التحدي الفردي (1)
الفصل 1089 : التحدي الفردي (1)
كانت طعنة الوعي أضعف من فن التنين المشتعل من حيث القوة الخام ، ولكن يبدو أن لها تأثير أكبر على السحابة المخفية. بعبارة أخرى ، يبدو أن استخدام قوة الوعي لمهاجمته كان بالفعل أفضل تكتيك.
“أنت؟ هل ستواجه وحشًا مقفرًا بنفسك؟ “
أطلقت السحابة الخفية صرخة ألمها الأولى منذ بداية المعركة.
عندما قال سو تشن إنه سيقاتل وحشًا مقفرًا بنفسه ، أصيب الجميع بالذهول لدرجة أن فكهم كاد يصطدم بالأرض.
بمجرد أن تأثر سو تشن بتقنية الوعي ، سرعان ما بدأت أيدي الضباب تتجه نحو سو تشن.
كان يتحدث عن وحش مقفر! لقد كانوا على مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالأباطرة الشيطانيين أو الملوك.
لقد دفع صعود طائفة بلا حدود بالجنس البشري أخيرًا إلى ما فوق عتبة قوة ألف مزارع عالم الإمبراطور النهائي ، وهذا هو السبب في أنهم تمكنوا من هزيمة وحش مقفر دون دفع ثمن باهظ في وقت سابق.
إذا كان الأباطرة الشيطانيون معادلين لسادة الأركانا في الحلقة العاشرة ، فإن الوحوش المقفرة كانت تعادل سادة الأركانا في الحلقة الخامسة عشر و وحوش الأصل إلى سادة الأركانا في الحلقة العشرين. كانت الفجوة بين كل طبقة خمس حلقات كاملة!
نظر سو تشن بعيدًا ثم أجاب ببساطة ، “لقد وضعت يدي على بعض الألعاب الجديدة مؤخرًا …… لا تقلق. حتى لو لم أتمكن من هزيمتها ، سأتمكن من الهروب “.
كانت هذه هي نفس الفجوة بين مزارع عالم الضوء المهتز ومزارع عالم الإمبراطور النهائي.
كانت هذه هي نفس الفجوة بين مزارع عالم الضوء المهتز ومزارع عالم الإمبراطور النهائي.
إذا استغرق الأمر ألفًا من مزارعي عالم الضوء المهتز المدربين تدريباً جيداً والمنسقين لهزيمة مزارع عالم الإمبراطور النهائي ، فإن الأمر استغرق ألفًا من مزارعي عالم الإمبراطور النهائي المدربين جيدًا والمنسقين لهزيمة وحش مقفر.
بعد قول هذا ، طار بعيدًا ، واختفى في لحظة تقريبًا. بحلول الوقت الذي لاحظه الجميع ، كان قد ظهر مرة أخرى بجوار السحابة الخفية. لم يكن أمام الآخرين خيار سوى الاعتقاد بأن سو تشن لن يبالغ في مجهوده فقط لتجنب فقدان ماء الوجه.
هذا هو السبب في أن البشر يصنفون أنفسهم دائمًا بطريقة عظيمة في كل مرة قاتلوا فيها ضد وحش مقفر. لقد افتقروا ببساطة إلى العدد المناسب من مزارعي عالم الإمبراطور النهائي ، مما أجبرهم على جلب مزارعين من الطبقة الدنيا ، و تشكيل النيزك ، وشموع مصدر الحياة لتعويض ذلك.
ولكن الآن ، كان سو تشن يدعي أنه يمكنه تحدي الوحش المقفر بمفرده …
ومع ذلك ، كانت قوتهم المشتركة عادة أقل بقليل من قوة ألف مزارع في عالم الإمبراطور النهائي. وهكذا ، كانت كل معركة مع وحش مقفر دموية للغاية دون استثناء. غالبًا ما جاءت الانتصارات بتكلفة باهظة.
أطلقت المزيد من الضباب ردا على التنين الملتهب لسو تشن ، وابتلعه بالكامل مثل البحر لإطفاء كرة نارية صغيرة.
لقد دفع صعود طائفة بلا حدود بالجنس البشري أخيرًا إلى ما فوق عتبة قوة ألف مزارع عالم الإمبراطور النهائي ، وهذا هو السبب في أنهم تمكنوا من هزيمة وحش مقفر دون دفع ثمن باهظ في وقت سابق.
كانت هذه هي نفس الفجوة بين مزارع عالم الضوء المهتز ومزارع عالم الإمبراطور النهائي.
قوتهم قد ارتفعت أخيرًا إلى المستوى.
على هذا النحو ، واصل البحث عن طرق بديلة لمهاجمة السحابة الخفية.
ولكن الآن ، كان سو تشن يدعي أنه يمكنه تحدي الوحش المقفر بمفرده …
بمعنى آخر ، فقط الجزء من جسدها الذي كان يهاجم سو تشن هو الذي يمتلك جوهرا مادياً ، بينما سيبقى الباقي في حالة غير ملموسة.
نعم ، لقد ذبح العشرات من الأباطرة الشيطانيين بضربة واحدة ، لكن هذا لا يعني بالضرورة أنه مؤهل لمواجهة وحش مقفر!
