1472
1472
“هاهاهاهاها!” انحنت شياو موشيان وهى تضحك كما لو أنها سمعت أطرف نكتة في حياتها. “لست بحاجة إلى الجوهر الحقيقي للدخول أو الخروج. تلك النيران والرعد لن تلمس حافة ملابسي حتى ! ”
“سيد طريق أسورا !؟”
…
…
“أشقاء عشيرة التنين هؤلاء ليسوا عاديين على الإطلاق. أتساءل عن مستوى الكون الذي أتوا منه “.
“كيف نحدد الحد الفاصل بين الحافة الداخلية لـ حافة دفن الإله والحافة الخارجية؟” سأل لين مينغ بعد لحظة وجيزة من التفكير.
…
اجتاحت عيون السمين تشو فتاة عشيرة التنين والشاب ذو الرأس الأسود الذي يقف على مسافة ليست بعيدة. كان الاثنان في عالم اللورد الإلهي المبكر .
في الأرض القاتمة المقفرة ، تناثرت الصخور المكشوفة على الأرض
كانت أرض الوادي المتصدع زلقة ، متوهجة في كل مكان بالطحالب والفطر العملاق. لقد كان شعورا مخيفا ومرعب.
اجتمع الجميع بشكل وثيق مع السمين تشو. على الرغم من أن السمين تشو بدا غير موثوق به بعض الشيء عندما انطلق عشوائياً لجمع بعض الكنوز الروحية ، إلا أن الآخرين لم يتصرفوا بتهور. لقد تعلموا بالفعل من أخطاء الشاب القديس. لم يكن هناك كنز هنا أكثر أهمية من حياتهم.
احتل موقع حافة دفن الإله مساحة عشرات الآلاف من الأميال ؛ كانت مساحة سطحه أكبر قليلاً من مساحة كوكب صغير. إلى جانب سلاسل الجبال ، كانت هناك أيضًا وديان وأراضي جافة وصحاري. باختصار كان عالمًا قاحلًا تمامًا.
عندما تحدثت شياو موشيان ، أصيب فنانو القتال بالذهول. كان هذا كلام مبالغ فيه بعض الشيء. إذا كانت شياو موشيان عبقري منقطع النظير يمكنه محاربة اللورد الإلهي المتوسط من خلال تدريب التحول الإلهي المتأخر ، فيمكنهم قبول ذلك ، ولكن بالنسبة لها لتقول إنها لا تحتاج حتى إلى الجوهر الحقيقي للعبور من خلال ستارة الرعد واللهب كانت سخيفة بعض الشيء.
كانت المجموعة المكونة من 11 شخصًا قد اخترقت بالفعل 2000 ميل في عمق حافة دفن الإله. لقد أمضوا أكثر من 10 أيام للوصول إلى هذا الحد.
يمكن فقط للإمبيريان الاعتماد على قوتهم الاستبدادية للسفر بحرية عبر حافة دفن الإله. ولكن ، إذا دخل إمبيريان إلى أعماق حافة دفن الإله حيث يكمن وادي الموت المأساوي ، فسوف يموتون عبثًا ولن يظهروا مرة أخرى أبدًا.
اجتمع الجميع بشكل وثيق مع السمين تشو. على الرغم من أن السمين تشو بدا غير موثوق به بعض الشيء عندما انطلق عشوائياً لجمع بعض الكنوز الروحية ، إلا أن الآخرين لم يتصرفوا بتهور. لقد تعلموا بالفعل من أخطاء الشاب القديس. لم يكن هناك كنز هنا أكثر أهمية من حياتهم.
بالطبع ، كان هناك أحيانًا بعض الكنوز التي حصلوا عليها على الطريق. من وجهة نظر لين مينغ ، لم تكن هذه الكنوز مغرية على الإطلاق ، ولكن تم تحريك بعض الناس بالفعل.
لم يستطع لين مينغ وشاب عشيرة التنين إلا أن يبتسموا بسخرية حول هذا الموضوع. ومع ذلك ، كانت هذه الحجج العرضية في الواقع ممتعه لهذه الرحلة الشاقة والمملة للغاية.
باختصار ، كانت الحافة الداخلية لـ حافة دفن الإله عالمًا غريبًا للغاية مع عدد لا يحصى من الأنواع الغامضة. حتى ملك العالم يمكن أن يموت في الداخل. إذا كان تدريب المرء مرتفع ، فقد لا يكون بالضرورة قادرًا على العيش ، ولكن إذا كان مصير المرء كبيرًا بدرجة كافية ، فيمكن حتى لقوة عالم اللورد الإلهية الدخول والخروج بأمان بعد العثور على حجر دفن الإله.
“لقد وجدت هذا أولاً!” قالت فتاة بملابس سوداء وشعر طويل.
“لقد كنت الشخص الذي وجده بوضوح!” قالت فتاة طويلة ذات صدر وافر واقفة على الأرض.
