شتاء الآلهة (1)
الفصل 1146 : شتاء الآلهة (1)
أثناء حديثه ، ظهر سرب من الخفافيش وطار باتجاه شفرات النور الإلهي لإله الانضباط. ثم فتح سرب الخفافيش أفواههم على نطاق واسع وبصقوا شفرات مصنوعة من الصوت ، مما أدى إلى تشتيت شفرات النور الإلهي لإله الانضباط بالقوة.
حسمت هزيمة الآلهة مصير أراضي كون.
على جبل الغرب المقدس.
هذا العالم ، الذي كان لا يزال معزولًا داخل الجدار ، أعيد تشكيله بقوة. تم تفكيك نظام الإيمان بالقوة بينما ابتعدت الآلهة عن عبادها ، في محاولة للبقاء على قيد الحياة على الإيمان القليل الذي ما زالت ممالكهم الإلهية تزودهم به.
كانت هناك شروط معينة عندما يتعلق الأمر بالقيامة.
في الوقت نفسه ، شرع الجنس البشري في عالم الأصل في حملة صليبية واسعة النطاق ، مما أدى إلى القضاء على أي تنظيمات إيمانية واجهوها.
لم يستطع جيج الرابع عشر منع نفسه من البدء في الارتعاش.
على جبل الغرب المقدس.
حسمت هزيمة الآلهة مصير أراضي كون.
كان هذا الجبل ملكًا لإله النور.
في الوقت نفسه ، شرع الجنس البشري في عالم الأصل في حملة صليبية واسعة النطاق ، مما أدى إلى القضاء على أي تنظيمات إيمانية واجهوها.
وبعد أن سقط إله النور ، حددت إلهة القمر ميلا هذا الموقع كأحد أراضيها المقدسة ليتجمع المصلين فيها.
أثناء حديثه ، ظهر سرب من الخفافيش وطار باتجاه شفرات النور الإلهي لإله الانضباط. ثم فتح سرب الخفافيش أفواههم على نطاق واسع وبصقوا شفرات مصنوعة من الصوت ، مما أدى إلى تشتيت شفرات النور الإلهي لإله الانضباط بالقوة.
تم إنتاج عدد لا يحصى من العباقرة في هذا الموقع ، وكان توريث الكنيسة دائمًا نعمة. السجلات والكتابات الواردة هنا لن تكون على الإطلاق في غير محلها في مكتبة كبيرة. كانت التماثيل الفنية واللوحات الزيتية والجوانب الأخرى للفنون الجميلة المنتجة هنا لا حصر لها.
خارج النافذة مباشرة ، كان يمكن سماع أصوات المعركة ، وملأت أعمدة الدخان الكثيفة السماء.
ومع ذلك ، كان كل هذا عديم الفائدة في المعركة. لقد تم الكشف عن ضعف وهشاشة المصلين هنا بشكل كامل.
“كم هذا سخيف. هل تريد أن تقاتلني ، بقليل من الوحوش الضعيفة؟ ” رعد صوت كليو المزدري في السماء.
خارج النافذة مباشرة ، كان يمكن سماع أصوات المعركة ، وملأت أعمدة الدخان الكثيفة السماء.
لكنهم الآن يموتون بأعداد كبيرة. لم يكن هناك توجيه أو حماية يمكن العثور عليها في أي مكان.
تشبث جيج الرابع عشر بتمثال آلهة القمر ، محدقًا في المذبحة الدموية التي تتكشف أمام عينيه.
“ليست هناك حاجة للصراخ هكذا “. قال سو تشن بهدوء وهو يواصل التقدم للأمام , ” بدون إذني ، لن يتمكن أي منهم من الانتعاش “.
“قتل!”
“احسنت القول!” بدأ آيرون كليف بالتصفيق عندما أجاب: “حرية الدين حقًا شيء جيد ، لكن ماذا عن الملحدين؟ هل ما زال يُسمح لهم بالحصول على إرادة حرة؟ “
بعد هذه الصرخة ، انطلقت شعاع من نور السيف عبر السماء. سقط جندي شاب على ظهر حصان في المعبد ، وكان جسده يتدحرج عدة مرات قبل أن يتوقف أخيرًا في كومة منهارة على الأرض ، بلا حراك تمامًا.