كان لديه قدر محدود من قوة الوعي. حتى لو كانت احتياطياته أكبر بعشر مرات ، فمن المحتمل أنه لا يزال غير قادر على قتل وحش مقفر بالكامل بهجمات وعي فقط.
ومع ذلك ، أومأ سو تشن بثقة مرة أخرى. “نعم ، دعني أتعامل معها.”
“سو تشن!” تشبثت غو تشينغلو بقبضتيها وهي تراقب بقلق المعركة تتكشف من بعيد.
قال غو هويمينغ بصوت جاد ، “سو تشن ، نعلم جميعًا أنك أقوى إنسان على قيد الحياة الآن. ومع ذلك ، فإن تحدي الوحش المقفر بمفردك هو مجرد مغازلة للموت! “
قامت السحابة المخفية بإرسال أيدي الضباب مرة أخرى.
كان سلف عشيرة غو يتمتع بمكانة مذهلة. حتى زعيم طائفة بلا حدود ، أقوى إنسان على قيد الحياة حاليًا ، لم يكن فوق توبيخه.
إذا استغرق الأمر ألفًا من مزارعي عالم الضوء المهتز المدربين تدريباً جيداً والمنسقين لهزيمة مزارع عالم الإمبراطور النهائي ، فإن الأمر استغرق ألفًا من مزارعي عالم الإمبراطور النهائي المدربين جيدًا والمنسقين لهزيمة وحش مقفر.
لم ينزعج سو تشن. ضحك وهو يجيب: “أنا لا أخطط لقتل نفسي. سأقوم بصدها فقط “.
ولكن الآن ، كان سو تشن يدعي أنه يمكنه تحدي الوحش المقفر بمفرده …
“بماذا؟” سأل غو هويمينغ بهدوء.
على عكس أوهام البطلينوس الشاهق ، كانت السحابة المخفية موجهة أكثر نحو الاغتيالات.
نظر سو تشن بعيدًا ثم أجاب ببساطة ، “لقد وضعت يدي على بعض الألعاب الجديدة مؤخرًا …… لا تقلق. حتى لو لم أتمكن من هزيمتها ، سأتمكن من الهروب “.
لكن المثير للدهشة أن السحابة الخفية تمكنت من الحفاظ على حالات متعددة من الوجود في نفس الوقت.
بعد قول هذا ، طار بعيدًا ، واختفى في لحظة تقريبًا. بحلول الوقت الذي لاحظه الجميع ، كان قد ظهر مرة أخرى بجوار السحابة الخفية. لم يكن أمام الآخرين خيار سوى الاعتقاد بأن سو تشن لن يبالغ في مجهوده فقط لتجنب فقدان ماء الوجه.
الفصل 1089 : التحدي الفردي (1)
بمجرد ظهور سو تشن ، ردت السحابة الخفية من خلال توسيع شكل السحابة على الفور ، حيث اندفعت موجة ضباب متدحرجة في اتجاهه.
ومع ذلك ، يبدو أنه لا يوجد حد لأيادي الضباب. بعد أن دمرت لكمة العملاق الجبلي قطعة من الأيدي ، اندفع المزيد إلى الأمام ليحلوا محلهم ، مما تسبب في اختراق قبضة العملاق الجبلي فقط بضع طبقات من الأيدي قبل نفاد البخار. في النهاية ، استُهلك كل زخم لكمة.
لم يجرؤ سو تشن على ترك الضباب يحيط به وتراجع بأقصى سرعة. في الوقت نفسه ، أخرج سيفه وأطلق موجة من تشي السيف. مر تشي السيف عبر الضباب دون أي مقاومة ، تاركًا إياه سالماً تمامًا.
لم تكن السحابة الخفية تخطط لانتظار ذراع الجبل العملاق لتذوب تمامًا. بعد بضع ثوانٍ ، قامت أيدي الضباب بحركة اهتزازية مفاجئة ، مما أدى إلى التواء ذراع العملاق الجبلي من جسمه وإرساله يطير في الهواء.
لكن سو تشن لم ينفعل. بدلاً من ذلك ، حرك يده ، ظهر أمامه فن التنين المشتعل.
الأفراد الشجعان حقًا لن يخشوا الخطر.
واندفعت ألسنة اللهب نحو الضباب. كان سو تشن قادراً على أن يرى بوضوح أن ألسنة اللهب العاتية كانت تعيد الضباب المتزايد باستمرار.
كانت هذه هي نفس الفجوة بين مزارع عالم الضوء المهتز ومزارع عالم الإمبراطور النهائي.
وصلت سيطرة سو تشن على قوة طريقة النار إلى مستوى كان في الواقع قويًا بما يكفي لتبديد ضباب السحابة المخفية.
في الواقع ، كانت الفجوة في القوة بين الاثنين لا يمكن التغلب عليها في تصادم وجهاً لوجه.
ولكن في حين أن طاقة التنين المشتعل كانت محدودة ، بدا الضباب وكأنه شيء غير ذلك.
الفصل 1089 : التحدي الفردي (1)
أطلقت المزيد من الضباب ردا على التنين الملتهب لسو تشن ، وابتلعه بالكامل مثل البحر لإطفاء كرة نارية صغيرة.