في هذا الوقت ، رأى لين مينغ تألقًا رائعًا يظهر أمامه ، كما لو كانت الجنة مخبأة في نهاية هذا الوادي المتصدع.
المرأتان المتناقشتان هما فتاة عشيرة التنين الصغيرة وشياو موشيان. كان كلاهما يتقاتل على جوهرة ثمينة وجميلة تحتوي على طاقة نقية بداخلها. بالنسبة لفنان القتال العادي ، كان من الممكن أن يكون هذا كنزًا لا يقدر بثمن. لكن الناس مثل لين مينغ ، وشياو موشيان ، وفتاة عشيرة التنين تلك لن يهتموا بالضرورة بشيء كهذا.
بضعف ، كان بإمكان لين مينغ سماع أصوات الطيور وحتى رائحة عشب الروح.
كان سبب الخلاف هو أن شخصياتهم لم تتشابك على الإطلاق. سواء كانت فتاة عشيرة التنين الصغيرة أو شياو موشيان ، كلاهما كان لهما شخصيات متعجرفة وعدوانية. بعد السفر معًا لأكثر من 10 أيام ، قد يتعارضون أحيانًا مع بعضهم البعض. ومع ذلك ، ولأن أيا من الطرفين لم يستسلم ، كانت النتيجة أن التوتر بينهما اشتد فقط.
…
لم يستطع لين مينغ وشاب عشيرة التنين إلا أن يبتسموا بسخرية حول هذا الموضوع. ومع ذلك ، كانت هذه الحجج العرضية في الواقع ممتعه لهذه الرحلة الشاقة والمملة للغاية.
كانت المجموعة المكونة من 11 شخصًا قد اخترقت بالفعل 2000 ميل في عمق حافة دفن الإله. لقد أمضوا أكثر من 10 أيام للوصول إلى هذا الحد.
“السيدات الجميلات ، أعتقد أننا يجب أن نرتاح هنا أولاً. بمجرد أن نمر عبر ذلك الجبل أمامنا ، فهذا هو الوقت الذي ندخل فيه حقًا إلى حافة دفن الإله. ستكون الأخطار أكبر من أي وقت مضى ، لذلك من الأفضل أن تحافظوا على قوتكم للتعامل معها “. ابتسم السمين تشو وهو يصعد للتوسط في حجتهم.
بضعف ، كان بإمكان لين مينغ سماع أصوات الطيور وحتى رائحة عشب الروح.
في الأرض القاتمة المقفرة ، تناثرت الصخور المكشوفة على الأرض
” الحافة الداخلية؟ هل تقول إننا كنا نسير فقط عبر الحافة الخارجية؟ ” سأل شاب عشيرة التنين وهو مذهول .
“لا يوجد شيء مثل الحافة الخارجية. لقد كنا نسير فقط على طول حافة حافة دفن الإله “.
عندما رأت فتاة عشيرة التنين الشك في عيني السمين تشو ، ومضت عيناها بازدراء. “اللورد الإلهي المتوسط ليس شيئًا على الإطلاق. في الواقع الأمر بسيط للغاية ، بسبب سلالتى فلست بحاجة حتى إلى استخدام الجوهر النجمي أو الجوهر الحقيقي. مع قوة جسدي فقط يمكنني مقاومة ذلك “.
“لقد مشينا لأكثر من 10 أيام وكان ذلك مجرد الحافة؟” أصيب كثير من الناس بالاكتئاب عندما سمعوا ذلك. خلال كل هذه الأيام ، كانت هناك حالة خطر واحدة فقط. لكن بالنسبة لبقية الوقت ، ظل الجميع يقظين تمامًا حتى يتمكنوا من الرد على الفور على أي مخاطر محتملة. تسبب هذا في شعورهم جميعًا بالإرهاق العقلي. ومع ذلك ، أخبرهم السمين تشو للتو أنهم كانوا يتجولون فقط على طول حواف حافة دفن الإله. لم يسعهم إلا أن يجدوا صعوبة في قبول ذلك.
“كيف نحدد الحد الفاصل بين الحافة الداخلية لـ حافة دفن الإله والحافة الخارجية؟” سأل لين مينغ بعد لحظة وجيزة من التفكير.
عندما كان لين مينغ يفكر في هذا ، تحركت شياو موشيان أيضًا. على الرغم من أنها لم يكن لديها سوى تدريب التحول الإلهي المتأخر ، إلا أنها لم تبد أضعف على الإطلاق. دون استخدام أي جوهر حقيقي ، هرعت أيضًا عبر المدخل.