تم إنتاج عدد لا يحصى من العباقرة في هذا الموقع ، وكان توريث الكنيسة دائمًا نعمة. السجلات والكتابات الواردة هنا لن تكون على الإطلاق في غير محلها في مكتبة كبيرة. كانت التماثيل الفنية واللوحات الزيتية والجوانب الأخرى للفنون الجميلة المنتجة هنا لا حصر لها.
نادى جيج الرابع عشر بهدوء على الجندي “مارك”.
والأسوأ من ذلك ، اكتشف إله الانضباط بسرعة أنه لا يمكن إحياء هؤلاء المحاربين القتلى.
كان هذا هو الفارس الأخير المتبقي. كل واحد منهم قد باركته إلهة القمر نفسها بموهبة فطرية مذهلة وإمكانات. كان هؤلاء الناس هم الذين قُدِّر لهم دخول مملكتها الإلهية.
في هذه المرحلة ، لن يكون من غير المعقول منح سو تشن لقبًا مثل “ملك الوحوش”.
لكنهم الآن يموتون بأعداد كبيرة. لم يكن هناك توجيه أو حماية يمكن العثور عليها في أي مكان.
نظر إليها آيرون كليف قبل أن يفاجأ. “همم؟ هذه ليست مملكة آلهة القمر. إنه إله الانضباط “.
اقترب أكثر فأكثر صوت الخطوات الخشنة ورنكة المعدن. عرف جيج الرابع عشر أن الأعداء الذين قتلوا مارك كانوا في الجوار.
ومع ذلك ، لم يرفع رأسه ، وبدلاً من ذلك اختار الاستمرار في مداعبة وجه مارك بلطف وهو يتذكر ، “لقد جاء إلى هذا المعبد عندما كان عمره سبع سنوات. حتى الآن ، ما زلت أتذكره كطالب سيف مجتهد ومجتهد. مرة واحدة ، قطع خصمه عن طريق الخطأ خلال جلسة السجال. لقد شعر بالذنب بشكل لا يصدق وسألني ما إذا كانت الإلهة ستظل توافق على شخص مثله ، والذي أساء إلى أحد رفاقه. أخبرته أنها ستفعل. طالما أنه تائب حقًا عن أخطائه وتعلم منها ، فإن الإلهة ستغفر له وتقبله على الرغم من كل شيء …… “
ومع ذلك ، لم يرفع رأسه ، وبدلاً من ذلك اختار الاستمرار في مداعبة وجه مارك بلطف وهو يتذكر ، “لقد جاء إلى هذا المعبد عندما كان عمره سبع سنوات. حتى الآن ، ما زلت أتذكره كطالب سيف مجتهد ومجتهد. مرة واحدة ، قطع خصمه عن طريق الخطأ خلال جلسة السجال. لقد شعر بالذنب بشكل لا يصدق وسألني ما إذا كانت الإلهة ستظل توافق على شخص مثله ، والذي أساء إلى أحد رفاقه. أخبرته أنها ستفعل. طالما أنه تائب حقًا عن أخطائه وتعلم منها ، فإن الإلهة ستغفر له وتقبله على الرغم من كل شيء …… “
لم تعد الأرواح المقتولة إلى الحياة.
“يبدو أنه كان طفلاً جيدًا” ، هز آيرون كليف بينما كان الدم يسيل من قبضة يده الشبيهة بالحديد. “لقد قتلت عددًا غير قليل مثله بالفعل. أتمنى لو كانت هناك طريقة أخرى. بعد كل شيء ، أعطيتهم الفرصة للتخلي عن إيمانهم والبقاء على قيد الحياة. ومع ذلك ، لم يختار أي منهم قبول عرضي “.
على جبل الغرب المقدس.
غضب جيج الرابع عشر من كلمات آيرون كليف. “حتى لو متنا ، فلن نتخلى عن إيماننا أبدًا. وأي حق لك لإجبارنا على إسقاط إيماننا؟ حرية الدين حق يتمتع به جميع سكان هذه الأرض “.
حسمت هزيمة الآلهة مصير أراضي كون.