ولكن في حين أن طاقة التنين المشتعل كانت محدودة ، بدا الضباب وكأنه شيء غير ذلك.
“هاه ……” حتى سو تشن أصبح عاجزًا عن الكلام من خلال هذه الخطوة.
عندما نزل السيف الشفاف ، توهج أبيض ملأ النصل. وقد تم تعزيز هذه الضربة بقوة الطاقة الخالدة.
في الواقع ، كانت الفجوة في القوة بين الاثنين لا يمكن التغلب عليها في تصادم وجهاً لوجه.
لم ينزعج سو تشن. ضحك وهو يجيب: “أنا لا أخطط لقتل نفسي. سأقوم بصدها فقط “.
بعد لحظة ، فتح سو تشن فمه ، وأطلق عواءًا غير مرئي.
“هاه ……” حتى سو تشن أصبح عاجزًا عن الكلام من خلال هذه الخطوة.
طعنة وعي.
في الواقع ، كانت الفجوة في القوة بين الاثنين لا يمكن التغلب عليها في تصادم وجهاً لوجه.
أفضل وصف لهذا النوع من الهجوم هو أنه عندما يتم تكثيف قوة الوعي في شكل حاد بشكل لا يصدق وذلك لاختراق عقل الخصم.
على الرغم من تصنيف السحابة الخفية على أنها قاتل ، إلا أن إتقانها لتقنيات الوعي كان مذهلاً أيضًا. في الواقع ، كانت صفاتها الثلاث الأكثر إثارة للإعجاب هي سرعتها المذهلة ، وقدرتها على تجاهل الهجمات الجسدية ، وهجمات الوعي القوية.
كان سو تشن يختبر المياه ليرى مدى فعالية هجمات الوعي ضده.
بعد لحظة ، فتح سو تشن فمه ، وأطلق عواءًا غير مرئي.
بدا أن السحابة الخفية شعرت بهجوم الوعي ، وتحول الضباب فجأة إلى شكل وجه عملاق. فتح هذا الوجه الغازي فمه ، ومنه خرج عدد لا يحصى من الأيدي المتكونة من الضباب الذي اندفع نحو سو تشن.
مع انفجار مفاجئ ، سقط رأس العملاق الجبلي أيضًا.
“لقد حصل ذلك على استجابة كبيرة جدًا ،” ضحك سو تشن في نفسه بينما واصل الطيران للخلف.
بمعنى آخر ، فقط الجزء من جسدها الذي كان يهاجم سو تشن هو الذي يمتلك جوهرا مادياً ، بينما سيبقى الباقي في حالة غير ملموسة.
كانت طعنة الوعي أضعف من فن التنين المشتعل من حيث القوة الخام ، ولكن يبدو أن لها تأثير أكبر على السحابة المخفية. بعبارة أخرى ، يبدو أن استخدام قوة الوعي لمهاجمته كان بالفعل أفضل تكتيك.
على هذا النحو ، واصل البحث عن طرق بديلة لمهاجمة السحابة الخفية.
لكن هذا لا يعني بالضرورة أن سو تشن سيفعل ذلك.
لحسن الحظ ، كان وعي سو تشن قويًا بشكل لا يصدق. من المحتمل أن يكون أي مزارع آخر في عالم الإمبراطور النهائي قد أصيب بجروح خطيرة إذا لم يُقتل على الفور.
كان لديه قدر محدود من قوة الوعي. حتى لو كانت احتياطياته أكبر بعشر مرات ، فمن المحتمل أنه لا يزال غير قادر على قتل وحش مقفر بالكامل بهجمات وعي فقط.
في الوقت نفسه ، كان يتفادى أيضًا آلاف الأيدي الضبابية التي كانت تضربه باستمرار. تم تصنيف السحابة الخفية على أنها قاتل ، لكن الطريقة التي تقاتل بها حاليًا جعلت الأمر يبدو وكأنها محاربة.
على هذا النحو ، واصل البحث عن طرق بديلة لمهاجمة السحابة الخفية.
ومع ذلك ، يبدو أنه لا يوجد حد لأيادي الضباب. بعد أن دمرت لكمة العملاق الجبلي قطعة من الأيدي ، اندفع المزيد إلى الأمام ليحلوا محلهم ، مما تسبب في اختراق قبضة العملاق الجبلي فقط بضع طبقات من الأيدي قبل نفاد البخار. في النهاية ، استُهلك كل زخم لكمة.
في الوقت نفسه ، كان يتفادى أيضًا آلاف الأيدي الضبابية التي كانت تضربه باستمرار. تم تصنيف السحابة الخفية على أنها قاتل ، لكن الطريقة التي تقاتل بها حاليًا جعلت الأمر يبدو وكأنها محاربة.
على عكس أوهام البطلينوس الشاهق ، كانت السحابة المخفية موجهة أكثر نحو الاغتيالات.
كل من آلاف الأيدي الضبابية تتطاير في السماء مثل السياط الشريرة ، فتخرج الهواء من حولها. كانت الضجة كبيرة لدرجة أنه بدا كما لو أن سو تشن كان يطوقه مجموعة من السحب العنيفة.