“هذا سؤال جيد. الطريقة التي نحدد بها الحافة الداخلية والحافة الخارجية هو استخدام مجال داو حافة دفن الإله كعتبة التقسيم. هناك بعض الشائعات التي تقول إن مجال داو حافة دفن الإله قد تركه سيد طريق أسورا وكان موجودًا بالفعل لمليارات السنين. ومع ذلك ، لا أحد يعرف حقًا كيف حدث ذلك. ولكن ، ربما لأن مجال الداو قديم جدًا أو ربما لأن الشخص الذي وضع مجال الداو هذا كان ينوي أن يكون هكذا ، هناك بالفعل أكثر من عشرة مداخل في مجال داو هذا. نحن الآن بصدد المرور بواحدة منهم. المدخل الذي سنمر به هو الأكثر أمانًا ويمكن أيضًا أن نطلق عليه المدخل الوحيد الممكن لنا! جميع المداخل الأخرى ستسبب الموت القريب عند الدخول “.
عندما تحدثت فتاة عشيرة التنين ، كانت تتقدم بالفعل إلى الأمام. طارت مباشرة نحو المدخل ، ولم تستخدم أي جوهر حقيقي على الإطلاق.
بالطبع ، كان هناك أحيانًا بعض الكنوز التي حصلوا عليها على الطريق. من وجهة نظر لين مينغ ، لم تكن هذه الكنوز مغرية على الإطلاق ، ولكن تم تحريك بعض الناس بالفعل.
“سيد طريق أسورا !؟”
انفجر وابل من الطاقة فوق فتاة عشيرة التنين. لمعت بشرتها بنور بارد. كانت بالفعل تستخدم جسدها لمقاومة هذا الهجوم!
…..
تركت كلمات السمين تشو لين مينغ عاجزًا عن الكلام. أما الباقون فقد سقطت أفواههم بدهشة. في أذهانهم ، كان سيد طريق أسورا وجودًا أسطوريًا تجاوز على الأرجح كل القوى السابقة أو الحالية في الكون! الآن ، كان السمين تشو يقول في الواقع أن مجال الداو هنا قد تركه سيد طريق أسورا !
“السيدات الجميلات ، أعتقد أننا يجب أن نرتاح هنا أولاً. بمجرد أن نمر عبر ذلك الجبل أمامنا ، فهذا هو الوقت الذي ندخل فيه حقًا إلى حافة دفن الإله. ستكون الأخطار أكبر من أي وقت مضى ، لذلك من الأفضل أن تحافظوا على قوتكم للتعامل معها “. ابتسم السمين تشو وهو يصعد للتوسط في حجتهم.
كانت هذه مجرد تكهنات جامحة بالطبع. لا أحد يستطيع أن يقول حقًا كيف ظهرت حافة دفن الإله. كما قلت من قبل ، شكّل مجال داو حافة دفن الإله عالمًا قائمًا بذاته. بمجرد عبور المدخل ، ستزداد المخاطر بشكل كبير. يجب أن تكونوا جميعًا على استعداد نفسيًا لحدوث أي شيء “.
بعد الاستماع إلى كلمات السمين تشو ، امتص الجميع نفسا من الهواء البارد. إذا كان مجال داو حافة دفن الإله مشابهًا لوعاء الحشرات السام ، فيمكن اعتبارهم الآن داخل وعاء الحشرات السامة. سيتعين عليهم مواجهة كل أنواع الكائنات الشريرة التي تطورت على مدى مليارات السنين!
بعد الاستماع إلى كلمات السمين تشو ، امتص الجميع نفسا من الهواء البارد. إذا كان مجال داو حافة دفن الإله مشابهًا لوعاء الحشرات السام ، فيمكن اعتبارهم الآن داخل وعاء الحشرات السامة. سيتعين عليهم مواجهة كل أنواع الكائنات الشريرة التي تطورت على مدى مليارات السنين!
يمكن فقط للإمبيريان الاعتماد على قوتهم الاستبدادية للسفر بحرية عبر حافة دفن الإله. ولكن ، إذا دخل إمبيريان إلى أعماق حافة دفن الإله حيث يكمن وادي الموت المأساوي ، فسوف يموتون عبثًا ولن يظهروا مرة أخرى أبدًا.
“هاهاهاهاها!” انحنت شياو موشيان وهى تضحك كما لو أنها سمعت أطرف نكتة في حياتها. “لست بحاجة إلى الجوهر الحقيقي للدخول أو الخروج. تلك النيران والرعد لن تلمس حافة ملابسي حتى ! ”
من بين هذه الوجود ، يمكن اعتبار البعض كائنات حية والبعض لا يمكن اعتباره شيئًا على الإطلاق. يمكن أن تكون مجالات حساسة للطاقة أو حتى تراكمات لطاقة الجثة أو طاقة الأشباح. هذه الأنواع من الأشياء لم يكن لها عقل على الإطلاق ، فقط غريزة لابتلاع كل شيء. كانوا يبتلعون الطاقة والطعام ويستمرون في النمو حتى يبتلعوا ذكريات الفنانين القتاليين. بعد جمع ما يكفي من الطاقة والحكمة الروحية ، سوف يتطورون في النهاية إلى شياطين!
