التسليم السريع
الفصل 1121: التسليم السريع
إنطلق انفجار في الصوت مثل قصف الرعد. فجأة ، تحرر أحد المصلين الذي تعرض للتعذيب من قيوده ، واتهم في سو تشن ، وأطلق لكمة.
بالعودة إلى عالم الأصل ، في أكبر شق للحاجز.
ومع ذلك ، كان فروست قادرًا على إكمال الجزء الأكثر أهمية في تربيته.
وقف سو تشن بداخله ، محدقًا في أعماق الشق كما قال ، “أحضرهم إلي.”
بو!
طارت مجموعة من تلاميذ طائفة بلا حدود للأمام ، كل منهم يحمل شخصًا في أيديهم. خلال السنوات القليلة الماضية ، أرسلت الآلهة عددًا غير قليل من الإسقاطات عبر الحاجز واكتسبت المزيد من المصلين المتعصبين على الجانب الآخر.
على الرغم من أن هذه السلسلة من الإرادة كانت قوية ، إلا أنها لم تكن الإله الفعلي نفسه. من ناحية أخرى ، قام لو فنغ بزراعة الطاقة الخالدة. هاجم الإله المجنون مرارًا وتكرارًا ، لكنه سرعان ما أدرك أنه غير قادر تمامًا على فعل أي شيء لمجرد تلميذ من طائفة بلا حدود.
حصل هؤلاء المتعصبون على بركات آلهة مختلفة واستمروا في تنفيذ تضحياتهم دون اعتبار لحياة إخوانهم . لكن في النهاية ، تم العثور عليهم جميعًا وأسروا من قبل طائفة بلا حدود.
“ابن العاهرة!” زأر الإله المجنون بغضب وألم.
تم إجبار المئات من المصلين المتعصبين والكهنة والأساقفة ورجال الدين على الجلوس في صفوف مرتبة أمام سو تشن.
لسوء الحظ ، كان قادرًا فقط على إنشاء جزء من مؤسسته قبل أن تنفق كل القوة الإلهية.
زأر سو تشن ، “احرقهم!”
ظهرت حفرة دموية على الفور على جسد المصلي.
إنفجار!
ووش وووش وووش!
أضرمت النيران في نفس الوقت على هؤلاء المصلين المتعصبين.
تدحرجت القوة الإلهية من خلال الشق ، ولكن فقط عُشر القوة التي كان ينبغي أن تكون.
هذه النيران كانت نيران الوعي. بهذه الطريقة ، بدلاً من قتل الهدف مباشرةً ، سيعذبونهم باستمرار ، مما يجعلهم يشعرون كما لو كانوا في الواقع يُحرقون أحياء دون السماح لهم بالموت فعلاً.
فقط من خلال قطع الاتصال بين القوة الإلهية ومالكها كما فعل سو تشن ، سيكون فروست قادرًا على معالجة القوة الإلهية بأمان دون أن يتم اكتشافها.
وكان مئات المصلين يعولون ويلتوون في عذاب.
ضحك الإلهين لأنفسهما ، سعداء بضربهما بنجاح سو تشن. “على الرغم من أننا لم نكن قادرين على قتلك ، فإن هذا يجب أن يضع حدا لحماقاتك لبعض الوقت.”
كان هؤلاء المصلين على مقربة شديدة من الآلهة التي يعبدونها ، واحتوت أجسادهم أيضًا على القوة الإلهية التي منحوها لهم. على هذا النحو ، علمت الآلهة على الفور بالألم الذي كانوا يعانون منه.
قبل أن ينتهي التعذيب العقلي للمصلين ، ارتطمت رؤوسهم بالأرض.
بعد لحظة ، ظهر وميض من الضوء أمام الشق.
كان هؤلاء المصلين على مقربة شديدة من الآلهة التي يعبدونها ، واحتوت أجسادهم أيضًا على القوة الإلهية التي منحوها لهم. على هذا النحو ، علمت الآلهة على الفور بالألم الذي كانوا يعانون منه.
“سو تشن ، لا تذهب بعيدا!” عوى صوت بربري من خلال الشق.
وصلت إرادة قوية من خلال الشق ، وشكلت نفسها في يد وهمية ، ثم حاولت سحق سو تشن.