كانت النتيجة ، مع ذلك ، هي نفسها بالضبط.
حاول سو تشن استخدام سيفه لقطع يد الضباب. مرَّ السيف الشفاف بالفعل من خلال أحدهم ، مما أدى إلى فصله عن مضيفه.
“همسة!”
من خلال هذا الهجوم ، أدرك سو تشن أنه على الرغم من امتلاك السحابة الخفية مقاومة فطرية للهجمات الجسدية ، إلا أن ذلك لم يتم تطبيقها إلا عندما كانت في حالة وهمية. عندما تهاجم ، لم تعد في حالة وهمية ، مما يعني أنها ستكون عرضة للهجمات الجسدية أثناء الهجوم.
لكن المثير للدهشة أن السحابة الخفية تمكنت من الحفاظ على حالات متعددة من الوجود في نفس الوقت.
لكن المثير للدهشة أن السحابة الخفية تمكنت من الحفاظ على حالات متعددة من الوجود في نفس الوقت.
بمعنى آخر ، فقط الجزء من جسدها الذي كان يهاجم سو تشن هو الذي يمتلك جوهرا مادياً ، بينما سيبقى الباقي في حالة غير ملموسة.
بقي جسدها أثيريًا بينما كانت يدها فقط ملموسة.
كانت النتيجة ، مع ذلك ، هي نفسها بالضبط.
بمعنى آخر ، فقط الجزء من جسدها الذي كان يهاجم سو تشن هو الذي يمتلك جوهرا مادياً ، بينما سيبقى الباقي في حالة غير ملموسة.
كان هذا الوحش حقًا ألمًا للتعامل معه!
كان هذا الوحش حقًا ألمًا للتعامل معه!
لم يستطع سو تشن إلا أن يتنهد بذهول. كان البشر سيواجهون صعوبة أكبر بكثير في التعامل مع هذا المخلوق من الصقر الذهبي.
لم تكن السحابة الخفية تخطط لانتظار ذراع الجبل العملاق لتذوب تمامًا. بعد بضع ثوانٍ ، قامت أيدي الضباب بحركة اهتزازية مفاجئة ، مما أدى إلى التواء ذراع العملاق الجبلي من جسمه وإرساله يطير في الهواء.
استمرت أيدي الضباب في الضرب على الذبابة “سو تشن” .
بعد قول هذا ، طار بعيدًا ، واختفى في لحظة تقريبًا. بحلول الوقت الذي لاحظه الجميع ، كان قد ظهر مرة أخرى بجوار السحابة الخفية. لم يكن أمام الآخرين خيار سوى الاعتقاد بأن سو تشن لن يبالغ في مجهوده فقط لتجنب فقدان ماء الوجه.
على الرغم من أنه كان بإمكانه قطع يديها ، لم يكن أمام سو تشن خيار سوى التراجع مرارًا وتكرارًا عندما يواجه فيضانًا حقيقيًا منهم.
تم كسر ذراعه الأخرى بشكل سريع.
بدون دعم من أي مزارع آخر أو تشكيل قوي ، شعر سو تشن حقًا كأنه بشري يغرق في المحيط العاصف دون وجود حافظة للحياة في الأفق.
لكن سو تشن لم ينفعل. بدلاً من ذلك ، حرك يده ، ظهر أمامه فن التنين المشتعل.
ومع ذلك ، كلما زادت حدة العاصفة ، أراد سو تشن أن يتحلى بالشجاعة.
نعم ، لقد ذبح العشرات من الأباطرة الشيطانيين بضربة واحدة ، لكن هذا لا يعني بالضرورة أنه مؤهل لمواجهة وحش مقفر!
الأفراد الشجعان حقًا لن يخشوا الخطر.
ومع ذلك ، كانت قوتهم المشتركة عادة أقل بقليل من قوة ألف مزارع في عالم الإمبراطور النهائي. وهكذا ، كانت كل معركة مع وحش مقفر دموية للغاية دون استثناء. غالبًا ما جاءت الانتصارات بتكلفة باهظة.
شاهد سو تشن الوحش المقفر العملاق يواصل مهاجمته بينما تتسلل أيادي الضباب التي لا تعد ولا تحصى في الهواء باتجاهه. كان حقا يرقص على حافة السكين.
لم تكن السحابة الخفية تخطط لانتظار ذراع الجبل العملاق لتذوب تمامًا. بعد بضع ثوانٍ ، قامت أيدي الضباب بحركة اهتزازية مفاجئة ، مما أدى إلى التواء ذراع العملاق الجبلي من جسمه وإرساله يطير في الهواء.
“سو تشن!” تشبثت غو تشينغلو بقبضتيها وهي تراقب بقلق المعركة تتكشف من بعيد.
شاهد سو تشن الوحش المقفر العملاق يواصل مهاجمته بينما تتسلل أيادي الضباب التي لا تعد ولا تحصى في الهواء باتجاهه. كان حقا يرقص على حافة السكين.
“عليك أن تؤمني به!” قبض لي تشونغشان بقوة على كتف غو تشينغلو. كان يعرف ما كانت تفكر فيه ، لذلك قال ، “إذا ذهبت الآن ، فلن تتمكني من مساعدته. في أسوأ الأحوال ، ستكونين عبئا عليه فقط “.