أما الآخرون فكانت عيونهم واسعة. عدم استخدام أي جوهر حقيقي ولكن بدلاً من ذلك الإعتماد على جسدها القوي لمقاومة الطاقة الموجودة في ذلك الفضاء؟ هل كانت قدراتها الدفاعية بهذه القوة حقًا؟
باختصار ، كانت الحافة الداخلية لـ حافة دفن الإله عالمًا غريبًا للغاية مع عدد لا يحصى من الأنواع الغامضة. حتى ملك العالم يمكن أن يموت في الداخل. إذا كان تدريب المرء مرتفع ، فقد لا يكون بالضرورة قادرًا على العيش ، ولكن إذا كان مصير المرء كبيرًا بدرجة كافية ، فيمكن حتى لقوة عالم اللورد الإلهية الدخول والخروج بأمان بعد العثور على حجر دفن الإله.
يمكن فقط للإمبيريان الاعتماد على قوتهم الاستبدادية للسفر بحرية عبر حافة دفن الإله. ولكن ، إذا دخل إمبيريان إلى أعماق حافة دفن الإله حيث يكمن وادي الموت المأساوي ، فسوف يموتون عبثًا ولن يظهروا مرة أخرى أبدًا.
بعد الاستماع إلى كلمات السمين تشو ، امتص الجميع نفسا من الهواء البارد. إذا كان مجال داو حافة دفن الإله مشابهًا لوعاء الحشرات السام ، فيمكن اعتبارهم الآن داخل وعاء الحشرات السامة. سيتعين عليهم مواجهة كل أنواع الكائنات الشريرة التي تطورت على مدى مليارات السنين!
“غضب الآنستين يتركني حقًا عاجزًا عن الكلام. ” ابتسم السمين تشو بقوة.
قاد السمين تشو الجميع حتى وصلوا إلى وادي متصدع.
امتد هذا الوادي المتصدع في أعماق الأرض. كلما مشى المرء أبعد تعمق أكثر . كان هذا الوادي المتصدع يبلغ عرضه مائة قدم فقط وكانت الجدران عبارة عن منحدرات امتدت عشرات الآلاف من الأقدام. كان من الصعب حتى على القردة التسلق.
كانت أرض الوادي المتصدع زلقة ، متوهجة في كل مكان بالطحالب والفطر العملاق. لقد كان شعورا مخيفا ومرعب.
من بين هذه الوجود ، يمكن اعتبار البعض كائنات حية والبعض لا يمكن اعتباره شيئًا على الإطلاق. يمكن أن تكون مجالات حساسة للطاقة أو حتى تراكمات لطاقة الجثة أو طاقة الأشباح. هذه الأنواع من الأشياء لم يكن لها عقل على الإطلاق ، فقط غريزة لابتلاع كل شيء. كانوا يبتلعون الطاقة والطعام ويستمرون في النمو حتى يبتلعوا ذكريات الفنانين القتاليين. بعد جمع ما يكفي من الطاقة والحكمة الروحية ، سوف يتطورون في النهاية إلى شياطين!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
المرأتان المتناقشتان هما فتاة عشيرة التنين الصغيرة وشياو موشيان. كان كلاهما يتقاتل على جوهرة ثمينة وجميلة تحتوي على طاقة نقية بداخلها. بالنسبة لفنان القتال العادي ، كان من الممكن أن يكون هذا كنزًا لا يقدر بثمن. لكن الناس مثل لين مينغ ، وشياو موشيان ، وفتاة عشيرة التنين تلك لن يهتموا بالضرورة بشيء كهذا.
في هذا الوقت ، رأى لين مينغ تألقًا رائعًا يظهر أمامه ، كما لو كانت الجنة مخبأة في نهاية هذا الوادي المتصدع.
في الأرض القاتمة المقفرة ، تناثرت الصخور المكشوفة على الأرض
بضعف ، كان بإمكان لين مينغ سماع أصوات الطيور وحتى رائحة عشب الروح.
باختصار ، كانت الحافة الداخلية لـ حافة دفن الإله عالمًا غريبًا للغاية مع عدد لا يحصى من الأنواع الغامضة. حتى ملك العالم يمكن أن يموت في الداخل. إذا كان تدريب المرء مرتفع ، فقد لا يكون بالضرورة قادرًا على العيش ، ولكن إذا كان مصير المرء كبيرًا بدرجة كافية ، فيمكن حتى لقوة عالم اللورد الإلهية الدخول والخروج بأمان بعد العثور على حجر دفن الإله.
بعد المشي عدة خطوات أخرى ، أكد لين مينغ تخمينه. من خلال شق في منحدرات الوادي المتصدع ، كان هناك عالم من الأضواء الميمونة والجميلة.