لقد تفاعل سو تشن مع هذا الصوت البدائي عدة مرات بالفعل.
ومع ذلك ، فإن هذا الإسقاط لاستنساخ الدم كان قادرًا على الشعور بالعديد من التفاصيل الدقيقة حول الزراعة الخالدة التي لم يقدرها سو تشن بشكل صحيح من قبل ، وتم ملء بعض الثغرات في معرفته ببطء ولكن بثبات. كانت هناك جوانب معينة لم يستطع سو تشن إدراكها. لا أرى من الأعلى ، ولكن عندما صعد فروست الجبل ببطء ولكن بثبات ، كان قادرًا على رؤية الأشياء من منظور جديد.
تقوس حاجبه عندما سمع الصوت البربري. “وماذا ستفعل بي إذا واصلت؟”
بالطبع ، لم تكن هذه خطوة حكيمة بالضرورة.
“مت!”
في الوقت نفسه ، تراجع سو تشن بسرعة.
إنطلق انفجار في الصوت مثل قصف الرعد. فجأة ، تحرر أحد المصلين الذي تعرض للتعذيب من قيوده ، واتهم في سو تشن ، وأطلق لكمة.
تم الاستيلاء على القوة الإلهية من خلال حركة سو تشن ثم أعيد توجيهها بالقوة إلى الإله المجنون .
”نزول الإرادة؟” قال سو تشن بابتسامة مزعجة “أنا آسف ، لكن هذا لن يفيدك “.
كان هؤلاء المصلين على مقربة شديدة من الآلهة التي يعبدونها ، واحتوت أجسادهم أيضًا على القوة الإلهية التي منحوها لهم. على هذا النحو ، علمت الآلهة على الفور بالألم الذي كانوا يعانون منه.
لم يكن بحاجة حتى للدفاع عن نفسه. قام أحد مرؤوسي سو تشن بمد يده وسد لكمة المهاجم بسهولة. كان لو فنغ.
قفز على الفور ودخل مرحلة تأسيس المؤسسة.
على الرغم من أن هذه السلسلة من الإرادة كانت قوية ، إلا أنها لم تكن الإله الفعلي نفسه. من ناحية أخرى ، قام لو فنغ بزراعة الطاقة الخالدة. هاجم الإله المجنون مرارًا وتكرارًا ، لكنه سرعان ما أدرك أنه غير قادر تمامًا على فعل أي شيء لمجرد تلميذ من طائفة بلا حدود.
سرعان ما وصل إلى ذروة مرحلة تكثيف التشي.
هذا جعله غاضبا جدا.
في الوقت نفسه ، تراجع سو تشن بسرعة.
“انت تزعجني!” فجأة بدأ حبل الإرادة بالاندفاع والتوسع مع ازدياد قوته.
كانت القوة الإلهية أفضل مغذٍ لتنمية الطاقة الخالدة. كان فروست يزداد قوة يومًا بعد يوم من خلال التهام القوة الإلهية فقط.
كان الإله المجنون يغرس إرادته بمزيد من القوة الإلهية ، متجاهلاً تمامًا ما إذا كان هذا المصلي قادرًا على تلقيها أم لا في هذه المرحلة.
بدأ فروست في صقل القوة الإلهية وتحويلها إلى طاقة خالدة.
“هذا ليس ما أريده.” لكن سو تشن هز رأسه.
لكن بالنسبة للبعض ، وخاصة أولئك الذين فقدوا كل إحساس بالعقلانية ، فإن الرغبة في الحصول على ضربة واحدة والتنفيس عن مشاعرهم كانت لا تقاوم حتى لو كان ذلك يعني تلقي الضرب في المقابل.
لم يكن يحاول استخلاص أصل إرادة. بغض النظر عن مدى قوة عباد الإله المجنون ، فلن يؤثر ذلك عليه.
حتى الدمى من فئة تايتان تحطمت أمام مثل هذه الهجمات القوية. حتى أن البعض حوصروا في التدفق الغريب للطاقة وحملوا بعيدًا دون أن يترك أثرا.
على هذا النحو ، مد إصبعه ووضعه على جسد المصلي المتحكم فيه.
تكشفت صورة رائعة خلف سو تشن.
