سوق تحالف الموارد البشرية
في مدينة جيانغ نان ، واحدة من ستة مقرات رئيسية في الصين ، كانت هناك ناطحة سحاب بارتفاع 88 طابقاً .
عاد لوه فنغ إلى مكانه الأصلي. في هذا الوقت ، وصل ثلاثة أشخاص ، وبدا اثنان منهم متشابهين. نظرة واحدة تكفي لإخبارك أنهما توأمان. كان كلاهما يحمل درعاً وسيفاً على ظهورهما. كان الرجل الثالث ضخماً للغاية ويحمل مطرقة ثقيلة سوداء .
على جدار ناطحة السحاب كان هناك حرفان إنجليزيان بارزان للغاية [ تحالف الموارد البشرية ] .
ضحك لوه فنغ ، حتى هذه اللحظة ، قرأ بالفعل بعض المشاركات في مجتمع مناقشات المقاتلين ، لذلك عرف هذا منذ وقت طويل.
الطابق الأول من ناطحة السحاب ، كانت هناك ساحة جميلة بها أكبر نافورة في المدينة. حول الساحة ، كان هناك ما لا يقل عن ألف جندي يقومون بدوريات بأسلحة حقيقية ، مما يمنع أي شخص خارجي من الدخول ولو خطوة واحدة إلى الداخل.
“شو شين ….”
كل مشاة يمر ينظر إلى ناطحة السحاب بإعجاب.
البيع إلى الدوجو يعطي نقاط المساهمة والمال.
معظم الناس في المدينة بأكملها لم يدخلوا المنطقة أبداً .
لا توجد طريقة يمكن لأي شخص عادي أن يصبح مديراً لحانة في التحالف تحت الأرض. هذا مكان تم إنشاؤه لخدمة المقاتلين فقط! .
[Beep!!]
“نعم؟” نظر لوه فنغ إلى شو شين.
رن صوت إلكتروني.
أطلق لوه فنغ ابتسامة.
في غضون لحظة ، أفسح جنود الدورية الطريق على الفور لسيارة دفع رباعي عسكرية .
“هل التقطت واحدة بهذه السرعة؟ لطيف!” صفع تشين جو كتف لوه فنغ وهو يضحك بصوت عالٍ.
توقفت أمام بوابة الردهة ، فُتح الباب وخرج ثلاثة مقاتلين مسلحين بالكامل ، يحملون رمحاً ونصلاً ودرعاً سداسياً و صندوقين حديديين على ظهورهم.
“هل التقطت واحدة بهذه السرعة؟ لطيف!” صفع تشين جو كتف لوه فنغ وهو يضحك بصوت عالٍ.
“سيد ، من فضلك ادخل” استقبلهم بواب مدخل الردهة باحترام.
في هذا الوقت ، خفق صدر شو شين قليلاً. لسبب ما ، جعلتها فكرة دخول لوه فنغ إلى البرية الخطرة تشعر بالقلق. ربما بدأت شو شين أيضاً في تطوير بعض المشاعر الخاصة للصبي الذي يجلس خلفها خلال المدرسة الثانوية.
دخل المقاتلون الثلاثة على الفور ردهة ناطحة السحاب.
“شاي بوير ، مع لمسة من الياسمين!”
“دعنا نذهب ، لوه فنغ ، دعنا نذهب ونجلس في الحانة على الجانب وننتظر وصول القبطان والآخرين” ضحك تشين جو.
على جدار ناطحة السحاب كان هناك حرفان إنجليزيان بارزان للغاية [ تحالف الموارد البشرية ] .
“ما زلت لم أر القبطان بعد. أتساءل كيف يبدو ” ضحك لوه فنغ.
النادل في الردهة ، الرجال الوسيمون والنساء الجميلات ، كل واحد منهم كان لديه ابتسامة منعشة.
