تضخم التيار الخفي
الفصل 1120 : تضخم التيار الخفي
كانت عائلة كيت الحمراء عائلة نبيلة قوية أخرى ، ولكن من منطقة كامبل. يمكن السيطرة عليها من خلال صقلية.
“حسنًا ، كان هذا غير متوقع ،” تمتم سو تشن في نفسه من موقعه على جبل بعيد.
بالطبع ، لم تكن هناك حاجة له لشرح كل شيء لإيزابيلا.
لم يكن هذا جزءًا من خطته الأصلية. كان ينوي استخدام اللعنة لتعذيب الوهميين المشرقين ، وسحب إيزابيلا من مدينة الجرف المحترق إلى هنا ، ثم جعلهم يتعاملون مع اللعنة كذريعة لسرقة العنصر الذي تم تخزينه في غابة أرض هالسيون .
هذا هو السبب في أن فروست لم يفكر أبدًا في استهلاك القوة الإلهية حتى الآن.
لكن بشكل غير متوقع ، نزلت أميلي بالفعل ، مرارًا وتكرارًا.
على الرغم من أن الطاقة الخالدة والقوة الإلهية كانا وجهين لعملة واحدة ، فإن محاولة استخدام الكمية الهائلة من الطاقة الخالدة التي يمتلكها حاليًا لاستهلاك القوة الإلهية ستؤدي في الأساس إلى مغازلة الموت.
لم يكن الأمر أنه لم يفكر في كيفية تفاعل الآلهة. ومع ذلك ، قال سلف الإنسان لسو تشن إن الآلهة ستركز تقريبًا على تدمير الحاجز نظرًا للمنعطف الحرج الذي كانوا فيه. وبالتالي ، من المحتمل ألا ينفقوا أي اهتمام على القضايا الصغيرة لمؤمنيهم.
“لقد استعدت بالفعل قوة المزارع في عالم إفتتاح اليانغ. قريباً ، سأصل إلى عالم الضوء المهتز “.
حسنًا ، كان صحيحًا أن بقاء الوهميين المشرقين لم يكن أمرًا صغيرًا.
استيقظت إيزابيلا على الفور من حلمها.
ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فهل كانت الآلهة تهتم فعلاً بعبادها؟
كانت كارثة مفاجئة أو نقص في الموارد فرصة مثالية للإضراب.
فلو كان عبادهم يذبحون باستمرار فماذا سيحدث بعد ذلك؟
كان سو تشن في مزاج جيد للغاية الآن بعد أن كانت ورقة شجرة العالم في حوزته. قال ضاحكاً. “عمل جيد جدا. حسنًا ، كيف سأكافئك؟ “
هل ستنزل الآلهة فعليًا وتتدخل؟
بعد أن أعطيت إيزابيلا أوامرها ، لوح سو تشن بيده لها للمغادرة. ثم وخز إصبعه وأخذ بضع قطرات من الدم الطازج الذي تحول إلى استنساخ قبل أن يتشتت بسرعة في جميع الاتجاهات.
هل كانت هذه طريقة أخرى لتأخير تدمير الجدار؟
هذا البيان أرسل إيزابيلا إلى حلقة مفرغة. ما الذي كان سو تشن يحاول قوله؟
طرح عدد لا يحصى من الأسئلة والأفكار في ذهن سو تشن دون حسيب ولا رقيب.
“وكيف تعرف ذلك؟”
نعم ، كانت هناك بالفعل مسارات متعددة لإبطاء تدهور الجدار.
في الواقع ، ذهب الجسد الرئيسي ليقول ، “بما أن الآلهة وأنا الآن نواجه بعضنا البعض علانية عند اختراق الحاجز ، لا أعتقد أنه سيكون هناك مشكلة في التدخل وخلق بعض الفرص. فقط انتظر لجني الفوائد “.
ظهرت احتمالات لا حصر لها في ذهنه ، كل منها مصمم لتدمير عباد هذه الآلهة.
“جنديهم في مجموعة قطاع الطرق ، وسنمنحهم فرصة للانتقام بأنفسهم ،” أجاب سو تشن بنغمة شريرة.
ومع ذلك ، لإنجاز هذه الخطط ، سيحتاج إلى فصيله ومرؤوسيه.
أجاب سو تشن: “هذا لن ينفع”. “أخشى أنك ستضطرين إلى الانتقام سواء أردت ذلك أم لا”.
فكر سو تشن في نفسه ، أنا بحاجة إلى مواصلة رعاية إيزابيلا .
قال سو تشن بابتسامة خفيفة: “لقد أصبحت ورقة شجرة العالم أخيرًا لي”.