بو!
هذه النيران كانت نيران الوعي. بهذه الطريقة ، بدلاً من قتل الهدف مباشرةً ، سيعذبونهم باستمرار ، مما يجعلهم يشعرون كما لو كانوا في الواقع يُحرقون أحياء دون السماح لهم بالموت فعلاً.
ظهرت حفرة دموية على الفور على جسد المصلي.
قوة إلهية لا مالك لها!
على الرغم من أنه كان مجرد ثقب مادي ، إلا أن حبل الإرادة يبدو أنه يتسرب من جسد المصلي مثل البالون المنكمش قبل أن يتم تدميره على الفور بواسطة لو فنغ.
“انت تزعجني!” فجأة بدأ حبل الإرادة بالاندفاع والتوسع مع ازدياد قوته.
“أيها الوغد!” زأر الإله المجنون بغضب.
في قمة سلام السماء.
وصلت إرادة قوية من خلال الشق ، وشكلت نفسها في يد وهمية ، ثم حاولت سحق سو تشن.
عكس سو تشن تدفق الطاقة وأعادها من خلال الشق.
أضاءت عيون سو تشن. “وهذا أشبه ذلك!”
إنفجار!
مع زيادة حجم الشق ، زادت أيضًا قدرة الآلهة على المرور عبر الحاجز. في هذه المرحلة ، كانوا قادرين على شن بعض الهجمات الجسدية المحدودة.
لكن بالنسبة للبعض ، وخاصة أولئك الذين فقدوا كل إحساس بالعقلانية ، فإن الرغبة في الحصول على ضربة واحدة والتنفيس عن مشاعرهم كانت لا تقاوم حتى لو كان ذلك يعني تلقي الضرب في المقابل.
بالطبع ، لم تكن هذه خطوة حكيمة بالضرورة.
فقط من خلال قطع الاتصال بين القوة الإلهية ومالكها كما فعل سو تشن ، سيكون فروست قادرًا على معالجة القوة الإلهية بأمان دون أن يتم اكتشافها.
كانت هذه الاعتداءات الجسدية أقرب إلى ضرب شخص ما عبر باب يوشك ان يغلق قليلاً. في كثير من الأحيان ، ستؤدي محاولة الضغط بقوة على المهاجم إلى ضرر للمهاجم ، في حين أن الخصم عادةً ما يفلت من العقاب.
بالطبع ، لم تكن هذه خطوة حكيمة بالضرورة.
بالنسبة لمعظم الناس ، كان هذا قرارًا غير حكيم.
ثم استدار وغادر مع بقية تلاميذ طائفة بلا حدود.
لكن بالنسبة للبعض ، وخاصة أولئك الذين فقدوا كل إحساس بالعقلانية ، فإن الرغبة في الحصول على ضربة واحدة والتنفيس عن مشاعرهم كانت لا تقاوم حتى لو كان ذلك يعني تلقي الضرب في المقابل.
في الوقت نفسه ، تراجع سو تشن بسرعة.
من الواضح أن هذا هو الحال مع الإله المجنون.
بالنسبة لمعظم الناس ، كان هذا قرارًا غير حكيم.
أكدت شخصيته الفطرية أن سلوكه كان فظًا وخشنًا. على هذا النحو ، نادرا ما يستخدم دماغه.
وكان مئات المصلين يعولون ويلتوون في عذاب.
يمكن لهذا النوع من الإله أن يدمر عالم الأصل بمجرد سقوط الحاجز.
ومع ذلك ، فإن هذا الإسقاط لاستنساخ الدم كان قادرًا على الشعور بالعديد من التفاصيل الدقيقة حول الزراعة الخالدة التي لم يقدرها سو تشن بشكل صحيح من قبل ، وتم ملء بعض الثغرات في معرفته ببطء ولكن بثبات. كانت هناك جوانب معينة لم يستطع سو تشن إدراكها. لا أرى من الأعلى ، ولكن عندما صعد فروست الجبل ببطء ولكن بثبات ، كان قادرًا على رؤية الأشياء من منظور جديد.
لكن قبل ذلك ، سيكون في الأساس غير ضار.
لقد تفاعل سو تشن مع هذا الصوت البدائي عدة مرات بالفعل.