لم يكن هذا العملاق الجبلي بالضرورة أقوى من مزارع عالم الإمبراطور النهائي ، لكن قوته الجسدية كانت غير عادية ، مما جعله درع اللحم المثالي. بطريقة ما ، تمكن من إيقاف هجوم السحابة الخفية الشرير في مساراته.
عرفت غو تشينغلو هذا أيضًا. من المرجح أن يؤدي ظهورها إلى تشتيت انتباهه بدلاً من مساعدته ، لذلك يمكنها فقط أن تصر على أسنانها وتقول ، “أعرف. ما الذي ننتظره؟ قم بإنهاء هذين الوغدين حتى نتمكن من مساعدة سيد الطائفة! “
على الرغم من أنه كان بإمكانه قطع يديها ، لم يكن أمام سو تشن خيار سوى التراجع مرارًا وتكرارًا عندما يواجه فيضانًا حقيقيًا منهم.
في هذه اللحظة ، كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو ذبح الوحوش المقفرة الأخرى للمساعدة في تخفيف بعض الضغط على سو تشن.
لم تكن السحابة الخفية تخطط لانتظار ذراع الجبل العملاق لتذوب تمامًا. بعد بضع ثوانٍ ، قامت أيدي الضباب بحركة اهتزازية مفاجئة ، مما أدى إلى التواء ذراع العملاق الجبلي من جسمه وإرساله يطير في الهواء.
نأمل أن يتمكن سو تشن من الصمود حتى ذلك الحين!
لم يستطع سو تشن إلا أن يتنهد بذهول. كان البشر سيواجهون صعوبة أكبر بكثير في التعامل مع هذا المخلوق من الصقر الذهبي.
في تلك اللحظة ، كان كل الجنود البشر يشاركون نفس الفكرة.
ومع ذلك ، أومأ سو تشن بثقة مرة أخرى. “نعم ، دعني أتعامل معها.”
“همسة!”
تسبب هذا في سقوط العملاق الجبلي في النهاية بلا حراك ، وعاد إلى قمة جبل تبدو وكأنها تمثال بدون ذراعين أو رأس.
صوت هسهسة يرفع الشعر فجأة تدفق من الضباب.
بقي جسدها أثيريًا بينما كانت يدها فقط ملموسة.
في تلك اللحظة بالذات ، شعر سو تشن فجأة بموجة من الألم تغمره. تجمد في الهواء مع تدفق الدم من أنفه.
لم يكن هذا العملاق الجبلي بالضرورة أقوى من مزارع عالم الإمبراطور النهائي ، لكن قوته الجسدية كانت غير عادية ، مما جعله درع اللحم المثالي. بطريقة ما ، تمكن من إيقاف هجوم السحابة الخفية الشرير في مساراته.
ليس جيد!
هدر العملاق الجبلي بغضب وهو يفتح فمه ليلقض على السحابة المخفية. لسوء الحظ ، لفت أيدي الضباب نفسها حول رقبته ، ببطء ولكن بثبات تشددت قبضتها.
عرف سو تشن أنه وقع فريسة لهجوم وعي السحابة الخفية.
قامت السحابة المخفية بإرسال أيدي الضباب مرة أخرى.
على الرغم من تصنيف السحابة الخفية على أنها قاتل ، إلا أن إتقانها لتقنيات الوعي كان مذهلاً أيضًا. في الواقع ، كانت صفاتها الثلاث الأكثر إثارة للإعجاب هي سرعتها المذهلة ، وقدرتها على تجاهل الهجمات الجسدية ، وهجمات الوعي القوية.
استمر سو تشن في التراجع حتى التقى ظهره بجبل. فجأة استدار وضرب الجبل بكفه.
على عكس أوهام البطلينوس الشاهق ، كانت السحابة المخفية موجهة أكثر نحو الاغتيالات.
هذا هو السبب في أن البشر يصنفون أنفسهم دائمًا بطريقة عظيمة في كل مرة قاتلوا فيها ضد وحش مقفر. لقد افتقروا ببساطة إلى العدد المناسب من مزارعي عالم الإمبراطور النهائي ، مما أجبرهم على جلب مزارعين من الطبقة الدنيا ، و تشكيل النيزك ، وشموع مصدر الحياة لتعويض ذلك.
لحسن الحظ ، كان وعي سو تشن قويًا بشكل لا يصدق. من المحتمل أن يكون أي مزارع آخر في عالم الإمبراطور النهائي قد أصيب بجروح خطيرة إذا لم يُقتل على الفور.
على عكس الوقت الذي واجه فيه الموجة الكبيرة من الأباطرة الشيطانيين ، قام سو تشن بتخزين المزيد من الطاقة الخالدة اليوم ، مما زاد أيضًا بشكل سلبي من قدراته على التعافي.
بمجرد أن تأثر سو تشن بتقنية الوعي ، سرعان ما بدأت أيدي الضباب تتجه نحو سو تشن.
لم يستطع سو تشن إلا أن يتنهد بذهول. كان البشر سيواجهون صعوبة أكبر بكثير في التعامل مع هذا المخلوق من الصقر الذهبي.