كان بإمكانه بالفعل رؤية مجموعة من المحاربين تقترب من بعيد في الأفق – إيزابيلا وقطاع الطرق تحت سيطرتها.
“لهذا السبب قلت إنك بحاجة إلى استخدام وقتك بحكمة وأن تصبح أقوى بسرعة.”
بعد دراسة تقنيات الزراعة التي قدمها لهم سو تشن ، ارتفعت قوتهم بشكل كبير ، وأصبحوا الآن قادرين على بث تشي المعركة لخيولهم ، مما سمح لهم بتسريع خطى خيولهم. يمكن لخيول وحدة الفرسان الخاصة بهم اجتياز سفوح الجبال الصخرية بسهولة ، مما يسمح لهم بالوصول بسرعة إلى قمة الجبل.
—————————
قفزت إيزابيلا من على ظهر حصانها وركعت على ركبة واحدة أمام سو تشن. ”تحياتي ، رئيس. لقد فعلت ما أمرت به “.
لم يكن هذا جزءًا من خطته الأصلية. كان ينوي استخدام اللعنة لتعذيب الوهميين المشرقين ، وسحب إيزابيلا من مدينة الجرف المحترق إلى هنا ، ثم جعلهم يتعاملون مع اللعنة كذريعة لسرقة العنصر الذي تم تخزينه في غابة أرض هالسيون .
بعد التحدث ، أخرجت ورقة وقدمتها لسو تشن.
“ولهذا كيف هو. إذا كان هذا هو الحال ، فلن أتمكن من إعطائك ورقة شجرة العالم ، “قال فروست لسو تشن.
كانت هذه الورقة خضراء نابضة بالحياة ، كما لو كانت منحوتة من اليشم الرائع. كان تبعث هالة جذابة بشكل غريب ، وأي شخص يضع أعينه عليها سيجد صعوبة في إبعاد نظره عليها.
هذا هو السبب في أن فروست لم يفكر أبدًا في استهلاك القوة الإلهية حتى الآن.
قال سو تشن بابتسامة خفيفة: “لقد أصبحت ورقة شجرة العالم أخيرًا لي”.
“لهذا السبب قلت إنك بحاجة إلى استخدام وقتك بحكمة وأن تصبح أقوى بسرعة.”
بدون دعم آلهة الحب ، لم يكن أمام الوهميين المشرقين خيار سوى طلب المساعدة الخارجية. على الرغم من وصول إيزابيلا والآخرين بعد عدة أيام من الموعد المقرر ، إلا أنهم تمكنوا من الحصول على الورقة. كانت خطته لا تزال في مسارها. لقد زعموا عمدًا أن ورقة شجرة العالم كانت المصدر الحقيقي للعنة ثم أخذوها بعيدًا.
قال سو تشن بابتسامة خفيفة: “لقد أصبحت ورقة شجرة العالم أخيرًا لي”.
كانت ورقة شجرة العالم عنصرًا وقائيًا أعطته آلهة الحب أميلي إلى الوهميين المشرقين لحمايتهم. بعد أن تخلت عنها أميلي ، لم يهتم الوهميون المشرقون فجأة بورقة شجرة العالم.
على الرغم من أن الطاقة الخالدة والقوة الإلهية كانا وجهين لعملة واحدة ، فإن محاولة استخدام الكمية الهائلة من الطاقة الخالدة التي يمتلكها حاليًا لاستهلاك القوة الإلهية ستؤدي في الأساس إلى مغازلة الموت.
بمجرد اختفاء مصدر اللعنة ، كل ما تبقى لهم هو اكتشاف ما يريدون أن تكون علاقتهم مع آلهة الحب. لكن هذه كانت مشكلة بالنسبة لهم للتعامل معها بمفردهم.
كان سو تشن في مزاج جيد للغاية الآن بعد أن كانت ورقة شجرة العالم في حوزته. قال ضاحكاً. “عمل جيد جدا. حسنًا ، كيف سأكافئك؟ “
بعد أن أعطيت إيزابيلا أوامرها ، لوح سو تشن بيده لها للمغادرة. ثم وخز إصبعه وأخذ بضع قطرات من الدم الطازج الذي تحول إلى استنساخ قبل أن يتشتت بسرعة في جميع الاتجاهات.
بشكل مفاجئ ، قالت إيزابيلا مباشرة ، “رئيس ، هل يمكنني اقتراح المكافأة؟”
لم تكن تتوقع من سو تشن أن يطرح هذه المسألة الآن في جميع الأوقات.
فكر سو تشن للحظة قبل الإيماء. “نعم ، طالما أنها ليست مفرطة”.
“مع مجرد مجموعة من قطاع الطرق؟”
قالت إيزابيلا ، “أريد أن أرى وجهك الحقيقي ، رئيس.”