تدحرجت القوة الإلهية من خلال الشق ، ولكن فقط عُشر القوة التي كان ينبغي أن تكون.
بدأ فروست في صقل القوة الإلهية وتحويلها إلى طاقة خالدة.
ومع ذلك ، فقد اختار الإله المجنون شن هذا الهجوم دون تردد.
حتى الدمى من فئة تايتان تحطمت أمام مثل هذه الهجمات القوية. حتى أن البعض حوصروا في التدفق الغريب للطاقة وحملوا بعيدًا دون أن يترك أثرا.
كان هذا بالضبط ما كان سو تشن ينتظره.
وصلت إرادة قوية من خلال الشق ، وشكلت نفسها في يد وهمية ، ثم حاولت سحق سو تشن.
توهجت عيناه ، وطعن بإصبعه. “توقف!”
“انت تزعجني!” فجأة بدأ حبل الإرادة بالاندفاع والتوسع مع ازدياد قوته.
كانت ضربة الإصبع هذه هي نفسها التي استخدمها لتدمير الوهميين. كانت مليئة بطاقة قوية غامضة. بعد قدر كبير من الممارسة والجهد ، وصل أخيرًا إلى نقطة القدرة على استخدامه كما يشاء.
كانت ضربة الإصبع هذه هي نفسها التي استخدمها لتدمير الوهميين. كانت مليئة بطاقة قوية غامضة. بعد قدر كبير من الممارسة والجهد ، وصل أخيرًا إلى نقطة القدرة على استخدامه كما يشاء.
أطلق عليه سو تشن اسم إصبع قتل الآلهة.
الفصل 1121: التسليم السريع
عندما اصطدم إصبع قتل الآلهة بكف الإله المجنون ، ارتجفت اليد العملاقة للحظة قبل أن تبدأ في التفكك إلى تيار قوي من القوة الإلهية.
بعد القضاء عليهم جميعًا ، قال سو تشن بحزن ، “سنلتقي مرة أخرى.”
“ابن العاهرة!” زأر الإله المجنون بغضب وألم.
عكس سو تشن تدفق الطاقة وأعادها من خلال الشق.
“مت!”
إنفجار!
كانت ضربة الإصبع هذه هي نفسها التي استخدمها لتدمير الوهميين. كانت مليئة بطاقة قوية غامضة. بعد قدر كبير من الممارسة والجهد ، وصل أخيرًا إلى نقطة القدرة على استخدامه كما يشاء.
تم الاستيلاء على القوة الإلهية من خلال حركة سو تشن ثم أعيد توجيهها بالقوة إلى الإله المجنون .
“أيها الوغد!” زأر الإله المجنون بغضب.
“مغازلة الموت!” ظهر صوت بارد وشرير فجأة ، مما تسبب في ارتعاش جسد سو تشن بشكل لا إرادي.
بعد القضاء عليهم جميعًا ، قال سو تشن بحزن ، “سنلتقي مرة أخرى.”
هجوم غير مرئي انطلق فجأة من الظلام ، مباشرة نحو سو تشن.
قوة إلهية لا مالك لها!
كمين من الظلام!
“مت!”
تأوه سو تشن عندما تم إرساله طائرًا إلى الخلف ، وتذبذب هجومه قليلاً. انتهى بالأمر بهجومه أن يضيع تمامًا الإله المجنون ، وبدلاً من ذلك ذهب هجومه مباشرة إلى أراضي كون ، واختفى دون أن يترك أثراً.
الآن بعد أن وصل إلى تأسيس المؤسسة و عالم الضوء المهتز ، تقدمت قوته الإجمالية قليلاً. حتى قوة تقنيات الأركانا الخاصة به قد تحسنت بشكل ملحوظ.
في الوقت نفسه ، تراجع سو تشن بسرعة.
من الواضح أن هذا هو الحال مع الإله المجنون.
أحاطت به هالة شريرة.
هذه النيران كانت نيران الوعي. بهذه الطريقة ، بدلاً من قتل الهدف مباشرةً ، سيعذبونهم باستمرار ، مما يجعلهم يشعرون كما لو كانوا في الواقع يُحرقون أحياء دون السماح لهم بالموت فعلاً.