“احسنت القول!” بدأ آيرون كليف بالتصفيق عندما أجاب: “حرية الدين حقًا شيء جيد ، لكن ماذا عن الملحدين؟ هل ما زال يُسمح لهم بالحصول على إرادة حرة؟ “
ظهرت فجأة مملكة إلهية ضخمة من العدم ، وكان من الممكن سماع أصوات ترانيم التقوى قادمة من سطحها.
فتح فم جيج ، وأصبح عاجزًا عن الكلام لبعض الوقت.
كان هذا هو الفارس الأخير المتبقي. كل واحد منهم قد باركته إلهة القمر نفسها بموهبة فطرية مذهلة وإمكانات. كان هؤلاء الناس هم الذين قُدِّر لهم دخول مملكتها الإلهية.
وتابع آيرون كليف قائلاً: “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن الإلحاد هو خطيئة جسيمة في عالمك ، أليس كذلك؟ يتم التعامل معها بقسوة أكثر من البدعة. أليست هذه أيضًا قاعدة لأرضك؟ أنت ترفض السماح للآخرين بأن يصبحوا ملحدين تحت وطأة الموت. لماذا لم تثر حرية الدين حينها؟ أين كان إحساسك بالأخلاق والعدالة إذن؟ “
ومع ذلك ، بدأ الفضاء خلف الجبل يرتجف ، وكأن شيئًا ما يخرج من نسيج الفضاء في تلك المنطقة.
لم يستطع جيج الرابع عشر منع نفسه من البدء في الارتعاش.
بسبب القيود المكانية ، يمكن لكل مملكة إلهية أن تحتفظ فقط بعدد محدود من الجنود الإلهيين. في حين أن الآلهة الثلاثة من الرتب العالية كان لديهم ملايين الجنود الإلهيين ، كان لدى الآلهة من الرتب الدنيا مثل إله الانضباط حوالي ثمانين ألفًا أو نحو ذلك. تم استخدامهم في المقام الأول كدرع بسبب طبيعتهم التي لا تقتل. إذا كان خصمه أقوى قليلاً ، فإن هذا الدرع سيفسح المجال ويجبر كليو على القفز في المعركة أيضًا.
كانت هذه حقيقة مظلمة لم تستطع الكنائس إخفاءها. كانت معاملتهم لغير المؤمنين قاسية للغاية ، وكان أعظم الظلام الذي حاولوا يائسين إخفاءه وراء نور العبادة المزعوم.
في الواقع ، كانت هذه هي الطريقة المثالية لمحاربة الإله. عندما اعتمدوا على حماية مملكتهم ، سيكونون أحرارًا في الهجوم كما يحلو لهم. أي فرد حاول شق طريقه إلى هذه المملكة سيواجه رد فعل قوي للغاية. علاوة على ذلك ، لا يمكن أن يموت الجنود الإلهيون داخل المملكة الإلهية ، وسرعان ما يبعثون حتى لو “قُتلوا”. على هذا النحو ، كان تحقيق أي تقدم كبير أمرًا صعبًا للغاية. وبما أن كليو لم يتراجع ، كانت قوته القتالية أعلى بكثير مما كانت عليه في المعركة السابقة.
عندما كانوا في السلطة ، لم يجرؤ أحد على الإشارة إلى النفاق. الآن ، ومع ذلك ، تم حفره وكشفه بالكامل بواسطة آيرون كليف.
ومع ذلك ، كان كل هذا عديم الفائدة في المعركة. لقد تم الكشف عن ضعف وهشاشة المصلين هنا بشكل كامل.
بما أن الكنائس يمكن أن تذبح الملحدين كما تشاء ، فإن المزارعين لهم الحق في فعل ما يريدون للكنائس أيضًا.
“لا! هذا مستحيل! هذا عالمي!” بدأ إله الانضباط في مهاجمة سو تشن بجنون يائس.
كان هذا منطقيًا جدًا بعد كل شيء.
تشبث جيج الرابع عشر بتمثال آلهة القمر ، محدقًا في المذبحة الدموية التي تتكشف أمام عينيه.
لم يأتي آيرون كليف بهذه الحجة شخصيًا ، لكنه تمكن من تعلمها رغم ذلك.