انفجر وابل من الطاقة فوق فتاة عشيرة التنين. لمعت بشرتها بنور بارد. كانت بالفعل تستخدم جسدها لمقاومة هذا الهجوم!
من عالم كئيب مقفر إلى هذا المشهد الخيالي والعجيب فجأة ، كان هذا التغيير الفوري صادمًا.
من بين هذه الوجود ، يمكن اعتبار البعض كائنات حية والبعض لا يمكن اعتباره شيئًا على الإطلاق. يمكن أن تكون مجالات حساسة للطاقة أو حتى تراكمات لطاقة الجثة أو طاقة الأشباح. هذه الأنواع من الأشياء لم يكن لها عقل على الإطلاق ، فقط غريزة لابتلاع كل شيء. كانوا يبتلعون الطاقة والطعام ويستمرون في النمو حتى يبتلعوا ذكريات الفنانين القتاليين. بعد جمع ما يكفي من الطاقة والحكمة الروحية ، سوف يتطورون في النهاية إلى شياطين!
كان سبب الخلاف هو أن شخصياتهم لم تتشابك على الإطلاق. سواء كانت فتاة عشيرة التنين الصغيرة أو شياو موشيان ، كلاهما كان لهما شخصيات متعجرفة وعدوانية. بعد السفر معًا لأكثر من 10 أيام ، قد يتعارضون أحيانًا مع بعضهم البعض. ومع ذلك ، ولأن أيا من الطرفين لم يستسلم ، كانت النتيجة أن التوتر بينهما اشتد فقط.
“لا تنخدع بما تراه. ما تراه قد لا يكون الحقيقة. بعد دخول التلال الداخلية ، استخدم أقل قدر ممكن من الرؤية واستخدم حسك الإلهي بقدر ما تستطيع. يمكن أن يمثل أي شيء تراه تهديدًا لك ، حتى الأشياء التي لا تهاجمك بنشاط. لا تحاول أن تصطدم بأي شيء كى لا تجلب كارثة على نفسك . أما بالنسبة للأشياء التي لا يمكنك رؤيتها حتى بإحساسك ، فاعتبرها أوهامًا لا وجود لها “.
عندما تحدث السمين تشو ، قاد الجميع عبر مدخل هذه الجنة. كان المدخل مليئًا بالطاقة الأصلية ، ولكن مع اقتراب لين مينغ ، شعر في الواقع بنية قتل خافتة. لا تبدو الطاقة الأصلية هنا ميمونة على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، شعر لين مينغ بشكل ضعيف أن ضوء المدخل كان كثيفًا لدرجة أنه تكثف في عاصفة من البرق والنار ، وقادر على حرق أي شيء يمر إلى رماد.
“لقد وجدت هذا أولاً!” قالت فتاة بملابس سوداء وشعر طويل.
“هذا هو المدخل ، لكن لا توجد طريقة سهلة للدخول. يمكنك الاعتماد فقط على جوهرك الحقيقي لحماية فى بالكامل والمرور بقوة. سيتم تفحم فنان قتالي عادي من اللورد الإلهي المتوسط إلى الرماد. هل يمكنك الدخول؟ ”
“السيدات الجميلات ، أعتقد أننا يجب أن نرتاح هنا أولاً. بمجرد أن نمر عبر ذلك الجبل أمامنا ، فهذا هو الوقت الذي ندخل فيه حقًا إلى حافة دفن الإله. ستكون الأخطار أكبر من أي وقت مضى ، لذلك من الأفضل أن تحافظوا على قوتكم للتعامل معها “. ابتسم السمين تشو وهو يصعد للتوسط في حجتهم.
“هاهاهاهاها!” انحنت شياو موشيان وهى تضحك كما لو أنها سمعت أطرف نكتة في حياتها. “لست بحاجة إلى الجوهر الحقيقي للدخول أو الخروج. تلك النيران والرعد لن تلمس حافة ملابسي حتى ! ”
نظر السمين تشو إلى لين مينغ والآخرين.
كانت أرض الوادي المتصدع زلقة ، متوهجة في كل مكان بالطحالب والفطر العملاق. لقد كان شعورا مخيفا ومرعب.
بعد الاستماع إلى كلمات السمين تشو ، امتص الجميع نفسا من الهواء البارد. إذا كان مجال داو حافة دفن الإله مشابهًا لوعاء الحشرات السام ، فيمكن اعتبارهم الآن داخل وعاء الحشرات السامة. سيتعين عليهم مواجهة كل أنواع الكائنات الشريرة التي تطورت على مدى مليارات السنين!
كان لين مينغ ، وشياو موشيان ، والأمير الوحش دويي لديهم أدنى تدريب من بين الجميع هنا. كانوا بطبيعة الحال هم من استجوبهم السمين تشو.