”هل تحاول الركض؟ سوف أنهيك هنا! “
إنفجار!
انطلقت طاقة شريرة للغاية من الشق. على الرغم من أن الحاجز قد أضعف بشكل كبير من قوة هذه الطاقة ، إلا أنه ما زال يضرب سو تشن مثل شاحنة أثناء محاولته التسلل إلى جسده.
حصل هؤلاء المتعصبون على بركات آلهة مختلفة واستمروا في تنفيذ تضحياتهم دون اعتبار لحياة إخوانهم . لكن في النهاية ، تم العثور عليهم جميعًا وأسروا من قبل طائفة بلا حدود.
إله الشهوات الست!
رفع النصل في يده.
إنفجار!
فقط من خلال قطع الاتصال بين القوة الإلهية ومالكها كما فعل سو تشن ، سيكون فروست قادرًا على معالجة القوة الإلهية بأمان دون أن يتم اكتشافها.
تكشفت صورة رائعة خلف سو تشن.
بالطبع ، تعرض لإصابات خطيرة إلى حد ما أثناء القيام بذلك.
الجانب المصغر من سلالات الدم السبعة!
إنفجار!
بعد ذلك ، رمى سو تشن بعض الأشياء. ظهرت بعض الدمى من فئة تايتان ومنعت الهجمات المشتركة من الآلهة.
زأر سو تشن ، “احرقهم!”
ومع ذلك ، بدت هذه الدمى من فئة تايتان متواضعة مقارنة بهجمات الآلهة. لحسن الحظ ، كان سو تشن يأمل فقط في جعلهم يشترون له الوقت. عندما أخذوا الضربات من أجله ، قفز سو تشن إلى الوراء.
على الرغم من أن هذه السلسلة من الإرادة كانت قوية ، إلا أنها لم تكن الإله الفعلي نفسه. من ناحية أخرى ، قام لو فنغ بزراعة الطاقة الخالدة. هاجم الإله المجنون مرارًا وتكرارًا ، لكنه سرعان ما أدرك أنه غير قادر تمامًا على فعل أي شيء لمجرد تلميذ من طائفة بلا حدود.
فرقعة ، فرقعة ، فرقعة ، فرقعة!
“مغازلة الموت!” ظهر صوت بارد وشرير فجأة ، مما تسبب في ارتعاش جسد سو تشن بشكل لا إرادي.
حتى الدمى من فئة تايتان تحطمت أمام مثل هذه الهجمات القوية. حتى أن البعض حوصروا في التدفق الغريب للطاقة وحملوا بعيدًا دون أن يترك أثرا.
”هل تحاول الركض؟ سوف أنهيك هنا! “
لكن سو تشن كان قادرًا على الخروج من الشق والعودة إلى عالمه الخاص.
زأر سو تشن ، “احرقهم!”
بمجرد أن خطى قدمه في عالم الأصل ، انخفض مقدار القوة الإلهية المحيطة به بشكل كبير ، وتضاءل التهديد الذي يواجهه بشكل طبيعي بشكل كبير.
وكان مئات المصلين يعولون ويلتوون في عذاب.
أطلق سو تشن الصعداء. “لا أصدق أنه كان هناك شخصان آخران يختبئان خلف ذلك الرجل ، ينتظران عمل كمين لي. لقد كانوا يحاولون حقًا قتلي في ذلك الوقت وهناك “.
هذا كان ؟
كان الإله المجنون مندفعاً حقًا ، لكن إختباء إله الرغبات الست في الظل كان أمرًا غير متوقع حقًا.
“هذا ليس ما أريده.” لكن سو تشن هز رأسه.
على الرغم من أن الحاجز قد أضعف بشكل كبير من قوة هجماتهم ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على جرح سو تشن.
من المحتمل أن تستغرق هذه الإصابات بعض الوقت للشفاء التام منها.
من المحتمل أن تستغرق هذه الإصابات بعض الوقت للشفاء التام منها.
قوة إلهية لا مالك لها!
ضحك الإلهين لأنفسهما ، سعداء بضربهما بنجاح سو تشن. “على الرغم من أننا لم نكن قادرين على قتلك ، فإن هذا يجب أن يضع حدا لحماقاتك لبعض الوقت.”