عندما رأى أن إله الانضباط كان يرتعد داخل مملكته الإلهية ويرفض الخروج ، اعترض قبل أن يسخر ، “هل تعتقد حقًا أن الاختباء داخل قوقعتك سيخلصك؟ لا تنس أننا اعتقدنا أننا سنطوق إلهة القمر ونقاتلها. هل تعتقد أنه يمكنك النجاة مما قصدنا استخدامه ضدها في الأصل ضدك؟ “
حتى مع ذلك ، فماذا لو كانت وجهة نظره غير معقولة؟
عندما كانوا في السلطة ، لم يجرؤ أحد على الإشارة إلى النفاق. الآن ، ومع ذلك ، تم حفره وكشفه بالكامل بواسطة آيرون كليف.
في هذا العالم ، قرر القوي القانون والأخلاق في المقام الأول.
بسبب القيود المكانية ، يمكن لكل مملكة إلهية أن تحتفظ فقط بعدد محدود من الجنود الإلهيين. في حين أن الآلهة الثلاثة من الرتب العالية كان لديهم ملايين الجنود الإلهيين ، كان لدى الآلهة من الرتب الدنيا مثل إله الانضباط حوالي ثمانين ألفًا أو نحو ذلك. تم استخدامهم في المقام الأول كدرع بسبب طبيعتهم التي لا تقتل. إذا كان خصمه أقوى قليلاً ، فإن هذا الدرع سيفسح المجال ويجبر كليو على القفز في المعركة أيضًا.
كان التفكير الأخلاقي عادة سطحيًا بطبيعته. بغض النظر عما إذا كانت هذه القشرة الرقيقة موجودة أم لا ، فإن ما يجب فعله سيتم فعله.
كان كليو الحالي قادرًا تمامًا على إظهار قوته الكاملة.
لوح أيرون كليف بيده بلا مبالاة. “أحرقه.”
في تلك اللحظة ، توسع جانب الوحوش لملء المملكة الإلهية بأكملها.
انبعثت موجات من اللهب ، ولفّت الكنيسة في جحيم مشتعل.
“احسنت القول!” بدأ آيرون كليف بالتصفيق عندما أجاب: “حرية الدين حقًا شيء جيد ، لكن ماذا عن الملحدين؟ هل ما زال يُسمح لهم بالحصول على إرادة حرة؟ “
بينما كان يحدق في ألسنة اللهب ، ابتسم آيرون كليف ابتسامة صغيرة. “هل كنت تعتقد حقًا أن أخطر موقع سيكون هو الأكثر أمانًا؟ أطلق النار! “
عندما اكتشف آيرون كليف أن الإله المختبئ في جبل الغرب المقدس لم تكن إلهة القمر بل هو إله الانضباط ، فرك رأسه في حيرة لبضع لحظات. ثم ، بدا أن شيئًا ما ينقر عليه ، وابتسم ابتسامة ساخرة. “من يهتم بمن هو. تدمير شخص ما لا يزال يعني أنه لا داعي للقلق بشأنه “.
نزل المئات من دمى فئة تايتان من السماء قبل إطلاق سيل من الطاقة على الأرض تحتها.
ومع ذلك ، لم يرفع رأسه ، وبدلاً من ذلك اختار الاستمرار في مداعبة وجه مارك بلطف وهو يتذكر ، “لقد جاء إلى هذا المعبد عندما كان عمره سبع سنوات. حتى الآن ، ما زلت أتذكره كطالب سيف مجتهد ومجتهد. مرة واحدة ، قطع خصمه عن طريق الخطأ خلال جلسة السجال. لقد شعر بالذنب بشكل لا يصدق وسألني ما إذا كانت الإلهة ستظل توافق على شخص مثله ، والذي أساء إلى أحد رفاقه. أخبرته أنها ستفعل. طالما أنه تائب حقًا عن أخطائه وتعلم منها ، فإن الإلهة ستغفر له وتقبله على الرغم من كل شيء …… “
اصطدمت هذه الموجة من الطاقة بجبل الغرب المقدس ، ولكن لم يحدث شيء على ما يبدو. لم تكن هناك موجة صدمة من الطاقة من هذا الاصطدام الهائل ، ولم يتحطم حتى حجر واحد.
الفصل 1146 : شتاء الآلهة (1)
ومع ذلك ، بدأ الفضاء خلف الجبل يرتجف ، وكأن شيئًا ما يخرج من نسيج الفضاء في تلك المنطقة.