شعرت إيزابيلا بقلبها يرتجف.
“همم؟” فوجئ سو تشن. لم يتوقع أن تقدم إيزابيلا مثل هذا الطلب.
كانت كارثة مفاجئة أو نقص في الموارد فرصة مثالية للإضراب.
ومع ذلك ، وافق في النهاية بعد لحظة من التفكير.
ثم قال سو تشن ، “إيزابيلا ، لقد أبليت بلاءً حسناً هذه المرة. أتذكر أنك طلبت مني ذات مرة مساعدتك في قتل أختك الصغرى ، التي اغتصبت منصبك كوريث للعائلة ، أليس كذلك؟ “
اختفى الضباب الأسود الذي كان يكتنفه على الدوام ، وكشف عن مظهر سو تشن الأنيق.
إذا أرادوا إثارة عاصفة ، فعليهم أن يكونوا أقوياء بما يكفي للقيام بذلك أولاً.
فوجئت إيزابيلا وقطاع الطرق الآخرون عندما رأوا وجه سو تشن الحقيقي.
هل ستنزل الآلهة فعليًا وتتدخل؟
“هذا هو المظهر الحقيقي للرئيس. “إنه وسيم للغاية” ، تمتمت إيزابيلا إلى نفسها ، مندهشة قليلاً من منظره.
ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فهل كانت الآلهة تهتم فعلاً بعبادها؟
سعل سو تشن بهدوء.
نعم ، كان سو تشن يشير إلى اتجاه مختلف للزراعة.
استيقظت إيزابيلا على الفور من حلمها.
لم يكن من الممكن الوصول إلى مستوى عالٍ في فترة قصيرة من الزمن.
ثم قال سو تشن ، “إيزابيلا ، لقد أبليت بلاءً حسناً هذه المرة. أتذكر أنك طلبت مني ذات مرة مساعدتك في قتل أختك الصغرى ، التي اغتصبت منصبك كوريث للعائلة ، أليس كذلك؟ “
إن إثارة الفوضى لا يعني فقط هز القارب ؛ كما تطلب توقيتًا دقيقًا.
قالت إيزابيلا ورأسها منخفض: “نعم”. “لكن كرهي لها تضاءلت بشكل كبير بعد هذا الوقت الطويل.”
على هذا النحو ، كانوا بحاجة إلى التخطيط وإعداد هذه الشروط.
أجاب سو تشن: “هذا لن ينفع”. “أخشى أنك ستضطرين إلى الانتقام سواء أردت ذلك أم لا”.
كانت الآلهة تحمي هذا العالم ذات مرة ، مما جعل المصائب نادرة. الآن ، ومع ذلك ، ومع صرف انتباههم ، سيحتاج سكان هذا العالم إلى البدء في التعامل مع مثل هذه الكوارث بمفردهم.
“ماذا؟” ذهلت إيزابيلا.
نعم ، كان سو تشن يشير إلى اتجاه مختلف للزراعة.
“نعم. قال سو تشن: “مهمتك التالية هي قتل أختك الصغرى واستعادة وضعك الشرعي”.
بالطبع ، لم تكن هناك حاجة له لشرح كل شيء لإيزابيلا.
لطالما كانت إيزابيلا تتوق للعودة إلى عائلتها وريثة لها ، لكنها الآن لا تريد ذلك بشكل سيء كما كان من قبل.
قال فروست وهو يهز رأسه: “لن يكون ذلك سهلاً”.
لم تكن تتوقع من سو تشن أن يطرح هذه المسألة الآن في جميع الأوقات.
صمت سو تشن في أراضي كون.
“لكن رئيس ، أنا بالفعل قائدة ال ……”
الفصل 1120 : تضخم التيار الخفي
“ألا يمكن أن يصبح قطاع الطرق من النبلاء؟ في الواقع ، أعتقد أنهم يمكن أن يصبحوا أكثر من ذلك “.
لحسن الحظ ، استيقظت سلالة الإسقاط بالكامل الآن ؛ خلاف ذلك ، كان من المؤكد أن الآلهة لاحظت اتصالهم.
أكثر من ذلك؟
كانت الآلهة تحمي هذا العالم ذات مرة ، مما جعل المصائب نادرة. الآن ، ومع ذلك ، ومع صرف انتباههم ، سيحتاج سكان هذا العالم إلى البدء في التعامل مع مثل هذه الكوارث بمفردهم.