تمامًا كما كانوا يلتفون حوله بقوة ، ظهر ضوء خافت فجأة من جسد سو تشن. انتهى المطاف بأيادي الضباب لا تصطدم سوى بالهواء الفارغ – في تلك اللحظة القصيرة ، هرب سو تشن من سيطرة الوحش.
وبطبيعة الحال ، فقد فعل ذلك بالاعتماد على طاقته الخالدة.
وبطبيعة الحال ، فقد فعل ذلك بالاعتماد على طاقته الخالدة.
أطلقت المزيد من الضباب ردا على التنين الملتهب لسو تشن ، وابتلعه بالكامل مثل البحر لإطفاء كرة نارية صغيرة.
كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل سو تشن واثقًا من قدرته على تحدي وحش مقفر بمفرده.
عندما نزل السيف الشفاف ، توهج أبيض ملأ النصل. وقد تم تعزيز هذه الضربة بقوة الطاقة الخالدة.
على عكس الوقت الذي واجه فيه الموجة الكبيرة من الأباطرة الشيطانيين ، قام سو تشن بتخزين المزيد من الطاقة الخالدة اليوم ، مما زاد أيضًا بشكل سلبي من قدراته على التعافي.
في الوقت نفسه ، كان يتفادى أيضًا آلاف الأيدي الضبابية التي كانت تضربه باستمرار. تم تصنيف السحابة الخفية على أنها قاتل ، لكن الطريقة التي تقاتل بها حاليًا جعلت الأمر يبدو وكأنها محاربة.
على الرغم من أن مقدار طاقته الخالدة المتزايدة لم يكن يعني أنه قادر على هزيمة وحش مقفر في كل مكان وحيد له ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على الصمود لبعض الوقت.
على الرغم من أنه كان بإمكانه قطع يديها ، لم يكن أمام سو تشن خيار سوى التراجع مرارًا وتكرارًا عندما يواجه فيضانًا حقيقيًا منهم.
وكانت هذه الفترة الزمنية أكثر من كافية لسو تشن للقيام بالكثير من الأشياء.
نعم ، لقد ذبح العشرات من الأباطرة الشيطانيين بضربة واحدة ، لكن هذا لا يعني بالضرورة أنه مؤهل لمواجهة وحش مقفر!
اندفع الضباب في اتجاهه مرة أخرى ، وهذه المرة ، أطلق هالة شديدة التآكل تسببت في أزيز الهواء بشكل خطير.
على الرغم من أن العمالقة الجبليين الثلاثة كانوا أقوياء جدًا ، إلا أنهم لم يكونوا أكثر من علف للمدافع ضد السحابة الخفية.
استمر سو تشن في التراجع حتى التقى ظهره بجبل. فجأة استدار وضرب الجبل بكفه.
على الرغم من أنه كان بإمكانه قطع يديها ، لم يكن أمام سو تشن خيار سوى التراجع مرارًا وتكرارًا عندما يواجه فيضانًا حقيقيًا منهم.
ارتجف الجبل بشدة عندما بدأت قطع الصخور تتساقط من السماء. عندما سقطوا ، أخذوا شكل أذنين وعينين وفم وأنف ، ثم تجمعوا معًا لتشكيل وجه بشري عملاق. مع استمرار نزول المزيد من الصخور ، ظهر أيضًا باقي الجسم والساقين ، مما شكل في النهاية تمثالًا ضخمًا بحجم الجبل.
بدون دعم من أي مزارع آخر أو تشكيل قوي ، شعر سو تشن حقًا كأنه بشري يغرق في المحيط العاصف دون وجود حافظة للحياة في الأفق.
ضرب سو تشن بكفه مرة أخرى على التمثال. بشكل صادم ، فتح التمثال عينيه قبل أن يطلق فجأة لكمة اصطدمت بآلاف الأيدي الضبابية المتلوية في السماء. بدأت الأيدي في الفرقعة واحدة تلو الأخرى.
ومع ذلك ، يبدو أنه لا يوجد حد لأيادي الضباب. بعد أن دمرت لكمة العملاق الجبلي قطعة من الأيدي ، اندفع المزيد إلى الأمام ليحلوا محلهم ، مما تسبب في اختراق قبضة العملاق الجبلي فقط بضع طبقات من الأيدي قبل نفاد البخار. في النهاية ، استُهلك كل زخم لكمة.
كانت هذه قوة طريقة ختم الإله الخاصة بسو تشن ، والتي سمحت له بمنح وعي للأشياء الجامدة.
على الرغم من أن العمالقة الجبليين الثلاثة كانوا أقوياء جدًا ، إلا أنهم لم يكونوا أكثر من علف للمدافع ضد السحابة الخفية.
على الرغم من أنه كان لا يزال غير قادر على جعل التمثال إلهًا ، إلا أنه كان أكثر من قادر على إعطائه وعيًا.
الأفراد الشجعان حقًا لن يخشوا الخطر.
لم يكن هذا العملاق الجبلي بالضرورة أقوى من مزارع عالم الإمبراطور النهائي ، لكن قوته الجسدية كانت غير عادية ، مما جعله درع اللحم المثالي. بطريقة ما ، تمكن من إيقاف هجوم السحابة الخفية الشرير في مساراته.