هذه المرة ، كان كليو حكيمًا. كان يهاجم من داخل مملكته الإلهية.
أخيرًا ، انفتحت تلك المنطقة بسبب القوة النارية المشتركة لدمى فئة تايتان.
عندما كانوا في السلطة ، لم يجرؤ أحد على الإشارة إلى النفاق. الآن ، ومع ذلك ، تم حفره وكشفه بالكامل بواسطة آيرون كليف.
إنفجار!
اصطدمت هذه الموجة من الطاقة بجبل الغرب المقدس ، ولكن لم يحدث شيء على ما يبدو. لم تكن هناك موجة صدمة من الطاقة من هذا الاصطدام الهائل ، ولم يتحطم حتى حجر واحد.
ظهرت فجأة مملكة إلهية ضخمة من العدم ، وكان من الممكن سماع أصوات ترانيم التقوى قادمة من سطحها.
عندما كانوا في السلطة ، لم يجرؤ أحد على الإشارة إلى النفاق. الآن ، ومع ذلك ، تم حفره وكشفه بالكامل بواسطة آيرون كليف.
نظر إليها آيرون كليف قبل أن يفاجأ. “همم؟ هذه ليست مملكة آلهة القمر. إنه إله الانضباط “.
نظر إليها آيرون كليف قبل أن يفاجأ. “همم؟ هذه ليست مملكة آلهة القمر. إنه إله الانضباط “.
كان إله الانضباط ، كليو ، نموذجًا أوليًا لإله الطبقة الدنيا.
ثم اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام ، حيث دخل إلى المملكة الإلهية لإله الانضباط.
على الرغم من أنه كان إلهًا منخفض المستوى ، إلا أن قوة كليو القتالية لم تكن سيئة. على أقل تقدير ، كان أقوى بكثير من أميلي ، على الرغم من أنهم جميعًا كانوا أقوى من أميلي.
حتى مع ذلك ، فماذا لو كانت وجهة نظره غير معقولة؟
عندما اكتشف آيرون كليف أن الإله المختبئ في جبل الغرب المقدس لم تكن إلهة القمر بل هو إله الانضباط ، فرك رأسه في حيرة لبضع لحظات. ثم ، بدا أن شيئًا ما ينقر عليه ، وابتسم ابتسامة ساخرة. “من يهتم بمن هو. تدمير شخص ما لا يزال يعني أنه لا داعي للقلق بشأنه “.
“لا! هذا مستحيل! هذا عالمي!” بدأ إله الانضباط في مهاجمة سو تشن بجنون يائس.
أطلق آيرون كليف صافرة طويلة. ظهر خلفه عدد قليل من الوحوش المقفرة ، التي بدأت بخطى واثقة نحو المملكة الإلهية.
كان هذا منطقيًا جدًا بعد كل شيء.
“كم هذا سخيف. هل تريد أن تقاتلني ، بقليل من الوحوش الضعيفة؟ ” رعد صوت كليو المزدري في السماء.
لقد جاءت المعركة السابقة في وقت مبكر جدًا ، وكانت الآلهة أيضًا متغطرسة للغاية. بحلول الوقت الذي أدركوا فيه ما كان يحدث ، كان الوقت قد فات بالفعل. لكن هذه المرة ، قام كليو بالاستعدادات المناسبة وكان يتبنى استراتيجية قتالية ذكية. ستحميه مملكته الإلهية بينما يهاجمه كما يشاء. ربما حتى وحش أصل سيجد صعوبة في إنزاله.
إذا كان مجرد عدد قليل من الوحوش المقفرة ، فلا داعي أن يشعر بالخوف. بعد كل شيء ، كان بمفرده ولا داعي للقلق بشأن سحب الكثير من قوة الطريقة من البيئة أو التأثير على طاقة الأصل المحيطة كثيرًا.
عندما كانوا في السلطة ، لم يجرؤ أحد على الإشارة إلى النفاق. الآن ، ومع ذلك ، تم حفره وكشفه بالكامل بواسطة آيرون كليف.
كان كليو الحالي قادرًا تمامًا على إظهار قوته الكاملة.
في هذا العالم ، قرر القوي القانون والأخلاق في المقام الأول.
إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!
استدار إله الانضباط ليرى سو تشن على ما يبدو يخرج من فراغ.