وخلفها ، كان شاب عشيرة التنين يهز رأسه فقط ، ومن الواضح أنه لم يكن قلقًا بشأن سلامة أخته الصغيرة.
“اسمحوا لي أن أحذركم في وقت مبكر. عندما قلت أن فنانًا في عالم التحول الإلهي يدخل إلى حافة دفن الإله ويسعى إلى الموت فقد كان هذا هو السبب. علاوة على ذلك ، هناك أيضًا رفقاء. ”
“لا تنخدع بما تراه. ما تراه قد لا يكون الحقيقة. بعد دخول التلال الداخلية ، استخدم أقل قدر ممكن من الرؤية واستخدم حسك الإلهي بقدر ما تستطيع. يمكن أن يمثل أي شيء تراه تهديدًا لك ، حتى الأشياء التي لا تهاجمك بنشاط. لا تحاول أن تصطدم بأي شيء كى لا تجلب كارثة على نفسك . أما بالنسبة للأشياء التي لا يمكنك رؤيتها حتى بإحساسك ، فاعتبرها أوهامًا لا وجود لها “.
يمكن فقط للإمبيريان الاعتماد على قوتهم الاستبدادية للسفر بحرية عبر حافة دفن الإله. ولكن ، إذا دخل إمبيريان إلى أعماق حافة دفن الإله حيث يكمن وادي الموت المأساوي ، فسوف يموتون عبثًا ولن يظهروا مرة أخرى أبدًا.
اجتاحت عيون السمين تشو فتاة عشيرة التنين والشاب ذو الرأس الأسود الذي يقف على مسافة ليست بعيدة. كان الاثنان في عالم اللورد الإلهي المبكر .
اجتاحت عيون السمين تشو فتاة عشيرة التنين والشاب ذو الرأس الأسود الذي يقف على مسافة ليست بعيدة. كان الاثنان في عالم اللورد الإلهي المبكر .
كان سبب الخلاف هو أن شخصياتهم لم تتشابك على الإطلاق. سواء كانت فتاة عشيرة التنين الصغيرة أو شياو موشيان ، كلاهما كان لهما شخصيات متعجرفة وعدوانية. بعد السفر معًا لأكثر من 10 أيام ، قد يتعارضون أحيانًا مع بعضهم البعض. ومع ذلك ، ولأن أيا من الطرفين لم يستسلم ، كانت النتيجة أن التوتر بينهما اشتد فقط.
…
عندما رأت فتاة عشيرة التنين الشك في عيني السمين تشو ، ومضت عيناها بازدراء. “اللورد الإلهي المتوسط ليس شيئًا على الإطلاق. في الواقع الأمر بسيط للغاية ، بسبب سلالتى فلست بحاجة حتى إلى استخدام الجوهر النجمي أو الجوهر الحقيقي. مع قوة جسدي فقط يمكنني مقاومة ذلك “.
كان سبب الخلاف هو أن شخصياتهم لم تتشابك على الإطلاق. سواء كانت فتاة عشيرة التنين الصغيرة أو شياو موشيان ، كلاهما كان لهما شخصيات متعجرفة وعدوانية. بعد السفر معًا لأكثر من 10 أيام ، قد يتعارضون أحيانًا مع بعضهم البعض. ومع ذلك ، ولأن أيا من الطرفين لم يستسلم ، كانت النتيجة أن التوتر بينهما اشتد فقط.
عندما تحدثت فتاة عشيرة التنين ، نظرت إلى شياو موشيان مع نظرة مدروسة في عينيها. “ولكن بالنسبة لك ، يجب أن تحرصى على عدم الموت . ”
“هاهاهاهاها!” انحنت شياو موشيان وهى تضحك كما لو أنها سمعت أطرف نكتة في حياتها. “لست بحاجة إلى الجوهر الحقيقي للدخول أو الخروج. تلك النيران والرعد لن تلمس حافة ملابسي حتى ! ”
بينغ بينغ بينغ!
في الأرض القاتمة المقفرة ، تناثرت الصخور المكشوفة على الأرض
عندما تحدثت شياو موشيان ، أصيب فنانو القتال بالذهول. كان هذا كلام مبالغ فيه بعض الشيء. إذا كانت شياو موشيان عبقري منقطع النظير يمكنه محاربة اللورد الإلهي المتوسط من خلال تدريب التحول الإلهي المتأخر ، فيمكنهم قبول ذلك ، ولكن بالنسبة لها لتقول إنها لا تحتاج حتى إلى الجوهر الحقيقي للعبور من خلال ستارة الرعد واللهب كانت سخيفة بعض الشيء.
لقد رأوا بالفعل كيف يمكن أن تكون حافة دفن الإله خطيره. حتى السمين تشو قال إن قوة اللورد الإلهي العادي لن تكون قادرة على الدخول ، إذن يجب أن يكون هذا صحيحًا ؛ من المؤكد أنه لم يكن من النوع الذي يبالغ .