في الوقت نفسه ، لاحظ سوق تحالف الموارد البشرية. كان هذا هو التحالف الذي تم بناؤه من قبل العائلات القوية والشركات في جميع أنحاء العالم. كان بمثابة المقر الرئيسي لهم في مدينة جيانغ نان ، لذلك كانت ناطحة السحاب هذه باهظة للغاية.
الطابق الأول من ناطحة السحاب ، كانت هناك ساحة جميلة بها أكبر نافورة في المدينة. حول الساحة ، كان هناك ما لا يقل عن ألف جندي يقومون بدوريات بأسلحة حقيقية ، مما يمنع أي شخص خارجي من الدخول ولو خطوة واحدة إلى الداخل.
كان البهو مليئًا بأناس غريبي الأطوار ، حتى إكسسواراتهم البسيطة كانت خارجة عن المألوف.
“شو شين؟ ” نظر لوه فنغ بعدم تصديق إلي المديرة النسائية , إمرأة محترفة كان حولها جو من النبلاء.
النادل في الردهة ، الرجال الوسيمون والنساء الجميلات ، كل واحد منهم كان لديه ابتسامة منعشة.
“لوه فنغ” – رن صوت.
جلس لوه فنغ وتشين جو والعضو الآخر تشانغ كي على الأريكة.
“همم؟” صدمت شو شين . الأشخاص الذين عرفوها في الردهة يطلقون عليها عادة اسم المدير شو ، وعادة لا يعرف المقاتلون اسمها. كيف يمكن لأحدهم أن يناديها بـ شو شين ، وهذا الصوت يبدو مألوفاً جداً.
“ماذا أجلب لكم ؟” ابتسم النادل وهو يسأل.
توقفت أمام بوابة الردهة ، فُتح الباب وخرج ثلاثة مقاتلين مسلحين بالكامل ، يحملون رمحاً ونصلاً ودرعاً سداسياً و صندوقين حديديين على ظهورهم.
” تاي جوان يين”!
“البرية؟” تغير وجه شو شين قليلاً.
“شاي بوير ، مع لمسة من الياسمين!”
“ماذا أجلب لكم ؟” ابتسم النادل وهو يسأل.
تحدث هذان المقاتلان الكبيران على الفور ، الأمر الذي صدم لوه فنغ قليلاً. في قاعة الحدود ، شرب هذان الشخصان الكحول بشكل متكرر.
“آه ، لوه فنغ ، أنت مقاتل ؟” رأى شو شين ملابس لوه فنغ ولم يسعه إلا أن يقول في مفاجأة.
تم خفض رأس شو شين أثناء فحصها للإمدادات عند المنضدة .
ضحك تشانغ كي ، الذي كانت عضلاته منتفخة مثل الغوريلا :”لوه فنغ ، البرية خطيرة ، لذلك لا يمكننا شرب الكحول”.
“خذ استراحة وسوف نغادر” قال غاو فنغ .
اتفق لوه فنغ ، لا يمكنك أن تأخذ البرية بخفة ، كيف يمكنك أن تشرب الكحول الآن؟.
قال تشين جو:”هذا ، قبطان فرقة المطرقة النارية لدينا ، مطرقة الرياح المزدوجة * جاو فنغ * . لاحظ لوه فنغ أن القبطان جاو فينغ لم يكن بهذا الطول. كان بالكاد يتجاوز 180 سم. كانت ميزته ان لديه جسد بني بشكل جيد للغاية ، كما لو كان مصنوعاً من قضبان فولاذية.
ضحك لو فنغ: “سأحصل أيضًا على كوب من شاي بوير”.
ضحك تشانغ كي ، الذي كانت عضلاته منتفخة مثل الغوريلا :”لوه فنغ ، البرية خطيرة ، لذلك لا يمكننا شرب الكحول”.
كانت أغنية موسيقية مهيبة تعزف في الردهة. كانت قطعة عزف عليها ، كانت الأغنية هادئة. جعل المرء يشعر بالانتعاش أكثر.