انبثقت تقلبات قوية في القوة الإلهية من مملكته في موجات متفشية.
كانت هناك شروط معينة عندما يتعلق الأمر بالقيامة.
هذه المرة ، كان كليو حكيمًا. كان يهاجم من داخل مملكته الإلهية.
“أنت الخفاش العجوز!” زأر إله الانضباط بغضب. ومع ذلك ، احتوى صوته أيضًا على أثر الخوف بداخله.
في الواقع ، كانت هذه هي الطريقة المثالية لمحاربة الإله. عندما اعتمدوا على حماية مملكتهم ، سيكونون أحرارًا في الهجوم كما يحلو لهم. أي فرد حاول شق طريقه إلى هذه المملكة سيواجه رد فعل قوي للغاية. علاوة على ذلك ، لا يمكن أن يموت الجنود الإلهيون داخل المملكة الإلهية ، وسرعان ما يبعثون حتى لو “قُتلوا”. على هذا النحو ، كان تحقيق أي تقدم كبير أمرًا صعبًا للغاية. وبما أن كليو لم يتراجع ، كانت قوته القتالية أعلى بكثير مما كانت عليه في المعركة السابقة.
حسمت هزيمة الآلهة مصير أراضي كون.
لقد جاءت المعركة السابقة في وقت مبكر جدًا ، وكانت الآلهة أيضًا متغطرسة للغاية. بحلول الوقت الذي أدركوا فيه ما كان يحدث ، كان الوقت قد فات بالفعل. لكن هذه المرة ، قام كليو بالاستعدادات المناسبة وكان يتبنى استراتيجية قتالية ذكية. ستحميه مملكته الإلهية بينما يهاجمه كما يشاء. ربما حتى وحش أصل سيجد صعوبة في إنزاله.
استطاع إله الانضباط أن يشعر أنه بينما كانوا لا يزالون حاضرين ، فإن أرواحهم لم تعد إلى قاعة الشهداء. على هذا النحو ، لم يكونوا قادرين على الإنبعاث.
من الواضح ، مع ذلك ، فكر آيرون كليف بشكل مختلف.
كان هذا كما لو أن كومة من الجثث لم تكن مهانة وتعود إلى التربة بعد الموت.
عندما رأى أن إله الانضباط كان يرتعد داخل مملكته الإلهية ويرفض الخروج ، اعترض قبل أن يسخر ، “هل تعتقد حقًا أن الاختباء داخل قوقعتك سيخلصك؟ لا تنس أننا اعتقدنا أننا سنطوق إلهة القمر ونقاتلها. هل تعتقد أنه يمكنك النجاة مما قصدنا استخدامه ضدها في الأصل ضدك؟ “
“لا! هذا العالم ملك لي! استمعوا إلى أوامري وقوموا أيها المحاربون! ” زأر إله التأديب كرهاً.
أثناء حديثه ، ظهر سرب من الخفافيش وطار باتجاه شفرات النور الإلهي لإله الانضباط. ثم فتح سرب الخفافيش أفواههم على نطاق واسع وبصقوا شفرات مصنوعة من الصوت ، مما أدى إلى تشتيت شفرات النور الإلهي لإله الانضباط بالقوة.
هذا العالم ، الذي كان لا يزال معزولًا داخل الجدار ، أعيد تشكيله بقوة. تم تفكيك نظام الإيمان بالقوة بينما ابتعدت الآلهة عن عبادها ، في محاولة للبقاء على قيد الحياة على الإيمان القليل الذي ما زالت ممالكهم الإلهية تزودهم به.
“أنت الخفاش العجوز!” زأر إله الانضباط بغضب. ومع ذلك ، احتوى صوته أيضًا على أثر الخوف بداخله.
نادى جيج الرابع عشر بهدوء على الجندي “مارك”.
تجمعت مستعمرة الخفافيش قبل أن تتخذ شكل سلف الدم. “لا تكن في عجلة من أمرك. أنا لست الشخص المسؤول عن التعامل معك “.
بدأ إله الانضباط بالذعر.
ماذا؟ أنت لست كذلك؟
على الرغم من أنه كان إلهًا منخفض المستوى ، إلا أن قوة كليو القتالية لم تكن سيئة. على أقل تقدير ، كان أقوى بكثير من أميلي ، على الرغم من أنهم جميعًا كانوا أقوى من أميلي.