“غضب الآنستين يتركني حقًا عاجزًا عن الكلام. ” ابتسم السمين تشو بقوة.
“لا تحاول التسبب في المتاعب ، فليس من السهل المرور. إذا كنت تعتقد أنه يمكنك التباهي بعدم استخدام الجوهر الحقيقي ، فقد ينتهي بك الأمر بفقدان حياتك “. قال أحد فنانى اللورد الإلهي المتأخر من المجموعة.
ومع ذلك ، من الواضح أن المرأتين لا تريدان الاستماع إليه. ابتسمت الفتاة من عشيرة التنين ، “ألا تخشين أن تجرح الريح لسانك؟ اذا اسمحوا لي أن أرى كيف يمكنك اجتياز هجوم الطاقة هذا دون استخدام أي جوهر حقيقي على الإطلاق! ”
بضعف ، كان بإمكان لين مينغ سماع أصوات الطيور وحتى رائحة عشب الروح.
عندما تحدثت فتاة عشيرة التنين ، كانت تتقدم بالفعل إلى الأمام. طارت مباشرة نحو المدخل ، ولم تستخدم أي جوهر حقيقي على الإطلاق.
امتد هذا الوادي المتصدع في أعماق الأرض. كلما مشى المرء أبعد تعمق أكثر . كان هذا الوادي المتصدع يبلغ عرضه مائة قدم فقط وكانت الجدران عبارة عن منحدرات امتدت عشرات الآلاف من الأقدام. كان من الصعب حتى على القردة التسلق.
“هذا هو المدخل ، لكن لا توجد طريقة سهلة للدخول. يمكنك الاعتماد فقط على جوهرك الحقيقي لحماية فى بالكامل والمرور بقوة. سيتم تفحم فنان قتالي عادي من اللورد الإلهي المتوسط إلى الرماد. هل يمكنك الدخول؟ ”
وخلفها ، كان شاب عشيرة التنين يهز رأسه فقط ، ومن الواضح أنه لم يكن قلقًا بشأن سلامة أخته الصغيرة.
لقد رأوا بالفعل كيف يمكن أن تكون حافة دفن الإله خطيره. حتى السمين تشو قال إن قوة اللورد الإلهي العادي لن تكون قادرة على الدخول ، إذن يجب أن يكون هذا صحيحًا ؛ من المؤكد أنه لم يكن من النوع الذي يبالغ .
تركت كلمات السمين تشو لين مينغ عاجزًا عن الكلام. أما الباقون فقد سقطت أفواههم بدهشة. في أذهانهم ، كان سيد طريق أسورا وجودًا أسطوريًا تجاوز على الأرجح كل القوى السابقة أو الحالية في الكون! الآن ، كان السمين تشو يقول في الواقع أن مجال الداو هنا قد تركه سيد طريق أسورا !
أما الآخرون فكانت عيونهم واسعة. عدم استخدام أي جوهر حقيقي ولكن بدلاً من ذلك الإعتماد على جسدها القوي لمقاومة الطاقة الموجودة في ذلك الفضاء؟ هل كانت قدراتها الدفاعية بهذه القوة حقًا؟
…..
بينغ بينغ بينغ!
باختصار ، كانت الحافة الداخلية لـ حافة دفن الإله عالمًا غريبًا للغاية مع عدد لا يحصى من الأنواع الغامضة. حتى ملك العالم يمكن أن يموت في الداخل. إذا كان تدريب المرء مرتفع ، فقد لا يكون بالضرورة قادرًا على العيش ، ولكن إذا كان مصير المرء كبيرًا بدرجة كافية ، فيمكن حتى لقوة عالم اللورد الإلهية الدخول والخروج بأمان بعد العثور على حجر دفن الإله.
انفجر وابل من الطاقة فوق فتاة عشيرة التنين. لمعت بشرتها بنور بارد. كانت بالفعل تستخدم جسدها لمقاومة هذا الهجوم!
كانت الملابس التي ترتديها قطعة أثرية رائعة. حتى تحت وابل هذه الطاقة الشديدة ، لم يبدُ أنها تعرضت لأذى على الإطلاق.
“كيف نحدد الحد الفاصل بين الحافة الداخلية لـ حافة دفن الإله والحافة الخارجية؟” سأل لين مينغ بعد لحظة وجيزة من التفكير.
“هل هي بهذه القوة؟”
“لقد كنت الشخص الذي وجده بوضوح!” قالت فتاة طويلة ذات صدر وافر واقفة على الأرض.
عندما كان لين مينغ يفكر في هذا ، تحركت شياو موشيان أيضًا. على الرغم من أنها لم يكن لديها سوى تدريب التحول الإلهي المتأخر ، إلا أنها لم تبد أضعف على الإطلاق. دون استخدام أي جوهر حقيقي ، هرعت أيضًا عبر المدخل.