على الرغم من أن العمالقة الجبليين الثلاثة كانوا أقوياء جدًا ، إلا أنهم لم يكونوا أكثر من علف للمدافع ضد السحابة الخفية.
ومع ذلك ، يبدو أنه لا يوجد حد لأيادي الضباب. بعد أن دمرت لكمة العملاق الجبلي قطعة من الأيدي ، اندفع المزيد إلى الأمام ليحلوا محلهم ، مما تسبب في اختراق قبضة العملاق الجبلي فقط بضع طبقات من الأيدي قبل نفاد البخار. في النهاية ، استُهلك كل زخم لكمة.
إذا استغرق الأمر ألفًا من مزارعي عالم الضوء المهتز المدربين تدريباً جيداً والمنسقين لهزيمة مزارع عالم الإمبراطور النهائي ، فإن الأمر استغرق ألفًا من مزارعي عالم الإمبراطور النهائي المدربين جيدًا والمنسقين لهزيمة وحش مقفر.
هدر العملاق الجبلي بغضب ، لكنه لم يكن قادرًا على إخراج ذراعه من قبضة السحابة المخفية. لقد استوعبت آلاف الأيدي في السحابة المخفية ذراع العملاق الجبلي بقوة وبدأت في التلاشي عندما بدأ الضباب المتآكل في العمل.
وكانت هذه الفترة الزمنية أكثر من كافية لسو تشن للقيام بالكثير من الأشياء.
لم تكن السحابة الخفية تخطط لانتظار ذراع الجبل العملاق لتذوب تمامًا. بعد بضع ثوانٍ ، قامت أيدي الضباب بحركة اهتزازية مفاجئة ، مما أدى إلى التواء ذراع العملاق الجبلي من جسمه وإرساله يطير في الهواء.
كان هذا الوحش حقًا ألمًا للتعامل معه!
استفاد العملاق الجبلي من حريته المفاجئة لإطلاق لكمة بقبضته اليسرى بدلاً من ذلك.
الأفراد الشجعان حقًا لن يخشوا الخطر.
كانت النتيجة ، مع ذلك ، هي نفسها بالضبط.
وكانت هذه الفترة الزمنية أكثر من كافية لسو تشن للقيام بالكثير من الأشياء.
انفجار!
أطلقت المزيد من الضباب ردا على التنين الملتهب لسو تشن ، وابتلعه بالكامل مثل البحر لإطفاء كرة نارية صغيرة.
تم كسر ذراعه الأخرى بشكل سريع.
واندفعت ألسنة اللهب نحو الضباب. كان سو تشن قادراً على أن يرى بوضوح أن ألسنة اللهب العاتية كانت تعيد الضباب المتزايد باستمرار.
هدر العملاق الجبلي بغضب وهو يفتح فمه ليلقض على السحابة المخفية. لسوء الحظ ، لفت أيدي الضباب نفسها حول رقبته ، ببطء ولكن بثبات تشددت قبضتها.
أطلقت السحابة الخفية صرخة ألمها الأولى منذ بداية المعركة.
مع انفجار مفاجئ ، سقط رأس العملاق الجبلي أيضًا.
وبينما كان يتحدث ، استمر في التراجع ، واضعًا راحة يده على جبل قريب آخر كما فعل.
تسبب هذا في سقوط العملاق الجبلي في النهاية بلا حراك ، وعاد إلى قمة جبل تبدو وكأنها تمثال بدون ذراعين أو رأس.
ولكن الآن ، كان سو تشن يدعي أنه يمكنه تحدي الوحش المقفر بمفرده …
“هوهو”. لا يبدو أن سو تشن مندهش بشكل خاص من هذه النتيجة. قال ضاحكًا ، “الوحوش المقفرة قادرة حقًا على تحريك الجبال وملء المحيطات. ومع ذلك ، أريد أن أعرف عدد الجبال التي يمكنك تحريكها ، وكم عدد المحيطات التي يمكنك ملؤها! “
كان يتحدث عن وحش مقفر! لقد كانوا على مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالأباطرة الشيطانيين أو الملوك.
وبينما كان يتحدث ، استمر في التراجع ، واضعًا راحة يده على جبل قريب آخر كما فعل.
كانت النتيجة ، مع ذلك ، هي نفسها بالضبط.
في الواقع ، كان الموقع الذي توقفت فيه مدينة السماء محددًا تمامًا. كانت محاطة بجبال غابات شاهقة ، حتى أن بعض القمم اخترقت الغيوم. نظرًا لأن هذا الامتداد المعين من الأراضي لم يتم استكشافه من قبل الأعراق الذكية من قبل ، فقد لم يتم تسميته. ومع ذلك ، كانت بالتأكيد كبيرة مثل بلد بأكمله. كانت أعلى قمم الجبال هنا يبلغ ارتفاعها ما يقرب من مائة ألف قدم ، وكانت تلك الجبال تمتلك فخامة هائلة خاصة بها.
استفاد العملاق الجبلي من حريته المفاجئة لإطلاق لكمة بقبضته اليسرى بدلاً من ذلك.