تفاجأ إله الانضباط وسأل بشكل غريزي: “من هو إذن؟”
الفصل 1146 : شتاء الآلهة (1)
“انا طبعا.” طاف صوت سو تشن في السماء.
ماذا؟ أنت لست كذلك؟
استدار إله الانضباط ليرى سو تشن على ما يبدو يخرج من فراغ.
تفاجأ إله الانضباط وسأل بشكل غريزي: “من هو إذن؟”
ثم اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام ، حيث دخل إلى المملكة الإلهية لإله الانضباط.
استدار إله الانضباط ليرى سو تشن على ما يبدو يخرج من فراغ.
اندفع عدد لا يحصى من النخبة من المحاربين الإلهيين نحو سو تشن بمجرد أن تطأ قدمه بالداخل ، وهاجموه على الفور بكل قوتهم. تم تضخيم قوتهم القتالية داخل المملكة الإلهية بشكل كبير. يمكن لبعض المجموعات الأكثر قوة أن تجرح آلهة أخرى.
فتح فم جيج ، وأصبح عاجزًا عن الكلام لبعض الوقت.
حتى سو تشن لم يجرؤ على الإفراط في الثقة عند مواجهة هذا الهجوم.
ومع ذلك ، كان كل هذا عديم الفائدة في المعركة. لقد تم الكشف عن ضعف وهشاشة المصلين هنا بشكل كامل.
ظهر جانب الوحوش مرة أخرى. اندفعت الوحوش بينما رقص التنين الساطع في السماء.
استدار إله الانضباط ليرى سو تشن على ما يبدو يخرج من فراغ.
كانت هذه واحدة من أكثر تقنيات سو تشن فعالية ضد مجموعات كبيرة من الأعداء. في كل مكان من حوله ، يمكن رؤية الوحوش وهي تعوي .
استطاع إله الانضباط أن يشعر أنه بينما كانوا لا يزالون حاضرين ، فإن أرواحهم لم تعد إلى قاعة الشهداء. على هذا النحو ، لم يكونوا قادرين على الإنبعاث.
في هذه المرحلة ، لن يكون من غير المعقول منح سو تشن لقبًا مثل “ملك الوحوش”.
ماذا؟ أنت لست كذلك؟
قُتل عدد لا يحصى من الجنود الإلهيين على الفور تقريبًا من خلال هجوم الوحوش المرعب.
كان كليو الحالي قادرًا تمامًا على إظهار قوته الكاملة.
والأسوأ من ذلك ، اكتشف إله الانضباط بسرعة أنه لا يمكن إحياء هؤلاء المحاربين القتلى.
لكنهم الآن لم يقوموا هناك.
كانت هناك شروط معينة عندما يتعلق الأمر بالقيامة.
وتابع آيرون كليف قائلاً: “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن الإلحاد هو خطيئة جسيمة في عالمك ، أليس كذلك؟ يتم التعامل معها بقسوة أكثر من البدعة. أليست هذه أيضًا قاعدة لأرضك؟ أنت ترفض السماح للآخرين بأن يصبحوا ملحدين تحت وطأة الموت. لماذا لم تثر حرية الدين حينها؟ أين كان إحساسك بالأخلاق والعدالة إذن؟ “
في المقام الأول ، كان هؤلاء المحاربون الإلهيون شكلاً من أشكال كيان الوعي. إذا قُتلوا ، سيولدون من جديد داخل قاعة الشهداء.
كان هذا الجبل ملكًا لإله النور.
لكنهم الآن لم يقوموا هناك.
بدأ إله الانضباط بالذعر.
بدأ إله الانضباط بالذعر.
نادى جيج الرابع عشر بهدوء على الجندي “مارك”.
بسبب القيود المكانية ، يمكن لكل مملكة إلهية أن تحتفظ فقط بعدد محدود من الجنود الإلهيين. في حين أن الآلهة الثلاثة من الرتب العالية كان لديهم ملايين الجنود الإلهيين ، كان لدى الآلهة من الرتب الدنيا مثل إله الانضباط حوالي ثمانين ألفًا أو نحو ذلك. تم استخدامهم في المقام الأول كدرع بسبب طبيعتهم التي لا تقتل. إذا كان خصمه أقوى قليلاً ، فإن هذا الدرع سيفسح المجال ويجبر كليو على القفز في المعركة أيضًا.