هذا البيان أرسل إيزابيلا إلى حلقة مفرغة. ما الذي كان سو تشن يحاول قوله؟
هل كانت هذه طريقة أخرى لتأخير تدمير الجدار؟
تابع سو تشن قائلاً ، “نعم ، أكثر من ذلك. لدي مهمة أخرى لك بالإضافة إلى استعادة لقبك الصحيح. أعتقد أن هذا النوع من الأشياء يحدث كثيرًا في صراعات القوى ، أليس كذلك؟ حالتك بالتأكيد ليست فريدة من نوعها. طالما أننا نبحث عنهم ، فهناك الكثير من الأشخاص الذين عانوا من نفس الظلم “.
بعد دراسة تقنيات الزراعة التي قدمها لهم سو تشن ، ارتفعت قوتهم بشكل كبير ، وأصبحوا الآن قادرين على بث تشي المعركة لخيولهم ، مما سمح لهم بتسريع خطى خيولهم. يمكن لخيول وحدة الفرسان الخاصة بهم اجتياز سفوح الجبال الصخرية بسهولة ، مما يسمح لهم بالوصول بسرعة إلى قمة الجبل.
“وماذا في ذلك؟”
“كيف تعرف هذا؟”
“جنديهم في مجموعة قطاع الطرق ، وسنمنحهم فرصة للانتقام بأنفسهم ،” أجاب سو تشن بنغمة شريرة.
فكر فروست في هذا المسار من قبل.
شعرت إيزابيلا بقلبها يرتجف.
يمكنها أن تشعر بطموحات سو تشن العالية من خلال كلماته وحدها.
هل ستنزل الآلهة فعليًا وتتدخل؟
صرت إيزابيلا على أسنانها وأجابت ، “سيدي ، هذا العالم تحت سيطرة الآلهة!”
صرت إيزابيلا على أسنانها وأجابت ، “سيدي ، هذا العالم تحت سيطرة الآلهة!”
كانت تذكر سو تشن أنه مهما كانت القوة العلمانية قوية ، فلن يكونوا قادرين على تحمل إرادة الآلهة. بدون إذن الآلهة ، كان طموح رئيسها أن يتلاشى قبل أن يزدهر.
على الرغم من أن سو تشن قد أعطى فروست قوة سلالته ، إلا أن سلالة الدم تلك سمحت له فقط بامتصاص الطاقة بسرعة من نظام عالم الأصل ، وليس الطاقة الخالدة.
رد سو تشن بهدوء ، “هل ما زلت لا تفهمين حتى بعد رؤية ما حدث للوهميين المشرقين؟ الآلهة مشغولون للغاية الآن …… ليس لديهم وقت للاهتمام بمثل هذه الأمور غير المهمة. هذه هي الفرصة المثالية لنا لتوسيع نفوذنا “.
على الرغم من أن سو تشن قد أعطى فروست قوة سلالته ، إلا أن سلالة الدم تلك سمحت له فقط بامتصاص الطاقة بسرعة من نظام عالم الأصل ، وليس الطاقة الخالدة.
“مع مجرد مجموعة من قطاع الطرق؟”
“أستهلك؟” فوجئ فروست.
“لا تنسي أنني هنا أيضًا.”
“همم؟” فوجئ سو تشن. لم يتوقع أن تقدم إيزابيلا مثل هذا الطلب.
إذا أرادوا إثارة عاصفة ، فعليهم أن يكونوا أقوياء بما يكفي للقيام بذلك أولاً.
كانت تذكر سو تشن أنه مهما كانت القوة العلمانية قوية ، فلن يكونوا قادرين على تحمل إرادة الآلهة. بدون إذن الآلهة ، كان طموح رئيسها أن يتلاشى قبل أن يزدهر.
كانت عائلة جوينت واحدة من أقوى ثلاث عائلات نبيلة في منطقة ثندر وود. كان ذلك بداية جيدة مثل أي مكان آخر.
فكر سو تشن في نفسه ، أنا بحاجة إلى مواصلة رعاية إيزابيلا .
كانت عائلة كيت الحمراء عائلة نبيلة قوية أخرى ، ولكن من منطقة كامبل. يمكن السيطرة عليها من خلال صقلية.
“نعم. قال سو تشن: “مهمتك التالية هي قتل أختك الصغرى واستعادة وضعك الشرعي”.
قد تكون هذه القوى العلمانية محدودة النطاق بسبب تأثير الآلهة ، لكن السيطرة عليها أسهل بكثير لهذا السبب الدقيق. الآن وقد زرعت بذور الخلاف ، فقد حان الوقت لزراعتها بعناية حتى تنمو وتنتشر. ببطء ولكن بثبات ، سوف يتوسعون لتغطية المنطقة بأكملها.
بعد القيام بذلك ، بدأ سو تشن في استدعاء إرادة جسده الرئيسي مرة أخرى.
لكن قبل حدوث ذلك ، كان لا يزال هناك الكثير مما ينبغي عمله.