“لوه فنغ ، الطابق الأول هو منطقة استراحة للضيوف. من الطابق الثاني وما فوق ، حيث يتم بيع العناصر ” ابتسم تشين جو ” في التحالف السري ، تكون الأسعار أقل من السعر الكامل للأشياء في سوق الإنترنت “منزل الحدود “. بالطبع ، يكلف أكثر من نصف السعر لدينا “.
لمجرد أن تصبح نادلًا ، ربما يتعين عليك التخرج من كلية مرموقة والخضوع لأطنان من التدريب ، ناهيك عن مدير الحانة.
أومأ لوه فنغ برأسه ، كان نصف السعر شيئًا يمكن فقط لأعضاء الدوجو الاستمتاع به.
“شو شين ….”
أوضح تشين جو “أفضل شيء في سوق التحالفات تحت الأرض هو أنه يمكننا بيع المكونات التي نحصل عليها من الوحوش بسعر مرتفع لهم ، إذا قمنا ببيع المكونات من الوحوش إلى الدوجو ، فإننا نكسب نقاط مساهمة ولكن السعر أقل ، إذا قمنا ببيعها إلى سوق التحالفات السرية ، فإننا نحصل على المزيد من الأموال ولكن لا توجد نقاط مساهمة ، بطبيعة الحال ، الأمر متروك لك تماماً لتحديد المنتج الذي تقرر بيعه “.
” الأخ وانغ ، لقد كنت تعمل بالفعل طوال الليل ، خذ استراحة واترك الأمر لي” رن صوت هادئ. لوه فنغ ، الذي كان يحمل فنجان الشاي ، أدار رأسه فجأة كما لو كان مصدومًا بالكهرباء.
ضحك لوه فنغ ، حتى هذه اللحظة ، قرأ بالفعل بعض المشاركات في مجتمع مناقشات المقاتلين ، لذلك عرف هذا منذ وقت طويل.
ضحك لو فنغ: “سأحصل أيضًا على كوب من شاي بوير”.
البيع إلى الدوجو يعطي نقاط المساهمة والمال.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
البيع في سوق التحالفات السرية يعطي المال فقط ، ولكن الكثير منه.
“الأخ تاي ، الأخ تشينغ ” ابتسم لوه فنغ بينما كان يحيي.
” الأخ وانغ ، لقد كنت تعمل بالفعل طوال الليل ، خذ استراحة واترك الأمر لي” رن صوت هادئ. لوه فنغ ، الذي كان يحمل فنجان الشاي ، أدار رأسه فجأة كما لو كان مصدومًا بالكهرباء.
البيع إلى الدوجو يعطي نقاط المساهمة والمال.
في الحانة ، كانت هناك امرأة شابة ترتدي قميصاً أبيض بياقة وسروالاً أسود طويلاً ، كانت تغير موقعها مع مدير آخر.
أدار لوه فنغ رأسه.
في هذا الشريط ، كان هناك 12 نادلاً ومديراً. كان البار مفتوحاً على مدار 24 ساعة وكان لديهم نوبات 8 ساعات ، لذلك كانت هناك ثلاث مجموعات مختلفة.
أومأ شو شين “حسناً “.
“شو شين؟ ” نظر لوه فنغ بعدم تصديق إلي المديرة النسائية , إمرأة محترفة كان حولها جو من النبلاء.
الأعضاء الآخرون في فرقة مطرقة النار أكبر بكثير من لوه فنغ ، على الأقل 10 سنوات. بالمقارنة مع الأشخاص الخمسة الآخرين ، يبدو لوه فنغ بالفعل مثل الأخ الصغير.
لا توجد طريقة يمكن لأي شخص عادي أن يصبح مديراً لحانة في التحالف تحت الأرض. هذا مكان تم إنشاؤه لخدمة المقاتلين فقط! .
التقت نظراتهم.
لمجرد أن تصبح نادلًا ، ربما يتعين عليك التخرج من كلية مرموقة والخضوع لأطنان من التدريب ، ناهيك عن مدير الحانة.
“شو شين ….”
“شو شين ….”