——————————————
قال إله الرغبات الست ببرود ، “لقد أنقذتك الفجوة بين عوالمنا. سنرى ما إذا كنت ستنجو في المرة القادمة التي أهاجم فيها “.
على الرغم من أنه كان مجرد ثقب مادي ، إلا أن حبل الإرادة يبدو أنه يتسرب من جسد المصلي مثل البالون المنكمش قبل أن يتم تدميره على الفور بواسطة لو فنغ.
لم يقل سو تشن أي شيء آخر. غرق تعبيره قليلاً ، وكأنه خاسر مؤلم.
على الرغم من أن الحاجز قد أضعف بشكل كبير من قوة هجماتهم ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على جرح سو تشن.
رفع النصل في يده.
وكان مئات المصلين يعولون ويلتوون في عذاب.
ووش وووش وووش!
وقف سو تشن بداخله ، محدقًا في أعماق الشق كما قال ، “أحضرهم إلي.”
قبل أن ينتهي التعذيب العقلي للمصلين ، ارتطمت رؤوسهم بالأرض.
أضاءت عيون سو تشن. “وهذا أشبه ذلك!”
بعد القضاء عليهم جميعًا ، قال سو تشن بحزن ، “سنلتقي مرة أخرى.”
لقد اختبر هذا بجسده الرئيسي في الماضي ، ولكن بدرجة أقل.
ثم استدار وغادر مع بقية تلاميذ طائفة بلا حدود.
على هذا النحو ، مد إصبعه ووضعه على جسد المصلي المتحكم فيه.
في قمة سلام السماء.
ثم استدار وغادر مع بقية تلاميذ طائفة بلا حدود.
جلس فروست بهدوء على القمة ، وكان يعمل بجد.
قال إله الرغبات الست ببرود ، “لقد أنقذتك الفجوة بين عوالمنا. سنرى ما إذا كنت ستنجو في المرة القادمة التي أهاجم فيها “.
تنتشر الطاقة الخالدة في جسده بالكامل ، مما يجعله يشعر براحة لا تصدق.
أضاءت عيون سو تشن. “وهذا أشبه ذلك!”
بعد كل شيء ، كانت حيويته تتحسن باستمرار ، وشعرت كما لو أن عالمًا جديدًا ينفتح أمامه.
ولم تكن فقط بلا مالك ، ولكن تلك القوة الإلهية كانت مغطاة بطاقة خالدة!
لقد اختبر هذا بجسده الرئيسي في الماضي ، ولكن بدرجة أقل.
القوة الالهية!
ربما كان ذلك لأن جسده الرئيسي قد تحول بقوة إلى حد ما إلى نظام لم يكن بالضرورة مبنيًا في منتصف الطريق خلال زراعته.
تم إجبار المئات من المصلين المتعصبين والكهنة والأساقفة ورجال الدين على الجلوس في صفوف مرتبة أمام سو تشن.
ومع ذلك ، فإن هذا الإسقاط لاستنساخ الدم كان قادرًا على الشعور بالعديد من التفاصيل الدقيقة حول الزراعة الخالدة التي لم يقدرها سو تشن بشكل صحيح من قبل ، وتم ملء بعض الثغرات في معرفته ببطء ولكن بثبات. كانت هناك جوانب معينة لم يستطع سو تشن إدراكها. لا أرى من الأعلى ، ولكن عندما صعد فروست الجبل ببطء ولكن بثبات ، كان قادرًا على رؤية الأشياء من منظور جديد.
عكس سو تشن تدفق الطاقة وأعادها من خلال الشق.
بمعنى ما ، كان يعوض الثغرات في معرفة الجسد الرئيسي ، ويعزز أساسه ، ويزيد من فهمه لكيفية اتخاذ الخطوة التالية في تشكيل نواته الذهبية.
ولم تكن فقط بلا مالك ، ولكن تلك القوة الإلهية كانت مغطاة بطاقة خالدة!
ولكن نظرًا لأن هذه النظريات والمفاهيم المفقودة كانت جميعها منخفضة المستوى نسبيًا ، فإن الفجوة في قاعدة الزراعة ستصبح واضحة للغاية بمجرد سد جميع أوجه القصور.