اعتقد الكثير من الناس أن فتاة عشيرة التنين كانت تبالغ ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أنها ستستخدم جسدها بمفردها لمقاومة تأثير الطاقة والمرور. كان هذا المستوى من الموهبة مخيفًا!
“غضب الآنستين يتركني حقًا عاجزًا عن الكلام. ” ابتسم السمين تشو بقوة.
“إنه دفاع حراشف التنين. ” كان لدى لين مينغ دم تنين أزور يتدفق بداخله حتى أنه شعر أنه عندما مرت فتاة عشيرة التنين عبر المدخل ، ظهرت حراشف تنين باهتة فوق جسدها. من خلال الاعتماد على حراشف التنين وملابسها عالية الجودة ، تمكنت بسهولة من مقاومة هذه الطاقة. انعكس الضوء البارد الذي لامع على جلدها من حراشف التنين تلك.
عندما رأت فتاة عشيرة التنين الشك في عيني السمين تشو ، ومضت عيناها بازدراء. “اللورد الإلهي المتوسط ليس شيئًا على الإطلاق. في الواقع الأمر بسيط للغاية ، بسبب سلالتى فلست بحاجة حتى إلى استخدام الجوهر النجمي أو الجوهر الحقيقي. مع قوة جسدي فقط يمكنني مقاومة ذلك “.
العديد من الفنانين القتاليين في عرق الوحوش سيكون لديهم حراشف دفاعية تظهر على أجسادهم عندما يتغيرون ولكن ، كان من الصعب التلاعب بهذا التحول بحرية مثلما فعلت فتاة عشيرة التنين هذه ، مما أدى إلى تغيير جسدها على الفور.
“لا يوجد شيء مثل الحافة الخارجية. لقد كنا نسير فقط على طول حافة حافة دفن الإله “.
“أشقاء عشيرة التنين هؤلاء ليسوا عاديين على الإطلاق. أتساءل عن مستوى الكون الذي أتوا منه “.
اجتمع الجميع بشكل وثيق مع السمين تشو. على الرغم من أن السمين تشو بدا غير موثوق به بعض الشيء عندما انطلق عشوائياً لجمع بعض الكنوز الروحية ، إلا أن الآخرين لم يتصرفوا بتهور. لقد تعلموا بالفعل من أخطاء الشاب القديس. لم يكن هناك كنز هنا أكثر أهمية من حياتهم.
“اسمحوا لي أن أحذركم في وقت مبكر. عندما قلت أن فنانًا في عالم التحول الإلهي يدخل إلى حافة دفن الإله ويسعى إلى الموت فقد كان هذا هو السبب. علاوة على ذلك ، هناك أيضًا رفقاء. ”
عندما تحدث السمين تشو ، قاد الجميع عبر مدخل هذه الجنة. كان المدخل مليئًا بالطاقة الأصلية ، ولكن مع اقتراب لين مينغ ، شعر في الواقع بنية قتل خافتة. لا تبدو الطاقة الأصلية هنا ميمونة على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، شعر لين مينغ بشكل ضعيف أن ضوء المدخل كان كثيفًا لدرجة أنه تكثف في عاصفة من البرق والنار ، وقادر على حرق أي شيء يمر إلى رماد.
عندما كان لين مينغ يفكر في هذا ، تحركت شياو موشيان أيضًا. على الرغم من أنها لم يكن لديها سوى تدريب التحول الإلهي المتأخر ، إلا أنها لم تبد أضعف على الإطلاق. دون استخدام أي جوهر حقيقي ، هرعت أيضًا عبر المدخل.
“هذا هو المدخل ، لكن لا توجد طريقة سهلة للدخول. يمكنك الاعتماد فقط على جوهرك الحقيقي لحماية فى بالكامل والمرور بقوة. سيتم تفحم فنان قتالي عادي من اللورد الإلهي المتوسط إلى الرماد. هل يمكنك الدخول؟ ”
…
……..
بينغ بينغ بينغ!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
“كيف نحدد الحد الفاصل بين الحافة الداخلية لـ حافة دفن الإله والحافة الخارجية؟” سأل لين مينغ بعد لحظة وجيزة من التفكير.
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
“لا يوجد شيء مثل الحافة الخارجية. لقد كنا نسير فقط على طول حافة حافة دفن الإله “.
1472
ترجمة
……..
PEKA
كانت المجموعة المكونة من 11 شخصًا قد اخترقت بالفعل 2000 ميل في عمق حافة دفن الإله. لقد أمضوا أكثر من 10 أيام للوصول إلى هذا الحد.
…..
“كيف نحدد الحد الفاصل بين الحافة الداخلية لـ حافة دفن الإله والحافة الخارجية؟” سأل لين مينغ بعد لحظة وجيزة من التفكير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