“ألا يمكن أن يصبح قطاع الطرق من النبلاء؟ في الواقع ، أعتقد أنهم يمكن أن يصبحوا أكثر من ذلك “.
كونك غنيًا يؤدي إلى الفساد ، في حين أن الفقر يخلق الفوضى.
“الطاقة الخالدة!”
إن إثارة الفوضى لا يعني فقط هز القارب ؛ كما تطلب توقيتًا دقيقًا.
فجأة ، أصبحت القضية تافهة للغاية.
كانت كارثة مفاجئة أو نقص في الموارد فرصة مثالية للإضراب.
قد تكون هذه القوى العلمانية محدودة النطاق بسبب تأثير الآلهة ، لكن السيطرة عليها أسهل بكثير لهذا السبب الدقيق. الآن وقد زرعت بذور الخلاف ، فقد حان الوقت لزراعتها بعناية حتى تنمو وتنتشر. ببطء ولكن بثبات ، سوف يتوسعون لتغطية المنطقة بأكملها.
على هذا النحو ، كانوا بحاجة إلى التخطيط وإعداد هذه الشروط.
لكن قبل حدوث ذلك ، كان لا يزال هناك الكثير مما ينبغي عمله.
كانت الآلهة تحمي هذا العالم ذات مرة ، مما جعل المصائب نادرة. الآن ، ومع ذلك ، ومع صرف انتباههم ، سيحتاج سكان هذا العالم إلى البدء في التعامل مع مثل هذه الكوارث بمفردهم.
كان هو وسو تشن في الأصل واحدًا ، لكن البيئة المختلفة تعني أن الإسقاط والجسم الرئيسي لديهما الآن إرادات منفصلة قليلاً. وبمجرد أن ذكره الرئيس سو تشن ، أدرك على الفور.
من ناحية أخرى ، فإن كارثة كبيرة ستخلق أيضًا العديد من اللاجئين. بصرف النظر عن زرع المزيد من بذور الفوضى ، فإنها ستصبح الأساس المستقبلي لقوة سو تشن في أراضي كون ، مما يؤدي إلى اضطراب أكبر.
ولكن فيما يتعلق بنظام الزراعة الخالد ، كان فروست لا يزال في مرحلة تكثيف التشي. لم يكن قد وصل إلى الكمال في تلك المرحلة بعد ، ناهيك عن مرحلة تأسيس المؤسسة.
بالطبع ، لم تكن هناك حاجة له لشرح كل شيء لإيزابيلا.
لم يكن هذا لأن الطاقة الخالدة كانت على مستوى أعلى ، بل لأنها ببساطة لم تكن شيئًا يمكن احتواؤه ضمن سلالة فقط. يتطلب جمع الطاقة الخالدة وتنميتها جهدًا شخصيًا بطيئًا ومضنيًا.
بعد أن أعطيت إيزابيلا أوامرها ، لوح سو تشن بيده لها للمغادرة. ثم وخز إصبعه وأخذ بضع قطرات من الدم الطازج الذي تحول إلى استنساخ قبل أن يتشتت بسرعة في جميع الاتجاهات.
“ألا يمكن أن يصبح قطاع الطرق من النبلاء؟ في الواقع ، أعتقد أنهم يمكن أن يصبحوا أكثر من ذلك “.
كان رحيلهم إشارة إلى بداية عاصفة شديدة وعنيفة.
لكن المدهش أن الجسد الرئيسي قال ، “لست بحاجة لأن ترثها. لماذا لا تستهلك المزيد فقط؟ “
بعد القيام بذلك ، بدأ سو تشن في استدعاء إرادة جسده الرئيسي مرة أخرى.
كان بإمكانه بالفعل رؤية مجموعة من المحاربين تقترب من بعيد في الأفق – إيزابيلا وقطاع الطرق تحت سيطرتها.
هذه المرة ، كان أكثر تكتمًا من ذي قبل ، وحاول فقط إجراء اتصال على مستوى الوعي.
نعم ، كانت هناك بالفعل مسارات متعددة لإبطاء تدهور الجدار.
“لقد أبليت بلاء حسنا. لقد اشتريت لنا ثلاث سنوات أخرى من الوقت ، لكن عليك أن تبدأ في الإسراع “. قالت إرادة الجسد الرئيسي: “يمكن للآلهة اكتشاف وجودك في أي وقت”.
“نعم. قال سو تشن: “مهمتك التالية هي قتل أختك الصغرى واستعادة وضعك الشرعي”.
“كيف تعرف هذا؟”
فكر سو تشن للحظة قبل الإيماء. “نعم ، طالما أنها ليست مفرطة”.