تكشفت صورة رائعة خلف سو تشن.
لسوء الحظ ، كان على فروست أن ينتظر حتى تصبح قاعدته الزراعية أقوى قبل أن يتمكن من تزويد الجسم الرئيسي بأي مزيد من البصيرة.
أضرمت النيران في نفس الوقت على هؤلاء المصلين المتعصبين.
بينما كان يركز على الزراعة ، شعر فروست فجأة بإحساس غريب يحل عليه. عندما نظر إلى السماء ، سقط فكه في دهشة.
لسوء الحظ ، كان قادرًا فقط على إنشاء جزء من مؤسسته قبل أن تنفق كل القوة الإلهية.
القوة الالهية!
وصلت إرادة قوية من خلال الشق ، وشكلت نفسها في يد وهمية ، ثم حاولت سحق سو تشن.
قوة إلهية لا مالك لها!
تقوس حاجبه عندما سمع الصوت البربري. “وماذا ستفعل بي إذا واصلت؟”
ولم تكن فقط بلا مالك ، ولكن تلك القوة الإلهية كانت مغطاة بطاقة خالدة!
حتى الدمى من فئة تايتان تحطمت أمام مثل هذه الهجمات القوية. حتى أن البعض حوصروا في التدفق الغريب للطاقة وحملوا بعيدًا دون أن يترك أثرا.
عرف فروست على الفور أن هذا هو الغذاء الذي وعده به سو تشن.
حصل هؤلاء المتعصبون على بركات آلهة مختلفة واستمروا في تنفيذ تضحياتهم دون اعتبار لحياة إخوانهم . لكن في النهاية ، تم العثور عليهم جميعًا وأسروا من قبل طائفة بلا حدود.
ضحك ، وجلس على شكل القرفصاء على الأرض ، وبدأ يمتص كل القوة الإلهية في الهواء.
بالعودة إلى عالم الأصل ، في أكبر شق للحاجز.
بدون مالك ، ستتبدد هذه القوة الإلهية تدريجياً بمرور الوقت.
“سو تشن ، لا تذهب بعيدا!” عوى صوت بربري من خلال الشق.
ولكن مع إرادة فروست التي توجهها إلى جسده ، فإنها ستبدأ بالتكثف بداخله تلقائيًا.
“ابن العاهرة!” زأر الإله المجنون بغضب وألم.
بدأ فروست في صقل القوة الإلهية وتحويلها إلى طاقة خالدة.
ومع ذلك ، فإن هذا الإسقاط لاستنساخ الدم كان قادرًا على الشعور بالعديد من التفاصيل الدقيقة حول الزراعة الخالدة التي لم يقدرها سو تشن بشكل صحيح من قبل ، وتم ملء بعض الثغرات في معرفته ببطء ولكن بثبات. كانت هناك جوانب معينة لم يستطع سو تشن إدراكها. لا أرى من الأعلى ، ولكن عندما صعد فروست الجبل ببطء ولكن بثبات ، كان قادرًا على رؤية الأشياء من منظور جديد.
كانت القوة الإلهية أفضل مغذٍ لتنمية الطاقة الخالدة. كان فروست يزداد قوة يومًا بعد يوم من خلال التهام القوة الإلهية فقط.
كانت ضربة الإصبع هذه هي نفسها التي استخدمها لتدمير الوهميين. كانت مليئة بطاقة قوية غامضة. بعد قدر كبير من الممارسة والجهد ، وصل أخيرًا إلى نقطة القدرة على استخدامه كما يشاء.
لسوء الحظ ، في إقليم كون ، كان لكل جزء من القوة الإلهية مالك. إن استهلاكه دائمًا ما يجذب انتباه الآلهة.
قبل أن ينتهي التعذيب العقلي للمصلين ، ارتطمت رؤوسهم بالأرض.
فقط من خلال قطع الاتصال بين القوة الإلهية ومالكها كما فعل سو تشن ، سيكون فروست قادرًا على معالجة القوة الإلهية بأمان دون أن يتم اكتشافها.
فقط من خلال قطع الاتصال بين القوة الإلهية ومالكها كما فعل سو تشن ، سيكون فروست قادرًا على معالجة القوة الإلهية بأمان دون أن يتم اكتشافها.