لم يكن لدى سو تشن أي وسيلة لإعطاء تلك الجبال وعيها الخاص ، لكنه كان بإمكانه تحريك الجبال التي يبلغ ارتفاعها بضعة آلاف من الأقدام فقط.
“لقد حصل ذلك على استجابة كبيرة جدًا ،” ضحك سو تشن في نفسه بينما واصل الطيران للخلف.
مع تتابع سريع من ضربات الكف ، ظهرت ثلاثة جبال وبدأت تتأرجح نحو السحابة المخفية.
صوت هسهسة يرفع الشعر فجأة تدفق من الضباب.
قامت السحابة المخفية بإرسال أيدي الضباب مرة أخرى.
مع انفجار مفاجئ ، سقط رأس العملاق الجبلي أيضًا.
على الرغم من أن العمالقة الجبليين الثلاثة كانوا أقوياء جدًا ، إلا أنهم لم يكونوا أكثر من علف للمدافع ضد السحابة الخفية.
تم كسر ذراعه الأخرى بشكل سريع.
كان الازدراء الذي شعرت به السحابة الخفية تجاه هؤلاء العمالقة الجبليين واضحًا للغاية في أفعالها.
إذا كان الأباطرة الشيطانيون معادلين لسادة الأركانا في الحلقة العاشرة ، فإن الوحوش المقفرة كانت تعادل سادة الأركانا في الحلقة الخامسة عشر و وحوش الأصل إلى سادة الأركانا في الحلقة العشرين. كانت الفجوة بين كل طبقة خمس حلقات كاملة!
تم التعبير بوضوح عن فخرها بكونها في قمة السلسلة الغذائية على الرغم من أنها لا تستطيع الكلام.
تمامًا كما كانوا يلتفون حوله بقوة ، ظهر ضوء خافت فجأة من جسد سو تشن. انتهى المطاف بأيادي الضباب لا تصطدم سوى بالهواء الفارغ – في تلك اللحظة القصيرة ، هرب سو تشن من سيطرة الوحش.
ضحك سو تشن. “أعلم أن هؤلاء الرجال فقط لن يكونوا كافيين ليأخذوك ، لكني لم أعتمد عليهم لإحداث الكثير من الضرر في المقام الأول. هم فقط درع. أنا الرمح! “
نعم ، لقد ذبح العشرات من الأباطرة الشيطانيين بضربة واحدة ، لكن هذا لا يعني بالضرورة أنه مؤهل لمواجهة وحش مقفر!
فجأة ، تومضت شخصية سو تشن للأمام عندما ظهر مرة أخرى فوق سحابة الضباب ، مع رفع السيف الشفاف عالياً في السماء.
تم التعبير بوضوح عن فخرها بكونها في قمة السلسلة الغذائية على الرغم من أنها لا تستطيع الكلام.
عندما نزل السيف الشفاف ، توهج أبيض ملأ النصل. وقد تم تعزيز هذه الضربة بقوة الطاقة الخالدة.
بدون دعم من أي مزارع آخر أو تشكيل قوي ، شعر سو تشن حقًا كأنه بشري يغرق في المحيط العاصف دون وجود حافظة للحياة في الأفق.
“لا يمكنك التعرض لهجمات جسدية ، أليس كذلك؟ لماذا لا تجرب هذا. “
مع تتابع سريع من ضربات الكف ، ظهرت ثلاثة جبال وبدأت تتأرجح نحو السحابة المخفية.
كاتشا!
على عكس الوقت الذي واجه فيه الموجة الكبيرة من الأباطرة الشيطانيين ، قام سو تشن بتخزين المزيد من الطاقة الخالدة اليوم ، مما زاد أيضًا بشكل سلبي من قدراته على التعافي.
اخترق السيف السحابة المخفية ، وشقته مثل سكين ساخن عبر الزبدة.
كان سو تشن يختبر المياه ليرى مدى فعالية هجمات الوعي ضده.
“همسة!”
لم يكن هذا العملاق الجبلي بالضرورة أقوى من مزارع عالم الإمبراطور النهائي ، لكن قوته الجسدية كانت غير عادية ، مما جعله درع اللحم المثالي. بطريقة ما ، تمكن من إيقاف هجوم السحابة الخفية الشرير في مساراته.
أطلقت السحابة الخفية صرخة ألمها الأولى منذ بداية المعركة.
على عكس الوقت الذي واجه فيه الموجة الكبيرة من الأباطرة الشيطانيين ، قام سو تشن بتخزين المزيد من الطاقة الخالدة اليوم ، مما زاد أيضًا بشكل سلبي من قدراته على التعافي.
————————————————-
من خلال هذا الهجوم ، أدرك سو تشن أنه على الرغم من امتلاك السحابة الخفية مقاومة فطرية للهجمات الجسدية ، إلا أن ذلك لم يتم تطبيقها إلا عندما كانت في حالة وهمية. عندما تهاجم ، لم تعد في حالة وهمية ، مما يعني أنها ستكون عرضة للهجمات الجسدية أثناء الهجوم.
كان لديه قدر محدود من قوة الوعي. حتى لو كانت احتياطياته أكبر بعشر مرات ، فمن المحتمل أنه لا يزال غير قادر على قتل وحش مقفر بالكامل بهجمات وعي فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