معظم الناس في المدينة بأكملها لم يدخلوا المنطقة أبداً .
كيف تغيرت فتاة المدرسة الثانوية عن الماضي بشكل كبير؟ .
“لنذهب!”
“الأخ تشين ، الأخ تشانغ ، سأذهب إلى هناك قليلاً “. ترك لوه فنغ حقيبته ، ودرعه ، وشفراته ، وما إلى ذلك على الأريكة ، ووقف مبتسماً وهو يتجه إلى البار.
ضحك لوه فنغ .
بالحانة.
“سيد ، من فضلك ادخل” استقبلهم بواب مدخل الردهة باحترام.
تم خفض رأس شو شين أثناء فحصها للإمدادات عند المنضدة .
ضحك لوه فنغ .
فجأة – رن صوت مألوف “شو شين”.
ضحك لوه فنغ .
“همم؟” صدمت شو شين . الأشخاص الذين عرفوها في الردهة يطلقون عليها عادة اسم المدير شو ، وعادة لا يعرف المقاتلون اسمها. كيف يمكن لأحدهم أن يناديها بـ شو شين ، وهذا الصوت يبدو مألوفاً جداً.
[ المترجم : النهاردة وصلنا لأخر فصل في الكتاب الثاني وهبدأ الكتاب الثالث ، الكتاب الثالث بداية حماس رهيب في المعارك المستمرة ، انتظروا الترجمة ?? ] .
رفعت شو شين رأسها——
ضحك لو فنغ: “سأحصل أيضًا على كوب من شاي بوير”.
في هذا الوقت ، تم إنزال رأس لوه فنغ عندما نظر إلى الحانة ، وكانت شو شين نصف قرفصاء عندما انتهت من فحص النبيذ ورفعت رأسها.
ضحك لو فنغ: “سأحصل أيضًا على كوب من شاي بوير”.
التقت نظراتهم.
أومأ لوه فنغ برأسه ، كان نصف السعر شيئًا يمكن فقط لأعضاء الدوجو الاستمتاع به.
كان كل من لوه فنغ وشو شين فجأة يشعران بنفس الشعور ، وخفققت قلوبهم قليلاً.
“ماذا أجلب لكم ؟” ابتسم النادل وهو يسأل.
“لوه فنغ ، لماذا أنت هنا؟” وقفت شو شين وهي تضحك.
“البرية؟” تغير وجه شو شين قليلاً.
“حتى شو شين يمكنه أن يصبح مديراً هنا ، فكيف لا يمكنني أن أكون هنا؟ ” ضحك لوه فنغ كما قال.
لقد اعتقد أنه ربما لن يرى شو شين مرة أخرى ، لكنه انتهى به الأمر لمقابلتها قبل رحلته الأولى إلى البرية في سوق تحالف الموارد البشرية.
نظر لوه فنغ إلى الشابة أمامه ، ولم يستطع إلا التفكير في أوقاته في المدرسة الثانوية ، حيث جلس في الجزء الخلفي من الفصل ونظر بصمت إلى ظهر شو شين … لفترة طويلة ، لكن لم تتح له فرصة الاعتراف.
في هذا الوقت ، خفق صدر شو شين قليلاً. لسبب ما ، جعلتها فكرة دخول لوه فنغ إلى البرية الخطرة تشعر بالقلق. ربما بدأت شو شين أيضاً في تطوير بعض المشاعر الخاصة للصبي الذي يجلس خلفها خلال المدرسة الثانوية.
لقد اعتقد أنه ربما لن يرى شو شين مرة أخرى ، لكنه انتهى به الأمر لمقابلتها قبل رحلته الأولى إلى البرية في سوق تحالف الموارد البشرية.
“نعم نقيب” .
“آه ، لوه فنغ ، أنت مقاتل ؟” رأى شو شين ملابس لوه فنغ ولم يسعه إلا أن يقول في مفاجأة.
