول للفتاة التي ترتدي نظارة ذات إطار أسود، “كاتي، أضيفيه وانقلي 20 ألفًا إليه”.
لقد كان في هذا الوقت أن شوائهم قد نضج. يتوقف المشاغبون الآخرون عن توزيع المنشورات ويتجهون نحو الكشك.
من الواضح أن الفتاة تعرف أنه لدى الآنسة بيرني هوانغ ثروة مذهلة ولا تخشى أن تتخلف عن سداد أي ديون.
‘أربعة إلى خمسة دروس، مما يعني عطلة نهاية أسبوع واحدة أو اثنتين. سوف أتعامل مع الأمر على أنه عمل إضافي…’ أتردد للحظة قبل أن أقول، “سأسأل”.
أخرجت هاتفها وأضفتني على WeChat.
‘عذرًا، لقد كنت أقرء المزيد من تقارير الأعمال مؤخرًا.’
‘كاتي هوانغ… يبدو الاسم مثل اسم فرد أسرة…’ ألقي نظرة على اسم WeChat الفتاة وأغمغم لنفسي.
تنظر الآنسة هوانغ إلى مجموعة المشاغبين الذين يوزعون النشرات وتقول، “إنها حفيدة العم آي.”
بعد جمع المال، أشير إلى الجانب.
أخرجت هاتفها وأضفتني على WeChat.
“سأشتري بعض الشواء.”
أخرجت هاتفها وأضفتني على WeChat.
“هل نأكل معا؟” تدعو الآنسة هوانغ.
“أنت تمزحين؟” أسأل لا شعوريا.
“لا، لا داعي”. أنا خجول جدا.
“شكرًا لك على مساعدتك. هذا تخصص لمركز التدريس الخاص بي.”
في هذه اللحظة، تأخذ كاتي هوانغ- الطالبة ذات النظارات ذات الإطار الأسود، حقيبتين من الوجبات الخفيفة.
تنظر الآنسة هوانغ إلى مجموعة المشاغبين الذين يوزعون النشرات وتقول، “إنها حفيدة العم آي.”
“شكرًا لك على مساعدتك. هذا تخصص لمركز التدريس الخاص بي.”
“…” في هذه اللحظة، أشعر أن مركز التدريس هذا لا يمكن الاعتماد عليه إلى حد ما.
“ما هذه؟” ألقي نظرة على كيسين من الوجبات الخفيفة.
“ربما تكون هناك مصاريف صغيرة أخرى. سأعطيك ما مجموعه عشرين ألفًا. سيتم اعتبار الباقي رسوم إيجارك.”
تشرح كاتي هوانغ: “فطر المجفف. لا يستحق الكثير. لقد صنعه مدرس الأحياء تحت توظيفنا. عائلته تزرع الفطر”.
“يمكنك ذلك…” اكتشفت نقطة عمياء.
“حسنًا، شكرًا لك”. نظرًا لأنه ليس شيئًا ذا قيمة، فأنا أقبله دون قلق.
“إذا اكتشف الرئيس التنفيذي هوانغ أنك قمت بتحويل الأموال إلي بشكل خاص، فسيكون ذلك مزعجًا بعض الشيء…” أقول بعد بعض المداولات.
ومع ذلك، فإن الأشياء السوداء في حقيبة الوجبات الخفيفة تعطيني الشعور المزعج بأنها سامة.
“هاه؟” الآنسة هوانغ مرتبكة قليلاً.
~~~~~~~~~
“ما هذه؟” ألقي نظرة على كيسين من الوجبات الخفيفة.
???تخيل فرانك يكون مدرسك??
دون انتظار أن تتحدث الآنسة هوانغ و “ابنتها”، أقدم بصدق اقتراحًا:
لقد كان في هذا الوقت أن شوائهم قد نضج. يتوقف المشاغبون الآخرون عن توزيع المنشورات ويتجهون نحو الكشك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