في الأساس ، قام سو تشن بتسليم حزمة رعاية إلى فروست.
إله الشهوات الست!
بالطبع ، تعرض لإصابات خطيرة إلى حد ما أثناء القيام بذلك.
تدحرجت القوة الإلهية من خلال الشق ، ولكن فقط عُشر القوة التي كان ينبغي أن تكون.
لكن الامر كان يستحق كل شئ. فقط إذا تطور فروست سريعًا ، فسيكون قادرًا على تحقيق شيء عظيم في أراضي كون.
لسوء الحظ ، كان على فروست أن ينتظر حتى تصبح قاعدته الزراعية أقوى قبل أن يتمكن من تزويد الجسم الرئيسي بأي مزيد من البصيرة.
تم تحويل المقدار الكبير من القوة الإلهية بسرعة إلى طاقة خالدة ، وتسبب في زيادة قوة فروست بسرعة كبيرة.
في الوقت نفسه ، تراجع سو تشن بسرعة.
سرعان ما وصل إلى ذروة مرحلة تكثيف التشي.
“هذا ليس ما أريده.” لكن سو تشن هز رأسه.
قفز على الفور ودخل مرحلة تأسيس المؤسسة.
وكان مئات المصلين يعولون ويلتوون في عذاب.
بعد كل شيء ، كان نبتة استنساخ دم سو تشن ، وكان يمتلك ذكريات الجسم الرئيسية للوصول إلى مرحلة التأسيس. على هذا النحو ، مع وجود الكثير من القوة الإلهية المتاحة لدعم صعوده ، فقد اقتحم بسهولة مرحلة التأسيس. انتشرت الطاقة الخالدة المحولة في جميع أنحاء كل جزء من جسد فروست ، لتعيد تشكيله وترفع حالة وجوده أعلى وأعلى.
بالطبع ، لم تكن هذه خطوة حكيمة بالضرورة.
لسوء الحظ ، كان قادرًا فقط على إنشاء جزء من مؤسسته قبل أن تنفق كل القوة الإلهية.
“هذا ليس ما أريده.” لكن سو تشن هز رأسه.
ومع ذلك ، كان فروست قادرًا على إكمال الجزء الأكثر أهمية في تربيته.
لم يقل سو تشن أي شيء آخر. غرق تعبيره قليلاً ، وكأنه خاسر مؤلم.
الآن بعد أن وصل إلى تأسيس المؤسسة و عالم الضوء المهتز ، تقدمت قوته الإجمالية قليلاً. حتى قوة تقنيات الأركانا الخاصة به قد تحسنت بشكل ملحوظ.
بعد ذلك ، رمى سو تشن بعض الأشياء. ظهرت بعض الدمى من فئة تايتان ومنعت الهجمات المشتركة من الآلهة.
مع المزيد من القوة جاءت القدرة على القيام بأشياء أعظم.
أضرمت النيران في نفس الوقت على هؤلاء المصلين المتعصبين.
أخيرًا ، يمكن البدء في عدد قليل من الخطط التي لطالما أراد فروست تنفيذها.
ضحك الإلهين لأنفسهما ، سعداء بضربهما بنجاح سو تشن. “على الرغم من أننا لم نكن قادرين على قتلك ، فإن هذا يجب أن يضع حدا لحماقاتك لبعض الوقت.”
لكن في تلك اللحظة بالذات ، سقط جسم آخر فجأة من السماء.
وصلت إرادة قوية من خلال الشق ، وشكلت نفسها في يد وهمية ، ثم حاولت سحق سو تشن.
عندما رأى فروست ماهية هذا الشيء ، لم يستطع إلا أن فوجئ قليلاً.
لكن سو تشن كان قادرًا على الخروج من الشق والعودة إلى عالمه الخاص.
هذا كان ؟
هذه النيران كانت نيران الوعي. بهذه الطريقة ، بدلاً من قتل الهدف مباشرةً ، سيعذبونهم باستمرار ، مما يجعلهم يشعرون كما لو كانوا في الواقع يُحرقون أحياء دون السماح لهم بالموت فعلاً.
——————————————
زأر سو تشن ، “احرقهم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