“انا طبعا.” طاف صوت سو تشن في السماء.
الآن ، ومع ذلك ، كان الأمر كما لو أن درعه لم يكن موجودًا في المقام الأول.
كان هذا كما لو أن كومة من الجثث لم تكن مهانة وتعود إلى التربة بعد الموت.
لم تعد الأرواح المقتولة إلى الحياة.
“لا! هذا العالم ملك لي! استمعوا إلى أوامري وقوموا أيها المحاربون! ” زأر إله التأديب كرهاً.
استطاع إله الانضباط أن يشعر أنه بينما كانوا لا يزالون حاضرين ، فإن أرواحهم لم تعد إلى قاعة الشهداء. على هذا النحو ، لم يكونوا قادرين على الإنبعاث.
استطاع إله الانضباط أن يشعر أنه بينما كانوا لا يزالون حاضرين ، فإن أرواحهم لم تعد إلى قاعة الشهداء. على هذا النحو ، لم يكونوا قادرين على الإنبعاث.
كان هذا كما لو أن كومة من الجثث لم تكن مهانة وتعود إلى التربة بعد الموت.
فتح فم جيج ، وأصبح عاجزًا عن الكلام لبعض الوقت.
فجأة ، وجد إله الانضباط نفسه في مأزق صعب.
أخيرًا ، انفتحت تلك المنطقة بسبب القوة النارية المشتركة لدمى فئة تايتان.
بدأ بالصراخ مذعورًا. “كيف يكون ذلك؟ كيف يكون هذا ممكنا؟ ارجعوا إليّ يا محاربي! “
فجأة ، وجد إله الانضباط نفسه في مأزق صعب.
“ليست هناك حاجة للصراخ هكذا “. قال سو تشن بهدوء وهو يواصل التقدم للأمام , ” بدون إذني ، لن يتمكن أي منهم من الانتعاش “.
استطاع إله الانضباط أن يشعر أنه بينما كانوا لا يزالون حاضرين ، فإن أرواحهم لم تعد إلى قاعة الشهداء. على هذا النحو ، لم يكونوا قادرين على الإنبعاث.
“لا! هذا مستحيل! هذا عالمي!” بدأ إله الانضباط في مهاجمة سو تشن بجنون يائس.
كان هذا كما لو أن كومة من الجثث لم تكن مهانة وتعود إلى التربة بعد الموت.
بدأ جسد سو تشن يتوهج بالضوء الأبيض ، بجانبه ليقاوم بسهولة هجمات إله الانضباط بينما استمر في الضغط إلى الأمام. كانت الوحوش المحيطة به لا تزال تعيث فسادا ، تاركة وراءه أثرًا من الجثث.
عندما اكتشف آيرون كليف أن الإله المختبئ في جبل الغرب المقدس لم تكن إلهة القمر بل هو إله الانضباط ، فرك رأسه في حيرة لبضع لحظات. ثم ، بدا أن شيئًا ما ينقر عليه ، وابتسم ابتسامة ساخرة. “من يهتم بمن هو. تدمير شخص ما لا يزال يعني أنه لا داعي للقلق بشأنه “.
لم يستطع أي من المحاربين الذين قُتلوا على يده العودة إلى الحياة.
—————————————
“لا! هذا العالم ملك لي! استمعوا إلى أوامري وقوموا أيها المحاربون! ” زأر إله التأديب كرهاً.
—————————————
“عالمك؟” سخر سو تشن بازدراء. “هذا حيث أنت مخطئ. الآن …… هذا العالم ملكي! “
—————————————
في تلك اللحظة ، توسع جانب الوحوش لملء المملكة الإلهية بأكملها.
انبعثت موجات من اللهب ، ولفّت الكنيسة في جحيم مشتعل.
—————————————
أخيرًا ، انفتحت تلك المنطقة بسبب القوة النارية المشتركة لدمى فئة تايتان.
بدأ بالصراخ مذعورًا. “كيف يكون ذلك؟ كيف يكون هذا ممكنا؟ ارجعوا إليّ يا محاربي! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