“على الرغم من أننا صنعنا قلبًا مزيفًا لإله الشتاء كبديل ، إلا أن قوة إله الشتاء لا تزال تتضاءل بسرعة. لم تلاحظ كنيسة إلهة القمر الاختلاف في البداية ، ولكن الآن ، بدأوا يدركون أن القلب مجرد نسخة طبق الأصل “، أجاب الجسد الرئيسي.
صمت سو تشن في أراضي كون.
“وكيف تعرف ذلك؟”
“حسنًا ، كان هذا غير متوقع ،” تمتم سو تشن في نفسه من موقعه على جبل بعيد.
“كانت لدينا مناوشة صغيرة معهم …… في موقع أكبر شق في الجدار.”
كان هو وسو تشن في الأصل واحدًا ، لكن البيئة المختلفة تعني أن الإسقاط والجسم الرئيسي لديهما الآن إرادات منفصلة قليلاً. وبمجرد أن ذكره الرئيس سو تشن ، أدرك على الفور.
صمت سو تشن في أراضي كون.
هل ستنزل الآلهة فعليًا وتتدخل؟
بينما كان هذا الإسقاط نشطًا للغاية في منطقة كون ، لم يكن جسده الرئيسي خاملاً أيضًا.
قفزت إيزابيلا من على ظهر حصانها وركعت على ركبة واحدة أمام سو تشن. ”تحياتي ، رئيس. لقد فعلت ما أمرت به “.
على الرغم من أن جميع أنشطته لإبطاء تراجع الجدار كانت تتم سراً ، إلا أن النتيجة كانت حقيقية للغاية.
بغض النظر عن مدى سرعة زراعته ، سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يطور أساسًا متينًا.
عندما أدركت الآلهة أن تدمير الحاجز قد تباطأ فجأة ، بدأوا على الفور في التحقيق.
سعل سو تشن بهدوء.
بالطبع ، لم يكونوا يحققون في أي من الأمور التي تحدث في منطقة كون – لم يخطر ببالهم حتى إمكانية امتلاك سو تشن لتقنية الإسقاط الفائقة هذه.
—————————
اقتصر تحقيقهم بشكل صارم على القارة البدائية. نتيجة لذلك ، اكتشفوا بسرعة أن الشق الأكبر ، الذي حاولوا إخفاءه ، قد وقع بالفعل تحت سيطرة سو تشن.
“لقد استعدت بالفعل قوة المزارع في عالم إفتتاح اليانغ. قريباً ، سأصل إلى عالم الضوء المهتز “.
على هذا النحو ، كان كلا الجانبين في مواجهة متوترة في موقع إنشقاق الحاجز هذا.
“لقد استعدت بالفعل قوة المزارع في عالم إفتتاح اليانغ. قريباً ، سأصل إلى عالم الضوء المهتز “.
الآن بعد أن لم يعد هذا الشق سرًا ، كان كل من سو تشن والآلهة يراقبون عن كثب تدهور الجدار.
قالت إيزابيلا ، “أريد أن أرى وجهك الحقيقي ، رئيس.”
لحسن الحظ ، استيقظت سلالة الإسقاط بالكامل الآن ؛ خلاف ذلك ، كان من المؤكد أن الآلهة لاحظت اتصالهم.
قفزت إيزابيلا من على ظهر حصانها وركعت على ركبة واحدة أمام سو تشن. ”تحياتي ، رئيس. لقد فعلت ما أمرت به “.
“ولهذا كيف هو. إذا كان هذا هو الحال ، فلن أتمكن من إعطائك ورقة شجرة العالم ، “قال فروست لسو تشن.
كان رحيلهم إشارة إلى بداية عاصفة شديدة وعنيفة.
“لا بأس. إذا استخدمته على الحاجز من الداخل ، فسيكون تأثيره أكبر “.
في الواقع ، ذهب الجسد الرئيسي ليقول ، “بما أن الآلهة وأنا الآن نواجه بعضنا البعض علانية عند اختراق الحاجز ، لا أعتقد أنه سيكون هناك مشكلة في التدخل وخلق بعض الفرص. فقط انتظر لجني الفوائد “.
“لكن لا يمكنني حتى الاتصال بحاجز الآلهة بعد.”
قفزت إيزابيلا من على ظهر حصانها وركعت على ركبة واحدة أمام سو تشن. ”تحياتي ، رئيس. لقد فعلت ما أمرت به “.
“لهذا السبب قلت إنك بحاجة إلى استخدام وقتك بحكمة وأن تصبح أقوى بسرعة.”
من ناحية أخرى ، فإن كارثة كبيرة ستخلق أيضًا العديد من اللاجئين. بصرف النظر عن زرع المزيد من بذور الفوضى ، فإنها ستصبح الأساس المستقبلي لقوة سو تشن في أراضي كون ، مما يؤدي إلى اضطراب أكبر.