[ المترجم : النهاردة وصلنا لأخر فصل في الكتاب الثاني وهبدأ الكتاب الثالث ، الكتاب الثالث بداية حماس رهيب في المعارك المستمرة ، انتظروا الترجمة ?? ] .
“نعم ، سأذهب إلى البرية لاحقاً ” ضحك لوه فنغ.
“لوه فنغ ، هذان هما الأخوان الشهيرين من عائلة وي ، وي تاي ووي تشينغ ” ابتسم تشين جو كما قال.
“البرية؟” تغير وجه شو شين قليلاً.
“الأخ تاي ، الأخ تشينغ ” ابتسم لوه فنغ بينما كان يحيي.
في جميع أنحاء العالم ، كانت تسمى المناطق الأخرى غير المدن بالبرية. بالنسبة للأشخاص الذين يعيشون في المدن ، كانت البرية في الأساس بديلاً لمنطقة الموت المحظورة. كانت هناك كل أنواع الوحوش: الشريرة والغريبة والوحوش الكبيرة البربرية. كان هناك أيضاً وجود شبه لا يقهر.
أدار لوه فنغ رأسه.
فقط أقوى البشر ، المقاتلون ، يمكنهم الذهاب إلى هناك لمحاربة الوحوش.
“خذ استراحة وسوف نغادر” قال غاو فنغ .
لم يكن بإمكان شو شين أن تظن أن لوه فنغ كان مقاتلاً ، وأنه على وشك دخول البرية.
النادل في الردهة ، الرجال الوسيمون والنساء الجميلات ، كل واحد منهم كان لديه ابتسامة منعشة.
في الواقع ، عرف شو شين أن لوه فنغ أحبها قليلاً … كان من المستحيل إخفاء هذا النوع من الأشياء. نظر لوه فنغ إليها باستمرار كل يوم في الفصل ، وأمسك شو شين بشكل طبيعي لوه فنغ وهو يحدق بها عندما أدارت رأسها. بطبيعة الحال ، فهم شو شين أفكار لوه فنغ.
التقط لوه فنغ على الفور شفرة الشبح والدرع وما إلى ذلك.
كان مجرد أن كلا الجانبين فشل في توضيح ذلك.
ضحك لوه فنغ .
صاح تشين جو “لوه فنغ ، القبطان هنا ، تعال “.
في جميع أنحاء العالم ، كانت تسمى المناطق الأخرى غير المدن بالبرية. بالنسبة للأشخاص الذين يعيشون في المدن ، كانت البرية في الأساس بديلاً لمنطقة الموت المحظورة. كانت هناك كل أنواع الوحوش: الشريرة والغريبة والوحوش الكبيرة البربرية. كان هناك أيضاً وجود شبه لا يقهر.
“سأذهب هناك” قال لوه فنغ إلى شو شين.
ضحك تشانغ كي ، الذي كانت عضلاته منتفخة مثل الغوريلا :”لوه فنغ ، البرية خطيرة ، لذلك لا يمكننا شرب الكحول”.
أومأ شو شين “حسناً “.
معظم الناس في المدينة بأكملها لم يدخلوا المنطقة أبداً .
عاد لوه فنغ إلى مكانه الأصلي. في هذا الوقت ، وصل ثلاثة أشخاص ، وبدا اثنان منهم متشابهين. نظرة واحدة تكفي لإخبارك أنهما توأمان. كان كلاهما يحمل درعاً وسيفاً على ظهورهما. كان الرجل الثالث ضخماً للغاية ويحمل مطرقة ثقيلة سوداء .
أومأ الأخوان وي برؤوسهم نحو لوه فنغ وأنزلوا دروعهم .
“لوه فنغ ، هذان هما الأخوان الشهيرين من عائلة وي ، وي تاي ووي تشينغ ” ابتسم تشين جو كما قال.
مهما كان الأمر ، فإن أولويته الأولى هي ألا يصبح عبئاً على فرقة النخبة المقاتلة هذه.
أومأ الأخوان وي برؤوسهم نحو لوه فنغ وأنزلوا دروعهم .