“لقد استعدت بالفعل قوة المزارع في عالم إفتتاح اليانغ. قريباً ، سأصل إلى عالم الضوء المهتز “.
نعم ، كان سو تشن يشير إلى اتجاه مختلف للزراعة.
كان معدل زراعة فروست سريعًا بالفعل. كانت مشكلته الرئيسية أنه لم يكن لديه الوقت الكافي.
عندما أدركت الآلهة أن تدمير الحاجز قد تباطأ فجأة ، بدأوا على الفور في التحقيق.
بغض النظر عن مدى سرعة زراعته ، سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يطور أساسًا متينًا.
بطبيعة الحال ، عرف فروست أيضًا أن استهلاك القوة الإلهية هو أفضل طريقة لتغذية الطاقة الخالدة في جسده.
“أنا لا أشير إلى هذا المسار.”
ومع ذلك ، فقد كان يعلم أن الجسم الرئيسي لديه بالتأكيد سبب لإثارته.
اممم؟
الآن بعد أن لم يعد هذا الشق سرًا ، كان كل من سو تشن والآلهة يراقبون عن كثب تدهور الجدار.
فكر فروست في هذا المسار من قبل.
“كانت لدينا مناوشة صغيرة معهم …… في موقع أكبر شق في الجدار.”
كان هو وسو تشن في الأصل واحدًا ، لكن البيئة المختلفة تعني أن الإسقاط والجسم الرئيسي لديهما الآن إرادات منفصلة قليلاً. وبمجرد أن ذكره الرئيس سو تشن ، أدرك على الفور.
كان معدل زراعة فروست سريعًا بالفعل. كانت مشكلته الرئيسية أنه لم يكن لديه الوقت الكافي.
نعم ، كان سو تشن يشير إلى اتجاه مختلف للزراعة.
بعد أن أعطيت إيزابيلا أوامرها ، لوح سو تشن بيده لها للمغادرة. ثم وخز إصبعه وأخذ بضع قطرات من الدم الطازج الذي تحول إلى استنساخ قبل أن يتشتت بسرعة في جميع الاتجاهات.
“الطاقة الخالدة!”
ولكن كانت هناك مشكلة كبيرة في مقدار الطاقة الإلهية التي يمكنه استهلاكها.
فيما يتعلق بنظام الزراعة الطبيعي لعالم الأصل ، كان فروست على وشك الوصول إلى عالم الضوء المهتز.
فكر فروست في هذا المسار من قبل.
ولكن فيما يتعلق بنظام الزراعة الخالد ، كان فروست لا يزال في مرحلة تكثيف التشي. لم يكن قد وصل إلى الكمال في تلك المرحلة بعد ، ناهيك عن مرحلة تأسيس المؤسسة.
لم يكن من الممكن الوصول إلى مستوى عالٍ في فترة قصيرة من الزمن.
قال فروست وهو يهز رأسه: “لن يكون ذلك سهلاً”.
لم يكن هذا جزءًا من خطته الأصلية. كان ينوي استخدام اللعنة لتعذيب الوهميين المشرقين ، وسحب إيزابيلا من مدينة الجرف المحترق إلى هنا ، ثم جعلهم يتعاملون مع اللعنة كذريعة لسرقة العنصر الذي تم تخزينه في غابة أرض هالسيون .
على الرغم من أن سو تشن قد أعطى فروست قوة سلالته ، إلا أن سلالة الدم تلك سمحت له فقط بامتصاص الطاقة بسرعة من نظام عالم الأصل ، وليس الطاقة الخالدة.
“هذا هو المظهر الحقيقي للرئيس. “إنه وسيم للغاية” ، تمتمت إيزابيلا إلى نفسها ، مندهشة قليلاً من منظره.
يمتلك فروست فقط تقنية زراعة من أجل الطاقة الخالدة ، ولا توجد طريقة لوارثتها مباشرة من خلال سلالة سو تشن.
فيما يتعلق بنظام الزراعة الطبيعي لعالم الأصل ، كان فروست على وشك الوصول إلى عالم الضوء المهتز.
لم يكن هذا لأن الطاقة الخالدة كانت على مستوى أعلى ، بل لأنها ببساطة لم تكن شيئًا يمكن احتواؤه ضمن سلالة فقط. يتطلب جمع الطاقة الخالدة وتنميتها جهدًا شخصيًا بطيئًا ومضنيًا.
“الطاقة الخالدة!”
بالطبع ، هذا يعني أن طريق فروست ليصبح خالدًا سيكون بطيئًا للغاية.