معظم الناس في المدينة بأكملها لم يدخلوا المنطقة أبداً .
“الأخ تاي ، الأخ تشينغ ” ابتسم لوه فنغ بينما كان يحيي.
ترجمة : Sadegyptian
الأعضاء الآخرون في فرقة مطرقة النار أكبر بكثير من لوه فنغ ، على الأقل 10 سنوات. بالمقارنة مع الأشخاص الخمسة الآخرين ، يبدو لوه فنغ بالفعل مثل الأخ الصغير.
“اصعد على ظهر السيارة!”
قال تشين جو:”هذا ، قبطان فرقة المطرقة النارية لدينا ، مطرقة الرياح المزدوجة * جاو فنغ * . لاحظ لوه فنغ أن القبطان جاو فينغ لم يكن بهذا الطول. كان بالكاد يتجاوز 180 سم. كانت ميزته ان لديه جسد بني بشكل جيد للغاية ، كما لو كان مصنوعاً من قضبان فولاذية.
الطابق الأول من ناطحة السحاب ، كانت هناك ساحة جميلة بها أكبر نافورة في المدينة. حول الساحة ، كان هناك ما لا يقل عن ألف جندي يقومون بدوريات بأسلحة حقيقية ، مما يمنع أي شخص خارجي من الدخول ولو خطوة واحدة إلى الداخل.
قال جاو فنغ ، وكانت عضلات وجهه مثل الصخور عندما اقترب “لوه فنغ ، أنت تستخدم أيضاً شفرة ، لذلك بعد دخول البرية ، حاول الحصول على بعض الخبرة من وي تاي ووي تشينغ. لديك موهبة جيدة ، لذلك أنا متأكد من أنك ستصبح بسرعة عضواً في فريقنا “.
أومأ شو شين “حسناً “.
“حسنا” أومأ لوه فنغ.
“همم؟” صدمت شو شين . الأشخاص الذين عرفوها في الردهة يطلقون عليها عادة اسم المدير شو ، وعادة لا يعرف المقاتلون اسمها. كيف يمكن لأحدهم أن يناديها بـ شو شين ، وهذا الصوت يبدو مألوفاً جداً.
مهما كان الأمر ، فإن أولويته الأولى هي ألا يصبح عبئاً على فرقة النخبة المقاتلة هذه.
“لوه فنغ ، لماذا أنت هنا؟” وقفت شو شين وهي تضحك.
“خذ استراحة وسوف نغادر” قال غاو فنغ .
“في الأيام القليلة المقبلة ، ستبدأ الدراسة بالنسبة لي. لكن أثناء الكلية ، سأكون المدير هنا أيام الجمعة وعطلة نهاية الأسبوع “صرخ شو شين ” من الأفضل أن تأتي في تلك الأوقات “. عندما صرخت بهذا ، بدأ وجه شو شين يتحول إلى اللون الأحمر.
“نعم نقيب” .
أدار لوه فنغ رأسه.
بما في ذلك لوه فنغ ، أومأ الخمسة منهم.
“شو شين ….”
في غضون عشرين دقيقة فقط ، أنهى جاو فنغ والآخرون مشروباتهم ووقفوا “لنذهب ، إلى البرية”.
رن صوت إلكتروني.
التقط لوه فنغ على الفور شفرة الشبح والدرع وما إلى ذلك.
صاح تشين جو “لوه فنغ ، القبطان هنا ، تعال “.
“لوه فنغ” – رن صوت.
قال تشين جو:”هذا ، قبطان فرقة المطرقة النارية لدينا ، مطرقة الرياح المزدوجة * جاو فنغ * . لاحظ لوه فنغ أن القبطان جاو فينغ لم يكن بهذا الطول. كان بالكاد يتجاوز 180 سم. كانت ميزته ان لديه جسد بني بشكل جيد للغاية ، كما لو كان مصنوعاً من قضبان فولاذية.
أدار لوه فنغ رأسه.