بعد دراسة تقنيات الزراعة التي قدمها لهم سو تشن ، ارتفعت قوتهم بشكل كبير ، وأصبحوا الآن قادرين على بث تشي المعركة لخيولهم ، مما سمح لهم بتسريع خطى خيولهم. يمكن لخيول وحدة الفرسان الخاصة بهم اجتياز سفوح الجبال الصخرية بسهولة ، مما يسمح لهم بالوصول بسرعة إلى قمة الجبل.
لم يكن من الممكن الوصول إلى مستوى عالٍ في فترة قصيرة من الزمن.
ضحك فروست عندما سمع هذا.
لكن المدهش أن الجسد الرئيسي قال ، “لست بحاجة لأن ترثها. لماذا لا تستهلك المزيد فقط؟ “
فوجئت إيزابيلا وقطاع الطرق الآخرون عندما رأوا وجه سو تشن الحقيقي.
“أستهلك؟” فوجئ فروست.
قد تكون هذه القوى العلمانية محدودة النطاق بسبب تأثير الآلهة ، لكن السيطرة عليها أسهل بكثير لهذا السبب الدقيق. الآن وقد زرعت بذور الخلاف ، فقد حان الوقت لزراعتها بعناية حتى تنمو وتنتشر. ببطء ولكن بثبات ، سوف يتوسعون لتغطية المنطقة بأكملها.
بطبيعة الحال ، عرف فروست أيضًا أن استهلاك القوة الإلهية هو أفضل طريقة لتغذية الطاقة الخالدة في جسده.
الفصل 1120 : تضخم التيار الخفي
ولكن كانت هناك مشكلة كبيرة في مقدار الطاقة الإلهية التي يمكنه استهلاكها.
كم هذا رائع!
على الرغم من أن الطاقة الخالدة والقوة الإلهية كانا وجهين لعملة واحدة ، فإن محاولة استخدام الكمية الهائلة من الطاقة الخالدة التي يمتلكها حاليًا لاستهلاك القوة الإلهية ستؤدي في الأساس إلى مغازلة الموت.
نعم ، كان سو تشن يشير إلى اتجاه مختلف للزراعة.
كان هذا مشابهًا لصيد الوحوش الشيطانية. على الرغم من أن لحم الوحش الشيطاني كان مغذيًا ولذيذًا ، كان من الممكن تمامًا أن يصبح الصياد هو المطارد إذا لم يكن قويًا بما يكفي.
طرح عدد لا يحصى من الأسئلة والأفكار في ذهن سو تشن دون حسيب ولا رقيب.
هذا هو السبب في أن فروست لم يفكر أبدًا في استهلاك القوة الإلهية حتى الآن.
“لهذا السبب قلت إنك بحاجة إلى استخدام وقتك بحكمة وأن تصبح أقوى بسرعة.”
ومع ذلك ، فقد كان يعلم أن الجسم الرئيسي لديه بالتأكيد سبب لإثارته.
ظهرت احتمالات لا حصر لها في ذهنه ، كل منها مصمم لتدمير عباد هذه الآلهة.
في الواقع ، ذهب الجسد الرئيسي ليقول ، “بما أن الآلهة وأنا الآن نواجه بعضنا البعض علانية عند اختراق الحاجز ، لا أعتقد أنه سيكون هناك مشكلة في التدخل وخلق بعض الفرص. فقط انتظر لجني الفوائد “.
الآن بعد أن لم يعد هذا الشق سرًا ، كان كل من سو تشن والآلهة يراقبون عن كثب تدهور الجدار.
ضحك فروست عندما سمع هذا.
شعرت إيزابيلا بقلبها يرتجف.
فجأة ، أصبحت القضية تافهة للغاية.
“على الرغم من أننا صنعنا قلبًا مزيفًا لإله الشتاء كبديل ، إلا أن قوة إله الشتاء لا تزال تتضاءل بسرعة. لم تلاحظ كنيسة إلهة القمر الاختلاف في البداية ، ولكن الآن ، بدأوا يدركون أن القلب مجرد نسخة طبق الأصل “، أجاب الجسد الرئيسي.
كان سيقتل فقط ويلتهم بما يرضي قلبه.
“لهذا السبب قلت إنك بحاجة إلى استخدام وقتك بحكمة وأن تصبح أقوى بسرعة.”
كم هذا رائع!
عندما أدركت الآلهة أن تدمير الحاجز قد تباطأ فجأة ، بدأوا على الفور في التحقيق.
—————————
“نعم. قال سو تشن: “مهمتك التالية هي قتل أختك الصغرى واستعادة وضعك الشرعي”.
فلو كان عبادهم يذبحون باستمرار فماذا سيحدث بعد ذلك؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