لا توجد طريقة يمكن لأي شخص عادي أن يصبح مديراً لحانة في التحالف تحت الأرض. هذا مكان تم إنشاؤه لخدمة المقاتلين فقط! .
في هذا الوقت ، خفق صدر شو شين قليلاً. لسبب ما ، جعلتها فكرة دخول لوه فنغ إلى البرية الخطرة تشعر بالقلق. ربما بدأت شو شين أيضاً في تطوير بعض المشاعر الخاصة للصبي الذي يجلس خلفها خلال المدرسة الثانوية.
جلس لوه فنغ وتشين جو والعضو الآخر تشانغ كي على الأريكة.
“نعم؟” نظر لوه فنغ إلى شو شين.
ترجمة : Sadegyptian
“في الأيام القليلة المقبلة ، ستبدأ الدراسة بالنسبة لي. لكن أثناء الكلية ، سأكون المدير هنا أيام الجمعة وعطلة نهاية الأسبوع “صرخ شو شين ” من الأفضل أن تأتي في تلك الأوقات “. عندما صرخت بهذا ، بدأ وجه شو شين يتحول إلى اللون الأحمر.
في هذا الوقت ، تم إنزال رأس لوه فنغ عندما نظر إلى الحانة ، وكانت شو شين نصف قرفصاء عندما انتهت من فحص النبيذ ورفعت رأسها.
“حسنًا ، سآتي بالتأكيد”
كانت أغنية موسيقية مهيبة تعزف في الردهة. كانت قطعة عزف عليها ، كانت الأغنية هادئة. جعل المرء يشعر بالانتعاش أكثر.
أطلق لوه فنغ ابتسامة.
دخل المقاتلون الثلاثة على الفور ردهة ناطحة السحاب.
“هل التقطت واحدة بهذه السرعة؟ لطيف!” صفع تشين جو كتف لوه فنغ وهو يضحك بصوت عالٍ.
“لوه فنغ” – رن صوت.
ضحك جاو فنغ على الجانب “هذه هي فوائد كونك شاباً ، كل النساء الجميلات يلتصقن بك “. نظرًا لأنه مصمم بالفعل على السماح لـ لوه فنغ بالانضمام إلى فرقة مطرقة النار ، فمن الطبيعي أن يعاملوه كأخ.
كان كل من لوه فنغ وشو شين فجأة يشعران بنفس الشعور ، وخفققت قلوبهم قليلاً.
ضحك لوه فنغ .
“ما زلت لم أر القبطان بعد. أتساءل كيف يبدو ” ضحك لوه فنغ.
“لنذهب!”
البيع إلى الدوجو يعطي نقاط المساهمة والمال.
“اصعد على ظهر السيارة!”
استقل ستة من أعضاء فريق مطرقة النار السيارة الخاصة لتحالف الموارد البشرية وتوجهوا نحو محطة القطار ، حيث سيركبون قطاراً متجهاً نحو البرية.
[ المترجم : النهاردة وصلنا لأخر فصل في الكتاب الثاني وهبدأ الكتاب الثالث ، الكتاب الثالث بداية حماس رهيب في المعارك المستمرة ، انتظروا الترجمة ?? ] .
[ المترجم : النهاردة وصلنا لأخر فصل في الكتاب الثاني وهبدأ الكتاب الثالث ، الكتاب الثالث بداية حماس رهيب في المعارك المستمرة ، انتظروا الترجمة ?? ] .
في غضون عشرين دقيقة فقط ، أنهى جاو فنغ والآخرون مشروباتهم ووقفوا “لنذهب ، إلى البرية”.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“همم؟” صدمت شو شين . الأشخاص الذين عرفوها في الردهة يطلقون عليها عادة اسم المدير شو ، وعادة لا يعرف المقاتلون اسمها. كيف يمكن لأحدهم أن يناديها بـ شو شين ، وهذا الصوت يبدو مألوفاً جداً.
ترجمة : Sadegyptian
“خذ استراحة وسوف نغادر” قال غاو فنغ .
بالحانة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
